سؤالى ..
ان حكمت بخلافه اسلاميه على اى منهج .. ومذهب ..
والمحصله ! من سيقبل ومن يرفض ..
عرض للطباعة
سؤالى ..
ان حكمت بخلافه اسلاميه على اى منهج .. ومذهب ..
والمحصله ! من سيقبل ومن يرفض ..
اقتبسته من أحد الكتب الإلكترونية باسم تحطيم الصنم الديمقراطي للكاتب سليمان بن صالح الخراشي, ويحتوي على توصيحات أكثر للديمقراطية لمن أراد التثقف.اقتباس:
فمن هذه الوسائل: زعمهم أن الإسلام ليس فيه نظام سياسي، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن من عمله إقامة دولة وإدارتها، وأن عمله لم يتجاوز حدود البلاغ والإنذار المجرد من كل معاني السلطان، وأن الخلافة ليس لها سند من الدين، وأن بيعة أبي بكر رضي الله عنه كانت بيعة سياسية ملكية قامت على أساس القوة والسيف، وإن الإسلام بريء من تلك الخلافة التي يعرفها المسلمون، وأنه لا شيء في الدين يمنع المسلمين من أن يسابقوا الأمم الأخرى في علوم الاجتماع والسياسة كلها، وأن يهدموا نظام الخلافة ذلك النظام العتيق الذي ذلوا له واستكانوا إليه، وأن يبنوا قواعد ملكهم ونظام حكومتهم على أحدث ما أنتجت العقول البشرية، وأمتن ما دلت تجارب الأمم على أنه خير أصول الحكم.
كانت تلك إحدى وسائلهم ؛ وهي إنكار النظام السياسي في الإسلام جملة، وكانت هذه الكلمات السابقة هي مجمل ما افتراه على النظام السياسي الإسلامي الشيخ علي عبدالرازق القاضي الشرعي في كتابه: "الإسلام وأصول الحكم"، وممن قفا قفوه في إنكار النظام السياسي الإسلامي الكاتب: خالد محمد خالد في كتابه "من هنا نبدأ"
لكن بفضل الله وحده وقف لهم العلماء بالمرصاد وبينوا كذبهم وافتراءهم ومخالفتهم للنصوص القاطعة من الكتاب والسنة وإجماع الأمة، ولهذا لم يكن عجباً أن تعقد جلسة محاكمة للشيخ علي عبدالرازق من قبل شيخ الأزهر وباجتماع هيئة كبار العلماء ويتم فيها إخراجه من زمرة العلماء. والحقيقة أن الذي أتاه علي عبدالرازق يخرجه من زمرة المسلمين لا من زمرة العلماء فقط.
سأقوم برفعه للنفع.. الملف تجدونه في المرفقات:
أختي لا أعتقد أنه من الجائز قتل الذين هم دون البلوغ قصاصاً, لا أريد أن أفتي ولكنهم يعتبرون كالأطفال..اقتباس:
او كيف يحكم على الصبي الذي لم يبلغ بالقتل قصاصا وتسمية ذلك بحد الشرع ؟؟
هل هذا اسلام ؟ هذا هو الارهاب بعينة مع احترامي للجميع
أجيب من قال أن الدين لله والوطن للجميع
أليس الوطن لله أيضا ؟
ألا يوجب الله تعالى على البشر أن يحكموا في الأرض التي خلقها هو بأحكامه التي شرعها ؟
الدين لله والوطن لله أيضا
" إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده الصالحين "
وأجيب من سأل بأي مذهب نحكم
نحكم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على منهج الصحابة ومذهب الصحابة وفهم الصحابة للإسلام والحمدلله كتب التراث حفظت لنا مذهبهم وفقههم وتعاملهم مع الدين.
أما الرافضة والزيدية وبقية المذاهب المتأخرة المبتدعة فلا نأخذ بها. ولا نلتفت لرفضهم لأنهم لا يمثلون الإسلام.
ثم إني أجيب هذا الليبرالي الذي يدعو لليبرالية ...
هل تعتقد بالحرام ؟
أي هل تلتزم بالحرام والحلال ؟
أم أنك تفكر بشهوانية وتخشى من الحكم الإسلامي الذي سيحرم الشهوانيين من ممارساتهم المنحرفة ؟
فالحكم الإسلامي لن يسمح بالخمر ولن يسمح بالزنا والربا والفواحش الظاهرة.
وهذا ما يقض مضجعك. ويجعلك ترفض الحكم الإسلامي... فالمسألة ليست علمية أو فلسفية وإنما لها علاقة وثيقة بالمصالح الشهوانية المهددة !
