مشكور اخوي حسان
والله قصة ابداااااع من كاتب مبدع
والله متحمس للباقي وفي انتظار ليون^^
لاتحرمنا من قصصك
تقبل مروري
عرض للطباعة
مشكور اخوي حسان
والله قصة ابداااااع من كاتب مبدع
والله متحمس للباقي وفي انتظار ليون^^
لاتحرمنا من قصصك
تقبل مروري
السلام عليكم
مشكور اخوي حسين قصدي حسن اسف خاني التعبير اقصد حسان صراحه انا من اشد المعجبين بقصصك ما شاء الله عليك ابداع الله يوفقك
بس إذا تكرمت عندي طلب إذا ممكن متي تخلص القصه لأني احب اقرأ القصه كامله
ايضا طلب ثاني متي تكمل قصه وسقطت الأقنعه
اتمنى ما ازعجتك وتقبل تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوي حسان الله يعطيك الف عافيه بصراحه ابداع:biggthump
وننتظر جديدك وانشاء الله تنزل التكمله بسرعه لاني بصراحه كل شوي ادور التكمله:32:
وبالتوفيق انشاء الله ونشوفك كاتب كبير لانك بصراحه
مـــــــــــبـــــــــــدع
سلام:D
اسف حسان ع الغياب الشبه طويل تارة اطلق ردا وتارة يحسان تطلق مسدسا ههه >> مثل القصة
ممكن تكشفلنا المقنع شكله ويسكر او ستيف ليمكن ويسكر سو لستيف عمليات تحول لزي ويسكر
هههههههههههههههههههه ما شاء الله جبت افراد العائلة كلهم
بإذن الله التكملة قريبة وبالنسبة لقصة وسقطت الاقنعة يعتمد على اقبال الاعضاء لها
ويا هلا بك في اي وقت اخوي
يا هلا فيك اخوي والتكملة باذن الله قريبا
يا هلا فيك اخوي ...........ز قريبا ستكتشف كل شيء في الفصول القادمة بإذن الله
الفصل السابع عشر : لقد كذب علينا
بينما كانت تسير كلير في ممر المبنى الثامن شعرت بحركة ما داخل احد مختبرات الدور الأول , فتحت باب المختبر ببطء شديد وبمجرد أن دخلت هاجمها شخص من خلف الباب بعصا ولكن كلير تمكنت من تفادي الضربة والابتعاد عن الشخص والذي لم يكن سوا الدكتور هنري .
هنري : كلير ؟؟
كلير : هنري .... أنت بخير !! .... ولكن أين أخي كريس ؟؟
هنري : لا اعلم .... فقد افترقنا أثناء هجوم المخلوقات واختبأت هنا
كلير : فهمت ... حسنا لنصعد إلى السطح ونقم بتشغيل الجهاز
هنري : حسنا .... لنذهب
صعد كل من هنري وكلير إلى الدور الثاني وبينما كانت تسير كلير في الممر لاحظت من خلال نافذة المختبر الأيمن وجود ثلاثة أشخاص مقيدين داخل المختبر , وعندما أمعنت النظر اكتشفت أن الأشخاص المقيدون هم ليون وريبيكا واحد الباحثين .
كلير : ليون !!! .... انه ليون !!!! .... دكتور هنري .... انظر
نظر الدكتور هنري من النافذة وركضت كلير نحو باب المختبر وحاولت فتحه لكنه كان مغلقا
كلير : لا ... الباب مغلق .... دكتور هنري ... هل تستطيع فتحه ؟؟
هنري : بكل تأكيد
اقترب هنري من الباب واستخدم بطاقة سيك بروكر على الباب وتمكن من فتحه , وبمجرد أن فتح الباب , ركضت كلير نحو ليون .
كلير : ليون ... أنت حي !!!!
ليون : كلير .... احذري !!!
