عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما انا فاعتقد ان المرأه تكره ان يتزوج زوجها عليها لانه لا تحب ان تنافس فالمنافسه لها متعبه
فمثا هي بغير زوجة زوجها تعمل ما تريد وفي بعض الاحيان حتى لو كان ما تفعله عير محبب لزوجها ( قد يكون غير رافض له ) ولكن بعد ان تكون هنا زوجه اخرى قد تنظر تلك الزوجه لما يحب زوجها وتفعله ولا تجعل لما تحبه هي اولويه، فهذه تنافسها وقد تميل قلب زوجها اليها
وهذا مكروه للزوجه
أولاً : خلينا نأخذ سبب زواجه منها"الثانية " و سؤال ليش ؟؟؟ هذا سبب الزعل و هو ليش يتزوج عليها تصير الزوجة الأولى تحس بالإهانة و السبب أنها تحس أنها مهما سوت فهي لن ترضيه و أنه ما تزوج عليها إلا لأنه أحس بالتقصير ولو كانت تلبي جميع طلباته ........
وبعدين أنت تسألون ليش تزعل تخيل زوجتك تزوجت عليك ؟؟ ((طبعاً خذ بالعكس أنت حرمة و هي رجال أيش موقفك لا تقول عادي ! تخيل تصور حالك تزوج عليك زوجك ؟؟؟؟؟ ))
وبعدين إلي بتزوج ثنتين لازم يعدل بينهم !!! و الرسول صلى الله عليه وسلم ما عدل بين زوجاته بدليل أنه أحب عائشة أكثر من غيرها و أنا متأكدة مما أقول و إذا كان الرسول صلى لله عليه و سلم ما عدل أجل أنتم و بش بتسون ؟؟؟ و لازم إلي بتزوج ثانية يخبر زوجته قبل ما يتزوجها و الكلام هنا مو قصدي يستأذنها قصدي يقولها يعطيها خلفيه كيان وجود قبل الكل عشان تحس أنها في الموضوع مو يدخل زوجها و معه و حدة ثانية و هي ما تدري !!!
و أنا ما أقدر أحرم الحلال ولاكن تعدد الزوجات يكون بسبب وهذا السبب كي لا يقع في الحرام و إن توفر لازم يتزوج بس بشروط لازم يعدل عدل تام بينهم يحبهم زي بعض يقعد عندهم زي بعض يعطيهم زي بعض !
وشكراً
اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مركز المعلومات
أعتقد أن هذا المفهوم قد أصله فينا الاعلام عبر التلفزيون بتقديم
المسلسلات التي تحمل بين طياتها خطأ الزواج بزوجة ثانية
فتجد الزوجة الأولى تطلب طلاقها من زوجها.
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد .....
هذا شيء طبيعي؟!
أن كل أمرأة ترفض أن يتزوج عليها
وتخيلوا العكس
لو أباح الأسلام أن تتزوج المرأة برجلين أوثلاثة أو أربعة إذا ظلم الرجل أو كان عقيم أو
كان....
ولم يبح للرجل أن يتزوج بأمرأة أخرى فهل سيقبل زوجاً علية
ضراً له
بكل تأكيد لن يقبل أن تتزوج زوجته غيرة :" :"
فهذا هو الحال عندنا أيضاً نحن معشر النساء
?: ?: ?: ?:
هذا أمر طبيعي لأنة عند المرأة غيرة على زوجها إذا تزوج إمرأة ثانية .......:D
الأخت فيلسوفة زمانها....الرسول عدل بين كل زوجاته في كل شي (الكسوة - النقفة...) إلا المحبة لأن ذلك ممالايمكن للانسان ضبطه ولا التحكم فيه ....والله تعالى يقول( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم )...والمقصود هنا العدل في الحب فالزوج يحاول ولكن إن لم يستطع العدل فيه فلا يؤاخذ وليس عليه إثم في ذلك , وآمل أن اكون قد أفدت في هذه النقطة...اقتباس:
وبعدين إلي بتزوج ثنتين لازم يعدل بينهم !!! و الرسول صلى الله عليه وسلم ما عدل بين زوجاته بدليل أنه أحب عائشة أكثر من غيرها و أنا متأكدة مما أقول و إذا كان الرسول صلى لله عليه و سلم ما عدل أجل أنتم و بش بتسون ؟؟؟