اكاد اقسم انه لم يفعلها احد قبل مالديني
[IMG]
http://www.gazzetta.it/Gazzetta%20d...id=1.0.44401973
[/IMG]
اكاد اقسم انه لم يفعلها قائد قبل مالديني
نعم لقد حمل مالديني كأسيين اثنيين خلال
ثلاثه ايام اي خلال الويك اند فقط
يوم الخميس رفع كأس واستراح الجمعه ورفع السبت كأسا اخر
فهنئا لك مالديني هذا الانجاز الذي لم ولن يسبقك اليه احد.
احبابي هذه كانت مقدمه كانت ببالي حبيت احطها للقائد العظيم مالديني
وهذا تحليل للمباراه
حقت الميلان وروما
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فاز ميلان على روما في نهائي الكأس في مباراة روما وميلان .. وكانت المباراة قوية من جانب الفريقين وبالخصوص في الشوط الثاني ..
الشوط الأول جاء ممتازا ايضا وكان روما هو الأفضل في الهجوم والمبادرة على التسجيل في ميلان ..
وكان توتي ابرز لاعبين روما ونجم روما في الشوط الأول .. حيث من تسديدة قوية جدا من ركلة حرة كاد ان يضيف اول أهداف رومــا ..ومن كرة ثانية سدد تسديدة قوية لكن ابياتي اصطد لها كما يصطادها الأبطال وبطريقة رائعة .. وكان ابياتي نجم الميلان في هذا للقاء حيث انقذ اكثر من كرة خطيرة كادت ان تستقر في شباك ميـلان ..
في الشوط الثانــي والذي ظهر على الميلان التعب ,, في الدقيقة 10 من الشوط الثاني سجل روما هدف جميل عن طريق توتي من تسديدة رائعة من ركلة حرة هزت شباك ابياتي ,,
ولم تمضي المباراة كثيرا ,, حيث من ركلة حرة ايضا سدد توتي نفسه كرة من ركلة حرة جميلة جدا استقرت في شباك ابياتي الذي اكتفى بمشاهدتها .. وبهذا سجل توتي هدفـان من ركلتين حرتين ,,
لكن سرعان ماقلص الفارق ومن هجمة سريعة .. انطلق بها سيرجينهو متخطيا اثنين من لاعبين روما .. عندما رفعها لريفالدو بشكل رائع الذي اكملها بالرأس معلنا هدف اول للميلان ,,
بعد هـذا الهــدف جائت اللحظات عصيبة على رومــا حيث طرد كاسانو بسبب اطلاقه على الحكم الفاظ بذيئة وحركات غير لائقة ابدا ,,
وجاء دور توتي الذي كان مجنونا في المباراة ,, حيث انه يعيعق لاعبين ميلان بدون الكرة ,, وعندما عرقل ريفالدو جاء دوره ليطرد هو الأآخر وتتوالى صعوبات رومــا ..
قبــل ان تنتهي المباراة ب 2 دقيقتين ,, اسكن انزاجي هدف الضمان للميلان عندما مرر ريفالدو له كرة جميلة لايجيدها الى الكبار .. وبهذا اعلن انزاجي ان اللقب روسنيريا بكل ماتحمله المعاني ..
شهدنا مباراة رائعة توج بها الروسنيري بطــلا ,,
مبروووك للروووووسنيــــــــــــــــــــري ,,
عن المتألق.... مالديني...
الاسم : باولو مالديني.
تاريخ الولادة : 26/6/1968.
مكان الولادة : ميلان ( إيطاليا ).
الطول : 1.87 سم.
الوزن : 85 كلغم.
مركزه : مدافع.
الرقم : 3.
باولو مالديني " من دون أي مبالغة يعتبر أسطورة حقيقة في كرة القدم, بمسيرته الرائعة وأداءه الاستثنائي, وهو نجم ساطع في عين كل من شاهده في الملعب, صلابته الدفاعية و وثقته القيادية الهجومية.
وقبل أشهر قليلة فقط حطم رقم العظيم " دينو زوف " وأصبح أكثر لاعب يظهر مع المنتخب الإيطالي دولياً ووصل رقم مالديني إلى 118 مباراة ارتدى بها لباس الأزوري.
قصته بدأت في السادس والعشرين من حزيران عام 1968 حيث ولد لــ " سيزار " و " ماريا " مالديني في مدينة ميلان, كبر باولو وترعرع وكرة القدم تحيط به من كل جانب وكان هناك شك عند ذويه عن ماذا يرد أن يكون في المستقبل, والده سيزار كان لاعباً ممتازاً في نادي ميلانو بالستينات.
