مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
السلااااااااام:ciao:
مشــــــــــــاء الله القصه مره حلوه ومن جد تشد الواحد لقرائتها
خصوصا اني من عشااااق القصص والروايات
يعطيك ربي ألف ألــــــــــــــــــــــــف عافيه
ولا تحرمنا من طلاتك علينا:p
وبالتوفيق انشاء الله بكل امورك قول آمـــــــــين:D
معــ تحياتــ
:05: ورد القـلــوب:05:
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد القـلــوب
السلااااااااام:ciao:
مشــــــــــــاء الله القصه مره حلوه ومن جد تشد الواحد لقرائتها
خصوصا اني من عشااااق القصص والروايات
يعطيك ربي ألف ألــــــــــــــــــــــــف عافيه
ولا تحرمنا من طلاتك علينا:p
وبالتوفيق انشاء الله بكل امورك قول آمـــــــــين:D
معــ تحياتــ
:05: ورد القـلــوب:05:
أهلا أختي ورد القلوب..
مشكووووووورة على كلامك الحلو..
وعلى فكرة.
هاي أول رواية بوليسية إلي..
وإن شالله تعجبك وتعجبك بقية رواياتي..
والله يسمع منك. آميييييييييين..
تحياتي،،
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
أنا آآآسف على التأخير.
وتفضلوا التكملة..
بس بدي رايكم أول شي..
أعصاب شيرين متوترة.. وتزداد توتراً كلما نظرت إلى ساعتها.. ولكن بمجرد التفكير بأنها سوف يحكم عليها بالبراءة يفرحها ويبعد الحزن عنها، لذا قامت بنزع ساعتها ووضعها في جيبها وهي تنظر إلى القاضي بابتسامة هادئة.
بدأ الحضور يشعر بالضجر، فازدادت الحوارات الهامسة بينهم، فقام القاضي بنقرات صغيرة على الطاولة بقلمه، وكان ممن يشعر بالضجر أيضاً..
وعامر ينظر إلى شيرين وعليه علامات الثقة، فاطمأنت شيرين لذلك، وتنفست الصعداء حين رأت مهند يدخل قاعة المحكمة ويتوجه نحوها لاهثاً.
قلقت شيرين من منظر زوجها الشاحب، وكأنه رآى شبحاً، ولم يكن بحسبانها ما هو أسوأ..
قال مهند للقاضي: سيدي، أيمكن أن أطلع زوجتي على سر؟
عقد القاضي حاجبيه وقال: لا يسمح لذلك في المحكمة.
رد مهند ملحًّا: ولكن سيدي، إنه لأمر طارئ.
عضت شيرين على شفتيها بقوة لتتمالك أعصابها وهي ترى نظرات زوجها الجادة التي تنبئها بما يشغل باله.
وبعد برهة من التفكير سمح القاضي لمهند بذلك، فاقترب مهند من شيرين بتؤدة وقال هامساً دون أن يسمعه أحد: لا أدري كيف أخبرك بذلك.. ولكن..
صمت مهند ليأخذ نفساً عميقاً وليعطي شيرين القوة لتحمل الخبر المفاجئ.. ثم أردف: حين خرجت من مركز الشرطة..
فوجئت بعليا أمامي..
ظلت شيرين صامتة، ويبدو أن تفكيرها لم يتجاوز جملة ( فوجئت بعليا أمامي ).. فنظرت إلى مهند وقالت: ما معنى ذاك؟
قال مهند بحنق: ذلك يعني بأن كل ما تفوهت به كان من نسج خيالك.. ولم يكن لذلك أثر للصحة.
جحظت شيرين عينيها فجأة.. وشهقت بقوة دون أن تحدث صوتاً.. وبدأ كيانها يهتز وهي تقول بنبرات مرتبكة: ولكن.. من تلك المرأة التي..
استجمع مهند قواه وقال: لم تكن الراقصة نفسها.. بل كانت أختها التوأم.. وهي تدعى..
