حلوة القصة مرة سينسى
عندها حق شيماء , ابوها ما عنده شخصية
و كمان جاهل , مفروض تكون شيماء مشهورة فى البلد لانها صديقة القاتل
لكنه لم يتعرف عليها
احلى حاجة ردها على جدتها , عجبتنى جدا
متشوقة لباقى الاحداث , باين فى ناس من الشرطة سوف يتم قتلهم ^^
عرض للطباعة
حلوة القصة مرة سينسى
عندها حق شيماء , ابوها ما عنده شخصية
و كمان جاهل , مفروض تكون شيماء مشهورة فى البلد لانها صديقة القاتل
لكنه لم يتعرف عليها
احلى حاجة ردها على جدتها , عجبتنى جدا
متشوقة لباقى الاحداث , باين فى ناس من الشرطة سوف يتم قتلهم ^^
هايلد حبيبتي لو صج تبين تشكريني من قلب على هالقصة
أغلى وأحلى وأعز شي بيكون منج لي هو...
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
تنظفين لي غرفتي >.<
كل ما أبي أنظفها أكون تعبانة
هلكت
مت
روحي طلعت
وظهري انكسر
وكل شي
حتى كونكون فديته ما أقدر أقدع دعاه
أكره الدراسة وما بحبها
المهم...
يا ليت والله لو تنفذين طلبي في أسرع وقت
تراني زهقت من المنظر.....
عجبتني هالكلمة الطيبة منك ^_^ تسلم واللهاقتباس:
احس ان الابداع لو يفارقك يموت
بس ماني شايفة ابداع في هالجزء...
مدري ما عجبني...
بس اللي صج حلو فيه أن صار اللي ما توقعتوه :p
اقتباس:
قال خايفي قال يا حبيبي دي الخوف بنفسه يخاف منها :ds013:
هههههههههههه
الله يقطع ابليسج
:yuck::yuck::yuck::yuck::yuck::yuck::yuck:اقتباس:
قاعدة تطالع فلم سكريم
لما تشوفين شلون بيموت ما باتقولين كذااقتباس:
(قيس مثل سكريم ولالا)
ليش كونفيوزد؟اقتباس:
aaaahhhh im confused
أحللللللىىىىىىىى مفااااااجأة!!!اقتباس:
مفاااااااااااااااااااااااااااجأة
بخير يا عمري... والله تغير المود لما شفت ردجاقتباس:
شخبارج سينسية شحالج؟ :kiss:
جاية تاوني من الجامعة وتعبانة ومتضايقة وما خليت شي ما سبيته بس انتي غيرتي المود حبيبتي ^_^
انتي شلونج؟ سمعت من امي انج مرقدة ما طلعتي لحد الحين؟ وشو صار لج؟ وشو الأخبار؟
صدقيني فراقج جحيم
وبوسي لي دندن
اقتباس:
اخيرا صار عندي نت وقدرت اقرا اتكمله خخخخخخخخخخ
اقتباس:
اول شي شريت كرت بس كان النت ضعيف فرحت شريت كرت ثاني بس علشان القصة خخخخخخخخخ<<< طبعا مو انا رحت وشريته انا مو قادرة اطلع من الغرفة
مشكوووورة حبيبتي ^_^ بس زين شريتي الكرت لأن ودي أشوفج هني ^_^
اقتباس:
المهم
اقتباس:
ابي تكلمة القصة بسرعة هديتي لا تنسين
ومشكورة عالجزء الحلو
ان شاء الله الحيييييييين بروح أكتبها لج...
بس نطري علي شوي ^_^
ما راح آخذ رست علشانج...
المهم انتي يالغالية ^_^
أوكيييييييي ^_^اقتباس:
دخلي المسن بعد الفطور انتظرج
بس بعد فطورنا والا فطوركم؟
أبي الساعة بتوقيت قطر
اقتباس:
و كمان جاهل , مفروض تكون شيماء مشهورة فى البلد لانها صديقة القاتل
لكنه لم يتعرف عليها
شيماء مشهورة في المدرسة بس وفي الفريج
يعني هالمسألة ما انتشرت في الصحف
وبس اللي يشوفون الشرطة حولها هم اللي يعرفون
اسم قيس وصفاته ما انتشرت بعد وهي عند المحققين بس
اقتباس:
احلى حاجة ردها على جدتها , عجبتنى جدا
شكلج تشجعينها على طولة اللسان ^.^"
أوكي... آنه كتبت شوي أمس وشوي في الجامعة اليوم
وإن شاء الله بكمل الشوي بعد الحين
سلام
في انتظار التكمله ولي عودة
سي يا
والله كنت اريد اكتبها لكن اليوم جاب لي صديق الحبر وخلاص انا اطبعا لكن انا اطبعها لانو اريد اخليها ذكرى ثم ليقرئها غيرياقتباس:
ليش وانت تطبعها!!
ليش؟
اقراها من الحاسوب أحسن...
