http://aj22.tabnet.vwh.net/images/riadia_new.gif
اتحاد السلة يرشح البليهشي للآسيوية
* كتب - خالد الفرج:
اختار الاتحاد السعودي لكرة السلة برئاسة رئيس الاتحاد صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن بدر الحكم الدولي عبدالرحمن البليهشي للمشاركة في تحكيم مباريات بطولة الاندية الآسيوية السابعة عشرة لكرة السلة التي ستقام في دولة الكويت الشقيقة في الفترة من الرابع وحتى الثاني عشر من شهر جمادى الاولى المقبل حيث سيكون مرافقاً لفريق الاتحاد ممثل المملكة في البطولة.
عذاريب
الوقوف مع الأخضر.. كيف؟!
عبد الله العجلان
تكرّرت كثيراً في الفترة الأخيرة ومع اقتراب المونديال عبارة أن نكون ونقف جميعاً مع الأخضر، وهي لغة مفهومة ومقبولة، بل مطلوبة في هذا الوقت، لكن تطبيقها على أرض الواقع والتعامل معها وفق آلية تخدم المنتخب بصدق وليس بشعارات عاطفية مجردة وأطروحات ملتهبة ورنانة، هو أمر مهم وبالغ الصعوبة لا يجيده ولا يدركه سوى الخبراء والمتخصصين والمؤهلين للحديث عن شؤون وهموم ومتطلبات الأخضر في معترك المونديال.
نعم.. نريد تحليلات فنية وآراء علمية وموضوعية تختلف عن تلك المسكونة بالغيرة والناطقة بالتعصّب، ونتطلع إلى أطروحات صحافية وبرامج تلفزيونية خالية من المبالغة وقادرة على استثمار المناسبة العالمية بممارسة إعلامية مهنية متطورة، ونتمنى الآن وأثناء المونديال أن نسمع تصريحات وقرارات تثبت أننا بمستوى الحدث وأن وصولنا لنهائيات كأس العالم للمرة الرابعة على التوالي لم يأت من فراغ أو بضربة حظ وإنما جاء كمحصلة منطقية لبناء قوي وعمل دؤوب.. وأخيراً نطالب النجوم والجهازين الإداري والفني بأن يكونوا أهلاً للثقة ولطموحات وآمال الملايين.
وجه آخر للمهزلة!
بأية صفة تم إدراج الحكمين ناصر الحمدان وممدوح المرداس ضمن قائمة المشجعين المائة المسافرين إلى ألمانيا لمساندة المنتخب على نفقة رئيس الاتحاد الأستاذ منصور البلوي؟! وما الهدف من ترشيح هذين الحكمين دون سواهما؟! وهل اختيارهما لغرض التشجيع أم لزيادة مداركهما التحكيمية أم أنها مجرد مكرمة أو مجاملة شخصية لهما من قِبل البلوي؟! وهل تمت إجراءات الترشيح بموافقة اتحاد الكرة أم لا؟!!
أسئلة عديدة وتفسيرات مقنعة وتأويلات خطيرة أصبحت تدور وتتصاعد حول ترشيح الحكمين الحمدان والمرداس ضمن قائمة مشجعين يتولى الإنفاق عليها رئيس ناد وليس اتحاد الكرة أو إحدى الجهات التابعة له، كما زاد في الشكوك أن أحد الحكمين (المرداس) موقوف من قِبل اتحاد الكرة، بل الأدهى والأخطر أن الترشيح تم دون علم اللجنة الرئيسية للحكام حسبما ذكره الزميل نائب رئيس اللجنة إبراهيم العمر في مقاله الأسبوعي في (الجزيرة)..!
