اقتباس:
>>اشك بانو لمح طيف قيس<<
:tapedshut::tapedshut::tapedshut::tapedshut::tapedshut:
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
رمضان كريم يا سنسي فلا تبخلين علينا بروائعك :fing02:
إن شاء الله...
يصير خير...
اقتباس:
قرأت أول جزء فوجدت نفسي لا شعورياً في الصفحة الـ 37 !
:o:o:o:o:o:o
اقتباس:
إبداع لا يوصف ، موهبة أكثر من رائعة - ما شاء الله - و القصة تصلح تكون فيـلم..
من غير مجاملة و بكل صراحة ، أروع قصة قرأتها في المنتدى حتى الآن..
مشكور اخوي والله... مديح الكل يتمنى يسمعه...
جزاك الله الف خير
اقتباس:
عجبني جداً تسلسل الأحداث ، و فكرة القصة بحد ذاتها رائعة ..
و قيس ذكرني بمسلسل Angel ..
ما أعرف هالمسلسل... وشو هو انجليزي والا انيمي؟
اقتباس:
واو مقطع مرعب جدا لكن هل حقا سيرى احمد قيس في المقطع لا اظن ذالك المهم انتظر التكملة
:tapedshut::tapedshut::tapedshut::tapedshut::tapedshut:
اقتباس:
واسف على السرعة لانني مستعجل لكن لي عودة
no problem
اقتباس:
ياسينسي الحين رمضان اكتبي اكثر لنا لانو وقت الفراغ كبير لكن ان شاء الله نملئه بالطاعات
بالعكس... رمضان ما نلقى وقت ^.^" بس بخصص وقت لكم
علينا وعليك
اقتباس:
و كيف الحال عساك بخير؟؟؟
الحمد لله بخير ونعمة...
اقتباس:
باقي 4 اجزاء على توقعي
^.^"...
اقتباس:
عاد لا توصلين للجزء 36 و توقفين عشان توقعي او انك تخلينها38 عشان توقعي يطلع غلط <<<< تفكير غبي
^.^"..... الجزء اللي قبله كنت بسويه أطول عاد عقب قلت ما يصير كذا بيكون طولت الجزء وبيقول UDK علشان تسويهم 37...
اقتباس:
انا لين الحين مصّر على الـ37
كيفك... بس توقعاتي تكون فوق الأربعين... بس فوقه باشكثر ما ادري...
اقتباس:
خليني أقول لك سالفة رهيبة
بما انك صرتِ في هذا الوقت العضوة رقم 1 في منتدى القصص و الروايات
لازم انا اصير طفولي شوي
^.^"....
اقتباس:
و أنا أقرأ كلامك في الردود باين من لهجتك انك خليجية لكن اللي موب باين انت من اي دولة خليجية
فيا لبداية توقعت امارتية لكن فيه شيء حيرني
انت كاتبة في الصورة الشخصية حقت I love ksa إلا انت انا ما أعرف أقرأ هذا شيء ثاني
و مع قرايتي للردود اكتشفت انك قطرية لكن ما زالت الحيرة او بمعنى آخر ما زال الطفول مشتعل فيني
هو آنه قطرية بس أحب السعودية...
2 سئلوني هالسؤال وطرشوا لي عالخاص شاكين في الموضوع
بس عادي... مثل ما الناس يقولون نحب فينا والا تركيا آنه أحب السعودية
ولو أن السبب يختلف...
أحب السعودية ^_^
اقتباس:
و من ناحية القصة كل شيء تمام و لأني ما رديت من زمان و آخر رد كان خرابيط
مثل ما قلت كل شيء تمام في القصة لكن الشيء اللي ما اعجبني في القصة او اللي احس انه موب معقول
ذاك الطفل اللي دخل مع شيماء عند قيس و هو نايم
يعني لأاي درجة هذا الطفل فاضي
الصبح و الساعة كاننت قبل 7 يعني وقت مدرسة
ابي اسأل هذا الطفل وين اهله عنه ؟؟
ليش عادي!!!
