~ الكلمــة الثالثــة ~
هوبالتأكيد لا يعرف حرفاً عن فلسفةالسعادة .. لكنه – ولهذا أحسده – سعيد ..
معك في هذه تماما.. كنت أعتقد قبلا أن من الضروري أن نفهم ونفلسف داخل أنفسنا معنى السعادة.. وكيف يمكن أن نكـون سعداء.. وأكتشف الآن أن أكثر الناس تعاسة هم من حاولوا ويحاولون أن يفلسفوا السعادة..للأسف!!
* كل واحد بينام على الجانب اللى يريحه .. لما نطلب دائماًمن الآخرين أن يناموا على الجانب الذي يريحنا نحن ؟!
رغبة ساديــــة!!
* لا أستطيع أن أحمل ضغينة لأحد .. صارت هذه مشكلة لا تطاق ..
من ضروريات الحيــاة أن يكون لك شخص تكرهه.. تحقد عليه.. وإلا كيف يمكن أن تعيش..؟!!
فيلم (eight below) مهم للغاية .. فهو يوضح أن الأمريكي قد لا يكترث بالدماء التي نشرها في كل مكان .. ولا يكترث بأن يتخلى عن إيمانه من أجل المال .. ولا يكترث أن يتخلى عن أي شيء وكل شيء .. ولكنه أبداً أبداً لن يتخلى عن .. كلابه
قصــة كلاب أمريكــا تبعث في دماغي الصــرع!!:):)
أتخيل رجل الكهف لو خرج من كهفه وأتى إلىعصرنا .. لن يجد راحة قط ولن يعرف كيف يتصرف إن ذهب إلى أمريكا أو أوروبا .. أما لوجاء إلى منطقتنا الحبيبة .. فسيجد بيته وعاداته وتقاليده التي ألفها ..
أروع ما في بقعتنا العربية أنها تهتم بالأصــول.. أنها لا تتغير بسرعة.. نظرتها تبقى كما هي..
وفي ذلك وجهة نظــر أيضــا!!
أناس مهما أثبت الأطباء وعلماءالتشريح وجود دماء في عرقهم .. سيكون من الصعب علىالمرء التصديق ..
على فكرة هم كثرة .. ومنتشرون بطريقة فظيــعة.. تنظر إليهم ولا تصدق أنهم يملكون ذات الملامح البشرية التي تملك(إن كنا نملكها:)) كيف يجري دم دافئ في عروقهم الباااردة.. بل كيف وصل الجمود إلى حركاتهم؟!!
أولا يعمل الدم على المحافظة على حرارة الجســد؟؟!!
* يقولون أن مراكزالقوى ذهبت – وهنا أشك كثيراً - .. لكن المؤكد أن مراكزالضعف لازالت باقية .. فالشعب لم يفنى بعد ..
بالضبط..مراكز القوى لا أعتقد أنها تفنى.. النقطة الأولى للبحث هي نقاط الضعف للسيطرة عليها وإفنــائها إن صح التعبير.. لتسمو نقاط القوة!! وفي الأمر وجهة نظــر!!
* تتعجب لكوني لا أندهش بسهولة .. ومن يومهاعاملتني وكأني صاحب ألف عام وأجر لحيتي وراء ظهري ..
أكــاد أجزم أن سبب بعدنا عن الدين هو فقداننا النظرإلى الأمور بعيون الأطفال...!!!
من كان منكم بلا عقدة نقص فليرجمني بحجر ..
لا أعتقد أن هنــاك بشري على سطح الأرض بدون عقدة نقص.. لكــن إن أخفاها وقتها يكون.. عبقــريا!!
فكرمعي .. من يحب أحد لا يغضبه .. صحيح ؟! فهل حقاً نحب من ندعى لهم الحب ؟!
مجــرد ادعـــاء يا أخي.. فلا أحد يمكن أن يثبت صدق عاطفته في هذا الكون!!
