من اللي لستلموا القصة:6 ?: :# :أفكر: :p
لاتلوموني شوفوا الساعة كم كامنت مشاركاتنا.. طفشت الصبح ادور واحد اتونس وياه:6
يالله ابتريا مشاركات ثانية;-)
عرض للطباعة
من اللي لستلموا القصة:6 ?: :# :أفكر: :p
لاتلوموني شوفوا الساعة كم كامنت مشاركاتنا.. طفشت الصبح ادور واحد اتونس وياه:6
يالله ابتريا مشاركات ثانية;-)
كنت امزح لأن التكملات اللي كتبتوها روعة;-)
يقف عماد في الردهة منتظراً مع بيقة افراد العائلة وقد لاحظ اقتراب الممرضة من هيا وظل يحدق اليها وعيناه تملأهما الشرار...
اصطحبت الممرضة هيا إلى غرفة مجاورة وقبل دخولها إلى الغرفة نظرت إلى عماد بإبتسامة يملئها الخبث وتقدمت نحوه... وهمست له.. "انت لاتريد للفتاة الموت... اليس كذلك... ماتريده هو... قتل تلك الساحرة.... إذن اسمع... الساعة الواحدة مساءاً امام هيكل المستشفى الجديد..."
دخلت الممرضة وهيا الغرفة... وتنهد عماد و خرج بدعوى انه يحس بالضيقمن جو المشفى....
"اللعنة تلك العجوز الشمطاء... انها تعلم السبب...." ردد عماد في نفسه
الساعة الواحدة مساءاً....
هيكل مبنى المستشفى الجديد (قيد البناء)
"ماذا تريدين مني؟" قال عماد..
اقتربت منه الممرضة بمكر وقالت..."انا اعرف ماذا تريد من هيا... انت لاتريد لها الموت ولكنك تريد ان تقضي على 'سيكارو' التي تسكن جسدها... اليس كذلك ياعزيزي؟"
عماد "....."
"همم سأعقد معك صفقة ياعماد... اريدك لتجربة بشرية لمجموعتنا السرية...... انت اداة رائعة... وبالمقابل سأعلمك كيف تتخلص من 'سيكارو' ولكن يجب عليك ان تخضع لنا وتصبح من اتباعنا... هل انت موافق؟"
عماد "... لم ترتكي ادنى خيار... 'سيكارو' سوف تدمر هذا العالم ان لم نقضي عليها"
تنهدت الممرضة وقالت "اذن انت موافق... مجموعتنا لايهمها سواء حدث الدمار ام لا... اهم شيء هي هذه التجربة... ستكون لعبتنا..."
عماد "....."
بدا القمر شاحباً تلك الليلة... وفي السكون دوت صرخة مفزعة في ارجاء المدينة تعلن عن اول نتيجة للتجربة المهولة... التي كان ضحيتها... عماد...
:!
<<متأثر بالدكتور نبيل فاروق الولد?:
أخ تويا... تكملتك عجيبة لكن رجاءا انتبه للخمسة اسطر...?:
--------------------------------------------------------------------
كان عماد ممدد على صخرة ضخمة داخل كهف مظلم لولا الشموع المشتعله حوله... كان الهدوء غريب حتى لمعت عينان كعيني قطة!!
اقتربت منه امرأة جميلة شعرها شاحب طويل وترتدي لباسا فضفاضا وعلى رقبتها تتدلى جوهرة خضراء لامعة تعكس اضواء الشموع فتحدث اقواس قزح تنتشر في الظلام المرعب...
احم احم... كح كح ..انا قريت بداية الموضوع عالسريع وماقطت إلا كم كلمة بس @@... مانتبهت لهشرط ههههههه.. وانا اقول وش في العالم يقولون كل شوي "طولت"؟?:
هههههههههههههههههه ضحكتني يا تويا ^^
شكلك يبي له رسمه ههههههههههه:6
ياستار الطف @@
انا عندي وقت لليلة الساعة 2 الفجر.. بعدها ابضطر امشي اسافر للبطحا:" :"
عشان كذا اشارك بيديني ورجولي...
المهم.. التكملة:6
=-=-=-=--=-
اقتربت تلك المرأة من عماد ونظرت اليه بإعجاب ومكر...
وقالت "لقد كنت صائبة انه لنموذج رائع لتجاربنا...."
انحنت فتاة في الخلف وقالت"بالتاكيد سيدتي زمردة... تفاني في العمل هو بفضل كرمك سيدتي..."
وعندما رفعت الفتاة رأسها وتبين وجهها قالت زمردة... "أحسنت يا 'مي' احسنت!"
(تعليق الكاتب.... "آهههههههه خرببتتتتتتتت @@")
=-=-=-=-=-=-
انا لازم اطين السالفة 100% <<دموي الولد إلا يخلي القصة تعقيد
?:
انت طينت القصة مرة وحدة يوم قلت ان سياكا الشريرة تسيطر على هيا بس راح نسيطر على الوضع ههههه
عشانك راح اعطيك فرصة نكمل القصة ههههه:)
--------------------------------------------
مي.. هي خادمة الساحرة وتنفذ طلباتها بدقة ومنها ان تكون صديقة هيا منذ الصغر... انصعق عماد عند رؤيتها وأحس ان هيا في خطر... قاوم للنهوض والهرب من سيطرة هذه المرأة التي وثق بها.. لكن هناك قوة اخرى رهيبة تسيطر عليه باحكام مع بداية التجربة السحرية... صرخت المرأة وبدأت تتلو طلاسمها وتعاويذها.. ودارت رياح تحمل ادخنة واغبرة فوق عماد الخائف.. عندئذ انطلقت ثلاثة سهام قصيرة نحو المرأة وخادمتها انه سهيل جاء لانقاذ عماد!