قاطعته شيرين قائلة وهي لا تدرك ما قالته: تدعى ماريا..
أومأ مهند برأسه وقال: الآن عرفت لم كانوا يطلقون اسم ماريا على عليا..
نظرت شيرين إلى زوجها نظرات باكية: وكيف سوف نحل هذه القضية إذاً؟ لا حل لها إلا بحبسي في السجن.
قال مهند مردفاً: ولم نفعل ذلك؟
تطلعت إليه وقالت: ماذا تقصد بقولك هذا؟ أمن طريقة يمكننا السير عليها؟
حرك مهند شفتيه ناطقاً من غير صوت: بلى..
قالت شيرين متوسلة: وكيف ذلك؟ أرجوك أطلعني عليها.. فهي أملي الوحيد.
نظر مهند إلى زوجته الباكية مثل من ينظر إلى عشيقته وقال: دعي ذلك علي.. فكل ما عليك هو التزام الصمت.. ورؤية ما سأفعله.. أو ما سيثبت براءتك..
لم تستطع شيرين أن تخفي توترها.. مما جعل محاميها ينتبه إلى ذلك.. فازدادت شكوكه حول الأمر..
وأدركت شيرين ما يفكر به المحامي.. فنظرت إليه باسمة ورفعت كتفيها وهي تومئ برأسها بأن لا شيء يشغل بالها..
مد مهند يده إلى جيبه وأخرج هوية الراقصة، وأعطاها للقاضي، فقام القاضي بوضع نظارته الطبية على عينيه ليتأكد من وضوح الصورة.. وكان مما لا شك فيه بأن صاحبة الهوية هي عليا ذاتها.. وقارنها بالهوية الأخرى - هوية ماريا - فإذا به يجد فرقاً بسيطاً بين الصورتين.. والسبب هو عملية التجميل التي زعمت شيرين بأنها أجريت على الراقصة..
وأطلق مهند لسانه ليتفوه ما يخلتج به نفسه وقال: ها قد بانت الحقيقة سيدي القاضي.. وأظن أن هذا الدليل كافياً ليكون شاهداً على براءة شيرين..
صمت القاضي قليلاً وهو يراجع صفحات القضية في الكتاب الكبير.. وبينما هو مشغول في مراجعة القضية، نظر مهند إلى زوجته غامزاً، ولكن شيرين لم تبد ظاهرة الفرح عليها حتى لا يشك بأمرها..
وكم سرت حين سمعت القاضي يحكم على قضيتها بالبراءة التامة، فحمدت الله سراً، ثم نظرت إلى عامر وقالت في نفسها: شكراً لك أيها المحامي الفاشل.. فإنك لم تفعل شيئاً سوى الجلوس ومتابعة المحكمة وكأنك تتابع فيلماً يعرض على أحد شاشات التلفاز..
تحياتي،،
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
مشكور أخوي
وكملها بسرعة
أقولك الصراحة:
أنا زهقت
أقرأ جزء وتالي أستنى أسابيع وأقرأ الجزء التالي
سامحني
ولكن لدي إقتراح:
لماذا لاتكتب القصة كاملة وتنهيها ثم تضعها؟؟!
لاتخف سوف ننتظرك حتى تلك الساعة
أرجو أن تأخذ اقتراحي بعين الإعتبار
وآسف إن ثقلت عليك
تحياتي,,
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيدابول
مشكور أخوي
وكملها بسرعة
أقولك الصراحة:
أنا زهقت
أقرأ جزء وتالي أستنى أسابيع وأقرأ الجزء التالي
سامحني
ولكن لدي إقتراح:
لماذا لاتكتب القصة كاملة وتنهيها ثم تضعها؟؟!
لاتخف سوف ننتظرك حتى تلك الساعة
أرجو أن تأخذ اقتراحي بعين الإعتبار
وآسف إن ثقلت عليك
تحياتي,,
أولا.
