سينسي التكمله مره حلوه وماشاء الله على الافكار
الخطيرة الي تجيبينها ولا سامي المسكين بصيح عليه
وحلوة يوم شيماء سكتت العجوز الخرفه ذي<<< باطه جبدي هع هع
سي يا
عرض للطباعة
سينسي التكمله مره حلوه وماشاء الله على الافكار
الخطيرة الي تجيبينها ولا سامي المسكين بصيح عليه
وحلوة يوم شيماء سكتت العجوز الخرفه ذي<<< باطه جبدي هع هع
سي يا
القصة عذااااب روعة عجيببببببببببة كل شي احلى قصة قريتها في حياتي ولو رسوم كان عندج الحين مليونين ونص جائزة هع هع XD
وانا عندي تخمينات احس ان قيس لازم يذبح عشان يرجع انسان ومرة ياتني فكرة بس تراجعت عنها ان لازم يذبح شيماء عشان يرجع انسان
وشيماء صراحة شخصيتها عاجبتنننننننني لانها قريبة من صفاتي XD بس الفرق عندي رفيجات واااااايد المشكلة اهما الي ايوني وانا ماحب هل نوع الي ايي وتلصق XP اما قيس عذاب عجيب اهبل اخخخخ لو صجي اينن رسمتة اول ماعرفت اشلون شكلة وشلون صفاتا مشالله عليج التكملة بليييييييييييييييييييييييييييييز T_T
كيف الحال سينسي ؟ :jap013:
التكمله حقا رووعه ما شاء الله عندج أفكار حلوه:jap024:(( خصوصا لما شيماء سكتت ها العجوز :jap028: لو أنا مكانها لذبحتها و فكيت العايله منها :12: :fight:و الله متعجرفه ولي حرني أن أبو شيماء ضعيف الشخصية بشكل مو معقول أخخ أكره أمثاله )) و أنا بنتظار الجزء الجديد :o
باااااااي:flirt:
..::||الجزء الثالث والأربعون||::..أثناء غياب شيماء عن المنزل وصل قيس إلى منزلها، دخل إلى الغرفة عبر الشباك، ووجد الأضواء مطفأة وهذا ليس من عادتها، فأدرك حينها أن شيماء ليست في المنزل. كان المكان مظلماً لا ينيره سوى ضوء القمر المتخلل للداخل، التفت قيس لشماله وإذا بورقة معلقة على المرآة كتبت عليها (ذهبت إلى والدي اليوم، قد أتأخر قليلاً... سأخبرك بما جرى عندما أعود) ابتسم قيس عند قراءته للورقة، وفور انتهائه نزعها ورماها في سلة المهملات.جلس وحيداً في الظلام ينظر حوله، كانت هناك الكثير من اللوحات التي اسندتها شيماء على الحيطان لتجف، ولوحة وضعت على الحامل وكانت مغطاة بقطعة قماش... لم يرفع عنها قيس القماش لأنه يعلم بأنها ليست مكتملة، فمن عادة شيماء تغطية لوحاتها قبل أن تنهيها فهي لا تحب أن يرى أحد لوحاتها قبل الانتهاء.بدأ يتأمل في اللوحات، جميعها كانت دموية وتحمل مشاعر القسوة والغضب، وقيس موجود في أغلب هذه اللوحات... السواد يعم المكان، والدماء تغطي الجدران، والجثث منهمدة على الأراض، وملامح الأسى مرتسمة على وجه قيس فيها. رأى قيس هذه المناظر التي طبعت الحزن والأسى في قلبه، نظر إلى صوره التي لا تحوي سوى الدماء الملطِخة لجسده، والأسلحة بين يديه، وهو يقف وسط الظلام...التفت بعدها نحو المرآة... نظر إلى صورته المنعكسة عليها، كان كما يظهر في اللوحات، الدماء تغطيه لقتله للتو مبارك وأصحابه، وهو يقف في الظلام يحمل ملامح بؤس وحزن.