شكلي أنا اللي خلصت حبرك ^_^
عيل بقصر الأحداث :p
سلاااااااااااااااااااااااااااام
..::||الجزء الأربعون||::..قال أحد رجال الشرطة: مساء الخيرتنهدت شيماء ونظرت إلى الأعلى ثم قالت: وماذا تريد هذه المرة؟محمد: *كيف لها أن تتحدث مع رجال الشرطة بهذا الأسلوب؟!*الشرطي: تعرفين لماذا نحن هنا...شيماء: اسمعوا، إن كنتم تريدون الحديث معي فلنتحدث بعيداً عن هنا فلا نريد أن نزعج أصحاب هذا المنزل...الشرطي: شيماء، نحن لا نتبع أوامرك، فأنتِ تعلمين بالتأكيد بأننا نود استجواب أصحاب المنزل فقد يكون قيس أحـ...قاطته شيماء: لحظة لحظة لحظة!! أتريد القول بأنني كاذبة عندما أخبرتكم بأنه هجرني؟محمد: *أقالوا قيس؟ أهو نفسه الذي أخبر شيماء بعنواني؟ ما الذي يريدونه منها؟*الشرطي: نحن لا نكذبك ولكن من واجبنا التحقق من الأمرشيماء: وهذا يعني بأنكم تكذبوننيالشرطي: شيماء لا تحاولي استفزازنا، قمنا بالاتصال بوالدتك وأخبرتنا بأنك خرجتِ للتنزه، وها نحن وجدناكِ هنا!!شيماء بغضب: أيها الأحمقغضب الشرطي وقال: احترمي رجال الشرطة من فضلك!!شيماء: بل أنتم جميعكم حمقى!! لماذا قمتم بالاتصال بوالدتي قبل استجوابي!!؟ أنا هنا لزيارة والدي وإن علمت أمي بالأمر فستغضب مني!! إنها لا تريدني أن أقابل أبي وأنتم (الحمقى) اتصلتم بوالدتي وهذا يعني بأنها ستستجوبني هي الأخرى بعد عودتي...!! أنتم لا تسببون سوى المشاكل لي...الشرطي: إذاً لنتحقق من الأمر...تنهدت شيماء وقالت: افعلوا ما شئتم ولكنكم تضيعون وقتكم هنا...سأل الشرطي والد شيماء: أأنت والدها؟محمد: أ..أجل...الشرطي: أرنا بطاقتك الشخصية...أخرج محمد بطاقته فنظر الشرطي إليها ثم قال: حسناً... آسفون على الإزعاج...محمد: لا بأس... ولكن لماذا أنتم هنا؟ وكيف عرفتم بمكان شيماء؟ وما علاقتها بهذا الذي يدعى قيس؟ وماذا فعل قيس هذا؟الشرطي بتعجب: أأنت والدها حقاً ولا تعرف ماذا يجري لابنتك؟أحس محمد بإحراج وضيق فقالت شيماء: أمي تمنعه من مقابلتي وهذا أول لقاء بيننا فلا تلومه وكأنك تعرفه، كان أسلوبك غير لائق بقولك ذلك...محمد: *لماذا كذبت من أجلي؟ فلم تمنعني والدتها من مقابلتي لها أبداً!!*الشرطي بتعجب: أصبحت أنا الغير لائق!؟ وماذا عنكِ إذاً... اسمعي يا طفلة أنا ألتزم بحلمي فقط لكونك طفلة ولكن إن تابعتِ حديثك هكذا فستندمينشيماء: سنرىمحمد: أخبروني ما الذي يجري هنا؟الشرطي: ابنتك تعرف...قاطعته شيماء: لا تخبره... إن أردت أن أعطيك معلومات أكثر فلا تخبرهالشرطي: إذاً فأنت لم تخبرينا بكل ما تعرفينه!؟شيماء: ربما...غضب الشرطي وقال: حسناً ادخلي السيارة وأخبرينا بما تعلمين ونحن سنأخذك إلى منزلكشيماء: حسناًمحمد: ولكن...لوحت شيماء لوالدها وهي تصعد السيارة وتبتسم: وداعاً يا أبي... أراك لاحقاًمحمد: أبي... *كيف استطاعت قولها وهي لم تراني يوماً؟! أصبحت ابنتي فتاة غريبة ومجهولة!*دخل محمد المنزل فنظرت إليه والدته وهي عابسة: ما الذي أتى بها إلى هنا؟محمد: لا أعلم... رجل لا أعرفه أخبرها بعنوانناالجدة: لا أريد أن أراها هنا مرة أخرى وانسَ أنك تملك ابنة أفهمت!؟محمد: أجل...أما شيماء فقد أخذت إلى المخفر...المفتش: أخبرينا ما الذي تخفينه حتى الآن؟شيماء: في الحقيقة لست أنا من يخفيه بل أنتمالمفتيش: لا نريد ألغازاً... ماذا تعرفينشيماء: أخبرتكم من قبل ولكن لذكائكم الخارق لم تنظروا في الأمرالمفتش: وماذا أخبرتنا؟شيماء: ألم أخبركم بأن قيس بدأ بقتل والدته وزوجها منذ ثلاث وعشرون سنة ثم من بعدها لم يراه أحد؟ وقامت الشرطة بالتحقيق في الأمر ولكن في النهاية تم إغلاق القضية، كانت القضية عن وفاة امرأة وزوجها واختفاء ابنها، فبدلاً من سؤالي عنه وعن شكله ومواصفاته وعن هذه الأمور فلماذا لا تعيدون البحث عن ملف القضية؟ فأنتم تملكون معلومات أكبر عنه، هذا ما أردت قوله وأنا لا أخفي عنكم شيئاًالمفتش: أهذا كل ما في الأمر؟شيماء: أجل، فقد أخبرتكم من قبل أني لا أعرف المزيد عنه، والآن عليكم أن تعيدوني إلى المنزل كما وعدتمونيالمحقق: حسناً...وفي طريقها إلى المنزل قامت والدتها بالاتصال...شيماء: مرحباً أميالأم بخوف: ما الذي جرى؟ لماذا قامت الشرطة بالاتصال بي مرة أخرى؟شيماء: وجدوني أتجول وحيدة فاتصلوا بك ليتحققوا فقط ما إذا كنتِ تعلمين بخروجي أم لا، هذا كل ما في الأمر فلا تخافي...أحد الشرطة: *ها هي تكذب مرة أخرى... أعلينا حقاً تصديق ما تقوله؟ أشعر وكأن كل ما تقوله كذب..!!*وفي اليوم التالي استيقظت شيماء من نومها وقت الظهيرة، وعند نهوضها رأت والدتها قد غسلت ملابسها ووضعتها على مكتبها، فعندما رأت قميص سمية تذكرتها...شيماء: *يا إلهي لقد نسيت!! قلت لها سأعيده لك غداً!! حقاً إني حمقاء كان يوم الخميس، أرجو ألا أنسى تسليمه لها غداً*أخذت القميص ووضعته في كيس كي لا تنساه ثم فتحت كتاب الرياضيات للمذاكرة. حل المساء وأتى قيس كعادته وبدأ حديثه معها، وفي أثناء الحديث...قيس: ماذا حدث بالمدرسة، هل تصادقتِ مع فتيات أم لا؟شيماء: في الحقيقة لا، هناك الكثير من الفتيات اللاتي قابلتهن وكن لطيفات معي، كعائشة ولكنها لم تلحقني إلى الثانوية، والآن سمية، إنها لطيفة، ولكن... لا أستطيع مصادقة أحدهنقيس: لماذا؟شيماء: لا أعلم... أشعر وكأننا نعيش في عالمين مختلفين، وغير ذلك فأنا لا أشعر بالوحدة أو أنني أفتقد هذا الشيء، فلا يهمني إن كنت أملك أصدقاء أم لا، يكفي وجودك معي ووجود أحمد، بما أنه يوجد اختلاف كبير بينكما ولكن أشعر وكأنه أب لي أما أنت... قد تكون صديق ومعلم وبطل...قيس: بطل!؟شيماء: أجل... ألم تخلصني من المشاكل في أكثر من مرة؟قيس: ولكني كنت السبب في حصولهاشيماء: لا... بل أنا السبب... على أية حال قد أكون صديقة لسمية يوم من الأيام ولو أنني أراه أمر صعب...وفي اليوم التالي ذهبت شيماء إلى سمية وأعطتها القميص، ثم أرادت تركها ولكن...سمية تناديها: شيماء انتظري...!!التفتت شيماء نحوها: ماذا هناك؟سمية: أريد الجلوس معكِ قليلاً...شيماء: لماذا؟سمية بإحراج: *لماذا؟!* فقط... لا أحب الجلوس وحيدة ولكنني لا أملك صديقاتشيماء: قد تكون الوحدة أفضل من الصحبة، فقد تجلسين مع من يورطك وأنتِ أعلم بهذا مني...أرادت شيماء المغادرة مرة أخرى ولكن تابعت سمية حديثها: ولكنكِ تختلفين عن سعاد!! لماذا تقارنين نفسك بها؟!وقفت شيماء وقالت: أنا لا أقارن نفسي بها ولكن هذا ما أقوله للناس دائماً، قبل أن تقصي علي ما حدث لك...سمية: لكن الحياة صعبة دون صديق، فنحن نحتاج إلى مصارحة أحد ما وإخباره بما يدور في قلوبنا وإلا فلن نستطيع العيش بسعادة!!شيماء: ولكنني أملك صديقاً... فابحثي عن أحداً يستطيع فهمك...ثم غادرت شيماء واتجهت نحو مكان منعزل كعادتها... بدأت سمية تتساءل في نفسها...سمية: *تملك صديق؟! أيعقل أنها ما زالت....!!*جلست تفكر قليلاً وحائرة ثم نهضت تبحث عن شيماء مرة أخرى فالفضول يقتلها... وجدتها بكل سهولة فهي لا تكون سوى في الأماكن المنعزلة فمن السهل إيجادها... كانت شيماء جالسة تنظر إلى ألبوم صور، فوقفت سمية أمامها تنظر إليها...سمية: شيماء...تفاجأت شيماء فهي لم تلاحظ حضورها وأغلقت الألبوم بسرعة ثم قالت: ماذا هناك؟سمية: أكنتِ تعنين قيس عندما قلتِ أنكِ تملكين صديق؟شيماء: لماذا تسألين؟