للرايقين -مقارنة بسيطة في ألعاب الرعب

باك تو سيون ...

فور ماي لايف فو ماي هوم
ذيز إز ماي لاست تايم تو وري بعض ناس شغلها
ذيز إس ماي لاست فرصة ..


سيون الآن على سرير المستشفى .. فجأة تستيقظ .. بسم الله وش صار في .. راسي يوجعني بالمرة ..
كأني كنت أحلم شفت اللي اسمها كلير !! .. و كأني قتلت وحش .. و فجأة .. :D بدأت سيون بالضحك مرة أخرى مثل المساطيل .. هاهااهاهاها و ينك يا بوبي يا عزيزي نياهاهاه .. و طربق على السرير مرة ثانية .. و أحلام سعيدة :D

بدأت سيون تزداد حالتها سوءا .. إرتفعت حرارة جسمها و بدأت تتصبب عرقا ..

بعد مرور فترة زمنية تتعدى ثلاث ساعات .. أوقفت سيارة أمام المستشفى
و نزل منها كلير ولوثر ..

نذهب قليلا إلى كلير ..

كلير : وصلت بالضبط ... - نظرت إلى لوثر - عطني الإبرة
أخرج لوثر الحقنة من حقيبة صغيرة و سلمها لكلير ، فنزلت ممن السيارة و كذلك لوثر لكنه كان مشغولاً في قتل الوحوش ، أما كلير فركضت إلى غرفة سيون
كلير : سيون ... سيون - دخلت الغرفة - سيون ... وصلت يا سيون
كانت سيون نائمة على السرير و كانت تتنفس بصعوبة و تتصبب عرقاً و قد احمرت و جنتيها
سيون : منو ؟؟ كلي... كلير !!
كلير : لا تخافين يبت الإبرة إلي راح تشفيج إنشالله
سيون : شنو صار ؟
كلير : مو مهم ... - أخرجت الحقنة و أمسكت بذراع سيون و كانت كلير ترتجف من الخوف و سيون من المرض - لأ .. ما أقدر ... أخاف
سمعت صوتاً من ورائها
..... : تبين مساعده ؟
نظرت كلير للوراء و إذ بد . ألين تقف خلف الباب و هي تغلقه و ترفع مسدسها باتجاهها ..


((صارت لخبطة هذا الرد بعد الرد الأول ))

د.ألين : تحسبين أنك بتفلتي من قبضتي !!
كلير: وش البلشة هذه .. دحين وش جابك إلحين
سيون : من ؟؟ ماما ((لساه ماطزت الأبره :D ))

ألين : سيبي إلي في يدك و تعالي معي
كلير: ... في نفسها وش أسوي إلحين الوقت سيذهب
سيون : أميييييييي و هب تنط سيون من السرير و متجه إلى د.إلين و بسرعة و تنط عليها ..

و من شدة الصدمة وقفت د.ألين دون حراك من شدة دهشتها من فعلة سيون :!

فعندما نطت سيون على ألين أوقعتها هي والمسدس .. و تصرخ ألين : آآه ابعدوا هذه المجنونة عني ..

فاستغلت كلير الفرصة و ألتقطت المسدس الذي فقدته ألين .. (( وسيون مازالت حاضنة (( ممسكة)) دكتورة ألين :D ))

كلير: هه يا دكتور ألين الموقف مهو بصالحك
دفعت دكتور ألين سيون بقوة بعيدا عنها و بدأت سيون بالبكاء واااء :"

ووقفت ألين بحزم و هي تقول : هيا أطلقي علي النار أيتها الشجاعة ..
و كلير مترددة في إطلاق النار على ألين ..

إلا فجأة لوثر يفك الباب بكل قوة (( و د. ألين كانت واقفة و الباب خلفها :D ))
و تسقط د.ألين مغشي عليها مع صرخة نسائية عند الضربة :p

لوثر: :أفكر: وش صار
كلير: فيو .. ولاشي :p

لوثر : سيون :! .. كلير: هاهي هناك .. و كانت سيون على وشك أن تفقد حياتها .. و بدأت تتنفس بصعوبة شديدة وضربات قلبها سريعة ..