انخفض أمام أحد اللوحات يفكر وهو ينظر إليها: * أهذه هي نظرة شيماء لي؟ أهي تراني بهذه الصورة دائماً؟ أم هذا ما يعجبها في شخصيتي؟ القسوة، السفك، الغضب!! لِم لم ترسم واحدة وأنا أبتسم؟ أتحب أن تظهر مشاعري الداخلية في لوحاتها؟... أهي قادرة على إنقاذي وهذا هو تفكيرها؟!!*ثم جلس مستنداً بجوار اللوحة على الحائط ورفع رأسه ينظر إلى السقف وقال بصوت خافت: أرجو ألا تسيئي التصرف مع أسرة والدك...وفور انتهائه من هذه الجملة دخلت شيماء، لم تلاحظ في بادئ الأمر وجود قيس ولكنها فتحت الأضواء ورأته، التفت قيس ونظر إلى وجهها السعيد فأدرك أنه لم تحدث هناك مشكلة، فابتسم لها ونهض من مكانه...قيس وهو يضع كفيه في جيبيه: أبشري يا جميلة ما الذي حدث هناك؟شيماء بابتسامة: أظن أنني سأكون سبباً في تغيير فردين من العائلةقيس مبتسم: ومن هما؟شيماء: أبي وأخي حمد...قيس: هذا رائع... إن كان والدك سيتغر إلى الأحسن فقد أنجزت شيئاً عظيماً...شيماء: تخيل، أبي أخبر جدتي بأنه هو من اتصل بي وأراد مقابلتي..!! كنت أريده أن يخبرها بنفسه بدلاً من أن أكون أنا من يخبرها، إن أخبرتها أنا فقد يضعف هذا من شخصية أبي أكثر فأكثر، أليس كذلك؟قيس: بالتأكيد... أحسنتِ التصرف حقاً... وماذا عن حمد؟شيماء: لقد أبدى رأيه أمام تلك العجوز وقد غضبت منه...؟ أتساءل كيف تريدهم أن يعيشوا هكذا؟ أتريد أن تتحكم بهم كما تشاء؟ إنها حقاً خرفة...قيس: أكره هذا النوع من البشر...شيماء بابتسامة عريضة: تستحق الموت أليس كذلك؟نظر إليها قيس بتعجب: .....شيماء: أمزح معك هههههههابتسم قيس وقال: يا لك من مشاغبة...شيماء: دعك من هذا الآن، فلدي مفاجأة لك... إن أردت تفاصيل ما حدث فسأخبرك بعد المفاجأةقيس: وما هي؟ذهبت شيماء نحو اللوحة المغطاة وأزالت عنها الغطاء، لم تكن لوحة ناقصة كما ظن قيس، بل كانت هي المفاجأة التي أعدتها له، كانت اللوحة عبارة عن منظر البحر في وضح النهار وقيس يقف على شاطئه بوجه ضاحك، وهي بجواره... بدأ ينظر إلى الصورة متأملاً فيها، لم يعبر بكلمة أو بوجهه... بقي صامتاً لا يستطيع الكلام...فقالت شيماء بصوت هادئ وابتسامة صغيرة قد ارتسمت على شفتيها: أنا على يقين بأنه سيأتي اليوم الذي سترى فيه ضوء الشمس ينير السماء الزرقاءلم يرد قيس على كلامها أو يلتفت نحوها، تابع تأمله للرسمة ولم يلتفت نحوها حتىفسألت: هل أعجبتك؟فالتف وضمها بقوة وقال: أنا آسف؟شيماء: لماذا تتأسف؟قيس: ستضطرين إلى غسل ملابسك...شيماء وقد ضمته هي الأخرى: لا بأس... إن كان ذلك سيشعرك بالراحةقيس: شكراً لك، إنها أجمل لوحة رأيتها، ليس من بين لوحاتك فقط بل في العالم بأكملهثم ابتعد عنها ونظر في وجهها متبسماً...شيماء: إذاً... هل آخذها إلى منزلك؟قيس: أأنتِ جادة؟