شارك في تأليف قصة مانجا:)

ووقعت كازومي في هذا الوادي السحيق المهجور منذ سنين!! بعدما تقلبت حتى وصلت الا القاع!! ,
لقد التوى كاحلها!!! كيف ستجري؟؟!! وهاهو الوحش ينزل لصيد فريسته!! كازومي!!

وقبل أن يمس الوحش شعره من كازومي!! فجأه صرخ شيرو من داخل الوحش!!!!! وأخذ الوحش يصرخ بشدة كبيره لدرجة أن الأرض تتشقق من تحته؟؟؟؟!!!!!
وكأن شيرو يرفض ما يحصل!!! كأنه نزاع في داخل الوحش!!!

ولكن يعود الوحش و يسيطر على شيرو!!! ما هذا الذي يحصل!!! وكأنه كابوس!!! وفي كل مره يتمكن الوحش من شيرو تزداد قوة الوحش وحشيه!! ورعبا!!!
وهاهو ينقض على كازومي!!!!!

وفجأه!!!!

(( نعطي مجال شوي :D ))

فجأة تجمد شيرو في مكانه...و كأن قوة ما تمنعه ...

من التقدم...وكازومي لا تزال عاجزة عن الحراك....!!؟؟

و يظهر بجانبها من الفراغ ضوء يتبعه ظهور جسد آدمي ضئيل الحجم...

لابزيد طوله عن طول طفل في السابعة من العمر..؟؟؟؟

و إذا بها تحدث نفسها بصوت مسموع متسائلة:طفل...؟؟؟؟

و...؟؟؟!!!:أفكر:

(يلا كملوا)...

(ههههههههه ضحكتوني والله قلنا من البداية ان بيت شيرو في العاصمة والمسكينة كازومي طاحت من الوادي بس الحمدلله ماصادها شئ غير ان كاحلها التوى ههههههههههه عليكم حركات عجيبة والقصة بدت تحلى وتحلى.. بصراحة انتم روعة.. المهم خلني اكمل الحين:))

الغابة الموحشة تتفرد بكازومي الخائفة والوحش الاسود الذي ينوي قتلها والأمطار تملأ المكان .. ظهر خيال روح طفل وتقدم نحو الوحش إلا ان الوحش فزع منه وتجمد في مكانه الى ان دخل الطفل الصغير في جسم الوحش فسقط أرضا على الفور.
أغمى على كازومي أخيرا وهي تغمغم : شيروو...
وتنهمر الأمطار على جسديهما في ظلمة الغابة.
في صباح اليوم التالي.. استيقظت كازومي فوجدت نفسها في كوخ صغير وعلى سرير قريب كان شيرو مكبلا ونائما بعمق..

(( تصدق!! والله نسيت أنه شيرو في العاصمة هههههه :D ....
بس تدري ... :)
لو كانت التكمله في العاصمة !! لكانو الناس اللي عايشين في المنطقة سمعو الوحش!! وراح تتعقد القصه أكثر :D ,, هذا رأيي ...

يالله ... مين دوره الحين .... من ما شارك حتى الحين؟؟ ... :) ))

أستيقظت كازومي ناهضة من الفراش بعنف

و إرتجافه مخيفه تسري في عروقها جراء ما حدث لها

و فور و قوفها تذكرت الألم الطاعن في قدمها اليسرى

فأنحنت من شدة الألم على الأرض تعاينها ....

و فجأة ....

فتح الباب .... و إذ .... بالطفل ...ذاته واقفا هناك ....

يرقبها بصمت ثم ينقل بصره إلى شيرو بغضب مكتوم ...

ثم سار نحوها ...

فأصيبت بفزع ...و راحت تزحف بعيدا عنه ...إلا أنه أقترب منها كثيرا

ووضع يده على موضع الألم في قدمها ....

وتمتم بكلمات غير مفهومه ...و ظهر ضوء خفيف ...

تحت يده ... ثم قال لها : الآن تستطيعين السير بسلاسه ....

فنهضت و هي لا تصدق ما يقول ...فإذا بها ...فعلا

لا تحس بألم في قدمها !!

و قال لها : الآن أخبرك بكل شيء ...






بس تعبت أنتوا كملوا :D

و إذا ما عندكم مانع ودي أرسم شخصياتهم ؟؟؟

فهل يقدر كل واحد يحط تصور بسيط ؟؟؟

و ثاااااانكس شباب :o

دخل عليهما رجل عجوز مبتسم....
- لا تخشي شيئا يا صغيرتي.. نحن هنا لنحميك من الشر.. هذا الفتى مصاب بلعنة ساحر.. وصغيري هذا له القوة الخارقة التي تستطيع التصدى لكل أنواع السحر الأسود.
كازومي: ش.. شكرا لكم... شكرا لك يا...
الطفل: أنا جورو... وهذا جدي ميوشي
الجد: نحن نراقب هذا الفتى منذ فترة عن طريق بصمات السحر التي يخلفها على ضحاياه.. لكنه استطاع ان يخفيها لفترة وها قد عاد للظهور..
عندئذ تنهد شيرو واستيقظ ...

