مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
اتمنى انه مايجي هذا اليوم
لانة فعلا غير لايق اطلاقا في دولة فيها بيوت الله
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
أيش دخل !؟!؟!؟
لسى أبي أفهم ... ما كانوا النساء في عهد الرسول يخرجون من البيت بالآداب الإسلامية و ما الفرق بينه و الآن نفس الشي لو حافظت على آدب الخروج الإسلامية !!!!
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
انا اؤيد
على ان المرأه تسوق السياره
مثل ما نحن الشباب عندنا قوق لازم للمرأه يكون عندها حقوق
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
الأمر مقطوع فيه ...قيادة المرأة للسيارة حرام ....وإبن باز وبن عثيمين رحمهما الله لم يقصروا في إصدار الفتاوى في ذلك واجزم أن كل امرأة تريد أن تقود في هذه البلد إما أن تكون من الذين يريدون التحول بالمسلمبن إلى غربيين تماماً لإنبهارها بهم أو جاهلة لا تعلم العواقب الوخيمة ....ولو كان ترك الحجاب هو العاقبة الوحيدة لكان سبباً رئيساً في تحريمه فكيف بالمجتمع السعودي ونحن كل يوم نسمع قصص لإختطاف شباب وفعل أفعال شنيعة بهم فكيف بالمرأة التي تخرج لوحدها بدون محرم((وهذا أيضاً من أشد المحرمات))
أما الفتاوى:
فهذه فتوى بن عثيمين رحمه الله:
سئل فضيلة الشيخ المحدث الفقيه، العالم النحرير العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين السؤال التالي : أرجو توضيح حكم قيادة المرأة للسيارة، وما رأيكم بالقول: إن قيادة المرأة للسيارة أخف ضررا من ركوبها مع السائق الأجنبي؟
- الجواب : على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين: القاعدة الأولى: أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم. والدليل قوله تعالى: {ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم (108)} [الأنعام] فنهى الله سب آلهة المشركين ـ مع أنه مصلحة ـ لأنه يفضي إلى سبب الله تعالى.
القاعدة الثانية: أن درء المفاسد ـ إذا كانت مكافئة للمصالح أو أعظم ـ مقدم على جلب المصالح. والدليل قوله تعالى: {يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما (219)} [البقرة] وقد حرم الله الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءا للمفسدة الحاصلة بتناولهم. وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأة للسيارة. فإن قيادة المرأة للسيارة تتضمن مفاسد كثيرة، فمن مفاسدها:
1- نزع الحجاب: لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ومحط أنظار الرجال، ولا تعتبر المرأة جميلة أو قبيحة على الإطلاق إلا بوجهها، أي أنه إذا قيل جميلة أو قبيحة، لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه، وإذا قصد غيره فلابد من التقييد، فيقال جميلة اليدين، أو جميلة الشعر، أو جميلة القدمين. وبهذا عرف أن الوجه مدار القاصدين.
وقد يقول قائل: إنه يمكن أن تقود المرأة السيارة بدون نزع الحجاب، بأن تتلثم المرأة وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين.
والجواب على ذلك أن يقال: هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارة، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى، وعلى فرض أنه يمكن تطبيقه في ابتداء الأمر فإن الأمر لن يدوم طويلا، بل سيتحول ـ في المدى القريب ـ إلى ما عليه النساء في البلاد الأخرى، كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة مقبولة بعض الشيء ثم تدهور منحدرة إلى محاذير مرفوضة.
2- من مفاسد قيادة المرأة السيارة: نزع الحياء منها، والحياء من الإيمان ـ كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأة وتحتمي به من التعرض للفتنة، ولهذا كانت مضرب المثل فيه فيقال: (أحيا من العذراء في خدرها)، وإذا نزع الحياء من المرأة فلا تسأل عنه.
3- ومن المفاسد: أنها سبب لكثرة خروج المرأة من البيت والبيت خير لها ـ كما أخبر بذلك النبي المعصوم ـ لأن عاشقي القيادة يرون فيها متعة، ولهذا تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة.
4- ومن مفاسدها أن المرأة تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده، لأنها وحدها في سيارتها، متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل، وإذا كان الناس يعانون من هذا في بعض الشباب، فما بالك بالشابات؟؟! وحيث شاءت يمينا وشمالا في عرض البلد وطوله، وربما خارجه أيض.
5- ومن المفاسد: أنها سبب لتمرد المرأة على أهلها وزوجها، فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب في سيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهو أقوى تحملا من المرأة.
6- ومن مفاسدها: أنها سبب للفتنة في مواقف عديدة في الوقوف عند إشارات الطريق ـ في الوقوف عند محطات البنزين ـ في الوقوف عند نقطة التفتيش ـ في الوقوف عند رجال المرور عند التحقيق في مخالفة أو حادث ـ في الوقوف لملء إطار السيارة بالهواء (بنشر) ـ في الوقوف عند خلل يقع في السيارة في أثناء الطريق، فتحتاج المرأة إلى إسعافها، فماذا تكون حالتها حينئذ؟ ربما تصادف رجلا سافلا يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها، لاسيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة.
7- من مفاسد قيادة المرأة للسيارة: كثرة ازدحام الشوارع، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات وهو أحق بذلك وأجدر.
8- من مفاسدها أنها سبب للإرهاق في النفقة، فإن المرأة ـ بطبيعتها ـ تحب أن تكمل نفسها مما يتعلق بها من لباس وغيره، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء، كلما ظهر زي رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد، وإن كان أسوأ مما عنده. ألا ترى ماذا تعلق على جدرانها من الزخرفة، ألا ترى طاولتها وإلى غيرها من أدوات حاجته. وعلى قياس ذلك ـ بل لعله أولى منه ـ السيارة التي تقودها، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد.
