أكثر من 30 تناقض في القرآن!! فهل مازلتم تعتقدون بأنه معصوم من التحريف؟؟؟!!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير القلق

ربما يحدث هذا إن لم تكمل بقية الرد...
فما وجدت غير أنك نقلت السطر الأول فقط !

قلتها اقداءً بالشيخ زغلول النجار حفظه الله..
ولم آتِ بشيء من عندي....

دمت على طاعة الرحمن..
ماجد

---

حفظ الله الشيخ زغلول
و مع هذا فقد نص أهل العلم على أن سب الكتب السماوية قد يناقض الايمان بها و الله أعلم

فما عمله كان لأجل أن يري قومه بأن الكواكب لا تستحق العبادة من دون خالقها.. لا لأنه أشرك بالله!
----
لعل مما يزيد الأمر وضوحا امر ذكره ابن كثير في البداية و النهاية
و هوأن ابراهيم عليه السلام كان في قوم يعبدون الاصنام مع والده
ثم خرج منها اذ القي في النار و من المدن التي مر بها قوم يعبدون الكواكب فقام عليه السلام بهذه المناظرة معهم
أي ان القصة الواردة كانت بعد البعثة اذ انه لما بعث كان في قوم يعبدون الاصنام

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير القلق

همسة:
طريقتك في الرد غريبة جداً..
في الحقيقة أتعذب كثيراً وانا اقتبس مشاركتك !!!!!!!
ياخي كم خط انت تستخدم !:boggled:

---

اين قلت انا انك تتكلم بغير علم؟ بالعكس الموضوع قوي جدا و لكن انما ذكرت لك ما أشكل علي منه
وفقك الله لكل خير

التناقض ( 27 ):
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"
[ الزمر : 53 ]
"إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً " .
[ النساء : 48 ]
فهل يغفر الله الشرك كما في الآية الأولى أم لا يغفره!

الرد:

يا أخي لا تستطيع أن تأخذ آية من كتاب الله وتعمل بها دون النظر إلى بقية الآيات،
فآيات القرآن تكمل بعضها بعضاً وتفسر بعضها بعضاً..
وحين نأخذ الآيتين ونجمعها نحصل على:
أن الله يغفر جميع الذنوب إلا الشرك،
فإنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار.


-----------------
و قد يقال
الاية الاولى خاصة بمن تاب فحتى الشرك يغفر للتائب الا ترى انها كانت تسمى باية التوبة
و الاية الثانية في من مات على الشرك و لم يتب

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمصي

حفظ الله الشيخ زغلول
و مع هذا فقد نص أهل العلم على أن سب الكتب السماوية قد يناقض الايمان بها و الله أعلم

---

تقصد أنه معني في قول الله تعالى:
" وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ "
[ الأنعام : 108 ]
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن كان كما قلت حقاً فأنا ادعو الله أن يغفر لي.. وأن يتجاوز عن زلاتي..

وجزاك الله خير على التنويه..


دمت على طاعة الرحمن..
ماجد

التناقض ( 27 ):
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"
[ الزمر : 53 ]
"إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً " .
[ النساء : 48 ]
فهل يغفر الله الشرك كما في الآية الأولى أم لا يغفره!

الرد:

يا أخي لا تستطيع أن تأخذ آية من كتاب الله وتعمل بها دون النظر إلى بقية الآيات،
فآيات القرآن تكمل بعضها بعضاً وتفسر بعضها بعضاً..
وحين نأخذ الآيتين ونجمعها نحصل على:
أن الله يغفر جميع الذنوب إلا الشرك،
فإنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار.


-----------------
و قد يقال
الاية الاولى خاصة بمن تاب فحتى الشرك يغفر للتائب الا ترى انها كانت تسمى باية التوبة
و الاية الثانية في من مات على الشرك و لم يتب

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمصي

فما عمله كان لأجل أن يري قومه بأن الكواكب لا تستحق العبادة من دون خالقها.. لا لأنه أشرك بالله!
----
لعل مما يزيد الأمر وضوحا امر ذكره ابن كثير في البداية و النهاية
و هوأن ابراهيم عليه السلام كان في قوم يعبدون الاصنام مع والده
ثم خرج منها اذ القي في النار و من المدن التي مر بها قوم يعبدون الكواكب فقام عليه السلام بهذه المناظرة معهم
أي ان القصة الواردة كانت بعد البعثة اذ انه لما بعث كان في قوم يعبدون الاصنام

---

جزاك الله خيراً على الاضافة..:)

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمصي

اين قلت انا انك تتكلم بغير علم؟ بالعكس الموضوع قوي جدا و لكن انما ذكرت لك ما أشكل علي منه
وفقك الله لكل خير

---

آه تذكر من قبل كم شهر على الماسنجر اش قلتلي ...:boggled::boggled:

لأن الآية ليست بالطريقة التي قرأتها..
ارجع واقرأ الآية معي، وسأخبرك أين يجب أن تقف:
" ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا ما كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ "
أي أن الله كتبها عليهم، وكتبها عليهم لأجل رضوانه....

وليس كما قرأتها " ما كتبناها عليهم " ثم تقف عليها!

