SCR لتأليف قصص الأنمي

السلاااام عليكم

إشلونكم ، عضوات و أعضاء المنتدى الكرام ^_^

الموضوع بإختصار ...

إحنا ثلاثه قمنا بإنشاء شركه (( SCR )) ، نألف قصص الأنمي و الألعاب

طبعاً كل واحد منا عنده هوايات و مواهب و وده يستغلهم ، فأحنا قلنا نسوي هذا الموضوع نحاول نبدع فيه

على العموم ^^

ودنا تعطونا آرائكم و أنتقاداتكم و بعد ودنا لو تشاركون معانا بعد ^^ (( سواء بتأليف قصة أو في تصميم أو رسم أحداث ، أو تأليف القصص القصيرة ))

بس بعض النقاط المهمه ...

إحنا و بشكل متعند ألفنا قصص تحوي أسماء و بعض أبطال و مواقف في ألعاب مشهورة (( رزدنت إيفل ، سايلنت هيل ، كلوك تاور و داينو كرايسيس ))

هذي طريقتنا و إنشاء الله تعجبكم

~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ

http://emprorgirl.jeeran.com/images/RE-front%20page.jpg



القصة : مستعمرة الشر : الغرق في مدينة الظلام المجهولة

نوعها : رعب ، كوميدي ، أكشن ، غموض

إنتاج شركة: SCR

تأليف:
· sion001
· RPGgirl
· claire
· Sinver
· DAURAGON

رسم الأحداث: Renoa Heartilly


تصميم الأغلفة و صور الشخصية: sion001


~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ




~ْ~ْ المقدمة ~ْ~ْ

بطريقة ما لا تتصورها العقول ...
و لسبب قد مضى عليه السنون ...
بدأ الكابوس ليسيطر على القلوب ...

الخوف و القلق ...
الصراع و التحدي ...

صفات ... مشاعر ... دوافع ... اجتمعت في نفوس الأبطال في محاربة أسوء كابوس قد مر على حياتهم ...
الكابوس الوحيد ...

http://emprorgirl.jeeran.com/images/re-back%20page.jpg

~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ

~ْ~ْالشخصيات~ْ~ْ

http://emprorgirl.jeeran.com/images/sion-pro.jpg
الاسم : سيون
العمر : 18
المهنة : طالبة في المرحلة الثانوية
فتاة شجاعة و ذكية لكنها لا تعرف شيئاً عن ماضيها ، عاشت مع أر بي جي غيرل و هي صديقتها الوحيدة ، مشاكسة و سريعة الغضب

http://emprorgirl.jeeran.com/images/rpg-pro.jpg
الاسم : أربي جي غيرل
العمر : 18
المهنة : طالبة في المرحلة الثانوية
صديقة سيون و هي لا تقل شجاعة و ذكاء عنها ، تقع في العديد من المشاكل بسبب سيون و تحاول مساعدتها لاستعادة ذاكرتها ، هادئة الطبع و الأعصاب ، متسامحة على عكس سيون

http://emprorgirl.jeeran.com/images/rino-pro.jpg
الاسم : رينوا
العمر : 19
المهنة : طالبة في المرحلة الجامعية
كثيراً ما تواجه المشاكل و الألغاز لكنها تتخطاهما بشجاعة و ذكاء ، تحاول إيجاد مايا و مساعدتها في الظروف التي تمر بها

http://emprorgirl.jeeran.com/images/Alin-pro.jpg
الاسم : جيسيكا
العمر : 15
المهنة : طالبة في المرحلة الثانوية
شغلها الشاغل هو جمالها و تسريحة شعرها و الذهاب للتسوق ، لكن سرعان ما تنسى ذلك عندما يقع أخوها في مشكلة كبيرة قد يفقد بسببها إنسانيته إلى الأبد ، طيبة القلب لكنها سريعة الغضب

http://emprorgirl.jeeran.com/images/clear-pro.jpg
الاسم : مايا
العمر : 19
المهنة : طالبة في المرحلة الجامعية
وقعت عليها مسئوليات كثيرة في مساعدة أصدقائها و قد واجهتها بشجاعة و ذكاء ، أبنت خالة جيسيكا و جستن

