مشاركة: الفزعة يا أخوان بس دشو وشوفو...بكسر خاطركم والله
هلا أخوي
متى
أخر يوم هذه موضحة في الموضوع:vereymad:
وليش ما حطيته من قبل أصلا ما جت الفكرة إلا الحين وزميل اقترحها لي
بس للأسف طلع توقعي عنكم غير جي:17:
أفاااااااااااااااااااااااااااا
والله العظيم زعلت وقلبي عورني
برد بروحي أترجمها و شكلي ما بنام الليل ألا هالقصة والبحث الزفت الثاني
مشكورين على العموم:31:
وما قصرته:31:
يلا برخصتكم
ومشكورة أختي اللي ترجمت النص الأول.. والله يجعله في ميزان حسناتج:)
مع السلامة
أنا بظل أفتح الموضوع لين يوم الخميس فبليز إذا حد بيتبرع وبيترجم لا يبخل علينا___عنده أمل الأخ:أفكر:
ومشكورين
مشاركة: الفزعة يا أخوان بس دشو وشوفو...بكسر خاطركم والله
ويييييييييييييينكم يا جماعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وينك يا faros
unlnown
mc master
وغيره وغيرم من الأعضاء المعروفين ما أشوفكم دشيتوا موضوعي أو قدمتوا مساعدة
the wold
لو أخذت نص جان خلصته ألحين الله يهديك وريحتنا من جزء ...
مشاركة: الفزعة يا أخوان بس دشو وشوفو...بكسر خاطركم والله
مرحبا أختي إمارات المحبة:biggthump
هذه هي القطعة الثانية:
"انه لطف كبير منك، ولكن.... "
"لقد قدمت إلى هنا اليوم لأراك، واريد أن أحادثك بكل جدية، .....عزيزتي. بكل براءة. صغيرتي (جيلي)، انت لم تتغيري.انا مسرورة جدا لذلك. لا أدري ماذا فعلت بك سنة كاملة هنا في لندن. كيف حال جميع أصدقاءك الفتيان؟"
لقد وقع ذلك السؤال فجأة، ولكنه من الواضح أنها تريد إجابة. فقلت لها:"ليس لدي أحد" رأيت انها راضية بإجابتي. بعدها ركبنا سيارتها الفخمة.
" اتوقع أن (كلوثيديل) جعلتك ترتدين تلك القبعة، سعيا في الأوامر. انه ليس عدلا. حسنا، لقد اكتفيت من (كلوثيديل). والآن عليك القدوم معي إلى منزلي. سنذهب إلى مسكنك ونجلب حاجياتك بعدها سنذهب إلى المنزل."
"ولكن لم كل هذا؟ انت لا تعرفيني حق المعرفة؟" كيف عَرِفَت عن (كلوثيديل)؟ وأنني أعيش في سكن. لابد أنها كانت تسأل عني.
"اسمعي (جيلي). اريدك ان تاتي معي. ثلاثمائة باوند في السنة، وبالطبع ستعيشين معنا. اريد شخصا استطيع ان اثق فيه، وتكون بمثابة اختي الصغرى، ترتب الأزهار وما إلى ذلك.
كنت في قمة الاستغراب عندما سمعت ما قالته حيث انني فعلت كل ما طلبته مني. السيارة الفخمة، ومعطف (ريتا) المصنوع من الفرو، اثارت اهتماما في الشارع. أخذتني السيدة (أوستن) جانبا وقالت:
"عزيزتي. هل انت متأكدة ان كل شئ على ما يرام؟ سأكون قلقة عليك. اقرأ اشياء غريبة في الصحف ...فكوني على حذر دوما."
كان المنزل جميلا، تحيطه حدائق غناء يصل إلى أسفل النهر. وقفنا في صالة كبيرة. حمل السائق حقيبتي إلى المنزل، وقدم في استقبالنا خادم كبير في السن. وكأنهم كانوا يتوقعون قدومنا. بدا لي المنزل سعيدا جدا، ماعدا شئ واحد. قالت (ريتا) شيئا للخادم العجوز. كان اسمه (رودكين). عندما استدارت رأيت نظرة كره من الخادم." هناك أشياء كثيرة لم اكتشفه بعد عن (ريتا)"
وضعت (ريتا) ذراعيها حولي. "سنذهب إلى الاستوديو لنرى من هناك"
سلكنا طريقا في نهاية الممر إلى غرفة كبيرة، كانت هناك صورا ملونة معلقة في الحائط المصبوغ باللون الرصاصي. كانت غرفة جميلة في السابق، ولكنه اقيم ليكون جديدا. لقد أصبح رديئا. حتى خزانة الكتب الجميلة في الركن صبغت باللون الأبيض وملأت بالأكواب والزجاجات بدلا من الكتب.كان هناك عشرة أو اثنى عشرة شخصا يشربون.
