الليلة التاسعة بعد المئة الثامنة
كثرة هموم وسفريات عمل كثيرة
حالتي في تدهور ملحوظ
ومازلت اكابر!!!
لا اعلم الى اين!!!!
المهم انا موجود
بينكم ومعكم
طابت ليلتكم
عرض للطباعة
الليلة التاسعة بعد المئة الثامنة
كثرة هموم وسفريات عمل كثيرة
حالتي في تدهور ملحوظ
ومازلت اكابر!!!
لا اعلم الى اين!!!!
المهم انا موجود
بينكم ومعكم
طابت ليلتكم
الليلة العاشرة بعد المئة الثامنة
تحط راسها براسي
تحسب الشكل مقياسي
و أنا أدري ... وبعد أدري
...
و أعرف عنها كل شي
و لا نزلت من قدري
نفاق ... و عجرفة ... و غرور ... ولا تسوى طرف ظفري
...
يا بايع ... دامك بتشري
أنا بكفيك من شري ... ولكن امش في دربك
عساها سم في قلبك
...
أنا ما أشره على خاين لقى خاين على شكله
الليله الحآديه عشر بعد المئه الثآمنه ~
وإذآ قـــصدكـــ تهين إســمي عشــآن تشـمت آلعـذآل..|~
ترآ لأنت ولآ غــيركـ ولآ عــشره من آشكـآلكـ|~
الليلة الثانية عشرة والمائة الثامنة ..
مرض... !
...
الليلة الثالثة عشرة بعد المائة الثامنة
-
* جرح المشاعر *
تبكي المرأة حتى لاتخفيه
ويخفيه الرجل خجلا من أن يبكي .....
,,,,,,,,,,,,,
,,
الليلة الرابعة عشرة بعد المئة الثامنة :
قال :
دعني ..
فاني أحلم بشمس مشرقة .. وطفلة ضاحكة ..
لا سلاحا وقطعة حربية !!
ملتزمة - سلامتك يا فتاة , طهور ان شاء الله .
الليلة الرابعة عشر بعد المئة الثامنة :
كالحلم .. خِلسة !
الليلة الخامسة عشر بعد المئة الثامنة :
أيعقَلُ أن الهروبَ .. حلّكَ الأمثَل ..؟!
// الليلة السادسه عشر بعد المئة الثامنة \\
نسيم الليل في تالي الليالي
يذكر مولع فارق خليله
ذكرت اللي عليه القلب مالي
وزاد الشوق والحيله قليله
الليلة السابعة عشر والمائة الثامنة ..
مــــالـــــي ..
وقفتُ على القبور مسلّما ..
قبر الحبيب ...
فلم يرد جوابي ... :(
اشتقت اليك يا رسولي
الليلة الثامنة عشر والمائة الثامنة ..
وما انتفاع اخي الدنيا بناظـــره **** إذا استـــوت عنده الأنوار و الظلم
سيعلـم الجمع ممن ضم مجلسنا **** باننــي خير من تسعى به قـــــدم
لأبي الطيب المتنبي
الليلــ819ـــــة
عــندما تــتخذ من أحــدهم لــك وطنا
فـإنـــك
تــحـتـسي مـــرارة الغــربة حيـن يــغيب
و
تــحـتسي مــرارة الــرعب حيـــن يــطـول غــيـابـــه
و
تــحـتسي مــرارة الموت حين تشــعر بـأنه قـد لا يــعود أبــداً ..!!
الليلة العشرون والمائة الثامنة ..
عفواً؛ فإني إن رثيت فإنما
أرثي بفاتحة الكتاب رثائي
عفواً؛ فإني ميت يا أيها
الموتى؛ وناجي آخر الأحياء
أحمد مطر
اليلة العشرون بعد المائة الثامنة
لا أدري لماذا أدمنت الدموع كل ليلة...
هل هو الشوق؟..
إلى ماذا؟..
أحياناً نتمنى لو أن الحياة تعود إلى طبيعتها..
لكن يبدو أننا نفقد الكثير دون أن نستطيع فعل شيء..
الليلة الثانية والعشرون والمائة الثامنة ...
في السُمر معنى لو علمت بيانهُ .....
لما نضرت عيناك لا بيضاً ولا حمرُ .....