مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
يا لطييييييف
عندكم في بلاد الحرمين فوضى بالفتاوي
ناس تؤيد و ناس تعارض و ناس مش عارف شو
كل يوم تطلع فتوى و في اليوم الثاني تطلع فتوى عكسها
سبحان الله
شو هذا .. حتى الفتاوى صارت فوضوية
بس بالله عليكم تسالوا الشيخ هذه السؤال
لانه محير شوي
مش ملاقي جواب
ليش يا شيخ في الحرب الافغانية كنتم تحضوا على الجهاد و ترسلون الشباب الى هناك
و تعدوهم و تنزلون الفتاوى النارية في الجهاد و فضله و النعم اللي بيحصل عليها
المجاهد و الشهيد مع اما اليوم صار اللي يريد يجاهد يرمي نفسه للتهلكة (كيف تهلكة بالله
اذا واحد بايع نفسه لله .. غريبة مو ؟؟) و بتقولوا فش راية في العراق ( ليش هو كان في راية للجهاد
في افغانستان في اول الامر) شو اللي اختلف يعني . نفس القصة بس اختلفت اماكن الجهاد
بعدين الرئيس هناك في افغاستان ما كان معين من قبل السوفييت فكيف كنتم تحرضوا على الجهاد
و هو ما اقامه ( مو بتقولوا طاعة ولي الامر واجبة و لو ضرب ظهرك . كثير بنسمعها هذه الايام)
يعني انتم كنتم تثيرونهم للخروج على ولي الامر في افغانستان(خوارج يعني حسب كلامكم)
لكن لما جت امريكا و احتلت العراق صار ما في جهاد و تهلكة و يجب اطاعة ولي الامر
(علاوي باعترافه الشخصي قال انه عميل cia و بعدين رويفضي . كيف بكون ولي امر المسلمين
كافر . مو علمائنا السابقين كفروا الروافض (ولا انتم من دعاة التقارب) هذا حسب فتوى العبيكان)
شو اللي اختلف في القصة . في افغانستان كان الجهاد واجب و في العراق تهلكة و فتنة
لعن الله المخذلين و المتخاذلين
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
اقتباس:
انت شايف علامئك انبياء مايخطئون
اولا
علامائي :06: بس علامائي ؟؟؟؟؟
كلنا نخظئ ولكن ليس هذا محل الخطأ
اقتباس:
ترى لنا عقل وعيون مو اي شي يقولوه يكون هو الصح.
لك اللي تبي ماعلينا
لكن اجل الصح اللي تجيبه انت من راسك وتاخذ الايه او الحديث
وتفسره بمخك اللي مليان علم!!!!! :31:
اقتباس:
كثير مانراهم يكتمون ماانزل الله في القرآن من اجل الحاكم( في يد خفية وضغوط عليهم ) .
((ان بعض الظن اثم))
واين الكتمان؟؟
اقتباس:
لا ادعي اني عالم ولكن هناك علماء يفتون بغير فتواهم واناس كثر اصبحوا لا يثقون بعلمائك
يعني من وين بيجيبون الفتوى؟؟؟؟
من حكامهم على قول بعض الاعضاء اللي مابغى اقول فيهم شيء
وبعض الناس اللي تقول عليهم
مايثقون طيب ؟؟ وش نسويلهم؟؟؟ يبون يفتون لانفسهم!!!!, من علم او غير علم
اقتباس:
وآخر طلعاتهم ان الذاهب الى الى العراق للجهاد يعتبر هالك
اخوي
هذا فتوى علماء اكيد مببنية على ادله وبراهين
وان شاء الله ربي يهدينا ويهديك ويصلحك ويصلحنا
ويدلنا على طريق الهدى والصلااح
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
كلام الشيخ عبد العزيز ال الشيخ وعايض القرني صحيح وليس خطأ
هم لم يقولوا المجاهدين في العراق عملهم خاطئ ولايجوز لهم القتال فيه
بل قالوا المسلمين خارج العراق الواجب عليهم طاعة ولى الأمر
فلو أخطأ ولى الأمر فالأثم عليه هو لأنه هو المسؤول عن أمر المسلمين
اقتباس:
ما يحدث على ارض العراق من اعمال تفجير واستهداف رجال الشرطة العراقية ومقاومة الامريكيين.. هل هو من الجهاد في شيء?