شيماء: أجل ولما لا؟قيس: إذاً لنأخذها غداً هناكشيماء: كما تشاء...قيس: الآن أخبريني بتفاصيل ما حدث...جلسا سوياً في ذلك اليوم يتحدثان ويضحكان سوياً، كانت ليلة تختلف عن جميع الليالي... كل منهما وجد ما يسعده ويغير جزء من حياته. وفي اليوم التالي منذ الصباح، أخذت شيماء لوحتها وقامت بوضعها داخل إيطار ثم اتجهت نحو منزل قيس، كان نائماً في المكان نفسه، على الأريكة في غرفة المعيشة، نظرت إليه مبتسمة ثم سارت في الطريق المضاد لتعلق اللوحة، وبعد انتهائها من عملها خرجت من المنزل وذهبت لتتجول في المدينة...أما في منزل أحمد فكان سامي ما زال معهم في المنزل على الفراش ولم ينهض، أصبح كثير النوم والنسيان وكلما استيقظ من نومه يرى من حوله بتعجب وتساؤل من يكونون..!!استيقظ سامي مرة أخرى عند الساعة الواحدة ظهراً، كان يوسف جالس بجواره، فعندما رأى سامي قد فتح عينيه اقترب منه أكثر ليتحدث معه...يوسف: سامي...سامي: من أنت؟...يوسف: ألا تتذكرني؟ البارحة كنا نحن الإثنين نلعب كرة القدم سوياً في النادي ألا تتذكر؟سامي: أي نادي؟... لا أتذكر شيئاً... لا أتذكر سوى ذلك الرجل...يوسف: أي رجل؟ أتعني العم مبارك رحمه الله؟سامي: عم؟ لا لم يكن رجلاً كبيراً... إن كنت تعني الرجل المقتول... أذكر لحظة وفاته عندما قتله ذلك الشاب...يوسف: أي شاب؟ لم أرَ أحداًسامي: كنت وحدي في تلك اللحظة، أنا وهو.. فقط، فكيف لك أن تراه؟يوسف: بل كنت معك... رأيت مبارك وهو يضرب ولكن لم أستطع رؤية الفاعل... لم يكن هناك أحد، كانت العصا تتحرك بمفردها!!سامي: كنت وحدي معه، واقترب مني وأمسك بوجهي... من يكون؟ أتعرف شاباً يملك عينين زرقاوتين هنا؟ أكنت أعرفه أنا من قبل؟ لا أذكر شيئاً...دخل عليه أحمد فجأة وأجابه: لا لم تكن تعرفهسامي: من أنت؟أحمد: ألا تتذكرني؟ أخبرتك من أنا صباح هذا اليوم ثلاث مرات.. ألا تتذكر؟سامي: متى حدث هذا؟ إنها المرة الأولى التي أراك فيها...أحمد: وما هو آخر شيء تتذكره؟سامي: كنت أسير لوحدي في الليل ورأيت شاباً أبيض البشرة يقتل رجلاً بطريقة وحشية، ثم اقترب مني... وأمسك بوجهي... و... أغشي علي واستيقظت الآن لأرى نفسي هنا...يوسف: أبي... أنا كنت معه، ولكنني لم أرَ هذا الشاب الذي يتحدث عنه!!أحمد: يوسف، لا تفكر في الأمر كثيراً فلا شأن لك في الموضوعيوسف: لا شأن لي؟ قتل جارنا وصديقي فقد ذاكرته وهو يتحدث عن شخص لم أره!! وكل هذا يحدث حولي وأنا لا أعرف سبباً لها أو جواباً!! ولا شأن لي؟أحمد: يوسف، صديقك على ما يرام وسيتحسن قريباً وسيتذكر كل شيء فلا تخفيوسف: أبي أنت تخفي عني شيئاً... منذ أن أخبرتك بالحادث تغيرت ملامحك وبدأت تسأل عن أمور لا حاجة لها كتاريخ ميلاده وكيفية الولادة!!أحمد: حسناً يا بني... جاء دورك لأسألك... عندما مات مبارك هل ظهر فتى في بداية مراهقته للحظات؟