زوج يقتل افراد اسرة زوجته وينتحر

زوج يقتل افراد اسرة زوجة وينتحر
فى يوم من الايام كنت وانا شاب لم ابغ سن الرشدبعد كنت جالسا مع احد اصدقائ صبحا وكنت الساعه التاسعه والنصف
تقريبا وكنا نتجاذب الحديث عن الدرسه والمدرسين واذا باصوات سيارات الشرطه تملا المكان ويقص المكان بالناس من اهل الحى ونزلنا
انا وصديقى اللى الشارع لنستطلع الامر ونستفسر الناس الموجوده عن القصه.
ونسأل ما الامر ماذا جرى ونحن نستفسر والناس بازدياد وعدد سياراتالشرطه يتكاثر عددهم مبعد قليل من القت من تجمهر النا على احد المنازل وصل وزير الداخليه ودخل المنزل ومعهبعض من كبار رجال الشرطه وبعد برهه من الوقت خرج الوزير وهو يحمل معه مسدس كبير
من نوع المغنم وقال لقد انتحر الرجل ومافى فأيده الان وجاءت سيارة الاسعاف واخذت الرجل الى المستشفى .
ولكن هل انتهت القصه ..لا انها بدايه فقط
كنا نريدمعرفة الموضوع بتفاصيله واليكم التفاصيل كما سمعناها منواحد من افراد الاسره مباشره وبصدفه انه احد اصدقا ؤنا وهو اخو الزوجه
ويقول اخو الزوجه ان هذا المنتحر هو زوج اختى وهو جنسيه عربيه وكان يعمل على احدى سيارات نقل المياه وكان ياتى دائما ليزودنا
بالماء كل اسبوع مرتين وتعرفعلى اختى واحبا بعضهم البعض وطلبها للزواج فقبل والدنا ان يزوج اختى بعد اصرار من اختى ولكن بعد اشهر قليله بدأت المشاكل ولم يستمر هذا الزواج طويل وزعلت اختى وذهبت الى منزل والدى . وهنا غضب الزوج واصر على الانتقام منها
ومن والدى ايضا وجاء اكثر من مره ليعيدها فكانت اختى دائما ترفض ويحاول ان يضربها امام ولدى فيتدخل الوالد ويمنعه فاز داد غيضا
وفى صباح ذالك اليوم ونحن جالسين سمعنا اصوات سيارات الشرطه.
كان قد ذهب الى منزل والدى وطرق البا ب وفتح ابى له عا جله بطلقه فى الراس فوقع والدى عند الباب ودخل الى المنزل يبحث عن اختى واذا هووجها لوجه والدتى فاطلقه عليها فارداها واذا باخادمه امامه وهى تصرخ فارداها ايضا دخل المنزل يبحث عن الزوجته فلم يجد ها داخل
وخرج مسرعا من المنزل واذا زوجته خارجه من منزل الجيران هى وبنت الجيران على صوت اطلاق النار فاطلق عليهم النار فارداهم جميعا فى
الشارع وذهب يتمشى فى الشارع بكل برود حتى سمع صوت سيارات الشرطه كان قد وصل الى المنزل وكان بيت من بيوت العربى من الطراز القديم فدخل واغلق الباب عليه ووضع قدميه على الباب من الدال وراسه على القائم السرير واطلق النار على نفسه وهكذا انتحر قبل ان
يقبض عليه.
وهذه القصه حقيقيه وقد حصلت منذ 35 خمسه وثلاثون سنه تقريبا . ولن انساها ماحييت,
ودمتم سالمين