لابد أن أفصل في القضية.. الامريكيون في العراق نعتبر وجودهم احتلالاً حتى ان مجلس الامن سماهم بقوى الاحتلال وكذلك جامعة الدول العربية وغيرهما من المؤسسات الدولية فكيف بالمنحى الشرعي. اما القتال وخلافه فإني احيل هذا بصراحة كملف وفتيا الى علماء العراق
لم يقل ليس جهاد ولكن قال نحيله الى علماء العراق لأنهم أعلم بحالة العراق
وعلماء العراق اغلبهم قالوا بوجوب الجهاد
اذا ان شاء الله ليس في كلامهم خطأ
لكن الخطأ في كلام العبيكان فهو يقول ان المجاهدين في العراق لايجوز لهم مقاومة المحتلين بل من الأفضل لهم الاستسلام..... كلام غريب :31:
ومع ذلك من الأفضل عدم سب اي من العلماء حتى وان اخطؤا بل الدعاء لهم بالهدايه، فهم ليسوا انبياء او ملائكه
اللهم انصر المجاهدين في فلسطين والعراق وفي كل مكان
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
وماذا ننتظر من عالم أتى أبواب السلاطين؟؟!!!
بل يأخذ راتبه من حكومة تحرم الجهاد!!!!
الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم يقول: "من أتى أبواب السلاطين افتتن" رواه أحمد والترمذي وأبو داوود
ياعالم افهموا لايحتاج المجاهدين فتوى من خارج صفهم
لايحتاج المجاهدين فتوى من قاعد كان من كانالمجاهدين لديهم علمائهم وأفتوى لهم وقالوا ان الجهاد واجب
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
في هذا الوقت لا يؤخذ العلم الا من اهل الثغور لا من اهل القصور
القاعدين عن الجهاد المتخاذلين عن نصرة دينهم
---------------------------------------------------------------
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت" او كما قال
كان لدينا كرزاي السعودية فصار لدينا سستاني السعودية
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
اقتباس:
ياااااااااااااااااا عقلاء ردو على كلام الشيخين بالادلة ولا تردو بالسب الذى علمكم اياه كبيركم من القاعدة والاخوان المسلمين الذين لا يتوانون عن سب وتكفير المسلمين وقتلهم ..................
كبيرنا افضل من هؤلاء القاعدين الذين ليس لهم هم الا دنياهم
كبيرنا هو من خرج وجاهد بنفسه وماله ... بينما كبيركم يفتي بتحريم الجهاد ضد الامريكان
ولن اطيل في هذه المسالة فالحق واضح وضوح الشمس ولاينكر ذالك الامنافق قد ختم الله على قلبه
----------------------------------------
تفضل رد بعض العلماء على هؤلاء المضلين بالادلة :
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله .
أما بعد :
إن اتخاذ علماء السلطان كمرجع فتوى للموحدين من أمة الإسلام لهي من أسباب الهلاك الموجبة للنيران ، لما فيها من صرف الناس وصدهم عن طاعة الواحد الديان ، وسببا لمخالفة هدى النبي العدنان ، وقربا لحب الشيطان ، وهدما لأحكام الإسلام ، وضياع الأوطان .
ففي الوقت الذي ينتظر فيه المسلمون نصرا من إخوانهم المسلمين وهم يقصفون بوابل من القنابل والنيران في أرض العراق المسلمة وبلا طعام ولا ماء والجثث ملقاة في الشوارع قد تحللت ورائحتها ملئت الشوارع ولا يجدوا من يقدر على دفنهم ، والأحياء منهم يستصرخون وا إسلاماه خرج علينا مفتي بلاد الجزيرة العربية ليجسد المشاعر والأحاسيس مع أبناء الإسلام والمسلمين ، ويعطي لهم هدية العيد ، مظهرا كيده وخيانته وغدره للإسلام والمسلمين ، وموالاته لأسياده الأمريكان ليمنع بفتوى له من مناصرته للمسلمين في العراق ومنع الخروج لقتال الأعداء معهم بحجة أنها تهلكة وراية عمياء
وتعجبت من هذا القول في وقت يقصف فيه الكفار العراق وأهل الإيمان بالليل والنهار وهم يستغيثون المسلمين بالنصر لهم ، وكنت اعلم عن هؤلاء السكوت عن قول الحق أما التبجح بالباطل فهذه مما يزيد من صفحات ضلالهم
فقد ذم الله الذين استأذنوا الرسول في القتال قال تعالى :
" وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً) (الأحزاب:13)
فكيف بمن يفتي بعدم الجهاد بحجة أنه مهلكة وراية عمياء زعموا !! .
"الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيل فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ" (آل عمران:174)
إن أمثال ( آل الشيخ ) ! من قصم ظهر الدين فأضحى الناس في حيرة بعد اليقين ، وهم من أعطى العنان للحكام لقطع أعناق أهل الإيمان بحجة أنهم بغاة محاربون ، وهم من رسخوا الكفر في بلاد المسلمين وأعطوا الحرية للولاة بتعطيل حكم رب العالمين بحجة طاعة ولي أمر المسلمين وأن الخروج عليهم من نهج الخوارج المارقين ، وهم من استباح للكفار دماء المسلمين لما أفتوا بجواز استعانة الكافر على المسلم فخالفوا بذلك إجماع المسلمين فكانت لهم اليد الطولى في احتلال الكفار لبلاد المسلمين ، فهم الغصة في حلوق المجاهدين لوقوفهم عثرة عن تحريض المؤمنين والتشكيك في جهادهم ضد المعتدين ، ولو أن هؤلاء العلماء
( العملاء ) صانوا الدين لصانهم 000ولو عظموه في النفوس لعظما
ولكـــــن أهانـــــوه فهــان ودنسوا 000محياه بالأطمــاع حتى تجهما
فهؤلاء الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون ) .
وقد جاء في الحديث ( إياكم وأبواب السلاطين فإنه قد أصبح صعبا هبوطا ) : أي ذلا
وقد حذر السلف ممن أتى أبواب السلاطين :
فهذا سفيان الثوري يقول : إذا رأيت القارئ ( العالم ) يلوذ بباب السلطان فاعلم أنه لص ، فإذا رأيته يلوذ بالأغنياء فاعلم أنه مرائي .
وعن هشام بن عباد قال : سمعت جعفر بن محمد يقول : " الفقهاء أمناء الرسل ، فإذا رأيتم الفقهاء قد ركنوا إلى السلاطين فاتهموهم " .
وهذا ابن المبارك يأمر عند اختلاف الناس بسؤال أهل الثغور، فكيف إن كان المفتي من علماء السلاطين !!! .
قال رحمه الله : " إذا اختلف الناس في شيء انظروا ما ذا عليه أهل الثغور فإن الحق معهم لأن الله تعالى يقول " وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ"
رحم الله سلفنا فقد وضعوا لنا منارات حتى لا نضل عن جادة الطريق ، وجعلوا لنا خطوطا عريضة تنير لنا الدرب حتى في أحلك الأوقات لنحسن الخطا عليها ، فبينوا لنا كيف نعرف الصادق المخلص من الضال المنحرف ، فإن لم يكن هؤلاء المعنيون في كلامهم فمن إذن ؟؟!!! فإن لم يتهم هؤلاء ويحذر منهم ونحذرمنهم من نتهم ؟؟!!! وممن نحذر ؟؟!!!
لقد هتك الله أستارهم حتى غدوا ضحكة الصبيان ونزعت الثقة منهم في نفوس أهل الإيمان ، بعد أن كانت لهم هيبة ووقار ، فلو أنهم صانوا الدين لصانهم ، ولو حفظوه لحفظهم .
وإن أردت أن تعرف محل الإيمان عند هؤلاء فانظر إلى ما سطره أبو الوفاء بن عقيل قائلا :
" إذا أردت أن تعرف محل الإسلام من أهل الزمان ، فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك ، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الدين "
فأين مواقف هؤلاء من أعداء الدين وقضايا الإسلام والمسلمين .
أتســبى المسـلمات بكــل ثـغر 000 وعيش المسلمين إذا يطيـب
أمــــا للــــه والإســـلام حـــق 000 يدافـــع عنه شبــان وشــيب
فقل لذوي البصائر حيث كانوا 000 أجيـــبوا الله ويحكم أجـــيبوا
فردا على دعواه أقول :
أولا : يا ( عبد العزيز آل شيخ ) !! إن مما ينبغي عليك أن تعلمه جيدا أن الذي احتل العراق وقاتلهم هم أصدقاؤكم من الأمريكان ومن والاهم ، الذين هتكوا أعراض المسلمات ودنسوا المقدسات ، وقتلوا أهل الإيمان واحتلوا الأوطان ، هؤلاء هم يا آل الشيخ الذين يحاربون إخواننا في العراق ، وفلسطين ، وأفغانستان . وما علمنا منكم إلا الدفاع عنهم لأنهم أهل عهد وذمة عندكم .