الموضوع بأهدافه وأسراره ومخاطره وتناقضاته وتأثيراته السلبية على شخصية واستقلالية الحكم السعودي، يجب أن يخضع سريعاً للبحث والمناقشة من اتحاد الكرة، وألا يتوقف الأمر عند حد قرار اللجنة إبعاد الحكمين عن مباريات فريق الاتحاد الموسم المقبل وإنما يجب معرفة أدق تفاصيل وأسباب ما حدث، وبالتالي الوصول إلى نتائج وقرارات تعيد للحكم السعودي هيبته وكرامته وتحفظ له حقوقه بمثل ما تفرض عليه واجباته، بعيداً عن أية وصاية أو فزعة أو مكافأة من أحد من المؤكّد أنها ستثير الشبهة وتفتح أبواباً لانعدام الثقة والشك والريبة..!!
لعبة التشفير!
في الوقت الذي نقلت فيه معظم المحطات التلفزيونية الأرضية العربية نهائي بطولة أندية أوروبا بين برشلونة الإسباني وأرسنال الإنجليزي (2-1)، واستمتعت بمشاهدته الجماهير العربية بيسر وسهولة وبالمجان، كان المشاهد السعودي الوحيد المحروم من هذه المتعة الكروية والمطلوب منه أن يشاهد المباراة بمبالغ طائلة أو (يتمرمط) بالمقاهي والاستراحات.
هذا الموقف ليس الأول ولن يكون الأخير، وسيبقى المشاهد السعودي الضحية الدائمة والمناسبة لابتزازه ومصادرة حقوقه، دون أن يعثر على إجابة أو يفهم ما يدور ولماذا هو وحده الاستثناء من بين دول عربية تستطيع نقل الكثير من المباريات والبطولات العالمية لمواطنيها ببلاش، ومن خلال اتفاقيات دولية بتكاليف مالية محدودة..؟!
الأغرب من هذا كله أن هنالك غموضاً محيراً وصمتاً عجيباً في إيضاح الحكاية وتقديم المعلومات الصحيحة للمشاهد، والتي تساعده على معرفة ما يجري، ومن ثم التعامل معه وفق الخيارات المتاحة له، سواء بشراء بطاقة فك التشفير أو الانتظار والصبر (لين ربك يحله)..!
صديق الجميع
اكتسب البروفيسور سالم الزهراني شهرة واسعة وشعبية جماهيرية كاسحة لدى سائر الأندية السعودية وفي مختلف مدن ومحافظات ومناطق المملكة.. ليس فقط بسبب نجاحاته الطبية في مجال إصابات الملاعب فحسب وإنما نتيجة لتواضعه ولباقته وتفاعله الإنساني والوطني مع الشأن الرياضي ومع كل المنتمين إليه لدرجة أنه يحمل العضوية الشرفية لمعظم الأندية، ولديه علاقات قوية وصداقات متميِّزة مع شريحة كبيرة من الإداريين والمدربين واللاعبين في أندية الدرجة الثالثة والثانية والأولى والممتاز على حد سواء.
الدكتور الزهراني من القلائل الذين يجيدون فعل الخير وتكريس مفهوم المبادرة، يحاضر ويساهم في كل الأماكن ويشارك في احتفالات ناد في قرية نائية، ويتواصل مع لاعب مغمور، هو نموذج لافت وشخصية نادرة نحتاجها في قطاعات خدمية وتفاعلات إنسانية عديدة، فشكراً له نيابة عن المجتمع الرياضي السعودي الكبير، وكثَّر الله من أمثاله..
هدايا في مستودع المهملات!
تستهلك المدارس والأندية والشركات والمؤسسات الحكومية والأهلية مبالغ طائلة وتبذل جهوداً غير عادية من أجل تأمين (دروع) تذكارية لغرض الإهداء أو التكريم أو تقديم الجوائز، تتكرّر بكثرة في مختلف المناسبات، وينتهي بها المطاف - أي الدروع - في مستودعات الخردة والرجيع من الأدوات المحطمة والآلات المعطوبة.
إلى متى يستمر هذا الاستنزاف الهائل في الجهد والمال والوقت والتفكير؟! وما الذي يمنع من البحث عن بدائل ذات قيمة معنوية ومادية وبالذات بالنسبة للجوائز للمبدعين والمتفوِّقين من الطلاب وغيرهم..؟! وأخرى تكون معبِّرة وأقل تكلفة فيما يخص الاحتفالات والمناسبات الرسمية والتي عادة ما تقدّم فيها (الدروع) التذكارية لكبار المسؤولين.
