بسم الله
اسمحيلي احيي هذا الرد الرائع .. والله الدينا لسه بخير
عرض للطباعة
أخوي الأمير آسف مقدماً
سؤال ترضى طبيب يكشف على أهلك سواء أم أو أخت أو زوجة ... أكيد لا
من أين لنا بالطبيبات إذا لم تدرس و تخالط المدرسين و الأطباء ترى يا أخي مو من كثر الدكاترة و الجامعات
حتى نطبق نظام الفصل بين الجنسين
أكو غيرها وايد و راح اكتفي بس بهذول ..اقتباس:
الاختلاط لغرض أعمال الحسبة:
الدليل أن عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ولى ( الشفاء )- وهي امرأة من قومه- السوق أي: فعمر ولى الشفاء الحسبة, لتراقب السوق, فتأمر بالمعروف, وتنهى عن المنكر, وفي هذا مخالطة لأهل السوق.
الاختلاط لغرض استماع الوعظ والإرشاد:
ومن اجتماع المرأة بالرجل للمصلحة الشرعية, اجتماع الرجل بالنساء لوعظهن وتعليمهن أمور الدين, سواء كان وحده أو كان معه شخص آخر, فقد روى الإمام البخاري عن ابن عباس قال: خرج رسول الله- صلى الله عليه وسلم يوم عيد فصلى ركعتين لم يصل قبل ولابعد ثم مال على النساء ومعه بلال فوعظهن وأمرهن أن يتصدقن فجعلت المرأة تلقي القلب والخرص.
وبعد الانتهاء من هذه الشروط يتبادر إلى ذهننا سؤال آخر:
كيف كان الاختلاط في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وهنا نسوق بعض النماذج التي تبين واقعاً عاشه المسلمون :
عائشة – رضي الله عنها – كانت معلمه الرجال وهي من وراء حجاب قال هشام بن عروة عن أبيه قال: لقد صحبت عائشة فما رأيت أحداً قط كان أعلم بآية أنزلت ولا بفريضة ولا سنة ولا بشعر ولا أروى له ولا بيوم من أيام العرب ولا بنسب ولا بكذا ولا بكذا ولا بقضاء ولا طب منها . وقد كانت منفذه لقول الله تعالى : (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ).
أم سلمة – رضي الله عنها – تهاجر وهي أول ظعينة دخلت المدينة وهذه حدود اختلاطها بعثمان، أرادت هجرة فمنعوها من زوجها وأخذوا ابنها فظلت تبكي سنة كاملة حتى سمحوا لها بالرحيل هي وابنها فركبت بعيرها وجاءها عثمان بن طلحه وهي بالتنعيم فأخذ بخطام ناقتها فانطلق يقودها تقول : " فوالله ما صحبت رجلاً من العرب أراه كان أكرم منه ولا أشرف كان إذا بلغ منزلا من المنازل أناخ بي ثم تنحى إلى شجرة فاضطجع تحتها فإذا دنا الرواح قام إلى بعيري فأعده ورحله ثم أستا خر عني وقال اركبي فإذا ركبت واستويت على بعيري أتى فأخذ بخطامه وقاده حتى أوصلني ثم انصرف راجعا إلى مكة".
,,,,
,,,,
,,,
والأدلة من السنة في هذا الباب كثيرة، وهناك أدلة من المعقول ايضا:
فإن عدم جواز خروج النساء لحاجتهن فيه مشقه عليهن، والقاعدة القرآنية واضحة “وما جعل عليكم في الدين من حرج”.
والحاجة قد تكون شخصية، وقد تكون حاجة مجتمع، وفي كلا الحالتين يجوز الخروج للمرأة.
وطبعاً كل حاجه للأختلاط مثل القضايا الشرعية أو العمل لها شروطها والي قرأته 8 شروط ..
