اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Fury
مشكوور حبيبي على ردك وكلامك الحلو..
طيب اذا كانت مو من النوع المفضل إلك.
ليش بدك ياني كملها؟؟
عم بمزح طبعا..
وإن شالله التكلمة قريبة..
رح تنفجر من الحماس<< مبالغة..
سلام...
تحياتي،،
عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Fury
مشكوور حبيبي على ردك وكلامك الحلو..
طيب اذا كانت مو من النوع المفضل إلك.
ليش بدك ياني كملها؟؟
عم بمزح طبعا..
وإن شالله التكلمة قريبة..
رح تنفجر من الحماس<< مبالغة..
سلام...
تحياتي،،
هههههههههههههههههههههههههههه
ياخي اموت في شي اسمه قصص مادري ليش :D
وكمان قصتك تشد القارىء :09:
سلام............بم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كينشن
اتحمس يا خوي ولا على بالك..
وبالعكس تماما..
الحماس ياتي مع كثرة تقسيم القصة إلى أجزاء..
وإن شالله ما تكون بايخة مثل ما قلت<< ليش متشائم .. ما بعرف ليش؟
..
العفو أخوي ومشكور على مرورك..
تحياتي،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Fury
والله وأنا مثلك بعد..
والحمد لله أسلوبي حلو في الكتابة حتى أشد القراء..
جعلني الله روائيا أسلاميا ينفع الأسلام والمسلمين..
تحياتي،، بم<< خخخ تقليد أعمى..
متى التكملة ولا تخلونا نمل من
الأنتظار
أخوي التكلمة قريييييييييييييبة جدا..
بس بدها تنقيح..
وبتكون جاهزة..
تحياتي،،
عن جد كتير آسف لأني أتأخرت عليكم..
بس والله الشغل لراسي..
تفضلوا أحلى تكملة لأحلى أعضاء..
أوقفوا التصوير. نطق بها الأستاذ صابر بعد أن أنهى حديثه التلفزيوني مع ضيف برنامجه، وودعه ثم توجه نحو مكتبه وراح يقلب الأوراق بحثاً عن اسم ضيفه في حلقته القادمة..
وبينما هو في انشغال إذ يدخل عليه صبي رثّ الثياب، ذو حذاء قماشي، بدا وكأنه أشبه بعامل النظافة.
نظر الأستاذ صابر إلى الصبي باحتقار وقال بعنف واضح: ويحك ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المشرد؟
دمعت عيني الصبي الصغير قائلاً: اعذرني إن لم أكن على هيئة مناسبة للدخول على مكتبك يا سيدي، ولكني محتاج إليك في إيجاد صديقي الوحيد، إنه مفقود منذ مدة.
ظل الأستاذ صابر صامت لبرهة، ثم ما لبث أن تعاطف معه وقال: وكيف تريدني أن أساعدك أيها الصغير؟
تقدم رامي نحو الأستاذ ببطئ شديد وقام باخراج صورة مازن من جيبه الممزقة وقال: أيمكنك أن تبث هذه الصورة على التلفاز؟ فلربما رآه أحد من أهل المدينة فيسارع إلى اخبار الشرطة.
ضحك الأستاذ صابر من قوله وقال بسخرية واضحة: أتريدني أن أعمل مديراً لمجلس الأيتام وأبحث عن المتشردين هنا وهناك لأردهم إلى آهاليهم؟
توسل رامي إليه وهو يمسح الدموع من على خده، ولكن الأستاذ صابر أبى ذلك الطلب السخيف، فقال: ابتعد أيها الفتى، لدي أشغال علي إنجازها، ولا وقت أضيعه في قضية تافهة.
تعلق رامي ببنطال الأستاذ صابر الأبيض الجديد، فأدى ذلك إلى طبع بقعة سوداء على البنطال من يدي رامي المتسخة. ثار الأستاذ صابر على الصبي وقام بابعاده برجله قائلاً: اخرج أيها النجس، لا مكان لمتشرد هنا، هذا مبنى له سمعته ولا أريد تلطيخه بوجودك.