هذه هي الحقيقة .. وأتحداك أن تنفي.
أما من قال أننا يمكننا أن نجعل الديمقراطية موافقة للشرع .. فأقول أن هذا لا يمكن
فالديمقراطية ونظامها إذا طبق سيهيمن على القرآن والسنة
فإذا صوتت الأغلبية على عدم الحكم بالشرع فسيتم الأخذ بهذا القانون. لأن الديمقراطية هي التي تبيح ذلك
أما في حال حكمنا بالشرع فلن يسمح باقتراح قانون مثل هذا. لأن الشريعة لا تبيح للنواب وأهل الحل والعقد أن يجتهدوا في شيء جاءت في نصوص صريحة ومجمع عليها.
فالاجتهاد يكون في المسائل الخلافية المعتبرة والنوازل التي لم يرد فيها نص.
فشتان بين النظام الشرعي الإسلامي وبين النظام الديمقراطية الملحد الذي لا يعترف بمقدس.
ليس لدي تعقيب على كلام الاخ التوحيد أولا
فقد قال كلام الحق ولايمكن ان نزيد على كلامه شيء
فبارك الله بك يا اخي العزيز وجزاك الله كل خير
اخواني ولكن لدي تعليق بسيط
احذر اخي ان تقع في مغالطة كبيرة
فالبعض يقول لا باس ان ناخذ من الديمقراطية ما يتوافق مع ديننا
فحذر يا اخي واحفظ لسانك فانت هنا كانك تقول ان الاسلام ناقص بحكمه وان الديقراطية تحتوي افكار تكمل النقص في الاسلام
والاسلام غني اصلا عن الديقراطية الكاذبة فالديمقراطية لعبة الاقوياء والاغنياء يسخرون منها على بسطاء العقول .....
والاسلام جاء بحرية الفرد وحقوقه وحقوق المجتمع بما يضاهي ويدوس على الف مبدىء من مبادىء الديمقراطية الفاشلة
ولماذا ننادي بكلمات الغرب والديمقراطية الفاسدة ولا ننادي بالاسلام
سلام chris
السلام عليكم :)
أولا لكي أزيل الشكوك أريد التوضيح بأني إسلامي. وهناك بعض الأسئلة لبعض الإخوان :
المذهب الحنبلي والشافعي حرموا كشف وجه المرأة.اقتباس:
وأجيب من سأل بأي مذهب نحكم
نحكم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على منهج الصحابة ومذهب الصحابة وفهم الصحابة للإسلام والحمدلله كتب التراث حفظت لنا مذهبهم وفقههم وتعاملهم مع الدين.
المذهب الحنفي والمالكي أجازوا كشف وجه المرأة.
بأي قرار ستحكم ؟
هناك مشايخ يرون أن قيادة المرأة جائز.
هناك مشايخ يرون أن قيادة المرأة محرم.
بأي قرار ستحكم ؟
هناك فهمك الخاص الشخصي بالدين.
هناك فهم الآخرين الخاص الشخصي بالدين.
بأي فهم ستحكم ؟
سؤال. لو أتى شيخ وعطل آية من آيات القرآن ، ماذا يعتبر ؟اقتباس:
أما في حال حكمنا بالشرع فلن يسمح باقتراح قانون مثل هذا. لأن الشريعة لا تبيح للنواب وأهل الحل والعقد أن يجتهدوا في شيء جاءت في نصوص صريحة ومجمع عليها.
فالاجتهاد يكون في المسائل الخلافية المعتبرة والنوازل التي لم يرد فيها نص.
في أمان الله :)
ركّز شوي معي.. هناك نظام وهناك دين , افترض أن الدول ستطبق النظام بدلاً من الدين (وللأسف هذا هو الواقع في العديد من الدول العربية)..اقتباس:
كانك تقول ان الاسلام ناقص بحكمه وان الديقراطية تحتوي افكار تكمل النقص في الاسلام
وكانت هناك فقرة في النظام تتعارض مع ما شرعه الدين.. فهنا تتم رفض تلك الفقرة..
وإن كانت هناك فقرة لا تتعارض مع الدين.. والدين يجيزها , فلا مانع من قبولها..
مثال بسيط إستعمال الإنترنت.. فإن كانت هناك مواقع مخالفة لتعاليم الدين (كالمواقع الإباحية أو المواقع الغنائية).. فلا ندخلها , والعكس صحيح..
وطبعاً فإن ذلك النظام لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون أفضل من الدين..
وتشريع الدين الإسلامي هو أفضل تشريع في الكون.. لأنه تشريع إلهي..
