افتكرتك شاريه من النت عشان كذا تحطمت ، بس يوم عرفت انك شاريه من جرير ارتحت شوي .... بكم سعره في جرير ؟
عالعموم اللي يبغاه من الانترنت
http://ecx.images-amazon.com/images/...500_AA180_.jpg
صفحة الكتاب في امازون
في eBay
عرض للطباعة
افتكرتك شاريه من النت عشان كذا تحطمت ، بس يوم عرفت انك شاريه من جرير ارتحت شوي .... بكم سعره في جرير ؟
عالعموم اللي يبغاه من الانترنت
http://ecx.images-amazon.com/images/...500_AA180_.jpg
صفحة الكتاب في امازون
في eBay
أهلاً شادو..
بجرير سعره بين الــ90 للـ100..
ماني فاكر لأني شريت أكثر من كتاب معاه.. لكن ما يزيد عن 100!
@.@.. واحد بيبيع الكتاب بأقل من 50 سنت في إيباي!
أهلاً شادو..
بجرير سعره بين الــ90 للـ100..
ماني فاكر لأني شريت أكثر من كتاب معاه.. لكن ما يزيد عن 100!
@.@.. واحد بيبيع الكتاب بأقل من 50 سنت في إيباي!
السلام عليكم
انا عرفت مضمون الكتاب من برنامج اوبرا وشاهدت اربع دروس بيشرحها الكاتب نفسه
بصراحة عجبتنى كتير وجهه نظر الكاتب فى تغير الحياة بعيد عن النواحى الدينه
هدف الكتاب مش هدف دينى على الاطلاق بل هو هدف احياء الانسان يخليه يستقيظ من نومه العميق ويفوق لحياة وارض جديدة
بل بلعكس دة يخليه يحسن حاله مع اهلة واصحابه كل الناس سواء البيحبوه او بكرهوا
ودة اكيد شيء عمر ما الدين يكرهه
لو كنت شوفتم كيف الكتاب حول امراه امامها من فترات حياتها 3سنين و تترك الدينيا بما فيها بعد 3 سنين راح ترقد بفراش الموت انا تخيلت وانتوا تخيلوا لقدر الله لو كنت مكانها والسنين بتمر كالساعات وانت بتشاهد لحظاتك الاخيرة بسرعة القطارات وبلمح البصر اعادت لك كلمتان على سطران من صفحات كتاب لتجد نفسك تبتسم وتضحك لاتخشى الموت ولا الاااام والاحزان وتشعر كانك ستعيش الدهر كله ولن تخطى عتبه الاموات
الموضوع موضوع احياء الامل وان يرضى كل شخص بنفسه ويثق بما لديه ومن يكره ان يكون هذا الشخص
هىء صحيح تعبت كتير وانا بقرا الكتاب لانه بالانجليزى طبعا وكلمات الله اعلم ايه ترجمتها وجالى عمى نصفى من القاموس الجنبى دة بس والله راح يعجبكم كتيييير هىء شوفكم على خير جميعا
يحاول الكاتب في الباب الأول أن يشرح كيفية وصول الشخص لحالة السكون واللتي تؤدي بالشخص لأن يكون في الحاضر "الأن" لأن مشكلة أغلب الناس أنهم إما يعيشون في المستقبل أو الماضي بأفكارهم فلانجدهم يركزون علي الحاضر واللذي هو كل الحياة لأن الحياة ليس الماضي وليس المستقبل إنما الأن "اللحظة اللتي تعيش فيها".
من المبادئ المفيدة في هذا الكتاب أن يتعلم الشخص أن لايعطي الأشخاص والمواقف عنوان أو إسم (label) معين مثلاً أن توصف هذا الشخص بالمستهتر أو فقط الحقود فتعلق في التعامل معه علي أساس هذه الوصف بالرغم من أنه مخلوق خلقه الله في أحسن تقويم وله ميزات أخري كثيرة غير أنك توصلت إلي هذا الوصف من خلال موقف واحد أو أكثر من هذا الشخص لم يعجبك أو ربما كان هناك سوء تفاهم فتلغي كل شئ وتصفه بالمستهتر , فعندما تلقاه يأتي إلي تفكيرك أنه مستهتر.
هنا الكاتب يعطينا تمرين بسيط لكن صدقوني عظيم جداً , عندما نتمشي في الحديقة أو الشارع فلنجرب أن ننظر إلي النباتات والزهور من دون أن نطلق عليها إسم وكأننا ننظر إليها لأول مرة ولنتأمل فيها فسوف نلاحظ الفرق بين أن نعطيها إسم أو ننظر إليها من غير تسمية هنا نجد أن العقل سوف يبدأ يتأمل فيها وفي جمالها وميزاتها ولكن إذا أعطيناها إسم فإن العقل عندما ينظر إليها يلصق بها الإسم اللذي يعرفه عنها وينصرف عن التفكير فيها لأنه يعرفها مسبقاً فتري الشخص يمر بالحديقة وبها من الأزهار والأشجار الجملية مابها لكن كأنه يمر بمنطقة خالية لايلتفت إلي شئ منها لأنه لاينتبه لها .
