اليلة الثانية و الستون
اتيت لأكتب بينكم
فلسفة الإحساس
وكلمات الشوق
وعبارات الحب و الحنان
حتى ننام بعين الإطمئنان
طابت ليلتكم
عرض للطباعة
اليلة الثانية و الستون
اتيت لأكتب بينكم
فلسفة الإحساس
وكلمات الشوق
وعبارات الحب و الحنان
حتى ننام بعين الإطمئنان
طابت ليلتكم
اليلة الثالثة و السّتّون
آلامي و أحزاني و غضب غريب عنّي
يعصر قلبي و فؤادي و يرجو حراكا منّي
و انا ضعيف وحدي
و بكم ارجو ان اصير اقوى و اصلب منّي
لكنّي....
و ان تخلّيتم عنّي...
التزم الصّمت...
فصمت غاضب..خير من غضب صارخ...
الرابعة والستون ..
وَحيْدَةْ !
الخامسة والستون
اعتدتها - تلك الوحدة - الآن !
لا بأس ..
الليلة السادسة و الستون
وقفت باكيا
ولسيل دموعي
أمر غريب
الليله السابعة والستون
ليتني فعلت هذا من زمان
اللّيله ثمانيه و ستّين
ما نعرفش علاش
كلّ ما نزيد نقرب نحسّ إلّي قاعد نِبعد
خايف نبعد....لين ما عادش انّجّم نرجع
و اللّه خايف....
اللّيله ثمانيه و ستّين
ما نعرفش علاش
كلّ ما نزيد نقرب نحسّ إلّي قاعد نِبعد
خايف نبعد....لين ما عادش انّجّم نرجع
و اللّه خايف....
الليله تسعه و ستّين
تعبت من سهر عقلي
ما نقدر ننام
و لو نمت ما ينام
و اذا نمت...فلأنّي غلبني النعاس
و اذا قمت نلقى عقلي ما نام
نفس الفكره...نفس الخاطره...نفس الدمعه...
قبل ما ننام و بعد ما ننام...نفس القهر...
عزاي انّي فيوم راح نموت
هكّا يمكن عقلي راح ينام...
آاه لا..ماهو عزاي...هذا قهر ثاني...
لأنّو بعد الموت حساب...هو ينام..و انا اجني حصايد سهريّاتو...
حسبي الله في عقلي...لعل يهديه...
الليله سبعين
تعبت...
و الله تعبت..
من ذنوبي..والفتن..و البكى من غير ندم
الليلة الواحدة والسبعون.
صوت عقلي خاطبني
// الليلة الثانيه والسبعون \\
انا لست ملاك ... لاتظن ابدا أني كذلك
لدي الكثير من الاخطأ والعيوب لو أمعنت النظر
لا اريد ان تصدم عندما ترا اخطأي
عندها يخب ظنك بي .. لاني بشرا مثلهم
وانا كذلك من البدايه
/
الليلة الثالثه والسبعون
تعبت من الشمس
يمكن عاوزه الضل
ربما زهئت من الوحده
أو
التعب حل
وعذرا للغه العاميه ^^
-
الليلة الرابعة والسبعون
:call:
قالت : أنت مهم لكن هناك الأهم .
قلت : إما أن أكون .. أو لاأكون ..!!
دمتم
,,,,,,,,,,,
اليلة الخامسة و السبعون
ذهبت بعيدا ..........في متاهات عقلي