العفو أخوي على ردك ومرورك الكريم.
ثانيا..
للأسف أنا لدي ظروف أيضا.. ولا تسمح لي بكتابة ونهاية القصة بسرعة..
( حاكم الدارسة عاملة عليي متل الشيطان.. )..
ثالثا..
بالنسبة اللاقتراح..
فأنت بدك ياني حط القصة كاملة بعد نهايتها..
طيب أوكي..
السؤال..
القصة طويلة.. فلما أحطها كاملة... مين رح يقراها واهي طويلة.؟؟؟؟؟؟؟؟
عشان هيك مافي أحسن من صيغة التجزئة..
والتكلمة بحطها بكرة..
بإذن الله..
تحياتي،،
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
تفضلوا التكملة..
في طريق العودة إلى المنزل، قالت شيرين منفعلة: لا أدري كيف تخطيت المحاكمة، شعرت وكأني أسير على الصراط وتحتي نار جهنم.
قال مهند مبتسماً: ولكن ذلك الصراط يختلف تماماً عماّ تشبهينه به، فللصراط كلاليب و..
قاطعته شيرين قائلة: هلّا توقفت عن الكلام؟ أم أني كلما تفوهت بكلمة ستطلق لسانك بما يجود به من دروس الموعظة الحسنة!
تمتم مهند بصوت منخفض: لولا أنك خرجت للتّو من المحكمة لكنت قد تشاجرت معك الآن.
سمعته شيرين وهو يتمتم، فتجاهلته بقولها: لنسرع قليلاً، فرامي مازال صغيراً، وليس من المفروض أن يبقى وحيداً في المنزل.
قال مهند مازحاً: أرى أن عاطفة الأمومة لديك قد تغلبت على شعورك بالجوع، فأنت لم تتناولي شيئاً منذ ظهر الأمس.
وضعت شيرين يدها على بطنها وهي تنظر إلى أحد المطاعم الذي يقدم الوجبات السريعة وقالت: كفاك مزاحاً، فمازلت جائعة، وكنت سأخبرك بذلك لولا أنك سبقتني إلى معرفة ما يدور ببطني.
أمسك مهند بيد زوجته وقال: ماذا ننتظر إذاً؟ لنسرع قبل أن تنتهي وجبات المطعم.
قالت شيرين ضاحكة: معك حق، فأنا مستعدة لأن أتناول فيلاً كاملاً، شرط أن يكون مشوياً.
وبعد تناول أشهى أطباق المأكولات والمشروبات، حدق مهند إلى عيني زوجته ببراءة تامة. بادلته شيرين النظرات وتظاهرت بالخجل، فابتسمت لتكتم خجلها، فقال مهند: يا الله! يا لجمالك يا شيرين! لم أعهدك هكذا من قبل.
لم تجب شيرين شيئاً، بل أزاحت خصلات شعرها التي شقت طريقاً على وجهها المحمر من الخجل، فقال مهند معبراً عن فعل شيرين بكلمات عجز قيس عن صياغتها كشعر لمعشوقته ليلى، فراح ينشد أشعاراً يتغزل بها ويصف جمال محياها الذي سحره منذ أن رآها أول مرة وتقدم لخطبتها.
ومرت الساعات، ولم ينتبه مهند إلى الوقت الذي مرّ كالبرق وهو يتغزل بزوجته، فقالت: لقد تأخرنا كثيراً عن رامي، المسكين، لا بد أنه جائع، فلنعد إلى المنزل.
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
أحس مهند بالثقل الناتج عن إفراطه في طعام الغداء، فكان يسير ببطئ وشيرين تشده ليسرع قليلاً، وكان يجيب: دعيني أرتاح قليلاً، فإني أحس آلاماً في معدتي تكاد تقتلني.