"قابلوا صديقتي من المدرسة، جاءت هنا لتعيش معي ولتصبح أختى الصغيرة"
قادتني إلى رجل يجلس في كرسي كبير. كان يراني منذ ان دخلنا. وحين اقتربنا منه وقف من على كرسيه. كان شابا و لم يكن مألوفا . كان وجهه شاحبا ولديه لحية سوداء صغير.
لم أحبه. تمنيت ان لا يكون زوجها. "هذا هو الدكتور (هينري فيبوس)" ثم قال:"السيدة فاير رسامة. وأنا مديرها."
بدأت (ريتا) بالتحدث عن الحفلة التي أقيمت في المدرسة. ابتسم الدكتور (فيبوس)، بدا وكأنه يستمع لما تقوله ولكنه لم يبعد انظاره عني.
"وهكذا عثرت على هذه الصغيرة"
"نعم . لقد كانت صديقتي الوحيدة في المدرسة. أليست لطيفة؟"
"نعم. ولكن من دون القبعة. لم تلبسينه آنسة (برايتون)؟"
كنت متعجبة من هذا. لقد عرف اسمي! كيف عرف اسمي؟ لم يذكره احد. (ريتا) قالته. " اخلعي تلك القبعة" أخذ (فيبوس) القبعة بيديه الأبيضين الضخمين. " أنا امنعك من ارتداءه" عبر الغرفة والقاه في الموقد.
(ريتا): "لا بأس. سنشرح الأمر لـ (كلوثيديل) وندفع ثمنه".
كانوا يعاملوني كأني كلب لطيف، والذي أحضره أحد ما إلى هنا. كانت سعيدة بتفوقها، وبدا هو متورطا وقلقا.
إلى اللقاء:ciao:
مشاركة: الفزعة يا أخوان بس دشو وشوفو...بكسر خاطركم والله
أهلا مرة أخرى:ciao:
أرجو أن تكون القطعة الثانية قد نالت إعجابك:cool: . وهذه هي القطعة الثالثة.
" ما رأيك بها (هينري)؟ أليست مناسبة تماما لذلك؟"
ثم نظر إلي نظرة جادة. وقال بكل هدوء: "ممتاز. انت امرأة رائعة يا (ريتا). انت ذكية جدا. تخيفين من حولك بذكائك."
امسكت (ريتا) ذراعي بيديها وقالت: "هل تمانعين إذا ذهبت إلى غرفتك الآن. اسألي أي خادم ليدلك على غرفتك"
لقد تغيرت فجأة وأصبحت شاحبة ولم تلفت نظرها إلي أبدا. كانت غرفتي في الجهة القديمة من المنزل. بعد فترة من الزمن جاءت (ريتا) إلى غرفتي مرتدية ثوبا أبيضامصنوعا من السلك ومرصا بالألماس. وكنت حينها أفرغ آخر ما في حقيبتي.
"انا في عجلة من أمري. انا متأسفة جدا لأن علي الخروج في أول ليلة لك هنا. سأحادثك غدا. كبيرة الخدم السيدة (مونسون) ستحضر لك عشاءا لذيذا. وستكونين على ما يرام. أليس كذلك؟"
ثم ذهبت مسرعة. تناولت عشائي بمفردي في غرفة كبيرة تسع لثلاثين شخصا. (رودكين) كان ينتظرني حتى انتهاءي من تناول طعامي.
"الجو لطيف أليس كذلك؟" لم يجب على سؤالي. كان واضحا انه يكره (ريتا) وجميع صديقاتها.