هنري : (( يضحك )) كلما زاد العدد زادت فرصة هروبي
وأغلق الباب قبل أن تصل كلير إليه
كلير : ماذا يحدث هنا ؟؟
ليون : كلير .... ماذا تفعلين هنا ؟؟
كلير : جئت إلى هنا للبحث عنك ولكن .... هل الدكتور هنري من فعل بكم هذا ؟؟
ريبيكا : لقد خذلنا .... فهو يريد استخدامنا كرهائن للخروج من هنا
كلير : ولكن .... أليس هو من يحاول التخلص من هذه المخلوقات ؟؟
؟؟؟ : لا .... فهو من اكتشف هذا الفايروس الجديد وقام بنشره في أرجاء المدينة
كلير : ولكن ... من أنت ؟؟
؟؟؟ : أنا الدكتور راز طومسون ... احد الباحثين في مختبرات شركة سيك بروكر ومكتشف الدواء الجديد والمساعد على التئام الأجراح الخطيرة بسرعة هائلة
كلير : ولكن .... اخبرنا الدكتور هنري بعكس ذلك
ريبيكا : لقد كذب علينا
كلير : يا الهي .... جيل وفريد ..... إنهما في خطر
في هذه الأثناء كانت جيل تنتظر في سطح المبنى السابع
جيل : كلير .... أين أنت ؟؟
؟؟؟ : جيل
التفتت جيل إلى مصدر الصوت الصادر من بوابة السطح الخاصة بالمبنى السابع حيث كان صاحب الصوت هو المقنع
جيل : أنت !!!
شهرت جيل خنجرها استعدادا لأي هجوم
المقنع : لقد غير الزمن ملامحك كثيرا
جيل : وهل تعرفني منذ زمن ؟؟
المقنع : جيل .... هذا أنا .... هل نسيتي من أنا ؟؟
نزع المقنع قناعه والقى به على الأرض
جيل : مستحيل ..... لا اصدق ...... ميغيل !!!!
عاد شريط الذاكرة بجيل إلى الوراء وبالتحديد بعد هروبها من مدينة الراكون بأسبوعين عندما اخبرها احدهم بأن أخاها ميغيل قد قتل في مدينة الراكون .
جيل : لقد أخبروني بأنك قتلت في مدينة الراكون
ميغيل : صحيح .... لقد ظن الجميع بأنني مت هناك ... ولكن قبل أن يتم تدمير المدينة تمكنت من الهروب
جيل : تمكنت من الهروب ؟؟ .... ميغيل .... ماذا حدث بالضبط ؟؟
ميغيل : إنها قصة طويلة جدا .... سأخبرك بها الآن
يتــــــــــــــــــــــــــــــــ( حسان )ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــبع
السلام عليكم
اولا شكرا على القصة وفعلا الاحداث كل مرة تصبح احلى :D
صدقة كانت هناك العديد من الشخصيات التي ضننت انها الشخص المقنع مثل كارلوس او باري
و في الاخير طلع شخصية لم اتوقعها تماما وهو ميغيل :wow:
اذكر انك كتبت عنه قبل هذي المرة في استراحة resident evil صح؟؟
على كل حال في انتظار التكملة
كل ما جاء فصل جديد كلما ظهر شئ جديد
يا هلا فيك اخوي ذا هيل ...... طولت الغيبة علينا
نعم ميغيل هو الشخصية اللي كتبت عنها في استراحة رزدنت ايفل واللي ظهرت في الفيديو ولكن ..... بسبب اهالي الاطفال شلت الفيديو واضفت شخصية ميغيل للقصة
ان شاء الله التكملة تكون شافية وعند حسن ظنكم
وظهر ليون اخيرا :أفكر:
الفصل الثامن عشر : ذكريات مدينة الراكون
في يوم 30 \ 9 \ 1998 م كنت في مهمة , فقد كنت اعمل موصل طرود للعصابات بين ولايات أمريكا , أخبرت الجميع في ذلك اليوم أنني جئت لزيارتك ولكن الهدف هو إيصال الطرد دون أن يكتشف أمري .
