هلا فاس بقي كم جزء و تخلص...قصيره مثل ما انت شايف.
عموما اشوى انك ما زعلت و اتمنى ان القصه تحقق الغرض منها.
:)
لينك شكرا عشانك مهتم بنفس همي:)انه ما احد يزعل علي....انت اخوي:)
عرض للطباعة
هلا فاس بقي كم جزء و تخلص...قصيره مثل ما انت شايف.
عموما اشوى انك ما زعلت و اتمنى ان القصه تحقق الغرض منها.
:)
لينك شكرا عشانك مهتم بنفس همي:)انه ما احد يزعل علي....انت اخوي:)
الجزء الثالث:الفراش
جلس فاس بالمنزل ينتظر رايق يأتي لاصطحابه للمسجد… و كيف لا و هو يصطحبه الان منذ عدة اشهر و لا يتململ. و مع ان فاس يبدوا متعايشا مع وضعه الا انه كان دائم الحسره. و لو لم يشتك لاحد. و بينما فاس كان جالسا حيث قادته امه امام الباب الخارجي للمنزل تشجع فاس عندما ذهبت امه و تلمس الباب حتى وجد مقبضه.
فتح الباب الذي يفترض ان لا يفتح حتى يأتي رايق.و مشى فاس بحذر حتى يتوقف امام الدرج و لا يسقط.و لما هم بالتوقف …و فجئه….احس فاس انه يرى.و قد كان كل شيء قد بدى انه خلق من نور ساطع جميل متموج.
بدا النور لامع كخيوط الحرير. و لكن لم يحاول فاس ان يحدد تفاصيله.لقد كان مبتسما ملىء فمه و كأنه لاول مره يرى. و لم يكن مجال رؤية فاس ابعد من عدة انشات. رأى ظلال اشياء كثيره. صغيره تتحرك بجمال و عدم توازن.و قد كانت تقترب منه بسرعة شديده. لم يكن فاس يرى الا ظلال لهذه الاشياء حتى اقتربت الاشياء منه و رأها.كانت فراشات كالتي رأى في رؤيته و ان كانت اشد وضوحا.و لما وصلت الفراشات اليه لم يستطع ان يتمالك توازنه فبدأ يسقط ببطء شديد الى الامام على وجهه و الفراشات تمر به و تتعداه بدون ان تتوقف عنده بسرعه خاطفه .و مع ذلك لم يجزع بل حافظ على ابتسامته.و لم يعلم بدموعه. مرت الفراشات بسرعه و قبل ان تذهب جميعها ارتطم فاس بجسم يلتقطه و عاد الظلام مجددا و اختفت الفراشات. لقد كان رايق يلهث و هو يعدل وضع فاس اذا اتى راكضا من بعيد ليلتقط فاس الساقط من الدرج .
اذا كان مجرد حلم؟ تسأل فاس في نفسه بحزن و لم يلح عليه رايق بمعرفة ما جرى.بعد ان صللى الشابان اقترح رايق ان يذهبا الى الحديقه .
حديقة واسعه جميله كانت دائما تبدو لفاس رطبة نديه.تمشى الشابان و ضحكهما يخترق سكون الحديقه.و بينما كانا يمشيان بعد ان صمتا و قنعا بمجرد الابتسام تباطىء رايق قليلا تحت شجرة جميله زادها ندى المطر جمالا و جعلها لامعه.
سقطت زهرة جميله رطبه مثقلة بالماء بأتجاه الشابين بعد ان عبث بها الهواء قليلا. سقطت الزهره على خد فاس اسفل عينه فجفل و تحرك بسرعة و اضطراب الى الخلف.قال رايق:لقد كانت مجرد زهره يا جبان و ضحك لكنه فجئة توقف و قال ماذا يفعل هذا هنا؟و ما هم فاس بالسؤال حتى قال رايق اقصد اوكس . قال فاس اوه عرفت من يكون فلنذهب لمحادثته فرد رايق لا انه دائما صاحب مزاج حاد و دائما غاضب منذ ان مات قريبه.تسأل فاس برهبه و صوت هامس من قريبه؟ قال رايق: ابن عمه و صديقه لينك0072. تكدر فاس فهو يعلم ماذا يعني فقدان شيء عزيز. اقتربا من اوكس بعد الحاح فاس فسلم فاس و لما سمعه اوكس قفز من ارجوحته و رد السلام ممتعضا.قال له فاس كيف حالك؟لم ارك منذ مده طويله.كان فاس مبتسما لكنه احس بأحدهم يمر بجانبه .فقال انتظر انا لا اراك.