عندما انتهيت من تناول عشائي، قال لي: "يا آنسة، أتوقع انك ترغبين ان تجلسي في غرفة الجلوس لفترة". ثم قادني عب المنزل الهادئ الذي لا يسمع صوتا منه. وفي نهاية الممر فتح ابواب غرفة صغيرة. كان اثاثها جميلا. كل قطعة منها كانت قد اختيرت بتمعن ملحوظ. لم يشبه أي شئ من الغرفة (ريتا). والخدم أيضا، لا يشبهونها. بدا وكأن في المنزل طريقتتين مختلفتين للعيش.
بعد نصف ساعة تقريبا. اكتمل القمر، ذهبت خارجا إلى الحديقة في ضوءه. كانت غرفة كبيرة الخدم مضاءة والمطبخ أيضا كانت كذلك. ولكن كان هناك جزءا من المنزل لم يكن مضاءا. انعطفت يسارا إلى الجانب الآخر من المنزل. في البداية ظننت انه في ظلام دامس، وعندما اقتربت أكثر رأيت نارا يشتعل في المدفأة. لم تكن مضاءة بشئ آخر سوى المدفأة. بدت وكأنها غرفة للموسيقى. رأيت بيانو في تلك الغرفة، فاردت تجربته. ففكرت في نفسي انني اذا عزفت بهدوء فلن يسمعني أحد من المطبخ.
فتحت باب الغرفة بهدوء. ودخلت من دون ان اسمع صوتا. جلست على الكرسي وعزفت لمدة ساعة تقريبا. جميل ان تجلس في غرفة دافئة ومظلم وتعزف ما تشاء من الألحان.
ثم سمعت صوتا ليس بعيدا عني "هل تقتحمين المنازل دائما لتعزفي على البيانو؟"
"آه! آه! انا اعتذر. لم أكن اعلم ان هناك أحد هنا"
ضحك أحدهم. فهرعت إلى الباب وفجأة، لمحت ضوءا من خلف البيانو ورأيت رجلا يجلس في كرسي بعيدا عن النار الموقدة. ظهر عليه المرض والحزن الشديد. كان شاحبا وتعبا. ثم ابتسم وقال: "لا تذهبي. لقد اعجبني عزفك"
تكلمنا عن الموسيقى لبعض الوقت. ثم قلت: "أنا فعلا آسفة عما بدر مني ؛لأني اقتحمت الغرفة. فعلا انا آسفة"
فقال: "تعالي الى هنا وقت ما تشائين. اتمنى ان تجلسي معي لأطول فترة ممكنة. انا اعتذر ؛لأني لا استطيع الوقوف. انها من اتعس ايامي"
"هل استطيع مساعدتك؟ ماذا حدث؟"
"لقد اصبت بطلقة نارية في قدمي و تُرِكتُ في الخارج لمدة اسبوعين في الجو الماطر. وكانت النتيجة ما ترينني عليه الآن . أنا في تحسن.... بطئ جدا. لقد جُئتُ وكأن دعوتي قد استجيبت. قبل قدومك إلى هنا كنت جالسا، شعرت بألم شديد وادعو الله أن يأتي أحدهم و يعزف لي. اجلسي من فضلك وتحدثي معي."
لم ارفض طلبه. كنت على وشك الكلام حين فتح أحد ما الباب، فدخلت امرأة. نَظَرَت إلى بحيرة، لقد كانت غاضبة جدا. اظن انها كبيرة الخدم في المنزل. السيدة (مونسون). كانت تلبس ثوبا أسودا وكان شعرها مشدودا إلى الخلف باحكام.
"مرحبا ماري. لم يحن وقت النوم بعد، أليس كذلك؟"
"لا لم يحن الوقت بعد" تكلمت السيدة (مونسون) ببطء شديد. استطيع ان ارى انها تكن له مشاعر صادقة.
"ظننت انك كنت تعزف على البيانو، ولكن بعدما سمعت الآنسة تتكلم..."
"السيدو (مونسون) كانت ممرضتي عندما كنت صغيرا وما زالت، اليس كذلك؟ ماري"
تحياتي :flybye:
مشاركة: الفزعة يا أخوان بس دشو وشوفو...بكسر خاطركم والله
هلا خويتي
مشكورة على الخدمة اللي طول عمري ما رح أنساها
تسلمين يا رب
إن شالله ما أكون تعبتج بس:08:
سلامي لج الغالية
أختج
إمارات المحبة