يوسف: للحظات؟ ماذا تعني؟ أنا لم أرَ شيئاً كنت فقط أنظر إلى وجه صديقي وأحاول سحبه معي لنهرب، لم أركز نظري على الحادثة... وها أنت تسأل سؤال آخر غريب..!!سامي: أتعرف من يكون؟ الشاب الذي أتذكره كان في عمري تقريباً... في أول مراهقته... وكان...أنهى أحمد على حديثه قائلاً: وكان يمتلك عينان زرقاوتان وشعراً أسوداً... يرتدي ثوباً أبيضاً ووجه أبيض كلون الثلج أليس كذلك؟يوسف: أبي..!! أتعرف عن من يتحدث سامي؟سامي: أتعرفه؟أحمد: أعرفه ولكنني لم أقابله يوماً...سامي: من يكون؟ أهو أحد أقاربي؟أحمد: لا... هو فتى وحيد لا يملك أسرة...يوسف: ولكن يا أبي أنا لم أر أحداً هناك!! أهو شبح يظهر لأناس معينين فقط؟أحمد: لا أعلم... أهو شبح أم إنسان.. لا أعرف ما هو حقيقةً...يوسف: كيف لك أن لا تعرف... ما الذي تعرفه إذاً...؟أحمد: يوسف، أتوسل إليك لا تزعجني، أيمكنك أن تتركنا لوحدنا؟يوسف: لا...أحمد: يوسف...!!يوسف: قلت لا... لن أغادرسامي: دعه وشأنه ولكن أخبرني عن هذا الشاب... ما اسمه وكم عمره ولماذا قتل ذلك الرجل... لماذا سألني قائلاً (أتستطيع رؤيتي)؟ ماذا كان يعني بهذا؟أحمد: إنه يكبرك بعام واحد... أو شكله يوحي كذلك... يدعى قيس وهو يقتل كل من يرتكب جرائم كبيرة كالقتل وتعاطي المسكرات وفعل الفواحش... أما عن سؤاله ذلك السؤال فالسبب هو... أنه لا يستطيع أحد رؤيته إلا إذا كان مميزاًسامي: مميز كماذا؟يوسف: أبي ما هذه القصة؟ أريد أن أعرف الحقيقةأحمد: ألا تصدق والدك؟يوسف: أنا لا أكذبك ولكن...أحمد: ولكن إن كنت كاذباً فلماذا لم تستطع رؤيته؟ إن كنت قد رأيت عصاً تتحرك لوحدها شيء يصدق فلماذا لا تصدق بأنه كان هناك من يحملها؟يوسف: ....سامي: وماذا على المرء أن يفعل ليستطيع رؤيته؟أحمد: أن يكون مولود في الأول من ينايل ليلاً بولادة قيصرية... اسمع يا سامي... أنا أخبرك بهذه المعلومات لأنها قد تعينك على تهدئة الصدمة التي واجهتها ولكن لا أريدك أن تخبر أحداً بما قلته، فقد يكذبوك ولن يصدقك أحد... أو قد تتسبب بالمشاكل أنت وأسرتك...يوسف: ألهذا سألتني عن تاريخ مولده؟ هل علمت حينها بأن هذا الذي يدعى قيس هو الذي قتل العم مبارك؟ ولكن كيف؟ من أين تعرفه؟أحمد: إن كنت ستجلس معنا ابقَ بلا أسئلة ونقاشات فأنا لا أريدك أن تتدخل في هذه المسألة أيضاً...سامي: ولكن يا عم أريد أن أعرف أنا ذلك أيضاً... إن كنت لا تراه فكيف عرفت عنه؟أحمد: أعرف فتاة تستطيع رؤيته، وهي مقربة كثيراً منه، يحبها ويفعل المستحيل من أجلها، ويخاف عليها لكونها الوحيدة التي تعرفه وهو قاتل، كتب يوماً رسالة لي يطلب مني أن أحميها فقد كانت في ورطة حينها لقتله أحد زميلاتها، وكانت زميلتها عدوة لها ولذلك قتلها...سامي: ولكن لماذا هو غير مرئي؟أحمد: لا أحد يعرف السبب، وهو بنفسه لا يعرف لماذا حدث له ذلك... حسناً يا سامي، سأحضر لك الآن غداءك فأنت تشعر بالجوع حتماً...