دارون) Darwin .. بما أننا أصبحنا في عالم الحاسوب والمواصلات .. أتظن أن أصابعنا ستستطيل وأقدامنا ستندمل ؟!
سؤال صريــح.. ويمكن التفكيــر فيه.. إحتمـــال:) :)
آسف لقولي هذا ولكني رأيت على أحدى المحطات الأجنبية .. مظاهرة حاشدة .. يطالب فيها الشواذ من الرجال Gays والنساء Lesbians– وشتان بينهما – بإعلان حقوقهم .. تلحموا معا ً من أجل هدفهم .. بينما (اللي بالي بالك) بينهم دين ومنطقة ولسان مشترك .. ورغم هذا لا يربطهم سوى شبح يطلقون عليه أسم جامعة
طيف لا وجــود له.. حلــم لا أساس له.. اسم لا وزن لــه!!
* البعض يرغم الناس أن يحترموه .. والبعض الآخريرغمه الناس على أن يصبح محترماً ..
اختلاط المفاهيــم.. وتغير المعاني.. وكل شيء اكتسى بلباس غيــره!!!
حسبنا الله ونعــم الوكيــل
يتذمر من نسياني له وقد كان – كما يدعي – صديقي المقرب .. لو كان صديقي حقاً لكان بضعف ذاكرتي عليم ..
No comment…!
كان سر تميزه .. أنه الوحيد الذي لا يمتلك أي مميزات
خـــالف تعــرف...:)
لاأعرف حقيقة لما يجب أن تملك المخلوقات الفضائية رأس شبيه بكرة سلة ؟! ألأنهم أذكياء ؟! إذن هو تأثر بدارون Darwin واضح
كل ما هو حولنا يعبر بطريقة ما تأثره بدارون.. خذ مثلا برامج الأطفال.. فهم يدللون على الأذكى بالرأس الأكبر..(بينكي وبرين)!!
* لا أعرف لما لا أشعر بارتياح لإطلاق كلمتي ذكر وأنثىعلى مخلوقات بشرية .. هناك بدائل أفضل كرجل .. امرأة .. طفل
هذه البدائل موجودة أصــلا.. لكــن ماذا يحدث حين يتخلى الإنسان عــن أصلــه؟!!
ويفقد إنسانيتــه وكرامته كإنسان
* مشكلةأولادالمصريين في الخارج أن مصر بالنسبة لهم .. ثلاث أهرام .. نيل .. شعب ودود يأكل الفول ..
والمشكلة أن هذه الصورة هي التي تنقل بحذافيرها إلى هنــاك.. والواقع أروع وأبهــى!!
* رؤيةالجمال الحقيقي موهبة .. لا يملكها سوى القليلين ..
هـي ليست موهبــة بقدر ما هي مجــرد أن يتذكر الإنسان أنه إنسان،، جسد ونفس وروح.. الجسد يرتاح بالنوم والطعام والشراب.. والنفس تحقق رغباتها من خلال المعاملات اليومية.. والروح،،علامة استفهام؟؟؟
* يبدو أن الحياة في مكان منعزل بعيداً عن البشر تتطلب صبراً لا يصدق .. وطبعا الكثير من كراهية البشر ..
جنة بلا ناس ما بتنداس...!!
مع أنني كثيرا ما أحب الانعزال.. لأحاول تذكر نفسي!!
ففي الأمر وجهة نظــر!!
سعيد للغاية لأن المس أعطته نجمة بجوار الدرجة النهائية .. لو كانت أعطته مجرة كاملة بكل كواكبها ونجومها .. لن يحصل على مثلها سعادة
وهــذا أجمــل ما في الطفــولة!!!
* ليست المشكلة أنني أخطئت .. ولكن المشكلة الحقيقية أنني عرفت هذا قبل أن أخطئ .. وأثناء الخطأ .. وبعد الخطأ
أكثر أخطائنا تأتي على هذه الشاكلــة.. للأسف.. مشكلتنا نريد تجرع الألم مرتين.. مرة بالتعلم والتلقي من تجارب الآخرين.. ومرة بحواسنــا!!