من الي قرأته من اختلاط الحاجة مايجوز من غير تستر أو بغير وجود أذن شرعي او اختلاط بحصول تلامس جسدي وتعطر وقدر الأمكان تجاوز الخلوات وهكذا ^^
في النهاية كون المكان يحتوي على رجال هم زملائي مب أكثر مب سبب اني اترك وضيفتي ولا اغيرها لول ,,
انا سبق وجربت هالشىء وقت المختبرات والصيدلية مب الشىء الي تتخيله الناس يعني ماحد يتقصد الأختلاط بذاته بدون سبب ,,
صح لقيت بعض المواقف الغريبة لكن ما أثرت علي مثلاً كانت بعض الأدوية ممنوعة بدون وصفة خاصة فزميلي منع إعطائها لشخص فتركه ويى لي وطلبه فطبعاً ما وافقت مع انه ضل يلح علي بأنواع الغباء حتى عصبت وترك ..
وكنت مستعدة اسوي محظر على ملفه لو طول السالفة بعد ..
الله يوفقك أختي الوردة الجريحة ويكثر من أمثالك
ومايحتاج تتعبي نفسك وتنزل من مستواكِ في إقناعهم
الدين وضحه القرآن و السنة ولا يحتاج توضيح أكثر من كذا
فحرمة الإختلاط حتى إلي عمره 5 سنوات يعرفها
أما إلي تتعذر بالحاجة فالأرجح إنها متعودة على الإختلاط وعايشة في جهل و انحطاط ( أدعولها بس )
وأتمنى المراقب يقفل الموضوع أبدا مايستحق النقاش
أسف لكن نحن في غنى عن هذه الردود الرخيصةاقتباس:
الله يوفقك أختي الوردة الجريحة ويكثر من أمثالك
ومايحتاج تتعبي نفسك وتنزل من مستواكِ في إقناعهم
الدين وضحه القرآن و السنة ولا يحتاج توضيح أكثر من كذا
فحرمة الإختلاط حتى إلي عمره 5 سنوات يعرفها
أما إلي تتعذر بالحاجة فالأرجح إنها متعودة على الإختلاط وعايشة في جهل و انحطاط ( أدعولها بس )
وأتمنى المراقب يقفل الموضوع أبدا مايستحق النقاش
الوردة
كلامي واضح و سهل أنا ما قلت أن الإختلاط سبب للعلم و رجاحة العقل ... أنا أقول لو ألزمنا العلم لأن نختلط هل أحرم نفسي من العلم و الشهادة و العمل عنشان كم مرأة فاسخة الحياء!اقتباس:
هو ما إعترض على طلب المرأة للعلم
هو إعترض على الإختلاط
فالمسألة تعود لذات كل شخص
هل يريد طاعة الله أم كما يفعل الكثير
من الدراسة في مكان مختلط والبحث عن الحجج
..
ترتكبون الخطأ لكن لا تبرروا الخطأ
فالخطأ خطأ ولا نبرره ..
عادي يا اخوي اتركه يعبر عني بالي يريده مب اول مرة يرد جذي ..اقتباس:
أسف لكن نحن في غنى عن هذه الردود الرخيصة
وعشان خاطره انا مب مشاركة هني اكثر يعني مب لازم المراقب يغلق الموضوع لأني مب مرحب فيني بالموضوع اصلاً ,,
الموضوع حوار بين اخواني واخواتي مب منافسة من الي يثبت غلط الثاني وانا ماقول نظرة اختي الوردة الجريحة والبقية غلط اهي صحيحة ويبون يحافظون على المجتمع من نظرتهم بس هناك اكثر من رأي ,,
شكراً على الموضوع وللي تقبل النقاش برحابه صدر ,,
النقاش بهل موضوع ما منه أي فايدة, ليش ؟
لأنه أنتو طايحين بفرع من فروع الموضوع
الغلط أصلا بنظام تأسيس التعليم وطريقته, مجرد تقليد للغرب, ولا.. تقليد مو صحيح
أذا تبون تغيرون شي أول شي لازم يتغير أساس الموضوع, وهالشي بأيد الحكومة مو بأيدكم :silly:
مثال : الجامعة نفسها لو تكون مقسمة, قسم رجال وقسم نساء, والأساتذة تدور على الجنسين ما فيها شي ما يعتبر اختلاط :33:
وايد شادين حيلكم -_-
كعادة هذا القسم
مستحيل احد يقنع الثاني
كل ما يبي يقتنع -_-
وكأن صار هدف هذا القسم ان سكت الثاني فأنت الاحسن -_-
اتمنى اغلاق الموضوع مع احترامي لصاحب الموضوع
سلاااااام
-_-
صراحة ماأريد أرد عليك أخاف يصير لك إحباط ، بس إذا كان فعلا هذا رأيك في ردي فأدعي الله إنه يهديكاقتباس:
أسف لكن نحن في غنى عن هذه الردود الرخيصة
معليش ماخصصت أنا عممت و الموضوع مهوب موضوعياقتباس:
وعشان خاطره انا مب مشاركة هني اكثر يعني مب لازم المراقب يغلق الموضوع لأني مب مرحب فيني بالموضوع اصلاً ,,
نعم في هذا الموضوع مستحيلاقتباس:
مستحيل احد يقنع الثاني
الله يهدي الجميع
السلام عليكم ...