http://emprorgirl.jeeran.com/images/zelly-pro.jpg
الاسم : زيللي
العمر : 16
المهنة : طالب في الثانوية
وضع نفسه قائداً على مايا و رينوا و مع هذا فأنه ينفذ أوامرهما ، طيب شجاع و ذكي ، يعتمد عليه في أصعب الظروف

http://emprorgirl.jeeran.com/images/Sniver-pro.jpg
الاسم : سنفير
العمر : 20
المهنة : طالب في المرحلة الجامعية
شاب يحب أن يصنع المقالب في الآخرين ، كثير الشغب ، و لكن في نهاية الأمر هو شخص طيب و يظهر شجاعته في بعض الأحيان

http://emprorgirl.jeeran.com/images/dorgen-pro.jpg
الاسم : دراغون
العمر : 20
المهنة : طالب في المرحلة الجامعية
أفضل صديق لسنيفر ، لكن بعكسه ، هادئ و قوي و لا يظهر قوته بالاستعراض

http://clearmaya.jeeran.com/ryu-jst.GIF
الاسم : جستن
العمر : 24
المهنة : مهندس كمبيوتر / لاعب كاراتيه
قوي و شجاع ، قليل الكلام . تستخدمه د.ألين أن في أغراضها الشريرة

http://emprorgirl.jeeran.com/images/luther-pro.jpg
الاسم : لوثر
العمر : 22
المهنة : رجل أعمال
رجل غامض قليل الكلام ، هادئ و صاحب أعصاب باردة ، يساعد الأبطال و يحل مشكلاتهم و أنقذ حياة بعضهم أكثر من مرة

http://emprorgirl.jeeran.com/images/leon-pro.jpg
الاسم : ليون
العمر : 23
المهنة : شرطي
شرطي يعمل في شرطة راكون سيتي ، و هو الشرطي الذي يقع في المشكلات بدل حلها ،مغرور و يدعي الشجاعة و يحب أن يظهر عضلاته ، يتميز بالثرثرة و شيئاً من الذكاء

http://emprorgirl.jeeran.com/images/char4.jpg
الاسم : د.كيرك
العمر : 42
المهنة : عالم جينات و وراثة
عالم عبقري وصل إلى درجة الجنون ، لدية حب السيطرة و التملك، يطارد أبطال القصة أينما ذهبوا، له يد في كل ما حدث لهم

http://emprorgirl.jeeran.com/images/Dr.Alin-pro.jpg
الاسم : د.ألين
العمر : 32
المهنة : عالمة جينات و وراثة
امرأة ذكية و مخادعه ، لها طموحات أن تسيطر و تحكم العالم بمفردها


http://emprorgirl.jeeran.com/images/sara-pro.jpg
الاسم : سارة
العمر : 8
المهنة : ---
فتاة صغيرة بكماء عاشت مع لوثر


http://emprorgirl.jeeran.com/images/Luca-pro.jpg
الاسم : لوسا
العمر : 35
المهنة : مرتزقه
ظهوره قليل جداً ، يعمل مع د.كيرك و يساعده و قد وضع بعض المعوقات أمام الأبطال بناءاً على طلبة

http://emprorgirl.jeeran.com/images/nemsesyah-pro.jpg
الاسم : النمسيسة
العمر : ؟؟؟؟
المهنة : مديرة مدرسة سايلنت هيل ((سابقاً!!))

بعد الخلاف الذي دب بينها مع د.كيرك ، أصبحت النمسيسة نتاج بحث طويل من أعداد د.كيرك و أولى محاولاته و لكن لم تحقق النتائج المرجوة . معجبة بسنفير بشكل كبير و ترى نفسها أجمل الفتيات و الوحوش على حد سواء . ساعدت البعض في مشكلاتهم كما كانت عائقاً و مصيبة للبعض الآخر .

و بدأ الكابوس ...