أجمل وأصدق وأثمن تكريم هو الذي يحمل التعبير والتقدير في بساطته ومضامينه بغض النظر عن حجمه وشكله والأموال التي أنفقت عليه.
غرغرة
- لأنه يمثِّل إسبانيا في البطولة الأوروبية للأندية.. لم يتردد الملك خوان كارلوس يرافقه رئيس الوزراء الإسباني خوسيه لويس في الذهاب إلى فرنسا وحضور نهائي أوروبا دعماً وتشجيعاً لفريق برشلونة الذي فاز على الأرسنال وحقَّق لنفسه وسجَّل لبلاده بطولة قارية غالية وشهيرة.
- تعرض إدارة الاتحاد عشرات الملايين لانتقال عدد من النجوم وتنفق الكثير ثمناً لالتقاط صور دعائية مع رونالدينو وإيتو، بينما العاملون والمدربون وفريق كرة السلة بالنادي لم يتسلّموا مكافآتهم ومستحقاتهم لعدة شهور مضت..!
- كان إبراهيم العمر شجاعاً وهو يعلن عن أن اللجنة الرئيسية ليست لديها علم بترشيح الحكمين الحمدان والمرداس للسفر إلى ألمانيا ضمن قائمة المشجعين..!
- إذا لم يكن خبر مفاوضات الطائي مع المدرب المصري فاروق جعفر صحيحاً فمن المفترض أن تسارع الإدارة إلى نفيه حتى لا يكون الطائي عرضة للاستغلال وجسراً للمزايدة.
- تؤكِّد إحدى الصحف قائلة (الأرسنال يقطع الطريق على الاتحاد لضم إيتو).. يا ناس استحوا على دمكم، وكفاية كذب وفضائح واستهتار بعقول البشر..!!
- نتمنى أن يرتقي الموقع الإلكتروني الجديد لاتحاد الكرة إلى المستوى الذي يليق بسمعة ومنجزات وعالمية الكرة السعودية.
فواصل ..................
* التبرُّع السخي والكريم الذي تلقّاه المنتخب من خادم الحرمين الشريفين دعماً لمشاركته في نهائيات كأس العالم، يعكس مقدار الاهتمام والرعاية التي يلقاها قطاع الرياضة والشباب والمنتخب الوطني على وجه الخصوص من قِبل قيادة الوطن، وذلك ما يلقي مسئولية كبرى على عاتق لاعبي المنتخب ويوجب أن تكون النتائج بمقدار هذا الاهتمام.
* عودة سمو الأمير خالد بن سعد لرئاسة نادي الشباب، هي عودة طبيعية للرجل المناسب في المكان المناسب، فسموه أحد صنّاع المجد الشبابي وكاتب كثير من صفحات تاريخه المضيء.
* الوقوف بجانب لاعب المنتخب ونجمه البارع محمد الشلهوب في ظرفه الصعب الحالي واجب على الجميع، فوالدته على السرير الأبيض بحاجة إلى زراعة كبد عاجلة، وبالتأكيد إنّ اليد الحانية للقيادة الرياضية ستمتد إليها وستجد الاهتمام العاجل بإذن الله.
* بعد المستوى المطمئن جداً الذي قدّمه منتخبنا أمام التشيك تبقّت له مباراة واحدة يخوضها قبل المونديال ستكون أمام تركيا، نتمنى أن تكون خير ختام للمرحلة التحضيرية ليخوض الأخضر مواجهاته في المونديال وهو في أوج استعداده وقوّته.
* موعد انطلاق المونديال يقترب وآمال حكمنا الدولي خليل جلال تتصاعد للمشاركة في إدارة مباريات هذه التظاهرة الكروية العالمية. وكلُّنا أمل ألاّ تبدأ البطولة إلاّ وحكمنا العالمي ضمن حكّامها المشاركين فعلياً.