أما قول السائل: وما رأيكم بالقول: (إن قيادة المرأة للسيارة أخف ضررا من ركوبها مع السائق الأجنبي؟). فالذي أراه أن كل واحد منهما فيه ضرر، وأحدهما اضر من الثاني من وجه، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب أحدهم. واعلم أنني بسطت القول في هذا الجواب لما حصل من المعمعة والضجة حول قيادة المرأة للسيارة، والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستمرئ قيادة المرأة للسيارة ويستسيغه.
وهذا ليس بعجيب لو وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم من مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا، ويستظلون برايتنا، قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأعجبوا بما هم عليه من أخلاق، تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة.
---------------------------------------
بيان من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول ما نشر في الصحف عن المرأة
تاريخ 25/1/1420هـ
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد :-
فمما لا يخفى على كل مسلم بصير بدينه ما تعيشه المرأة المسلمة تحت ظلال الإسلام – وفي هذه البلاد خصوصاً – من كرامة وحشمة وعمل لائق بها، ونيل لحقوقها الشرعية التي أوجبها الله لها، خلافاً لما كانت تعيشه في الجاهلية، وتعيشه الآن بعض المجتمعات المخالفة لآداب الإسلام من تسبب وضياع وظلم.
وهذه نعمة نشكر الله عليها ، ويجب علينا المحافظة عليها ، إلا أن هناك فئات من الناس ممن تلوثت ثقافتهم بأفكار الغرب لا يرضيهم هذا الوضع المشرف الذي تعيشه المرأة في بلادنا من حياء وستر ، وصيانة ويريدون أن تكون مثل المرأة في البلاد الكافرة والبلاد العلمانية، فصاروا يكتبون في الصحف، ويطالبون باسم المرأة بأشياء تتلخص في :
1- هتك الحجاب الذي أمرها الله به في قوله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين). وبقوله تعالى وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم فلا يؤذين) وبقوله تعالى ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن) الآية. وقول عائشة رضي الله عنها في قصة تخلفها عن الركب ومرور صفوان بن المعطل رضي الله عنه عليها وتخميرها لوجهها لما أحست به قالت: وكان قد رآني قبل الحجاب، وقولها: (كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن محرمات فإذا مر بنا الرجال سدلت إحدانا خمارها على وجهها فإذا جاوزنا كشفناه) إلى غير ذلك، مما يدل على وجوب الحجاب على المرأة المسلمة من الكتاب والسنة، ويريد هؤلاء منها أن تخالف كتاب ربها وسنة نبيها، وتصبح سافرة يتمتع بالنظر إليها كل طامع وكل من في قلبه مرض.
2- ويطالبون بأن تمكن المرأة من قيادة السيارة رغم ما يترتب على ذلك من مفاسد وما يعرضها له من مخاطر لا تخفى على ذي بصيرة.
3- ويطالبون بتصوير وجه المرأة ووضع صورتها في بطاقة خاصة بها تتداولها الأيدي، ويطمع فيها كل من في قلبه مرض، ولاشك أن ذلك وسيلة إلى كشف الحجاب.
4- ويطالبون باختلاط المرأة والرجال ، وأن تتولى الأعمال التي هي من أختصاص الرجال ، وأن تترك عملها اللائق بها والمتلائم مع فكرتها وحشمتها، ويزعمون أن في اقتصارها على العمل اللائق بها تعطيلاً لها.
ولاشك أن ذلك خلاف الواقع، فإن توليتها عملاً لا يليق بها هو تعطيلها في الحقيقة، وهذا خلاف ما جاءت به الشريعة من منع الاختلاط بين الرجال والنساء، ومنع خلو المرأة بالرجل الذي لا تحل له، ومنع سفر المرأة بدون محرم، لما يترتب على هذه الأمور من المحاذير التي لا تحمد عقباها. ولقد منع الإسلام من الاختلاط بين الرجال والنساء حتى في مواطن العبادة، فجعل موقف النساء في الصلاة خلف الرجال، ورغب في صلاة المرأة في بيتها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن). كل ذلك من أجل المحافظة على كرامة المرأة و إبعادها عن أسباب الفتنة.
فالواجب على المسلمين أن يحافظوا على كرامة نسائهم وأن لا يلتفتوا إلى تلك الدعايات المضللة، وأن يعتبروا بما وصلت إليه المرأة في المجتمعات التي قبلت مثل تلك الدعايات، وانخدعت بها، من عواقب وخيمة، فالسعيد من وعظ بغيره، كما يجب على ولاة الأمور في هذه البلاد أن يأخذوا على أيدي هؤلاء السفهاء ويمنعوا من نشر أفكارهم السيئة، حماية للمجتمع من آثارها السيئة وعواقبها الوخيمة، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) وقال عليه الصلاة والسلام: ( واستوصوا بالنساء خيراً) ومن الخير لهن المحافظة على كرامتهن وعفتهن وإبعادهن عن أسباب الفتنة.
وفق الله الجميع لما فيه الخير والصلاح، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز
نائب الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عضو : عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو : بكر بن عبد الله أبو زيد
عضو : صالح بن فوزان الفوزان
----------------------------------------------
فتوى الشيخ ابن باز
حكم قيادة المرأة للسيارة
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد :
فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ الآية .
وقال تعالى يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وقال تعالى : وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة .
وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك ، وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات ، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى : قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ وقال سبحانه : وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ
وقال صلى الله عليه وسلم : ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه .
وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف . وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
---------------------------------------------------------
وهذا رد مفحم من الشيخ صالح الفوزان حفظع الله على الزلفة نشرته الجرائد:
الرياض (الوفاق) مشاري المشعل
تفاعلت قضية السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة التي طرحها الدكتور محمد بن عبدالله آل زلفة داخل أروقة مجلس الشورى، وأتهم فيها من يرفضون الأمر بأنهم يمارسون الإرهاب الفكري، فقد رد الشيخ صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء بقوة على آل زلفة واتهمه بأنه يمارس الإرهاب الفكري، وطالبه بأن يتراجع عما يقول به، ويعود إلى الصواب، وكلام العلماء في هذه المسألة، وأضاف الشيخ الفوزان في بيان تنفرد به "جريدة الوفاق" قائلا:
إن آل زلفة تجاوز المخاطر التي جعلت الكثير من أهل العلم والفكر يمانعون قيادة المرأة للسيارة وأتى بمبررات مختلفة، وفند الشيخ الفوزان رأي آل زلفة في عدة نقاط هي:
أولا: أن منع المرأة من قيادة السيارة بزعمه يكلف المجتمع مبالغ مالية تدفع للسائقين المستقدمين - ونقول له هل خسارة المال أشد من خسارة الأعراض حتى نفتدي خسارة المال بخسارة الأعراض.
ثانيا: أنه تلقى تأييدا من عدد كبير من زملائه أعضاء المجلس- ونقول له-: العبرة ليست بكثرة المؤيدين، وإنما العبرة بمن هو على الصواب ولو كان عددهم قليلا- قال الله تعالى: ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا بخرصون).
ثالثا: ما يسببه السائقون الجانب بزعمه من كثرة وقوع الحوادث- نقول له-: كثرة وقوع الحوادث لا يدفعها قيادة المرأة للسيارة بل ربما تزيدها أضعافا لضعف المرأة وشدة خوفها لاسيما في المواطن المزدحمة والمواطن الخطيرة التي لا يقوى على مواجهتها إلا أقوياء الرجال. وفيما ذكره الله من قصة المرأئتين اللتين لا يسقيان حتى يصدر الرعاء أكبر شاهد على ضعف المرأة ولو كان معها امرأة غيرها وأنها لا غنى لها عن الرجل في المواطن الصعبة.
رابعا: يقول أن المرأة تقود السيارة في الخارج ولم يتعرض لها بأذى- ونقول له-: إن مجتمعنا- ولله الحمد مجتمع مسلم يحافظ على حرماته فله ميزته عن المجتمعات الخارجية التي هانت عليها أخلاقها وضاع كثير من نسائها بسبب إهمالهم لشأنهن.
خامسا: اقترح آل زلفة أن تقصر رخصة القيادة للمرأة على سن 35 سنة وأن يقصر السماح لها بالقيادة داخل المدن وداخل الأرياف وان تمنع من القيادة في الطرق الطويلة- ونقول له-: إذا كان في قيادة المرأة مخاطر في الطرق الطويلة فهي موجودة في غيرها من الطرق فالحكم واحد . وأيضا- المرأة الشابة أحوج إلى قيادة السيارة لأنها أكثر عملا من الكبيرة فلماذا حددت الرخصة في المرأة الكبيرة- وإن كان ذلك الخطر في قيادة الشابة فهذا الخطر موجود في قيادة الكبيرة.
سادساَ : وصف من يمنع من قيادة المرأة للسيارة بالإرهاب الفكري ونقول له الإرهاب الفكري هو في الأفكار المخالفة لهدي الكتاب والسنة كالسماح للمرأة في التخلي عن حيائها وتصونها فعليك أيها الكاتب أن تراجع نفسك وترجع إلى صوابك وفقنا الله وإياك لمعرفة الحق والعمل به.