~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ

حبينا أن ننوه أن القصة سوف تنقسم لكل مجموعة من الشخصيات لها قصة معينة ، و لكن في نهاية القصة سوف تتلقي جميع الشخصيات ، هذه هي بداية قصتنا فأرجو أن تنال إعجابكم
مع تحيات أخواتكم SCR


~ْ~ْ القصة ~ْ~ْ


11 سبتمبر .. 2001 .. الساعة 8 و النصف .. الصباح ..
خرجت سيون من البيت بعد أن طفحت فول و تميس لكي تستعد للاختبار الرياضيات ، و كانت جارتها المقيمة بجانبها أربي جي جيرل في نفس المرحلة الدراسية و في نفس المدرسة ، مشيتا هم الاثنين في الطريق للمدرسة و استعدتا لركوب الباص المدرسي .. كان الأمر عاديا .. الباص ممتليء لآخره بالطالبات ، و لا يوجد مكان للجلوس ، و الطالبات يخرجون رؤوسهم من نافذة الباص .. كان يوما عاديا كأي يوم عادي .
و لحسن الحظ التقت سيون و أربي جي جيرل مقعدين في آخر الباص .. جلستا فيه .. و بدأت سيون تتكلم عن آخر إصدارات البلاي ستيشن و بدأت أربي جيرل جيرل تكلمها عن اللعبة التي أنهتها بالأمس للعبة كراش باش ،
و أخذهما الحديث و تكلمتا إلى اللانهائية ، و الوقت يمر ، لكن فجأة إحداهما تتدارك شيئا .
قالت سيون لصديقتها أربي جي : ما تلاحظي أن الوقت طول للوصول للمدرسة!!
قالت: RPGgirl إي و الله !!
ألتفت RPGgirl و لكن كانت المفاجئة !!! لا يوجد أحد في الباص ما عدا سيون و أربي جي جيرل !! ، و الباص مازال يتحرك !!!
فقالت سيون : إش صار ؟؟ هذه مسخرة .. وصلوا المدرسة و لا قالوا لنا
قالت RPGgirl إي والله وأنتي الصادقة .. خلينا نشوف وش السالفة !!
و في طريقهما إلى مقطورة القيادة .. قبل أن يصلوا لسائق الباص ، إذا الباص يتوقف عن الحركة و يفتح بابه !! .
فقالت RPG ((أشان هي ناعمة )) : وي .. بسم الله .. وش صار
فقالت لها سيون .. شكلنا وصلنا المدرسة((سيون مصطلة من الفول )) .
تنزل الفتاتين من الباص، لكن الباص يتحرك و يتركهما لوحدهما في قارعة الطريق .. و يذهب بعيدا و يختفي عن الأنظار .
إنهما في شارع مليء بالفوضى و الجرائد و الأوراق الملقاة هنا و هناك .. و هنا أتت ريح قوية .. و رعدت السماء ..
هنا نظرت الفتاتان لبعضهما ، و عيونهن تعلوها علامات الاستعجاب ، قرأت سيون لافتة مكتوب عليها : أهلا بكم في مدينة راكون سيتي !!! .
قالت RPGgirl: لكن أنا عمري ما سمعت بمدينة اسمها راكون في حياتي !!
قالت لها سيون : أسكتي بالله إحنا قسم علمي إيش عرفنا بالجغرافيا (( مازالت تحت تأثير الفول ))
فقالت سيون : هيا ، نتوكل على الله و إنشاء الله نوصل المدرسة و نلحق اختبار الرياضيات.
فسايرتها أربي جي .
في الطريق الموحش في أحد الشوارع الخلفية لراكون سيتي .. كانت الفتاتين تمشيان في صمت مطبق مع المكان الذي كانتا فيه ، ماعدا صوت الرياح الذي يشق هذا الصمت ، ظهرت كفتريا
قالت سيون : الله .. الله .. أنا جوعانة ودي آكل
RPGgirl : طيب مافي مشكلة .. حتى أنا ما فطرت اليوم.
دخلتا المحل ..!!! لا يوجد أحد .. لا زبائن .. لا بائعين .. لا طعام
قالت سيون : هذا ما يبشر بالخير
فقالت RPGgirl : لا تخافين .. نشوف المطعم الذي جنبه
قالت سيون : ما عندي ثمن طعام لمطعم ما عندي غير 5 ريال
