جميل جداً
:thanks:
بالتوفيق
عرض للطباعة
جميل جداً
:thanks:
بالتوفيق
السلام عليكم سينسي.. كيف حالك؟
الجزء اللي قبل الاخير كان كتير حلو ومشوووووق<< روووووعة:top:
بس الجزء الاخير عادي << للصراحة
مستنية الجزء اللي بعدو على احر من الجمر:firedevil:
على فكرة كتبت الرد بسرعة.. ماما بدها ياني انام عشان بكرة اول يوم مدرسة:boggled::boggled:
اوكي بشوف التكملة بكرة ازا كانت موجودة
سلااااااااااااام:);)
كما توقعت اخيرا استطاع احمد رايت قيس ههههههه
مسكين حالو موعاجبني لانو راى فلم الرعب غصبن عنو هههههه
الحق على شيماء الي تصور الرعب خوفتيني وااااااععععع
المهم
انتظر التكملة
واعذريني لاني هالايام مشغول جدا
السلام عليكم :party: الجزء رائع ومليان اثارة :thanks:
واني انتضر الجزء القادم على احر من الجمر :firedevil:
يسلااااااام الجزء رووووعه
^^
وناسه ابو يوسف شاف قيس
^ــــــــــــــــــــــ المهم ـــــــــــــــــــــ^
في انتظار
التكمله الجايه
بفاااااااااارغ الصبرررر
^^
سي يو
^^
السلام عليكم
يا سنسييييييييييي لا تصدقين اديش استمتعت , الجزء روعـــــــــــــــــــــــــــ :bigok::bigok::bigok:ــــــه
ما ادري لكني اندمجت فعلا >> صبابااا:D<<
احلى شي الصورة اااااخ بس لو في صورة حقيقية لقيس اشوفها >> تتخيل شكل الشخصيات :09:<<
اتوقع انو تزداد المشاكل عند دخول شيماء لمرحلة دراسية اخرى و هيك بيزيد التشويق !
oOoOoPs, somthin happened by mistake :S
في غلطة بالرد اللي قبل.. اختلطت علي الاجزاء.. لا كان الجزء هاد رووووووووووووعة
:35::35::35::35::35::35:
مستنية الجزء اللي بعدو ...
انا دخلت الثانوي بدل شيماء... بريحها شوي<<< ههه:09:
سللااااااااااام...
هلا باختي سينسي
سوري على القصه بس المدارس تبط الجبد
شسوي في روحي كل يوم مذاكره موداد علميه وادبية وااااءT_T
المهم القصه روووووعه خصوصا يوم تطلع صور قيس هي هي هي
مشاء الله عليج مبدعه
ان شاء الله ماتاخر مره ثانيه على الرد
ومبارك عليكم شهر رمضان
سلام عليكم
لا أعرف من أين أبدأ ، و لو بدأت فلن أنتهي ، و لكن أجمع ما أتمنى قوله في كلمات معدودة :
بصراحة لا تجذبني القصص كثيرا لأنني لست من هواتها ( لكنها تعجبني حين أقرأها ) ، لكن قصتك فورا جذبتني إليها ، وفقك الله و بارك فيك ، و استعملك الله تعالى في نصرة الإسلام و المسلمين .
سلام عليكم
أولاً....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لكل من سلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته للي ما سلم <<ما أبي أد السلام لكل واحد ولو أنه له أجر أكبر
أبي أحط الجزء بسرعة وفي ردود وايد ^.^"
برد على الأساسيات من يوم وراحك
اقتباس:
لكن شيماء تجيب الوجع أحسها تتدلع زيادة عن اللزوم..
وآنه معاك في أنها تدلع
بس تخيل لو انت بنت (ما أقصد الإهانة)
بس تخيل بنت ما عندها ربع أو عيلة تقدرها وتقعد معاهم
دايما نفسها خايسة وما لها إلا شخص واحد
ما بتتدلع عليه؟؟
طبع البنات لازم يتدلعون ولو على شخص واحد...