أخذ لوثر الحقنة من يد سيون و بسرعة حقن بها سيون ..
كلير: سيون :( .. لوثر صامت كعادته لكن تعلوه علامات رجاء ..

بعد مرور لحظات يعود تنفس سيون طبيعيا و بدأت تعود لحالتها الطبيعية ..
كلير: الحمدلله .. لكن ليش ما صحيت ؟؟
لوثر: هو دسكفري و لا إيش !! اصبري كلها كم ساعة و تستيقظ ..
كلير: أشوى !! أنا أشغل السيارة و شيل سيون معك و نخرج من هذا المكان .. أصلا ظهري يوجعني شوي :o

خرجت كلير لكي تشغل السيارة .. و حمل سيون لكي يخرج من الغرفة .. و قبل أن يخرج نظر إلى د. إلين التي كانت مغشي عليها في الغرفة و قال لها : هه لن تنتصري علي .. أنتي ولا غيرك ..
وخرج من الغرفة و ابتسامة صفراء تعلو شفتيه ...

خرج لوثر من المستشفى متجها إلى سيارة كلير .. و ضع سيون في المقاعد الخلفية ..

و الأخ جاي يركب السيارة و على باله شي .. و كلير: :o أنا إيش قلت لك أول !!!

لوثر : !!! .. كلير: :غضب: إخلع جزمتك ...
لوثر: :أفكر: يا إلهي أرحمني ..

أستكملوا طريقهم .. وفي الطريق ...

لوثر: وين رايحين ؟؟ كلير : نروح لموقع زيلي و ريني !!
لوثر: :أفكر: زيلي و ريني وبعدها مين ؟؟ ميني و ميكي ..

كلير: :غضب: وش تقول ؟؟؟

لوثر: طالعي قدامك و شوفي نمسيسية قدامك
كلير: :! وي نمسيسية !! وش نسوي ..

فحطت كلير و لفت السيارة بالإتجاه المعاكس .. و سيون مسكينة ورا تتخبط يمين و شمال و لا أحد مديها وحه ..

كلير: يما .. هي سريعة بالمرة بتجري ورانا ..
لوثر بكل برود: لو جبت سلحفة تسبقك ..
كلير: وشبك علي :غضب: أول كنت رجال محترم وش قلب وجهك علي
لوثر: خليني أسوق أنا ..
كلير: الماكينة ما تستحمل أكثر .. الأخ زيلي قضى على السيارة حقتي

ووراهم نمسيسية و هي تردد : سنيفر سنيفر (( بدل أستارز
:D ))

بسرعة بدلوا الأماكن داخل السيارة .. و استلم لوثر القيادة .. و ضغط على البنزين بكل قوته و أبتعدوا عن الخطر ..
كلير: شوي شوي على السيارة
لوثر: :o إذا صار لها أي شي بأديكي غيرها
كلير: بيل جيتس جالس هنا :غضب:

كلير: :" إلحين حنا ماشيين عكس مكان وجود رينوا ..
لوثر: أنا أعرف طريق يوصل لهناك ..
كلير: إذا وصلنا هناك في هوليكبتر يمكن ترجعنا لبلدنا ..
لوثر و تغيرت ملامح وجهه لنصف معصب: هوليكابتر !! هه مادام جيتوا هنا عمركم ما تخرجوا من هنا ..
كلير: :!
كلير: وش تقصد ..

خرج لوثر من المستشفى متجها إلى سيارة كلير .. و ضع سيون في المقاعد الخلفية ..

و الأخ جاي يركب السيارة و على باله شي .. و كلير: :o أنا إيش قلت لك أول !!!

لوثر : !!! .. كلير: :غضب: إخلع جزمتك ...
لوثر: :أفكر: يا إلهي أرحمني ..