فرد اوكس انا ايضا لا اراك. لم يمتعض فاس و لم يقل شيئا و حاول رايق تناسي الموضوع.اخيرا تسأل فاس و قال هل يوجد حديقة فراش؟
اوكس عصبي ؟؟
بالعكس دائما يسولف في الماسنجر :D
ماد:انا كنت بحط واحد ثاني لكن اكتشفت انه ما يستاهل لهذي الدرجه...
و اوكس حبيب و طيب و يستاهل. عشان كذا دخلته بالموضوع بدل الاول:)
شباب بقى جزء او جزئين قصيرين وش رايكم اكمل و الا مليتوا؟ اذا مليتوا عادي انطم. اللي يبيني اكمل يرد(عشان ما اكمل و اصير غثيث يمكن العالم ملت) ردوا.
سعد ....نحن بانتظارك
تحياتي
وش أقول يا سعد أقول هاوي ما حأعطيك حقك ولو قلت محترف هم بعد ما حأعطيك حقك ولو قلت شاعر والله ما وفيتك حقك ولو قلت كاتب ما أظن هذا اللقب يناسبك ولو قلت أديب انت أبو الأدب والله ما أقدر اقول إلا إنك مشاعر وأحاسيس تنبض من قلبك أوانت قلب نابض بالمشاعر والأحاسيس حياتك فراشات وزهور وحدائق وأمل وابتسامة وفرحة وحزن وندم وصداقة ومحبة دائمة لا تموت ولا تنبض مثل الماء الحي إلى الآخرة ...
انت حياة بكاملها بحلوها ومرها بحزنها وفرحها وبناسها وبكل شيء حلو فيها ...
تعرف حتى لو حطيتني أحد الفراشات حافرح لأنك كتبتني في موضوع رووووعة وخيالي (والله أقترح على ننتندو إنهم يسوون لعبة جديدة اسمها سعد أو ذا لا يف ((الحياة)) ;) )
وصدقني القصة تخبل وما ينمل منها أبد (وصدقني إن هذه مهب مجاملة لأني كنت أرد على الأخ Broken_hearts ((القلوب المكسورة)) في المنتدى العام والمشهور بكتابة القصص وما كان يحطني في القصة لكني أحب القصص)
والحقيقة وصفك كان صحيح بالنسبة لي فأنا ثرثار وكلامي كثير لكن مع اللي أعرفه تمام يعني يا ليت أنا وفاس جيران حقيقي أو حنا كلنا أعضاء المنتدى نكون في مجتمع حقيقي موجود في أرض الواقع ونكون في حي واحد نتقابل ونصلي في مسجد واحد نروح لمدرسة وحدة أو جامعة وحدة نخرج بالسيارة مع بعض نزور بعض ... أعرف إن هذا خيال لكن يا ليت الخيال يصير حقيقة ونتقابل مع بعضنا البعض :) ... يا ليت ...
وزعلتني لما قلت لنك مات حرااااااااام لاااااااااا :( :( :( ....
ومثل ما قلتلك قصتك روووعة (مع إنها تحزن فاس أعمى :( ) وأتمنى من كل قلبي إنك تكمل هذه القصة الرهيييبة ;) ...
ومشكووور ...
مع محبتي,,,
رايق
ماد ؟؟
وين لطشت الحرف الاول :D ??
