فرق بين الثرى أحمد زكي والثريا الشيخ المجاهد اسامه بن لادن حفظه الله فرق بين الثرى أحمد زكي والثريا الشيخ المجاهد اسامه بن لادن حفظه الله
عرض للطباعة
فرق بين الثرى أحمد زكي والثريا الشيخ المجاهد اسامه بن لادن حفظه الله فرق بين الثرى أحمد زكي والثريا الشيخ المجاهد اسامه بن لادن حفظه الله
ياحبكم للغيبة وما شابهها ياعرب
اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة 555
ياحبكم للغيبة وما شابهها ياعرب
اقول عن الغلط:غضب:
ما شاءالله عليكاقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة 555
ياحبكم للغيبة وما شابهها ياعرب
وياليك لو لم تعلق
واين الغيبة التي تتكلم عنها
الغيبة في احمد زكي
يا اخي
هذول زنادقة وما تركوا شيئا الا وخاضوا فيه وهم اعلام على النار من افعالهم الهدامة امام الناس
ومن سوء اخلاقهم القبيحة انك عرفتهم بين الشاشات التلفزيزنيه
يا استاز عيث عندي سؤال محدد هل احمد زكي مسلم ام كافر؟ الا تعلم ان ديننا الحنيف يحرم الغيبة؟
وكيف عرفت انهم ربعي؟ الا تخشى ان اتهمك بالكذب؟
اما تهديدك بمجاهدين الشات عفوا اقصد المنتدى فهذا شى اخر
لاكن احب اقولك ياجبل ما يهزك نسمة :D
يأخي كن عقلاني هداك الله فكل ما قلته اعتراض على مبدا الغيبة اصلحك الله انت ومجاهدين الشات
للتجربة خير برهان
من ناحيه مسلم أو كافر هو يدعى بانه مسلم ومعروف عنه انه سكير عربيد وهذه ليست غيبه فهم يفتخرون بهذا الشى وحتى فى افلامهماقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة 555
يا استاز عيث عندي سؤال محدد هل احمد زكي مسلم ام كافر؟ الا تعلم ان ديننا الحنيف يحرم الغيبة؟
وكيف عرفت انهم ربعي؟ الا تخشى ان اتهمك بالكذب؟
اما تهديدك بمجاهدين الشات عفوا اقصد المنتدى فهذا شى اخر
لاكن احب اقولك ياجبل ما يهزك نسمة :D
يأخي كن عقلاني هداك الله فكل ما قلته اعتراض على مبدا الغيبة اصلحك الله انت ومجاهدين الشات
فانتبه أخى الكريم الطعن فى الجهاد والمجاهدين والاستهزاء
اليوم تكتب ما نشاء ونشتهي **** وغداً تموت وترفع الأقلام
وما من كاتبٍ إلا سيفنى *** ويُبقي الدهرُ ما كتبت يداهُ
فلا تكتبْ بكفك غير شيءٍ *** يسُّرك في القيامة أنْ تراهُ
والحمد لله
ياعزيزي منتدى كل ماقلته ياحبكم للغيبة ياعرب فكيف اصبحت استهزاء بالدين؟؟!!!
انا ما استهزيت بالمجاهدين ولن استهزي ما حييت برجال باعو الحياة الدنيا بالاخره مثل تاج رؤسنا جميعاً ابا عبد لله
يأخي انا قلت الغيبة ما تجوز لمسلم ولو كان ضالاً كما تقول فالا تقولنني مالم اقله
واصلح الله الجميع وهداهم
يقول بعض العلماء لا غيبة لفاسق:أفكر:
اشكر توضيحك واحمد الله على تفهمك وعدم اتهامي بدينياقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ODIN
يقول بعض العلماء لا غيبة لفاسق:أفكر:
اشكر توضيحك واحمد الله على تفهمك وعدم اتهامي بديني?:اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ODIN
يقول بعض العلماء لا غيبة لفاسق:أفكر:
فتاوى لفضيلة الشيخ محمد المتولى الشعراوى
س : ما هي الغيبة وما هي النميمة ؟
ج : إن الغيبة هى : أن تذكر أخاك بما يكره ، حتى ولو كان ما تذكره صحيحاً فإن كان صحيحاً فقد اغتبته ، وإن كان كذباٌٌٌٌ فقد بهته ، أي افتريت عليه. والأخوة هنا بمعنى الأخوة الإيمانية ، فكل مُؤمن أخُ للمؤمن الآخر.