أستكملوا طريقهم .. وفي الطريق ...

لوثر: وين رايحين ؟؟ كلير : نروح لموقع زيلي و ريني !!
لوثر: :أفكر: زيلي و ريني وبعدها مين ؟؟ ميني و ميكي ..

كلير: :غضب: وش تقول ؟؟؟

لوثر: طالعي قدامك و شوفي نمسيسية قدامك
كلير: :! وي نمسيسية !! وش نسوي ..

فحطت كلير و لفت السيارة بالإتجاه المعاكس .. و سيون مسكينة ورا تتخبط يمين و شمال و لا أحد مديها وحه ..

كلير: يما .. هي سريعة بالمرة بتجري ورانا ..
لوثر بكل برود: لو جبت سلحفة تسبقك ..
كلير: وشبك علي :غضب: أول كنت رجال محترم وش قلب وجهك علي
لوثر: خليني أسوق أنا ..
كلير: الماكينة ما تستحمل أكثر .. الأخ زيلي قضى على السيارة حقتي

ووراهم نمسيسية و هي تردد : سنيفر سنيفر (( بدل أستارز
:D ))

بسرعة بدلوا الأماكن داخل السيارة .. و استلم لوثر القيادة .. و ضغط على البنزين بكل قوته و أبتعدوا عن الخطر ..
كلير: شوي شوي على السيارة
لوثر: :o إذا صار لها أي شي بأديكي غيرها
كلير: بيل جيتس جالس هنا :غضب:

كلير: :" إلحين حنا ماشيين عكس مكان وجود رينوا ..
لوثر: أنا أعرف طريق يوصل لهناك ..
كلير: إذا وصلنا هناك في هوليكبتر يمكن ترجعنا لبلدنا ..
لوثر و تغيرت ملامح وجهه لنصف معصب: هوليكابتر !! هه مادام جيتوا هنا عمركم ما تخرجوا من هنا ..
كلير: :!
كلير: وش تقصد ..

يفرمل لوثر و يوقف السيارة .. لوثر: هنا نلقى العلاج الثاني لكي تستعيد سيون وعيها

كلير: بأكلمك ليش ما ترد !!! يا أخ رد علي
لوثر: أسمعي .. هذه دوامة محا تخرج منها إلا بطريقة واحدة .. و باب واحد فهمتي ..
كلير: و أنت تعرف الطريق ؟؟
لوثر: أنا الوحيد إلي يعرفه و أنهي الموضوع لو سمحتي ..
كلير صامته ..

يدخل كلا من كلير و لوثر الصيدلية و يخرج لوثر زجاجة طبية من وسط الفوضى العارمة و يتجه إلى السيارة لسيون

لوثر بكل أدب: :D ممكن أخش بجزمتي ؟؟
كلير: هذه المرة فقط :غضب:

تستنشق سيون الدواء .. و تعود إلى و عيها شيئا فشيئا ..
تسيقظ سيون .. و تلقى كلير و لوثر في وجهها و مبتسمين لها ..
سيون : وش بكم طالعون علي كذه كأني مت و لاشي ؟؟
لوثر: :0) عادت حليمة لعادتها القديمة ..

اتجهت كلير لسيون .. وقالت لها كاير: يا حبيبتي ثاني مرة لما تشوفين فراشة لا تجرين وراها .. أوكي
سيون : مني طفلة أشان تكلميني مثل كذه :غضب:
لوثر: لازم تشكريها أشان أنقذتك من محنتك يا سيون
سيون : :": ليش إيش صار !! عموما مشكورة يا كلير
كلير: العفو :)

سيون : وين أربي جي جيرل ؟؟؟ :"
كلير: أنا ودي أرجع لرنوا :" ..

سيون : وين سنيفر و دراجون و الباقيين
كلير: أي كمان زيلي سان !!