يساعدكك هذا التمرين إلي الوصول لحالة السكون والتي تساعدك علي أن تكون في الحاضر فقط فتركز كل قواك علي الحاضر .
عندما طبقت هذا التمرين أحسست بإن الدنيا حولي فيها حياة وكل شئ يهتز .
كما يعطي الكاتب بعض الطرق لكي يكون الشخص في الحاضر وذلك بتحويل تركيز الشخص من الأفكار الدائرة في عقله إلي التركيز علي الحاضر لأنه ليس هناك سوي الحاضر من هذه الطرق أن يركز الشخص علي عملية التنفس من الشهيق والزفير وذلك بسؤال نفسه هل مازلت أتنفس, فبالتركيز علي عملية التنفس يكون الشخص قد ركز علي الحاضر.
الطريقة الثانية يمكنك أن تغمض عينيك وأن تسأل نفسك كيف أعرف أن يدي موجودة الأن من دون أن ألمس شيئاً أو أحركها فسوف تلاحظ أنك تحس الحياة في يدك .
وهكذا كلما أحتجت أن تكون في الحاضر إستخدم إحدي تلك الطرق.
نواصل
يحاول الكاتب في الباب الأول أن يشرح كيفية وصول الشخص لحالة السكون واللتي تؤدي بالشخص لأن يكون في الحاضر "الأن" لأن مشكلة أغلب الناس أنهم إما يعيشون في المستقبل أو الماضي بأفكارهم فلانجدهم يركزون علي الحاضر واللذي هو كل الحياة لأن الحياة ليس الماضي وليس المستقبل إنما الأن "اللحظة اللتي تعيش فيها".
من المبادئ المفيدة في هذا الكتاب أن يتعلم الشخص أن لايعطي الأشخاص والمواقف عنوان أو إسم (label) معين مثلاً أن توصف هذا الشخص بالمستهتر أو فقط الحقود فتعلق في التعامل معه علي أساس هذه الوصف بالرغم من أنه مخلوق خلقه الله في أحسن تقويم وله ميزات أخري كثيرة غير أنك توصلت إلي هذا الوصف من خلال موقف واحد أو أكثر من هذا الشخص لم يعجبك أو ربما كان هناك سوء تفاهم فتلغي كل شئ وتصفه بالمستهتر , فعندما تلقاه يأتي إلي تفكيرك أنه مستهتر.
هنا الكاتب يعطينا تمرين بسيط لكن صدقوني عظيم جداً , عندما نتمشي في الحديقة أو الشارع فلنجرب أن ننظر إلي النباتات والزهور من دون أن نطلق عليها إسم وكأننا ننظر إليها لأول مرة ولنتأمل فيها فسوف نلاحظ الفرق بين أن نعطيها إسم أو ننظر إليها من غير تسمية هنا نجد أن العقل سوف يبدأ يتأمل فيها وفي جمالها وميزاتها ولكن إذا أعطيناها إسم فإن العقل عندما ينظر إليها يلصق بها الإسم اللذي يعرفه عنها وينصرف عن التفكير فيها لأنه يعرفها مسبقاً فتري الشخص يمر بالحديقة وبها من الأزهار والأشجار الجملية مابها لكن كأنه يمر بمنطقة خالية لايلتفت إلي شئ منها لأنه لاينتبه لها .
يساعدكك هذا التمرين إلي الوصول لحالة السكون والتي تساعدك علي أن تكون في الحاضر فقط فتركز كل قواك علي الحاضر .
عندما طبقت هذا التمرين أحسست بإن الدنيا حولي فيها حياة وكل شئ يهتز .
كما يعطي الكاتب بعض الطرق لكي يكون الشخص في الحاضر وذلك بتحويل تركيز الشخص من الأفكار الدائرة في عقله إلي التركيز علي الحاضر لأنه ليس هناك سوي الحاضر من هذه الطرق أن يركز الشخص علي عملية التنفس من الشهيق والزفير وذلك بسؤال نفسه هل مازلت أتنفس, فبالتركيز علي عملية التنفس يكون الشخص قد ركز علي الحاضر.
الطريقة الثانية يمكنك أن تغمض عينيك وأن تسأل نفسك كيف أعرف أن يدي موجودة الأن من دون أن ألمس شيئاً أو أحركها فسوف تلاحظ أنك تحس الحياة في يدك .
وهكذا كلما أحتجت أن تكون في الحاضر إستخدم إحدي تلك الطرق.
نواصل