ظهر باولو مع ميلانو لأول مرة كبديل أمام أودينزي في 20/1/1985, المدرب في ذلك وقت كان " لييس ليدهولم " الذي لاحظ مدى قدرة هذا اللاعب في السيطرة على الدفاع, وكان الموسم الذي تلاه موسم انتظامه مع النادي بوجود مدافعين أمثل " كوستا كورتا " و " ماريو تاسوتي " والكبير " فرانكو باريزي ".
وكان مالديني قد اختير مسبقاً للمنتخب الإيطالي تحت 21 سنة, ولكن في آذار من عام 1988 استدعي فجأة للمنتخب الأول ولأول مرة للعب أمام يوغوسلافيا وتعادلا آنذاك 1-1, وفي هذا الموسم بالذات أيضاً فاز بأولى بطولاته الكثيرة وتحديداً كانت بطولة الدوري.
في 1989 و 1990 قاد أريكو ساكي ميلانو للفوز بطولتين أوربيتين متتالتين وهي الأندية الأوربية أبطال الدوري, مالديني كان في سعادة لا توصف وهو يتسلم أول مدالية أوروبية له وأصبح من أكثر لاعبي ميلان شعبية مع باريزي وفان باستن وغوليت و رييكادر.
بعد ألقابه هذه مع ميلانو لحظات مالديني السعيدة استمرت, فقد استطاع المشاركة مع منتخب بلاده في كأس العالم 90 التي نظمتها إيطاليا, ومع أن منتخبه خرج بضربات الترجيح أمام الأرجنتين ألا أن مالديني أثبت أنه أفضل لاعب شاب في العالم آنذاك.
يتوقف نجاح مالديني وميلانو, فمع مدرب روما الحالي " فابيو كابيللو " 3 بطولات دوري من عام 91 إلى 96 أكدت أن ميلان أفضل نادي في أوروبا.
أداءه الساحر القوي كان في نهائي بطولة الأندية الأوروبية أبطال الدوري عام 1994, لعب مالديني في قلب الدفاع واستطاع الربط بين هذا الخط وشل حركة اللاعبين الخطيرين " روماريو " و " ستويشكوف ".
كأس العالم 94 شهدت خسارة إيطاليا النهائي أيضاً بركلات الترجيح أمام البرازيل, واختير مالديني أفضل مدافع في البطولة عن جدارة واستحقاق.
مـــنـــصـــبـــه الـــجـــديـــد ...
خلافته في قيادة ميلان وإيطاليا جاءت عام 1996, بعد اعتزال البطل ولاعب القرن في إيطاليا فرانكو باريزي, مالديني يكن لهذا الأخير الكثير من المودة والاحترام كونه اللاعب الذي نصحه في بداية مشواره وقدم له يد العون, وحقق مالديني أول بطولة دوري له كقائد في موسم 98/99.
ولم يتحسن الحال مع المنتخب, فقد خسر في نهائيات كأس العالم 98 أمام فرنسا وكالعادة بضربات الترجيح, ومع أنهم قدموا أسلوباً تكتيكياً جميلاً في أوروبا 2000 إلى أنهم خسروا هذه المرة في نهائي البطولة بالهدف الذهبي برأس المهاجم تريزيغيه.
آخر بطولة ربما سيلعبها مالديني كقائد لإيطاليا ستكون في اليابان وكوريا ونهائيات كأس العالم 2002, ويأمل أن تكون على عكس البطولات السابقة ويحمل أخيراً كأس العالم, خصوصاُ أن المنتخب يملك عناصر جيدة أمثال توتي - فييري - نيستا.
حاليا..
تسر حالة أندية مدينة ميلان العدو قبل الصديق, فنادي ميلانو وبعد أن حقق بطولة الدوري عام 99 بات طريدتاً سهلاً تنهشها الخصوم سريعاً, ومع أن الفريق يملك لاعبين أكفاء أمثال شفشينكو - سيرجينهو - بيرهوف إلا أن المدرب زاكاروني لم يجد توليفة مناسبة للفريق إلا في لقاءات نادرة, وخط دفاع الفريق باستثناء مالديني لا يحل أو يربط شيء.