غابت الشمس وحل الظلام، استيقظ قيس من نومه ورأى اللوحة أمامه، نهض من مكانه واتجه نحو اللوحةوقف أمامها مبتسماً ثم قال في نفسه: *آسف يا شيماء، لقد أسأت الظن فيك، ولكني الآن على يقين بأنك الوحيدة التي تستطيعين إنقاذي*ثم خرج قيس من منزله الفخم متجهاً مباشرة إلى غرفة شيماء، وصل إليها الساعة السابعة مساء...شيماء بتعجب: أتيت اليوم مباكراً!! ما الأمر؟قيس مبتسم: فقط اشتقت إليكِشيماء: حقاً؟ شكراً لك...قيس: رأيت اللوحة... إنها جميلة، ومكانها مميز حقاًشيماء: شكراً لكقيس: البارحة كان يومك للحديث ولم تدعيني أنطق بكلمةشيماء متبسمة: آسفةقيس: لا بأس... فقط أردت أن أخبرك بأنه حدث شيء لم أتوقعه يوماًشيماء: وما هو؟قيس: البارحة رآني فتىشيماء: حقاً!! لا أصدق هذاقيس: بل صدقي... كنت أقتل رجالاً كانوا يتعاطون المخدرات ورأتهم جارة أحدهم وهم يتعاطونها في أحد الزقاق، فأرادوا قتلها فذهبت لقتلهم ولكن بينما كنت أقتل آخر رجل منهم أتى ولدان ورآ ما حدث، الأول شعر بالفزع لأنه لم يراني وكنت حاملاً إنبوبة من الحديد أضرب بها الرجل، ولكن الآخر رآني وتحدث معي، بدى خائفاً وأغشي عليه، لا أعلم ما الذي حدث له الآن ولكن أعجبني صديقه، فلم يهرب لوحده بعد الذي حدث، فبدأ صديقه لا يتحرك عندما رآني ولكنه لم يتركه، بقي بجواره حتى أغشي عليه...شيماء: إذاً فيوجد هناك غيري...قيس: لا...شيماء: كيف لا وأنت أخبرتني للتو..؟!قيس: ما أعنيه هو أنني لا أملك غيرك... فأصبحت لا أبالي إن ولد شخص غيرك قادر على رؤيتي...ابتسمت شيماء في وجهه وهي غير قادرة على التعبير، فقد شعرت بفرح كبير، وحينها ظنت أن قيس ملكها وحدها...
هع XPاقتباس:
اشدخخخخخخخخخل!!؟
ولا واحد بس كنت احسب قيس...مب لازم اقول فأنا قلت لج شكنت احسب"^.^اقتباس:
تحسبينه ريوك والا رِم!!
لاااااااااااااااااااااااااااااااااااقتباس:
تخيلوا ما أحط لكم شنو صار لسامي وأركز على شيماء بس؟؟
تبون كذا؟
لاتنسين سامي فالاجزاء الثانيه
التكمله حلووه^^اقتباس:
ذهبت شيماء نحو اللوحة المغطاة وأزالت عنها الغطاء، لم تكن لوحة ناقصة كما ظن قيس، بل كانت هي المفاجأة التي أعدتها له، كانت اللوحة عبارة عن منظر البحر في وضح النهار وقيس يقف على شاطئه بوجه ضاحك، وهي بجواره... بدأ ينظر إلى الصورة متأملاً فيها، لم يعبر بكلمة أو بوجهه... بقي صامتاً لا يستطيع الكلام...
فقالت شيماء بصوت هادئ وابتسامة صغيرة قد ارتسمت على شفتيها: أنا على يقين بأنه سيأتي اليوم الذي سترى فيه ضوء الشمس ينير السماء الزرقاء
لم يرد قيس على كلامها أو يلتفت نحوها، تابع تأمله للرسمة ولم يلتفت نحوها حتى
فسألت: هل أعجبتك؟
فالتف وضمها بقوة وقال: أنا آسف؟
شيماء: لماذا تتأسف؟
قيس: ستضطرين إلى غسل ملابسك...