ما باين عليك فمو لازم تتأسف ^_^اقتباس:
واعذريني لاني هالايام مشغول جدا
وانت ترد تقريبا ورا كل جزء وانت متابع معانا ^_^
تبط الجبد وبس إلا تجيب المرض ومشاكل العيلة والأمراض النفسية والأرق والكوابيساقتباس:
سوري على القصه بس المدارس تبط الجبد
علينا وعليكم...اقتباس:
ومبارك عليكم شهر رمضان
مرحباً بك اخوي بيننا ^_^ ويسعدني تواجد متابع جديداقتباس:
سلام عليكم
لا أعرف من أين أبدأ ، و لو بدأت فلن أنتهي ، و لكن أجمع ما أتمنى قوله في كلمات معدودة :
بصراحة لا تجذبني القصص كثيرا لأنني لست من هواتها ( لكنها تعجبني حين أقرأها ) ، لكن قصتك فورا جذبتني إليها ، وفقك الله و بارك فيك ، و استعملك الله تعالى في نصرة الإسلام و المسلمين .
سلام عليكم
اتمنى انك تستمتع معانا حتى النهاية....
والله لا يحرمنا من تواجدكم كلكم.....
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وأخيراً... الجزء
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
..::||الجزء الخامس والثلاثون||::..(خمس سنوات مضت ومازالت هذه الغريبة تضايقني) كتبتها شيماء في مدونتها التي أعطاها إياها قيس بعد أن بلغت السابعة عشر، أغلقت الكراسة ورفعت رأسها متنهدة، كانت جالسة في أحد ممرات المدرسة الضيقة، وما إن خرجت منها وجدت سعاد أمامها...سعاد: ماذا كنتِ تفعلين هنا؟شيماء وباستنكار وتعجب شديدين: وما دخلك أنت؟! فضول لم أرَ مثله...!!سعاد: لأنه أمر غريب... تجلسين في مكان ضيق كهذا وحيدة!! أنتِ في حالة يرثى لهاشيماء: أنا مرتاحة هكذا...أرادت شيماء المغادرة ولكن سعاد أمسكتها من يدهاسعاد: لماذا تتجاهلينني؟شيماء: لم أتجاهلك أيتها الغبية... أظن أن حوارنا انتهى... سألتِني سؤالاً وأجبتك عنهسعاد: لم أنهي كلامي بعد...تنهدت شيماء ورفعت عينيها للسماء: وماذا لديك أيضاً؟؟سعاد: رأيتكِ البارحة تغادرين لوحدك المدرسة بعد الدوام المدرسيشيماء وبنظرات تعجب وقد رفعت أحد حاجبيها: ما هذا الفضول!!؟ أأنتِ ولية أمري؟!!سعاد: ولكن تعلمين أن إدارة المدرسة لا تسمح بذلك...شيماء: بما أن والدتي راضية فما شأن إدارة المدرسة؟سعاد: ولكن أليس من الغريب أن تخرجي قبلي وتصلي إلى المنزل بعدي وبفترة طويلة؟ إلى أين ذهبتِ؟غضبت شيماء: أووووه... ما الذي تريدين التوصل إليه!؟ أتودين معرفة إلى أين ذهبت؟سعاد: أجل... هذا ما أريده بالتحديد...شيماء: لن أخبرك...وأرادت المغادرة فأمسكتها سعاد من قميصها من الخلف من جهة العنق، فبعد أن سحبت القميص رأت سلسالاً...غضبت شيماء والتفتت نحوها وصرخت في وجهها: ماذا تريدين!؟ اتركيني وشأني..!!لم تقل سعاد شيئاً ولكنها واصلت التحديق في جهة العنق وتفكر: *ما سبب ارتدائها لسلسالٍ إن لم تكن تظهره؟!*عندها غادرت شيماء ولم تتبعها سعاد، ولكن في الحصة الأخيرة، كانت معلمتهم متغيبة فجلسن الطالبات في الفصل يقضين وقتهن كما تشأن، فذهبت سعاد إلى شيماء وجلست بجوارها...سعاد: مرحباً...شيماء: وماذا بعد؟سعاد: كنت أتسائل اليوم...ثم أخرجت السلسال من قميص شيماء وهي تقول: ما الهدف من ارتداء سلسـ...ثم سكتت وهي تنظر إلى السكين فسحبتها شيماء من يدها وضمتها بكفيهاوقالت غاضبة: وما دخلك أنتِ؟ثم خبأتها مرة أخرى...