جزاكم الله خيرا
و لمن اراد الاستزاده و البدء من الاول بنقاش علمى هادىء
فهنا مفاجاه
http://www.no4songs.com/
عرض للطباعة
جزاكم الله خيرا
و لمن اراد الاستزاده و البدء من الاول بنقاش علمى هادىء
فهنا مفاجاه
http://www.no4songs.com/
بارك الله فيك اخي
هذا مقتطف من كتاب تحريم الات الطرب للشيخ الألباني رحمه الله
. على أنه لو فرض أنه منقطع فهي علة نسبية لا يجوز التمسك بها لأنه قد جاء موصولا من طرق جماعة من الثقات الحفاظ سمعوه من هشام بن عمار فالمتشبث والحالة هذه بالانقطاع يكابر مكابرة ظاهرة كالذي يضعف حديثا بإسناد صحيح متشبثا بإسناد له ضعيف فلنذكر إذن ما وجدت من أولئك الثقات فيما بين أيدينا من الأصول ثم نحيل في الآخرين على الشروح وغيرها .
أولا : قال ابن حبان في " صحيحه " ( 8 / 265 / 6719 - الإحسان ) : أخبرنا الحسين بن عبد الله القطان قال : حدثنا هشام بن عمار به إلى قوله : " المعازف " .
والقطان هذا ثقة حافظ مترجم في " سير أعلام النبلاء " ( 14 / 287 ) .
ثانيا : قال الطبراني في " المعجم الكبير " ( 3 / 319 / 3417 ) ودعلج في " مسند المقلين / المنتقى منه رواية الذهبي " ( ق 1 - 2 / 1 ) قالا : حدثنا موسى بن سهل الجوني البصري : ثنا هشام بن عمار به مثل رواية البخاري . ومن طريق الطبراني رواه الضياء المقدسي في " موافقات هشام بن عمار " ( ق 37 / 1 - 2 ) .
وموسى هذا ثقة حافظ أيضا مترجم في " السير " ( 14 / 261 ) وقرن معه دعلج ( محمد بن إسماعيل بن مهران الإسماعيلي ) وهو ثقة حافظ ثبت وهو غير الإسماعيلي صاحب " المستخرج " .
ثالثا : وقال الطبراني في " مسند الشاميين " ( 1 / 334 / 588 ) : حدثنا محمد بن يزيد بن ( الأصل : عن ) عبد الصمد الدمشقي : ثنا هشام بن عمار به .
ومحمد بن يزيد هذا مترجم في " تاريخ دمشق " للحافظ ابن عساكر ( 16 / 124 ) برواية جماعة عنه وذكر أنه توفي سنة ( 269 ) .
رابعا : قال الإسماعيلي في " المستخرج على الصحيح " ومن طريقه البيهقي في " سننه " ( 10 / 221 ) : حدثنا الحسن بن سفيان : حدثنا هشام بن عمار به .
والحسن بن سفيان - وهو الخرساني النيسابوري حافظ ثبت من شيوخ ابن خزيمة وابن حبان وغيرهما من الحفاظ - مترجم في " السير " ( 14 / 157 - 162 ) وفي " تذكرة الحفاظ " .
وهناك أربعة آخرون سمعوه من هشام خرجهم الحافظ في " تغليق التعليق " ( 5 / 17 - 19 ) والذهبي عن بعضهم في " السير " ( 21 / 157 و23 / 7 ) .
ثم إن هشاما لم يتفرد به لا هو ولا شيخه ( صدقة بن خالد ) بل إنهما قد توبعا فقال أبو داود في " سننه " ( 4039 ) : حدثنا عبد الوهاب بن نجدة :
حدثنا بشر بن بكر عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر بإسناده المتقدم عن أبي عامر أو أبي مالك مرفوعا بلفظ :
" ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الخز والحرير - وذكر كلاما قال - : يمسخ منهم آخرون قردة وخنازير إلى يوم القيامة " .
قلت : وهذا إسناد صحيح متصل كما قال ابن القيم في " الإغاثة " ( 1 / 260 ) تبعا لشيخه في " إبطال التحليل " ( ص 27 ) لكن ليس فيه التصريح بموضع الشاهد منه وإنما أشار إليه بقوله : " وذكر كلاما " وقد جاء مصرحا به في رواية ثقتين آخرين من الحفاظ وهو عبد الرحمن بن إبراهيم الملقب ب ( دحيم ) قال : ثنا بشر بلفظ البخاري المتقدم :
" يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف . . " الحديث .
أخرجه أبو بكر الإسماعيلي في " المستخرج على الصحيح " كما في " الفتح " ( 10 / 56 ) و" التغليق " ( 5/19 ) ومن طريق الإسماعيلي البيهقي في " السنن " ( 3 / 272 ) .
وفي الكتاب بحث مفصل وهذا رابط الكتاب لمن أراد الأستزادة
http://www.alalbany.net/click/go.php?id=1043
جزاك الله خيرا اخى عنابى على الكتاب الرائع
و رحم الله محدث الشام الامام الالبانى
كتب الله لك اخي عنابي اجر الدال على الخير
اشكرك اخي
جزاك الله خير يا ناقل الموضوع وكاتبه،
فيه تفصيل و فيه توضيح لمن أراد أن يعرف الحق،
أذكر أن أحد زملائي (الله يجمعني وإياه في جناته جنات النعيم و أن يغفر له ولي ولكم آمين يارب،
كان مبتلى بسماع الأغاني، حتى قد قال لي : لست أعرف كيف يعيش الإنسان بدون سماعٍ للأغاني
ومنها و لله الحمد تركت سماع الأغاني، و كانت بدايتي ( تحدياً له ) و بعد ذلك جددت نيتي لله رب العالمين - اسال الله ان يقبل توبتنا - و ان يعيننا على العمل الصالح.
فهذا دليل على أن الأغنائي (ليس لها معنى بالحياة )، و لكن مفتاح الحياة هو قراءة القرآن والتدبر والترتيل و التغني به.
أسال الله أن يشفي و يعافي من ابتلي بمرض الغناء، و أن يوفقنا و إياكم لما يحبه و يرضاه ،
إنه ولي ذلك و القادر عليه.
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكاقتباس:
لست أعرف كيف يعيش الإنسان بدون سماعٍ للأغاني
ومنها و لله الحمد تركت سماع الأغاني، و كانت بدايتي ( تحدياً له
يرفع للاهميه