اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــحــمممممد
مشكوووووور أخوي محمد على تحميسك لي ..
واللي يشجعني على التكلمة..
ومشكور مرة تانية على مرورك..
تحياتي،،
عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــحــمممممد
مشكوووووور أخوي محمد على تحميسك لي ..
واللي يشجعني على التكلمة..
ومشكور مرة تانية على مرورك..
تحياتي،،
قصة جميلة
كملها بسرعة
شكلك تبي تذبحني
:biggthump تسلــــــــــــــــــــــــــم :biggthump
مشاء الله عليك يعطيك العافيه الكلمات عاجزه عن التعبير
كل يوم عن يوم تزيد القصه غموض وتشويق
وعلى فكره لك متابعين للقصه بس ما عندهم إنترنت انزل القصه واعطيهم يقرونها
وهم متشوقين لكمالتها ويمدحونها كثير <<< من قدك لك مشجعين على الكتابه:D
مشكور على التنبيه على كتابتي للفظ الجلاله لكن مالقيت خطأ بالكتابه :06:
على العموم مشكور على حرصك :)
:05: معــ حبيــ :05:
ورد القـلــوب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيدابول
مشكور أخي على كلامك الحلو..
والتكملة هلأ بحطها..
بس بدي رد على الأخت وردة القلوب..
وتكرم عينك..
تحياتي،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد القـلــوب
الله يسلمك أختي ورد القلوب..
ومشكووووووورة على مدحك الحلو..
والتشويق والإثارة من اختصاصي :reporter: :biggthump ..
وأنا عن جد عن جد أشكرك من كل قلبي لأنك بتنشري قصتي لكل من حولك..
ويا ريت توصليلي سلامي لإلهم..
والتكلمة هلأ بحطها..
وبالنسبة للفظ الجلالة..
أنا ما قصدي كان على ( الله )..
أنا قصدي على ( إنشاء الله ) اللي كتبتيها خطأ..
مو مشكلة..
------------- وإن شالله ------------- تنتبهي عليها بالمرة التانية..
تحياتي،،
تفضلوا التكملة..
وعطوني رايكم..
بالإنتظار..
قال المحامي عامر وهو يعدل نظارته: تدعيان بأن عليا مازالت على قيد الحياة، أليس كذلك؟ كيف تجرأتما على الإدلاء أمام سيادة القاضي بأنها قتلت على يد زوجتك شيرين؟
ردت شيرين: أرجوك سيدي، لقد استنبطنا في النهاية بأن عليا مازالت طليقة، وأن التي قتلت كانت أختها التوأم، وتدعى ماريا؛ والهوية التي أريناك إياها - والتي وجدت فيها صورة عليا - كانت بالأصل لماريا، وما التشابه إلا لأنهما توأمان.
ظل عامر محتفظاً بنظارته البلهاء وهو يقول: لم أفهم شيئاً، أيمكنك أن تعيدي لي مرة أخرى؟
تملك مهند رغبة في القضاء على هذا المحامي الذي لا يتجاوز ذكاؤه ذكاء البعوضة، فقال مفسراً: أيها المحامي، ما نقوله لك ليس كذباً، بل إنها الحقيقة.
قال المحامي معقباً: وأثناء الإستجواب ادعيتتم أنكما صادقين.
نفى مهند ذلك برأسه وقال: أرجوك أيها المحامي، لقد فعلنا ذلك لكي نثبت براءة زوجتي أولاً، ومن ثم التحري عن الحقيقة.. كما أننا قد وجدنا جثة الطفل المسكين رامي في شقتنا.
تساءل المحامي: ومن يكون هذا رامي؟
أجاب: إنه ولد صغير، انتشلناه من عالم التشرد إلى عالم الأبوة والأسرة.
شهق المحامي وقال: أي أنكما أنتما من قتلاه! يا ويلي.
قال مهند مسرعاً: لا أيها المحامي، فبعد أن اكتشفنا جثته المشوهة، ما كان من عليا إلا أن تظهر أمامنا وتحكينا.
- لا أملك خياراً سوى أن أكذبكما.