ثانيا :
أن الذي يقاتلهم الأمريكان في العراق هم أهل إيمان وإسلام وليسوا من أهل الكفر والأوثان حتى تشكك في جهادهم وقد غزو في عقر دارهم ، فالواجب عليك أن تحرض المؤمنين على القتال للدفاع عن تلك البلاد بدلا من أن تمنع المسلمين من نصرتهم أو تحذر المجاهدين في بلاد الإسلام للخروج للدفاع عن حرماتهم ، وتلقي العنان للتشكيك في راياتهم ، وهل الذي يدافع عن وطنه وحرمته ودينه من المسلمين يشكك في رايته ؟؟!!! ومع هذا وذاك فإن راياتهم التي يرفعونها رايات أهل الإيمان والتوحيد ودفاعا عن الحرمات والمقدسات ، وليس غضبا لعصبة أو دعوة لعصبة أو نصرا لها ، وإنما لقتال الكفار الذين قاتلوا المسلمين في ديارهم
فالراية العمياء هي التي لا يظهر أو يستبين وجه القتال فيها ، وقتالهم في العراق ضد الكفار والمحتلين والموالين للأعداء ظاهر لكل صاحب بصر وبصيرة أما أعمى القلب والبصيرة فقد قال الله تعالى فيه : " وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ" . والذين خرجوا لقتال الكفار إلى العراق إنما هم من صفوة المجتمع وأرادوا من ذلك ما عند الله ولن يكون وجودهم هناك إلا مع أهل الإيمان لرفع راية التوحيد فلا يعقل أن يخرجوا ليلتحقوا بحزب بعثي أو علماني ليقاتلوا تحت رايته ولو كان ذاك كذلك لما خرجوا .
ثالثا :
إن كنت تشكك في رايات هؤلاء لعدم وضوحها فمن باب أولى أن تمنع المسلمين من القتال عن بلادهم والدفاع عنها إن هاجمهما العدو لأن رايات هؤلاء رايات عمياء تحكمها الأنظمة والقوانين الوضعية وعند النصر لهم لا بد وأن يكون حكمها حكم غير الدين كما هو ظاهر ومعلوم ، وتجعل من بلاد المسلمين لقمة سائغة لأصدقائك الأمريكان والبريطانيين لتنعم في ظل حكمهم فلعل راياتهم تكون رايات أهل التوحيد والإيمان ورايات المدافعين عن الأوطان رايات عمياء عندكم !!! .
رابعا : أهل العراق من المسلمين قد انتهكت حرماتهم واغتصبت أو طانهم وأسروا الرجال والولدان والنساء واستغاثوا بالمسلمين طلبا في العون والنجدة والله تعالى يقول : " وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النصر" (لأنفال:72)
ويقول تعالى :
(وَمَا لَكُمْ لا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً) (النساء:75)
قال العلماء : أوجب الله تعالى في هذه الآية القتال لاستنقاذ الأسرى من يد العدو مع ما في القتال من تلف النفس ، فكان بذل المال في فدائهم أوجب لكونه دون النفس وأهون لها وقال مالك : على الناس أن يفكوا الأسارى بجميع أموالهم .
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( فكوا العاني )
ولا يقتصر فكاك أسرهم بالمال فقط بل والقتال لاستخلاصهم بل ويجب ملاحقة الكفار في بلادهم لاستنقاذهم وفك أسرهم .
فهل هذه هي هديتك لهم يا ( آل شيخ ) !! بمناسبة اقتحام أصدقاؤك الأمريكان لأهالي الفلوجة وقتلهم المسلمين هناك، واعتداؤهم على الحرمات ، وهدمهم للمساجد !!! .
خامسا : الهلاك ليس في الذهاب إلى العراق للجهاد ومناصرة المسلمين وقتال الأعداء لأن الذهاب هناك جهاد واستشهاد ، ولكن الهلاك الهلاك لكم ولأسيادكم من المتآمرين ، لأن الذين أوحوا إليك بهذه الفتوى على علم أكثر منك أن الذين يقاتلون في العراق الغالب في راياتهم هي رايات أهل التوحيد ، وقيام دولة إسلامية هناك يعني الهلاك والدمار عليك وعلى أسيادك لطرد المحتلين من بلاد التوحيد وتخليصها من المشركين الذين جاؤوا لحماية دولة اليهود فجعلوك مطية لهم يملو عليك أفكارهم وتصدر لهم الفتاوى التي تناسب معتقداتهم ، والتي لا تصدر إلا بأمر من أسيادكم بما يملوه عليكم ، ففهموا بمكرهم ما جهلته فضيلتكم !! .
