ماشاء الله تبارك الله
أبداع مابعده أبداع
عرض للطباعة
ماشاء الله تبارك الله
أبداع مابعده أبداع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرهوف
هذا من ذوقك أخي الكريم..
مشكوووور على مرورك..
وعلى تشجيعك لإلي..
تحياتي،،
عيدكمــ مباركــ مقدما:D
خلني افكر الجزء كــــــــــــــــــاااان ؟؟؟ :06:
مثــــــــــــــــــير جدا ويسلمووووووووو على الإطاله:biggthump
وحلو انك تكتب اسأله مثل ما انت سويت تعطي تشويق زيااده تخلينا
نفكر بالي راح يصير
ولا تبخللل علينا
:ciao: ســـــــــــــــــــــلام:ciao:
معــ تحياتــ
:05: ورد القـلــوب:05:
:)اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد القـلــوب
ومبارك إلك أختي الكريمة.. :jester:
والعفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو أختي.
وما عملت إلا واجبي..
والحمد لله إنو القصة عجبتك.. :biggthump
وأسلوب الأسئلة كمان.. :reporter:
ابتكرتها من الروايات المصرية للجيب.. :D
على كل التكلمة جاهزة..
بس لمن أجهز أنا بحطها.. :)
والله يسلمك..
تحياتي،،
والتكملة هلأ كمان شوي بايخة..
لانها محادثة..
بس الجزء اللي بعدها..
تمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووت..
بس اصبروا علي كمان شوي.
وما يصير الا اللي يرضيكم..
مع التكملة..
وفي منزل الشرطي مهند، كانت شيرين جالسة على الكنبة من غير حراك، مطأطئة رأسها، ووجهها مصفر، لم تنطق بحرف منذ أن أصبحت رغم أن الوقت الآن يتعدى الساعة الرابعة والثلث..
وكانت صورة رامي تتداعب مخيلتها، وكيف أنه وجد مقتولاً هنا.. بجانب الكنبة التي هي جالسة عليها..
هذا الطفل البريء، الذي حرم من حنان والديه وهو صغير، وفقد أعز صديق له - مازن -، وعاش أياماً يملؤها البؤس والشقاء.. فلم يرَ طيلة حياته يوماً أبيضاً في صفحات حياته المظلمة.. حتى عندما مات.. كانت نهايته قبيحة..
أما مهند، فقد كان يحتسي الشاي مع قطعاً من البسكويت، بينما هو يطالع صفحات المجلة، وما حل من أخبار في المدينة.
نظر إلى زوجته وقطع البسكويت تملأ فاهه وقال: مالك صامتة هكذا؟ لماذا أنت مكتئبة إلى هذا الحد؟
لم تجب شيرين عليه، فقال مهند: شيرين، ما قدره الله سيحدث، ولن تتمكني من حزنك هذا أن تعيدي رامي إلى الحياة مرة أخرى.
قالت شيرين وهي تدير وجهها: لست حزينة.. فأنا بخير.
أمال مهند رأسه نحوها قائلاً: ولكني أرى تعابير وجهك تخبرني عكس ما تقولينه!
ردت شيرين بامتعاض: دعني وشأني.. إن أردت لي خيراً فالزم الصمت..
زفر مهند زفرة صغيرة دون أن تحدث صوتاً، ثم صبّ اهتمامه على صفحة - أخبار المدينة - في المجلة، وهو يحتسي الشاي ببطئ. ولكن ما إن رآى خبر الراقصة عليا حتى اضطرب جسده، وسكب الشاي على ملابسه البيضاء، وأما الشاي الذي استقر في فمه فقد بصقه على صفحة المجلة.
تنبّهت شيرين إلى رد فعل زوجها، فبادرته قائلة: ما الأمر؟ أهناك خبر أزعجك؟
اشتاظ مهند غضباً وهو يقول: بل هو خبر حطم كل شيء..