* إذا حطّ هداف الدوري عيسى المحياني رحاله في أرض العميد، فسيكون الاتحاد قد كسب لاعباً كبيراً وصغيراً في السن، وسيكون خير بديل للهداف المعتزل حمزة إدريس.
من القلب
هناك فرق وفروقات!!
صالح رضا
من محاسن الانتماء للوسط الرياضي أنه يتيح للمرء التعرف على أنماط بشرية متنوعة.. منها الإيجابي وهو ما يأخذ مساحة كبيرة في وسطنا الرياضي ولله الحمد، ومنها ما هو سلبي، ومنها ما ينحدر إلى الحضيض، ومن النمط الأخير يأتي السقوط المريع متمثِّلاً في بعض منسوبي الوسط الرياضي الصحفي تحديداً لأن طبيعة عملهم هي التي تظهر ما في تلك النفوس، فهناك من جعل انتماءه للصحافة الرياضية مطية لتحقيق مكاسب شخصية، أو للتنفيس عن مكبوتات نفسية تكالبت عليها أمراض النفس والشك وعقلية توسمت بوسم التآمر وسوء الظن.
هذا هو وضع بعض منسوبي الوسط الصحفي الرياضي، بل هناك من يعايش أوضاعاً قهرية تتحكم أهواؤها في تلك النماذج المبتلاة بالظنون والحقارة والنبذ من كل من يكتشف وجوههم التي شوهتها أمراض الدناءة والبُعد عن القيم والأخلاق النبيلة.
ذلك من ناحية ومن ناحية أخرى ترحل في الأندية إدارات وتحل بدلاً عنها إدارات كسنَّة الحياة المتغيّرة على الدوام، وغالباً ما يتسم تعاقب تلك الإدارات بالانشقاقات التي تغذيها ثقافة التآمر ومبدأ الانتقام وعلى مبدأ (أنا ومن خلفي الطوفان)، عدا نادياً واحداً يغرد خارج السرب.. وهو الهلال، فالهلال أصبح يمثِّل حالة خاصة، هو ومنسوبوه، تتسم بالرقي ونقاء السرائر وحسن النوايا والسمو على أهواء النفس ونغز الشيطان، انظروا إذا كانت هناك مباراة مهمة للهلال، انظروا من يحضر ومن يدعم ومن يتقدم الصفوف، إنهم رؤساء الهلال السابقون بدءاً من الشيخ عبد الرحمن بن سعيد - متَّعه الله بالعافية - ثم الأمراء بندر بن محمد وسعود بن تركي وعبد الله بن مساعد إضافة إلى رئيس النادي الأمير محمد بن فيصل وأفراد إدارته هذا عدا أعضاء الشرف الكبار من الأمير نواف بن محمد وخالد بن طلال مروراً بعدد كبير من أعضاء الشرف ووصولاً إلى السيد صالح الصقري وغيره من أعضاء الشرف.
هذا وبمناسبة تطرقنا للشأن الهلالي، فلنضرب مثلاً بأحد رؤساء الهلال السابقين وهو الأمير عبد الله بن مساعد الذي خرج من سدة الرئاسة الهلالية (مغاضباً) ومع ذلك أصبح داعماً رئيساً للإدارة الهلالية الحالية برئاسة الأمير محمد بن فيصل ولم يقل (أنا ومن بعدي الطوفان)، ولم يفعل ما تفعله بعض الإدارات من بذل الغالي والنفيس للإطاحة بإدارة النادي الخلف، وذلك لإسقاط النادي أولاً لتسقط إدارته ثانياً، من عرف عبد الله بن مساعد وعرف قدر القيم القيمة التي يحملها هذا الرجل لعرف فوراً سراً من أسرار استمرارية بطولات الزعيم، وما يُقال عن عبد الله بن مساعد يُقال بالضبط عن بندر بن محمد وسعود بن تركي وما قبلهما من رؤساء وإدارات وما بعدهما من رؤساء وإدارات.
ويسألونك عن التفوق الهلالي وعن بطولاته التي تقترب من الخمسين وعن زعامته المطلقة في عالم التألق وعن سر استمرارية تفوقه، قل: كونوا مثل رؤساء الهلال وأعضاء شرف الهلال وجماهيره الهادرة لكي تستمروا في التصنيف الذهبي.