انا عضو جديد وهذي اول مشاركة لي واتمنا انكم ترحبون فيني
من وجهت نظري ان الاختلاط شي طبيعي وعادي في العصر الي احن عايشين فيه
لاكن المسئلة ترجع لتربية البنت او الشاب يعني باعطيك مثال انا درست في جامعة مختلطه في منطقة الخليج في بنات يعطونك مجال انك اتسولف وتضحك معاهم وتطور العلاقة شوي شوي وفي بنات محتشمات ومايعطونك مجال نهائيا انك اتقرب صوبهم ونفس الشي بالنسبة للشباب في شباب تلقا اول مايدخل الجامعه اول شي يفكر في انا يتعرف على بنت وفي شباب لا تلاقي مركز على دراستة بس
وانا اعتقد ان الا ختلاط ايجابيات اكثر من سلبيات لان يكسر حاجز الخوف والرهبة الي بين الجنسين ويخلي كل جنس يتعرف على شخصية وطريقة تفكير الجنس الاخر لان الي حاصل الحين ان في كثير من البنات يعتبرون ان الشباب كانهم حيوانات بشريه
اقتباس:
يعني فعل الناس الخاطىء بشىء مايصير نحكم على اصله بالعموم خطأ ,,
فعل الناس الخاطىء صادر من أمور محرمة حصلت
الإختلاط أدى إلى مثل هذه الأفعال لهذا الإسلام حرم الإختلاط
وما ترك أي أمر ممكن يؤدي للخطأ إلا وأغلقه حتى يحفظ الإنسان نفسه
اقتباس:
انا قلت مب مع الأختلاط ولا ضده وكتبت هالجمله الحين عشر مرات بالموضوع يعني مب لازم اكتبها للكل فردياً ..اف ..
إذا إنتي مو مع الإختلاط ليش تدافعين عنه وتبررينه ؟
اقتباس:
انزين اختي مع اني مب ملاقيه المقال نفسه الي قرأته لأحدى الكاتبات لكن هني تقريباً نفس الشىء وأوضح بعد ,,
لاحظي إني طلبت دليل من الكتاب والسنة
ما طلبت دليل من حياة الصحابة رضوان الله عليهم
يعني أبغي دليل من القرآن والسنة
يقول فيه الله ويقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم
مو مشكلة إختلطوا مادمتوا تبغون تطلبون العلم أو تبون تشتغلون
بهذا المعنى أبغي دليل
ومع ذلك برد على الأدلة اللي جبتيها
أولاً
كيف كان لباس النساء في ذاك العصر
وهل نساء هذا العصر من المسلمات ملتزمات تماماً كلباس نساء
ذاك العصر وهو اللباس اللي أمرنا الله ورسوله بإرتدائه ..