سادسا : خذلانكم لأهل الإيمان ومناصرتكم لأهل الأوثان ليس بجديد على أهل التوحيد
فأقسم بالله العظيم غير حانث أن ما تفتون به هو ما يمليه عليكم أسيادكم ، وقد عرفنا هذا عنكم فحرب المجاهدين ضد السوفييت لما كانت العلاقات مع أمريكا حسنة كان جهادا يجب الوقوف معهم ، ولما كان القتال ضد أمريكا أصبح :
جهاد المسلمين في الشيشان للروس غير واضح ومشتبه فيه
وقتال الأمريكان في أفغانستان لا يجوز لأنهم قبوريون
وفي العراق خوارج ما رقون وراياتهم عمياء ( زادكم الله عمى إلى عماكم )
والمجاهدون في فلسطين انتحاريون ، والله المستعان
وقتل كافر يحارب المسلمين معاهد عندكم وتستأسدوا وتستنسروا للدفاع عنه!! .
أما الدفاع عن أرض الإسلام والمسلمين ومحاربة من قاتلهم من المشركين ينبغي التوقف فيه لأن الراية فيه غير واضحة ومهلكة .
ومن كان أعمى القلب ليس بمبصر 0000طريق الهدى فيمن يراه ويبصر
كحال الذي أنشـأ القريـض مـهاجيا 0000لأهل الهدى بؤسا لمن هو أخسر
سابعا : لو كان القتال في بلاد الجزيرة لا قدر الله بدلا من العراق هل ستقول أن القتال للدفاع عن الأوطان حينئذ هلاك وأنه غير معلوم؟؟ والمعلوم أنهم هنا وهناك من المدافعين من أهل التوحيد ، هل ستقف مكتوف الأيدي أم تدعو المسلمين للقتال والجهاد دفاعا عن الأوطان ، أم أنها ستكون مهلكة وراية عمياء غير واضحة ؟!! .
ثامنا : لتعلم ومن معك أنكم كلما رفعت راية للجهاد حاولتم طمسها والتشكيك بأهلها ، وكل ذلك القتال إنما هو دفاع عن الإسلام ممن اعتدى عليهم ولم يكن في يوم المعتدي هم أهل الإيمان ، فإن لم يكن ما يقوم به هؤلاء جهاد فما هو الجهاد عندكم .
تاسعا : بدلا من أن تصدر فتوى بتحريم الخروج والقتال في العراق كان الأولى بك أن تحث ولاة أمرك للجهاد وتحرير بلاد المسلمين من احتلال المشركين ، فتلك الأموال التي سينفقها أولياء أمرك ، وتقدر بخمسة وثلاثين مليار لبيت الله الحرام فالدفاع لاستنقاذ الأسرى وسد جوع المسلمين والدفاع عن أوطانهم أولى من ذلك بكثير ،
خرج ابن المبارك للحج وفي الطريق وجد امرأة تأكل طائر ميت فقالت له إن هذا يحل لنا لأننا من أيام لم نأكل فنادى من معه فقال كم معكم قالوا ألف دينار قال ابقي لنا عشرون دينار نرجع بها وأعطي الباقي لتلك المرأة فهذا خير لنا من حجنا هذا العام .
عاشرا : إذا عرفنا أنكم من أتى بهؤلاء الصليبيين إلى بلاد المسلمين ، وأنكم من أفتيتم لهم بقتال أهل العراق صونا لكروشكم وقروشكم ، وحفاظا على أسيادكم ، عرفنا سر هذا الدفاع المستميت عن أعداء الدين ، وسبب خذلانكم لأهل التوحيد .
أخيرا 00000
أريد أن أضع بين يدي القارئ الكريم بعض صور العلماء الصادقين في قول الحق وفي الدفاع عن الحرمات والأوطان تلك الأمانة التي طوقت أعناقهم، ليعلم حقيقة هؤلاء المندسين علينا باسم علماء الدين ، فإن لم يكن العالم من العاملين وهو من أول المدافعين عن الحرمات والدين فكبر عليه أربعا فهم أموات في المحيا والممات ، فهم من أكبر التحديات التي تواجه الجهاد والمجاهدين ، وإعادة الحكم بكتاب رب العالمين
فالعلماء هم سياج الأمة ودرعها الواقي في كبد الأعادي هم السهام النافذة والصيحات الزاجرة لكل من اعتدى على هذه الأمة أو حاول النيل منها أو عطل العمل بشرع ربها هم من دافع عن الدين في صرامة ويقين وتيقظوا لكيد الكائدين وحقد الحاقدين .
