عرض للطباعة
الليلة السابعة والستون بعد المئتين ..
تفكير .. دام طويلا ..
خطر بالبال سؤال ..
هل أنا من العباد الصالحين ؟؟
....
.
ربي قد زاد الأنين .. اشتكي ضعفي المهين ..
ارتجيك يا إلهي .. يا معيــــــــــــــــن ..!
ربي إني قد أتيت .. هاربٌ منكَ إليك ..
فارحم اللهم عجزي .. واعفُ عن عبدٍ لديك ..
:(
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Multazemah
الليلة الثامنة والستون بعد المئتين ..
لله درك اختاه
ليتنا نكون صالحين
حتى ننعم بجنات الخلد
ورفقة النبيئين
لكن لا احد يعرف مقامه
حتى يدخل ظلمة القبر
الليلة الثامنة و الستون بعد المائتينصمتا...
اليله التاسعه و الستون بعد المائتين
..........
اليلةالواحدة السبعون والمئتين
الصمت عنوان الحزن
وصفة القبول
فماذا تعني به هنا
الليلة الثانية والسبعون بعد المئتين ..
للصمت لغة كاملة ..
معاجم وكتب .. وقواعد ..
اليلة الثالثة والسبعون والمئتين
ليتني افهم فقط لغة واحدة
وبعض القواعد الاساسيةلهذه اللغة
// الليلة الرابعه والسبعون بعد المئتين \\
كـل لـيـله أزور قــبــركِ
في
قــلـــبـــي
.•:*ღ*:• الليلة الرابعة والسبعون بعد المئتين .•:*ღ*:•
أشعر بالحزن والكآبة... وفي داخلي أمل كبير..
إلهي وسيدي ومولاي وربي.. صبرت على عذابك فكيف أصبر على فراقك..
وَهَبْني (يا اِلـهي) صَبَرْتُ عَلى حَرِّ نارِكَ فَكَيْفَ اَصْبِرُ عَنِ النَّظَرِ اِلى كَرامَتِكَ
اَمْ كَيْفَ اَسْكُنُ فِي النّارِ وَرَجائي عَفْوُكَ فَبِعِزَّتِكَ يا سَيِّدى وَمَوْلايَ اُقْسِمُ صادِقاً لَئِنْ تَرَكْتَني ناطِقاً
لاَِضِجَّنَّ اِلَيْكَ بَيْنَ اَهْلِها ضَجيجَ الاْمِلينَ (الاْلِمينَ) وَلاََصْرُخَنَّ اِلَيْكَ صُراخَ الْمَسْتَصْرِخينَ،
وَلاََبْكِيَنَّ عَلَيْكَ بُكاءَ الْفاقِدينَ، وَلاَُنادِيَنَّكَ اَيْنَ كُنْتَ يا وَلِيَّ الْمُؤْمِنينَ، يا غايَةَ آمالِ الْعارِفينَ،
يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ، يا حَبيبَ قُلُوبِ الصّادِقينَ، وَيا اِلهَ الْعالَمينَ،
اَفَتُراكَ سُبْحانَكَ يا اِلهى وَبِحَمْدِكَ تَسْمَعُ فيها صَوْتَ عَبْد مُسْلِم سُجِنَ (يُسْجَنُ) فيها بِمُخالَفَتِهِ،
وَذاقَ طَعْمَ عَذابِها بِمَعْصِيَتِهِ وَحُبِسَ بَيْنَ اَطْباقِها بِجُرْمِهِ وَجَريرَتِهِ وَهُوَ يَضِجُّ اِلَيْكَ ضَجيجَ مُؤَمِّل لِرَحْمَتِكَ،
وَيُناديكَ بِلِسانِ اَهْلِ تَوْحيدِكَ، وَيَتَوَسَّلُ اِلَيْكَ بِرُبُوبِيَّتِكَ، يا مَوْلايَ فَكَيْفَ يَبْقى فِي الْعَذابِ
وَهُوَ يَرْجُو ما سَلَفَ مِنْ حِلْمِكَ، اَمْ كَيْفَ تُؤْلِمُهُ النّارُ وَهُوَ يَأْملُ فَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ
اَمْ كَيْفَ يُحْرِقُهُ لَهيبُها وَاَنْتَ تَسْمَعُ صَوْتَهُ وَتَرى مَكانَه اَمْ كَيْفَ يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَفيرُها
وَاَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفَهُ، اَمْ كَيْفَ يَتَقَلْقَلُ بَيْنَ اَطْباقِها وَاَنْتَ تَعْلَمُ صِدْقَهُ، اَمْ كَيْفَ تَزْجُرُهُ زَبانِيَتُها
وَهُوَ يُناديكَ يا رَبَّهُ، اَمْ كَيْفَ يَرْجُو فَضْلَكَ في عِتْقِهِ مِنْها فَتَتْرُكُهُ فيها هَيْهاتَ ما ذلِكَ
الظَّنُ بِكَ وَلاَ الْمَعْرُوفُ مِنْ فَضْلِكَ وَلا مُشْبِهٌ لِما عامَلْتَ بِهِ الْمُوَحِّدينَ مِنْ بِرِّكَ وَاِحْسانِكَ، فَبِالْيَقينِ اَقْطَعُ لَوْ لا ما حَكَمْتَ بِهِ مِنْ تَعْذيبِ جاحِديكَ، وَقَضَيْتَ بِهِ مِنْ اِخْلادِ مُعانِدِيكَ
لَجَعَلْتَ النّارَ كُلَّها بَرْداً وَسَلاماً وَما كانَت لاَِحَد فيها مَقَرّاً وَلا مُقاماً لكِنَّكَ تَقَدَّسَتْ اَسْماؤُكَ اَقْسَمْتَ اَنْ تَمْلاََها مِنَ الْكافِرينَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنّاسِ اَجْمَعينَ، وَاَنْ تُخَلِّدَ فيهَا