شيماء وقد ضمته هي الأخرى: لا بأس... إن كان ذلك سيشعرك بالراحة
قيس: شكراً لك، إنها أجمل لوحة رأيتها، ليس من بين لوحاتك فقط بل في العالم بأكمله
ثم ابتعد عنها ونظر في وجهها متبسماً...
وهاي المقطع عجبني وايد
حلووووووووووووو
^^ ننتظر التكمله ^^
اهلين يا سينسي
كيف الحال ان شاء الله انك بخير ؟؟
ابشرك الجزء ك العادة في قمة الروعة
لكن عندي ملاحظة على جزء بسيط
اقتباس:
يوسف: أبي ما هذه القصة؟ أريد أن أعرف الحقيقة
أحمد: ألا تصدق والدك؟
يوسف: أنا لا أكذبك ولكن...
في هذا الحوار كانت اعصاب احمد هادئة أم أنك لم تصف غضبه ؟؟
و في كلا الحالتين احس أنك أخطأتِ
و ان شاء الله تكملين القصة بالعافية
و بالتوفيق لك يا رب
تحياتي
:) << الإبتسامة خير من ألف كلمة ^.^
احم احم ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صراحة ما قدرت اقتبس شي لانو اذا اقتبست راح اقتبس كل الشابتر :D;)
احلى شي عندما ضمها قيس لاعجابه باللوحة :hug:,, وعندما تكلم الدكتور مع سامي ..
ما بدي غلبك بردي .. خليه قصير احسن :P ^-^"
^________________________________^
عذريني لاني تاخرت اصلي هونت ماادخل في النت حييل
المهم ان التكمله هاذي ابداااااااااااااااع روووووعه
مشكوره حبيبتي على تسليتنا بهاي القصه الحلوه مثلج ^^
السلام عليكم اني اسف تأخرت بالرد
بس اني دائما افتح المنتدى يوم الخميس بسبب المدرسة
على كلٍ الجزء هذاحيل حلو شكراً
على فكرة ترة انا sad+girl بس غيرت اسمي لان مب عاجبني XP
وصراحة لما عرفت ان قيس قطري بطلت دريشة حجرتي قلت انشالله ايي هع هع عذروها خيالها واسع XD
التكملة T_T
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته <<< متابعة جديدة :D
اول شي : اهنييييك على خيالك الواسع ما شاء الله تبارك الله ^^
و إن شاء الله تتطور موهبتك أكثر و أكثر و يكسب العالم العربي روائية و قاصة مبدعة :biggthump
و عندي انتقاد بسيط أتمنى أنك تقبلينه مني ^^" : و هو أنك لااازم تطورين لغتك .. أقصد في مجال النحو و فصاحة بعض الكلمات و اللي منه ^^
لكن في الاسلوب ما شاء الله عليك ,, قدرتي تشدين أذهان القراء بنجاح :biggthump
أنا ألحين بروح أكمل قراءة القصة <<< توها في صفحة واحد وعشرين :09:
بالتوفيق :)
ماشاء الله عليج أختي..
والله انبهرت باسلوبج اللي خذني لعالم ثاني..
مع اني مشغول بالدراسه والامتحانات فالجامعه لكن قصتج ما تتفوت علي ابدا..
مشكوره عالمتعه اللي ما نحصها الا نادرا من الاعضاء النادرين امثالج
مجهود رائع.. واتمنالج مستقبل زاهر..
