الإختيار الأول
عرض للطباعة
الإختيار الأول
الثاني بالطبع
بالطبع الثاني
بعد نخسر البنت :12:
زي ما خسرنا لاكي :02:
نكمل القصة على الاختيار الثاني على رأي الاغلبية
حماااااااس ما شا الله عليك قصة جيده
انا اقول الاول
تحيااتي
استأذن في اجازه يومين قبل اتمام القصة
اعود قريبا
صوب احمد المسدس بكل احكام لما ضنه لص يختبئ في المطبخ
وكان على وشك اطلاق النار ولكنه فضل ان يلقي القبض على اللص ويسلمه للعدالة
لذلك هتف بكل توتره وغضبه :
- انت هناك تقدم وانت ترفع يدك ولا اطلقت النار على رأسك بلا تردد
وانتظر الجواب وهو يعتصر المسدس بكل قوته والعرق يتصبب على جبينه
وجاءه الجواب على شكل صوت اجش رهيب وهو يقول :
- لن تطلق النار ايها البشري .
انتفض احمد في مكانه وهتف بحنق :
- لن اطلق النار ايها اللص ومالذي يمنعني انت دخلت البيت بغرض السرقه والقانون يتيح لي الدفاع عن نفسي وعائلتي .
جاوبه الصوت نفسه :
- سبب وجيه سوف يمنعك من اطلاق النار
وتقدمت لمياء نحو والديها حتى ظهر وجها تحت انارة الممر الخافته .
صرخ الوالدان في صوت واحد :
- لمياء ............. هل اخذك اللص رهينه .
ولكن المفاجأة ان الصوت الاجش خرج من بين شفتي لمياء وهو يقول بكل استهزاء :
- هههههه ...... ابنتكم وقعت تحت سيطرتي
كادت سوسن تقع مغمي عليها لولا ان امسكت باحمد وقالت في خوف :
- مالذي جرى لابنتنا يا احمد ........ مالذي جرى للمياء لماذا تتحدث هكذا .
تقدم احمد صوب لمياء وهو يقول في حنان :
- لمياء ما بكي يا ابنتي .......
رفعت لمياء يدها صوب احمد وشعر الاخير كان شاحنه صدمته في صدرها ليسقط مترين للخلف
ولمياء تقول وعيناها تقدح من الغضب :
- صمتا ايها البشري .......... كل ما حدث لي بسببكم لقد كنت انعم بالهدوء في عالمي حتى جلبتموني الى هنا
بانت الحيرة على وجه احمد وسوسن
وتابع الصوت نفسه وهو يقول :
- هل تريدون معرفة حكايتي مع الكتاب الازرق ومالك البيت السابق قبل ان اقضي عليكم
=======================================
- هل يقول الحكايه
- ام لا يقولها
مشكووور اخوي على التكملة
واختار الاختيار الاول
مشكور الأول
الاختيار الاول
thx:ciao:
اشكرك اخي
انا اقول الاول احسن
بالتاكيد الأول
الاول
طبعا
كمل
لوسمحت
تحياتي
ان شاء الله
أحسنت ، أحسنت ، أحسنت أخي الفاضل..
فكرتك رائعة جداً في الحقيقة ، وقد كنت أفكر بطرح موضوع مشابه لكنك سبقتني وأرحتني..
سأعود إلى الموضوع إن شاء الله ، ولي عودة له لأقرأه..
سيتم تثبيت الموضوع