رد: عملية جوش أمونيم .. ثلاثية الأبعاد , رسوم متقنة, ليست لضعاف القلوب !
أكيد .. لكن الهدف هنا لم يكن إلا إخراج mod (اختصار modification) عربي للعبة, مع تطعيمه بجو إسلامي بغرض توصيل فكرة معينة.
طبعا لا أنسى الفشل الذي ووجهت به ألعاب عربية ثلاثية الأبعاد تم صنعها في سوريا على يد مبرمجين محترفين واستغرقت سنوات طويلة ثم إذا بالجمهور لا يقبل عليها بل يفضل ألعاب ميكروسوفت وea games !! .. وهذا قد يؤدي بالكثيرين للإحباط من البداية والاكتفاء ببذل مجهود قليل, وكما تقول الحكمة (ما لا يدرك كله, لا يترك كله)
\
رد: عملية جوش أمونيم .. ثلاثية الأبعاد , رسوم متقنة, ليست لضعاف القلوب !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلامة المصرى
أكيد .. لكن الهدف هنا لم يكن إلا إخراج mod (اختصار modification) عربي للعبة, مع تطعيمه بجو إسلامي بغرض توصيل فكرة معينة.
طبعا لا أنسى الفشل الذي ووجهت به ألعاب عربية ثلاثية الأبعاد تم صنعها في سوريا على يد مبرمجين محترفين واستغرقت سنوات طويلة ثم إذا بالجمهور لا يقبل عليها بل يفضل ألعاب ميكروسوفت وea games !! .. وهذا قد يؤدي بالكثيرين للإحباط من البداية والاكتفاء ببذل مجهود قليل, وكما تقول الحكمة (ما لا يدرك كله, لا يترك كله)
\
كل شركة تبدأ بشكل صغير وأنا برأيي أن أفكار ميديا بدأت بشكل صحيح من حيث الهرم الاحترافي ولكن المشكلة كانت في تبنيها السياسة في ألعابها ، فبصراحة الناس تهرب من الأخبار وعن الماضي ، أما مثلا في الشركات العالمية فهي تتبنى في معظم الأحيان أفكاراً جديدة لا تمت للواقع بصلة . أو رياضية ..... يعني بمعنى آخر أفكارليست ناشفة . فعلى سبيل المثال كم منا يبحث عن مسلسلات تاريخية على الفضائيات من الجيل الجديد . ويا ترى هل تقارن هذه النسبة بنسبة الذين يتابعون أفلام أكشن أجنبية.
هذا من رأيي ...
رد: عملية جوش أمونيم .. ثلاثية الأبعاد , رسوم متقنة, ليست لضعاف القلوب !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلامة المصرى
أكيد .. لكن الهدف هنا لم يكن إلا إخراج mod (اختصار modification) عربي للعبة, مع تطعيمه بجو إسلامي بغرض توصيل فكرة معينة.
طبعا لا أنسى الفشل الذي ووجهت به ألعاب عربية ثلاثية الأبعاد تم صنعها في سوريا على يد مبرمجين محترفين واستغرقت سنوات طويلة ثم إذا بالجمهور لا يقبل عليها بل يفضل ألعاب ميكروسوفت وea games !! .. وهذا قد يؤدي بالكثيرين للإحباط من البداية والاكتفاء ببذل مجهود قليل, وكما تقول الحكمة (ما لا يدرك كله, لا يترك كله)
\
كل شركة تبدأ بشكل صغير وأنا برأيي أن أفكار ميديا بدأت بشكل صحيح من حيث الهرم الاحترافي ولكن المشكلة كانت في تبنيها السياسة في ألعابها ، فبصراحة الناس تهرب من الأخبار وعن الماضي ، أما مثلا في الشركات العالمية فهي تتبنى في معظم الأحيان أفكاراً جديدة لا تمت للواقع بصلة . أو رياضية ..... يعني بمعنى آخر أفكارليست ناشفة . فعلى سبيل المثال كم منا يبحث عن مسلسلات تاريخية على الفضائيات من الجيل الجديد . ويا ترى هل تقارن هذه النسبة بنسبة الذين يتابعون أفلام أكشن أجنبية.
هذا من رأيي ...