لم يمنع سلمان الفارسي جلالة عمر ومكانته من أن يقول الحق أمامه لما ظن أنه أخطأ فقام عمر قائلا : أيها الناس اسمعوا وأطيعوا ، فقال سلمان : لا سمعا ولا طاعة ، قال عمر : ولم يا أبا عبد الله ؟ قال سلمان : لك ثوبان وللناس ثوب واحد !! قال سل ابن عمر لمن هذا ، قال ابن عمر : هو ثوبي أهديته لوالدي ، فقال سلمان أما الآن فسمعا وطاعة .
ألا سألت ولاة أمرك يا ( آل الشيخ ) !! من أين لهم مئات المليارات وبطون المسلمين تتضرع ألما وجوعا
000000000000000000000000000000000
وانظر إلى قصة النووي مع الظاهر بيبرس :
طلب الظاهر بيبرس فتوى بجمع الأموال من أجل الجهاد وشراء السلاح ضد التتار من عام ( 658 ) فلم يفته النووي رحمه الله
قال النووي رحمه الله : لا أفتيك، قال الظاهر بيبرس : نريد أن نشتري السلاح ولا تفتيني ، الأمة والدين معرضان للضياع ؟!! .
قال النووي : لأنك جئتنا عبدا مملوكا لا تملك شيئا ، وأنا أرى عندك من البساتين والضياع والجواري والغلمان والفضة والذهب ، فإذا بعت هذا كله واحتجت بعد ذلك أنا أفتيك .
00000000000000000000000000
قيل للحسن البصري يوما : أين كنت في صولة الباطل ؟ قال : كنت أجتثه من جذوره
فأين اجتثاث الباطل لديك ومن معك وأنتم تحاربون أهل الإيمان وتناصرون أهل الأوثان
00000000000000000000000000000000
هذا العز بن عبد السلام :
يطلب حاكم دمشق الصالح إسماعيل المعونة من الصليبيين ضد حاكم مصر نجم الدين أيوب على أن يعطيهم السلاح وأن يدخلوا دمشق فعرف العز بن عبد السلام أنها الخيانة من الملك الصالح فصعد المنبر وتكلم في ذم موالاة أعداء الإسلام وتعنيف الخونة فما كان من الملك إلا أن أمر باعتقاله ثم نفاه فقام الناس ضد ذلك فبعث الملك إليه وقال له الرسول : إن سيدي طلب منك العودة وما عليك إلا أن تقبل يده ،
فقال له العز بن عبد السلام :
يا مسكين ، عد إلى سيدك وقل له : إن العز بن عبد السلام لا يرضى والله أن تقبل قدمه ، فكيف تظنه يرضى أن يقبل يدك 00 يا مسكين أنتم في واد ونحن في واد .
والله صدق أنتم في واد يا ( آل الشيخ ) ! ونحن في واد
فكيف بك يا ابن العز لو رأيت ما نحن فيه وقد أفتت هيئة العملاء بجر جيوش الكفر والضلال لقتل المسلمين في العراق واحتلال أراضيها ونهب أموالها ، 0000
أقسم بالله العظيم لا تهموك وقالوا عنك خارجي مارق في الدين
0000000000000000000000000000000000
جاء الحجاج بابن جبير مكبلا قائلا له : اختر لنفسك قتلة إني قاتلك بها
قال له ابن جبير : " بل اختر أنت لنفسك يا حجاج ، فوالله ما تقتلني قتلة إلا قتلك الله بها في الآخرة
قال الحجاج : أيسرك أن أعفو عنك . قال سعيد : يا حجاج إن كان العفو فمن الله وأما أنت فلا براءة لك ولا عذر
ابن جبير يقول هذا الكلام للحجاج الذي فتح المدن وقاتل المشركين واتسعت دولة الإسلام في عهده وكان يحكم بشرع رب العالمين . صورة ل ( آل الشيخ ) .
0000000000000000000000000000
ابن تيمية رحمه الله :
لما احتل التتار بغداد قام ابن تيمية _ مثل آل الشيخ اليوم _ هههه ، منطلقا إلى فلسطين ومصر فاستصرخ أهلها وجيش الأمراء والجيوش لنصرة المسلمين هناك وكان على مقدمة الجيش وانتصر المسلمون في عين جالوت
لا أريد أن أطيل لأذكر مواقف علماء المسلمين في إنكار الباطل وقول الحق أمام سلطان جائر ونصرة المسلمين وقضاياهم فالأمر معلوم مفهوم والكتابة فيه تحتاج إلى مجلدات لتسطير بعض مواقفهم البطولية لذلك ولكن الصادق والشريف يكفيه أن يدافع عمن انتهك حرمات الله ولو خالفه كل الناس
وأخيرا 000أذكرك بالله يا ( آل الشيخ ) وأن تنجو بنفسك عمن تنافح وتجادل عنهم
وتذكر قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم :
" ما من امرئ مسلم يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موضع يحب فيه نصرته ، وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وتنتهك فيه حرمته إلا نصره الله في موضع يحب فيه نصرته "
كما أنصحك أن لا تتكلم في قضايا الأمة المصيرية ، فمن وجه أنك من القاعدين ، والوجه الآخر أنك من الموالين لأعداء الدين ، وممن يطرق أبواب السلاطين ، فميل قلبك إليهم ولإرضائهم أمر مفروغ منه لأن النية تحسن في أول الأمر ثم تتغير بالإكرام .
يقول سفيان الثوري:
" لا أخاف من إهانتهم لي ولكن أخاف من إكرامهم فيميل قلبي إليهم "
فاترك هذا الأمر عنك فله أهله ورجاله من الصادقين الذين طلقوا الدنيا واشتروا ما عند الله وكل همهم إرضاء رب العالمين ، واشغل نفسك بأحكام الحيض والنفاس أنقى لدينك وأتقى لربك
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
والله لا أعرف ... يعني إن لم يكن الجهاد قد حان وقته الآن ... فمتى يكون وقته ومتى يكون مشروعاً وحلالاُ ؟؟؟
هل في المستقبل ؟؟ و ضد من سيكون الجهاد ؟؟ ولأجل من سنقاتل ؟؟ ودفاعا عن ماذا ؟؟ ... لك مشان الله يا أخواني ؟؟؟؟ إلى من يملك جواباً , لا يبخل عليّ به ...
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرحٍ بميت ٍ أيلام
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
اقتباس:
إلى من يملك جواباً , لا يبخل عليّ به ...
يا أخي راي الشرع واضح
لايحيرك علماء السلاطين
كيف تريد من عالم موظف لدى حكومه مواليه للمشركين وتحرم الجهاد أن يفتي ويقول بخلاف رأي أسياده؟؟؟!!!!!؟!؟؟
كيف بالله عليك كيف؟؟؟!!!!
ألم يقل الرسول صلى لله عليه وسلم(من أتى أبواب السلاطين افتتن)
هؤلاء لم يأتوا إلى أبواب السلاطين بل انبطحوا وزحفوا تحت اقدام اعوان النصارى
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
اكيد كلكم شفتوا المجزره ال صارة في المسجد والبريء الي انقتل
و مجازر كثيره صارت في الفلوجه و في العراق بشكل عام لاكن ما انكشفت
والمساجد الي انتهكة حرماتها
والنساء المسلمات الي اغتصبن
والاطفال الابرياء الي انهدمت بيوتهم على روسهم
وغيرهم و غيرهم كثير
وللحين في ناس يتكلمون عن طاعة ولي الامر في الجهاد و وجوب وجود رايه يقاتل تحتها المسلمين
يعني اذا مشينى ورى كلام علماء اسلاطين راح انشوف مجازر اكثر من هذي
والله و صارو الامريكان و غيرهم يتفننون في قتالنا وحنى نتشاور في مشروعية الجهاد
يا اخي ماوصلنا لهذي الحاله من الذل والضعف الا لانا تركنا الجهاد
والله الواحد يعرف متى لازم يدافع عن نفسه و ارضه و اهله و اولا دينه من غير كلام اهل العلم
يعني لو واحد هجم عليك وعلى اهلك في بيتك قوله لحظه راح استشير ولي الامر في قتالك يالي تتكلم عن طاعة ولي الامر في الجهاد
الواحد يخجل من الحاله الي وصلت لها امة الاسلام والسبب هم علماء السلاطين وحكامهم الاشاوس الابطال الي هبوا لنجدة المسلمين الابرياء في الفلوجه
اللهم انصر المجاهدين في كل مكان والحقنا بهم وافضح اللهم علماء السلاطين يارب العالمين
..