ليس غريباً أن يقتحم مدعي الفنون المجال .. لكن الغريب أن يصبح هو المرغوب وليس الفنان الحقيقي ..
وأحيانا يدس المدعون من أجل أن يكونوا في أوائل المطلوبين للعمــل!!
* كان من الأولى بدلاً من أن نقول من جاور السعيد يسعد .. نقول من جاور السعيد يحقد ..
أو يحســـــد:) :)
لم تجد في شيء سوى أمر من أمرين لا أعرف أيهما .. فإما أن أكون مختلفاً أومتخلفاً !! أرجح بشدة الاحتمال الثاني ..
وجهـات نظر تختلف.. وصور موضوعة في الأذهان وتصورات.. صدمتها يا أخــي!!:)
~ الكلمــة الرابعـــة ~
من يؤمن بوجود بداية من الواجب عليه أن يؤمن بوجود نهاية
هــو الكون كذلك أخي... سبحان الخالق
* المشكلة ليست أنني بلا طموح .. بلا أمل .. بلا غد .. المشكلة أن هذا لا يؤلمني على الإطلاق ..
قليل من إحساس.. ربما يكون قادرا على التغيير.. فالإحساس يولد معرفة ثم قرارا.. ثم إصرارا!!
* لا تسلم ذقنك إلى أحد .. أي أحد .. فالأمانة نادرة .. وإن وجدت فالتفكير السليم أكثر ندرة .. فسيريك بعينيه .. وسيسمعك بنظراته .. وسيجعلك تفكربعقله ..
في الأمر وجهة نظر مختلفة قليلا.. ففي العبارة مبالغة كبيرة.. ومع أن مزاجياتي ليست كما يجب.. :) إلا أنني فعلا ضدك في المبالغة الحاصلة!!
ليس بداعي التشاؤم ولكني إن كنت في أفضل حالاتي التفاؤلية لأقررت بأن الأسود هو المفضل لدي ..
كم أمقت حصر الألوان بمعان مقيدة.. الأسود يبقى ملك الألوان.. مهما كان.. ولا أعلم كيف أصبح رمزا للحزن أو التشاؤم!!
* الأفلام الأمريكية مهمة للغاية .. فتنبهك إن كنت مجرماً دولياً .. أنه لا داعي من النظر إلى جواز سفرك .. فأنت روسي بلا شك .. بينما لو كنت مختطفاً أو إرهابياً تتكلم كلام لا معنى له مليء بأحرف الخاء والدال والشين .. ستحتاج إلى النظر إلى جواز سفرك لتعرف من أي دولةإسلاميةأنت ..
وهـــم؟!!! البراءة تقطر من وجوههم!!!!!
لتكن محبوبا ًومحترماً – وهذا أمر أصعب من أن تأتى بلبن العصفور خالياً من أنفلونزا الطيور – عليك أن تسأل نفسك حين تتكلم ثلاث .. ماذا ؟ متى ؟ كيف؟
إرضــاء الناس غاية لا تدرك.. لكن يمكن المضي بها بإرضاء الله جل في علاه..
القاتل في القضية..أن أساليب الحياة تتبدل لإرضاء كائنات لولا ربها لكانت مجرد (طيــن)!!!
حسبي الله،،،
أتفهم جيداً لم يجعلون أفلامهم بعيدة كل البعد عن الواقع .. حيث أن المشاهد دائماًوأبداً يرغب في النهايةالسعيدة .. فإن تم عمل فيلم واقعي .. فيستحيل أن يجد المشاهد نهاية أو بداية أو محتوي سعيداً .. أبداً ..
أفلامهم هي كذلك،، لكنها بعيدة كل البعد عن الحيــاة.. يلجؤ البشر لها بدافع نسيان الواقع المرير..
أما الأفلام الواقعية..فلا أعتقد أنها ستكون قيد التفكير فيها حتى.. لأنه من الصعب عليهم فعل ذلك!!!
* أختلف مع من يرددون بأن الأفلام والألعاب الإلكترونية تنمي العنف لدي الأطفال .. وإنما هي فقط تبرزهذا الجانب فيهم ..
خطر كبيير يتعرض له الأطفال يوميا.. ليس على مستوى 7 سنوات.. بل أصغر من ذلك.. والغريب الأهل يشجعون الطفل ذو السنتين فقط من العمر..بل ويفخرون به!!!
* أكثر الناس ذكاءًعلى الإطلاق هو الذي يعترف بغبائه قبل الآخرين .. وأكثرهم حكمةهو من يدرك مدى حماقته ..
أيــن هم أمثال هؤلاء؟!! الكل يتفاخر على اللاشيء!! وأغلبهم غدا من فئة (رجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري)!!
* من المعيب أن يعرف الغرب عن الرازي وجابر بن حيان وابن سينا وابن الهيثم والخوارزمي أكثر مما نعرف ..
هي ليست مجرد معرفة.. بل دراسة وإعجاب وإكبــار!!!
* بالفعل أبغض الحلال هو الطلاق .. لكن ما قولك في أناس يرتكبون كافة أنواع المحرمات من أجل ألا يقربوا هذاالحلال ؟!
اختلال صور.. وتركيب دماغ منعكس ومقلوب!! فقط!!!!
* يؤلمني رؤية الأشخاص الانطباعيين – وما أكثرهم - .. حيث كل آرائهم عن الأشخاص والحياةعامةً .. تم بنائه على قول أحدهم للآخر .. وهذا لأمر طبيعي ولكن الغير طبيعي أن يصبح الإنسان رغم ثقافته وعلمه انطباعي .. ولا يستعمل القطعةالذاخرة بالخلايا الرمادية داخل الجمجمة
انطباعية موروثة.. ومزاجيــة في الحكم.. ونسيان أو تناسي للكرة التي يحملها فوق رقبته!!
* أمريكا تسعى جاهدة لتجعل العالم يرىالعدل بمنظورها الشخصي .. وحتى لو كان هذا صحيحاً – وإنما هو فقط مظهر برئ تكذب به على العالم - .. فهذا ليس عدلاً على الإطلاق ..
أي عدل هذا الذي نراه يوميا عبر ظلال شاشة التلفاز؟!! أي عدل في قتل وتشريد.. ومحو الأمومة من قلب الأم.. ومحو الإنسانية والرجولة من صدور الرجال والبشر؟!! أي عدل في تغيير سنن الكون؟!!!
أويمكن أن يكونوا قد اطلعوا على أسرار الخلق؟!!
* دائماً ما تكون هناك مؤامرة تحاك ضدنا في الخفاء .. فلا ريب أن الطالب الراسب يحاول أن يقنع والديه أنه ضحية لمؤامرة صهيونية غاشمة لإجهاض التعليم في البلاد متمثلاً في شخصه ..
كما قلت لك.. قضية التعليم كلها قضية شائكة جدا بما تحمله من عوامل،، سواء كان الطالب أو الأستاذ،، أو الأهــل أيضـا.. لذا لا أملك الوقت للنقاش فيهـا!!
إن سماع خطاب سياسي هو اختبار شديد الصعوبة للمرارة ..
إن كان الأمر مجرد اختبــار فنحــن في نعيــم!!
أكاد أجزم بأنه لا يعي حرفاً من أغنية الهيب هوب Hip hop التي يستمع إليها ويصدع بها جدران البيوت المسكينة .. ولكنه يديرها فقط ليبدوعصري وفاهم.. عوضاً على أن معنى الأغنية يعاقب عليه القانون ويخدش الحياء ..
عصري وفاهــم..!! حين تتبدل المواصفات والمقاييس .. والمفاهيــم .. وقتهـا (أهي بحاجة لوقتها.. فنحن في وقتها)!! نحن نحيى الآن تبدل المفاهيم وتغيرها.. انقلاب الموازين على أنفسها.. أي عصرية هذه.. بل وما هو التطور الذي حفر في الأذهــان؟!! وكيف يرسو في فهمنا أن الفهم يكون من خلال التقليـد الأعمى لثقافة لا تسمى ثقافة.. بل هي شيء مبتكر في يد مهـرج يخدع ويبهر الأبصــار.. مشكلتنا نؤخذ بالجديد،، ونتــوه في ذلك العالم الخيالي.. ولا نعرف طريق العودة.. رغم أنه أكثر وضوحـا!!
* بالتأكيد كانت لدي (شكسبير) Shakespeare رغبة سادية لا يمكن وصفها .. حين كان يكتب مسرحياته وأشعاره .. فلا شك أن عقله الباطن كان يتلذذ بتعذيب الباحثين الذين سيتدارسون ما كتب ..
لا أظــن.. القلـم الكبير لا يمكن أن يشوبه عقل الكاتب الباطن.. فحسب ظني القلم يعطي بقدر نية الكاتب.. فإن كانت نيته التعذيب.. كتب على الكتابات المــوت الأبدي!!!
يا له من تفكيرقاصرأن تظن أن ما لا يمتعك لا يمتع غيرك ..
هو قــاصر. ومقيــد.. ولا يعطي للزوايا الأخرى مداهــا.. رغبات سادية،، تفكر في استعمار العقول.. بل ربما تظن أنهــا تملك العيون التي يجب على الجميع الرؤية فيها.. فبدونها نكون عميــانا!!!
في دراسةبريطانية عن الواقعية والأدب .. لا يشترط أن يكون الأدب ذا واقعية مفرطة للغاية .. وإلا لما كان أدباً من الأساس ..
أنا في رأيي معهــــا.. فلا أدب بدون جزء خيالي،، غير واقعي..
أيضــا لو عكسنا الدراسة ليقلب الأدب خياليا بحتــا.. فلن تجد قراءا..أو لن يكون ذا فائدة.. أو أنه لن يكون أدبــا!!
صارتشتت الذهن عادة بغيضة .. وإن صادف ولم يحدث .. وفكرت في اتجاه واحد وموضوع واحد .. تنبهت إلى أن تشتت الذهن قد رحل .. وبهذا أكون فكرت في موضوع مختلف عن الأول .. فيعودالتشتت من جديد ..
بغيضة ومسيطرة تماما.. سببها وساوس شيطانية.. فأصلها الشيطان.. ونموها من النفس .. والسيطرة عليهــا صعب.. لكنه ليس مستحيــلا..!!:)
لا زلنا نتندر ونبكى على تاريخ مضى وعصرلم نحضره .. وحضارة لم نضعها فيها لبنة .. ومجد لم نزرع فيه سنبلة ..
قد يكون استخدام هذا الأسلوب كوسيلة لإيقاظ النفوس النائمـة.. والضمــائر التي أرادت أن تدخل في سبات قد يطول(لمئاات السنين)!!.. لكن هذا الأسلوب بذاته يعتبر سلاحا ذو حديــن!!
فالتندر وتذكر الماضي الذي ليس لنا فيه شيء سوى الدم الذي يجري في عروقنا.. لا يجدي دون وقفة عمليــة أكثر جديـــة!!! تعيد للماضي مجده... وتحقق ذواتنـــا المهجــورة!!!
نأخـــذ نفســا عميــقا... ونريحكم منـــا حتى حيــن!!
مع ردود فعـل الكلمة الخامســة ،، ثم الكلمة الأخيــرة
دمت بحفظ الله جل في علاه ..
أختـــك