الحقيقة اخواني مع انه بيكهام اجى على الريال مدريد الا اني اشكو من شغله الا وهي
انه لو اي واحد يحب بيكهام ويتمناله الخير ولا سيما الاعضاء الرابطه هاي
الا وهي المشكله انه لما تنظر على التلفاز او في صور تذكرك ببيكهام وهو في المان مع اخوانه في الفريق تتعذب وتسير تقول يا حيف
اما كمان لما تنظر عليه وهو في المان وهو صغير ذاك الشاب الذي اروع المشجعين باهدافه عن بعد والاب الباري فيرغسون يربي فيه
انظر الى المستقبل والوقت الحاضر الان بعد ما تخلص من وقت المشاعر مع تلك اللقطات او الصور الرائعة بالفعل
وانا احيي كل شخص يشجع هذا اللاعب المبدع فعلا
وتحياتي