سيون و كلير في وقت واحد : ودي أرجع البيت

لوثر: :" أنا وش ذنبي تطيح كل المشاكل فوق راسي
----

:D ترا ماذا سيحدث بعد كذه :D

----

ملاحظة : أربي جي جيرل ودك تكملي القصة و لا لا (( عادي لو ما تبي تكملي ;-) قوليلي إ ذا ما تبي ))

سلام حبيب قلبي.......
ابصراحه انك جبتها وهي ضايعه فعلا مقارنه ممتازه جدا..
على فكره...اعجبني تعليقك على كلير .
:D

:D

هلا بالأخ سراب .. و الحمد لله أنه المقارنة عجبتك :D

و أخوي أنا بنت :D

زيلي سان : :D

اقتباس:

---

يعني كل شي يطيح في راسي؟؟ عادي انا موافق (إذا لسه حي )

---

ما زلنا في البدايه ، و لا تخاف أنا ما أحب النهايات التعيسه :D

اقتباس:

---

>_< اجمعنا على ان زيلي هو الرئيس, و الرئيس لازم يغرق مع السفينه هذي سيون مع الفراشه, رسمت وحده فيها سيون و بوبي, بس ما سويت لها سكان

---

هذا هو الكلام .... وينج من زمان ما شفنا ردودج .. كيف الأحوال ... و الرسمه ..... ما إطلعت معاي :D كله من كمبيوتري الغبي
:" :D

اقتباس:

---

يعني لما تاخذينا أنا و أربي جي المدرسة بتخلينا نخلع الجزم حقتنا

---

هذا شي مؤكد :6 ... ما كو مجاملات :D

اقتباس:

---

ترا ماذا سيحدث بعد كذه

---

مممممم ، الله يعلم :D يالله إنتي كملي قصتك الروعه و الجميله بأسلوبك و إذا ما تبين قولي لي ، و إذا بتركبين إنت و لوثرووووه سيارتي :6 لا تلبسون جزمكم فهمتو :6 ، و أنا راح أكمل قصة رينوا و زيلي ، طبعاً يوم( الأربعاء أو الخميس أو الجمعه ) إختاري الإجابة الصحيحه بين القوسين :6

في الوقت الذي تحرك فيه القطار كانت Rernoa في طريقها إليه و عندما سمعت الصوت تحركه
renoa : هذا القطار ؟؟؟ - تركض إلى القطار و إذ به يختفي في وسط الضباب - لا... إشلون تحرك ؟؟!! و منو حركه ؟؟؟ مستحيل كلير ... يعني زيلي ؟! لا ما بي أحكم ... أدور عليهم أحسن
و بدأت رحلة Renoa في البحث عن كلير و Zelly و بعد مرور بعض الوقت و تصل إلى أحد الطرقات المتفرعه ترىZelly أمامها يلهث بشدة و يتضح إنه متعب
Renoa : Zelly - ينتبه Zelly لها فيحمر وجه من الغضب - لا ... مسكين شكله معصب ... له حق يعصب...أخاف يذبحني ... - يقترب منها - لا عرفت شنو أسوي
Zelly : رينوا
ترفع يدها : أهلاً بالقائد ... كيف الأحوال ؟
Zelly : و تسإليني كيف الأحوال ؟؟!!
Renoa : خلنا نتكلم بشكل حضاري و بعيداً عن العنف أو العصبيه
Zelly : لو كنت رجل ... إنت و كلير لشفتي شسوي فيكم
Renoa : ماشفت كلير ؟
Zelly : كلير ؟؟.... لأ
Renoa : بروح أدور عليها ...
Zelly : وين راحت ؟؟؟ يمكن إهيه في القطار
Renoa : القطار أصلاً مشى ... لهذا بدور عليها
Zelly : إشلون ؟ أنا صلحته لا يكون إهيه راحت بدونا
Renoa : لا إتقول جذي ... أنا بروح أدور عليها
و مشت Renoa فلحق بها
Zelly : لا يمكن تمشين لوحدك إهني - يمشي بمحذاتها - أبي أسإلج سؤال ... إشلون يتي إهني و ليش ؟
Renoa : بإختصار كنت رايحه لمكان حتى أنتظر كلير لأنها ماتدل مدينتي عدل و دخلت مدينه إسمها سايلنت هيل و صار إلي صار ... و إنت ؟
Zelly : أنا راح أقولج القصة من البدايه
Renoa : تفضل ... فكلي آذان صاغيه
Zelly : أمس الله يسلمج تحدوني ربعي آخذ سيارة ابوي ... هذي السيارة أبوي يحبها وايد و لهذا قولو لي إن مستحيل آخذه بإذنه لهذا قررت آخذها و هو نايم و ما يدري و بالفعل صار إلي صار ... و طبعاً رجعت بسرعه حتى ما يكشفني و لكن ... تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
Renoa : و أكيد رجعت و لقيت أبوك عند الباب .... ما لا داعي تذكر عبارات الحب إلي قالها لك بذاك الوقت ، و بعدين ؟