في ذلك اليوم كانت المدينة غريبة , فقد كانت تعج بالفوضى عكس المدينة التي اعرفها , فقد زرت مدينة الراكون عدة مرات سابقة ولم تكن يوما هكذا من قبل .
وأخيرا دخلت إلى المدينة وبالتحديد إلى فندق التفاحة .... المكان المتفق عليه ... كانت المدينة مدمرة بالكامل وكأن حربا قامت هنا , لفتت انتباهي الجثث المنتشرة في كل مكان , اقتربت من إحداها وكانت في حالة يرثا لها , ما هي إلا لحظات حتى عادت جميع الجثث إلى الحياة , كما أن بعض الجثث تمكنت من الوصول إلى سيارتي التي بها الطرد .
لم يكن بيدي حلا سوا الهروب عبر أزقة المدينة هربا من تلك المخلوقات الغريبة حتى وصلت إلى شارع كبير لم يكن به أي من تلك المخلوقات وفجأة خرج من الزقاق الموجود على اليمين أحد الرجال يرتدي زي رجال الجيش وكأنه يهرب من شيء ما وإذا بمخلوق اخضر اللون يشبه الضفدع ولكنه اكبر بكثير من الضفدع العادي يقفز نحو الرجل ويقتلع رأسه .
أخرجت السكين الذي بحوزتي وهو سكين استارز الذي أهديته لي في عيد ميلادي وكنت على استعداد بقذفه نحو المخلوق ولكن ظهر شخص آخر خرج من الزقاق يبدو كمدني عادي وليس من الجيش فقد كان يرتدي قميصا احمر وبنطال اسود اللون ونظارات طبية تساعده على النظر كما انه يحمل حقيبة بنية اللون على كتفه الأيسر .
ميغيل : ابتعد !!!!
تنحى الرجل جانبا وقذفت سكين استارز نحو المخلوق وأدت إلى موته على الفور ولكن مخلوق آخر يقف خلفه قفز نحوي وطرحني أرضا وحاول القضاء علي ولكن ذلك الرجل أمطره بطلقات نارية من رشاش الرجل الذي قتل قبل قليل وقضى على المخلوق واقترب مني ليساعدني على النهوض
الرجل : هل أنت بخير ؟؟
ميغيل : اعتقد هذا ..... شكرا
بينما كان الرجل يفحص جثة الضفدع الضخم , اتجهت إلى الحقيبة البنية الموجودة على الأرض والتي سقطت من الرجل قبل قليل وكان مكتوب عليها (( الصحفي سام كارنبي ))
ميغيل : هل أنت صحفي ؟؟
ولكن سام بادرني هو الآخر بسؤال عندما اخرج سكين استارز من رأس الضفدع
سام : استارز ؟؟؟ ..... هل أنت احد أفرادهم ؟؟ .... لا تبدو مألوفا .... هل أنت جديد في الفريق ؟؟
ميغيل : لا لا أنا لست منهم .... إنها لأختي
سام : لا بأس بذلك .... على أي حال أنا ....
ميغيل : الصحفي سام كارنبي ... أليس كذلك
أعطيت سام حقيبته البنية وهو بدوره أعطاني سكين استارز
ميغيل : وأنا ميغيل فالنتاين
سام : سعدت بمقابلتك يا ميغيل
حملنا ما نستطيع حمله من الأسلحة الموجودة لدى رجل الجيش وسرنا وسط المدينة المنكوبة منتظرين مصيرنا المحتوم .
