^
^
^
^
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوي عاشق البارسا وهذه إضافة مني بخصوص وجوب رفع الإقامة
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
http://www.saaid.net/Minute/179.htm
طبعاَ عندما وجدت هذه الفتاوي التي تقول بوجوب رفع الإقامة وجدت أيضاَ فتاوي أخرى
تقول بأن رفع الإقامة عبر مكبرات الصوت مخالفة
وخذ على سبيل المثال هذه الفتاوى
وللإمانة هذه الفتاوى قرأتها في إحدى المنتديات وهنا أسردها
اقتباس:
قال العلامة الألباني _رحمه الله_ :
( لا يجوز إذاعة الإقامة كما يذاع الأذان , ولا يجوز إذاعة قراءة الإمام من المسجد إلى خارج المسجد ...,
إعلان الإقامة وإعلان القراءة فهذه بدعة عصرية ) سلسلة الهدى والنور
اقتباس:
ما حكم الإقامة والصلاة عبر مكبر الصوت ؟
قال العلامة ابن عثيمين _رحمه الله تعالى_ :
( أما الصلاة فأقرب ما فيها الكراهة , لأن الرسول _عليه الصلاة والسلام_ خرج على اصحابه وهم يصلون ويجهرون بالقراءة , فقال : (إن المصلي يناجي ربه _عز وجل_ فلينظر ما يناجيه ولا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن) , ولا شك أن الصلاة عبر المكبر إذا كانت المساجد قريبة يجهر بعضهم على بعض في القراءة ويشغل شغلا بينا , ثم إنه لا فائدة منه , بل إنه يجلب الكسل والتهاون بالحضور مبكرا غلى الصلاة , أما الإقامة فأهون , لقول النبي _صلى الله عليه وسلم_ : ( إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة ) .)
فتح ذي الجلال والاكرام بشرح بلوغ المرام 2 / 225 - 226
اقتباس:
السؤال: نسمع في الآونة الاخيرة كلام حول مكبر الصوت اثناء وقت الفجر، هناك بعض الناس يشتكون من قوة صوت مكبر الصوت، الله يعلم بنواياهم وهل هل اعلان الصلاة وخاصة صلاة الفجر بمكبر الصوت، هذا الجهاز يخضع لضوابط او يستعمل كما يشاء مستعمله؟
الجواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه.
مكبر الصوت وجد في المسجد لرفع الأذان وهو الإعلام من خارج المسجد بدخول وقت الصلاة، وأما إقامة الصلاة فهي إعلام من في المسجد بالتهيؤ للصلاة، وعليه فإن إقامة الصلاة في المكبر مخالف للسنة.
وهذا اختيار شيخنا الإمام الألباني وهو الموافق لمقاصد والأذان والإقامة. والله أعلم.
http://www.islam-future.com/mktba/ne...tion=show&id=7
اقتباس:
حكم إغلاق الميكرفونات الخارجية في المساجد أثناء الصلاة
سُئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى عن :
السؤال :
فضيلة الشيخ ؛ صدر في منطقتنا قرار أو تعميم من الأوقاف بإطفاء مكبرات الصوت الخارجية ،
ولكن الأئمة وجدوا معارضة من الجماعة ، وكثير من الجماعة يعارضون ،
فالآن هم في ورطة فما الحل فضيلة الشيخ ؟.
الجواب :
أما الأئمة فعليهم أن يطيعوا الله ويطيعوا الرسول وأولي الأمر منهم ،
وما داموا أمروا بذلك فيجب عليهم التنفيذ ، ولا يهتموا بالناس ،
ثم الذي يطالب بأن تفتح الميكرفونات الخارجية فقد أخطأ ؛ وذلك لأن هذه الميكرفونات الخارجية تشوش
على من حولهم من المصلين ومن حولهم من المساجد ،
ويحصل في هذا أذى ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا حين خرج إلى أصحابه يوماً أو ليلة
، فوجدهم يجهرون بالصلاة ، فقال : ( لا يؤذين بعضكم بعضاً بالقراءة ) فجعل ذلك إيذاءً ،
وقال : ( لا يجهر بعضكم على بعض في القراءة ) والأذية في هذا مؤكدة ولا إشكال فيها ،
حتى سمعنا أن في بعض المساجد القريبة بعضهم من بعض إذا كانت قراءة المسجد الآخر
أحسن من قراءة إمامهم صاروا ينصتون لها ويتابعونها ،
حتى أني سمعت أن بعضهم قرأ إمام المسجد المجاور :" وَلا الضَّالِّينَ " قال هو : آمين !!! .