-------------------------------------------
وأنقل كلام لأخي((محروم)) جزاه الله خيراً وهو كالتالي:
،،،،،،،،،،، (( بسم الله الرحمن الرحيم )) ،،،،،،،،،،،،،،
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد
عرض أحد الأشخاص في أحد المنتديات عن ما يدعيه من فوائد قيادة المرأة للسيارة وأصبح يتنقل من منتدى إلى منتدى ، ونظر لخطورة هذا الأمر ومن باب التذكير أحببت أن أبين
مفاسد هذا الأمر الخطير وهو قيادة المرأة للسيارة نسال الله أن يبصر نسائنا لكي يعرفن ما يخطط له أعداء الدين اليهود والنصارى وأذنابهم العلمانيين
المفاسد في قيادة المرأة للسيارة كثيرة جدا ولكن نختصر على أبرزها :-
1- إن المرأة بمقتضى طبيعتها معروفة بطيبتها وقلة حزمها ، وسرعة تأثرها وضعف إرادتها ، وعدم تحملها وقصر نظرها وقيادة السيارة تحتاج إلى العكس من ذلك ، لما قد يحصل من المواقف وهاهم بجوارنا ذاقوا مر هذا الانفتاح الخطير وجنوا ثمراته السيئة وبئس ما جنوا لأنفسهم
2- ومن مفاسد قيادة المرأة للسيارة نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ذلك والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأة وتحتمي به من التعرض للفتنة ولهذا كانت مضرب المثل فيه ، فيقال : أحيا من العذراء في خدرها ، إذا نزع الحياء من المرأة فلا تسأل عنها
3- ومن مفاسدها أنها سبب لكثرة خروج المرأة من البيت ، والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بالخلق محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لأن عاشقي القيادة يرون فيها متعة ، ولهذا تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة
4- ومن المفاسد أيضا ، أن المرأة تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها وحدها في سيارتها متى شاءت في أي ساعة ليل أو نهار، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل ، وإذا كان الناس يعانون من هذا في بعض الشباب فما بالك بالشابات حيث شاءت يمينا وشمالا في عرض البلد وطوله وربما خارجة أيضا
5- ومن مفاسد قيادة المرأة للسيارة أنها سبب لتمرد المرأة على أهلها وزوجها فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب في سيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهو أقوى تحملا من المرأة
6- ومن المفاسد أنها سبب للفتنه في مواقف عديدة في الوقوف عند إشارات الطريق ، في الوقوف عند محطات البنزين في الوقوف عند نقطة التفتيش ، في الوقوف عند رجال المرور ، عند التحقيق في مخالفة أو حادث ، في الوقوف لملأ إطار السيارة بالهواء ( البنشر ) في الوقوف عند خلل يقع في السيارة ، في أثناء الطريق ، فتحتاج المرأة إلى إسعافها ، فماذا تكون حالتها حينئذ ، ربما تصادف رجلا سافلا يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة
7- ومن مفاسد قيادة المرأة للسيارة كثرة ازدحام الشوارع أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات وهو أحق بذلك من المرأة وأجدر
8- ومن مفاسد قيادة المرأة للسيارة : كثرة الحوادث لأن المرأة بمقتضى طبيعتها أقل من الرجل حزما وأقصر نظرا وأعجز قدرة ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف
9- ومن المفاسد أيضا : أنها سبب للإرهاق في النفقة فإن المرأة بطبيعتها تحب أن تكمل نفسها مما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء كلما ظهر زي رمت بما عندها ، ألا ترى إلى غرفتها ماذا تعلق على جدرانها من الزخرفة ، ألا ترى إلى ماصتها وإلى غيرها من أدوات حاجاتها ، وعلى قياس ذلك ، بل لعله أولى منه السيارة التي تقودها فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد .
هذه مشاركة مع الموضوع الذي طرقه هذا الأخ ،
وهى قليل من كثير من المفاسد الكثيرة ، أسال الله أن يبصر نسائنا حتى يعلمن ما يخطط له اليهود والنصارى وأذنابهم العلمانيين ، الذين يردون من نسائنا الشريفات أن يصبحن كنساء الكفرة العاهرات ، وهم يسعون لنزع حجاب المرأة فيبدؤون بطلب قيادة المرأة للسيارة حتى ينادون بنزع حجاب المرأة المسلمة وقد استطاعوا في بعض الدول العربية المسلمة ومع الآسف ولم يبقى لهم إلا نساء هذه الدولة ولكن ولله الحمد والمنة لا زال في نسائنا من يحارب مثل هذا الأمر ، أما الفتاوى في تحريم قيادة المرأة للسيارة فأضنها لا تخفى على نسائنا الطاهرات الذين يحاربون مثل هذا الأمر .
اخوكم
محروم
التكملة في الرد القادم....أرجو عدم الرد
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
في هذا الرد سوف اشكر الاخ snake2
اشد الشكر وسبق ان شاركت
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
اخوي snake2 من بعد اذنك ارد...
بس بقولك كلامك روعة...
جزاك الله خير واثابك
ننتظر ردك القادم
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
وهذه بعض مقولات المنصرين النصارى عن المرأة المصونة في الإسلام :
إن أعداء الإسلام أدركوا من خلال تجاربهم أن أنجح الوسائل و أسرعها في إفساد المجتمعات الإسلامية هي عن طريق المرأة ، وقد أصابوا في ذلك وحققوا كثيراً من أهدافهم في كثير من البلاد الإسلامية ، أسأل الله أن يحفظ هذا البـلد من كيدهم ، وأن يرده في نحورهم .
قال غلادستونه وهو أحد الصليبيين الحاقدين : ( لن تستقيم حالة الشرق ما لم يرفع الحجاب عن وجه المرأة ويغطى به القرآن ) .
أما الصليبي الآخر زويمر فقال : (على النصارى أن لا يقنطوا ، إذ من المحقق أن المسلمين قد نما في قلوبهم الميل الشديد إلى علوم الأوربيين وإلى تحرير نسائهم ) .
أما ثالثة الأثافي فهو الصليبي جان بول رو فيقول : ( إن التأثير الغربي الذي يظهر في كل المجالات ويقلب المجتمع الإسلامي رأساً على عقب لا يبدو في جلاء أفضل بما يبدو في تحرير المرأة ) .
إن مما لا شك فيه أنهم أصابوا في ذلك ، قال النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : (( ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء )) رواه البخاري ومسلم وأحمد و الترمذي وابن ماجه .وقال عليه الصلاة والسلام : (( إن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء ))رواه مسلم وأحمد إن أخطر ما يواجهه المجتمع الآن هو قضية المرأة وخروجها من المنزل ، والذي بعث محمداً صلى الله عليه وسلم بالحق لو أفلحوا في إخراج المرأة من بيتها فإن بابا واسـعاً للشر قد فتح ، ونخص بذلك قيادة المرأة للسيارة ، فإنها والله هي الفتنة بعينها وهي العقبة الوحيدة أمام هؤلاء الذين يريدون فساد هذا المجتمع ، وإذا أفلحوا في تحقيق هدفهم هذا فإنهم بذلك يكونون قد خطوا خطوة كبيرة في انفلات المجتمع ، ولذلك لا مانع عند هؤلاء أن تكون القيادة في بداية الأمر وفق الضوابط الإسلامية المشددة التي قد تنطلي على ضعاف الأفهام!!