أما النميمة فهى : أن تؤمن على سر فتنقله إلى الغير.
أما الشخص الذي يتعرض للرأي العام ، و للحكم العام ، فلا غيبة له لأنه عرض نفسه لحكم الناس عليه .
فإن أساء فلا مانع من الحديث عن ظلمه ،لأن الله تعالى يقول :
(لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) لأن القول هنا يجىء تنفيساً عن الظلم، أو لرفعه. و لامانع من المشورة ، فإذا استشارني شخص في زوج ابنته مثلاََ ؛ فعلى أن أقول الحقيقة ولو كانت فى غير صالحه.
وبذلك تقول : إن الغيبة يقصد بها شفاء النفس بحقد على واحد وبعد ذلك قالوا : لا غيبة لفاسق. فالفاسق الذى يتعالى بفسقه لا غيبة له.
و هذه فتوى اخرى..
ما مدى صحة القول لاغيبة لفاسق ؟وما هى الأسباب المبيحة للغيبة ؟ ((نص السؤال ))
الشيخ سعيد حوى رحمه الله ((اسم المفتي))
يقول الشيخ سعيد حوى ـ رحمه الله ـ
اعلم أن المرخص في ذكر مساوئ الغير هو غرض صحيح في الشرع لا يمكن التوصل إليه إلا به فيدفع ذلك إثم الغيبة وهي ستة أمور:
الأول: التظلم فإن من ذكر قاضيًا بالظلم والخيانة وأخذ الرشوة كان مغتابًا عاصيًا إن لم يكن مظلومًا، أما المظلوم من جهة القاضي فله أن يتظلم إلى السلطان وينسبه إلى الظلم إذ لا يمكنه استيفاء حقه إلا به قال صلى الله عليه وسلم: "إن لصاحب الحق مقالاً" وقال عليه الصلاة والسلام: "مطل الغني ظلم" وقال عليه السلام: "لي الواجد يحل عقوبته وعرضه". [اللي: المطل].
الثاني: الاستعانة على تغيير المنكر ورد العاصي إلى منهج الصلاح، كما يروى أن عمر رضي الله عنه مر على عثمان – وقيل: على طلحة – رضي الله عنه- فسلم عليه فلم يرد السلام، فذهب إلى أبي بكر رضي الله عنه فذكر له ذلك، فجاء أبو بكر إليه ليصلح ذلك ولم يكن ذلك غيبة عندهم، وكذلك لما بلغ عمر رضي الله عنه أن أبا جندل قد عاقر الخمر بالشام كتب إليه: بسم الله الرحمن الرحيم: (حم* تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم* غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب) [غافر: 3-1] فتاب، ولم ير ذلك عمر ممن أبلغه غيبة، إذ كان قصده أن ينكر عليه ذلك فينفعه نصحه ما لا ينفعه نصح غيره، وإنما إباحة هذا بالقصد الصحيح فإن لم يكن ذلك هو المقصود كان حرامًا.
الثالث: الاستفتاء كأن يقول للمفتي، ظلمني أبي أو زوجتي أو أخي
فكيف طريقي في الخلاص؟ والأسلم التعريض بأن يقول: ما قولك في رجل ظلمه أبوه أو أخوه أو زوجته؟ ولكن التعيين مباح بهذا القدر لما روى عن هند بنت عتبة أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "إن أبا سفيان رجل شحيح لا يعطيني ما يكفيني أنا وولدي أفآخذ من غير علمه فقال: "خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف" فذكرت الشح والظلم لها ولودها ولم يزجرها صلى الله عليه وسلم إذ كان قصدها الاستفتاء.