سعاد وبتعجب: ماذا!! تحضرين معكِ سكيناً؟!ثم سكتت الطالبات فور سماعهم ذلك...أكملت سعاد حيثها: ألا تعلمين أنه مخالفاً لقوانين المدرسة؟شيماء: قلت لكِ هذا ليس من شأنكِ!!سعاد: لا نعلم ما الذي تنوين فعله بهذه...!!شيماء: اصمتي!! هذه معلقة في عنقي منذ أعوام كثيرة ولم أؤذي أحداً بها قط... فلا تخاطبيني هكذاأحد الطالبات: يا إلهي..!! هذا يعني أنكِ كنتِ تصطحبينها معك كل يومٍ إلى المدرسة؟!غضبت شيماء ونهضت من مكانها قائلة: أففففف فضوليات!!؟ثم حملت حقيبتها وخرجت من الفصل ولكن لحقت بها سعاد...سعاد: لا يمكنك مغادرة المدرسة قبل انتهاء الدوام!!وأثناء سيرها بسرعة اصطدمت بأحد الطاولات وكان بها مسمار، فشق قميصها وجرحت ذراعها.. فصرخت ونظر إلى موضع الجرحسعاد وبغضب: تياً!! لقد انشق قميصي...!!أتتها أحد صديقاتها وسألتها: أأنتِ بخير!؟سعاد: إنه يحرقني...فنظرت إليه صديقتها فزعة: يا إلهي...!! إنه ينزف بكثرة... تعالي معي إلى الممرضة...أما شيماء فأرادت الخروج من بوابة المدرسة فأوقفها البواب...البواب: لا يمكنك المغادرة قبل انتهاء الدوام...شيماء: ولكننا لا نملك درساً الأن!! ما هذا القانون التافهالبواب: إذاً فقولي هذا الكلام للمديرة...شيماء: لا داعي لذلك...تركت شيماء البوابة الرئيسية وذهبت إلى الساحة الخارجة خلف المدرسة وقامت بتسلق الجدار ولو أنه كان صعباً عليها قليلاً، وما إن وصلت إلى أعلى السور أحست بالإحراج لوجود شاباً واقفاً في الخارج...!! بدأ الشاب يحدق بها متعجباً، فنزلت من على السور من الجهة الخارجيةفضحك الشاب وقال: حتى انتن يا طالبات الثانوية تملكن هذه الحركات!!؟ ظننت أن الشباب يفعلونها فقطنظرت إليه بغضب وقالت: هذا ليس من شأنكوأرادت المغادرة لكنه قال: انتظري يا فتاة... لماذا لا نذهب سوياً لقضاء وقتنا ما دمنا هاربين من مدارسنا؟شيماء: أنا لست سافلة مثلكثم تبعها وقال: هيا... فقط نصف ساعةأخرجت شيماء سكينها ووجهتها نحوه وقالت: أتريد أن تكون ثاني ضحية بهذه السكين؟!ارتعب الشاب وعاد بخطوتين إلى الخلف فأغلقت شيماء السكين وذهبت نحو منزل قيس، دخلت المنزل وجلست على الأرض أمام قيس...شيماء: لا أعرف ماذا أفعل يا قيس... لا أستطيع حمل سكيني في عنقي طوال الوقت بعد الذي حصل هذا اليوم... أنا آسفة، لم أكن عند حسن ظنك...ثم تنهدت واستندت على الأريكة: ولكن لا أستطيع الخروج من دونها، فلو تعلم ماذا حدث لي اليوم...!! لولا السكين لكنت في ورطة كبيرة الآن...ثم بدأت تنظر في وجه قيس وتحدثه: ليتني أعرف ماذا تفعل هناك؟ أظن أنك تشعر بالملل فبالتأكيد قمت بقراءة الكتاب أكمله طوال تلك السنين... يا ترى أتعلم أنني بجوارك الآن؟!...جلست شيماء بجوار قيس طوال النهار وقامت بالاتصال بوالدتها عبر هاتفها النقال لتخبرها بأنها ستتأخر، كانت شيماء جالسة تفكر بنفسها وبقيس وبالأمور التي جرت بينهما وبمستقبلهما، ولم تشغل نفسها بأمور أخرى فلم يكن لها المزاج للمذاكرة أو القيام بأي أمور أخرى...حل الظلام واستيقظ قيس ولكنها لم تلاحظه عندما استيقظ هذه المرة، فلم تكن تراقبه، نظر قيس إلى شيماء فكانت جالسة تبكي، فنهض قيس من مكانه وجلس مقابلاً لها...قيس بابتسامة: لم أرى هذه اللآلئ منذ زمن طويل، ولكنني لم أتمنى أن أراها مرة أخرى... أيمكنك إخباري عن سبب بكاءكِ؟ فأنا أعلم أنكِ قوية ولا تبكين على أي شيءشيماء: سئمت من حياتي...قيس: قلت لكِ من قبل... لا تيأسي من الحياة... ها أنا ما زلت أطمح في العيش والتمتع في ما بقي من عمري فلماذا لا تكونين مثلي؟شيماء تمسح دموعها: لا تقارن نفسك بي، فأنت شجاع وصبور أما أنا فلا يوجد من أضعف منيقيس: لا تقولي هذا فأنتِ أقوى فتاة رأيتها حتى الآن... يكفي بأنك لا تظهرين ضعفك أمام الناس، أليست هذه شجاعة... تعالي، لنعود إلى المنزل سوياً...شيماء: حسناً...وقف قيس وأمسك بيد شيماء ليعينها على الوقوف ثم غادرا المنزل سوياً وكانا يسيران وهما يمسكان ببعضمها ويتحدثان...شيماء: لم أتخيل يوماً بأنني سأصبح أطول منكقيس: ولكنني تخيلتك عجوزاً وأنا ما زلت في العمر نفسهشيماء: هههههههههه كم أحبك عندما تمزح...قيس: أعلم ذلك...شيماء: أتعلم؟قيس: ماذا؟شيماء: علمت سعاد بأنني أحمل سكيناً معي إلى المدرسة... إن أخذتها معي غداً فسوف يأخذونها منيقيس: هل تظنين أنك تحتاجين إلى حملها معك إلى هناك؟شيماء: أجل... كثيراً...قيس: إذاً ضعيها في جيبك فهي تعلم أنكِ تعلقينها في عنقكشيماء: ألن يكتشفوا الأمر؟قيس: لا... لا أظن ذلك، فإدارة المدرسة أغبى من أن يفتشوا الفتاة بأكملهاشيماء: أنت على حق...ثم وصلا إلى باب منزل شيماء...قيس: سأغادر الآنشيماء: لماذا؟ ادخل معيقيس: سآتي إليك فور تنفيذي لبعض المهمات لا تخافي فالمكان قريب ولن أتأخر...شيماء: حسناً، أنتظر عودتك إلى اللقاءقيس: سأعود حالاً...دخلت شيماء المنزل مبتسمة بعد أن حسّن قيس مزاجها ولكنها سرعان ما واجهت من عكّر مزاجها...!!أتت والدتها نحوها غاضبة وصفعتها!! لم تدرك شيماء سببها وكادت أن تبكي...شيماء بتعجب: *أمي تضربني!؟ سبعة عشر عاماً لم تمسني يوماً بسوء فلماذا تصفعني!!؟؟*ثم نظرت شيماء إلى أمها بعينين مليئتين بالدموع وسألت بصوت متقطع: لماذا!؟الأم بصراخ غضب: استطعت تقبل أي أمر منك... تأتين المنزل متأخرة، تشاغبين في المدرسة، تُدخلين مجرماً داخل منزلنا خفية، تخرجين وتصورين مجرمين أثناء شجارهم، ولكن تؤذين الغير هذا ما لن أسمح لك بفعلهشيماء بحيرة: عن ماذا تتحدثين؟الأم: اتصلت بس زوجة سلطان وأخبرتني بأنك قمتِ بخدش ابنتها سعاد بالسكين!! منذ متى وأنتِ تملكين سكيناً وتعلقينها في عنقك؟شيماء: أقسم لكِ يا أمي لم أفعل لها مكروه!! إنها تكذب!!الأم: ولماذا تكذب...ثم مدت والدتها يدها وقالت بغضب: أعطِني السكينشيماء: مستحيل...الأم: إن لم تعطيني إياها فسآخذها رغماً عنكِشيماء بدموع: لن أعطيكِ إياهاقامت والدتها بسحب السكين من شيماء وقُطعت السلسلة ثم غادرت والدتها وهي تحمل السكين بيدها، فجثت شيماء على الأرض تبكي وتنوح ثم حملت حقيبتها وخرجت من المنزل.سمعت والدتها صوت إغلاق الباب فعندما نزلت لتبحث عنها لم تجدها في مكانها...خرجت شيماء تجري تبحث عن قيس وسرعان ما وجدت قيس أمامها والدماء تغطيه من رأسه إلى قدميه، فوجدها تبكي بشدة فتعجب من الأمر...فسألها: ما الذي حدث يا...لم ينهي حديثه حتى قفزت شيماء بين ذراعيه وضمته وبدأت تبكي بشدة على كتفه وهو يحاول تهدئتهاقيس: اهدئي يا عزيزتي وأخبريني بما جرى...لم تستطع شيماء الرد عليه فكانت الأحرف لا تخرج من شفتيها من شدة بكاءها...