الليلة الثامنة والتسعون بعد المئة الخامسة
ما زال هناك رغم البعد
ذهـن .. يتذكر
وقلب يتاثــر
وشعور لا يتغير بحبك
عرض للطباعة
الليلة الثامنة والتسعون بعد المئة الخامسة
ما زال هناك رغم البعد
ذهـن .. يتذكر
وقلب يتاثــر
وشعور لا يتغير بحبك
اليلة التاسعة والتسعون بعد المئة الخامسة
تمر أوقات لا أفهمك فيها
الليلة الستمائة
دنيا تعج بالدسائس المستترة خلف وجه المجاملات القبيح ..
والخوف من وباء قاتل للمبادئ .. إنفلونزا المجاملات !
الليلة الأولى بعد المئة السادسة
ساعه قضيتها معك كأني قضيت اليوم بأكمله معك
الليلة الثانية بعد المائة السادسة
فارق كبير بين الأمنيات والأحلام
وبين الأهداف..
على الأقل هذا الأخير تعمل له
وتسعى لتحقيقه
أما الأحلام
فتبقى
مجرد أحلام...
الليلة الثالثة بعد المئة السادسة
إن لم تطعك نفسك فيما تحملها عليه ممّا تكره، فلا تطعها فيما تحملك عليه ممّا تهوى.
- الحسن بن علي بن أبي طالب -
الليلة الربعة بعد المئة السادسة
ما أجملها من لليلة مرت الوقت ولم أنتبه للعالم الخارجي
كل ما اردته أن أبقى في هذا المكان اطول فتره ممكنه
12 مكالمه في جوالي لم أنتبه لها
الليلة الخامسة بعد المئة السادسة
أتصلت بها كثير ولكنها لم تجيب
الليلة السادسة بعد المائة السادسة
الليلة الأخيرة لسنة 2009
أيام مضت و لن تعود...
كل عام وأنتم بخير...
عساها سنة خير
وطاعة لله تعالى..
و خطوات نحو جنات الخلد..
.. الليله السادسه بعد المئه السادسه ..
آآه منك منقهــر ولا باقي عندي صبر ..
لا تبرر لي خطااك مابي اسمع منك عذر ..
الليلة السابعه بعد المئة السادسة
أختفى فجأه ولم يخبرني بذاك ،، جعلني أنتظره ولكنه أختفى
> الليالي يا جماعة (:
الليلة التاسعة بعد المئة السادسة
كنت أقلب في الصفحات القديمة .. أبتسم هنا .. و أقف متأملة في موضع آخر ..
تمر كثير من الذكريات عبر ثقوب الذاكرة ولكننا نتذكرها بمجرد أن نرى آثارها ..
كم هو عمر طويل .. ذلك الذي مضى .. بكل آلامه وأحلامه ..
وجدت هذه الأبيات كاقتباس في صفحة كان يقال عنها "مدونتي" ..
مشروع لم يستمر "كماهو متوقع له"..
...
ما قبلنا الحظ ... قلّي وين ابرحل وين أروح ؟ ... الصبر ياهو يعذب والأماني موجعه ...!
أشتكي لوسادتي دنياي واسمعها تنوح ... كنها بعضي .. وبعضي وين هو ؟ من هو معه ...؟!
|| الليله العاشره بعد المئه السادسه ||
روح وانساني خلاص \\ وقول فرقنا القدر
الليلة الحادية عشر بعد المئة السادسة
ليته أخبرني بغيابه المفاجئ
.: الليله الثانيه عشر بعد المئه السادسه :.
كنت أظنك انت لجروحي دوا