اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moneeeb
كل انسان لازم يعمل على اللى يقدر عليه.. و مو كل شئ يحل بالعنف...
فى العراق و افغانستان و فلسطين... نحن البسطاء نقدر نحاول نسعى فى امور غير الجهاد
و هل نصر الله تأخر اصلاً ؟؟؟
فهو يذل من يشاء و ينصر من يشاء
الله وضعنا فى هذة الدنيا لعبادته و الدعوة له
فالله عز و جل لا يحتاج ان ينتصر من احد... بل نحن من يحتاج نصره لنا
ولو شاء يبدلنا بقوم اخرين
و قد تركنا كل موقمات النصر و تمسكنا بهوامش الامور
و اصبحنا نتواكل بدل ان نتوكل
لا للاسف. ما عندى قنوات عربية :02:
مع انه يعجبنى هذا الرجل فى طريقة طرحه... شاهدت زمان بعض الحلقات
و ان شاء الله احاول اشوف حلقات هذه السنة, يقلوا انها عن اليابان :biggthump
انا تعجبنى شغلات اليابان:wink2:
ياخى.. كلمة قريب تختلف فى مفهومها,, فيوم عند الله كالف سنة عندنا
هل سوف تعمر انت او انا الف سنة؟؟؟
الله ينصر من اراد نصر دينة.. و نحن لا ننصر غير الطمع و الجشع, و نتمسك فى فرعيات الدين
و حكاية اننا ننتظر من الله النصر... مثل القوم اللى مع سيدنا موسى عليه السلام... قالو له اذهب انت و ربك و حاربا... هل هذا قصدك عندما تقول نصر الله قريب... هل تنتظر من الله ان يحارب بدل عنك؟؟؟
و كيف يكون نصر الله لنا؟؟؟
هوكس بوكس؟؟
نصر الله دائم على من شاء.. فهو نصر الامريكان علينا لانها مشيئته.. فهناك سخف ان تقول ان الله مهزوم و سوف ينتصر قريباً؟؟
فعندما يقال ان نصر الله قريب.. فالقصد هو ان الله سوف يبدل من نصر سابقاً بقوم شدو العزم له و ارادو ان تكون كلمته العليا
فالله لا ينصر من تراخى و تواكل...حتى افضل المرسلين اذاقه الله الهزيمه لان كان معه من تراخى و تواكل.. فى غزوة احد
فكيف بنا نحن لا يقف بيننا لا رسول و لا حتى ملك صالح
الحديث طويل... ان شاء الله الفكرة و صلت
فى امان الله
يعنى كلامك خلاص.. ما نسوى شئ
مادام الحكاية اننا ننتظرهم ,,طز فى كل شئ, و نبنى حياتنا على معتقدات و تنجيم:biggthump
ربما كان الاجدى بالدول الاموية و العباسية و العثمانية ان ينتظرو المسيح افضل لهم :wink2:
يا اخى هذا هو التواكل... لمن يجى المسيح وقتها كون معاه.. الان مافى لا مهدى و لا المسيح
اذا تعمل لنفسك لنفع المسلمين, ربما المسيح يجى بعد الف سنة...تفكير خاطئ جداً
الله ما يعطى نصره الا لمن يستحقها...شغلة انك ترمى حجارة و تطيح طيارة... هذه فقط اساطير
شكراً لتواجدك اخى..اتمنى منك المزيد
منيب باشا المعنى الاجمالي متفق معك عليه الخلاف في بعض الألفاظ لا اكثر
فقولك و ما أدراك ان نصر الله قريب اخالفك في اللفظ لان الله عز وجل يقول "الا ان نصر الله قريب"
و اتفق معك في ان نصر الله انما يكون اذا نصرناه"يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"
فاذن اذا نصرنا الله كان نصره عز وجل قريب و ان لم ننصره لم ينصرنا
هذه خلاصة ما في الامر
قولك"فالله عز و جل لا يحتاج ان ينتصر من احد... بل نحن من يحتاج نصره لنا" صدقت قال الله عز وجل "ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ"
قولك "ياخى.. كلمة قريب تختلف فى مفهومها,, فيوم عند الله كالف سنة عندنا" اخالفك هنا و بشدة فقريب هنا يعني قريب على المفهوم الذي يفهمه اي عربي من السياق, لكن نصر الله عز وجل له شروط و لا يكون بالتواكل
قولك "و كيف يكون نصر الله لنا؟؟؟هوكس بوكس؟؟" اذا قضى امرا فانما يقول له كن فيكون
كما قلت لك انا اتفق معك نوعا ما في المضمون اخالفك في التعبير و اللفظ, فنصر الله ات و هو قريب باذن الله و لكن لله عز وجل سنن في خلقه, اخبرنا عنها في كتابه فلا بد للنصر ان نأخذ بالاسباب و ان ننصر الله و ان نكثر من الدعاء و نعمل على التغير من واقعنا بتوفيق من الله, نبدأ باصلاح النفس و الاقربين الى ان يقضي الله امرا كان مفعولا