ولذلك يتبين الأذية التامة في هذا ، فالصواب بلا شك أنها تقفل حتى
وإن لم تأمر بذلك وزارة الأوقاف لما في ذلك من الأذية ،
وما سمعنا بهذا إلا أخيراً ، وأي فائدة من رفع القراءة في الصلاة على المنائر ،
ما الفائدة إلا أنها تشوش على المساجد التي حولها وتشوش على المصلين في البيوت ،
في البيوت نساء يصلين تشوش عليهن ، كذلك -أيضاً- في أيام الصيف
تزعج الصبيان النائمين في السطوح أو في الأحواش
، ولا شك أن قفلها هو الصواب ، وأن الذي يفتحها
ويتأذى الناس به أنه مخالف للنبي عليه الصلاة والسلام .
لقاء الباب المفتوح 143 .
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد الصالح العثيمين إلى ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:
فقد فشا في الآونة الأخيرة استعمال كثير من الأئمة لمكبر الصوت الذي فوق المنارة لتسمع منه الصلاة
تكبيرها وقراءتها في الصلوات الخمس.
وهذا أمر لا تدعو الحاجة إليه، فإن الإمام إنما يصلي بأهل المسجد لا بمن كان خارجه وهو مع ذلك
يوقع في أمور منها:
* أن بعض الناس قد يتهاون في المبادرة إلى حضور المسجد؛ لأنه يسمع الصلاة ركعة ركعة،
وجزءاً جزءاً، فيتباطأ اعتماداً على أن الإمام في أول الصلاة، فيمضي به الوقت حتى ربما تفوته الصلاة.
* ومنها: أن المقبل إلى المسجد وهو يسمع قراءة الإمام قريبة الانتهاء تجده يسرع إسراعاً يوقعه في النهي
رغبة في إدراك الركوع.
* ومنها: أن في ذلك تشويشاً وأذية لمن يسمعه من المصلين في البيوت والمساجد كما اشتكى من ذلك
بعض الناس، حتى أخبرني أحدهم أن بعض المصلين في مسجد أمن بتأمين إمام مسجد آخر سمع صوته،
وكبر آخر بتكبيره، وعلمت أن رجلاً تشوش عليه التشهد لسماعة قراءة إمام مسجد آخر.
ولا يخفى ما رواه الإمام مالك في الموطأ(1) 1/167 شرح الزرقاني في باب العمل في القراءة عن
البياضي (فروة بن عمرو) – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على الناس
وهم يصلون وقد علت أصواتهم بالقراءة فقال: "إن المصلي يناجى ربه فلينظر بما يناجيه به، ولا يجهر
بعضكم على بعض بالقرآن". وما رواه أبو داو(2) 2/38 تحت عنوان: رفع الصوت بالقراءة في صلاة الليل،
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد فسمعهم
يجهرون بالقراءة فكشف الستر وقال: "ألا إن كلكم مناج ربه فلا يؤذين بعضكم بعضاً ولا يرفع بعضكم على
بعض في القراءة، أو قال في الصلاة". وقد نقل الزرقاني في شرح الموطأ عن ابن عبد البر أنه
قال: حديث البياضي وأبي سعيد ثابتان صحيحان.
وفي مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميه لابن قاسم 23/64: ليس لأحد أن يجهر بالقراءة بحيث يؤذي
غيره كالمصلين. ومن جواب له 1/305 من الفتاوى المطبوعة قديماً: ومن فعل ما يشوش به على أهل المسجد
أو فعل ما يفضي إلى ذلك منع منه. أهـ.
وما ذكره الشيخ – رحمه الله تعالى – موافق لما دل عليه الحديثان المذكوران.
ويزداد المنع قوة حين يكون التشويش أعظم إذا فتحت نوافذ المساجد أو كان الناس يصلون في الرحبات
وفي إغلاقها درء لما يحصل من التشويش والأذية ولا مانع أن يستثنى من ذلك المسجدان المكي والنبوي،
وكذلك الجوامع في صلاة الجمعة؛ لأنه ربما يكون بعض المصلين خارج المسجد
فيحتاجون إلى سماع صوت الإمام بشرط أن لا تكون الجوامع متقاربة يشوش بعضها على بعض،
فإن كانت كذلك فإنه توضع سماعات على جدار المسجد تسمع منها الخطبة والصلاة
وتلغى حينئذ سماعات المنارة لتحصل الفائدة بدون أذية للآخرين.
هذا وأسأل الله تعالى للجميع التوفيق لما يحبه ويرضاه وأن يجعلنا جميعاً صالحين مصلحين وهداة مهتدين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حرر في 7/7/1407هـ.
الفتاوى13/79
وقال رحمه الله :
وأما إذا كان حوله مساجد يشوش عليهم أو مساكن يتأذى أهلها بالصوت فلا يرفعه من فوق المنارة
لما في ذلك من أذية الآخرين والتشويش عليهم,وعن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه –
قال:فكشف الستر وقال (ألا إن كلكم مناج ربه فلا يؤذين بعضكم بعضاً,ولا يرفع بعضكم
على بعض في القراءة)) .أو قال في الصلاة .أخرجه أبو داود ونحوه عن البياضي فروة بن عمرو رواه
مالك في الموطأ,قال ابن عبد البر حديث البياضي وأبي سعيد ثابتان صحيحان.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية:ليس لأحد أن يجهر بالقراءة بحيث يؤذي غيره كالمصلين.ا.هـ .