Zelly : نعم ... نعم ، اليوم الصبح ... المفروض عندي إمتحان ... و أقولج بصراحه الوالد طال عمره عاقبني إن ما أركب سيارة أبداً لكن كسرت خاطره بعد ما ترجيته و وصلني بنفسه

كان Zelly مع والده في السيارة و يجاهد حتى يفتح عينيه
والد زيلي بغضب يقول : حل كل الأسئله ، لا إتخلي أي سؤال
Zelly : إنشاء الله يا يبا
والد Zelly : لا يكون أشوفك راكب سيارة أحد حتى يوصلك ... فهمت
أمرك با يبا ... لو تسمح لي أقعد ورا حتى أراجع
والد Zelly : إي حبيبي أقعد و راجع ... لكن لا تراجع وايد حتى لا تضيع أفكارك
و جلس في الخلف بينما تابع والده قيادة السيارة لكن تتوقف السيارة فجأة
والد Zelly : خير إنشاء الله ...
و نزل من السيارة و بدأ يتفحص المحرك و عندما رأى إنه سيتأخر في تصليحها ذهب إلى Zelly
والد Zelly : زيلي يا ولدي ....
Zelly : خ..خ ..خ..خ..خ
كان Zelly يغط في نوم عميق
والد Zelly : هذا إلي براجع ، قم يالله
Zelly : الشخير ... الشخير عملية يقوم بها الإنسان بسبب إنسداد الأوعيه الدمويه في القنوات الهلاليه التي تتواجد في الركبه
فيحصل على ضربة قوية على رأسه
والد Zelly : القنوات الهلاليه في الركبه ... تنام و عندك إمتحان إلحين
Zelly : من كثر ما أراجع تلخبط و ... و أنا مو نايم ... أنا قاعد أطبق عملي حتى ما أنسى
والد Zelly : قوم إلحين و روح الأمتحان إبروحك
Zelly : إنت قلت بتروح من طريق مختصر و راح توصلني
والد Zelly : مايخالف يا ولدي السيارة خربانه و ما راح يمديك توصل ... توكل على الله و الله يوفقك إنشاء الله
سلم Zelly على والده ثم مشى في طريقه إلى الإمتحان
Zelly : لو نايم إلحين جان أحسن ...
ثم لفت إنتباه أصوات غريبه من حديقة قريبة منه و بدأ الصوت يزداد وضوحاً
Zelly : أروح أشوف ؟؟ ... لا عندي إمتحان ... لا لا ما يأثر دقيقه وحده
و ترك Zelly طريق المدرسه و يدخل في وسط حديقة كبيرة و غريبة و أصبح الصوت واضحاً جداً بعد شجرات أمامه ، جلس Zelly وسط الشجيرات التي أمامه و شاهد وحش النمسيس و معه النمسيسه
Zelly : هذولي شنو ؟
النمسيس : ووووااااععع
النمسيسه : ووااع
النمسيس : وااااع ، وااااع ، وااااع
تضرب النمسيسه رأس النمسيس بقوة
النمسيسه : كم مرة قلت لك بسك تفكير بجيل ؟؟؟ صير ريال و لا تلاحقها و خلها تلحقك مثل ما أنا أسوي مع حبيبي
عاد Zelly للوراء : أحسن لي أروح الإمتحان
لكنه يتعثر و يسقط على الأرض
فيركض النمسيس و النمسيسه له و يقفان فوقه
النمسيسه : شتسوي عندك ؟
Zelly : أنا ... أنا ...
النمسيسه : ما تدري التجسس عيب و يعاقب عليه قانون الوحوش أمثال أخوي النمسيس و أنا الفتاة اللطيفه الرقيقه النمسيسه ؟
Zelly : رقيقه ؟
النمسيسه : راح تعاقب ... نمسيس ... عليك به يا أخي
النمسيس : ستااارز
Zelly : يا ويلي
و يركض Zelly بسرعة و يلحق به النمسيس حتى وصل إلى مدينة غريبة وقف و هو ينظر لما حوله بتعجب
Zelly : من وين إطلعت هاذي المدينه ؟؟؟ - يسمع صوت النمسيس - يمكن ألقى أحد يساعدني
و تابع الركض حتى وصل إلى الشارع الرئيسي ، فرأى المباني قديمة و نوافذها متكسرة و تعم الفوضى في الشارع من سيارات محطمة و جثث ملقاة على الأرض
Zelly : !!!!!!!!!
النمسيس : وووووواااااااا
نظر للخلف فوجد النمسيس قريب منه ، فعاد للخلف خطوات قليله ثم سقط على الأرض بسبب أحد الموتى الأحياء الموجودين على الأرض ، نظر إلى الجثة جيداً فرأى مسدسين في الجيبين المخصص لهما
Zelly : هذا إلي أحتاجه
و مد يده ليأخذ المسدس لكن الجثة ترفع رأسها لتقضم يده لكنه يعود للخلف بسرعة بينما تقوم الجثة و تقف على قدميها و تقترب منه ببطأ و يسقط المسدسين منها ، يعود للخلف ثم يقف