هذا ومن ناحية أخرى دعوني أفترض إن كان الهلاليون مثلهم مثل منسوبي بعض الأندية التي ابتليت برؤساء وأعضاء شرف همهم أنفسهم، أما النادي وجماهيره (بالطقاق).. فماذا سيكون عليه حال الهلال؟!!
أكملوا السيناريو من خيالكم واحمدوا الله بأنكم هلاليون، وهناك ورب البيت بون شاسع بينكم وبين الآخرين.. نعم هناك فرق وفروقات تستاهل الحمد لله رب العالمين.
نبضات!
* تأهل ثمانية لاعبين سعوديين إلى نهائيات بطولة العالم لألعاب القوى الحادية عشرة للشباب التي ستُقام بالعاصمة الصينية بكين.. إنجاز جديد لاتحاد ألعاب القوى ولرئيسه المتميز الأمير نواف بن محمد!!
* أوقعتنا القرعة في مونديال أمريكا 94 مع بلد عربي إفريقي هو المغرب وأبدعنا في تلك الدورة.. وفي مونديال ألمانيا 2006 أوقعتنا القرعة مع بلد عربي إفريقي هو تونس، فهل نبدع ونصل للدور الثاني، هذا ما نتأمله بمشيئة الله!
* منتخب البرازيل في مونديال إسبانيا 82 هو المنتخب الذي ما زال النقاد الرياضيون حول العالم يلقبونه بمنتخب السامبا البرازيلية لأنه كان يقدم سمفونية لا تتكرر بقيادة الداهية تيلي سانتانا!
* مستوى المنتخب في مباراته مع التشيك أنعش الآمال في تحقيق نتائج جيدة في ألمانيا، وإحساسي الشخصي بأن هناك إنجازاً جيداً يبدو في الأفق بمشيئة الله!!
* يُقال والعُهدة على الراوي إن قضية الاعتداء الوحشي للاعب طائرة الاتحاد مبروك الجهني على أحد المشاهدين بصورة وحشية وغير مسبوقة في ملاعب كرة الطائرة تمَّ الإقفال عليها في الأدراج.. وهو ما يعزز مقولة حظوة رئيس الاتحاد منصور البلوي الذي استطاع أن يجعل من الاتحاد ومنسوبيه أناساً فوق مستوى العقوبات!!
* أستغرب كثيراً من اجتهادات أعضاء شرف الاتحاد وحركتهم الدائبة من اجتماعات وبيانات وتكوين لجان ووضع آليات كلها تهدف للتأثير على رئيس النادي.. علماً أنهم لن يأتوا برئيس يملأ كرسي إدارة رئيس الاتحاد الحالي، وحارب الله الغيرة العمياء!!
* خالد مسعد وعيسى المحياني وجهان لعمة واحدة، فطرق (التطفيش) واحدة والنادي المستفيد واحد!!
* السمسار الكويتي (المطيري).. المفروض أن مثل هذا الشخص يُمنع من دخول المملكة اكتفاء لشره، وإحباطاً لما يقوم به من فذلكات بليدة لهدم لُحمة الأندية السعودية!!
* لا أدري من أين استمد موقع الفيفا على الإنترنت معلوماته عن اللاعبين السعوديين، حيث وردت أخطاء مسيئة جداً لأحد اللاعبين!!
* لا تزال هناك شريحة كبيرة من المواطنين محرومة من مشاهدة مباريات المنتخب الوطني الاستعدادية وذلك للابتزاز الرخيص الذي تتبعه المحطة الناقلة، فهي قد اشترت حق نقل مباريات المونديال، لكنها حتماً لم تشتر حق نقل مباريات ما قبل المونديال الحبية والاستعدادية، وحسبنا الله ونعم الوكيل!!
خاطرة
لا مروءة لمن يحتاج قومه لغيره!
خاتمة
ومهما تكن عند امرئ من خليقة
وإن خالها تخفى على الناس تعلم