اليهال في العمر قبل ما يدخلون المدرسة جذي... يقومون من وهل ويلعبون بالحوش والسكيك شي طبيعي
ودايماً بالسياكل
في أهالي عادي عندهم وفي لا بس اليهال يسوونها من وراهم
وباب الحوش يتشرع من الصبح فاليهال يطلعون عالحدود عادي
الحين هذا اللي محيرك ومو طبيعي؟؟!!
ردة فعل شيماء لما كانت صغيرة لما شقت بطن الرجال كان مب واقعي أكثر من هاي ^.^"
هو على حسب الفريج لو كان صاحي الأهل يخلون العيال على راحتهم واذا كان دمران يمسكون عيالهم
اقتباس:
آسف
اتمنى انك تكملين القصة بسلام
و بالتوفيق لك يا رب
إذا مت قبل ما أكمل القصة لا قدر الله... قولوا لساوادا شين تكمل لكم القصة... هي معاونتي الأولى في قصصي وقصصها أحلى من قصصي بملايين المرات
وعندها أفكار خطيييرة <<< تسوي على اختها دعاية... ^.^"
التكملة...
..::||الجزء الرابع والثلاثون||::..
أعاد أحمد مقاطع القتل فلاحظ أمراً غريباً...!! كلما غادرت نفس من جسد أحد الرجال ظهر قيس لمدة طولها جزء واحد من الثانية واختفى مرة أخرى...!!!
فعندما رأته شيماء قالت بسعادة: إنه قيس!! كيف هذا؟!!!...
قام بمشاهدة المقطع أكثر من مرة... ظهر قيس خمس مرات في الفيلم...
قالت شيماء بفرح: سوف أُري قيس هذه المقاطع... سيسعد كثيراً...
أحمد بحيرة: ولكن لماذا يظهر فقط عند موتهم؟؟؟ لو تدققي النظر فهو لا يظهر عن طعنهم أو عند احتظارهم، فقط عندما يتوقفون عن الحركة... أي عندما تغادر أرواحهم أجسادهم...!!!
شيماء: لا أعلم... فأنا أشاهد قيس طوال الوقت فلا يمكنني أن ألاحظ شيئاً كهذا... أيظهر هكذا في الواقع أو فقط عند التصوير؟
أحمد: الله أعلم... ولكن هل كنتِ تعلمين بأن هؤلاء مجرمين؟ وهل كنتِ تعلمين أن قيس سيكون هناك؟
شيماء: لا... فقد سمعت فقط صوت شجار فنزلت لأصور شجارهم دون علمٍ بأنهم مجرمين ولحسن حظي كان قيس عندهم...
أحمد وقد أوقف الصورة على موضع ظهور قيس: وجهه يحمل معانٍ كثيرة وأولها القلق...
شيماء: أجل، فقد كان قلقاً علي
أحمد: شيماء... هل تستطيعين فهم ما يفكر به الشخص من عينيه ووجهه؟
أحمد: أشعر وكأن قيس مرغم على فعل هذا
شيماء: هذا مستحيل... ربما هو لا يحب القتل ولكن يود مساعدة الغير
أحمد: ملامحه تقول غير ذلك
شيماء: أحمد... ما رأيك بأن نري الشرطة هذا الفيلم؟
شيماء: نحن أصحاب أليس كذلك؟ فلماذا التعامل الرسمي بيننا؟
ابتسم أحمد وقال: أنتِ كما كنتِ في صغرك... لم تتغيري... ولكن رأيي في إخبار الشرطة فلا أظنهم سيصدقون... فهناك من يستطيع فعل مثل هذه الخدع في الأفلام
شيماء: حسناً لنغلق هذا الموضوع... أريد أن أسألك سؤالاً... هل تملك أبناء؟
شيماء: هذا رائع!! وكم عددهم؟
أحمد: خمسة... ثلاثة أولاد وبنتان...
شيماء: حقاً... حفظهم الله لك... وكم يبلغ أكبرهم؟
شيماء: ما زال صغيراً... أهو يوسف؟
شيماء: ولكن كنت أظنك متزوج قبل أن أتردد إليك عند صغري...!!