Zelly : هاذي فرصتي آخذهم
لكن النمسيس يدفع الجثة بقوة حتى إنها تحو ... (( كات ، مشهد مقطوع ... من زمان ما قطعنا مشاهد ))
Zelly : ما كو فايده
و يركض مبتعداً عن النمسيس الذي أطلق صيحة غضب عالية جداً و ركض خلف Zelly و رفع قبضته حتى يضرب Zelly الذي قفز مبتعداً عنه عندما وصل إلى ممر جانبي ، و تابع الركض حتى رأى على الأرض سلاحاً فتاكاً يستخدم لقذف الصواريخ الصغيرة (( القاذف الرباعي إلي تشيله جيل بنهاية الجزء الثالث ))
Zelly : ما أصدق ...
النمسيس : ستااارز
Zelly : هذاي آخر أيامك يا النمسيس
لكن من الجهة المقابلة ل Zelly تظهر فتاة تحدث النمسيس
.... : تعال ... وين رايح ؟
النمسيس : ستارز
و يترك Zelly و يلحق بالفتاة
Zelly : الحمد لله و الشكر ... يمكن هذي جيل إلي تكلمو عنها

:D

إي يا كلير الله يسامحك .. تخلينا نخلع الجزم حقتنا :D

بأكمل قصتي و الحمدلله أنها عجبتك

خلا أخوي زيلي سان .. أخيرا رضيت تكمل القصة معنا :D إلحين ودي أقرأها ;) (( شكلها كوميدي على الأخر :D ))

;) هذا مو اسلوب زيللي :D اكيد احد مساعده!

*أعترفّ* :أفكر: انزين لاتعترف, خلينا نطق كلير اللي تركتنا! :غضب:
يلا كملوا بسرعه :" و لا بتعضني الفراشه بعد!

-

-

الفراش يعض؟