اقتباس:
في الطبعة الجديدة للكافي باب ما حرمه عمر بن الخطاب من استحباب مص ما في فم الصبي من اللعاب قال حدثني القمي عن البهائي عن الزردشتي عن المجوسي قال دخل عليّ ابو عبد الله عليه السلام وتحتي غلام تعودت اركبه ويركبني ، ففزعت ، فأمرني بالبقاء على ماكنت عليه وكشف لي عن رأسه قال انه مازال رطبا من الغسل منها ، فلما فرغت سألته بأبي انت يا ابا عبد الله وهل يحل لنا الاستمتاع بالغلمان ، قال واوصاني بالحرص على مص لعابه فانه اطيب لخاطر الغلام ان هذا كان ما يزال من سنتنا ال البيت ( نزههم الله عما يقولون ويفترون ) فلما جاء عمر حرمه