أنتي تعرفين إن النساء بذاك العصر كانوا يرخون لباسهم ذراعاً كما أمر
الرسول صلى الله عليه وسلم
هل في إمرأة بهذا العصر في الجامعات متسترة تماماً
مثل نساء ذاك العصر ؟
،،،،،،،،،،،،،
الخروج لصلاة العيد هذا للكل للنساء والرجال
والخروج له حكمة وليس لمجرد الخروج
يعني ما كان خروجها يومها لمجرد الخروج
بالنسبة للخروج للوعظ والإرشاد
هل نتصور إن النساء كانوا جالسين ومخالطين الرجال
وتسولف مع هذا وتضحك مع هذا مثل حال الجامعات والتعليم اليوم ؟
مستحيل يكون الأمر بهذه الصورة ؟
وتسمي هذا زميلي ، كانوا متسترات من فوق لتحت
ما يظهر منها ظفر
ما كانوا يتكلمون إلا لحاجة ضرورية جدا
مو مثل الوضع الحالي في الجامعات
من تبرج وأمور منكرة
وعدد اللي يلبسون الحجاب الشرعي
قليل بالنسبة للبقية كاشفات وجوههن وأيديهن
واللي لابسة عباية مخصرة .. إلى غيرها من المنكرات
والآية تدل على إن السؤال ماكان وجها لوجه
بل كان من وراء حجاب
مو مثل الحال بالجامعات وجه لوجه
فلا نبرر الخطأ ونقول لأننا محتاجين الخطأ خطأ
وتغير الزمن وكثرة الخبيث ليس عذراً حتى نطلع لها أعذار
ونحلل ما حرم الله
والله عزوجل يقول في كتابه
(وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى)
(فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ )
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما}
{وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ}
وغيرها من الآيات التي نزلت لأخذ الإجراءات التي
تمنع وقوع ما حرم الله ..
اقتباس:
حكم الاختلاط في التعليم
اقتباس:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد اطلعت على ما نشرته جريدة السياسة الصادرة يوم 24 / 7 / 1404 هـ بعددها 5644 منسوبا إلى مدير جامعة صنعاء عبد العزيز المقالح الذي زعم فيه أن المطالبة بعزل الطالبات عن الطلاب مخالفة للشريعة، وقد استدل على جواز الاختلاط بأن المسلمين من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يؤدون الصلاة في مسجد واحد، الرجل والمرأة، وقال: (ولذلك فإن التعليم لا بد أن يكون في مكان واحد)، وقد استغربت صدور هذا الكلام من مدير لجامعة إسلامية في بلد إسلامي يطلب منه أن يوجه شعبه من الرجال والنساء إلى ما فيه السعادة والنجاة في الدنيا والآخرة فإنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ولا شك أن هذا الكلام فيه جناية عظيمة على الشريعة الإسلامية؛ لأن الشريعة لم تدع إلى الاختلاط حتى تكون المطالبة بمنعه مخالفة لها، بل هي تمنعه وتشدد في ذلك كما قال الله تعالى: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى}[1] الآية، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما}[2]، وقال سبحانه: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْأَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ}[3]. إلى أن قال سبحانه: {وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[4]، وقال تعالى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ}[5] الآية، وفي هذه الآيات الكريمات الدلالة الظاهرة على شرعية لزوم النساء لبيوتهن حذرا من الفتنة بهن، إلا من حاجة تدعو إلى الخروج، ثم حذرهن سبحانه من التبرج تبرج الجاهلية، وهو إظهار محاسنهن ومفاتنهن بين الرجال، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)) متفق عليه من حديث أسامة بن زيد رضي إله عنه وخرجه مسلم في صحيحه عن أسامة وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنهما جميعا، وفي صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء))، ولقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن الفتنة بهن عظيمة، ولا سيما في هذا العصر الذي