الموسم المقبل وبعد تولي رئيس النادي " بيرلسكوني " رئاسة الوزراء يتوقع له أن يصبح من أبرز المرشحين على البطولة, لأنه اشترى لاعبين عاليين الجودة ومنهم روي كوستا وإنزاغي والعائد من الاصابة ريدوندو
حياته الشخصية قريبة جداً من جمال روحه, فهو متزوج من " أدريانا فوزا " من عام 1994 ولديه ولد وفتاة, ويعتبر مالديني من أكثر الشخصيات احتراما وتقديراً في مدينة ميلانو.
مـــنـــصـــبـــه يعتبر مالديني واحد من أكثر اللاعبين تتويجاً في العالم, ففاز بست بطولات دوري وثلاث كؤوس أوروبية, وعظمته الحقيقة كانت عندما حطم رقم دينو زوف فلعب 118 مباراة لإيطاليا.
وفي مباراة تحطيم هذا الرقم حمل المشجعين لافته تقول : ( بعد 113 مباراة لا يجود سوى كلمة واحدة نعبر لك فيها عن مدى حبنا لك ((((( شـــــكـــــرا لك ))))) ).
عن الإنجازات (( مع نادي ميلان ))
الظهور الأول في الدرجة الأولى :
20/1/1985 ميلان × أودينيزي 1-1.
الظهور الأول في كؤوس أوروبا :
8/9/1985 ميلان × أوكسير 1-3.
عدد مبارياته مع ميلان : 429.
عدد أهدافه مع ميلان : 23.
الظهور الأول مع المنتخب الإيطالي :
31/3/1988 إيطاليا × يوغوسلافيا 1-1.
عدد مبارياته مع المنتخب : اكثر من 120 مباراة.
عدد أهدافه مع المنتخب : 7.
لعب اربعة كؤوس للعالم :
* 1990 في إيطاليا ( المركز الثالث ).
* 1994 في أمريكا ( المركز الثاني ).
* 1998 في فرنسا ( ربع النهائي ).
*2002 في كوريا واليابان (التمهيدي).
لعب ثلاث بطولات أوروبية :
* 1988 في ألمانيا ( نصف نهائي ).
* 1996 في إنجلترا ( الدور الأول ).
* 2000 في هولندا و بلجيكا ( المركز الثاني ).
الدوري الإيطالي : 88 - 89 - 91 - 92 - 93 - 94 - 96.
دوري أبطال أوروبا : 89 - 90 - 94.
كأس التويوتا : 89 - 90.
كأس السوبر الأوروبية : 89 - 90 - 94.
كأس السوبر الإيطالي : 88 - 91 - 93 - 94.
لعب في دوري الأبطال : 74 مباراة.
كأس الاتحاد : 16 مباراة.
كأس التويوتا : 4 مباريات.
كأس السوبر الأوربي : 6 مباريات.
بــعـــد 14 عــامــا .. باولـو مـالدينـي ينــزع عبــاءة المنتــــخب الإيــطالي
وداعـا منتـخب ايطاليـا ؟ أم وداعـا باولـو مالديـني ؟
بل الاثنـين مـعا .. لقـد جسـد الجلـوس إلى المـائـدة لتناول الطعام مع أفراد المنتخب الازوري في ضيافـة الكوريين مثابـتة العشاء الأخيـر لباولـو مالديني مـع رفاقه في الفريق الوطنـي الذي سيزورهـم لفتـرة ربمـا لا تكون قصيـرة الإحسـاس بقلـة الأمـان في الملعـب بعـد أن ودعـهم أحد أعمدة الخطوط الخلفيـة وصخرة الدفـاع القديمـة باولو العمــلاق .. ووداعـا باولو مالديني ستخـرج من قلوب الجماهيـر الايطاليـة مجتمعـة المسكـونة بعشق هذا اللاعب الذي يحـلو لهم أن يسمـوه الجذاب
ختـامهـا ليــس مســكا
غـادر المنتخب الايطالـي وليمـة المونـديال الاّسيـوي خالي الوفـاض مهـدور السمعـة على الرغـم من امتلائـه بالنـجوم ، ومثلمـا خـرج الفريـق بهـذه الصـورة كذلك خـرج باولـو مالدينـي من عباءة منتخب بلاده حزينـا بعـد أن كان يمنـي نفسه بتحقيق اللقـب الحلـم معـه قبل أن يطلـق صيحـة اعتزالـه اللعـب دوليـا مع منتـخب بلاده ، ولكـن يمكـن ان لا تكـون الصيحـة هـذه قبـل أن يفكـر بعقلـه بعـد عشـرة أيــام إذا كـان سـوف يعتـزل أم لا ، ذلـك لأن مـدرب المنتخـب " الاّزوري " جيوفـاني ترابـاتونـي طلـب منه أن يتمهـل قبل أن يعلـن ذلـك لأن المنتخـب بحـاجة إلى خدمـاته
شبــح الإصـــابــة
تسبب باولـو مالديـني بحالة ممن الرعـب والذعــر في صفـوف المنتخـب الإيـطالي وذلك عنـدما أصيـب كاحل قـدمه بالتـواء أثنـاء التمـريـن قبيل المباراة مع كرواتيــا الأمـر الذي دعـا المـدير الفني تراباتـوني إلى اعـادة رسم خـطة اللعب التكتيكـية تماما لكن الطبيـب المشرف على مالدينـي والذي أخبـر الجهاز الفنـي بأن حـالة اللاعب تستدعـي الانتـظار 12ساعـة قبـل الحكم النهائي سرعـان ما أطفـأ ليل أفـراد المنتخب المشتعـل قلقـا عندمـا أفتـاهم بجواز اشتـراك المـدافع الصلب في المباراة.