وكما قلت مراراً وتكراراً بأن التشريع الإسلامي هو النظام الذي يفترض أن يُطبق في جميع الدول..
وما ضعُفت الدول الإسلامية إلا بعد ان حادت عن شرع الإسلام وبدأت تبحث عن أنظمة أخرى (من بينها الديموقراطية)..
أتمنى أكون وضحت وجهة نظري.. وشكراً..
سأترك هذا للعلماء كمسألة فقهية ...اقتباس:
المذهب الحنبلي والشافعي حرموا كشف وجه المرأة.
المذهب الحنفي والمالكي أجازوا كشف وجه المرأة.
بأي قرار ستحكم ؟
وإذا كان الحكم إسلامي فلا أدري هل سأسمح بترك الحجاب كلية أم لا ؟
المهم الواحد يحكم كما كان يحكم القادة العظماء كصلاح الدين وبيبرس وزنكي وكل من كان له سلطة من المسلمين حكم بالدين الإسلامي ,, وأنا أفهم من كلامك هذا أنك تؤيد العلمانية ...
السلام عليكم
الامر واضح في الدين الاسلامي دين التوحيد ويلزمنا ايام و ايام للتعمق في التوحيد,,
ولكن ما يهمنا في هذا الموضوع هو القسم المتعلق بتطبيق الشريعة الاسلامية كجزء من التوحيد,,
فقال تعالى :
( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ)
***
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيدًا )
****
وقال ايضاً
(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ )
***
وفي اية اخرى (وامرهم شورى بينهم)
فقيام المجتمع الاسلامي مبني على ما انزل الله وما اتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ,, وعلى مبدء الشورى والاجتهاد و الحمد لله فلم يترك علماء الدين شادره او وارده الا وتم توضيحها و تبسطيها سواء للحكام او الشعوب ,
اما عن الديمقراطية
فمعناهاالتطبيقي كما ذكر الاخوه فهو مخالف وبشكل صريح للشريعه,,
ولكن الامر اختلط لدى البعض فاصبحت الكلمة بشكل مجازي تقال لكم من يستخدم نظام الراي او الراي الاخر او حتى التصويت و كنوع للتعبير بان الشخص متحضر ,,, الخ من تلك الامور
اشكرك اخي العزيز (التوحيد اولا) و اتمنى ان نرى العديد من المواضع التي تعنى بالتوحيد
VaSh ThE sTaMpEdE
هل انت تريد ان تفتح زاوية لنقاش هذه الامور الجلية لدى الكثير ام انك فعلا لا تعرف بها ؟!
السلام عليكم :)
أخي ديك المجد :
أهلا بك ، لك فترة ما خشيت :)
أنا لست بعلماني ، وكما ذكرت في السابق فأنا إسلامي. أتكلم من منطلق إسلامي فقط ، لا غير.
العلمنة هي فصل الدين عن الدولة. أن في سؤالي لم أفصل الدين عن الدولة ولم أطلب ذلك وإنما طلبت استفسار من صاحب الموضوع.
أخي محمدS.M :اقتباس:
VaSh ThE sTaMpEdE
هل انت تريد ان تفتح زاوية لنقاش هذه الامور الجلية لدى الكثير ام انك فعلا لا تعرف بها ؟!
حبذا لو نتناقش ولكن للأسف ليس عندي وقت.
سؤالي قصير بسيط وواضح. ودعني أضعه بصورة أخرى :
لو اختلف العلماء في مسألة ( مثل مسألة الحجاب ) ، نطبق وجهة نظر أي عالم ؟
في أمان الله :)
أرى أن الكثير من الأخوة هنا يهوّلون الأمر. الديموقراطيّة ليست مسخاً غريباً سيطمس مع قدومه معالم الإسلام وأحكامه, وليست مرادفاً لليبراليّة أو العلمانيّة أو أي مذهب إجتماعي سياسي, ولكنها مبدأ تنظيمي ونظام حياتي ليس إلا.
المبدأ الرئيسي والمجرّد للديمقراطيّة هو نقل حكم البلد من الملك, ومن يعادله, إلى الشعب, ومن يمثلهم. في الحالة الأولى سيكون توجه الدولة مبنيّاً على فكر الحاكم من مبدأ "ما أريكم إلا ما أرى" , وفي الحالة الثانية سيكون الرأي رأيي ورأيك.
إذاً, طالما أننا نثق في مجتمعاتنا وفي توجهاتها الفكريّة, ونلقي باللوم دائما على الحكّام كونهم هم من يسيّر دولنا في طرق علمانيّة وطرق تتعارض في أحيان مع توجهاتنا وتخلو في أحيان أخرى من الحكمة. من هذا .. نقل الرأي إلى الشعب يحقق مصالح الغالبيّة.