أحمد: هذا صحيح... لم يرزقنا الله بالبنبن لمدرة طولها أحد عشر عام، أتذكرين عندما أخبرتيني بقصة قيس؟ قلتيها في ثلاث جلسات متفرقة...
شيماء: أذكر ذلك تماماً...
أحمد: حينها ظننت أن قيس يعنيني في قصته، على الرغم من أنني لم أكن أعلم أن زوجتي حامل ولكن عندما عدت إلى منزلي ذلك اليوم أخبرتي بخبر حملها وكان يوسف في بطنها حينها...
شيماء: يال المصادفة... ولكن ألا تظن أن إنجاب خمسة أبناء بعد انتظار طال أحد عشر عام شيء رائع؟
شيماء: أخبرني بأسمائهم بالترتيب...
أحمد: يوسف، إبراهيم، نورة، محمد وفاطمة وطفل جديد في طريقه إلينا
شيماء: مبارك عليكم... مقدماً
ثم أدركت شيماء تأخر الوقت فقالت: أنا آسفة!! اندمجت في حديثي ونسيت أن هناك قد يكون مريض بعدي...!!
أحمد: لا بأس ففي يوم السبت لا توجد مواعيد كثيرة وأنتِ آخر زائر لدي... وبما أن اليوم عطلة فأنا أعود إلى المنزل باكراً وأنتِ تعلمين هذا... حسناً آخر شيء أود قوله لك هو أنه مهما حدث لكِ لا تيأسي من الحياة وانظري دائماً للأمور نظرة إيجابية...
شيماء: هذا ما يقوله قيس لي أيضاً فهو لا يعجبه ذوقي في اختيار اللون الأسود من أفضل الألوان لدي...
ابتسم لها أحمد وقال: إذاً أظن أنه علي القول بأن عليكِ اتباع ما يقوله صديقك الحميم...
شيماء: وأخيراً بدأت تنظر إلى قيس نظرة إيجابية
ابتسمت شيماء وودعت الطبيب وعادت إلى المنزل... وفور دخلوها أتتها والدتها مسرعة...
الأم بفزع: أين كنتِ؟! خفت عليكِ كثيراً!!
شيماء بابتسامة: ذهبت لدى الطبيب...
الأم: ولماذا لم تنتظري عودتي؟ فقد ذهبتِ باكراً...!!
شيماء: لا أريدك أن تأتي معي...
الأم: كان على الأقل اخباري بذهابك
شيماء: لو أخبرتك ستلحقين بي... على أية حال لم يحدث شيء...
شيماء: أظن أن الطبيب بدأ يتودد إلى قيس... أنا عائدة إلى غرفتي...
عادت شيماء إلى غرفتها وهي سعيدة، ثم فتحت حاسوبها وقامت بتشغيل الفيلم وألتقطت صور قيس منها وقامت بطباعتهم
شيماء: *وأخيراً حصلت على صوراً لقيس...!! خمس صوراً لا تكفيني... أظن أنني سأستأذنه في اصطحابي معه في المهمة القادمة*
ثم خبأت الصور في ألبوم للصور ووضعته في خزانة ملابسها وبدأت تراجع دروسها كي يمر الوقت ويأتي الليل... وعندما حل الليل أتى قيس إلى شيماء، فقفزت شيماء من مكانها ورحبت به...
شيماء: مرحباً بك يا قيس....
قيس بابتسامته المعتادة: مساء الخير... ما سر سعادتك اليوم؟
شيماء: لدي مفاجأة لن تتوقعها أبداً
عادت شيماء إلى سريرها وأخرجت من تحت وسادتها ألبوم للصور...
شيماء: تعال، تعال... اجلس بجانبي
جلس قيس بجانبها وسأل: ما هذا؟ أفيه صور طفولتك؟
شيماء: لا؟ بل به صور أغلى إنسان على قلبي...