قيس: لنعود إلى منزلكِ قد تهدئين و...صرخت شيماء مقاطعة له: لا...قيس: ماذا!؟نهضت شيماء عنه وأمسكت بوجهها تخفي دموعها: لا أريد العودة إلى ذاك المكان...قيس: ولكنه منزلك وقد حل الليل وعليك العودة للنوم...شيماء: لنذهب إلى منزلك...قيس: ولكن...شيماء: إن لم تأتِ معي فسأذهب هناك لوحدي...قيس: كما تشائين...ذهبا سوياً إلى هناك وجلست شيماء على الأريكة أما قيس فجلس على الأرض يقابلها... وبقيا على هذه الحالة تقريباً ربع ساعة دون النطق بأي كلمة، فكان قيس ينتظر هدوء شيماء واسترخاءها...وبعدما أحس أنها قد هدأت قليلاً قال: أخبريني بماذا جرى...شيماء: أمي صفعتني وأخذت مني السكين...قيس: صفعتكِ!!؟ ولماذا؟؟نزلت دمعة من عين شيماء مرة أخرى وقالت: إنها سعاد الحقيرة... قامت والدتها بالاتصال بأمي وأخبرتها بأنني قمت بخدش سعاد في ذراعها وأنا لم أفعل شيئاً كهذا...عندها زاد بكاء شيماء وانحنت لتضع رأسها على ذراعيها ففخذيها وقالت: سئمت منها... لا أستطيع احتمالها أكثر... ليتها تموت أو تختفي من الدنيا!! إن رأيتها مرة أخرى فسوف أقتلها...ثم تابعت شيماء البكاء وقيس ينظر إليها بأسى... بعدها نهض قيس من مكانه دون النطق بأي كلمة، ومشى متجهاً نحو المخرج، فرفعت شيماء رأسها ونظرت إليه وهو يغادر...ثم سألته بعين تدمع: إلى أين أنت ذاهب؟قيس: قلتُ لك من قبل، لا أريد أن أرى لآلئ عينيكِ مرة أخرى، سأذهب وأنهي الأمرخرج قيس من المنزل وترك شيماء وحيدة على الأريكة والدموع تفيض من عينيها...
سلام عليكم
أشكرك أختي على الجزء الحلو هذا ، و أتمنى إنك تحطين الجزء 36 بسررررررررعة لأني مشتاق له ^ـــــ^
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يا سنسي الله يخليلنا اياكي على الجزء جدا حلو .. بس ما ادري ليش تأثرت بالنهايه
اعجبني جدا جدا و انا منتظرة الجزء التالي كالعادة ;)
و اشكرك جزيل الشكر الجزء كان طويـــــــــــــــــل و ما انتهى بسرعة >>و انا اقرأ فكرت انو كتبتي كل الاجزاء حتى نهاية القصة :D<<
c ya soon
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته..
كيفك سينسي؟ إن شاء الله بخير..
الجزء كان مميز فعلاً.. كانت مشاعر واضحة فيه بين قيس و شيماء.. شوقتيني لأهلي..
لكن نهاية الجزء.. يعني..ممكن يصير ذاك؟! ممكن قيس يقتل سعاد @.@؟!
برأيي..يمكن.. بقتله بريء (سعاد) ممكن يصير له شي.. ماني متأكد إذا كان حيموت ولا لأ.. يمكن يصير ملموس وواضح لكل الناس.. ما أعرف..لكني متأكد.. شي بيصير لما قيس يقتل سعاد (إذا قتلها!)..
اووه.. صراحة أول مرة أحس بروعة القصة لهذي الدرجة..
منتظر الجزء الجديد..
بالتوفيق..
وشكراً..
السلام عليكم
هذ الجزء روعة لكن الجزء القادم باذن الله اروع لانو انا سئمت من سعاد هدي واريدها تموت (يلا ياقيس خلصنا منها)
وجزاك الله خير اختي سينسي على هذ الجزء الرائعة ومشكورة جدا ورمضانكممبارك ان شاء الله
ماشاء الله على التكمله
الحللللوه وفيها مشاعر واحاسيس << تذكرت مادة الادب
المهم الحمد لله اني قدرت ادخل هالمره
الصراحه ماعندي كلمات مادري شنو اقول الكلمات تخونني
ثابري وابقي على هذا المنوال
هذا مقالتي المشهوره خخخخخخخ
سي يا
كلير ريدفيلد