سمية: لأنني لا أراك تجلسين مع أحد... أهو حقاً قيس؟شيماء: أجل... كان قيس هو أول صديق لي...سمية: كان؟! ولكن ماذا عن الآن؟شيماء: انفصلنا...سمية: هل تقولين الحقيقة؟ ولكن... إن كنتما قد انفصلتما فماذا عنكِ؟ أعني إلى من تشكين وتلجئين؟شيماء: لا أحدجلست سمية بجانب شيماء وأمسكت بيدها: شيماء أرجوكِ أخبرني بالحقيقة، أعلم أنه لا شأن لي بك ولكن أود حقاً معرفة ذلك، أود معرفة ما إذا كان قد وصل إليه شكري أم لا، أقسم أنني لن أخبر أحداً فسرك محفظ في قلبي ولن أبوح به...شيماء: أنتِ تجهدين نفسكِ... المهم شكرتِه وهذا أمر رائع إن كان قد وصل له أم لاسمية: أريد أن أرى ردة فعله، وأريد أن أطمئن عليكِ أنتِ أيضاًشيماء: أنا؟!سمية: أجل... فإن كنتِ وحيدة الآن فهذا أمر لا يسرشيماء: لماذا تهتمين بأمري؟سمية: لا أعلمشيماء: هناك بالتأكيد سبب معين، أهو لمصلحة أو ماذا؟سمية: ما هذا القول!؟ بالتأكيد لا!! فقط أشعر وكأنكِ تفتقدين أمر ما... تفتقدين ما أفتقده، ألا وهي الصحبة... وأنا أرى فيك الفتاة الصالحة ولو أنكِ غامضة قليلاً، قد كان غموضك يرعبني في بادئ الأمر ولكن نظرتي نحوك تغيرت، أريد أن أفهمكِ أكثر، وأريد أن أفهم الذي بناكِ على هذا النحو... ما هدفه؟ ولماذا اختاركِ أنتِ بالذات؟شيماء: ....سمية: ما بكِ يا شيماء؟ابتسمت شيماء وهي تنظر إلى غلاف ألبوم الصور وقالت: أخبرته ولكنه لم يقل شيئاً واكتفى بالابتسامةسمية: إذاً فما توقعته كان صحيحاً!!شيماء: أجل، ولكن لا تخبري أحداً فقد أقسمتِسمية والسعادة تملأ قلبها: بالتأكيد...كانت سعيدة لأن شيماء أفشت لها سر من أسرارها...ثم نظرت إلى ألبوم الصور وأمسكت به: أفيه صورك؟سحبت شيماء الألبوم من يدها وقالت: لا تفتحيهسمية بتعجب: لماذا؟شيماء: يحوي على أسراريسمية: حسناً أنا آسفةثم ابتسمت سمية وقالت: أهي صور لقيس؟ أستطيع معرفة ذلك فبدأت أفهمك قليلاًلم تقل شيماء شيئاً لها وأنقذها من الموقف جرس المدرسة، فقامت من مكانها وذهبت نحو الفصل... ومن ذلك اليوم وسمية تلاحق شيماء أينما ذهبت، أحياناً يتحدثان في أمور عادية وأحياناً تكتفيان بالتحية إلى أن انتهى العام الدراسي وأبلت شيماء بلاء حسناً وبدأت الإجازة الصيفية، ولكنها لم تصادق سمية طوال تلك الفترة!!وفي صباح أحد الأيام، بينما كانت شيماء في أحد نوادي الفنون، رن هاتف منزلها، فأجابت والدتها على الهاتف...الأم: السلام عليكممحمد: وعليكم السلامالأم بتعجب: *أيعقل أن يكون هو!!؟ ولكن من الذي أعطاه الرقم؟!*محمد: آسف على الإزعاج ولكن أردت التحدث مع ابنتيالأم: ابنتك؟ ومنذ متى وهي ابنتك؟ منذ ثمان عشرة سنة!! بل كانت ابنتك قبل ثمان عشرة سنة...محمد: آسف لما حصل في الماضي ولكن شيماء هي من قابلتني وأعطتني عنوان منزلكما فهل لي أن أكلمها؟الأم: *لا أصدق هذا!! شيماء؟!* شيماء ليست في المنزلسكت قليلاً ثم قال: إذاً أريد منكِ خدمةالأم: ماذا؟محمد: أخبرني ما علاقة شيماء بهذا الذي يدعى قيس؟
و الله يا سينسي ان ام شيماء صادقة
اجل ابو توه يسأل عن بنته بعد 18 سنة
لو اني من شيماء كان طقيت جدتي بس شيماء مربيها قيس على الاخلاق ما شاء الله
مستمتع بالقصة و الحمد لله
بالتوفيق لك يا رب
تحياتي
اقتباس:
تنظفين لي غرفتي >.<
من اعيوني يالغاليه
اقتباس:
كل ما أبي أنظفها أكون تعبانة
هلكت
مت
روحي طلعت
وظهري انكسر
وكل شي
حتى كونكون فديته ما أقدر أقدع دعاه
أكره الدراسة وما بحبها
اي المدرسه والدراسه والجامعه
كلها زفت ياليت لومافي شي اسمه دراسه
يوم رقتي فبيت خالتي حتى ماقدرت
اقعد على الكمبيوتر
من الدراسه
ليش ندرس!! نعرف نكتب ونقره!!
