السابعة والأربعون !
لن يهزني غرورك ... لن تتقن التمثيل مثله ...
ما دمت طيفاً لرجل فلن أعذرك
حتى لو كنت أنت هو ...
لن تجد شيئاً لتسلبني إياه
قالوا: لا تتحدى شخصاً لا يملك شيئاً ليخسره
إذاً ... لا تتحداني ...أيها الطيف اللطيف ...!
عرض للطباعة
السابعة والأربعون !
لن يهزني غرورك ... لن تتقن التمثيل مثله ...
ما دمت طيفاً لرجل فلن أعذرك
حتى لو كنت أنت هو ...
لن تجد شيئاً لتسلبني إياه
قالوا: لا تتحدى شخصاً لا يملك شيئاً ليخسره
إذاً ... لا تتحداني ...أيها الطيف اللطيف ...!
الليله الثامنه والأربعون
لأول مره قي حياتي أشعر أن قلبي نائـــــــــم
ولن اوقظه بالطبع ...
فما أجمله من شعور ^^
التاسعة والأربعون ...
أحد الطقوس التي أمارسها حين تلتقي عقارب الساعة عند منتصف الليل ...
يجب أن أطمأن في كل ليلة أنك لا زلت حيّاً...
حتى لو لم تكن أنت ... حتى لو لم تكن حيّاً ...!
طقوس تجبرني على تذكر كل ...
أمراضك ...! وأمراضي ...! و أمراضنا المشتركة ...!!
(الليلة الخمسين)
نَعم .. في بَحْرِ الحياة ..
مُنْعزِلين نَحْن كالجُّزرِ ،
تَفْصلنا مَضَايق مُتقابِلة ..
كالنِّقاطِ في مِياه بلا شَاطِئ ؛
ملايين نَحْن لَكن نَعيش فُرَادَى !
من إحدى قصائد الشاعر الإنجليزي "ماثيو آرنولد"
الليله الواحده والخمسون
يا غربة الروح
فين منك أروح
.........
الليلة الثانية والخمسون
إرحل بنفسك من أرض تُضام بها ولاتكن من فراق الاهل في حرق
الليله الثالثه والخمسون
كم اكره الاحتفال بعيد ميلادي
فمن السخافه ان احتفل به
وانا اعلم اني ولدت وانا ابكي ... وسأموت ويبكى علي
ولن يتذكر احد عيد ميلادي بعدي
فهم لم يتذكروه وانا ما زلت على قيد الحياه
فكيف بعد وفاتي !
ومن بقي بقلبه ذرات من وفاء قد يتذكره
وتهل دموعه ... حتى ينقضي اليوم
فتستمر عجلة النسيان بالحركه
الى ان تتوقف في مثل هذا اليوم ... اذا توقفت اصلاا
لهذا اكره الاحتفال به ...
عموما انا اكرهه في جميع الاحوال
اخت saudi.girl الرجاء قراءة قوانين المنتدى فالمنقول ممنوع
الليله الرابعه والخمسون
ظننت يوما اني نسيتك
لكن بمجرد ظني اني نسيت .... تذكرتك
لكن بمشاعر خامده ... كبقايا اثار الحريق
او كبقايا دمارا شامل ... عصف بقلي ليغير ملامحه .... للابد
ففي كل ذره من شظايا قلبي اجد ملامح وجهك
فلم تتضرر صورتك برغم ما احدثت من دمار في قلبي
تحياااااااااااااتي
الخامــ5سه والخمــ50سون
~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ
تغير مذاق الأشياء
القهوه ليست قهوه
.... حتى الماء
صمت رهييب في الأرجاء
والخلاصه .... جفاء
ويبقى السؤال داخلي
هل من تغير هي أنا ؟؟!!
أم الأشياء ><
الليله السادسه والخمسون .. ]
هل تعلم عندما فارقتك ذآك المسآء ..!!؟؟
وأعلنت الرحيل بلا لقآء
فآرق عيني الضيآء
أصبحت كالعميآء
والحياه أصبحت سودآء
وقلبي ينزف بلآ جروح بلآ دمآء
والروح ترتجي أن ترآك قبل أن تصعد إلى السمآء
الليله السابعه والخمسون
ليله طووووويله جدا رغم انها لم تنتهي بعد
احس بأجهاد يسري بجسدي
احس بالتعب ...اريد ان اناااااااااام
تحياااااااااااااااااااتي
االليلة الثامنة والخمسون ... أو الثامنة والخمسين !
سحقاً وتباً !
p.s
أعلم أني أطل كل فترة ... عذرا جميعا لسخطي وتقلبي !
دمتم
(الليلة التاسعة والخمسين)
الليلة قررتُ أن أكتب ،
قررتُ أن أكتب ضد الكتابة ..
ضد كل فنون الخطابة ،
الكلام أصبح هذيان لا محالة ،
لأن كذبنا أصبح أصْدَقَ مِنْ أن يُصدّّق !
أصبحنا .. أصبحنا !
أصبحنا ولم نُمْسي بعد !
تُرَى المساء يرافق السراب ..
في رحلتهما الأبدية نحو العدم ؟!
نحو انهيار اللذة من فرط الألم ؟!
ستون
لا ادري ايهما يؤلم اكثر:
ابتعادك هذا... أم حاجتي الملحة اليك !
دمتم
الليلة الواحده والستون
أعتقد من بدايتها .. أن فيها نغم وفنون
وبعد منتصفها
أحلام تحت الجفون
فهل هي ثانية أم دقيقة بعد الستون
وفي كل الأحوال ستكون لها .....
مساؤكم ورد
===========