الرابع: تحذير المسلم من الشر، فإذا رأيت فقهيًا يتردد إلى مبتدع
أو فاسق وخفت أن تتعدى إليه بدعته وفسقه فلك أن تكشف له بدعته وفسقه، مهما كان الباعث لك الخوف عليه من سراية البدعة والفسق لا غيره. وذلك موضع الغرور إذ قد يكون الحسد هو الباعث ويلبس الشيطان ذلك بإظهار الشفقة على الخلق، وكذلك من اشترى مملوكًا وقد عرفت المملوك بالسرقة أو بالفسق أو بعيب آخر فلك أن تذكر ذلك، فإن سكوتك ضرر للمشتري وفي ذكرك ضرر للعبد، والمشتري أولى بمراعاة جانبه، وكذلك المزكي إذا سئل عن الشاهد فله الطعن فيه إن علم مطعنًا، وكذلك المستشار في التزويج وإيداع الأمانة له أن يذكر ما يعرفه على قصد النصح للمستشير لا على قصد الوقيعة. فإن علم أنه يترك التزويج بمجرد قوله: لا تصلح لك، فهو الواجب وفيه الكفاية وإن علم أنه لا ينزجر إلا بالتصريح بعيبه فله أن يصرح به، وكانوا يقولون ثلاثة لا غيبة لهم: الإمام الجائر والمبتدع والمجاهر بفسقه.
الخامس: أن يكون الإنسان معروفًا بلقب يعرب عن عيبه كالأعرج والأعمش، فلا إثم على من يقول: روى أبو الزناد عن الأعرج، وسلمان عن الأعمش، وما يجري مجراه فقد فعل العلماء ذلك لضرورة التعريف، ولأن ذلك قد صار بحيث لا يكرهه صاحبه لو علمه بعد أن قد صار مشهورًا به، نعم إن وجد عنه معدلاً وأمكنه التعريف بعبارة أخرى فهو اولى، ولذلك يقال للأعمى: البصير، عدولاً عن اسم النقص.
السادس: أن يكون مجاهرًا بالفسق كالمخنث وصاحب الماخور والمجاهر بشرب الخمر ومصادرة الناس، وكان ممن يتظاهر به بحيث لا يستنكف من أن يذكر له ولا يكره أن يذكر به، فإذا ذكرت فيه ما يتظاهر به فلا إثم عليك، وقال عمر رضي الله عنه: ليس لفاجر حرمة وأراد به المجاهر بفسقه دون المستتر إذ المستتر لا بد من مراعاة حرمته، وقال الصلت بن طريف: قلت للحسن: الرجل الفاسق المعلن بفجوره ذكرى له بما فيه غيبة له؟ قال: لا ولا كرامة. وقال الحسن: ثلاثة لا غيبة لهم: صاحب الهوى والفاسق المعلن بفسقه والإمام الجائر، فهؤلاء الثلاثة يجمعهم أنهم يتظاهرون به وربما يتفاخرون به، فكيف يكرهون ذلك وهم يقصدون إظهاره؟ نعم لو ذكره بغير ما يتظاهر به أثم. <==اعتقد هذا ينطبق على
احمد زكي...
سلااامي..
لله درك اخى الكوبرا والله صدقت جزاك الله كل الخيراقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الكوبرا
بالعقل يااا إخواني!!
ما هو ذنب احمد زكي؟ ماذا فعل؟
انا ما اطبل للممثل او للتمثيل نفسه؟ فالتمثيل حرام اذا قرن بباطل
نرجع الى لب الموضوع...
اذا كان ولابد من السب فالى صاحب هذا المقال او الجريدة نفسها
التي وضعت صورة لرجل مجاهد بنفسه و ماله يريد الحياة الآخره
و بين رجل ضائع في ملااهي الدنيا أسأل الله ان يهديه الى الحق
و رااح اقرب الصورة لكم..
لو وضعت بدل صورة احمد زكي صورة حمار!!
هل نتهجم على الحمار؟
و نسبه و نلعنه و نقول : له كيف وصلت لك الجرئه يا حمار على ان تقارن نفسك بهذا الرجل؟
تخيلوا العالم وهم يرونا بهذه الصوره؟
فقليلاً من العقل يا أمة الاسلام
سلااامي...
جزاك الله خير اخوي ابو فيصل...اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو فيصل احمد
لله درك اخى الكوبرا والله صدقت جزاك الله كل الخير
كفيت ووفيت يالكوبرا
ولكن اخواني للمعلومة لو لم يكن على علم احمد زكي ما كانوا وضعوا صورته
لان هذه الاشياء لها حقوق والجرائد والمجلات اشد حرصا من ان تضع صورة لاي صخص دون علم منه مسبق
لذى اقول لاخواني جميعا ان احمد زكي له العلم الكافي بالموضوع وعرض عليه ان يقوم بدور المجاهد ابن لا دن
ذلك قامت الجريده بسبق صحفي قبل كل الجرائد
اخوكم غيث الغيث