ويا ليت شعري كيف تكون القيادة للمرأة وفق الضوابط الشرعية وهي تؤدي إلى محاذير شرعية كثيرة ، وتقود المجتمع إلى الهوة السحيقة التي لا يعلم منتهاها إلا الله ؟!!
ولنا في المجتمعات الإسلامية في غير هذا البـلد برهـانٌ ومثلٌ حيٌ على تبعات قيادة المرأة للسيارة و خروجها من بيتها ، وأفضل من ذلك وقبله قول الله تعالى لأمهات المؤمنين – والخطاب عام لجميع نساء الأمة - :{ وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى } .
إن المتأمل لقيادة المرأة للسيارة يجدها تؤدي إلى منكـرات كثيرة عظيمة نجملها فيما يلي :
1. كثرة خروج المرأة من البيت ( وهذا الأمر لا يمكن أن يحد منه أي قيود )، مما ينتج عنه تفريط المرأة في حقوق زوجها، وإهمالها لتربية أبنائها، وهي الوظيفة الأساسية للمرأة المسلمة، ونحن نرى الآن ثمرات خروج المرأة للعمل لفترة بسيطة محددة،فأصبحت التربية والحضانة في كثير من بيوت الموظفات من مهمات الخدم .
2. الخطورة الأمنية المترتبة على قيادة المرأة من خطف وفساد أعراض وانتشار فواحش، ومراجعة عابرة لسجل الهيئة والأمن يكشف هذه الحقيقة .
3. إن قيادة المرأة للسيارة يلزم منه كشف المرأة لوجهها قد أفتى علماؤنا بعدم جواز كشف المرأة لوجهها .
فإن قال قائل : يمكن للمرأة أن تقود السيارة بدون كشف الوجه بأن تلبس نقابا مثلا.
فالجواب على هذا :
أ - لو غطت المرأة وجهها أثناء القيادة فلابد أن تكشفه عند نقاط التفتيش لمطابقة الوثائق الأمنية .
ب - إن قيادة المنقبة منعت رسميا في بعض دول الخليج لأسباب أمنية .فهل تريدون أن نكون مثلهم يقول ربنا تبارك وتعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين } .
إن أمر قيادة المرأة للسيارة هي خطوة أولى ستتبعها خطوات كثيرة، وحبة أولى في عقد إذا انفرط تلتها باقي الحبات!!
4. إصدار رخصة قيادة للمرأة مع الصورة يصدرها المرور، فعلى المرأة أن تصور و تجتاز اختبار القيادة، ثم تستكمل بقية الإجراءات المطلوبة، وكذلك الحال في مباشرة الحوادث المرورية النسائية، وفحص الأوراق الرسـمية المتعلقة بالسيارة والرخصة، وإعطاء المخالفات المرورية ، ونقل الموقوفات من النساء إلى أماكن الحجز، وحجزهن المدة القانونية، كل ذلك وغيره إما أن يباشره رجال من المرور، وهذا فيه مفاسد وفتن للجنسين، و إما أن يباشرها نساء من المرور!! وبالتالي فنحن أمام خيارين :
الأول: أن نقر اختلاط النساء بالرجال، فنوجد ميدان كبير للفتنة، لا ينكره عاقل والخيار الثاني : أن يتم توظيف نساء في قطاع المرور- سواءً في المكاتب أو سيارات المرور المتجولة على مدار الساعة!!- لإنهاء معاملات المرأة، وهذا يعني دخول المرأة القطاع العسكري والأمني ! وهذا الخيار فيه من الخطورة البيِّنة ما يغني عن الحديث عن تبعاته .
5. كذلك الحال عند محطات البنزين و ورش الصيانة ستضطر المرأة إلى إصلاح سيارتها وصيانتها، وهذا يحتم عليها الذهاب بسيارتها إلى أماكن الصيانة سواءً في الوكالات أو المناطق الصناعية !!ومعلوم أن الورش بدون استثناء يتولاها الرجال، وبالتالي فنحن أمام الخيارين السابقين :
الأول منهما: أن نقر الاختلاط بين الرجال والنساء .
أو نلجأ إلى الخيار الثاني : وهو: إيجاد ورش نسائية، وليت شعري بعد هذا الخيار ماذا يبقى للمرأة المسلمة من الحشمة والحياء ! بعد العمل في الورش الصناعية ! وأي تناسب بين طبيعة المرأة وهذا العمل .
6. إيجاد أسباب الشك والريبة بين الزوجين؛ فالزوجة تغيب عن البيت لساعات طويلة لا يدري الزوج أين تقضيها، فإما أن تخبره، أو يتابعها بنفسه ، ولما كانت متابعة الزوجة في كل خروج لها أمراً محالاً فإن الريبة تتسلل إلى بيت الزوجية، ويبدأ الخصام، وتتفاقم المشاكل، فتكون قيادة المرأة للسيارة رافداً قوياً وسبباً جديداً من أسباب الطلاق في المجتمع، وكأن نسبة الطلاق العالية عندنا تحتاج من يزيدها فنسمح بقيادة المرأة للسيارة !! ولا يخفى على أحد الآثار الاجتماعية الخطيرة للطلاق، فهل نعقل هذا ؟!!.