لا وش دعوى نمل جالسين ننتظر انتحار فاس عفوا عودة الرؤيا لفاس :)
رايق:اخوي رايق. شكرا على الاطراء لكن هل انا استحق كل هذا؟شكرا:)
اتمنى اني اكون عند حسن ظنك و تكون حياتي و حياتك و حياة كل الناس مثل ما تخيلتها انت. بالنسبه لوصفي لك انا واثق انك حتى احسن من اللي وصفته بالقصه:) اما بالنسبه لانك تتمنى اننا نكون جميعا...شيء جميل و غير مستحيل كفكرة اننا مع بعض.نقدر نتقابل و نشوف بعض..و اذا ما قدرنا نقدر نعرف عن بعض اكثر هنا بالمنتدى.يعني انا ناوي اشوف ناس كثيرين هنا بالمنتدى.حتى الان شفت انسبكتر و لينك هيرو(لينك كان صدفه)و فيه مشروع زي كذا مع اوكس:) و اكيد اني اذا قدرت اجي عندكم هناك راح اشوفك.انشاء الله. اهم شيء تبداء اخوتنا من هنا.احنا احوان صح؟و اعتقد ان ردك هو اجمل شيء بالموضوع...اسلوبك جميل.:)
عماد: معليش...بس مهوب كله واحد؟عماد و ماد؟كلها حرف واحد يا رجال لا تدقق.:) الحين الجزء الرابع و القبل الاخير بيجيكم.
الجزء الرابع:اماني بسيطه
تثائب فاس و هو يضحك امام امه و يحكي لها ما قاله رايق. و كانت امه تعد بنطاله و قميصه ليذهب مع رايق الى حديقه الفراش. و صمت فاس لبرهه و هو مبتسم اذ نسي تتمة قصة رايق مع مدرسه و هو يشرحها لامه.و بينما هو يحاول ان يتذكر البقيه. احس بقبلة على جهته و ابتسم و قال امي؟ ماذا هناك؟قالها و هو يعلم ان سبب هذه القبله ايجابي. فردت امه كم انت جميل يا بني و انت سعيد… ابتسم فاس ابتسامتا لم تكن من قلبه.فلاحظت امه و قالت ماذا هناك؟رد فاس:لكن…اتمنى ان استطيع ان ارى ذلك.اني تبالغين في مدحي …انا…لم اكن كذلك من قبل يا امي. فردت بحنان و هي تبتسم:بلى يا بني.انك دائما اجمل من السابق.و سترى ذلك بأذن الله.
قطع صوت الجرس الحاد تأملات ام فاس المعجبه بابنها. فقالت هيا لقد اتى رايق . لبس فاس و خرج. و لما امسك بيده رايق قال و هو يضحك لم التأخير؟كنت سأذهب لوحدي. لم يرد فاس.لكنه ضحك و ركبا السيارة.
و لما دخلا الحديقه كان رايق يتلفت الى كل مكان و يدقق في كل فراشه.و لما امن عدم وجود الموظفين حاول الامساك بفراشه لفاس.كان فاس يشعر بكل الفراش الكثير حوله.لما امسك رايق بالفراشه اتى بها برقه و هو حريص على ان لا يؤذيها.و وضعها بين يدي فاس.اخذ فاس يتلمسها.و هو مبتسم ثم قال كم هي جميله.نظر رايق اليه و حاول اخفاء شفقته و قال.و لكن كيف عرفت ذلك؟ رد فاس استطيع ان اتخيلها.و بينما كان فاس ينوي اكمال حديثه انفلتت الفراشه و طارت.ضحك رايق و لكن فاس اكتفى بالابتسام و قال هل انت اسمر؟ لم يتوقف رايق عن الضحك و قال فاس ماذا وضعت على شعرك؟ استغرب فاس و لما وضع يده على شعره لم يستطع ان يعد عدد الفراشات التي وفقت على رأسه.حاول ان يبعدها و هو يضحك بشده و يقول لا اعلم.اكتشفا فيما بعد ان السبب كان زيت جوز الهند.