واستمر الحال هكذا إلى أن وصلا إلى المنزل، فأخرجت شيرين المفتاح ووضعته في ققل الباب، فلم ينتظر مهند فتحه فقام بدفع الباب، مما جعل المفتاح ينكسر طرفه داخل القفل، وبهذه الحالة لم يعد بالإمكان فتح الباب ودخول المنزل.
قالت شيرين غاضبة: انظر ما الذي فعلته؟ ألا تستطيع أن تتمالك أعصابك قليلاً ريثما أفتح الباب؟
رد مهند متألماً: لا أستطيع، أحتاج لدخول الحمام.. وبسرعة.
ردت شيرين بغباء: وبما أنك كسرت طرف المفتاح، فلن تتمكن من دخول المنزل، ويبدو أننا سنضطر لأن نبيت هنا هذه الليلة.
قال مهند بصوت جاف يكاد يختفي: كفي عن هذا.. أنسيت أن رامي في الداخل؟ اطرقي الباب لعله يأتي فيفتحه من الداخل.
طرقت شيرين الباب مرات عديدة، فلم يجب عليها رامي، وكأن لا أحد في المنزل. تعجبت من ذلك، فعاودت طرق الباب، ولكن النتيجة كانت نفسها.
فقالت لزوجها: لا أحد يجيب، لعل رامي نائماً الآن، فلنحاول الدخول من النافذة، لقد تركتها مفتوحة قبل أن أخرج.
انثنى مهند على بطنه وقال: إذاً ماذا ننتظر؟ فلنسرع هيا، فإني أكاد أموت، وسأنتظرك هنا لتفتحي لي الباب.
قالت شيرين متحججة: ولم لا تذهب معي؟ أم أنك تشعر بالخوف؟
فأشار مهند إلى زوجته بأنه لا يستطيع التحمل أكثر، فلتفعل ما طلب منها.
وبسرعة توجهت شيرين تحو النافذة، وقامت برفعها، فتمكنت من الدخول، ومن ثم أسرعت نحو الباب وفتحته.
ضحكت وهي تقول: والآن يمكنك الذهاب إلى الحمام بينما أقوم بتغطية رامي النائم.
كان البيت مظلماً إلى حد كبير، ولم يكن هناك غير مصباح مشتعل في غرفة الجلوس، وكان عند المصباح ظل ثابت في مكانه لا يتحرك. عقدت شيرين حاجبيها واقتربت من ذلك الظل الذي أثار خوفها، فإذا بجثة الصغير رامي مرمية على الأرض، وقد شق السكين طريقه في جسمه النحيل، فسالت الدماء منه وانتشرت على الأرض..
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
يالها من وحشية هذه العليا
بل هي سفلى لآخر درجة
كيف تقتل طفل بريء بهذه الوحشية
تبا لها ولأمثالها
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيدابول
يالها من وحشية هذه العليا
بل هي سفلى لآخر درجة
كيف تقتل طفل بريء بهذه الوحشية
تبا لها ولأمثالها
مشكوووووووور أخي على مرورك الكريم..
بس ممكن سؤال لو تسمحلي؟
( مين قالك إنو عليا هي اللي قتلت الولد؟ )..
يمكن هو انتحر.. يمكن ماريا لسا عايشة؟؟
ترى قصصي كلها على هالمنطق..
ما تعرف الحي من الميت..
تابعني ورح تعرف الحل!
تحياتي،،
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
السلام عليكم
كلــ عامــ وانتمــ بخير مباركــ عليكمــ الشهر:biggthump
تسلــــــــــــــــــم اخوي عذبناك معنا يعطيك العافيه على اضافة هذا الجزء
وبالنسبه للي يبون اضافة القصه كامله ماراح يصير لها طعم وتشويق:D
انشاء الله انزل الجزء عندي وقراه وقولك رايي فيه
ولا تحرمنا من شوفتك خيووو
معـ تحياتــ
ورد القـلــوب
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
واااااااااااااااااااااااااااو:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
ماشاء الله , روووووووووووووعة القصة ومثيرة لأقصى درجة
لو سويتها فيلم بتكسب ملاييييييييييييييييين
بس مغيت منك طلب بس منحرجة.....:08: :08:
أنا كتبت قصة عن بنات خيالية شوية....يعني لو ألقى منك دعم, تقرأها... وتضيف... وتسوي اللي تبيه..