7. إننا نشكو من ازدحام السيارات في شوارعنا؛ فهل نزيد الطين بلة ؟!! مع العلم أن السماح بقيادة المرأة للسيارة يعني في المتوسط مضاعفة عدد السيارات الموجودة (حيث عدد النساء يفوق عدد الرجال)، ثم هل نحن على استعداد لمضاعفة رجال الأمن والمرور، وتوسيع الشوارع بما يغطي هذه الزيادة الكبيرة ؟!!
8. إن نسبة الوفيات والمصابين من جراء حوادث السيارات في هذه البلاد تفوق نسبتها في أي بلد آخر، والسماح بقيادة المرأة سيزيد من هذه النسبة ولا شك، فهل رخصت عندنا دماء أهل هذا البلد إلى هذه الدرجة !! أم أنه الهوى، وتقليد الغير، والشعور بالنقص ؟!!
9. هناك من يطالب باستعمال وسائل النقل الجماعية لأن فيها تخفيفاً من أعداد السيارات في الشوارع والطرقات، ويمكن الرجوع للبحوث والندوات الخاصة بذلك، والتي كان من آخرها دور النقل بالحافلات في خدمة المجتمع، فكيف نجمع بين المتناقضات بالمناداة بقيادة المرأة ؟!!
10. يتحجج البعض بالضرورة، وأن هناك أسراً لا يوجد من يعولهم ، فيسمح لهؤلاء بالقيادة دفعاً لحاجتهم .
والجواب عن هذا :
أ?) إن الأسر التي فقدت عائلها من الرجال لن يحل مشكلتها السماح بقيادة المرأة للسيارة، لأن غالب تلك الأسر لا يستطيعون شراء السيارة فضلا عن تحمل تبعاتها .
ب) إن درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة، وهذه القاعدة الشرعية العظيمة كافية للرد على مثل هؤلاء، فبأي حق يجر المجتمع إلى مفاسد عظيمة في سبيل تحقيق رغبات فئة أو فئات معينة ؟!!، هذا ليس من العدل في شئ.
ج) إن كانت الأسرة مقتدرة مالياً فلتحضر سائقاً – مع ضرره لكنه أخف من قيادة المرأة - تقضي به ضرورتها مع عدم الخلوة به بحال من الأحوال .
11. إن أكبر مشكلة تدعو إلى قيادة المرأة للسيارة – في نظر المطالبين بها – هي الحد من العمالة الأجنبية المتمثلة بالسائقين الأجانب، وهذا الكلام حق أريد به باطل، والرد على ذلك يكون من عدة وجوه :
أ?. إن الأسر اعتادت تكليف السائق بشراء حوائج البيت، وإيصال من شاءوا وسط الليل والنهار وأطرافهما، وغسيل السيارات وأفنية المنازل، وتعبئة اصطوانات الغاز وحملها، وتوصيل الأولد والبنات من وإلى المدارس ... إلى آخر القائمة المعروفة من حوائج البيت والأسرة. فهل ستستغني عنه الأسرة وقد اعتادته لتقوم نساؤها بذلك !! وهل ستقوم النساء مقامه بتوصيل من يريدون؟ ومن سيقوم بوظائف السائق الأخرى؟ إن معظم الشباب يتثاقلون عن خدمة أهاليهم وتحريك سياراتهم لأقرب مكان.. فما الظن بالنساء؟!! إن دعوى الاستغناء عن السائق الأجنبي بالسماح للمرأة بقيادة السيارة دعوى خاطئة بعيدة عن الصواب .
ب. هل السماح بقيادة المرأة سيغنينا عن السائق الأجنبي ؟ إننا إذا تأملنا في حاجات الناس اليومية نجد أنها تقوم ولا شك بدون الحاجة إلى قيادة المرأة إذا كانت هذه الحاجات ضرورية، أما إذا دخلنا في خانة الكماليات والأشياء غير الضرورية فإننا سنحتاج مع قيادة المرأة إلى السائقين الأجانب، ولنا في دول الخليج التي سمحت بقيادة المرأة خير مثل شاهد على هذا الكلام، ففي الوقت الذي تقود فيه عندهم المرأة السيارة يوجد عندهم السائقون في معظم البيوت، وهذا بسبب أن قيادة المرأة كما ذكرنا لم تكن للحاجة – كما يذكر المطالبون بها عندنا – بل كانت من قبيل الترف، فلم يستغنوا بها عن السائق الأجنبي.
خلاصة ما تقدم : إن قيادة المرأة للسيارة ستؤدي إلى ضياع الأسرة، والاختلاط في المكاتب والشوارع والسيارات وغيرها من الأماكن العـامة، وفساد الأعراض، وزيادة نسبة الطلاق، وكثرة الأعباء الاقتصادية على الدولة والمجتمع بشكل عام، وغيرها من المشاكل مما ذكر هناك .ولعلنـا نقـارن هذا بما كـان عليه النبي صلى الله عليه وسلم – وهو الرحيم بأمته، المشفق عليهم، الذي ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً – وصحابته رضي الله عنهم لنعلم البون الشاسع، والفرق البين، ولن يصلح حال أمتنا في هذا الزمان إلا بما صلح به حالها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم :
فعن عائشة رضي الله عنها قالت عن خروج النساء للصلاة في المسجد: ( لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن كما مُنِعَتْ نساءُ بني إسرائيل. قلت لعَمْرَة : أَوَ مُنِعْنَ ؟ قالت : نعم ) رواه البخاري ومسلم وأحمد وأبو داود واللفظ للبخاري .
عن عبدِ اللهِ بن مسعودعن النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عَليهِ وسلَّم قال: "المرأةُ عورةٌ، فإذا خرجتِ استشرفَهَا الشَّيطانُ" أخرجه الترمذي .