بينما كنا نسير وسط المدينة المدمرة تجاذبنا أطراف الحديث أنا وسام ربما لأننا شعرنا بالخوف ونريد أن نطمأن بعضنا البعض
سام : ميغيل ؟
ميغيل : ما الأمر ؟؟
سام : هل حقا أنت شقيق جيل فالنتاين ؟؟
نظرت إلى سام في ذهول .... فأنا لم أخبره باسم أختي من قبل
ميغيل : وكيف علمت بأن جيل أختي ؟؟
سام : أنا اعرف أفراد فريق استارز جيدا .... ولا يوجد أحدا يحمل كنية فالنتاين غير جيل
ميغيل : ليست شقيقتي .... أختي من الأب فقط
سام : اذا والدتك تختلف عن والدتها
ميغيل : اجل
وبعد عدة دقائق أخرى من السير وسط المدينة المدمرة
ميغيل : سام .... ما الذي حدث في هذه المدينة ؟؟
سام : لست متأكدا ولكن ..... ما اعلمه أن امبريلا وراء كل هذه الفوضى
ميغيل : هل لديك فكرة عن كيفية الخروج من هنا ؟؟
سام : ليست لدي أدنى فكرة ولكن .......... ميغيل انتبه !!!!
التفت خلفي وكان احد أولئك المتحولون يتجه نحوي بسرعة كبيرة محاولا الإمساك بي ولكن سام أطلق النار على رأسه وسقط صريعا .... ولكن ازداد عدد المتحولون وبدأوا يخرجون من كل مكان .
ميغيل : لقد جاؤوا .... ماذا سنفعل !!!!
سام : أطلق النار عليهم !!!!
بدأنا بإطلاق النار عليهم وسقطوا واحدا تلو الآخر ولكنهم مازالوا يتكاثرون ويخرجون من مخبأهم
سام : من أين يأتون !!!!!
ميغيل : إنهم في كل مكان ..... ماذا سنفعل ؟؟؟
سام : ميغيل .... من هنا !!!!
ركض سام وسط حشود من المتحولون وتبعته .... فليس لدي خيار آخر , توقف سام بالقرب من بالوعة مفتوحة تؤدي إلى قناة المجاري
ميغيل : هل جننت ؟؟؟ لن ادخل إلى هنا
سام : اسمع اذا كنت تريد الموت .... إبقى هنا أما أنا سأذهب
دخل سام إلى البالوعة وتبعته فقد ازداد عدد المتحولون في الشارع ويبدو أن المخرج الوحيد هو هذه البالوعة .
كان الممر مظلم جدا بالكاد أستطيع أن أرى الطريق الذي أمامي
سام : المكان هادئ
ميغيل : علينا الحذر فقد يخرجون في أي لحظة .... هل حقا سنخرج من هذه المدينة ؟؟
سام : ميغيل اهدأ .... سنخرج بكل تأكيد
سمعت صوتا غريبا وكأنها خطوات شخص يمشي في الماء
ميغيل : سام ..... هل تسمع هذا ؟؟
سام : ماذا ؟؟
ميغيل : أنصت
بدأت أصوات الأقدام تعلو أكثر وأكثر وكأنها تقترب منا
سام : ميغيل .... احذر !!!!
لقد كانت تلك خطوات الضفادع ذات المخالب الحادة تسير وسط ممرات قناة المجاري المائية وعندما سمعت أصواتنا بدأت تهاجمنا بسرعة كبيرة
أطلق سام نحوهم وتابعت أنا السير وسط الممر ولكن أعدادهم كانت كبيرة , فتارة يركض سام وأتولى أمر إطلاق النار عليهم وتارة أخرى أركض ويقوم سام بإطلاق النار حتى وصلنا أخيرا إلى نهاية الممر حيث كان هناك درج يقود إلى الشارع .
صعدت السلالم واخذ سام يطلق النار عليهم وعندما وصلت إلى السطح بدأت أنا بإطلاق النار عليهم وصعد سام بسرعة إلى السطح وأغلقنا البالوعة خلفنا
سام : كاد الأمر وشيكا
ميغيل : لا اصدق أننا تمكنا منهم
سام : امبريلا ؟؟
وقف سام ونظر إلى المبنى الكبير المجاور لنا , حيث كان شعار امبريلا وجود فوق بوابة المبنى , ويبدو أننا خرجنا من قناة المجاري إلى مواقف سيارات هذا المبنى .
