السلام عليكم^^"
اخيرا اقدر ارد :09: كنت انتظر تكمل الموضوع لأنه الفلك يستهويني بشكل كبير^^
معلومات جميلة ورائعة^^" لكن ياريت لو كنت نسقتها بطريقة افضل شوي علشان نستفيد اكثر^^
بالتوفيق لك ومتابعين ^.~
عرض للطباعة
السلام عليكم^^"
اخيرا اقدر ارد :09: كنت انتظر تكمل الموضوع لأنه الفلك يستهويني بشكل كبير^^
معلومات جميلة ورائعة^^" لكن ياريت لو كنت نسقتها بطريقة افضل شوي علشان نستفيد اكثر^^
بالتوفيق لك ومتابعين ^.~
مشكور على الموضوع لكن .......
أين اضغط بالضبط ؟!اقتباس:
ويمكن الاطلاع على تغطيتنا السابقة حول اكتشاف البقعة الحمراء الجديدة بالضغط هـــنـــا
مشكور أخوي الكريم على المعلومات الروعة
اسف الرابط راح و جربت ادخله من عندي ما نفع
طب شباب كيف احرر الموضوع الان حتى ازبطه
مشكور اخوي على الموضوع الهائل
تحطم المسبار الاوروبي فوق القمر في مهمة ناجحة
.
أنهت وكالة الفضاء الأوروبية مهمة مسبارها القمري "سمارت واحد" بجعله يصطدم ويتحطم على سطح القمر.
وكان المسبار قد أمضى الستة عشر شهرا الماضية في إجراء اختبارات على أفكار وآلات جديدة وعلى تقنيات فضائية مصغرة.
وقام المسبار بتوليد خرائط مفصلة لتركيبة القمر الكيماوية لمساعدة العلماء في مراجعة وتصحيح نظرياتهم حول أصله ونشأته.
وقد تحطم المسبار في سهل بركاني على سطح القمر يسمى "بحيرة الرفعة".
ويقول العلماء إن المسبار اصطدم بسطح القمر بسرعة تقارب 7200 كلم في الساعة وهو ما يعني أنه ولد قدرا من الغبار نتيجة الصدمة بحيث يمكن للفلكيين على الأرض أن يشاهدون.
ويعكف العلماء حاليا على دراسة آثار الغبار القمري الناتج عن الارتطام الذي يتوقع أن يكون قد ترك حفرة طولها ثلاثة أمتار وعرضها عشرة أمتار.
ويتوقع أن يزور القمر أسطول من المركبات الفضائية من مسابر وأقمار اصطناعية تدور حوله في غضون السنوات القليلة المقبلة.
وستتوج هذه الرحلات الاستكشافية القمرية بعودة رواد الفضاء الأمريكيين للهبوط على سطح القمر لأول مرة منذ رحلات أبولو، أي ربما بحلول عام 2020.
يذكر أن المسبار "سمارت واحد" الذي أطلق في أيلول/سبتمبر عام 2003 باعتباره نموذجا لاختبار التقنيات الجديدة.
وقد أصبح أول مهمة فضائية أوروبية تستخدم محركا بالإيونات بدلا من استخدام محرك يعمل بالاحتراق الكيماوي للوصول إلى وجهته.
