لا أصدق

لا أصدق أحدا عاقلا يجلب لأهله من هذه المطاعم التي تبيع الميتة (لحم فطيس بمعنى الكلمة) كذلك أستغرب حينما يقال أن فلان المتدين يشتري منهم، فهاهنا عدة علامات استفهام على تدينه، فإن كان يرى أن هذا اللحم حلال ومذبوح تذكية، فهل جهل دعمه لهذه المطاعم التي تغرس حب الثقافة الأمريكية في مرتاديها؟ هل أمن على أبنائه من الفتنة والولع بهذه الحظيرة البشرية؟ فمن نرى عند تلك المطاعم غير الشباب الصايع الضايع الذي لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا!!! والله لإنها لمسبة عظيمة أن تنتشر تلك المطاعم في بلادنا، وللأسف لا تقوم تلك المطاعم تجاريا على روادها من الغربيين ولكن تستمد نجاحها من غثاء هذه الأمة ولا حول ولا قوة إلا بالله.




منقول



وبحسب التقرير السنوي الامريكي

تعتبر ماكدونلد من كبريات الشريكات في الولايات الامريكيه ويأتي ترتيبها 366 على مستوى شريكات العالم اجمع

ويقول هذا التقرير أن دخل هذه الشركة وبعد تحويله بالعملة المحلية فقد بلغ ( 54 بليون ريال لعام 2001 ميلادية ) أي ثلث ميزانية بلاد الحرمين

كما بلغت الأرباح الصافية 7.5 بليون ريال

كما يبلغ عدد العاملين في هذه الشركة ( 364000 موظف ) أي ستة أضعاف شركة ارمكوا السعودية التي تعتبر اكبر شركة في بلاد الحرمين .

وبنظرة سريعة وفاحصة وبمعادلة بسيطة نستطيع من خلالها تسليط الاضواء على المبالغ التي يستفيد منها اليهود

فاذا كان الدخل السنوي 54 بليون

فان نصيب اليهود من الدعم هو :

بقسمة 54 بليون على عدد أيام ألسنه وهي 365 يكون الناتج التقريبي هو 148 مليون في اليوم الواحد

و اذا حسبنا عدد أيام السبت في السنة الواحد فهناك خمسون سبتا على وجه التقريب

وعلى هذا يكون مجموع الدعم هو حاصل ضرب الدخل اليومي في عدد ايام السبت في السنة

فيكون المبلغ الإجمالي 7.4 بليون ريال في السنة تذهب لقتل أبناءنا وأخواتنا وبناء مزيد من المستوطنات لهذا الكيان العنصري البغيض .

أخي في الله هل لاحظت الفرق بينا دعمنا لإخواننا هناك انه لم يتجاوز 400 مليون ريال بينما شركة واحدة تقدم سنويا 7.4 بليون ريال أي ثمانية عشر ضعفا عن المبلغ الذي تم الإعلان عنه من خلال حملة التبرعات عندنا.

ونقول نعم لمقاطعة هذه الشركات الداعمة للصهيونية العالمية

مشكووووووووووووووور على هذا الموضوع الجميل يا محتزم .


تحياتي للجميع وشكرا ً.

المحتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرف.