وعليكم السـلام ورحمة الله وبركاته ..
فعلا بالغـالي .. الموضوع جدا مهمـ .. وجزاك الله خير على كل ماكتبت .. وفي ميزان حسناتك ..
:) وفقك الله ياابني
عرض للطباعة
وعليكم السـلام ورحمة الله وبركاته ..
فعلا بالغـالي .. الموضوع جدا مهمـ .. وجزاك الله خير على كل ماكتبت .. وفي ميزان حسناتك ..
:) وفقك الله ياابني
الله يعطيكم الف عافيه على كل الردود صراحه هذآ ثلاث موضوع لي في المنتدى الحمدلله انه نال اعجابكم فيه هذآ فخر لي يا احبائي وشكرأ على المرور يا ابطال
بنسبه للموضوع هذآ صراحه ماكتبته الا عن تجربه وانا في المنتدى اتصفح ماشوف الا عن التغذيه والمكملات
ونسينى شي اسمه خالق العابد قلت خلني اكتب هذآ الموضوع بس الحمددله شفت فيه اقبال كثير الفظل يعود حق الله ثم الاعضاء الكرام
تحياتي للجميع
قيمة المواضيع ليست بألوانها وزخرفها وصياغتها ،
بل بمضمونها وما ترمي إليه ،
وهذا ما لمسته عند قراءة أحرفك النقيّة والمشعّة بنور الوفاء ..
أرفع عقالي لك ولما خطّته أناملك يا عزيزي ،
فمشاطرة الوالدين الآراء
تعدّ من صور برّهما ، التي تشعرهما بما يحتلّانه من مكانة رفيعة في قلوبنا ،
وافقتُ والدي - رحمه الله - في اختيار مسيرة حياتي وتحديد القسم الجامعي ،
بالرغم من أنّ ميولي وتوجّهي صوب الكليّات العسكريّة ،
التحقت بالجامعة ، ولازمني النجاح في طريقي بحول الله وقدرته ،
ودون الصعوبات التي واجهت زملائي رغم محدوديّة تحصيلي العلمي مقارنةً بهم ..
رضا الله ثمّ رضا الوالدين ودعواتهما الطاهرة ،
هي مفاتيح أبواب الخير ..
وأكثر شخص من أصدقائي وُفِّق في حياته تعليميًّا ووظيفيًّا ،
كان مطيع لوالدته ويسعى لإرضائها بشكل يفوق الوصف ..
رحم الله والدي وأسكنه فسيح جنّاته ، وحفظ والدتي وشفاها وجميع مرضى المسلمين ،
وحفظ الله والديكم وألبسهم ثوب العفو والعافية ، ورحم من توفّي منهم وأسكنه الفردوس الأعلى ..
لا يفوتني أن أشكر الإخوة الكرام / الصارم 07 ، وتائب ، و Yousif Alsaqer ..
على إضافتهم القيّمة والمثرية ، والفاضل أبو راشد على تثبيت الموضوع ..
صح الله السانك يونواف هذآ كل الي في الوضوع انه للوالدين حق انهما يختارون لك لمستقبل الافضل
ورحمه الله واسكنه فصيح جناته وكذلك جميع المسلمين الاحياء والاموات
والله يشافي ولدتك بأغرب وقت بأذن الله ياعزيزي
ومشكور على المرور تقبل تحياتي
مشكور يا طيب
فعلاً كلامك صحيح الحمدلله الوالد والوالده راضين ع اللعبه
اشكرك على التذكير ..
والتوكل معناه: صدق اعتماد القلب على الله عزوجل في استجلاب المصالح ودفع المضار، من أمور الدنيا والآخرة كلها، وأن يَكِلَ العبد أموره كلها إلى الله جل وعلا، وأن يحقق إيمانَه بأنه لا يعطي ولا يمنع، ولا يضر ولا ينفع: سواه جل وعلا.( منقول )
وفقك الله
جازاك الله كل خير وكل الشكر لموضوعك المميز بجد
ان شاء الله بميزان حسناتك
ودعواتي الك طبعا
تحياتى
والله يعطيك العافية بمعنى الكلمة !!
صراحة ,,,
قبل لا أدخل الموضوع و أقراه قلت ( باستهزاء ) : " اي خير انشالله !! "
بس بصراحة موضوعك باختصار قوي
لكن في نقطة مهمة اسمح لي اني اخالف فيها ...
إنه من آداب الدعوة إلى الله أن لا تكون أمور دنيوية يعني إذا ندعي الله تكون أن يرزقنا الجنة و أن يهدينا إلى الصلاح الخير ...
أما الأمور الدنيوية هذه اجعلها على جنب
و أما الأم و رضاها فأكيد انك ماراح تتوفق سواء في الدنيا أو الآخرة إن لم تكن راضية عليك ,,,
هذا موضوع لا يختلف فيه اثنان ...
انشالله تكون الفكرة وصلت ,,,
و أشكرك مرة اخرى على الموضوع !!
العفو اخوي
بس اسمحلي غلطان انت في كلامك
المفروض تدعوه الله في كل عمل ان يوفقك ليس فقط الاخره
مثال
الله لايقوله انك مثلا ماتنجب ابناء بتقول مابدعي الله
او بتدخل في التجاره اذا ماتدعو الله اعرف انك مراح توفقك
شوف السلام ماخله شي ماذكره حتى الدعاء في الخروج من المنزل والدخول الى دورة المياه اعزك الله
وبعدين في لعبة الحديد ترى مو سله اصباتها بعضها ماتشفه واساس موضوعي انك تدعوه الله ان مايجيلك شي منها ويوفقك الي انت تبقاه
ارجو وصلت الفكره
وتقبل مروري
كلامك صحيح اخوي ...
بس لا يجيك واحد ينتهي من الصلاة و يدعي ربه انه يطلع له السكس باك مثلاً !!
و يحط فلوسه في جيبه و ما يشتري مكملات لانه الدعاء تأثيره اقوى ...
اللهم وفقنا في الدنيا بما يرضيك و اهدنا الى الصلاح و التقوى و لا تجعل - الدنيا - اكبر همّنا
الله يهديك ياخوي وشدعوه انا كتبت الموضوع وعارف ان في رجال ويفهونها على الطاير ماعتقد ان ولا واحد ماوصلت له الفكره
انا اصل كلامي عيني لاتنسون الله ان تدعوه في كل شي سواء في اللعبه او غيرها
ومو عيب ان تدعو الله
الله ولي التوفيق
سلام
ونسيت ان اشكر جميع الاخوه على الردود الجميله ورائعه وعلى من ضاف معلومه جميله
الله يحفظ هالاياديا ويباركها
تقبلو مروري
الله يجزاك خير اخوي على هالتنبيه
لانه فعلا اللي يبغى الفلاح في كل شيء يرضي الله عز وجل ثم والديه
ودمتم مشكــــــــــــوين
الف الف شكر