ميغيل : سام .... أين تذهب ؟؟
سام : هذا احد مباني شركة امبريلا ..... لابد من وجود شئ ما بالداخل يساعدنا على إدانة هذه الشركة
ميغيل : سام .... لا تكن متهورا هكذا .... لنفكر الآن في الهروب من المدينة
سام : اذا كنت تفكر في الهروب .... اذهب ..... لن اخرج من هذه المدينة من دون أي دليل يدين هذه الشركة
وركض نحو المبنى , بالطبع تبعته فأنا أخشى السير وحدي في هذه المدينة وخصوصا مع كل هذه المخلوقات المنتشرة في أرجاء المدينة .
عندما دخلنا إلى المبنى كانت الفوضى تعم المكان وموظفة الاستقبال ملقاة على طاولة الاستقبال ويبدو أنها ماتت قبل فترة وجيزة , المبنى مكون من خمسة طوابق هذا ما استنتجته من اللوحة الكبيرة بجانب المصعد , وقف سام بجانب المصعد وحاول ضغط الزر ولكن المصعد لم يستجيب
سام : يبدو أن المصعد معطل .... لنستخدم الدرج فهو وسيلتنا الوحيدة
ميغيل : يبدو أنها ستكون رحلة طويلة .... لن أنساها أبدا
اتجهنا أنا وسام إلى الباب المؤدي إلى الدرج وعندما صعدنا إلى الطابق الثاني وفتحنا الباب لفتنا انتباه مجموعة من المتحولين واتجهوا نحونا وتكرر نفس الأمر عندما صعدنا الطابق الثالث وعندما وصلنا الطابق الرابع
ميغيل : لست مطمئنا لفتح هذا الباب
سام : معك حق لنكمل مسيرتنا فالمتحولون اقتحموا المكان
وبمجرد أن صعدنا قليلا حتى تحطم باب الطابق الرابع وخرج منه مخلوق عملاق يرتدي معطفا اخضر اللون
سام : ما هذا الشيء ؟؟؟
ميغيل : لنخرج من هنا بسرعة فهو لا يبدو لطيفا أبدا
ركضنا أنا وسام نحو الأعلى وكانت مجموعة من المتحولين يعترضون طريقنا
ميغيل : ماذا سنفعل ؟؟
سام : فقط .... اركض !!!
اجتزنا أنا وسام مجموعة المتحولين ومازال ذلك المخلوق يلحق بنا ويضرب كل متحول يعترض طريقه
ميغيل : انه يلحق بنا ... ماذا سنفعل !!!!
اقترب ذلك المخلوق العملاق كثيرا ولكن الدرج الذي يقف عليه انهار وسقط إلى القاع وأكملنا مسيرتنا نحو الأعلى حتى وصلنا إلى السطح
ميغيل : هل أنت سعيد الآن ؟؟
سام : لم أكن اعلم بوجود هذا الكم الهائل من المخلوقات
ميغيل : جيد .... ماذا سنفعل الآن أيها الذكي ؟؟
نظر سام إلى منتصف السطح واعتلت على وجهه ابتسامة وكأنه وجد شيئا مهما
سام : اعتقد بأننا نجونا
ميغيل : ماذا ؟؟
ركض سام نحو منتصف السطح حيث كان هناك جثة وبجانبها مسدس إشارة للمروحيات , أخذ سام المسدس ونظر إلى مخزن الذخيرة
سام : جيد .... نستطيع استخدامه
صوب سام نحو السماء وأطلق إشارة , علها تلفت انتباه إحدى المروحيات المارة فوق هذه المدينة المنكوبة , ولكن لمحت شخصا ما .... أو شيء ما يقف على حافة السطح ولكن الظلام الدامس حجب الرؤية قليلا
ميغيل : سام .... انظر
بدأ ذلك الشخص يقترب منا وبدأت ملامحه تظهر شيئا فشيئا حتى اتضحت الصورة كاملة
سام : ما هذا الشيء
ميغيل : لا اصدق ..... هل هو ؟؟
كان نفس المخلوق العملاق ولكنه تغير قليلا فقد أصبح رمادي اللون وتخرج من يده مخالب مخيفة وقلبه ينبض بعنف ظاهرا على صدره . ركض ذلك المخلوق نحو سام وحاول طعنه بمخالبه الحادة ولكن سام تمكن من تفادي طعنته القاتلة ثم التفت نحو وبدأ يقترب شيئا فشيئا مني .