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم قام النساء حين يقضي تسليمه، ومكث يسيرا قبل أن يقوم قال ابن شهاب : فأرى - والله أعلم - أن مكثه لكي ينفذ النساء قبل أن يدركهن من انصرف من القوم .رواه البخاري والنسائي وابن ماجة وأبو داود وأحمد واللفظ للبخاري .
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها) رواه مسلم والنسائي وأبو داود وابن ماجه وأحمد. قال الإمام النووي في شرح هذا الحديث: وإنما فضل آخر صفوف النساء الحاضرات مع الرجال لبعدهن من مخالطة الرجال ورؤيتهم وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم ونحو ذلك، وذم أول صفوفهن لعكس ذلك .
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها ) رواه أبوداود .قال صاحب عون المعبود شرح سنن أبي داود في شرحه لهذا الحديث : ( صلاة المرأة في بيتها ): أي الداخلاني لكمال سترها ( أفضل من صلاتها في حجرتها ): أي صحن الدار ..( وصلاتها في مخدعها ): من الخدع وهو إخفـاء الشيء أي في خزانتها ( أفضل من صلاتها في بيتها ) لأن مبنى أمرها على التستر .
ويا ليت شعري كيف يكون ستر مع قيادة المرأة للسيارة !!! الحال أن هذا محال ، وإذا أردنا أدلة واقعية على ذلك فلننظر إلى المجتمعات التي سمحت بذلك .
انظر إلى هذا الحرص منه صلى الله عليه وسلم على البعد عن الاختلاط، مع أنهم في المسجد، وأتوا للعبادة ، ومن هم هؤلاء الرجال والنساء ؟!! إنهم الصحابة والصحابيات رضي الله عنهم جميعاً وتحت نظر النبي صلى الله عليه وسلم، فماذا عسانا أن نقول عن وقتنا الحاضر !!وماذا عسى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن تقول عن نساء اليوم وهي التي أنكرت خروج النساء إلى المسجد في زمنها زمن الصحابة والتابعين !!
إن مسألة قيادة المرأة للسيارة مسألة قد حسمها علماؤنا الكرام بفتاوى مبنية على الأدلة والقواعد الشرعية والنظر الدقيق للواقع والمستقبل , أما الذين يطالبون بها فليسوا من أهل العلم الشرعي إنما هم أهل أهواء . قال الله تعالى : { ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما } .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
(كتبه: الشيخ أبو سارة)
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
أقول للأخوةH.e.a.t.e.r و Noo7 و جميع الأخوة المخلصين: بارك الله فيكم جزاكم الله خيراً وأسال الله أن يجمعنا في مستقر رحمته آمين يا رب العالمين وما جمعته ليس إلا بتوفيق من الله عز وجل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
انا لا اؤيد هذا الشيء ...... ولابد ان يعارض على هذا الشيء العرب كلهم .....لان هذا من احدى افكار المستشرقين لمحاولتهم لنزع الحجاب ....... نسأل الله الحفظ والحماية ......
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع شائك أفتوا فيه العلماء .. فلن أتدخل إلا بكلام عام غير مقتصر على بلد أو قطر (بالسكون) معين ..أنا مع سواقة المرأة للضرورة...
1- عند عدم وجود محرم للقيام بأمورها من توصيل وتوفير حاجيات .. وطبعا هناك عينات من مجتعاتنا (يعني مقطوعة من شجرة) .. كفرض
2- إنشغال الزوج بحيث يتعارض مع أوقات الزوجة وخصوصا في الذهاب والإياب من العمل .. يعني فقط في الأمور الضرورية وإلا فالمفروض الخروج مع محرم (وهو أفضل من سائق أجنبي ) خصوصا للأماكن الترفيهية والغير ملحة
3- أن تكون رخصة القيادة معاها للضرورة .. مثلا في حالة مرض أحد الأطفال مع عدم وجود الزوج أو أي رجل بالبيت .. يعني تكون الرخصة سند لاتستخدم إلا في حالات الطواريء....
وطبعا أي من الحالات المشابهة للحالات السابقة .. وغير ذلك لاأرى ضرورة قيادة المرأة في وجود من يعولها وغير مقصر في أمورها .. والله من وراء القصد
تحياتي لجميع المعارضين والموافقين
أخوكم GreenLand
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
أقول للأخوة المعارضين الذين لا يريدون أن ينصاعوا للكتاب والسنة:
قال الله تعالى: ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً ) (الأحزاب:36)
هذه الآية تدل على أن المؤمن الحقيقي هو الذي يقول سمعنا وأطعنا ولا يعارض أي حكم شرعي وليس لهم الخيار في رده لأن الله تعالى : ( إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (النور:51)
ويقول: ( واللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) وقد تكررت هذه الجملة في القرآن عدة مرات
ويقول تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (النور:19)
ويقول تعالى: ( هَا أَنْتُمْ هَؤُلاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (آل عمران:66)
وغيرها من الآيات
وأن كان Greenland يقول الضرورة فعليه أن يقرأ الردود والفتاوى السابقة وليس الرأي رأي العامة إنما الرأي رأي أهل الذكر(العلماء )
فيا أخواني المعارضين كونوا مؤمنين صادقين أن كنتم تريدون الجنة وأطيعوا ربكم لأنكم تمتحنون في دينكم
هذا والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
هذا ردي للأخت فيلسوفة زمانها,
اقتباس:
بعدين تفتحت عيونك على البنات يسوقون ؟ عشان أهلهم يشترون لهم سيارات تخافون تخسرون تميزكم ؟ تخافون أحد ياخذ منزلتكم بأنك تسوق و تكشخ و تسوي لفة أولى ولا أحد يركب سيارتي
وش هذا التفكير اللحين انا قلت خساير راحت دخول كشخة و غيره ترى حنا ما نفكر كذا و الله هذا تفكيرك و الله عرفت ان تفكيرك محدود للغاية.