الإشكاليّة التي تجعل الكثيرين يعارضون مبدأ الديمقراطيّة, هي لو أن المجتمع كان فاسداً, أو أن أغلبيّة المجتمع فاسدة, وكانت توجهات الشعب علمانيّة رافضة لحاكم إسلامي. وفي هذا أرى أن ديننا قويٌ مُقنعْ, وأذاب -بقوته هذه- الفساد في بعض المجتمعات المسلمة سابقاً (كتركيا, والجزائر, وغيرهِما..). ويجب أن نرى الجانب الإيجابي فيه, وهو وصول ما يريده الشعب, ومن يريده الشعب في غالبيّة دولنا هم ممثلو التيّارات الإسلاميّة.
هذا لا يعني أني أتقبّل أن يصل ممثلوا التيّار الإسلامي, وهم من أميل إليهم, وبعد وصولهم يرفضون التنظيم الذي أوصلهم إلى الحكم.. يجب علينا وعليهم حينها أن نحافظ على ميول المجتمع وتوجهم السياسي برضاهم لابالإكراه, في إطار ديموقراطي يتيح الحريّة المقننة للجميع.
وشكراً جزيلاً للجميع http://75.126.249.149/~director/vb/i...tor/smilie.gif.
أظن إني جاوبتك في موضوع سابق على نفس تساؤلاتك
لكن لا أدري هل نسيت أم ماذا ؟
وقلت لك أن الحاكم يحكم بما يراه موافقا لشرع الله تعالى وعلى الناس السمع والطاعة له.
فكما أن القوانين يختلف عليها النواب ثم يأتي الحاكم ويقر ما يراه فكذلك الشريعة
فلماذا تفرق بين المسائل الخلافية في الشريعة الإلهية والشريعة الوضعية من حيث الاختيار ؟
صدقني سؤالك لا ينبغي أن يخرج من إنسان جامعي يدرس في أمريكا يفترض أنه فاهم !
أما الشيخ الذي يعطل آية من آيات القرآن .. فلم أفهم السؤال جيدا
كيف يعطلها ؟
أريد طرح هذه التساؤلات
هل فشل المسلمون بحكم أنفسهم كل هذه القرون ؟
بماذا كان يحكم المسلمون قبل أن تدخل علينا مسألة العلمانية ؟
هل المسائل الخلافية جديدة ؟
أم أنها موجودة منذ أيام الصحابة والتابعين ؟
وكيف تعامل الحكام المسلمون معها ؟
هل في ديننا وشريعتنا خلل ؟
بسم الله
اعتقد ان هذا الكلام هو الكلام السليم .. اعتقد ان هذا النقاش على اختلاف غير موجود اصلا .. الخطأ ليس في الديموقراطية .. بل الخطأ في من طبقها - وقد قلت هذا قبل ذلك - ولو طبقنا الديموقراطية بالشريعة الاسلامية لما ضرنا شيء .. وما بعدنا ذلك عن ديننا شيء .. المشكلة الان ان كثير من شباب الامه يقوم بحفظ الكلام كما هو .. وقد لا يفهم معناه ولكنه يتكلم به كما حفظه .. ولكن الله خلق لنا العقل لنميز ولنفكر .. اذا كانت الديموقراطية لها سلبياتها في الغرب فمن الممكن جدا ان نظهر ايجابياتها عندنا في الاسلام :)اقتباس:
الديموقراطيّة ليست مسخاً غريباً سيطمس مع قدومه معالم الإسلام وأحكامه
السلام عليكم....
اولاً لازم اعلن انى كتبت رد, و بسبب انى فى ولاية فلوريدا " المنيلة" انقطعت الكهرباء فى اغلب ارجاء الولاية و كل كلامى ....:684:
المهم,
قول ان ممارسة الديموقراطية هو ايمان بالطاغوت, هذا تصريح فقير و يدل على ضعف المفهوم و الاستنتاج السريع المستنبط من زاوية عاطفية.
ألاخ ثريول ابرز بعض النقاط الجميلة...
انا لا ادافع عن الدمقراطية, فى نظرى هى نظام حكم فاشل له سلبيات كثيرة, و لكن لم يصل لدرجة الطاغوت,,,,
كيف لحكم ان يكون سبب فى هذا التصريح.
