خبر عاجل: انتحار وزير الداخلية السوري - غازي كنعان -

:) ،
أول شيء ، مهما كان ، من قال " لا الله إلا الله " ، و صلى و صام أمامنا على الأقل ، ما يحق لنا إلا أن " نترحم عليه " بغضِّ النظر معاصيه و أعماله الأخرى، فهو مسلم بالنهاية، ولا يحق لنا تفسير الماورئيّات و أشياء لا نعلمها بخصوصه.

ثمَ ..
أنا لم أتهجم على ربّي - جلَّ و علا - بقولي :)
أعتقد انه واضح ، وبالعكس .. فيه حمد لله تعالى وذكر لكماله.
المعنى الذي أقصده ، أن البشر لن يبلغوا الكمال في السياسة مهما طلبنا ذلك ..
على اختلاف درجات الفساد السياسي

احترامي للجميع .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Y a z e e d

:) ،
أول شيء ، مهما كان ، من قال " لا الله إلا الله " ، و صلى و صام أمامنا على الأقل ، ما يحق لنا إلا أن " نترحم عليه " بغضِّ النظر معاصيه و أعماله الأخرى، فهو مسلم بالنهاية، ولا يحق لنا تفسير الماورئيّات و أشياء لا نعلمها بخصوصه.

ثمَ ..
أنا لم أتهجم على ربّي - جلَّ و علا - بقولي :)
أعتقد انه واضح ، وبالعكس .. فيه حمد لله تعالى وذكر لكماله.
المعنى الذي أقصده ، أن البشر لن يبلغوا الكمال في السياسة مهما طلبنا ذلك ..
على اختلاف درجات الفساد السياسي

احترامي للجميع .

---

الرجل قاد الاستخبارات في زمن حافظ البائد...
اتعلم كم من مجرمين كانوا?

ثم قول لاالله الاالله شيء والعمل بها شيء اخر


لانقول الاالحمدلله الذي خلص الامة من شر علوي اخر.

اقتباس:

---

وقد شاع أن آخر ما قالهُ قبل الانتحار أن كل الاتهامات وجهت لسوريا ظلما وانه يجب اعادة التحقيق وأنّهُ انتحر بسبب هذا الظلم ( وقد أُشيع مؤخراً أن كنعان هو المسؤول عن اغتيال رفيق الحريري )

---

شئ يضحك منذ متى و الوزراء العرب عندهم هذه الوطنية الجمه

إنتحر عشان بلده مظلومه يا عيني يعني هو ما كان يستطيع النوم و بلده و مظلومه

و لا يعم أنه و هو و من شاكله قد ظلموا أخوتهم و مواطينهم أشد الظلم

اين ضميره مما حدث بحماه و الآلاف الذين قتلوا هناك

و هل من يريد أن ينفي عن نفسه تهمة القتل ينتحر

الله أعلم هل صفي أم إنتحر و لكن فعلا دليل على أنه يعرف شئ عن الموضوع

حزب البعث الاشتراكي >>> حزب التصفيات والقتل والاغتيالات >> ربما انتحر مطبقا المثل القائل بيدي لابيد عمرو>>انتهى البعث العراقي الخبيث, والدور على البعث السوري المجرم مالم يتدارك نفسه ويتطور وينفتح ويحترم كرامة وانسانية شعبه

لسماع آخر كلمات غازي كنعان على إذاعة صوت لبنان

http://www.vdlonline.com/audio/news14/wednesday.rm