- وإن سمعت الدليل.. فهل ستصدقنا؟
- لقد أتيتما بالدليل في المرة السابقة على أن الضحية كانت عليا نفسها، فأي دليل هذا يدلل على أنها مازالت على قيد الحياة؟
أخرجت شيرين المسجلة من جيبها وقالت: أعرني سمعك لدقيقة سيدي المحامي، ومن بعدها احكم إذا كنت مذنبة أم لا.
شغلت المسجلة ووضعتها أمام المحامي، وعامر ينصت باهتمام للحديث الذي لم يتجاوز مدة حواره الدقيقة.
وبعد أن انتهى، قال عامر: أتستهزئان بي أيها الأحمقان؟
قالت شيرين مستهزئة: معاذ الله يا سيدي، من ذا الذي يجرؤ على الإستهزاء بك؟
ثم أردفت استفساراً على استنتاجه الرهيب: ولكن ما الذي جعلك تعتقد ذلك حقاً؟
قال المحامي وقد استبد به الغضب: في المسجلة، تقول المرأة بأنها روح عليا الشريرة. ما هذه السخرية؟ تقومان بتسجيل صوتيكما ومن ثم تأتيان به إلي؟
قال مهند نافياً: صدقني أن ما سمعته كان صوت عليا، ولكنها أرادت الإستهزاء بنا، فتظاهرت بأنها روحها الشريرة.. وأيضاً.. من منا لا يعرف الراقصة عليا؟ أمن المعقول أن أجهل هويتها؟
رد المحامي قائلاً: وفي تلك المرة، ظننتم بأن أختها الموهومة هي نفسها الراقصة، وذلك للتشابه الذي أخبرتني عنه.
قالت شيرين: ولكنها ليست موهومة كما تزعم يا سيدي، الضحية التي قتلتها خطأً كانت ماريا، أخت عليا التوأم، وفي المحكمة، استمريت في الدفاع عن نفسي، ظناً بأن ما أقوله كان صحيحاً، فما كان من مهند - بعد أن أحضر الهوية التي طلبها سيادة القاضي - إلا أن أخبرني بأنه التقى بعليا عند خروجه من مركز الشرطة..
صمتت شيرين قليلاً ثم قالت: ولا بد وأنك قد انتبهت على انفعالي حين أسر مهند إلي سراً.
فكر عامر ثم قال: نعم.. نعم، لقد انتبهت إلى ذلك.
أخذت شيرين نفساً عميقاً ومن ثم قالت: لقد أخبرني حينها بأنه التقى بعليا، وأن عليا لم تمت بعد، وأنني أخطأت في الحكم على الضحية بأنها عليا نفسها.. هذا كل ما في الأمر.
ساد الصمت عليها مليًّا، ثم قال المحامي: إذا كانت عليا كما تقولان ظهرت في شقتكما، فلماذا لم تخبركما بالحقيقة، علماً بأنها مازالت متخفية، أي لا ضرر في قولها الحقيقة.. أو لماذا ادعت بأنها روحها الشريرة؟ ألا تريان معي بأن في الأمر سر غامض؟
قال مهند مردفاً: في الحقيقة لا أدري سبب ذلك.. ولكني أعتقد بأنها كانت تقصد باب السخرية منا لا أكثر.
وفي نفس الوقت، كان الأستاذ صابر - مقدم البرامج التلفزيونية - على مقربة من مكتب المحامي، وبالصدفة سمع ما دار بين المحامي وبين مهند وشيرين من حديث بقاء عليا حية. فقد جذبه سمعه إلى خبر سيحدث ضجة كبيرة في المدينة..
- الراقصة عليا مازالت على قيد الحياة -.. يا له من خبر جميل، بالتأكيد سيجني من ورائه أموالاً طائلة.
ولكن قبل أن يتسرع الأستاذ صابر ويشيع الخبر، ألصق أذنه على الحائط القريب من النافذة؛ فلقد كان مكتب المحامي مطلاً على الشارع الرئيسي، وبإمكان المارة أن يروا ويسمعوا ما يدور في الداخل بقصد أو بغير قصد. وهذا ما فعله الأستاذ صابر.