اقتباس:
....و أيش فيها كل دول العالم تسوق و ما عندها زحمتنا و حوادثنا و حنا الحريم عندنا ما يسوقن فأنت أفهم مين سبب المشاكل أنت يا الشباب :D -هذا إذا مخك ما يستوعب الجواب عطيتك إياه- لا تزعل بس هذي وقائع وليس فيها رأي ولا شي .. و أنت لازم تعترف يوم من الأيام بهذا الشي و إن لم تكتبه بالمنتدى
لا معليكي مخي يستوعب مدري كأنك جبتي شي جديد؟؟!!
و ادري ان الشباب هم سبب المشاكل بس اشلون لو الحريم يسوقون( بيزيدون الطين بله)
وليه حنا نحب نقلد البلدان اللي بره بس نبي نصير مثلهم ليه التقليد اعتزي بتقاليدك و عاداتك.لازم نصير مثل الغرب؟؟؟
اقتباس:
الأم التربية بس ... هذي وظيفيتها الدينية ... و إن جابتهم المفروض يشكرها زوجها و ما يفرض عليها تجيبهم . ...
يعني مكتوب بالقران ان وظيفة المرأة التربية بس ممنوع توصل عيالها و الرجال يوصل عياله.يعني ما فيه شي اذا الام ساعدت زوجها يعني ما سوت شي كبير يتعبها ,الزوج يكون عنده اشغال.
اقتباس:
أصلاً إلي تروح السواق اللسوق هذي أحسن من إلي تروح للسوق لأن السوق أكره الأماكن عند الله للنساء و الرجال
اجل ما استفدنا شي الناس اللي مع قيادة المرأة من حجتهم لقيادة المرأة ان الاموال الطائلة الي تصرف على السواااقين. و الله و اضح انا النساء ما يحبووون السوق.
اقتباس:
الشباب السعودي الطائش يكون على شارع الملك فهد و طفشان و يدعس لك 130 ولا 150
يعني 130 او 150 اللحين هذا مسرع و الله مسكينة .قولي يمشون 220او240
اقتباس:
و في العالم طول و عرض حنا أكبر نسبة حوادث و الحريم ما تسوق
كيف لو الحريم بيسوقووون و الله مدري وش بيصير.
اقتباس:
ما كانوا النساء في عهد الرسول يخرجون من البيت بالآداب الإسلامية و ما الفرق بينه و الآن نفس الشي لو حافظت على آدب الخروج الإسلامية !!!!
الله يهديكي اللحين تقارنين نساء الصحابة بنساء اللحين و بنفس الادب و الله مافي مقارنة.
أقسم بالله العظيم أني أرى أن جمال المرأة السعودية هو بحفظها لنفسها أولاً وحفظ بيتها وزوجها وأبناءها ...
يكفي أني لم أرى أي أخت لأحد أصدقائي ...
والله إنها درة مكنونة وجوهرة مصونة
قيادة السيارة وسيلة وليست غاية في حد ذاتها
ولا يجب ان تعطى حجماً اكبر من حجمها
ولابد أن تخضع لضوابط تناسب كل مجتمع ولا بد من الاعتراف بأن هناك مجتمعات غير مهيأة على الاطلاق لبعض الأمور نظرا لتركيبة المجتمع،
فتكون أبعد مايكون عن تقبل بعض الامور.
بإمكان المرأة السعودية ان تقلد اي امرأة في العالم وتتفوق عليها بالإنفتاح وغيرها ...
لكن لا تستطيع اي امرأة في العالم ان تكون امرأة سعودية
و اخيراا,
لايمكن النيل من المرأة السعودية ولا إنزالها من القمة التي تعتليها بين نساء العالم....
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
اقتباس:
بإمكان المرأة السعودية ان تقلد اي امرأة في العالم وتتفوق عليها بالإنفتاح وغيرها ...
لكن لا تستطيع اي امرأة في العالم ان تكون امرأة سعودية
والله كلامك صحيح...
وعشان ما قدروا نسائهم يصيرون بربع عفة نسائنا....قالوا اصلا نسائكم متخلفات....
اللي يقول كذا يجي يشوف التخلف وين صاير....عندنا ولا عندهم
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
أقول لو انتم حاسين بالمعاناة اللي احنا حاسين فيها كان أييدتوا سواقة المرأة للسيارات
لو تشوفون الطفش اللي نشوفه في الصيفية مرزوعين في البيت 24 ساعة كان ايدتوا
بعدين ليش تحطون المرأة كأنها أساس الفتنة ؟؟ واذا ساقت السيارة راح تروح لأماكن محرمة و الدنيا راح تخرب
ولا كأن الرجال ما يروحون لأمكان محرمة ولا شي
والوحدة اذا بتروح لأماكن محرمة بتروح ولو على رجلها
بعدين احنا ماقلنا راح نشيل الحجاب ؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله
مشاركة: مارايكم في قيادة المرأه للسياره في المملكة, ارجو المشاركه
الصراحة لا أرى مالمحرم في قيادة السيارة
بس هذا الخوف شيء طبيعي
لانه الانسان دائما يخاف من الشيء المخالف لعاداته