بصراحة القصة روعة :D
ننتظر التتمة بفارغ الصبر :o
بس لو تكبر الخط في المرة الجاية بيكون أحسن
وشكراً :D
عرض للطباعة
بصراحة القصة روعة :D
ننتظر التتمة بفارغ الصبر :o
بس لو تكبر الخط في المرة الجاية بيكون أحسن
وشكراً :D
يا صديقي كلامي ليس فيه أي مبالغه و أرجو اكمال القصه سريعا فكلما أقرأ قصه جميله بالمنتدي
لا تكتمل أو تكون ذات نهايه مفتوحه
يا أمير الله يخليك كمل القصة بسرعة تراني على نار
نبي نعرف ايش بيصير
يالله يا مبدع كمل ابداعك
ومشكورين على كل شيء:biggthump :biggthump :biggthump
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aromaa
بعتقد إنك بدأتي تعرفي النقاط الأنا بفكر فيها..
وتفكيرك حلو وعجبني..
بس النهاية رح تخليكي تصرخي.<< عم بمزح.. لا تصدقي..
ورح حط التكلمة بس بعد ما رد على الأعضاء هلأ..
تحياتي،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nadaaa
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة أختي على كلامك وإطرائك الحلو واللي يخليني أتشجع لمن أكتب..
وإن شالله أكون كاتب روايات ناجح بإذن الله..
وبصراحة بيني وبينك.. ( أو بيني وبين كل الأعضاء )؛
فكرت إني أسويها كتاب..
بس إن شالله بعد ما تخلص وتتنقح مظبوط وبعدين أنشرها..
تكرم عيونكم..
غالين والطلب رخيص..
تحياتي،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة السوداء
مشكوووورة أختي على رأيك الحلو واللي يشجعني..
وبالنسبة للخط..
والله أنا لما أكبره شوي ألاقيه كبير وبيميلي الصفحة..
فأتعب عليكم من كترة التقليب..
بس إن شالله بكبره في التكلمة هلأ..
تحياتي،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islam x
أبدا مش مبالغة..
أصلا أنا بعرف بس هي كلمة بتنقال..
ههههههههههههههههههههااااي
..
وإن شالله القصة رح يكون لها تكملة سريعة..
بس النهاية..
ما أوعدك إذا تكون مفتوحة ولا مقفلة..
شو رايك؟
لو مفتوحة ما تكون حماس أكتر وتخويف؟؟؟
تحياتي،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Dark Boss
والله من عيوني يا حبيبي..
وسلامتك من الحروق..
ومشكووووووووووووووووووووووور على كلامك الحلو..
تحياتي،،
التكملة اللي أنتوا مستعجلين عليها..
تمكنت عليا من الفرار والاختباء في زاوية مظلمة في منتصف الليل، فلم يتمكن عصام من إيجادها، وكأنها ذرة ملح ذابت في لجات البحر الهائج.
رجع عصام إلى المبنى وهو يحمل عبئ ثقيلاً على ظهره.. هروب عليا.. وحالة مهند الخطرة.. فماذا يفعل الآن؟
دخل الغرفة بهدوء، فلم يجد أحداً، وراح ينقل نظره في أنحاء الغرفة، فما لفت انتباهه إلا ورقة ملقاة على الأرض، فدفعه الفضول لمعرفة ما بها فالتقطها، وقد كتب فيها:
(( نحن في المشفى العام.. مهند يحتضر.. نرجو منك الحضور بأسرع ما يمكن.. شيرين. ))
هرول عصام مسرعاً نحو المشفى، والأفكار السوداء تحول بينه وبين رؤية طريقه، وقد أنهكه التعب وبلغ الظمأ من الركض، ولكن عليه أن يصبر، ويتحمل المشقة التي يعاني منها.. أو يعاني منها الجميع..
وما إن تخطى بوابة المشفى حتى سعى باحثاً عن عليا ورامي اللذان يفترض أن يكونا بانتظاره، ولكن المشفى خالٍ من الموظفين والأطباء، بل وحتى الأنوار خامدة، وأبواب العنايات المركزة محكمة الإغلاق. إذاً فأين هم الآن؟
وفجأة، ظهر له جورب حريري الذي التف حول عنقه وراح يضغط عليه بقوة، لم يستطع عصام أن يردع عنه هذا الجورب، بل استسلم للموت وهو في حالة اللا وعي.. وفي لحظات قلائل كان عصام قد فارق الحياة وأسلم روحه لرب العالمين..
نزعت عليا الجورب من حول عنق الضحية ووضعته في سلة المهملات التي بقربها، فالوسيلة التي تقتل بها الضحية لا تستخدم مرة آخرى.. هذا هو قانون الجريمة..
وطبعت ابتسامة الرضا على وجه عليا، وقالت براحة تامة: حمل ثقيل وقد انزاح عن طريقي، ها قد تخلصت من متطفل آخر، ولم يبق أمامي سوى شيرين وزوجها المصاب مهند، وبعدها سأكون زعيمة هذه المدينة.
لا تدعي أفكارك السوداء تسيطر على عقلك، وللظالم نهاية بشعة، وهذا ما أرجوه. نطقت هذه الكلمات الحادة من وراء عليا، فالتفتت مسرعة لتجد شيرين أمامها وقد استند مهند على كتفها، ويبدو أنه في حالة تحسن، ورامي الصغير يترأسهم وعيناه تشتاظان غضباً.