نروح نعذب نفسنا عالفاضي الي ناخذه اليوم ننساه فاليوم الي بعده
زهق >.< <<<< ومادري ليش ابي اسير مدرسه
اقتباس:
المهم...
يا ليت والله لو تنفذين طلبي في أسرع وقت
تراني زهقت من المنظر.....
ان شااااء الله
وانا اقدر ارفض شي منج؟؟
++++++++++++++++++++++++++++++++
اقتباس:
فقالت شيماء: أمي تمنعه من مقابلتي وهذا أول لقاء بيننا فلا تلومه وكأنك تعرفه، كان أسلوبك غير لائق بقولك ذلك...
يحليلها والله^^فظولي الاخ....مالومه فهاي بنننته^^اقتباس:
محمد: أخبرني ما علاقة شيماء بهذا الذي يدعى قيس؟
++++++
اضن ان ام شيماء مابتقول لبو شيماء شعلاقه شيماء بقيس
او يمكن تخبره بس ماتقول التفاصيل:ponder:
....
وماضن ان ام شيماء بتعصب على شيماء يمكن بس شوي تحس بالضيق
والله العالم
المهم^^
فنتظار التكمله
^^
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صبابا بدأت شيماء بتكوين الصداقات و هاادا جيد الها ( رح تصير صديقة لسمية صح؟:أفكر:)
جزء حلو , و لما الام قالت لاب شيماء انو هلأ فطن فيها كان معاه حق >>جد انو حريماتي و يخاف اكتر من الزوم من امو ^-^ عوذرا اتابع باب الحارة و متأثرة بها :D
منتظرين ان شاءالله التالي و التالي
سلاااااااااااااام
اهلللللا بسينسي ^____^ التكمله حلوه
وام شيماء معها حق انها ماتخليه يكلم شيما
هذا الابو صج ماعنده شخصيه توه يتصل بعد 18سنه
T_T مسكينه ياشيماء
المهم التكمله تحلى كل مرة
مشكووووووره
سي يا
كلير
اهلا هالجزء رائع جدا
ربما توقعاتي لم تكن صحيحة لانو الاب يبدو انه يتقرب ثانية من العائلة
لكن يبدو ان مشكلة كبيرة تنتظر شيماء
انتظر الجزء القادم
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااام
السلام عليكم اني اسف صارلي فترة طويلة ما رديت على الموضوع بس تره اني متابع الموضوع والقصة جميلة وحلوة والتكملة احلى
يبدو وان شخصية شيماء بدت تتغير شوية صارت متفائلة في الجزء 38 بس بالجزء 40 صارت معصبة ورجعت على عادتها القديمة اني تخيلت انه البداية انتهت يعني تقريبا باقيلنا حوالي 10 اجزاء
سلام h7u
لول حرام عليك عجوز وعلى كرسي بعد وشو تطق فيهااقتباس:
لو اني من شيماء كان طقيت جدتي بس شيماء مربيها قيس على الاخلاق ما شاء الله
اقتباس:
لكن يبدو ان مشكلة كبيرة تنتظر شيماء
ليش قلت جذي :ponder:؟
إن شاء الله... وهذا توقعي آنه بعداقتباس:
يعني تقريبا باقيلنا حوالي 10 اجزاء
..::||الجزء الحادي والأربعون||::..ترددت الأم فقالت: وما...؟ أهي من أخبرك عنه؟محمد: في الحقيقة قالت لي بأنه هو من أعطاها عنوان منزلي وأنه رجل يعيش معكم في الحي، ولكن عندما أرادت الخروج كان رجال الشرطة لدى الباب وتم استجوابي ظناً بأن شيماء كانت لدى قيس، أي ظنوا أن منزلي هو منزله... إن كان يعيش في حيكم فلماذا ظنوا ذلك؟ من يكون هذا؟ وما علاقته بابنتي؟الأم: إنها قصة طويلة ولا أظنها تهمك، فهي متعلقة بطفولة شيماء حتى الآن، وفيها من الحديث ما لا يصدقه العقلمحمد: ولكن ما زلت أريد أن أعرف، فمنذ أن سمعت به لم استطع النوم نوماً هنيئاً، بالي مشغول كثيراً وأنا أفكر بمصير شيماء...الأم: وهل والدتك تعلم بهذا الاتصال؟محمد: ....الأم: إذاً وداعاً فلا أود أن أفسد منزلك بهذه المشاكل، ولا تتصل بنا مرة أخرىثم كادت أن تغلق الخط ولكن...محمد: انتظري...الأم: ماذا هناك؟محمد: لا يهمني رأي والدتي فحال ابنتي في هذه اللحظة أهم بكثيرالأم: ..... *أهو جاد؟ أمر غريب!! ولكن لا مشكلة في إخباره* حسناً... الحقيقة هي أن ابنتك الشخص الوحيد الذي يعرف السفاح الذي انتشرت ضحاياه في بلدتنا منذ خمس وعشرون عام، وقد أخبرت رجال الشرطة بأنه انقطع عنها ولكنها تحت المراقبة الآن فقد يكون قيس يتجول حولها فقد تبين ذلك من قتله عدوتها، وهم يشكون في الأمر ويظنون أن شيماء ما زالت تقابله، هناك أمور كثيرة حدثت بينهما ولماذا اختارها هي بالذاتمحمد: أيعقل هذا القول؟! وكيف تركتِها معه؟الأم: أتلومني الآن؟ فأنت مذنب أيضاً فلا تنسَ ذلك... ولكن لا تخف عليها، فقد اعتدت على ذلك أنا أيضاً، حقاً إنه مجرم وأنا أشد الناس خوفاً منه ولكنني لا أخشى على ابنتي منه فهو يحبها كثيراً فقد كان يعرفها منذ أن كانت في الرابعة من العمر...محمد: ولن تفعلي شيئاً لإقاف ذلك؟الأم: من السهل قول ذلك ولكن من يستطيع تطبيق الأمر؟ إن كنت قادراً فأوقفه أنتلم يستطع محمد الرد فاكتفى بالوداع وأغلق الخط، وبعد لحظات عادت شيماء إلى المنزل...شيماء: السلام عليكم..الأم: وعليكم السلام...أرادت شيماء الصعود إلى غرفتها ولكن نادتها أمها: شيماء...أدارت رأسها نحوها قائلة: ماذا هناك يا أمي؟فأجابتها والدتها بملامح تعبر عن التساؤل والقلق: تعالي واجلسي بجواري، أريد التحدث معكِذهبت شيماء نحوها وجلست بجوارها: وفي ماذا تريدين التحدث؟الأم: لقد اتصل والدك اليوم وأراد التحدث معكشيماء وبتعجب كبير: حقاً!! هذا تطور كبير!! أكان متردداً في الاتصال طوال تلك الفترة؟الأم: لماذا أخذك قيس إليه؟شيماء: أنا من طلبت منه ذلكالأم بعجب وقلق: لماذا؟ ماذا تريدين منه؟شيماء: كونه أبي سبباً يكفي لذهابي إليهالأم: وكيف استقبلك؟شيماء: ربما لا يريدني أن أخبرك بذلك، ولكن لا تخافي علي فوالدي أو عائلته لا يستطيعون مسي بسوءالأم: بالتأكيد...شيماء: أيمكنني المغادرة الآن؟ علي أن أنهي لوحاتي فلدي عمل كثيرالأم: حسناً، بإمكانك المغادرة...كانت شيماء على وشك المغادرة ولكنها تذكرت شيئاً: أوه!! أمي، أريد أن أسلك... هل تحدثتِ مع والدي عن قيس؟ فقد كان هو من أخبرك بأن قيس هو الذي أخذني إليهالأم بتردد: أجل...شيماء: وماذا قلتِ له؟ أقلتِ الكثير؟الأم: لا فقط أخبرته بأنك تقابلينه منذ صغرك وأنه القاتل الذي تبحث عنه الشرطةشيماء بضيق قليل ولكنها تخفيه: حسناً، لا بأس... سأذهب الآن إلى اللقاءاتجهت شيماء نحو غرفتها وأخرجت أدواتها وبدأت برسم لوحاتها، كانت تحوي على قتل ودماء ومناظر كئيبة وقذرة كالعادة، وكانت أيضاً تضع قيس فيها وهو يقتل. من عادتها إغلاق الأضواء عند ممارستها هذه الهواية، وتفتح الستائر والنوافذ ليدخل الضوء من الخارج، تبقى في سكون ومكان هادئ ولا تحب سماع أي صوت حولها فهذا يقلل من جودة اللوحة فهو يشوش أفكارها... كانت اللوحات مرسومة بأسلوب أدق من الماضي وجميل حقاً ولا يشيبه الأخطاء، فكانت مهارتها قد نمت وتحسنت كثيراً.غابت الشمس وانعكس الضوء الأحمر على لوحاتها لتظهرها أكثر رعباً ودموية، سمعت المؤذن وهو يدعو الناس إلى الصلاة فتركت ما بيدها وذهبت لتغتسل وتزيل آثار الألوان، بعدها أدّت فريضتها وأمسكت بالمصحف لتقرؤه، فتحت الأنوار ثم جلست على سريرها وبدأت القراءة، وبعد ساعة تقريباً رن الهاتف ليقطع صوتها العذب، فأغلقت المصحف ورفعت سمّاعة الهاتف...شيماء: السلام عليكم ورحمة اللهمحمد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، شيماء؟شيماء: أجل... سعيدة لاتصالك هذا اليوم، كيف فعلت هذا؟محمد: كنت قلق عليكِ طوال تلك الفترة... والآن زاد قلقي عندما سمعت ذلك من والدتكشيماء: لا تقلق وحاول نسيان ما سمعته، أمي تريد أن تخيفك لا غير، ولكن قيس رجل طيب وصالحمحمد: صالح!!؟ يقتل الناس وتقولين بأنه صالح؟