ظل رامي ينظر إلى الأستاذ عصام ببراءة تامة، وحاول منع ذرف دموعه حتى لا تتسخ أرضية المكتب، فخرج من مكتب الأستاذ عصام وهو يجر معه أذيال الخيبة.
ولاحت لرامي فكرة أعادت إليه الأمل من جديد: لماذا لا يسأل ماريو عن مكان مازن؟ فلربما يعلم أين يقنط الآن.
ارتسمت الفرحة على وجهه وركض مسرعاً نحو المبنى المهجور لسؤال ماريو، دون أن يعلم ما يخبئ له القدر.
وهاي طولنا التكملة شوي كرمال عيونكم..
غالين والطلب رخيص,..
ثار غضب عليا وجن جنونها وهي تصيح: يا إلهي، ما الذي يحدث لي اليوم؟ أيمكن أن يحدث أسوء من ذلك؟
المسدس فارغ، لا رصاصة فيه، فقد نجا مهند بأعجوبة، وارتسمت ملامح الارتحياح على وجه شيرين الذي بدا قلقاً منذ أن دخلت هذا المبنى المهجور، والذي كان سبباً في ما هم عليه الآن.
حاولت عليا إخراج ذخيرة إضافية من جيبها، ولكنها فضلت الهرب على أن تجازف مرة أخرى، وخاصة بأن أعدائها أشداء، لا يقهرون بسهولة ويميلون في تخطيطهم إلى الذكاء والدهاء، فترددت قليلاً قبل أن تتخذ قرارها.. والذي يمكن أن يكون الأخير.
خالج الاضطراب شعور عليا التي كانت واثقة منه وبان ذلك عليها، وتسرب القلق إلى جوفها. فانتبه عصام إلى قلقها، واستعاد شجاعته وقال مقترباً من عليا: أنت في حيرة من أمرك، أليس كذلك؟ سلمي نفسك، وستجدين الراحة في السجن، هذا إن لم يحكم عليك بالإعدام شنقاً حتى الموت نتيجة ما اقترفت يداك.
نظرت عليا إلى وجه عصام بثقة تامة، وابتسامة الثقة تزين محياها وقالت: لقد سمعت هذا الكلام مراراً وتكراراً، ولم ينفع بشيء حتى الآن، مازلت قوية كما كنت، فاستعد لما سيكون الآتي.
وبحركة سريعة قامت بتسديد لكمة قوية إلى صدر عصام، فانحنى على كبده من الألم، ومن ثم أمسكت قميصه بقبضتيها القويتين وألقته أرضاً، فإذا به يئن من الألم.
ركضت عليا نحو الباب بقدر ما يسمح لها حذاؤها ذو الكعب العالي، ولكن شيرين اعترضت طريقها وحاولت إيقافها، فقامت عليا بصفعها بظاهر يدها، وتألمت شيرين لذلك كثيراً، فابتعدت عنها واضعة يدها على خدها وهي تقول: عصام، أسرع وراءها، فإنك لا تعلم يا يمكن أن يحدث إن ظلت هاربة هكذا دون أي مقاومة من أحدنا.
لم تأبه عليا إلى ما قالته شيرين، بل تابعت رحلة هروبها من ذلك المبنى، وعصام يجري خلفها ويتحرى وقع أقدامها التي طبعت أثراً على الأرض الرطبة.
وكلما نظرت عليا وراءها وجدت عصام يلاحقها لاهثاً، فتحاول أن يضيع أثرها عبر الممرات الضيقة والمظلمة، ظناً منها بأنها سوف تنجح في هروبها من القدر، والاختباء منه.
تحياتي،،
شوووو وين غاطين؟
لازم أعرف رأيكم بالتكملة..
وإلا ما رح أقدر أكمل..
بالأنتظار..
تحياتي،،
آسفين على التأخر..
تفضلوا التكلمة..
بس رح تكون صغيرة على حسب ردودكم..
وخلال ذلك الوقت، كانت شيرين تضمد جراح مهند الدامية، وقامت بكل إجراءات الإسعافات الأولية اللازمة لحالة زوجها الخطرة، وقد أنهكها بكاؤها على مازن المسكين الذي ذهب ضحية من غير أن يقترف شيئاً.
