قصة بقلم صديقتي وقلمي ....كتبناها من ورا ظهر المعلمة

كثير حلوة كتابتك فعلا موهوبه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة LongJohnSilver

ما شاء الله ، من جد كأني أقرأ لكاتبة كبيرة...

ممكن أعرف في أي حصة كنتم تسوون هذا أنتِ وصاحبتك؟ :P

أستنى التكملة ^^

---

تسلم اخوي على هذا الاطار وان شاء الله نكون قده
وبالنسبة للحصة اللي نكتب فيها ....فحسب ..يعني يتوقف على المعلمة اذا كانت من النوع اللي ينتبه او لأ وخاصة انو عددنا في الفصل قليل جدا يعني اقل حركة تبان بسهولة ....
يبغي ليها حذر شديييييد....;)

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HAMDO

حلوة البداية وانشاء الله تشوف الجزء الثاني ..

---

شكرا على المرور وان شاء الله نكمل القصة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة belldandy

كثير حلوة كتابتك فعلا موهوبه

---

مسرورة جدا انو القصة حازت اعجابك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة belldandy

كثير حلوة كتابتك فعلا موهوبه

---

مسرورة جدا انو القصة حازت اعجابك

السلام عليكم .
في البداية احب اشكر كل اللي شجعوني على التكملة ..
واعذروني على التأخير
لاني في فترة اختبارات صعبة ..
ادعو لي مرة كثير ..اوكي ..؟؟
اتمنى لكم قراءة ممتعة مع التكملة
اللي طولتها شوي من اجل تعويضكم عن التأخير .

part 4
على غير عادتها ذهبت قبل موعد اللقاء بساعة تنتظره ...
وكلما رأت خيال شاب عن بعد ظنته هو ..
فيخفق قلبها وتتورد وجنتاها ..
حتى توقفت أمامها سيارة سوداء تنبعث منها أصوات موسيقية صاخبة ..
ثم ما لبث ان نزل فارسها منها رامقا اياها بنظرة اعجاب أخاذة ...
كادت ترديهاصريعة في اللحظة ..
ثم خطا تجاهها ومد يده مقدما لها باقة ورد وهو يقول :
مساء الورد يا احلى ورد ..
فارتبكت ولم تدر ما تقول وتوردت وجنتاها خجلا ثم قالت بصوت خافت :
مرسي ..كلك ذوق ..
وبعد ان استقر بهما المقام على مقعدين من مقاعد السينما حيث أطفئت الانوار..
أخذت تسترق اليه النظرات بطرف عينها بينما تتظاهر بمشاهدة الفيلم ..
اقترب منها وقد أحس بنظراتها فهمس في أذنها :
نظراتك تعجبني فاتن ..
وأكمل مداعبا خصلات شعرها :
وشعرك رائع ايضا ..
كان ارتباكها وحياؤها يذوبان شيئا فشيئا ..وبدأت تعتاد نظراته الفاحصة ..
بل انها سمحت لآخر حاجز بينهما أن ينصهر عندما تركت كفه تتسلل لتحتضن كفها ..
ومن ثم لتبدأ في دغدغتها ..
ومن ثم بدأ يغمرها بعبارات الغزل والثناء والمديح وكان جسده يزداد التصاقا من جسدها ..
ونظراته تزداد اشراقا ...ويداه تطلبان المزيد من التعرف على جسدها ..
وهي غافلة متنعمة مسترخية ..
لا تدري شيئا مما يجول في خاطره خلف تلك الابتسامة العذبة ..
فكانت عباراته تنهال عليها كالسيل المتدفق لتحولها الى زهرة ذابلة من شدة النشوة والطرب ..
حتى فقدت آخر ذرة يتيمة تبقت لها من الحياء ..
وغرقت معه في عالمها الناعم اللذيذ حيث أخذت تبادله عبارات الغزل والغرام ..
حتى غرقت في بحر من الهيام .


انتهى الجزء الرابع
وانتظروا الجزء الخامس .

مشكوووووووره على القصه انتظر التكمله بسرعه و ما نبي اجزاء ثانيه اوكي

يا هلا فيك اخوي

بس لازم نخايها اجزاء عشان تصير حماسية اكثر;)
ولانها طويلة

انزين كم جزء باجي لها

انا ما اقدر اتريا اكثر:ciao: :ciao: :ciao:

قصة رهيبة ننتظر التكملة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cool_heiji

انزين كم جزء باجي لها

انا ما اقدر اتريا اكثر:ciao: :ciao: :ciao:

---

ابشر يا اخي القصة شارفت على النتهاء
باقي لها كم جزء بس

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Taz

قصة رهيبة ننتظر التكملة

---

ان شاء الله بنكملها في اسرع فرصة

وشكرا على الرد

أهلين فيكم اخواني واخواتي
ها انا اعود اليكم بجزء جديد آمل أن ينال اعجابكم ..
واعدكم بانني لن أتأخر في المرة القادمة ..
ايش اسوي ..
الامتحانات هي اللي اخرتني عن الكتابة ..
يللا اترككم مع الجزء ال5 وقراءة ممتعة

part 5
وانتهى الفيلم المسكين ..
الذي لم يعرفا منه حتى اسمه لفرط انشغالهما ببعضهما عنه ..
خرجا من السينما وذراعه تطوق خصرها النحيل ..
- في في ..حبيبتي ..سآخذك الآن الى المطعم ...
- اوه ..كم انت رائع عصام ولكن الوقت متأخر الآن ..
وأخشى ...
فقاطعها قائلا :
- تخشين ..!! مم حبيبتي ..؟؟
- أخشى أن ..
-لا يجدر بك ان تخشي شيئا وانا معك ..أتردين طلبي ..؟؟
قال جملته الأخير وهو يبدو كم يتوسل الى شخص يضع مسدسا على رأسه ..
- حسنا ..لأجل عينيك ..سأوافق ..
لم تمض دقائق حتى وصلا الى احد افخم واشهر المطاعم في المدينة ..
كانت الشموع المتوهجة المصطفة بجانبهما تكاد تذوب من لطافة الحديث ورقته ...
وتوقفت الآلات الموسيقية عن العمل لتصغي الى حديثهما الطروب ..
بينما تلعثمت كلمات الجالسين هناك ..
على اثر سماع صدى صوتيهما الرنان ..
فكانت تلك سهرة حالمة ..
أنست النجوم بها ..
وتمنى القمر الا تظهر شمس بعدها ..
وبعد ان اخذ النعاس يتسلل الى جفنيهما ..
خرجا وقد اكتوى قلبيهما بلظى الحب ..
في تلك الليلة لم يغمض لفاتن جفن وما انطبقت عيناها غير لحظات متناهية القصر ..
كانت تتقلب على فراشها يمينا وشمالا ..
تنظر الى فتاها العاشق الوسيم ..
ولكن في خيالها ..
- انه مولع بي ..
عيناي هي مبتغاه الاول ونشده الخير
قالتها وهي تحاول التغلب على هذه المشاعر التي تجتاحها دونما انذار ..

انتهى الجزء الخامس ..
ترقبوا الجزء السادس الاربعاء ان شاء الله
اطيب تحيات ..
اختكم
ماريا ..ولا تنسو أراءكم

يعطيك العافيه
على القصه
وننتظر التكمله
:):)

انها قصه فى منتهى الروعه