خلع فيه أكثرهن الحجاب، وتبرجن فيه تبرج الجاهلية، وكثرت بسبب ذلك الفواحش والمنكرات وعزوف الكثير من الشباب والفتيات عما شرع الله من الزواج في كثير من البلاد، وقد بين الله سبحانه أن الحجاب أطهر لقلوب الجميع فدل ذلك على أن زواله أقرب إلى نجاسة قلوب الجميع وانحرافهم عن طريق الحق، ومعلوم أن جلوس الطالبة مع الطالب في كرسي الدراسة من أعظم أسباب الفتنة، ومن أسباب ترك الحجاب الذي شرعه الله للمؤمنات ونهاهن عن أن يبدين زينتهن لغير من بينهم الله سبحانه في الآية السابقة من سورة النور، ومن زعم أن الأمر بالحجاب خاص بأمهات المؤمنين فقد أبعد النجعة وخالف الأدلة الكثيرة الدالة على التعميم وخالف قوله تعالى: {ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْوَقُلُوبِهِنَّ}[6] فإنه لا يجوز أن يقال إن الحجاب أطهر لقلوب أمهات المؤمنين ورجال الصحابة دون من بعدهم، ولا شك أن من بعدهم أحوج إلى الحجاب من أمهات المؤمنين ورجال الصحابة رضي الله عنهم لما بينهم من الفرق العظيم في قوة الإيمان والبصيرة بالحق، فإن الصحابة رضي الله عنهم رجالا ونساء ومنهن أمهات المؤمنين هم خير الناس بعد الأنبياء، وأفضل القرون بنص الرسول صلى الله عليه وسلم المخرج في الصحيحين، فإذا كان الحجاب أطهر لقلوبهم فمن بعدهم أحوج إلى هذه الطهارة وأشد افتقارا إليها ممن قبلهم؛ ولأن النصوص الواردة في الكتاب والسنة لا يجوز أن يخص بها أحد من الأمة إلا بدليل صحيح يدل على التخصيص، فهي عامة لجميع الأمة في عهده صلى الله عليه وسلم وبعده إلي يوم القيامة؛ لأنه سبحانه بعث رسوله صلى الله عليه وسلم إلى الثقلين في عصره وبعده إلى يوم القيامة كما قال عز وجل: {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا}[7]، وقال سبحانه: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا}[8]، وهكذا القرآن الكريم لم ينزل لأهل عصر النبي صلى الله عليه وسلم وإنما أنزل لهم ولمن بعدهم ممن يبلغه كتاب الله كما قال تعالى: {هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ}[9]، وقال عز وجل: {وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ}[10] الآية، وكان النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لا يختلطن بالرجال لا في المساجد ولا في الأسواق الاختلاط الذي ينهى عنه المصلحون اليوم ويرشد القرآن والسنة وعلماء الأمة إلى التحذير منه حذرا من فتنته، بل كان النساء في مسجده صلى الله عليه وسلم يصلين خلف الرجال في صفوف متأخرة عن الرجال، وكان يقول صلى الله عليه وسلم: ((خير صفوف الرجال أولها وشره آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها)) حذرا من افتتان آخر صفوف الرجال بأول صفوف النساء، وكان الرجال في عهده صلى الله عليه وسلم يؤمرون بالتريث في الانصراف حتى يمضي النساء ويخرجن من المسجد لئلا يختلط بهن الرجال في أبواب المساجد مع ما هم عليه جميعا رجالا ونساء من الإيمان والتقوى فكيف بحال من بعدهم، وكانت النساء ينهين أن يتحققن الطريق ويؤمرن بلزوم حافات الطريق حذرا من الاحتكاك بالرجال والفتنة بمماسة بعضهم بعضا عند السير في الطريق، وأمر الله سبحانه نساء المؤمنين أن يدنين عليهن من جلابيبهن حتى يغطين بها زينتهن حذرا من الفتنة بهن، ونهاهن سبحانه عن إبداء زينتهن لغير من سمى الله سبحانه في كتابه العظيم حسما لأسباب الفتنة، وترغيبا في أسباب العفة، والبعد عن مظاهر الفساد والاختلاط، فكيف يسوغ لمدير جامعة صنعاء- هداه الله وألهمه رشده- بعد هذا كله، أن يدعو إلى الاختلاط ويزعم أن الإسلام دعا إليه، وأن الحرم الجامعي كالمسجد، وأن ساعات الدراسة كساعات الصلاة، ومعلوم أن الفرق عظيم، والبون شاسع، لمن عقل عن الله أمره ونهيه، وعرف