- ما الشيء الذي حطمه؟ وما هو الخبر الذي تتكلم عنه.
- إنه خبر الراقصة عليا.
- لا تقل أن الخبر قد أذيع في المجلة!
- بلا، وأعتقد أن المدينة الآن في حالة اضطراب.
- ومن الذي جرأ على نشر خبر مثل هذا؟ ثم من أين عرف بالحقيقة؟
ضرب مهند كلتا كفيه ببعضهما وقال: نعم.. إنه هو.. إنه الأستاذ صابر.. أتذكرين حين خرجنا من مكتب المحامي وكان واقف أمامنا؟ وقد بدا حينها مسروراً.
- نعم.. لقد تذكرته.. لا شك أنه هو.
- كما أنه أخبرنا بأنه سيشيع خبراً هاماً، ولكني لم أبالي بما قال.. فلم يكن في خاطري أن يكون الخبر هو خبر عليا نفسه!
- وما العمل الآن؟ لقد علمت المدينة بحقيقة الأمر.
- أعرف ذلك.. وإذا لم نوقف ذلك الشخص.. فإن المصيبة الأكبر ستحل قريباً.
- أي شخص تقصد؟
- لا أدري.. ولكني أشعر بأن وراءه مشاكل كثيرة.. والله المستعان..
بتعتقدوا إنو المشكلة الجية. هي إنو عليا رح تسمع الخبر وتفاجأ.. وبتقتل صاحب الخبر؟؟ ولا شو برأيكم.؟؟؟؟
وخاصة إنو الصبية عم تدور عليها بنفس الوقت.. شو بدها من الراقصة؟؟؟
يعني القصة هلأ محبوكة من كل الجهات..
وان شالله تعجبكم..
تحياتي،،
مشكور وما تقصر وهذي بنعتبرها عيدية
وكل عام وانتم بخير:ciao: :ciao: :ciao:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرفانه
العفووو أختي الكريمة..
وأول يوم العيد إن شالله بحط تكملة طويلة..
وإن شالله تعجبكم بس..
وإنت بخير..
ومن العايدين ومن الفايزين..
تحياتي،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله عليك أخوي الأمير القلــق قصه غايه في الروعه:biggthump
واتمنى أن تكمل القصه في أسرع وقت ممكن
ياالله سلام:ciao:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونة خفووووووووق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
أهلا بيك أخي ونة خفوق..
واعتبر نفسك في المنتدى كأنك في بيتك..
ومشكووووووووووووووور أخي العزيز على كلامك الحلو..
في الحقيقة..
أحرجتني ..
والتكملة بإذن الله رح تكون أول أيام العيد..
والله يسلمك..
تحياتي،،
مشكوووور على القصة الحلوة ...
مع إن الكتاب ما يبان من عنوانه بس أنا دخلت القصة علشان إسمها
القصة روووووووعة ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cOoL gUn MaStEr
العفووووووووووووووووووووو أخي على كلامك الحلو..
وهاد من ذوقك..
ومشكور على مرورك الكريم..
تقبل تحياتي،،
مشكوووووووووووووووووووور ما شاء الله عليك ما تعبت وانت تكتبها :) يعطيك العافيه واقولك لك مستقبل في تاليف القصص:biggthump
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوري عبد
العفووووووووووووووووووو أخي الكريم..
والله شو بدي أعمل..
بس الحمد لله أنا سريع بالكتابة..
عشان هيك ما ألاقي تعب..
الله يعافيك أخي العزيز..
وتشكر والله على كلامك الحلو ومدحك..
جزاك الله كل خير..
تحياتي،،
وين التكملة صرنا في ثالث يوم في العيد و لا شفنا تكملة
عسى المانع خير
لا تتأخر علينا يا حبوب:(
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nine_Tailler
حاضر حاضر..
طول بالك علي شوي أخي..
هلأ بحطها..
واعذرني على التأخير.
بس انت تعرف..
العيد واصحابه وزياراته..
تحياتي،،