وفي الآية الثانية مدحهم الله بحسن تمسكهم بالرهبانية التي " كتبها الله عليهم " !
============

فائدة في تفسير الشيخ السعدي تجد انه نص على أن الله ما فرضها عليهم أي ان الوقف عند قوله تعالى ما كتبناها عليهم
علما انه في اية المائدة ليست الاية واضحة في الثناء على رهبانيتهم و انما هو اخبار عن سبب رأفة قلوبهم
الا ترى ان كثير من المبتدعة قلوبهم في رأفة و مودة بسبب بدعتهم! و مع هذا يذم المبتدع على بدعته و ان كانت رأفة قلبه و المودة التي عنده أمر مطلوب
"الغاية لا تبرر الوسيلة" فالغاية صحيحة و الوسيلة خطأ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمصي

التناقض ( 27 ):
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"
[ الزمر : 53 ]
"إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً " .
[ النساء : 48 ]
فهل يغفر الله الشرك كما في الآية الأولى أم لا يغفره!

الرد:

يا أخي لا تستطيع أن تأخذ آية من كتاب الله وتعمل بها دون النظر إلى بقية الآيات،
فآيات القرآن تكمل بعضها بعضاً وتفسر بعضها بعضاً..
وحين نأخذ الآيتين ونجمعها نحصل على:
أن الله يغفر جميع الذنوب إلا الشرك،
فإنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار.


-----------------
و قد يقال
الاية الاولى خاصة بمن تاب فحتى الشرك يغفر للتائب الا ترى انها كانت تسمى باية التوبة
و الاية الثانية في من مات على الشرك و لم يتب

---

اضافة أجمل من سابقتها..
بارك الله فيك..


دمت على طاعة الرحمن..
ماجد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير القلق

آه تذكر من قبل كم شهر على الماسنجر اش قلتلي ...:boggled::boggled:

---

صحيح في ذاك الموقف كان كلامك بلا علم و هناكلامك بعلم و لا تعارض!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمصي

لأن الآية ليست بالطريقة التي قرأتها..
ارجع واقرأ الآية معي، وسأخبرك أين يجب أن تقف:
" ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا ما كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ "
أي أن الله كتبها عليهم، وكتبها عليهم لأجل رضوانه....

وليس كما قرأتها " ما كتبناها عليهم " ثم تقف عليها!

وفي الآية الثانية مدحهم الله بحسن تمسكهم بالرهبانية التي " كتبها الله عليهم " !
============

فائدة في تفسير الشيخ السعدي تجد انه نص على أن الله ما فرضها عليهم أي ان الوقف عند قوله تعالى ما كتبناها عليهم
علما انه في اية المائدة ليست الاية واضحة في الثناء على رهبانيتهم و انما هو اخبار عن سبب رأفة قلوبهم
الا ترى ان كثير من المبتدعة قلوبهم في رأفة و مودة بسبب بدعتهم! و مع هذا يذم المبتدع على بدعته و ان كانت رأفة قلبه و المودة التي عنده أمر مطلوب
"الغاية لا تبرر الوسيلة" فالغاية صحيحة و الوسيلة خطأ

---

لا يسعني في هذا الموقف إلا أن أقول:
بارك الله فيك ونفع بك..


دمت على طاعة الرحمن..
ماجد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير القلق

" اختلف العلماء في هذه المسألة على قولين هما:

القول الأول:
إنها منسوخة،
ونقل المفسرون عن مقاتل أنه قال: ليس في آل عمران من المنسوخ شيء إلا هذه الآية.

القول الثاني:

إنها غير منسوخة،
ويكون قوله تعالى: "فاتقوا الله ما استطعتم" بياناً لآية آل عمران،
والمعنى: فاتقوا الله حق تقاته ما استطعتم، قال القرطبي وهذا أصوب، لأن النسخ إنما يكون عند تعذر الجمع، والجمع ممكن فهو أولى،

وقد روى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس – رضي الله عنهما- أنه قال: قوله "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون" لم تنسخ،ولكن حق تقاته، أن يجاهد في سبيل الله حق جهاده، ولا تأخذكم في الله لومة لائم وتقوموا بالقسط، ولو على أنفسكم وأبنائكم. "

ذكره الدكتور أحمد بن عبدالرحمن الرشيد.. نقلاً من موقع " الإسلام اليوم "

رداً على قولك " أتكلم بغير علم "..

فما آتي به اقوال علماء.. ولا يحق لي أن أتكلم من نفسي ولم أوت شيئاً من العلم..

همسة:

طريقتك في الرد غريبة جداً..
في الحقيقة أتعذب كثيراً وانا اقتبس مشاركتك !!!!!!!
ياخي كم خط انت تستخدم !:boggled:

دمت على طاعة الرحمن..

ماجد

---

لا شك ان كلامك هنا مناقض لكلامك الأول و انك قدمت في ردك على الشبهة القول المرجوح على القول الراجح و هذا مما ينبغي التنبه له

و الله يسامحك على الهمسة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمصي

صحيح في ذاك الموقف كان كلامك بلا علم و هناكلامك بعلم و لا تعارض!

---

وعلى ما اعتقد كانت نقطة النقاش بيننا حول اسبال الثوب ...

على كلِ..
إن شاء الله سيأتي لها موضوع قريباً..
ومدعم بالأدلة..

بس ادعيلي الله يفرج كربتي.. وييسر أمري..

أنا في حالة مبكية للغاية !!!!!


دمت على طاعة الرحمن..
ماجد

الله يفرج كربتي و كربتك.. وييسر أمري و امرك و يزوجني و يزوجك


و بالمناسبة في موضوعك نقلت اقوال كفرية عن من تناظر "مثل أنسي أجندته و ..." و صحيح ان ناقل الكفر ليس بكافر و لكن مع هذا لم يكن هناك حاجة لكتابتها تادبا مع الله عز وجل

موضوعك طيب وفقك الله للمزيد و انا بانتظار تلخيصك لكتاب شيخ الاسلام ابن تيمية تفسير ايات اشكلت