شيماء: أجل... ليس كل قاتل يكون سيء، قد أكون أنا أكثر وحشية منه، وهذه هي الحقيقةمحمد: شيماء... أريد مقابلتك مرة أخرى، أيمكنني ذلك؟شيماء: بالتأكيد، فباب منزلنا مفتوح يرحب بأي زائرمحمد: لا أستطيع المجيء إلى منزلكما بعد الذي حصل بيني وبين والدتكشيماء: إذاً أتريدني أن آتي إلى منزلك؟محمد: لا لا لا...!! لنتقابل في مكان ماشيماء: لا أستطيعمحمد: لماذا؟شيماء: سآتي إلى منزلك حالاً، إلى اللقاءمحمد: انتظـ...أغلقت شيماء الهاتف دون سماع رد والدها فهي تعلم بأنه لن يوافق على ذلك، كتبت رسالة إلى قيس تخبره بأنها قد تتأخر، ارتدت عباءتها وحجابها وخرجت من المنزل.وفي مكان آخر... في أحد شوارع حي بعيد، كان هناك فتيان يبلغان الثالثة عشر من العمر يسيران ليلاً عائدان إلى منزليهما...سامي: كان الهدف الذي سجلته في نهاية المباراة رائعاًيوسف: شكراً لك، ولكن مع هذا لم نستطع الفوزسامي: لا بأس فهذه الحياة إما خسارة وإما فوز الأهم هو استمتاعنا باللعبيوسف: هذا صحيح... هل سأراك غداً في مركز تحفيظ القرآن؟سامي: سأحاول... تعلم بأن والدي في المشفى وعلي زيارته غداً، ولكن سأحاول الاستيقاظ باكراً لتكون الزيارة صباحاً وآتي إلى المركز عصراً...وفجأة سمعا صوت رطم في أحد الزقاق، فالتفتا لينظرا ماذا هناك، كان هناك قيس حاملاً إنبوبة معدنية ويضرب بها رأس رجل وقد كان حوله العديد من الضحايا أيضاً... ارتعب يوسف لأنه لم يرَ قيس ولكنه رأى الأنبوبة وهي تضرب الرجل...فصرخ: ماذا يحدث هناك!! إنه العم مبارك!!أراد الهرب فأمسك بيد سامي ليجريا سوياً، لكنه لم يستطع، فقد كان سامي واقفاً في مكانه متصلباً كالحجر ينظر إلى الرجل وهو يُضرب بالعصا ويسمع صراخه ورأسه ينزف دماًفصرخ يوسف ينادي صديقه: سامي ما بك!! تحرك أرجوك!!!كان يحاول سحبه ولكن لا جدوى، لم يتحرك ولم ينطق بكلمة وهو ينظر إلى ذلك المنظر، قُتل الرجل ورمى قيس عصا الحديد وترك المكان متجهاً نحو الفتيان... هدأ يوسف قليلاً عندما رأى بأن الوضع قد هدأ أما سامي فما زال في مكانه، كان ينظر إلى قيس وهو يغادر...وعندما عبر قيس بجواره سأله: من أنت!؟يوسف بخوف ورعب: مع من تتحدث!!ظن يوسف بأن صديقه بدأ يهذي وغاب عقله...نظر قيس إلى سامي وسأله بتعجب وابتسامة هادئة: أتستطيع رؤيتي؟!بدأ سامي يرتجف من الخوف فعندما رآه يوسف على هذه الحالة أمسكه من كتفيه وبدأ يهزه...يوسف وعيناه مليئتان بالدموع: بالله عليك أجبني يا سامي!!اقترب قيس من سامي ومسح كفه بثوبه لينظفها لكي لا يوسخ الفتى ثم أمسك بوجه ساميوقال له بصوت رقيق وابتسامة مرتسمة على شفتيه: لا تخف، فقد قتلت هؤلاء لأنهم كانوا مدمني مخدرات وقد رأتهم جارتهم مرة وهم يتاجرون بها، كانوا يخططون لقتلها كي لا يفضحوا!! أيهم أفضل أن تموت امرأة عفيفة أم رجال مجرمون؟ثم ترك قيس المكان، أما سامي فقد أغشي عليه، خاف عليه صديقه عندما رآه بهذه الحالة، حاول إيقاضه ومناداته ولكن ما من إجابة، فحمله على ظهره بثقل وهو يبكي وبدأ يجره متجهاً نحو منزله، لحسن الحظ كان المنزل قريب فدخله ورأى عائلته حول آنية الطعام ينتظران قدوم ابنهما ليشاركهما، إنها عائلة الطبيب النفسي أحمد، فرآه والداه وهو حامل صديقه وعيناه تفيضان من الدموع وهو يستنجد بأبيه...يوسف: أبي ساعدني!! لا أعلم ما الذي جرى لسامي!!!نهض أحمد من مكانه قلقاً وحمل الفتى وقال لبنيه: لا تقلق سيكون على ما يرامأخذ أحمد سامي ووضعه على سرير أحد غرف النوم وتبعاه سارة ويوسف، كانت سارة تحاول التخفيف عن ابنها وتواسيه...