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة max2004
كبيرنا افضل من هؤلاء القاعدين الذين ليس لهم هم الا دنياهم
كبيرنا هو من خرج وجاهد بنفسه وماله ... بينما كبيركم يفتي بتحريم الجهاد ضد الامريكان
ومتى تتحرك أنت؟؟؟ بعد ان يموت كبيركم ؟؟؟
أم رضيت بالجلوس على الانترنيت منتظراً تصريح رسمي ؟
فأنني بحياتي لم أسمع بشخص يخرج كبيره بنفسه وماله وهو جالس في مقعده
فماذا تُسَمي هذا؟؟
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
اقتباس:
يعني لو واحد هجم عليك وعلى اهلك في بيتك قوله لحظه راح استشير ولي الامر في قتالك يالي تتكلم عن طاعة ولي الامر في الجهاد
اخوي اهل العراق غير اللي برا العراق
يعني لو هجم عليهم اي كائن كان يجب ان يدافعوا عن انفسهم
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
عن أسلم أبي عمران التجيبي قال: كنا بمدينة الروم فأخرجوا إلينا صفا عظيما من الروم،فخرج إليهم من المسلمين مثلهم وأكثر، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر، وعلى الجماعة فضالة بن عبيد، فحمل رجل من المسلمين على صف الروم حتى دخل بينهم، فصاح الناس وقالوا : سبحان الله ! يلقي بيديه إلى التهلكة.فقام أبو أيوب فقال : أيها الناس! إنكم لتأولون هذه الآية هذا التأويل، وإنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار، لما أعز الله الإسلام، وكثر ناصروه، فقال بعضنا لبعض سرا دون رسول الله : إن أموالنا قد ضاعت، وإن الله تعالى قد أعز الإسلام، وكثر ناصروه، فلو أقمنا في أموالنا،وأصلحنا ما ضاع منها.فأنزل الله تعالى على نبيه ما يرد علينا ما قلنا : {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}، وكانت التهلكة : الإقامة على الأموال وإصلاحها، وتركنا الغزو . فما زال أبو أيوب شاخصا في سبيل الله حتى دفن بأرض الروم
رواه أبو داود و الترمذي و ابن حبان و الحاكم الذي صححه و البيهقي
و صححه الألباني في صحيح الترغيب 1388
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
يا جماعة الخير
لا تدعون على العلماء .. حرام اللي تسونه
لو ما عجبكم رأيه قولوا الله يهدية ويبين لنا جميعا طريق الحق
لا تتهمون احد بالعمالة او الخيانة
تحلوا باخلاق المسلم ..
ما اقول غير الله يهيدكم كلكم
حسرة علي شباب اليوم الذين اصبحوا يلعنون ويكفرون ويتهمون الاخرين بالخيانة والعمالة بغير حق
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
الذي يقول من العلماء ان الذهاب الى العراق الان تهلكة فهو صحيح لان بعض الشيعة والعملاء يمسكون هذا المجاهد ويسلمونه الى الامريكان او يقتلونه بانفسهم . وقد حدث هذا بالاخوة المجاهدون السوريون عندما ذهبوا الى العراق
اما من يقول بواجب الذهاب الى العراق الان فكلامه صحيح ايضا
اذ انه اجتهد على ان الحكم واحد اذا هاجمت دول الكفر وجب الجهاد دون اعتبار الامور الاخرى
فجزى الله العلماء اي كان منهم لان قصدهم في النهاية رفع الظلم عن المسلمين
مشاركة: الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
أولا هناك بعض الرافضة يبثون سمومهم في هذه المواضيع .. فاحذروا :أفكر:
ثانيا ...
أنا لم ارد في هذا الموضوع إلا لأني وجدت فيكم ما وصفه الرسول - عليه الصلاة والسلام - تماما في إحدى أحاديثه !!
لا أذكر هذا الحديث للأسف ولكن فيما معناه أن العلماء لا تكون لكلمتهم مكانة ويرد الجهال على كلام العلماء .. وهذا الحاصل ..
أنا لست عالما حتى أرد على هؤلاء العلماء ...
و لا أبدي رأيا حتى في مثل هذه المواضيع .. لأنها من اختصاص العلماء ..
على العموم الجهاد فرض عين ... وواجب على أهل الحرب ... هذا حكمه ..
وإن تقاعسنا وخفنا أن تضيع بلاد المسلمين ...
فلا تنسوا أبدا !!
أن هناك رقيب عليم إذا قال للشيء كن فيكون !! :)
هذه الأمة محمية من فوق سبع سماوات فلا تجزعوا إذا توغل الكفار في بلاد المسلمين ..
وجاهدوا بأنفسكم وأموالكم ... والله معكم ..
أقول كلامي هذا لأهل العراق وجميع بلدان الحرب ..
أما نحن فأقول لإخوتي في بلاد السلم الدعاء الدعاء فهذا جهادنا لأهل العراق فيه مرضاة لربنا ولنبينا و لعلمائنا وولاة أمورنا ولإخواننا في العراق وفلسطين وجميع بلدان الحرب ... :)
هذا ما أستطيع قوله ...
سلام