حكمته سبحانه في تشريعه لعباده، وما بين في كتابه العظيم من الأحكام في شأن الرجال والنساء، وكيف يجوز لمؤمن أن يقول إن جلوس الطالبة بحذاء الطالب في كرسي الدراسة مثل جلوسها مع أخواتها في صفوفهن خلف الرجال، هذا لا يقوله من له أدنى مسكة من إيمان وبصيرة يعقل ما يقول، هذا لو سلمنا وجود الحجاب الشرعي، فكيف إذا كان جلوسها مع الطالب في كرسي الدراسة مع التبرج وإظهار المحاسن والنظرات الفاتنة والأحاديث التي تجر إلى الفتنة، فالله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله، قال الله عز وجل: {فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}[11] وأما قوله: (والواقع أن المسلمين منذ عهد الرسول كانوا يؤدون الصلاة في مسجد واحد الرجل والمرأة ولذلك فإن التعليم لا بد أن يكون في مكان واحد) فالجواب عن ذلك أن يقال: هذا صحيح، لكن كان النساء في مؤخرة المساجد مع الحجاب والعناية والتحفظ مما يسبب الفتنة، والرجال في مقدم المسجد، فيسمعن المواعظ والخطب ويشاركن في الصلاة ويتعلمن أحكام دينهن مما يسمعن ويشاهدن، وكان النبي صلى الله عليه وسلم في يوم العيد يذهب إليهن بعد ما يعظ الرجال فيعظهن ويذكرهن لبعدهن عن سماع خطبته، وهذا كله لا إشكال فيه ولا حرج فيه وإنما الإشكال في قول مدير جامعة صنعاء- هداه الله وأصلح قلبه وفقهه في دينه-: (ولذلك فإن التعليم لا بد أن يكون في مكان واحد) فكيف يجوز له أن يشبه التعليم في عصرنا بصلاة النساء خلف الرجال في مسجد واحد، مع أن الفرق شاسع بين واقع التعليم المعروف اليوم وبين واقع صلاة النساء خلف الرجال في عهده صلى الله عليه وسلم، ولهذا دعا المصلحون إلى إفراد النساء عن الرجال في دور التعليم، وأن يكن على حدة والشباب على حدة، حتى يتمكن من تلقي العلم من المدرسات بكل راحة من غير حجاب ولا مشقة؛ لأن زمن التعليم يطول بخلاف زمن الصلاة؛ ولأن تلقي العلوم من المدرسات في محل خاص أصون للجميع وأبعد لهن من أسباب الفتنة، وأسلم للشباب من الفتنة بهن، ولأن انفراد الشباب في دور التعليم عن الفتيات مع كونه أسلم لهم من الفتنة فهو أقرب إلى عنايتهم بدروسهم وشغلهم بها وحسن الاستماع إلى الأساتذة وتلقي العلم عنهم بعيدين عن ملاحظة الفتيات والانشغال بهن، وتبادل النظرات المسمومة والكلمات الداعية إلى الفجور.
وأما زعمه- أصلحه الله- أن الدعوة إلى عزل الطالبات عن الطلبة تزمت ومخالف للشريعة، فهي دعوى غير مسلمة، بل ذلك هو عين النصح لله ولعباده والحيطة لدينه والعمل بما سبق من الآيات القرآنية والحديثين الشريفين، ونصيحتي لمدير جامعة صنعاء أن يتقي الله عز وجل وأن يتوب إليه سبحانه مما صدر منه، وأن يرجع إلى الصواب والحق، فإن الرجوع إلى ذلك هو عين الفضيلة والدليل على تحري طالب العلم للحق والإنصاف. والله المسئول سبحانه أن يهدينا جميعا سبيل الرشاد وأن يعيذنا وسائر المسلمين من القول عليه بغير علم، ومن مضلات الفتن ونزغات الشيطان، كما أسأله سبحانه أن يوفق علماء المسلمين وقادتهم في كل مكان لما فيه صلاح البلاد والعباد في المعاش والمعاد، وأن يهدي الجميع صراطه المستقيم إنه جواد كريم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
فتوى للشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله حول الإختلاط
في التعليم والجامعات وفيه رد حول الدعوة للإختلاط
في التعليم وإن في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم
كان الوضع فيه إختلاط في طلب العلم
أخوي لو كنا على درجة من الإيمان والتقوىاقتباس:
كلامي واضح و سهل أنا ما قلت أن الإختلاط سبب للعلم و رجاحة العقل ... أنا أقول لو ألزمنا العلم لأن نختلط هل أحرم نفسي من العلم و الشهادة و العمل عنشان كم مرأة فاسخة الحياء!