كنت مشوش التفكير وقتها فأنا لا اعلم ماذا يجب أن افعل .... هل أطلق النار عليه أم اهرب ولكن سام كان أكثر تركيزا مني وبدأ بإطلاق النار نحو ذلك الشيء وما هي إلى لحظات حتى انطلق صاروخ من السماء نحو ذلك المخلوق وحوله إلى كومة من اللحم المحترق .
ميغيل : ماذا حدث ؟؟
سام : ميغيل .... انظر
أشار سام نحو السماء حيث كانت مروحية تقترب من السطح
ميغيل : اعتقد أننا نجونا
تغيرت ملامح سام عندما نظر بتمعن نحو المروحية حيث لمح شعار شركة امبريلا على المروحية , ثم اشهر مسدسه نحو المروحية وبدأ بإطلاق النار عليها
ميغيل : سام ..... ماذا تفعل !!!!
سام : إنهم امبريلا ..... لن ينجو بفعلتهم هذه المرة !!!
ميغيل : سام ..... توقف !!!!
ولكن امبريلا بادرت بترحيب سام وأطلقت النار عليه وخر صريعا على الفور وهمت بإطلاق النار علي ولكني رميت بسلاحي ورفعت يدي معلنا عن استسلامي وبعد عدة لحظات ألقت المروحية بسلم نجاة إلى السطح وتمكنت من الهروب من المدينة المنكوبة . وشاهدت ذلك الصاروخ ينطلق نحو المدينة وتحولت إلى كتلة مشتعلة كبيرة تلتهم كل ما يقف في طريقها .
يتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ( حسان )ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبع
السلام عليكم
اعتذر على التاخر:oاقتباس:
يا هلا فيك اخوي ذا هيل ...... طولت الغيبة علينا
نعم ميغيل هو الشخصية اللي كتبت عنها في استراحة رزدنت ايفل واللي ظهرت في الفيديو ولكن ..... بسبب اهالي الاطفال شلت الفيديو واضفت شخصية ميغيل للقصة
ان شاء الله التكملة تكون شافية وعند حسن ظنكم
نعم و اتذكر انك وضعت كم صورة من الفلم
وطبعا التكملة شافيا طالما انك انت كتبتها:wink2:
وشكرا
ميغل فالنتاين
وانت حسان فالنتاين
ههههههههه
الفصل التاسع عشر : هذه القصة غريبةجيل : حمدا لله انك مازلت على قيد الحياة ...... ولكن .... لماذا لم تخبر أحدا بأنك مازلت على قيد الحياة ... لقد قلقت والدتك عليك كثيرا ؟؟
ميغيل : للأسف حدثت أمور كثيرة بعد ذلك منعتني من الظهور ..... كيف هي أمي ؟؟ .... لقد اشتقت لها كثيرا
جيل : إنها بخير .... ويبدو أنها ستسعد كثيرا بخبر نجاتك من مدينة الراكون
بدت جيل قلقة ونظرت نحو المبنى الثامنميغيل : ما الأمر يا جيل ؟؟
جيل : لقد تأخرت كلير كثيرا
ميغيل : ماذا ؟؟
جيل : من المفترض أن تكون كلير على سطح المبنى الثامن لتقوم بتشغيل الجهاز
ميغيل : سأذهب أنا .... ولكن كيف يمكن تشغيل الجهاز ؟؟
جيل : عليك كتابة كلمة سيك بروكر على الجهاز وسيعمل
ميغيل : حسنا
جيل : لكن انتظر ..... عندما تظهر المخلوقات قم بتشغيل الجهاز
ركض ميغيل نحو حافة السطح وقفز نحو المبنى الثامن واستخدم الاسطوانتين وطار نحو المبنى الثامن ولكن كان احدهم بالقرب من المبنى الثامن يطلق النار على ميغيل وأصاب الاسطوانتين بثقب أدى إلى تسرب الغاز منها
جيل : ميغيل !!!!!