تحاياي الأدبية
ROBERTO-CARLOS
وصلت لآخر شي ^^
و القصة صراحة كل مالها تزيد روعة ما شاء الله :biggthump
في البداية توقعت ان شيماء فيها انفصام شخصية و انها هي اللي تقتل و تتخيل انه في احد يشوفها و يكلمها
بس لما تابعت قراءة غيرت رأيي :09: <<< كل هذا عشان جبتي طاري سيكريت ويندو ببداية موضوعك :D
المهم منظرين التكملة على أحر من الجمر ^^
بالتوفيق
Ciao
لا هو كان عادي... يعني قالها بس شوي بعتاب بس مو عصبية... لأنه عارف أن هالشي لا يصدقاقتباس:
في هذا الحوار كانت اعصاب احمد هادئة أم أنك لم تصف غضبه ؟؟
:):):):):):)اقتباس:
:) << الإبتسامة خير من ألف كلمة ^.^
ليش وانتي شفتيني؟اقتباس:
القصه الحلوه مثلج ^^
اقتباس:
بس اني دائما افتح المنتدى يوم الخميس بسبب المدرسة
يا اخي اكيد نعذرك وانتوا بعد لازم تعذروني >.< تأخرت عليكم وايد والله آسفة
اقتباس:
على فكرة ترة انا sad+girl بس غيرت اسمي لان مب عاجبني XP
أحسن... ما أحب النكات المحبطة
أوه انتي قطرية!!! زيييين... اول قطرية في المنتدى (بعد خواتي)اقتباس:
وصراحة لما عرفت ان قيس قطري بطلت دريشة حجرتي قلت انشالله ايي هع هع عذروها خيالها واسع XD
اقتباس:
التكملة T_T
سوري والله T_T_T_T_T_T_T_T_T
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته... يا حيالله فيج... نور الموضوع ^_^اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته <<< متابعة جديدة :D
تسلمين والله ^_^ بس ترى انتهى الخيال كله على هالقصة :02:ما أقدر أجيب شي جديداقتباس:
اول شي : اهنييييك على خيالك الواسع ما شاء الله تبارك الله ^^
آآآآآآآآمين يا رب...اقتباس:
و إن شاء الله تتطور موهبتك أكثر و أكثر و يكسب العالم العربي روائية و قاصة مبدعة :biggthump
صح كلامج... وآنه عارفة هالشي :( بس شا سوي؟ ما أعرف شي..اقتباس:
و عندي انتقاد بسيط أتمنى أنك تقبلينه مني ^^" : و هو أنك لااازم تطورين لغتك .. أقصد في مجال النحو و فصاحة بعض الكلمات و اللي منه ^^
أفكر أدرس نحو بس صعب >.<
من وين أقدر ادرس؟ (في البيت يعني)؟
يا ليت لو تساعدوني
لأن بعد التشجيعات اللي حصلتها منكم صج صرت أفكر أصير كاتبة... ^_^
ثانكس ^_^... الفضل لله ثم لاختي ساوادا... هي اللي علمتني هالاسلوب والا كان اسلوبي دايما دايركت ما أخلي شي مخشوش أو غامض ^_^اقتباس:
لكن في الاسلوب ما شاء الله عليك ,, قدرتي تشدين أذهان القراء بنجاح :biggthump
شكراً :jap003:اقتباس:
ماشاء الله عليج أختي..
والله انبهرت باسلوبج اللي خذني لعالم ثاني..
مع اني مشغول بالدراسه والامتحانات فالجامعه لكن قصتج ما تتفوت علي ابدا..
والله ما اعرف شا قول؟
مديحكم كثير وآنه الساني ينربط وما أعرف ايش أقول لكم :jap003:
شكرا اخوي ^_^ بس في مبدعين غيري ^_^ طالبوا ساوادا بأن تكتب لكم قصصها<< تسوي دعايةاقتباس:
مشكوره عالمتعه اللي ما نحصها الا نادرا من الاعضاء النادرين امثالج
مجهود رائع.. واتمنالج مستقبل زاهر..
^________________________^
وغيرها قريت قصص حلوة هنا ^_^ ولو أني ما أقرا كثير...
وأخيراً.... أبي أقول لكم
لا تنطرون الجزء بليز تراني أحس بالذنب
فبقول لكم شي...
راح أنزل الجزء بعد العيد >.<
لأني ما أحصل وققققققققت إلا نادراً..
كتبت جزء منه وآنه سهرانة وعيوني طلعت
رحت الجامعة وآنه راقدة
ما أقدر كل يوم أسوي جذي
فاعذروني بليز
والله اسفة..
حطوا في بالكم أني بنزل الجزء الجاي بعد العيد
بس بحاول أسويه قبل موعده
سلام