(واو.. القصة وصلت منحنى غريب ما توقعت انها ممكن توصل له.. بس شكلها السالفة بتطول.. لما تخلص هالقصة لازم نبتدي في وحدة ثانية.. الفكرة وايد حلوة.. foreverfantasy شاركي معانا يللا)

توقعت كازومي ان تكون عينا شيرو بيضاوتان كالمرة السابقة .. وتراجعت الى الخلف بعنف..
ولكن شيرو فتح عينيه اللتان كانتا طبيعيتان.. والتفت الى كازومي وعيناه تحملان الكثير من التساؤلات..

سأل شيرو وهو يجول بنظره في المكان : اين انا؟
وانتبه الي قيوده عندما حاول الحراك فاردف قائلا : ما الذي يحدث هنا؟

هنا أحست كازومي بثقل الدنيا ينزاح ...

عن قلبها...فجرت نحوه محاولة فك قيوده بسرعة....!!!

لكنها فجأة توقفت في منتصف الطريق لأنها تذكرت حديث

الرجل عن السحر الذي أصاب شيرو....و أيضاً تذكرت ما أصابها

منه في المرة الفائتة...!!!

فنظر إليها شيرو نظرة استغراب...و تعجب!!!:!

و صاح فيها بنفاذ صبر:ماذا تنتظرين هيا فكي قيدي...؟؟

فلم تتحمل أي كلمة أخرى و جرت خارج الكوخ....و دموعها

تتطاير من حولها..!!

لم تكن تعرف ماذا تفعل ؟؟ أو ما الذي أصاب شيرو بالضبط...؟؟

و كانت تريد أن تبتعد لتفكر قليلاً....

و.........

دوركم شباب....:D

تذكرت كازومي نظرات الوحش المرعبة ومشاهد هجومه عليها... بكت وبكت ... سمعت صوت شيرو .. يقول لها.. لا تخافي عزيزتي‍‍!

خرج شيرو من الكوخ، عيناه تدمعان وخرج من خلفه الجد ميوشي وجورو.. يقولان لها: لا تقلقي.. لقد بطل سحره مؤقتا.

يقول شيرو أنا آسف ...
ركضت كازومي وبدون تفكير الى شيرو التي تحتاج إلى تلك الكلمات المعبرة والتي تفسر كل ما يحدث لتطمأن ولو لفترة .ولكنها إنصدمت برؤية شيرو وهو يمد يدة التي تقول لها لاتقتربي أكثر...فتوقفت لبرهه وكاد قلبها أن يتوقف وزادت حالة شيرو من حزن وقال : إياك أن تقتربي ...لقد قتلت والداي ولا أريدك أن تصابي بأذا بسببي..
فوقعت كازومي مغشياً عليها فحملها الجد إلى الكوخ وسار شيرو مبتعداً.

هههههههه .....

موضوع جميل جدا يا شاهين ....انا ايضا احب ان اشارك ....

(( بعد رحيل شيرو بعدة ايام .... اصيبت كازومي بنوبة حزن وكئابة شديدة مما دفع بالعجوز ميوشي باعادة الفتاة المعذبة الى المدينة لتعالج هناك بمستشفى للامراض العصبية .... بينما انطلق غورو ليقتفي اثر شيرو ..... والعمل على القضاء على الوحش الكامن بداخله .....
وبعد مرور 3 سنين على الحادث المؤسف .....
.............
............

;)

من يكمل ؟؟؟؟؟؟؟؟

بعد ثلاث سنوات... وفي الغابة اسفل وادي الموت والضياع...
كان هناك فتى ضخم الجثة يسير متجها نحو الكوخ الخشبي ومعه فتى صغير يحمل حقيبة تخييم على ظهره... ووقفا عند الكوخ الذي بدى محطما ولم يبق منه الا اطلال... دخل الضخم الكوخ ثم خرج وقال لصاحبه الصغير:
- يبدو ان الكوخ حطم منذ فترة طويلة جدا...
- مستحيل.. أين ذهبا إذن... هل رحلا؟؟
- لا تقلق .. سنجد ميوشي وجورو قريبا.

(صار جو القصة هادئ الحين.. هههههههه)

رهيبة! بس كأنه القصة يبالها زيادة شخصيات... ... ...