عاد الشابان الى المنزل و لكنهما ذهبا للصلاة قبل الذهاب للبيت.و لما خرجا اتى احد الشباب الصغار الى فاس ليصافحه و ما كان الا اوكس. بينما لهى رايق مع احد اصدقائه و بقي يضحك كعادته.قال اوكس لفاس:انا اعتذر عما قلت امس.رد فاس لم يحصل شيء بأبتسامة رقيقة الى درجة انها بدت مصطنعه و هي لم تكن كذلك.و اكمل انا استطيع ان اعرف احساسك.و لكن لو كنت مكانك لما احسست هكذا طوال الوقت.نظر اوكس مستغربا.و قال لقد كان اعز اصدقائي.فرد فاس و هل كان محافظا؟طيبا؟محبا؟فرد اوكس بسرعة و هو مستغرب:طبعا.قال فاس اذا لم الحزن و الخوف؟ اذا كان صديقك في حياته رائعا هكذا فلم لا تحاول ان تكون مثله؟ و بعد ذلك تلتقيان؟نظر اوكس و لم ينتظر فاس أي ردة فعل و قال نعم تلتقيان بالجنه؟اليس كذالك؟ شكره اوكس و ذهب و لم يستطع فاس ان يحزر مدى تأثير كلامه.بعد مدة قصيره تذكر رايق ان فاس يجب ان يذهب للمنزل حسبما طلبت والدته و اصطحبه الى هناك و ودعه لانه كان مشغول كما يزعم.
اخذ والد فاس ابنه من ذراعه و قال له لدي اخبار سعيده انا و امك.و في الصالة اخبراه بأنه سوف يخضع لعمليه في المستشفى السعودي الالماني و هناك بأذن الله سيكون كل شيء على خير ما يرام. ابتسم فاس و لم يصدق.الا انه لم يجن من الفرحه كما كان يتوقع.اراد فاس ان يرتب افكاره الا ان والداه قاطعاه و قالا ان الطائرة ستغادر بعد قليل و انهما اعدا للامر منذ مده.تذكر فاس كلام امه هذا الصباح و علم مغزاه اخيرا.و لم يتركا له فرصة توديع احد اذ قال اباه ان رايق سيصله الخبر من والده.و هكذا طاروا الثلاثة الىالمملكه و فاس يفكر اذا كان فعلا سيرى مرة اخرى ام لا؟و اذا رأى ماذا سيرى؟ و هل سيسر؟
أوه ماعليش ماانتبهت لتكملة القصة لاني كنت اتوقع بأنها بتكون في موضوع جديد...
عموما القصة بصفة عامة ممتازة :) وعلى فكره لي خبر يفرحك راجع الخاص;)
وبانتظار الجزء الأخير:)
وشكرا...
جوز الهند :)
وش هالحركات اول مرة نسمع فيها ؟؟
بوشي.: شكرا:)
عماد: حركة جوز الهند هذي قال لي كم واحد عنها يوم كنت صغير.يعني تعرف اهتمامات الاطفال فراشات و الوان.مع اني ما جربتها لكن ما ادري ليش اتوقع انها صحيحه:)
الجزء الاخير اليوم بكتبه انشاء الله.
معليش شباب
غيرت بريدي بسبب المنتدى التعبان. بكمل القصه بعدين.
الجزء الخامس و الأخير:استعادة ام فقدان؟
بعد مدة شهر من العلاج و التدخلات الجراحيه تمكن فاس اخيرا من رؤية والديه مجددا. و من خلال وجهيهما بعد اول نظرة واضحة منه علم معاني السعاده الحقيقيه.و علم الى أي حد قد يكون الانسان سعيدا. و لم يشك لحظة انه الان يرى اشكالا حقيقيه و ليس مجرد طيف للفراش. و بدى سعيدا و لم يبك من فرط السعاده الا عندما نظر الى نفسه بالمرآة. لم يتخيل انه تغير هكذا و اضحى به شيء من الهزال. و لاحظ جرح صغير و غريب تحت عينه الى جانب انفه بدى و كأنه وشم مزخرف بجمال. لابد انه من اثار الحادث.
و بعد مده من متابعة حالته و التأكد من النجاح الكامل للعمليه.سمح لهم بالمغادرة مطمئنين. وصل فاس الى قطر باشتياق بالغ.و كان دائم التفكير في من لم يستطع رؤيتهم و اهمهم رايق. كيف سيبدو؟و كيف سيفرح؟انه سيفرح بالتأكيد و لا مجال للمناقشه لكن كيف؟كان فاس يبتسم وهو يتسأل و قد كان متأكدا ان رايق سيفرح مثله او اكثر.