و بينما يتحدثان ، يظهر لهما صوت من المخزن ، كأنه صوت شخص ينهش في لحم ما .
قالت سيون : تعالي ندخل نشوف
قالت: RPGgirl لا لا بعدين نتأخر على المدرسة!!
قالت سيون : هيا بس نشوف ، لا تخافي ..
دخلتا الباب و كانت المفاجئة !! الطباخ يأكل أحد الزبائن و عينيه حمراء اللون ، و ملابسه مهترأة .
صرخت: RPGgirl يا أمي
و قالت سيون : فرسعي يا قدمي ..
جرت كلتا الفتاتان بأسرع ما لديهما و الطباخ يجري خلفهم، بعد أن جرتا مسافة كبيرة توقفتا في أحد الشوارع لكي تلتقطا أنفاسهما ..
قالت أربي جي جيرل : وين نحن!! وش صار ؟؟
قالت لها سيون : شكلنا دخلنا مثلث برمودا بالغلط
لمحت سيون و أربي جي رجل يعلو الشيب رأسه من بعيد
قالت سيون لأربيجي : تعالي نشوف إش يقلنا الأخ إلي هناك
اقتربتا منه لكنه قال لهما في فزع : لا تقتربوا أكثر!!
كان يلبس ثوبا أبيضا طويلا و شعره أبيض و كثيف و عنده ذقن و شنب أبيضين
قالت له: RPGgirl من أنت ؟؟
قال: أنا SINVER
سيون: وه يشبه جدي
قال سنيفر: .. احترمي نفسك أنا عمري بس90
قالت له سيون: أين نحن ؟؟
سنيفر: أنا الحكيم .. سأساعدكم بعد فترة من الوقت
فأبتعد ولم يقدم أي مساعدة..
قالت سيون : ما في فايدة من الرجال!!
قالت لها أربي جي : إي والله ..
أكملتا طريقهما في المجهول ، لكن يظهر صوت آخر ، صوت يشبه صوت الزومبي
قالت سيون: هذا واحد أكيد معه مغص ..
لكن يخيب ظن سيون و يتضح أنه من الأشياء التي تسمى بالزومبي ، يظهر من برميل القمامة ، ويلحق بالفتاتين لكن فجأة انطلقت رصاصة من المجهول على مخ ذلك الزومبي .. فيسقط الزومبي صريعا .. لكن يظهر ..أن مطلق تلك الرصاصة المجهولة ما هو إلا شرطي من شرطة راكون .
قالت سيون : من هذا الأخ كمان ؟!
يعرفهم على نفسه فيقول لهما: أنا ليون سعيد كندي ، سعيدا بلقائكما
فتسرع أربي جي في الرد عليه : أهلا بك ، و شكرا على المساعدة ..
فقالت سيون : لا شيء يبهر .
قال لهم ليون: هيا تعالوا معي في سيارة الشرطة نروح مبنى الشرطة .. هناك سيكون أكثر أمانا .
و داخل السيارة :
ليون: من أنتو ؟؟ شكلكم غريب عن المدينة ؟
فردت سيون عليه قائلة : ليش هي المدينة قرية أشان تقول شكلكم غريب ؟؟ و لا شايفنا مخلوقات فضائية ؟؟
قالت أربي جي جيرل : إحنا فاتنا اختبار الرياضيات ....
لكن فجأة تحاصر السيارة بالزومبي من جميع النواحي و الأخ يظهر عضلاته أمام سيون و أربي جي , فرحان يصدم الزومبي و يقذفهم يمين و شمال و في جميع الاتجاهات .
و من فرحته يقول: شايفين أنا كيف شرطي رائع
قالت سيون : طالع قدامك، حاسب ، شوف عمود الكهربة قدامك ..
الأخ صدم سيارة الشرطة الجديدة .
و ما لبث أن صرخ قائلا : اخرجوا من السيارة ستنفجر
خرجت سيون من الباب اليمين بسرعة ، و خرجت RPGgirl و ليون من الباب اليسار للسيارة .. و انفجرت السيارة .. و فصل الانفجار المكان .
و تفرقت الصديقتين عن بعضهما .. سيون في اليمين و. RPGgirl في اليسار ..
فنادت سيون أربي جي و قالت لها : روحوا اسبقوني على مركز الشرطة أنا ألحقكم ..
-----------------
و هذه كانت البداية لقصتنا .. قصة الفتاتان في راكون سيتي ..