ومما عزز الخوف عنــد ترابـاتـوني من عدم جهوزيـة لياقـة مالديـني البدنيـة هي الاصابـة التي تعرض لها قبـل ستة أشهـر أثناء مباراة فريقه إي . سي . ميــلان ضـد بارمــا والتي غيبتـه عن الملاعب ثلاثـة أشهــر ، إلا أن مالدينـي استعـاد كـامل طاقـته وقد مستـواه المعهـود في كافـة مبارياتـه التي خاضهـا مع المنتـخب في المـونـديال العالمـي الأخــيــر .
غــاب لقـب .. وحضـرت ألقــاب :-
خـلال 14عــاما مثل فيـها صخـرة الـدفـاع وسـدا منيعـا أمام هجمــات كبار الهـدافيـن افتـقـد بــاولــو مالـدينــي قـائـد المنتخب الايطـالي إلى الـفـرحة بلقـب يتـوج به رحلتـه المديـدة مع منتخب بلاده ، وما يعـوض الإخفــاق هنـا هو سيـل من الأقـاب هناك مع ناديـه اي . سي . ميــلان الذي لم يرتـد غير قمصـانه منذ عرف الكـرة في ملاعبـه عندمـا كان في السادسـة عشـرة من عمـره حيث حقق معه حصـادا وفيـرا بلغ خمس مرات بطـولة الدوري الإيـطالي أعـوام 88 و 92 و 93 و 94 و 96 ، وبطـولة أوروبـا للأنــديـة أبـطال الكـأس ثلاث مـرات أعـوام 89 و 90 و 94 ، وبطـولة العـالم للأنـديـة مـرتيـن 89 و 90 وبطـولة كأس السوبـر الأوروبيـة ثلاث مــرات 89 و 90 و 95.
سيخــســر المنتخب الإيــطالي جـهـود مدافـع استثنـائي اعتـاد ان يوقـف المهاجميـن ليس بالعـدوانيـة ولا الخشـونة بل بوضـع أقـدامه على الكـرة وقطعـها من أمـامهم في توقيـت دقيـق ، ولــكـن من جهة أخـرى سيكـون نـادي الميـلان البيـت الذي لم يغـادره مـالديـني هـو المستفيـد الأكـبـر من هــذا الـوضع . إذ أنه في حــالة نجاتــه من الإصــابـات فيستـفيــد النـادي من خـدمـاته لمـدة عاميـن إضافييـن حسـب ما قـال بـاولـو نفسـه " ســأستمــر مــع ميــلان للعـاميـن المتبقييـن على انتهــاء العقــد ، وبعـد ذلـك سـأقــرر مـا أفعــل .. لكـن الـقـرار المــؤكـد الذي اتخذتــه هـو أننـي لن أكـون مــدربــا " .. !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم أيها القائد نعم ستبقى هذه الفانيلة تمثلك ونتذكرك بها لو مهما لبسها أي لاعب
ستظل أنت بنظري رقم 3 يعني باولو مالديني قائد إيطاليا الاكثر لعباً بتاريخ كأس العالم واللاعب الايطالي الاكثر لعباً مع الازوري
واللاعب الاكثر حصداً للألقاب مع الميلان فريقة المفضل وفريقي
_________.
وداعاً وداعاً وداعاً.....وبالتوفيق يا باولو مالديني