نعم سنمنع أنفسنا عن أي شيء حرمه الله
لكن لأن إيماننا ضعيف فنتبع أهوائنا ونضع لأنفسنا
الأعذار .. لكن الحلال بين والحرام بين
ومن أراد الله والآخرة أطاع الله حتى وإن كان في ظاهر الأمر
خسارة لكن لأنه مؤمن وموقن في ذاته إن
من ترك شيئاً لله عوضه بخير منه
المشكلة مشكلة يقين وإيمان
والمسألة إني أجعل رضا الله هدفي الأول
فإن تعارض أي أمر مهما كان مع طاعة الله
تركت الأمر وأقبلت إلى الله طائعة وراضية بأمره وحكمه
بسم الله
اقتباس:
انا عضو جديد وهذي اول مشاركة لي واتمنا انكم ترحبون فيني
اهلا بيك اخي العزيز ومحربا بك اخا لنا :)
اقتباس:
من وجهت نظري ان الاختلاط شي طبيعي وعادي في العصر الي احن عايشين فيه
اسحب الترحيب اللي ربحته بيك :12:
اقتباس:
لاكن المسئلة ترجع لتربية البنت او الشاب يعني باعطيك مثال انا درست في جامعة مختلطه في منطقة الخليج في بنات يعطونك مجال انك اتسولف وتضحك معاهم وتطور العلاقة شوي شوي وفي بنات محتشمات ومايعطونك مجال نهائيا انك اتقرب صوبهم ونفس الشي بالنسبة للشباب في شباب تلقا اول مايدخل الجامعه اول شي يفكر في انا يتعرف على بنت وفي شباب لا تلاقي مركز على دراستة بس
كلنا شوفنا هذا الكلام ونعرفه وطبعا يعني مش عارف باي حجة انت بتقول الكلام ده .. الدين واضح وصريح .. الاختلاط حرام .. واي حد بيجيب ادلة علشان يحلل الاختلاط يبقى مش فاهم الادلة دي .. وده مش نقاشنا .. انا عايز اعرف ازاي راجل محترم مكتوب في بطاقته(هويته) ذكر يسمح لأخته انها تختلط برجل اخر ويقول شيء عادي .. يعني لو اصبح الزنا في مجتمعنا عادي هل ستسمح .......... وتقول عادي علشان المجتمع كده .. ويعني علشان الولد بيدخل الجامعة بيدور على البنات والبنت بتدور على الاولاد نساعدهم ونسيبلهم المجتمع مختلط .. علشان الشعب يعيش زي ما هو عايز .. على اساس ان احنا وطن ديموقراطي ..
اقتباس:
وانا اعتقد ان الا ختلاط ايجابيات اكثر من سلبيات لان يكسر حاجز الخوف والرهبة الي بين الجنسين ويخلي كل جنس يتعرف على شخصية وطريقة تفكير الجنس الاخر لان الي حاصل الحين ان في كثير من البنات يعتبرون ان الشباب كانهم حيوانات بشريه
الله اكبر على كلامك ده .. اول مرة اسمع انسان عاقل بيقول ان ايجابيات الاختلاط اكثر من سلبياته .. يعني انت عايز البنت تنفتح على الشباب والعكس علشان ان شاء الله زوجتك في المستقبل تعرف تتكلم مع الشباب كويس .. فهمني لو غلطان .. بس ايه اللي هيفيد لما الشباب والبنات ينفتحو على بعض
يا اهل العرب .. انظرو الى عصر الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة .. امه قادت العالم .. قادت العالم بمعنى الكلمة .. حتى ان طارق بن زياد وصل الى نهايو العالم (في وقتهم) وقال لو اعلم ان بعد هذا البحر ارضا لخضته .. التخلف احنا اللي جبناه لبلادنا بتقليدنا الاعمى للغرب .. لو نعود ونفعل كما فعل اسلافنا لأصبحنا مثلهم .. ولكننا الان كل همنا الجنس الاخر .. البنات ليس لهم حديث الا الشباب والشباب ليس لهم حديث الا البنات .. وفي النهاية نحزن على احوالنا ومصائبنا .. وننسى قوله تعالى : " وما اصابكم من مصيبة فبما كسبت ايديكم "
ارجعو الى عقولكم .. لا تغيبوها مع الغزو الغربي .. ولا حول ولا قوة الا بالله
ملحوظة : كل مؤيدي الاختلاط في هذا الموضوع يسمعو أغاني . صح ؟
Flowers Lover
بليز .. اتركني احاور هذي حريتي الشخصية ,,
يعني مب لازم اقول لك اني اعتبرك أخوي الصغير و ماعاتبتك على كلامك الي كان لي حق فيه P :
الوردة الجريحة
اختي اسمحي لي حاولت اقتنع بكلامج بس مايدش العقل ابداً ,,
اقتباس:
الإختلاط أدى إلى مثل هذه الأفعال لهذا الإسلام حرم الإختلاط
لالا .. يا كثر نسمع عن سرقات موجودة داخل الحرم هل يعني نمنع الناس من انهم يروحون الحرم عشان نمنع الغلط هذا مب منطق عاد ..