هل الحكم الملكى يصف بالطاغوت
هل الحكم الشيوعى يصف بالطاغوت
لا يا أخى هداك الله, التشريعات المستخدمة فى هذة الانظمة هى السبب و ليس الحكم نفسة
فهذا الحكم وسيلة لتشريع الانظمة,
الحكم الدمقراطى الامريكى, لدية تشريعات من الانجيل هى اساس لقوانينهم. لكن فى نفس الوقت لدهم خلط و خليط لافكار علمانية مضمونة فى تشريعاتهم.
يعنى فى امريكا اخذين ما يعجبهم من الانجيل و الغو ما لا يعجبهم و بعدها كونو دستور فيه ثغرات و فصلو الدين لانه هذة عقيدتهم.
الدمقراطية ممكن تكون اسلامية, و تم تخاذها بطريقة غير مباشرة, فى اختيار الصحابى الجليل عثمان بن عفان عن خصمة الصحابى الجليل على بن ابى طالب. جميعنا يعلم القصة, التى ذهب فيها احد المخصصين فى اختيار الخليفة بعد تعيينهم من قبل الصحابى الجليل عمر ابن الخطاب.
المهم, ما نراه اليوم فى أمريكا ليس حكم شعب و لكن اقرب للشورى, اذ خصصو مجلس شيوخ لادارة البلد. حتى الشعب لم يعد له قوة حقيقية او مباشرة فى اختيار الرئيس, ولا قوة لهم فى اى قرارات الحكام, لكن هناك مجلس شيوخ و ادارة الرئيس
ما عندى فكرة عن الدمقراطيات الموجودة فى بلدان اخرى, لكن ما اظنه يوجد حكم دمقراطى حقيقى فى اى دولة فى العالم فى يومنا هذا
فكلمة دمقراطية اصبحت مردفة بمعنى جديد, و هو الحكم العلمانى فصل الدين عن السياسة. و هذا ما يتصورة الغرب بالحرية. لذلك عليك ان تسبتعد مردفات مفهمها مختلف من زاوية لاخرى, و يمكنك ان تقول الدمقراطية الامريكىه قد تؤدى للطاغوت
لكن الدمقراطية بحد ذاتها مالها ذنب
فى امان الله
فى امان الله
السلام عليكم :)
أخي التوحيد أولا :
ذاكرتي ضعيفة جدا :Dاقتباس:
أظن إني جاوبتك في موضوع سابق على نفس تساؤلاتك
لكن لا أدري هل نسيت أم ماذا ؟
أستنتج من كلامك أن الحاكم يطبق ما يراه هو موافقا للشرع من وجهة نظره،ويجب على الناس السمع والطاعة وإن كان ذلك يتعارض مع معتقداتهم الإسلامية. كمسألة الحجاب والزواج وكل الاختلافات الفقهية الأخرى. وأيضا من كلامك أفهم أن اذا الحاكم يرى أن التفسير الفلاني للقرآن هو التفسير الصحيح ، فإنه يطبق ذلك التفسير فقط ويعطل كتب التفسير الأخرى.اقتباس:
وقلت لك أن الحاكم يحكم بما يراه موافقا لشرع الله تعالى وعلى الناس السمع والطاعة له.
فكما أن القوانين يختلف عليها النواب ثم يأتي الحاكم ويقر ما يراه فكذلك الشريعة
أليس هذا شبيه بالنظام الدكتاتوري المتسلط العاكس لمبدأ الشورى الإسلامي ؟ وإن كنت مخطئا في فهمي أعتذر مقدما.
المعذرة ولكني لم أفهم. أرجو التوضيح.اقتباس:
فلماذا تفرق بين المسائل الخلافية في الشريعة الإلهية والشريعة الوضعية من حيث الاختيار ؟
أخي العزيز ، أولا أنا لست طالب جامعي. أنا طالب في المرحلة الثاناوية. ثانيا ، أنا في السعودية.اقتباس:
صدقني سؤالك لا ينبغي أن يخرج من إنسان جامعي يدرس في أمريكا يفترض أنه فاهم !
ما أقصده هو التالي:اقتباس:
أما الشيخ الذي يعطل آية من آيات القرآن .. فلم أفهم السؤال جيدا
كيف يعطلها ؟
لو رجعنا إلى أحد أحكام الشرع ولنقل مثلا الزكاة. فيأتي شيخ ما ويقول أن الزكاة ليست واجبة في هذا الزمن لأنها لا تتوافق مع المنطق الحالي.( طبعا هي تتوافق مع المنطق بشكل كلي ولكن هذا مجرد مثال).
فماذا يعتبر الشيخ ؟ مسلم صحيح أم مسلم عاصي أم كافر ؟
في أمان الله :)