الْمُعانِدينَ وَاَنْتَ جَلَّ ثَناؤُكَ قُلْتَ مُبْتَدِئاً، وَتَطَوَّلْتَ بِالاًِنْعامِ مُتَكَرِّماً اَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً
كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ، اِلهى وَسَيِّدى فَأَسْأَلُكَ بِالْقُدْرَةِ الَّتى قَدَّرْتَها،
وَبِالْقَضِيَّةِ الَّتي حَتَمْتَها وَحَكَمْتَها وَغَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ اَجْرَيْتَها اَنْ تَهَبَ لى
فى هذِهِ اللَّيْلَةِ وَفي هذِهِ السّاعَةِ كُلَّ جُرْم اَجْرَمْتُهُ، وَكُلَّ ذَنْب اَذْنَبْتُهُ،
وَكُلَّ قَبِيح اَسْرَرْتُهُ، وَكُلَّ جَهْل عَمِلْتُهُ، كَتَمْتُهُ اَوْ اَعْلَنْتُهُ اَخْفَيْتُهُ اَوْ اَظْهَرْتُهُ،
وَكُلَّ سَيِّئَة اَمَرْتَ بِاِثْباتِهَا الْكِرامَ الْكاتِبينَ الَّذينَ
وَكَّلْتَهُمْ بِحِفْظِ ما يَكُونُ مِنّي وَجَعَلْتَهُمْ شُهُوداً عَلَيَّ مَعَ جَوارِحي، وَكُنْتَ اَنْتَ الرَّقيبَ عَلَيَّ مِنْ وَرائِهِمْ،
وَالشّاهِدَ لِما خَفِيَ عَنْهُمْ، وَبِرَحْمَتِكَ اَخْفَيْتَهُ، وَبِفَضْلِكَ سَتَرْتَهُ، وَاَنْ تُوَفِّرَ حَظّي مِنْ كُلِّ خَيْر اَنْزَلْتَهُ (تُنَزِّلُهُ)
اَوْ اِحْسان فَضَّلْتَهُ اَوْ بِرٍّ نَشَرْتَهُ (تَنْشُرُهُ) اَوْ رِزْق بَسَطْتَهُ (تَبْسُطُهُ)
اَوْ ذَنْب تَغْفِرُهُ اَوْ خَطَأ تَسْتُرُهُ، يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ يا اِلهي وَسَيِّدي وَمَوْلايَ وَمالِكَ رِقّى، يا مَنْ بِيَدِهِ ناصِيَتى يا عَليماً بِضُرّى (بِفَقْرى) وَمَسْكَنَتى، يا خَبيراً بِفَقْرى وَفاقَتى يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ وَقُدْسِكَ وَاَعْظَمِ صِفاتِكَ وَاَسْمائِكَ اَنْ تَجْعَلَ اَوْقاتي مِنَ (فِي) اللَّيْلِ وَالنَّهارِ بِذِكْرِكَ مَعْمُورَةً، وَبِخِدْمَتِكَ مَوْصُولَةً، وَاَعْمالى عِنْدَكَ مَقْبُولَةً حَتّى تَكُونَ اَعْمالي وَاَوْرادى (وَاِرادَتي) كُلُّها وِرْداً واحِداً وَحالى فى خِدْمَتِكَ سَرْمَداً، يا سَيِّدي يا مَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلي يا مَنْ اِلَيْهِ شَكَوْتُ اَحْوالي يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ، قَوِّ عَلى خِدْمَتِكَ جَوارِحى
أي ربي.. كم أشتاق إلى ذلك المكان وأحن إليه..
أرغب بالسفر إلى حبيبي وقرة عيني.. قد تتساءلون من يكون..
هو حيــاتي.. هو أغلى من الروح.. فداه أبي وأمي
أريد أن أسكب الدموع.. وأشكي له حالي من بعد ربي عز وجل
...
فوفقني يارب لما تحب وترضى
الليلة الخامسة والسبعون بعد المئتين ..
اختي الفاضلة نور محمد ...
اقتباس من مشاركة اختي رابعة العدوية ..
اقتباس:
نوع من الفضفضة عن ذاتك بكل أريحية .."فضفضة قد تقصر على كلمة وقد تتجاوزها الى اسطر "
هو نبض حرفٍ قصير .. ولــــــم تقل خاطرة كاملة ^_^"
نرجوا الانتباه لمثل هذه الامور ..
بالتوفيق لكِ ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيصر الكلمات
الليلة السادسة والسبعون بعد المائتينهو رد على توقيع الاخت ملتزمة...
الليلة السابعة والسبعون بعد المائتين
الصمت لغة كاملة....
حروفها كلها ساكنة...
بلا نقط...
بلا مخارج لا حلقيّه و لا جوفيّه...
فقط مدود....
على وزن ...آآآآآآآآآآآآآآآه
الليلة الثامنة والسبعون بعد المائتين
الحب الحلال ليس فقط للزوجة...و الا لكان حراما قبل الزواج..
هو عاطفة...نحسّها بلا قدرة...فلا نملك ان نعقد لها نوايا...و لا نحاسب عليها...
و انما الحساب فيما تُفضي اليه من فعل...حلال او حرام
الليلة التاسعة والسبعون بعد المائتين
احبها...
اسال الله ان يجمعنا في الحلال.........
رجاءًا قولوا آميييييييييييييين
الليله الثمانون بعد المئتين
أحلم أن أكون قطرة من ماء الكل يهواها
أحلم أن أكون شجرة في الأرض الكل يستنشق منها
أحلم أن أصبح غدا بكل الطاقة التي أعددتها
جلوي الدوسري