وقبل أن تنفجر الاسطوانة تمكن ميغيل من نزع سترته وسقط على سطح المبنى الثامن وانفجرت الاسطوانتين في السماء وسقطت بالقرب من المبنى الثامن , أشار ميغيل إلى جيل يخبرها بأنه بخير وانه ينتظرها لتقوم بتشغيل الجهاز
قامت جيل بإيقاف عمل الجهاز وأعادت تشغيله مرة أخرى وبدأت المخلوقات بالظهور وبعد عدة دقائق قام ميغيل بتشغيل الجهاز ودوى المكان صوت إنذار معلنا عن نزول الجسر الفاصل بين المدينة والمبنى الأخير وعادت المخلوقات إلى مخبأها .
جيل : لقد نجحنا ..... نعم نجحنا
خرجت جيل من المبنى السابع واتجهت إلى المبنى الثامن وصعدت إلى الدور الثاني حيث كان ميغيل يقف امام نافذة المختبر الذي يحتجز ليون وكلير وراز وريبيكا .
جيل : ما الأمر يا ميغيل ؟؟
ميغيل : هل هؤلاء أصدقاؤك يا جيل ؟؟
نظرت جيل من خلال النافذة وأصيبت بالذهول
جيل : من فعل بهم هذا ؟؟
ميغيل : بكل تأكيد الذي حاول قتلي وأطلق النار نحوي قبل قليل
جيل : لنحاول إخراجهم من هنا
اتجهت جيل نحو باب المختبر وبدأت باستخدام فتاحة أقفالها على الباب حتى تمكنت من فتحه
كلير : جيل ... أنت بخير
جيل : من فعل بكم هذا ؟؟
ريبيكا : الدكتور هنري
جيل : ماذا !!!!
كلير : اجل .... هو السبب وراء كل ما يحدث هنا
جيل : وأين كريس ؟؟
كلير : لا اعلم
ميغيل : كلير ريدفيلد ؟؟ السجينة الجديدة ؟؟
كلير : عفوا ولكن ..... هل تعرفني ؟؟
ميغيل : أنت التي هربت من جزيرة روكفوت مع استيف بعدما أصابها الفايروس أليس كذلك ؟؟
كلير : استيف ؟؟؟ هل تعرف استيف أيضا ؟؟
ميغيل : لقد كنا شركاء في زنزانة واحدة طوال ثلاثة اشهر
كلير : اذا كنت احد سجناء جزيرة روكفوت ..... أليس كذلك ؟؟
ميغيل : اجل .... وقد أنقذني البيرت ويسكر
ليون : ماذا !!!
ريبيكا : البيرت ويسكر !!!!
جيل : غريب .... لطالما كان ويسكر يعمل وحيدا .... لماذا أنقذك ؟؟
ميغيل : لا اعلم كما انه لم ينقذني وحدي .... فقد أنقذ شريكتي في الهروب .... شانون ماغواير
ليون : هذه القصة غريبة .... ماذا حدث بالضبط ؟؟
ميغيل : إليكم ما حدث بالضبط
يتـــــــــــــــــــــــــــــ( حسان )ــــــــــــــــــــــــــبع