لما وصلوا الى المنزل كان فاس سيتصل برايق الا ان والده طلب منه ان يذهب بنفسه الى منزل رايق بالصباح الباكر لتأخر الوقت و لتكون مفاجئتا جميله. انصت فاس و هو بالكاد يطيع والده.لكن لم يناقش لشعوره بالامتنان.
استيقض فاس بالصباح الساعة االعاشرة و لبس ملابسه و ذهب الى والده ليدله على منزل رايق.و لكنه فوجىء بأجواء بالصمت يسيطر على والديه. قال فاس بعد ان سلم بحذر و توجس: هل ستدلني يا ابي على منزل رايق؟ قال والده كلا يا بني…ليس الان. قال فاس اذا انا ذاهب وحدي و سأجده…و ضحك و قال سأحاول ان اعرف سيارته او سيخرج هو للشارع و سيراني. ابتسم فاس ببرأه لان الفكره الاخيره قد راقت له. لكن والده قال لم لا تصبر قليلا؟لا تذهب الان. استغرب فاس من اللهجه الغير معبره عن أي شيء او أي موقف من قبل والده. لكنه قال و كأنه قد تحسس من كلام والده : كلا يا ابي اريد ان اذهب الان…
قال والده لا انتظر .اضطرب فاس و شعر ان هناك ما لا يسر. تجاهل و الده و قال والده انا لا اسمح لك . توقف فاس و التفت بسرعه و قال ماذا هناك؟ تردد والده بينما لزمت والدته الصمت. ثم قال:اخبرني الجيران في صلاة الفجر ان رايق تسلق السلم….و لم يحتفظ بتوانه… فسقط راي….و قبل ان يكمل كلمته .و بجزء من الثانيه ذهل بشده فاس و تذكر كل شيء يعلمه عن رايق. صوته,ضحكاته. صيحاته. و جهه الجميل كما يتخيله. و قبل نهاية الثانية تخيل فاس بسرعة كبيرة و بدون تفكير او حتى استحظار لخياله سقوط رايق الؤلم من السلم على رأسه.و قبل ان يرى رايق يلامس الارض زاغت عينه و تحركت حركات مضطربه في قطر صغير. و عندها فقط اكمل والده كلمته…رايق.
احتل فاس مكان اوكس السابق على الارجوحه. ليضل طويلا هناك…و اختفت اطياف الفراش.
و في احد الليالي المؤرقه.و بعد خروج فاس من صلاة الفجر.توجه للحديقة كعادته.و تأرجح قليلا لكنه عاد بسرعة للمنزل.
لا تقم أبداً بإعطاء كلمة المرور أو رقم بطاقة الاعتماد من خلال رسالة محادثة فورية.
سعد المحب للخير says :
لقد كان رائعا يا فاس….رحمه الله.
فاس says :
نعم…
سعد المحب للخير says :
لكن كيف كان شكله؟اعني كيف كنت تتخيله؟
فاس says :
لا اعلم…لقد كان اسمر اللون على ما اعتقد..من الؤكد انه كان وسيما…دقيق الانف.اعتقد.
فاس says :
لكن اتعلم؟
سعد المحب للخير says :
ماذا؟
فاس says :
لقد كنت اعتقد ان اغلى ما ملكت هو رؤيتي و عيناي…
سعد المحب للخير says :
و ماذا كان؟
فاس says :
لكن كان اغلى ما ملكت هو صداقته…التي وهبني اياها…
سعد المحب للخير says:
اوه يا فاس…الحمد لله.
تمت بحمد الله
هاه شباب؟وش رايكم؟ اخيرا انتهت... عسى ما ثقلت عليكم؟
اخواني....ابغاكم تعلموني رأيكم بالقصه بكل صراحه...و بدون مجامله.
ابغى انتقادات اذا عندكم وقت.
و شكرا لقرأتكم لقصتي:)
اخوكم سعد.