وتقولي رايك فيها....رايك تهمني واااااااااايد ككاتب متميز...:nervous: :nervous:
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد القـلــوب
السلام عليكم
كلــ عامــ وانتمــ بخير مباركــ عليكمــ الشهر:biggthump
تسلــــــــــــــــــم اخوي عذبناك معنا يعطيك العافيه على اضافة هذا الجزء
وبالنسبه للي يبون اضافة القصه كامله ماراح يصير لها طعم وتشويق:D
انشاء الله انزل الجزء عندي وقراه وقولك رايي فيه
ولا تحرمنا من شوفتك خيووو
معـ تحياتــ
ورد القـلــوب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
وأنت بألف خير أختي الغالية..
أبد ما في أي عذاب.. هايدا واجبي..
وعذابكم راحة.. وطلباتكم أوامر..
وأنا معاك في إني أحط القصة مجزءة..
عشان متل ما تفضلتي حضرتك.
يصير لها طعم وإثارة..
وأنا أنتظر رايك على أحر من الجمر..
والله لا يحرمني من ردودك - خيتووووو -..
بس ملاحظة صغيرة:
لا يجوز كتابة ( إن شاء الله ) بالطريقة اللتي كتبتيها للتو ( إنشاء الله )<< فهذا يعني أنك تنشئين الله.. - والعياذ بالله -..
فأرجو أختي أن تكوني حريصة أشد الحرص على هذه الأمور..
وجزاك الله خيرا وبارك فيك..
تحياتي،،
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mini sharlot
واااااااااااااااااااااااااااو:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
ماشاء الله , روووووووووووووعة القصة ومثيرة لأقصى درجة
لو سويتها فيلم بتكسب ملاييييييييييييييييين
بس مغيت منك طلب بس منحرجة.....:08: :08:
أنا كتبت قصة عن بنات خيالية شوية....يعني لو ألقى منك دعم, تقرأها... وتضيف... وتسوي اللي تبيه..
وتقولي رايك فيها....رايك تهمني واااااااااايد ككاتب متميز...:nervous: :nervous:
مشكووووووووووورة أختي الغالية على كلامك الحلو وردك الأحلى..
والله إنك شوقتيني للكتابة كمان<< بس هلأ صايم..يعني اصبروا لبعد الإفطار إن شالله..
وبالنسبة لموضوع الفلم..
أختي لو سويته فيلم.. رح تطلع رقاصة فيه.. وأنا باخذ سيئاتها وسيئات المتابعين ليش؟ < ناقصني سيئات؟ اللهم اصفح عنا وعن جميع الإخوان المسلمين..
بس بيني وبينك..
فكرة حلوة :biggthump :biggthump :biggthump
وطلبك متقبل أختي..
وأنا بانتظار قصتك على بريدي الخاص أو بريدي الإلكتروني..
ومتحمس لقرايتها..
وبعدل شوي فيها..
من الناحية اللغوية بس..
ويمكن من السيناريو لو بتسمحليلي..
ومشكوووة مرة ألف على إطرائك..
وأعيد للأعضاء..
إني ماني كاتب متميز ولا إشي..
كل الموضوع إني أقرأ روايات بكثرة..
وبس..
بعدين عمري 15 سنة..
من وين بجيب لقب كاتب كبير مدري روائي متميز؟؟ :05: ..
تابعينا أختي وإن شالله تعجبك التكملة..
ولا تنسي ترسليلي القصة!
تحياتي،،
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
مشكوووور أخوي
ممكن إيميلك عشان أآرسلك بالبريد الالكتروني ؟؟
مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -
مشكووووور على القصة الروعة وتستحق التميز