أحمد: سارة، اذهبي إلى الأبناء لكي لا يقلقواسارة: ولكن...أحمد: لا بأس، يوسف سيبقى معي ويخبرني بما جرىسارة: أريد معرفة ما الذي جرى...!!أحمد: سأخبرك فيما بعد...أتت ريم أصغر أبناء الطبيب والتي تبلغ الرابعة تسأل أباها: ماذا هناك يا أبي؟ ما به سامي؟ لماذا يبكي يوسف؟أحمد: لاشيء لا شيء يا حبيبتي، اذهبي الآن مع والدتك وتناولوا عشاءكمريم: وماذا عنك؟أحمد: سآتي حالاً...أخذت سارة ابنتها وخرجتا من الغرفة، جلس أحمد وابنه يتحدثان...أحمد: أخبرني بالتفصيل ما الذي جرى؟يوسف بخوف وصوت متقطع: العم مبارك قُتل...صعق أحمد عندما سمع ذلك وقال: أأنت جاد!! وكيف؟في هذه الأثناء أخذت سارة ابنتها ريم ووضعتها لتتناول الطعام وقالت لإبراهيم: ابقَ معهم فأنا سأذهب قليلاً...وذهبت إلى أحمد ويوسف ودخلت الباب ووقفت في زاوية الغرفة، لاحظ أحمد وجودها ولكن لم يأمرها بالخروج وتابع حواره مع ابنه...يوسف: لا أعرف تماماً ولكن رأينا انبوبة معدنية تطير في الهواء وتضربه على رأسه وكأننا في حلم، وحوله أصحابه مقتولين، العم سالم والعم حسين وغيرهم الذين لا أعرفهم، أنا في كابوس بالتأكيد... متى سأستيقظ؟خاف أحمد كثيراً: *إنه قيس بالتأكيد!! ولكن لماذا قتلهم!!؟* ولماذا لم تهربا فوراً؟يوسف: أردت ذلك ولكن عندما رأى سامي المنظر تحجر في مكانه ومن ثم بدأ يرتجف ويهذي وكأنه يخاطب أحداً ثم زادت رجفاته وعلى صوت دقاته حتى سمعتها ومن ثم أغشي عليهأحمد بصوت عالٍ: أأنت جاد!! أكان يخاطب أحداً!!يوسف: كان يهذي بالتأكيد، لم يكن هناك أحد!!أحمد: وماذا قال؟يوسف: فقط سأل (من أنت؟)أحمد: ....، أتعرف تاريخ ميلاد صديقك؟سارة: أحمد كف عن هذا الهراء، لا يمكن أن تكون تلك القصة حقيقة!!!أحمد: سارة أرجوكِ ها هو ابني رأى ذلك المنظر بعينيهيوسف: ما الذي تتحدثان عنه؟أحمد: فقط أخبرني أتعرف في أي تاريخ ولد؟يوسف: في الأول من ينايرسارة بخوف: هذا مستحيل!!أحمد: أكانت ولادته طبيعية أم قيصرية؟يوسف: وما أدراني؟ لماذا تسأل هذه الأسئلة الأن؟ أهذا أمر مهم؟ أنا قلق الآن على صديقي وأنت تسأل هذه الأسئلة التي لا شأن لها بالموضوع!!؟أحمد: أنا آسف...سارة: أنا زرت والدته عندما أنجبته، لا أتذكر التاريخ ولكن أذكر أنها كانت ولادة قيصرية وأنجبته الساعة الحادية عشرة ليلاً تقريباًأحمد: تباً... فقد شاهده إذاً!! لا أعرف ماذا سيحدث له بعد هذا اليوميوسف: ما الذي تعنيه يا أبي؟! أنت تخيفني؟ عن ماذا تتحدثان؟أحمد: ما زلت صغيراً فلن نخبرك... اذهب وتناول العشاء وعندما يستيقظ سنسأله عن الذي جرىيوسف: لا أشتهي شيئاً بعد المنظر الدامي الذي رأيته سأبقى هنا مع سامي، إن أردتما تناول العشاء اذهبا وعندما يستيقظ سأخبركما...أحمد: حسناً كما تشاء...خرجا سارة وأحمد من الغرفة، كان أحمد غاضباً جداً وقال بصوت غاضب وحزين: لماذا قتل مبارك والبقية!؟ ما الذنب الذي اقترفوه؟سارة: .....، هدئ من غضبك فلن ينفعك ذلكوعندما اقتربت العائلة من إنهاء المائدة أتى يوسف جارياً بسعادة وقال: أبي... سامي فتح عينيه!!أحمد: حقاً!! أنا آتٍ الآنذهبوا فوراً إلى سامي، يوسف وأحمد وسارة، وعندما دخلوا عليه رأوه جالساً في مكانه ينظر حولهوعندما رآهم سألهم: أين أنا؟أحمد: أنت في منزلنا يا ساميسامي: سامي!؟ من يكون؟أحمد ويوسف وسارة بتعجب: ماذا!!سامي: من أنا؟
السلام عليكم ورحمة الله ^^
شكرا على التكمله ^ـــ^
مممم.. ماضن ان قيس عنده سبر بور وفقد ذاكرت سامي
بس ظهورهم كان حلو^^ حلى القصه ^^
وماضن ان قيس راح يروح عند سامي كل ليله
>.<" مايندري
المهم ^^ ننتظر التكمله
على أحر من الجمر