قال المحامي لمهند: أرى والله أنكما أنتما من يستهزئ بي، إن لم تخرجا حالاً، فسأبلغ الشرطة عنكما.
قالت شيرين معقبة: لن تستطيع فعل ذلك، فنحن من الشرطة أيها الفطن.
قال المحامي: صحيح أنكما شرطيين، ولكنكما شرطيين فاسدين، لا تعرفان مصلحة الحق، وكثير من الشرطة فاسدون، وأنتم منهم.
تأبط مهند ذراع شيرين وقال: هيا يا عزيزتي، فيبدو أن الحديث معه غير مجدٍ، سنبحث عن الحقيقة بأنفسنا، ولسنا بعاجزين عن ذلك.
نفخ المحامي صدره بعد أن خرجا من مكتبه وأغلقا الباب، وقال بنفسه: يا لك من محامي ناجح يا عامر، استطعت أن تكشف أكبر الدجالين في المدينة.. ولكن هل يجب علي أن أبلغ السلطات المسؤولة عن ذلك؟ أم أكتم الأمر وكأن شيئاً لم يكن؟ لماذا أضع نفسي دائماً في مواقف محرجة، فلعل هذان الشرطيان صادقان.. من يدري.. كل شيء جائز في هذه الأيام..
تحياتي،،
بصراحة عبارة قصة رائعة قليلية عليها
وعبارة كاتب رائع برضو قليلة عليك
بصراحة احب أهنيك على القصة الأكثر من رائع
وسلمت انامل خطتها
وياليت تكمللللللللل بسرعة ابعرف وش صار عليهم
انتظر التكملة بشغف وتشوق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرفانه
والله إنك رح تقتليني من الخجل أختي..
أنا ما أستحق كل هالكلام الحلو..
تراني إنسان عادي..
وأسلوبي عادي..
بل أحسه إنه متدني عند بقية الأعضاء..
والله يبارك فيك ويجزيك الخير..
ومشكوووورة على مرورك الكريم.
وتسلمي يا رب.
تحياتي،،
يالله عاد وين التكملة
تراني مستعجلة مررررررررررررررررررررة:ciao:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرفانه
هههههههههههههههاااي
أعصابك شوي أختي.
لسا ما حلي حط التكلمة..
بس استني عليي ..
وتكرم عينك أحلى تكملة.
تحياتي،،
تفضلوا التكملة..
وإن شالله تعجبكم..
بدي آرأكم لشوف..
خرج مهند وشيرين منزعجين من تصرف المحامي الفظ معهما، فبدل أن يقفوا سوياً صفاً واحداً ضد عليا، إذ هو ينسحب من ذلك الصف، بل يخرب ما بناه مهند وشيرين..
استقبل الأستاذ صابر مهند بفرحة لا توصف، وراح يسمعه أجمل عبارات الترحيب، ومهند منذهل لتصرفه.
فقال مهند: عسى أن يكون ما وراءك خير؟
رد الأستاذ صابر وقد تملكه الفرح: أي خير؟ بل أمواجاً من الخيرات.
ابتسم مهند مجاملاً وقال: وفقك الله.. ماذا تنوي أن تفعل؟
قال الأستاذ صابر منفعلاً: سأتوجه الآن إلى مبنى الإذاعة لأذيع أجمل خبر سمعته المدينة.
قال مهند بلا مبالاة إن كان ذاهباً إلى مبنى الإذاعة أو إلى الجحيم: حقاً؟ أيمكنك أن تطلعني عليه؟
نفى صابر ذلك برأسه والضحكة تكاد تقتله وقال: بل سأجعلها مفاجأة لبيروت بأكملها.. هذا إن لم تفاجأ بقية المدن الساحلية بالأمر.
أدار مهند رأسه وقال: حسناً، موعدنا على التلفاز إذاً.. وداعاً.
وانصرف هو وشيرين من أمام مكتب المحامي بهدوء تام..