وفي مستشفى العاصمة... كانت الشرفة مفتوحة ونسيم الهواء البارد ينساب على وجنتيها...
فتحت كازومي عينيها لترى صديقتها الممرضة تسويو "ممكن تكون ضحية لاحقاً" تقف أمام الطاولة, لفتت نظرها باقة الأزهار التي كانت تنسقها الممرضة بهدوء حين قالت: إستيقضت أخيرا موميكو؟...
موميكو: مِن مَن؟
تسويو: شخص غريب... رفض الإفصاح عن إسمه!
موميكو:... ... ...
تسويو: يبدوا أنه أصبح لديك بعض المعجبين يا موميكو!!
موميكو: هل يعرفني؟
تنهدت الممرضة ونظرة للأزهار وقالت: حاول الدكتور سانشي مسائلته... قال بأنه لا يمت لك بصلة, سوى أنه مهتمٌ لأمركِ, لكنه رفض الإفصاح عن أي شيء, ثم رحل.
موميكو: الناس يتعاطفون مع فتاةٍ مثلي لأنها فاقدة الذاكرة... ... من أنا من أنا! من هم أهلي؟!
قالت ذلك وهي تمسك رأسها كمن أصابه صداع...
إقتربت تسويو منها مسرعتاً وهدأتها, وقالت: لاعليك عزيزتي, في يومٍ ما ستتذكرين كل شيء... أنا متأكدة!
إبتسمت الممرضة تسويو محاولةً بعث الطمأنينة والأمل في قلب كازومي... تلك المريضة التي أصبحت مجهولة الهوية, والتي عكف الدكتور سانشي مع تسويو خلال السنوات الثلاث الماضية في البحث عن خلفيتها, لكن دون جدوى, أعطوها إسم موميكو لجهلهم لإسمها الحقيقي... هي نفسها لا تذكره, ولا تذكر أي شي من حياتها السابقة سوى وجه ذلك الرجل العجوز الذي جلبها للمستشفى قبل ثلاثة سنين. في حين أن شيرو ظل يراقبها طيلة تلك المدة محتارٌ في إخبارها عن حقيقتها وما جرى أو أن يترك ذلك في طي النسيان خوفا على تفاقم حالة كازومي. كان يكتفي بأرسال الزهور, لكن هذه المرة زار المستشفى بنفسه... لقد زاد تعلق قلبه بكازومي بعد ما جرى لها.

قالت تسويو مبتهجة: موميكو, أنت تعلمين أنني اليوم خارجة مع ماتسو؟ نحن خارجان إلى أحد مطاعم العاصمة! لم لا تأتين لقضاء السهرة معنا؟
موميكو: لا... لا أستطيع...
تسويو: لا أرجوك! تعالي معنا!
موميكو: لا يجب أن أفعل ذلك! أنتما مخطوبان تواً! ويجب أن تستمتعا معاً بأمسيتكما هذه وحدكما يا تسويو! لا يصح لي مضايقتكما!
تسويو: موميكو!! دعي ذلك عنك! أنت تعلمين كم يحب ماتسو رؤيتك معنا! لقد عاد مؤخراً كما تعلمين من الجيزة, وأعتقد أن لديه الكثير من الحكايا عن الأهرامات وأسرارها! تعرفين طبيعة علماء الآثار! يحبون أن يكون لهم عدد كبير من المستمعين!... أرجوك تعالي! أم أنك لا تحبين الجلوس معنا بسبب ثرثته تلك؟
موميكو: لا مستحيل! ومن لا يحب مجالسة عالم الآثار الأول في العاصمة!... بل أرتاح كثيراً له! دائماً يقول لي أنني أذكره بأخته الصغرى!! كلامه عذب!
تسويو: إذن ستأتين؟!! أليس كذلك؟؟!
إبتسمت تسويو لكازومي بلطف وحنان, مما جعلها تستلم لطلبها فقالت: ما باليد حيلة!... ... ...
تسويو: إتفقنا إذاً!

يلًه كملوا! شوفو شغلكم! :D

((( واااااااو!!!
من اللي كملته يا روايه خليتني أعرف انت من أي طريق تريد القصه تمشي!!
بصراحة أعجبتني جدا بطريقتك في تكملة القصة!! :!
وكلامك صائب جدا!! (( قلة الشخصيات))

والله خليتني أحس اني لو كملت القصة راح أخربها :" :" ,, أحسلي اعطيك دوري :D هههههههه
دائما فنان يا رواية !!!

هممم انا أفكر الحين بتكمله مناسبه للقصة :D

يالله لا تستنو ... كملو...
)))

لا لا لا لا يا ريفليكس! :واو:

لازم تشارك! :(
إذا ما شاركتوا أنا بعد ما بشارك! :(

حلات الفكرة أنه الجميع يساهم في بناء القصة! :)
ونبي كل واحد يختبر مقدراته في ربط الأحداث ومسايرة سير مجرى القصة وتكوين الحبكة القصصية!

البعض يحليها وآخرون بفشكلونها وآخرون يصعبونها وغيرهم يسهلونها! كخخخخخخخ :D
الحبكة القصصية تستوي عتشلة قصصية! :D

يله!! أنا أبي أشوف التكملة ريفليكس!! :)