شكرا على تفاعلك بس انا زعلان لانو ما حدا غيرك رد
مشكور أخوي على الموضوع
الموضوع روعة و خيال
الاثنين, 02 اكتوبر, 2006 مستكشف المريخ يلتقط صورا لصدع على سطحه صدع فيكتوريا المريخي كانت المركبة أوبورتشينيتي تشق طريقها نحو صدع فيكتوريا منذ 21 شهرا. أرسلت مركبة الاستكشاف الفضائية "أوبورتشينيتي" التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا صورا جديدة من قرب صدع على سطح المريخ. ومنذ بدء مهمة المركبة المريخية قبل 21 شهرا كانت تشق طريقها نحو الصدع المسمى "فيكتوريا"، مما يعني أنها وصلت إلى نصف فترة مهمتها المحددة. ويأمل العلماء أن تظهر الصور التي ستلتقطها المركبة لفوهة الصدع وما بداخلهلا من صخور وتكوينات المزيد من المعلومات عن ماضي المريخ الجيولوجي، ولاسيما عن الدور الذي كان للمياه على سطح الكوكب الأحمر. وتعادل مساحة صدع "فيكتوريا" خمسة أضعاف مساحة صدع "إنديورانس" الذي أمضت المركبة ستة أشهر في استكشافه عام 2004، ويعادل 40 ضعف مساحة صدع "النسر" الذي هبطت فيه المركبة أول مرة. يذكر أن هناك مركبة استكشافية أخرى لوكالة ناسا على الطرف الآخر من المريخ تدعى "سبيريت". وتقوم المركبة سبيريت بإجراء دراسات تستفيد من بقائها في مكان واحد مثل مراقبة تأثيرات الريح على التراب. وستبدأ بالتحرك من جديد عندما تزداد طاقتها الشمسية مع اقتراب فصل الربيع المريخي. وستعمل المركبتان الاستكشافيتان بطاقتهما الدنيا خلال الشهر الجاري باعتبار أن المريخ سيمر خلف الشمس إذا نظر إليه من الأرض، وهذا يجعل الاتصال مع المركبتين أكثر صعوبة مما هو في الظروف العادية. عن البي بي سي
الاربعاء, 27 سبتمبر, 2006 اليابان تطلق مسبارا لاستكشاف سعير الشمس سولار بي المسبار الياباني سيكشف للعلماء المزيد عن تقلبات طقس الشمس ونشاطها يعقد العلماء آمالا كبيرة على مهمة المسبار الفضائي الذي أطلقته اليابان نحو الشمس لاستكشاف الانفجارات الهائلة التي تحدث على سطحها. وتطلق تلك الانفجارات الشمسية كميات هائلة من الطاقة تعادل الطاقة الناجمة عن انفجار ملايين القنابل الهيدروجينية خلال بضع دقائق. وسيسعى العلماء من خلال المسبار معرفة المزيد عن حقول الطاقة المغناطيسية التي يعتقد أنها مصدر طاقة الانفجارات الشمسية. كما سيحاولون التعرف على السبب الذي يؤدي إلى انطلاق تلك الانفجارات. أما الهدف النهائي للعلماء من مهمة المسبار الشمسي فهو اكتساب معارف جديدة تمكنهم من التنبؤ بطريقة أكثر دقة بنشاط الشمس. ويمكن للانفجارات الشمسية أن ترسل أشعة وجزيئات عالية السرعة باتجاه الأرض وهو ما يعيق الإرسال الإذاعي ويتلف أجهزة الأقمار الاصطناعية ويضر بصحة رواد الفضاء. أهمية المهمة استعارات شمسية يسعى العلماء لمعرفة طقس الشمس المؤثر جدا على كوكبنا فتلف قمر اصطناعي نتيجة انفجار شمسي قد لا يعني فحسب خسائر مادية في تكلفته أو خسائر اقتصادية لشركات مختلفة، بل قد يؤدي أيضا إلى فقدان أشخاص أرواحهم. ويمكن لتلك الجزيئات أن تقطع المسافة بين الشمس والأرض والتي تعادل نحو 149 مليون كلمترا في غضون عشر ثوان فقط. وقد انطلق المسبار من أوشينورا جنوبي اليابان وأطلق عليه أسم سولار بي. وسيستغرق وصول المسبار إلى مداره القطبي المحدد له قرب الشمس ما بين أسبوعين وثلاثة، ومن هناك سيتسنى له مراقبة الشمس دون ليل لمدن ثمانية أشهر في العام. وحالما يبدأ المسبار الياباني العمل فإن اسمه سيتغير كما هو الحال بالنسبة للمهمات الفضائية اليابانية. ومن المقرر أن ينطلق المزيد من هذا النوع من المسابر اليابانية في أوقات لاحقة. وفي سياق متصل تخطط وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" لإطلاق مركبتين توأما باسم "ستيريو" ستكون مهمتهما أخذ صور ثلاثية الأبعاد للشمس. عن البي بي سي