أما صابر، فلم يعد يستطيع أن يكتم مافي جوفه من أخبار، فانطلق نحو صديقه حمزة، وهو شاب في العشرين من العمر، بدأ حياته كصحفي صغير في إحدى الصحف المحلية، وكان يسكن في بيت متواضع، يكاد يخلو من الأثاث، وهو أعزب غير متزوج.
قال صابر ضاحكاً بعد أن فتح حمزة له الباب: مرحباً يا صديقي.
فرحب به حمزة بسرور وأدخله إلى غرفة الصالون.. وهي تتكون من كنبتان تآكل عليهما الغبار.
جلس صابر على إحدى الكنب وقال: أمازلت في هذا المنزل الصغير؟ ألم يحن الوقت حتى تشتري بيتاً جديداً؟
رفع حمزة كتفيه وقال: لا أظن ذلك، فكل ما أملك من مال لا يتجاوز ثمن مرآة حائط..
ضحك صابر وقال: يا لك من مهرج أنت يا حمزة.. تجيد الضحك حتى وأنت في أسوأ الأحوال.
ابتسم حمزة ابتسامة صغيرة قائلاً: وماذا يجب علي أن أفعل؟ فهذه الدنيا لا تستحق منا أن نأكل همها.. فهي دنيا زائلة بلا شك.
أجابه صابر غامزاً: ولكني أحمل إليك خبراً.. إن أنت نشرته في الصحيفة التي ترسل إليها عادة، كسبت وراءها الملايين.
جحظ حمزة عينيه وقال وهو يكاد ينصب متوسلاً على رجلي صابر: هات ما عندك.. فإني أكاد أموت جوعاً.
رد صابر قائلاً: أتعلم تلك الحورية التي ظهرت كراقصة هنا في بيروت؟
أغمض حمزة عينيه وقال: حورية؟ هنا في بيروت؟
أجاب صابر: نعم.. نعم.. إنها الراقصة عليا.. ألا تعرفها؟
تأوه حمزة وقال: الآن عرفتها، ولكن ما دخلها في الخبر الذي تحمله إلي؟
قال صابر: إنها الخبر بعينيه يا صاحبي.
رفع حمزة حاجبه الأيمن وقال مستغرباً: كيف؟ لقد سمعت أنها ماتت في حادث مؤلم.
- صحيح.. ولقد أتيت إليك من أجل هذا الموضوع.
- ماذا تقصد؟ لم أفهم شيئاً.
- ربما ستعتقد بأن ما سأقوله لك جنون.. ولكنها الحقيقة.
- هيا.. تكلم.. فقد شوقتني لسماع الخبر.
- عليا..
- نعم.. ما بالها..
- مازالت على قيد الحياة.
صدم حمزة من قول الأستاذ صابر، فقال راداً على كلامه: أأنت متأكد بأن الجنون لم يصبك بعد؟
أومأ صابر برأسه وقال: لقد حذرتك من ذلك..
عقد حاجبيه وقال مستغرباً بصوت منخفض يحادث نفسه: عليا.. على قيد الحياة.. ولكن ما بال الحادث الذي أصابها؟
سمعه صابر وقال: هذا ما سوف أبحث عنه وأتأكد منه..
ثم أردف: وإلى ذلك الحين، أريدك أن تنشر هذا الخبر في الصحيفة المحلية، أريد من سكان بيروت أن يعلموا حقيقة عليا.. أعلم أنه سيكون صعباً عليهم تصديقه.. ولكنهم لن يجدوا غيره بديل.. وستساعدني أنت يا حمزة على ذلك..
هز حمزة رأسه من غير أن ينطق بحرف واحد.. وهو مستمر في التفكير بقضية عليا؛ محاولاً أن يستفسر عن ذلك..
..
تحياتي،،
قصة جميلة
ننتظر التكملة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيدابول
مشكور أخي على مرورك الكريم..
وتسلم على تشجيعك.
تحياتي،
قصة رائعة وننتظر التكملة
تصدق عاد من كثر ما انا مستعجلة
توني جاية من المدرسة على الموضوع على طول وتراني متشوقة
لا تتأخر علينا بابداعك:ciao: :ciao:
ممكن تكمل القصة بسرررررررررررررعة