أمسك قيس الألبوم في يده وفتحه، انبهر عندما رأى صوره وقال: كيف هذا!!؟ هذه صور التقطت البارحة أليس كذلك؟
شيماء بابتسامة كبيرة: أجل
قيس: ولكن كيف؟! أنتِ حاولتي تصويري من قبل..!!
شيماء: سأريك الفيلم المسجل...
قامت شيماء بتشغيل الفيلم لقيس فعندما رآه لم يصدق عينيه...
قيس: *لم أتخيل يوماً أن هذا يحدث لي.. أيعقل أن يكون ذلك سببه؟!!*
شيماء: لم تكن تعلم من قبل!؟
أمسكت شيماء ألبوم الصور وقالت: ولكنني لم أكتفِ بهذه الصور
قيس بوجه جاد: اسمعي... بعد الذي جرى البارحة لن آخذك معي... قد تتورطين
شيماء: أتوسل إليك... فقط صورة واحدة وأنت مبتسم
قيس: ماذا!!؟ وأنا مبتسم؟ كما ترين أنا لا أظهر إلا بعد وفات الضحية فكيف لي أن أبتسم وأنا أقتل؟
شيماء: حاول أرجوك... فقط مرة واحدة من أجلي
قيس: مستحيل... إن أردت حقاً الحصول على واحدة فسوف نتفق على مكان تضعين فيه الكاميرا وسأقوم أنا بقتله وحدي والتصوير
قفزت شيماء في حضنه وضمته قائلة: شكراً لك... أحبك...
قيس مبتسم: *كما هي، لم تتغير...*
وفي صباح اليوم التالي ذهبت شيماء إلى المدرسة بوجه بشوش ومزاج جيد وكان الجميع متعجب من ذلك، وفي ذلك اليوم لم تهتم لنظرات الغير ولشجار سعاد أو عتاب المعلمات، فكان مزاجها لا يبالي لهذه المشاكل، وبعد المدرسة ذهبت من فورها إلى متجر وثبّتت الكاميرا على النافذة من الخارج... هذا كان المكان الذي اتفقا عليه قيس وشيماء لقتل الضحية الأخرى... ثم عادت إلى المنزل للمذاكرة...
حل الليل وأتى قيس حاملاً الكاميرا...
شيماء بفرح: هل سجلت الفيلم؟
نهضت من مكانها وأخذت من يده الكاميرا وبدأت تشاهد الفيلم، وعندما ظهر قيس كان أمام الكاميرا مبتسماً وقد رفع إصبعيه بإشارة النصر، بدى شكله لطيفاً فجنت شيماء عندما رأته...
شيماء: إنها صورة راااااائعة!!! سأنسخ منها مائة نسخة
قيس بابتسامة يشوبها الإحراج: ولماذا كل هذه النسخ؟ الصورة ليست بتلك الروعة فالدماء تكاد أن تغطي وجهي بالكامل
شيماء: وهذا أكثر شيء أعجبني بها... الدماء وعلامة النصر... إنها حقاً تظهر الانتصار الحقيقي على المجرمين... سأضع واحدة على خزانة المدرسة
قيس بتعجب: هل أنتِ جادة!!؟ سوف يشكون بكِ أنكِ معاونيني أو تعرفينني وتتسترين علي!!!!
شيماء: لا لا، لن يحدث هذا... سيظنون أنها مجرد تلاعب بالصور... ولو أضع معها الآخريات سيكون رائعاً
قيس: لا!! هذه لا بأس بها ولكن الأخريات!! فهي تصورني وأنا أقتل..!!
شيماء بوجه عابس: هذا صحيح... وللأسف... حسناً، سأكتفي بهذه
وفي اليوم التالي قامت شيماء بتنفيذ ما فكرت به ولم يسألها أحد عن الصورة فهذا أمر ليس غريباً عليها... والجميع ظنها صورة مركبة وأمور من هذا القبيل...
انتهى العام الدراسي بسلام وأنهت شيماء المرحلة المتوسطة حينها دون أي مشاكل كبيرة حدثت، ولكن لا نعلم ماذا سيحدث عند التحاقها بالثانوية...