اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن رواحة
لا تقل نحن....فهذا رأيك لوحدك
بل نحن مع كل من يقتل الكفره والمرتدين وينكل بهم......(مهما كانت جنسيته)
ولكن من يقتل المسلمين فهذا هو المجرم
عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن رواحة
لا تقل نحن....فهذا رأيك لوحدك
بل نحن مع كل من يقتل الكفره والمرتدين وينكل بهم......(مهما كانت جنسيته)
ولكن من يقتل المسلمين فهذا هو المجرم
استحلال دماء معصومي الدم جريمة طبعا لا خلاف في ذلك , ولكن علينا أن نعرف ماذا نُقاتلُ؟و نُقاتلُ مَنْ؟,و هل علينا ابتكار أسلحة (ذكية) لا تقتل إلا كافر حتى نقاتل ,أم أن الشرع حكم في ذلك قبل ظهور مصطلح ( الأسلحة الذكية)؟ ,أما المسألة الأولى ففيها تفصيلها , والثانية قد وضحها القائد الشيخ أبو مصعب الزرقاوي نقلا عن أئمة الهدى و مصابيح الدجى في رسالة صوتية سمعها من سمعها و وعاها من وعاها, و على ذلك هل تعتقد أن العمليات الاستشهادية جائزة شرعا؟ , أم أنه قتل النفس التي حرم الله؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن رواحة
بسم الله الرحمن الرحيم
عيب هذا السؤال يا رجل, واللهِ عيب !!!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحذيفة المصري
هذه أمنيتنا جميعا, إنشاء الله..
ولكن يا صديقي لا علاقة لشرعية العمليات الإستشهادية بما قلته لك,
لأن العمليات الإستشهادية تستهدف الأعداء و الأعداء فقط,
بينما تلك التفجيرات تستهدف المدنيين و سرادق العزاء و المساجد و الحسينيات و الأسواق و ...
و نحن و إن إختلفنا مع الآخرين,
فلا يعني ذلك إستباحة مدنييهم بهذه الصورة الشنيعة.
فأين الفرق بيننا و بين سوانا؟؟
سلامي..
طيب , نرجع إلى رأس الموضوع , هل تعتبر قتل العالم الشيعي و المسؤول المذكور جريمة ؟ , إنني لا أظنها تندرج تحت البنود التي ذكرتها ( المدنيين و سرادق العزاء و المساجد و الحسينيات و الأسواق و ...) , فعلماء الشيعة موالاتهم للأمريكان لا تنقطع , من أول السيستاني و انتهاء بمقتدى الصدر.
بسم الله الرحمن الرحيم
يعني إتفقنا على السابق..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حذيفة
ها قد عدت للشطح يا صديقي.!!!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حذيفة
و هل مقتدى الصدر موال للأمريكان.؟؟
عجيب.!!
ألم يقاتلهم أسابيع عديدة في مختلف مدن العراق, حتى غلب على أمره من قبل الشيعة؟؟
ألم يرسل مقاتلين إلى الفلوجة إبان الغزو الاول.؟؟
أليست علاقته بأهل السنة و الشيخ حارث الضاري مميزة جدا...
شو.؟؟
عدنا للشطح !!! .... من ناحية مقتدى الصدر فلم يرفع سلاحا يوما لوجه الله , و لعل أبرز دليل على ذلك بيع الأسلحة بالدولارات , و هل كانت المقاومة يوما - المقاومة في حد ذاتها عند الناس عموما - شيئا عارضا ينتهي ببيع السلاح , يعني جيش المهدي المزعوم أصبح في خبر كان بمحاصرة و توجيه إنذار , أما مسألة إرساله المقاتلين إلى الفلوجة (هههههه) فأولى به أن يبقى للدفاع عن نجفه , هذا موقف الصدر كموقف أي من أمثاله العمالة و بيع الدين بالمال, أما المجاهدون الصادقون الذين باعوا أنفسهم لله فمازالوا على الجبهات يقاتلون ,و ما كان تحرك أي من قيادات الشيعة لوجه الله أبدا , فالكيان الشيعي هو كيان له طابع سياسي كهنوتي , فهم يتبعون كلام شيخهم الهالك بدون مناقشة كل على طريقته , ليس لهم مرجع سوى كلام إمامهم فقط , أما الشيخ حارث الضاري فلم يكن يوما رمزا للمجاهدين أو من المتحدثين باسمهم , وليس ذلك بحجة فالمؤمن الصادق علاقته مع الرافضي كعلاقته مع الهندوسي , يعامله كما أمرنا الله تبارك و تعالى , و ألاحظ أنك تعتذر لمقتدى الصدر بأنه (غلب على أمره من قبل الشيعة) , و الله كانت الغلبة قوية حتى بيع السلاح بالدولار و ما شاء الله الصليبيون يجلسون في الجنوب كأنهم في لندن!