تراجعت عليا إلى الوراء وقالت مندهشة: كيف.. كيف جئتم إلى هنا؟ كيف عرفتم مكاني؟
رد مهند مبتسماً رغم جرحه: تتبعنا خطاك أيتها البغيضة، فعندما قرر عصام اللحاق بك تتبعه رامي من غير أن يعرف عصام ذلك، وعند رجوعه إلى المبنى من البوابة الأمامية وجد تلك الورقة المزيفة التي كانت أول طريق نهايته، وكنا حينئذ خارج المبنى ننتظر قدوم عصام من الناحية الخلفية، ولكنه القدر.
ردت عليا: تقول بأن رامي كان يعرف مضمون تلك الورقة؟ إذ كان يتبع عصام خطوة بخطوة.
أجاب مهند: لا، ولكنه فكر بالاستمرار في الاختباء لأنه علم بأن تلك الورقة ستكون حتماً نهايته، فلم يرد أن يكون هو الآخر في عداد الموتى.. وعند انطلاق عصام نحو المشفى قدم رامي إلينا ليخبرنا ما حدث.. وهكذا علمنا مخبأك.
قالت عليا مستهزئة: ولكن.. إن كان ما تقول، فلماذا لم يظهر رامي ليساعد عصام بدلاً من اختبائه؟ أهو خائف أم ماذا؟
قال رامي في لهجة قوية: لأني لو فعلت ذلك وظهرت لعصام فسوف يرجعني إلى المبنى مرة أخرى، وبذلك سنضيع أثرك.
ظلت عليا صامتة، لم تأتي بجواب قط بعد سماعها للقصة، بل نظرت إلى مهند بفخر واعتزاز وقالت: أنت على حق، أنت الفائز، يبدو أن طريقي قد انتهى عند هذه النقطة.
أحس مهند بالفرحة تغمره، وأخيراً استطاع الانتصار على هذه الراقصة، وستلقى ما يوجب نحوها في قانون المحكمة الشرعية.
تقدم نحوها مترنحاً ليضع القيد في يديها، وحصل ما لم يخطر على بال أحد..
قامت عليا بانتزاع القيد من يده وبحركة سريعة جذبت مهند إليها ووضعت القيد على رقبته. أسرعت شيرين نحوه ولكن عليا قالت مهددة: إن اقتربت خطوة أخرى فسوف لن ترين زوجك العزيز مرة أخرى.
شعرت شيرين بصعوبة الموقف، فهي لا تأمن عليا على حياة مهند وإن بقيت مستقرة في مكانها.
بانت عليا كسيدة الموقف، فهي المسيطرة الآن على هؤلاء الضعفاء، وقريباً سوف تصبح زعيمة أهل المدينة.. وهذا ما تسعى إليه الآن..
بدأت عليا ترجع إلى الوراء قليلاً وهي تمسك بمهند حتى إذا تسنى لها الهروب دفعت مهند وركضت بعيداً.
لكنها لم تنتبه إلى رامي الذي وقف خلف شيرين، وراح يتحرك شيئاً فشيئاً نحو غرفة الاستقبال، ومهند مسلم نفسه كلياً لعليا من غير حركة عناد أو مقاومة.
وصل رامي إلى الغرفة، وراح يفتح الأدراج بسرعة باحثاً عن سلاح يخلص مهند من مأزقه الجديد، ولكنه لم يوفق إلى شيء.
إلا أن خزانة حائطية كتب عليها ( للطوارئ فقط ) قد لفتت انتباهه، فحاول أن يفتحها ولكنها مقفلة بمفتاح، وهو الشيء الذي لا يملكه رامي.
لم يعجز رامي عن فتح تلك الخزانة وإن لم يكن لديه المفتاح، فأحضر قلماً موجوداً على الطاولة، وأدخل طرفه السفلي في قفل الخزانة. حاول ذلك مراراً إلى أن نجح في فتحها، فوجد فيها مسدساً مجهزاً بالذخيرة، فأسرع به إلى حيث ظلت شيرين وشعور بالخوف ينتابه: هل سأنجح في ذلك؟ وكيف؟ لعلي قد تأخرت عن إحضاره! أيمكن أن يكون قد فات الأوان!؟
مشكووووووور على القصه الرائعه
القصة عم بتصير مشوقة اكتر وعم استنى النهاية اما اذا كانت نهاية مفتوحة ..... دير بالك :09: هه عم بمزح يا ريت تطول القصة اكتر و تعمل شخصيات الجديدة لانه كل الشخصيات ماتوا (ما عدا رامي ومهند وعليا وشيرين).
وانتظر التكملة بفارغ الصبر وياريت تكون اطول :ciao: :ciao:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رامي
العفوووووووووووو أخوي..
ومشكور على مرورك الكريم..
تحياتي،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aromaa
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاااااي..
كل الشخصيات ماتوا..
ههههههههههههههههااااي..
حاضر أختي..
وعلى فكرة..
أنا القصة هلأ طولتها..
ودخلت عليها شخصية أكيدة ويمكن فيه شخصية تانية..
ورح تصير الأمور حماسية أكتر..
لا تخافي. ولا تقلقي مع الأمير القلق<< شلون ما تقلقي وأنا بالأصل قلق؟؟:D
هههههههههااااي..
انتظري التكلمة..
وبإذن الله رح تعجبك..
تحياتي،،
شكرا أخوي...
القصة عن جد رووووووووووووووووووووووووعة...
انتظر التكملة على أحر واحر وأحر من الجمر....
تحياتي:
النجمة الداكنة :D .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجمة الداكنة
العفووو أختي الكريمة..
ومشكوورة على ردك ومرورك..
والتكملة رح رح رح تكون قريبة قريبة قريبة..:D
تحياتي،،