تعجب عماد عند رؤيته لسهيل لأنه يعلم مدا روح المنافسه بينهم لقتل هيا...نظر إليه سهيل و قال له :لا تظن إنني سوف أساعدك طيبته" مني فأنا مازلت في رأيي..حاولت الساحره إيقافه بشعوذتها لكنه كان أسرع من طاقتها الشريره ..في تلك اللحظه قرر عماد الوقوف لجانب سهيل لأنه لم يفكرفي شىء سوى الخروج من هذه المصيبه..
كملوااااا:D
هي والله يا تويا...
لا شكلك ناوي على الأبطال ... كلهم خليتهم أشرار.. لووول..
حتى الممرضه الي كنا نبى نخليها انا و يويو طيبه و يالسين نكتب
و نلمح أنهن تبا تساعد هيا حولتها شريره.. لوول..
شكلك وايد تعبان نفسيا من الدنيا... ترى ما زال فيها طيبين.. لووول..;-)
تحياتي..
ميمي.....:D
طيب بعد ماروح... انا لازم اخلي الكل شرير هنا.:Dاقتباس:
انت طينت القصة مرة وحدة يوم قلت ان سياكا الشريرة تسيطر على هيا بس راح نسيطر على الوضع ههههه
هههههههههههههههه باموت ضحك... كنك تعرفيني:Dاقتباس:
هي والله يا تويا...
لا شكلك ناوي على الأبطال ... كلهم خليتهم أشرار.. لووول..
حتى الممرضه الي كنا نبى نخليها انا و يويو طيبه و يالسين نكتب
و نلمح أنهن تبا تساعد هيا حولتها شريره.. لوول..
شكلك وايد تعبان نفسيا من الدنيا... ترى ما زال فيها طيبين.. لووول..
توكم انتو ماعرفتوا تويا... انا احب التعقيد... واحب التناقضات.. مادري ليه بس ساعات احس ان عندي انفصام في الشخصية:! ?:
مو مهم يالله نكمل:أفكر:
-=-=-=--
قفز عماد نحو المخرج واتبعه سهيل وهو يطلق سهامه بعشوائية للخلف لتشتتيت انتباه المحموعة الشريرة والهائهم...
في منتصف الطريق جلس الثنان في مقاعد في الحديقة العامة وبدءا التحليق في منطر النجوم... والغريب ان كلاهما فعل ذلك بنفس الوقت....
خيم السكون للحظات على المكان وهما بدون حراك ولكن شيئاً فشيئا ارتفغت ضحكات خفيفة من الاثنين إلى ان اصبحت قهقهات جوت في ارجاء الحديقة الخالية من الناس..
بادر عماد الحديث وقال... "تعبيراً عن امتناني ستكون اول شخص اقتله بعد سيكارو" تنهد سهيل وتمتم إلى عماد " إلى متى سأنتظرك لتفعل ذلك ابها الأحمق... لقد مر زمن طويل على حادثة لمياء... لماذا لاتنس امرها.. لقد خسرناها كلينا.."
=-=-=-
تقني كل شوي اقدم شخصيات جديدة.... اوكي هنا شي كليشي من مجانين النمي.. خصوصاً الابطال;-)
تذكر الاثنان وهما في عالمهما السري... مدينة مليئة بمظاهر الطبيعة بألوانها البهية... وتسير مع نسمات الربيع فتاة جميلة تجمع الازهار برقة... وكان عماد يقترب منها وسهيل يسابقه نحوها... حتى اشتدت النظرات وتعاركا بضراوة عندها سمعتهم لمياء فالتفتت نحوهم باستنكار... ومن غير ان تشعر خرج وحش غريب خلفها وبضربة من مخالبة فقد هذا الجمال ورونق الشباب الحياة البريئة... استيقظ عماد من هذه الذكرى الاليمة ونهض ومشى بعيدا... حيث ينظر سهيل بلا احساس.
:) القصة رووعة
والله مو ناقص الا ترسمونها:D
والله باكتب تكملة بس توهقت ....وايد معقدة القصة ماادري من وين ابدي
اخاف اعفسها عليكم:أفكر:
بافكر و ايد بعدين باكتب:D
بالفعل القصة بدأت تتعقد بالحيل :!
انا الحين ما اعرف ايش بكتب :" انصدمت
بس القصة اخذت مجرى ممتاز;-)
عموما بفكر في رد قوي:D
كانت هيا غارقه في أفكارها .. *من هي الممرضه و أين شاهدتها*
و فجأه خيل إليها أنها شاهدت هذه الممرضه في مكان مليء بالأشجار
و الورود الجميله.. مكان ليس في الأرض.. لكن أين؟؟
الأب: الحمدلله الحمدلله لقد عادت لميس إلا وعيها
قاطع صراخ الأب حبل أفكار هيا.. و لكنها فرحت عندما علمت بعودة لميس
إلا وعيها..
إتجه الكل نحو سرير لميس.. الأم .. الأب و هيا ..
أول ما وقعت عينيها على هيا ضرخت بأعلى صوتها :
إخرجي..... :غضب:
خرجت هيا من الغرفه مصدومه و الدموع تملأ عينيها فإذا بها تصدم
عماد العائد إلى المشفى....:!
******************************************
لماذا يا ترى طردت لميس أختها الحبيبه هيا؟؟
ماذا ستفعل هيا بعدها؟؟
هذا ما سنراه في الحلقه القادمه....:0)
تحياتي..
ميمي......:D