قال مهند بصوت يكاد يقضي على ما بقي من حياته: شيرين.. احترسي.. إن عليا ليست بالعدوة السهلة.
فقالت شيرين مطمئنة: لا تقلق، فعصام لن يدعها تنجو، إنه أملنا الوحيد المتبقي لدينا.
رد مهند بصعوبة بالغة: لا تدعيه يعرض حياته للخطر.. اذهبي وراءه.. فإنه..
قاطعته شيرين بغصة: وتريدني أن أتركك هنا في هذه الغرفة المظلمة بين أكناف مبنى حقير!
قال مهند: دعك مني الآن.. فحياة عصام باتت في خطر منذ الآن.. لعلي لن أراك بعد هذه اللحظة أبداً.
احتضنت شيرين زوجها بقوة وقالت باكية: أرجوك لا تقل هذا، ستكون بخير.. ستكون بخير.
ركزت شيرين نظراتها نحو وجه زوجها، ومسحت بيدها على جبهته المجروحة وقالت بصوت خافت يصعب على مهند سماعه: إني أحبك.. أحبك..
وضع مهند يده متثاقلاً على كتف شيرين وقال: بوركت من امرأة صالحة.. سدد الله خطاك.
دخل رامي على الغرفة مسرعاً وقال وهو في حالة مزرية: أين صديقي؟ أين أنت يا مازن؟
ظلّت شيرين صامتة، لم تنطق بحرف. ماذا تقول له؟ إن صديقك الوحيد ميت؟ بأن عليا – الزعيمة – هي التي قتلته؟
ونظر رامي إلى جثة صاحبه هامدة من غير حراك، وملابسه ملطخة بدمائه، فأمعن النظر فيه بحزن شديد، وما لبث أن انهمرت دموعه الحزينة من عينيه الصغيرتين.
اقترب من جثة مازن ببطئ شديد، واضعاً كلتا يديه على صدره المتوسخ، وقال بنفس متقطع: مازن.. رد علي.. ما تزال حياً، أليس كذلك؟ بلى.. بلى.. أنت حي.. وسنذهب سوية كما كنا نفعل في السابق إلى الحديقة العامة.. نتغنى بنسيمها ونصفن في روعة خضارها الذي شكل بساطاً أخضر ممتد على مدا الحديقة.. ونستمع إلى تغاريد البلبل الصداح.. ونركض سوية عبر المرج الأخضر.. أومازلت تسمعني؟ أجبني.. مازن.. مازن..
حل السكون وساد الصمت، وامتنعت السماء عن هطول المطر، مشكلة بذلك هدوء مخيف، عدا صوت الرياح الهائجة..
(( والتكملة اللي بعدها رح تكون حماسية وقتال بإذن الله . ))
تابعوووووووووووووووووووووووونا..:ciao:
تحياتي،،
في حياتي كلها لم اقرأ قصه في روعتها و لم أري أسلوب روائي أفضل من أسلوبك أكثر من رائع
أرجو الاسراع في كتابة التكمله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islam x
هههههههههههههههااااي..
لا بصراحة .. فيها شوية مبالغة..
على كل إن شالله يكون كل شي قلته صحيح...
وبإذن الله سوف أصبح كاتب روايات..
والتكملة لازم تكون حماسية..
عشان هيك اصبروا عليي شوي..
تحياتي،،
يلا كمللنا القصة متشوقة اعرف شو بدو يصير انا بقترح عليك تعرضوا على مخرج لانو كتير مشوق وحلو وانا عم بستنى الباقي يلا اكتب كتير هاي المرة وخلي النهايه حلوة
aromaa
بحيات ربك كمللنا القصة ليش بتطول اسا في عطلة ما في امتحانات
aromaa
قصتك حلوه كتيرر كتييير من احلى القصص البوليسيه يلي قريتها وبنصحك انك تنشرها بكتاب لانها بتجذ1ب يلي بقراها وما بعود يقدر يتركها يعني بصير مدمن عليها
مشكوووور كتييير والله يعطيك الف الف عافيه