ولنا جواب طويل على هذه المسألة كتبناه سابقاً (1) . أرجو تعالى أن ينفع به.
كتبه محمد الصالح العثيمين في 23/8/1419هـ .
الفتاوى15/161
وذكر رحمه الله في اللقاء المفتوح 2/38 :
ويقول عليه الصلاة والسلام(( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ))
,وخرج مره على أصحابه وهم في المسجد يصلون ويجهرون بالقراءة ,
فقال :(( كلكم مناج ربه فلا يؤذين بعضكم بعضا في القراءة ))
ولأذية انك إذا جهرت تشوش على الذين حولك فتؤذيهم , ومن ثم تعرف أن بعض الإخوة
الذين يصلون بالميكرفون الذي يسمع من المنارة ويشوش على المساجد التي حوله أنهم ليسو
على صواب , وأنهم إن لم يكونوا آثمين فليسوا غانمين ,
إذ لا فائدة من رفع الصوت على المنارة,
هل فيه فائدة...؟
أبداً ما فيه فائدة ,
فيه مدعاة للكسل ,لأن بعض الناس الذين في البيوت يقولون الآن هو يصلي والآن قد بدأ اصبر إذا بقيت ركعة ذهبنا .
ففيها مدعاة للكسل , وفيها أيضا أذية للجيران , ربما يكون بعض الناس مريضا أو قلقا كل الليل ,
أذن الفجر فصلى ثم رقد ليستريح , فيأتي هذا الصوت الكبير فيزعجه ولا ينام ,
هذه أذية والمساجد الأخرى أيضا, تتأذى؟
س: إنني إمام مسجد بقرية بمنطقة جيزان وأقوم بحديث ديني على جماعة المسجد بعد صلاة الفجر
مستعملا في ذلك الحديث الميكرفون وأقصد بذلك أن يستفيد من ذلك الحديث بعض النساء
وغيرهم من المجاورين للمسجد ، وفيه بعض الاخوان يطلبون مني بأن أقفل الميكرفون ،
ويدعون أنني أزعج الناس والبعض منهم يعيب علي في ذلك ، ونيتي إن شاء الله بعيدة
عن السمعة والرياء أعاذنا الله واياكم من ذلك ، أرجو إفادتي جزاكم الله خيرا ؟
ج: إرشاد الناس وتعليمهم أمور دينهم ووعظهم وتذكيرهم بالله واليوم الآخر وحثهم على المعروف
ونهيهم عن المنكر مطلوب شرعا ، وهذا من دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام ،
ولكن على الداعية الى الله أن يتخير لذلك الوقت المناسب والكيفية المناسبة
التي ليس فيها أذى للناس ولاجفوة ولا تنفير لهم وإلا انقلب معروفه منكرا .
وعلى هذا ينبغي لك الا تستعمل الميكرفون في حديثك في الوقت المذكور دفعا للأذى عن الناس
ويكفيك أن ترشد من معك بالمسجد بخلاف الاذان فإنا أمرنا بإبلاغ الناس ليحضروا
الى صلاة الجماعة بالمسجد فكلما كان الصوت أندى وأعلى كان أحسن ولو تأذى بذلك
من لايريد حضور صلاة الجماعة وعلينا أن نقف عند ماشرع الله .
وبالله التوفيق .
عضو عبدالله بن قعود
عضو عبدالله بن غديان
نائب الرئيس عبدالرزاق غفيفي
الرئيس عبدالعزيز بن باز (فتاوى اللجنة 24/200 )
للأمانة هذا ما نقلته من أحد المنتديات
على العموم أنا شخصياَ استغربت في البداية من القرار خاصة عندما فوجئت بأن المسجد الذي بجوارنا اصبح لا يفتح المكبر لإقامة الصلاة وعلمت بعدها السبب وهي منع الأوقاف
وليست من عادتي الحكم على الأمور منذ البداية بل حاولت البحث والتحري حول الموضوع
خاصة وأنه استمعت لأحد المشايخ وهو يقول ويشرح الأسباب لصدور هكذا قرار ويسوق بعض الاقوال كأدلة على شرعية هذا القرار بينما في الطرف الآخر أجد نصوصاَ تدل على رفع الإقامة
المسالة فيها إختلاف وسألت بعض المشايخ ممن لقيتهم وحتى الآن لم أعثر على إجابة شافية
ولكن أعجبني رد أحد الشيوخ عندما أقال : " اللي ما يصلي ليش يحتج على عدم رفع الإقامة؟!!" :biggrin2:
نسأل من الله أن يهدي عباده لما فيه الصواب وإتباع كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
مع أرق تحياتي