ليش مانوجه الشباب والبنات على احترام العلم والوظيفة بدل المنع ؟ ماكو اسهل من انج تمنعين وماتغيرين الأنفس ..
اقتباس:
إذا إنتي مو مع الإختلاط ليش تدافعين عنه وتبررينه ؟
كنت ادافع عن حاجتي وادافع عن عقلي ,,
انتي لو فكرتي شويه كان ما قلتي ان الأختلاط محرم قطعاً ولا حلال قطعاً الدين حرم الأختلاط بتخصيص ووضع ضوابط للي سمح فيه ..
اقتباس:
لاحظي إني طلبت دليل من الكتاب والسنة
ما طلبت دليل من حياة الصحابة رضوان الله عليهم
الأدلة هذي منها من فعل امهات المؤمنين يعني بنسبة لي أكثر من كافية ,,
وقاعدة منع الحرج بالقرآن تأكد مضمون الحاجة
وافتحي باب العلم قبل القول والعمل وباب الحياء في العلم من السنة واقرأي من اليوم الى باجر وماراح تنتهين في فضل العلم والتأكيد عليه ..
اقتباس:
يعني أبغي دليل من القرآن والسنة
يقول فيه الله ويقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم
مو مشكلة إختلطوا مادمتوا تبغون تطلبون العلم أو تبون تشتغلون
بهذا المعنى أبغي دليل
يا ربي يعني من وين اييب لج دليل بمزاجج ولا مزاجي بعد ^^"
أولا كشف الوجه واليدين قضية اختلف فيه وايد من العلماء انا بنسبة لي اسير على نهج الأمام مالك رحمه الله ومعلوم بأن الوجه واليدين غير واجب سترهما لأنهما ليسا بعورة ..اقتباس:
كيف كان لباس النساء في ذاك العصر
وهل نساء هذا العصر من المسلمات ملتزمات تماماً كلباس نساء
ذاك العصر وهو اللباس اللي أمرنا الله ورسوله بإرتدائه ..
أنتي تعرفين إن النساء بذاك العصر كانوا يرخون لباسهم ذراعاً كما أمر
الرسول صلى الله عليه وسلم
هل في إمرأة بهذا العصر في الجامعات متسترة تماماً
مثل نساء ذاك العصر ؟
مو مثل الوضع الحالي في الجامعات
من تبرج وأمور منكرة
وعدد اللي يلبسون الحجاب الشرعي
قليل بالنسبة للبقية كاشفات وجوههن وأيديهن
واللي لابسة عباية مخصرة .. إلى غيرها من المنكرات
والآية تدل على إن السؤال ماكان وجها لوجه
بل كان من وراء حجاب
مو مثل الحال بالجامعات وجه لوجه
فلا نبرر الخطأ ونقول لأننا محتاجين الخطأ خطأ
وتغير الزمن وكثرة الخبيث ليس عذراً حتى نطلع لها أعذار
ونحلل ما حرم الله
بس مب وحده تحط أنواع المكياج وتكشف لنا الوجه وتقول اوه ترى مب واجب ,,
وبعدين شكو احنا الحين بالملابس والتستر هذا موضوع ثاني يخص المجتمع والأهالي والأهم من هذا كله أعتبرها قضية شخصية جداً ( ولا تزر وازرة وزر اخرى )
واحترم فتوى الشيخ الي حطيتيها ولاحظت انه رفض الأختلاط القبيح مب كل اختلاط بعد عشان تقولين مايصير بدراسة ولا عمل ..