و لن ننتصر مع التوكل و بمجرد الاحزان
قولك"الله ينصر من اراد نصر دينة.. و نحن لا ننصر غير الطمع و الجشع, و نتمسك فى فرعيات الدين"
اخالفك في امرين الأول التعميم في قولك و نحن ,
و الثاني و هو المهم قولك التمسك في فرعيات الدين ,
اقول الواجب التمسك بالفرعيات كما نتمسك بالأصول و التفريق لا يجوز في هذا المقام
اي عندما نتكلم عن تغير حالة الأمة لا يجوز ان تقول لا تتمسكوا بالفروع تمسكوا بالأصول! و لا يجوز ان تنكر على من تمسك بالفروع, و انما يكون الانكار على من تمسك بالفروع دون الأصول
مثال بسيط لأقرب المعنى الذي يدور في ذهني
برنامج خواطر هذا الذي اشرنا اليه الفكرة الاساسية منه الاصلاح, و يشير البرنامج الى مخالفات معينة و بعضها في حقيقة الامر وجيه جدا مثل الاسراف في الطعام (و هو من الفروع) و في نفس الوقت يقع في مخالفات شرعية واضحة مثل الموسيقى في البرنامج تصوير النساء!
فاذا انكرنا هنا استخدم الناس في هذا موضع نظرية "هذه من الفروع فلا نتمسك بها"!
ارجوا ان اكون وضحت المقصد
من ترك الفروع بحجة ان هذا من الفروع فهو في حقيقة الامر ترك اصلا عظيما ووقع في محظور عظيم قال تعالى"أتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض "
التفريق بين بعض الامور و التحدث عن الاصول و الفروع من الغلط الحديث عنه عند الحديث عن الاصلاح! المطلوب منا الالتزام بالدين كله اصوله و فروعه, و انما فرق الفقهاء بين الفروع و الاصول لامر اخر غير الذي نناقشه هنا! و لعل هذا هو السبب الذي يجعل بعض علماء الامة ينكر على من يقسم الدين الى فروع و اصول
قولك "فالله لا ينصر من تراخى و تواكل...حتى افضل المرسلين اذاقه الله الهزيمه لان كان معه من تراخى و تواكل.. فى غزوة احد" صدقت اخي في قولك اننا لا ننصر مع التواكل,لكني لم احب تعبيرك بـ "اذاقه الله الهزيمة"
قولك"يا اخى هذا هو التواكل... لمن يجى المسيح وقتها كون معاه.. الان مافى لا مهدى و لا المسيح, اذا تعمل لنفسك لنفع المسلمين, ربما المسيح يجى بعد الف سنة...تفكير خاطئ جداً " صدقت فالواجب الاخذ بالاسباب
قولك "شغلة انك ترمى حجارة و تطيح طيارة... هذه فقط اساطير" اخالفك و بشدة, نحن المطلوب منا الاخذ بالاسباب و ليس الواجب ان نصل بهذه الاسباب الى حد الكمال,,,
"لا للاسف. ما عندى قنوات عربية :02:" انا ضد التلفزيون و اشوف مفاسده اكثر بكثييييير من مصالحه, ولولا اني كنت معزوم عند من عنده تلفزيون لما سمعت اصلا عن برنامج خواطر...فاحسن لك لا تشوف خواطر و لا غيره
تحياتي منيب,,,
اخيرا مقتطفات من كلام د. ناصر العمر
وللذين يستبطئون النصر أقول: اقرؤوا إن شئتم قول ربنا جل وعلا: {وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ} [محمد: 4]، ثم تأملوا قوله سبحانه (لانتصر منهم) فلم يقل (لنصركم) لأن النصر حاصل بإذن الله، ولكنه هنا خص النصر المادي الظاهر والغلبة وهزيمة أهل الكفر، فلو شاء لأهلكهم، لكنه سبحانه وتعالى يؤخر ذلك لحكمة الابتلاء والامتحان، وكما قال: {وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ} [آل عمران: 141]، فجعل محق الكافرين لاحقاً للتمحيص، فما يحصل الآن تمحيص وتمييز للصفوف، كما قال تعالى في الآية الأخرى: {مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ} [آل عمران: 179]، فيميز من ينصر إخوانه بما لديه من وسائل النصر وإن قلَّت، من الذين يخذلونهم، ناهيك عمن يخونونهم ويطعنونهم في ظهورهم!