~ْ~ْ القصة ~ْ~ْ


رينوا و مايا : claire

كانت مايا تقود سيارتها ذاهبة إلى صديقته رينوا في يوم كان فيه الجو غائما و المطر الخفيف يتساقط ، أثناء قيادتها للسيارة رددت قصتها المعهودة
مايا : محد بموتني :vereymad:< لا أحد سيقتلني > من القهر كثر نيوتن ، طاحت على راسه تفاحه و توهقنا بقوانينه ، لو طايحه على راسه طابوقه و إفتكينا منه :bawling: لكانت إلحين مرتاحه - رن هاتفها الخلوي فنظرت له و ردت على المتصل -أهلين ريني ؟
رينوا: هلا مايا وينج إلحين ؟ ما وصلتي ؟ ، لا يكون إتضيعين الطريق كالعاده :أفكر:
مايا : لا إنشاء الله ^^... راح أوصل بوقت أسرع من أول ، لكن نطريني <انتظريني> ثواني و أنا عندج
رينوا : إنزين أنا إحين في السياره ، للحين ما وصلت ...
أكملت رينوا كلامها بينما كانت مايا تنظر لشيء غريب أمامها ، كان هناك نور ساطع في الطريق الذي تسير فيه على الرغم من الجو الغائم
مايا : :umm2: من وين هذا الضوء القوي ،إلي يشوفه يقول شمس
رينوا: قاعده تتكلمين عن شنو ؟ أنا أقولج شسويتي بإمتحان الفيزيا ؟
مايا :icon11:: باجر إمتحاني مو اليوم
رينوا : :confused: ليش يتي< لماذا جئت > مدام باجر إمتحانج ؟ - يرتعش جسدها بعد أن سمعت صرخة مايا -مايا ... مايا ؟!!!! إشفيج ؟ :bigeyes:
فتحت مايا عينيها و كانت تستند برأسها على المقود رفعت رأسها عنه ثم وضعت يدها على رأسها
مايا : أخ... شنو صار ... دعمت !! ؟؟؟ - بفزع :7: سيارتي .. لأ جيبي - سمعت صوت رينوا الهاتف فردت عليه - نعم .. نعم ، لحظه إشوي
نزلت من السيارة و راحت تتفحصها بقلق
رينوا : شنو صار ؟ :icon11:
ببرود ردت مايا : دعمت :31:
رينوا: عسى ماصار لج شي ؟ :bigeyes:
مايا :jester: : الحمد لله ، جيبي بخير
رينوا : :12: أقصدج إنت مو الجيب
مايا : :icon11: أنا ... أعتقد إني بخير - نظرت للخلف و اتسعت عينيها من الدهشة - أكلمج بعدين .. - أغلقت الهاتف و مشت إلى مؤخرة السيارة و شاهدت نهاية الشارع الذي مرت به لقد كان الشارع محطماً تماماً ولا يمكن العبور منه ، عادت إلى السيارة و قالت تحدث نفسها بعد أن أغلقت باب السيارة عليها –(( مستحيل ... إشلون عبرت بالسيارة !!!! أكيد أنا قاعده أحلم ، صح يمكن لما دعمت بالسيارة صار شي لي و أنا نايمه إلحين ، لو أكو شي يصحيني ... ))
تصرخ مايا من الرعب بعد جملتها مباشرة بسبب رؤيتها لرجل غريب ممزق الملابس له بشرة مشوهة و باهتة و وجه مخيف ، كان أشبه بأحد الموتى الأحياء الذين يظهرون في الأفلام و هو يضرب نافذة السيارة من الجهة المقابلة لها ثم نظرت للجهة القريبة منها فرأت جموعاً مختلفة تقترب منها - يمااااااا :scared: ، أمسكت مايا بمفاتيح السيارة و حاولت فتحها من جديد و يديها ترتجفان من الخوف فتحاول تهدئة نفسها حتى تتمكن من القيادة ، و بالفعل انطلقت مسرعة هرباً منهم ، و أثناء ذلك مرت بلافتة على جنب الطريق مكتوب عليها
<<أهلاً بك في مدينه راكون >>
عندما وصلت إلى أطراف المدينة
مايا : الحمد لله وصلت مكان فيه ناس – نزلت من السيارة و قد أخذت معها حقيبة صغيرة حملتها على ظهرها و نظرت حولها ، فكان السكون يسود المكان - يعني ~_~ .. ما فيها شي ، يمكن نايمين - أخذت تتجول في المدينة - :أفكر: وين العالم؟ .. أنا وين ؟ - تسمع أصوات غريبة خلفها - ^_^ إنشاء الله أوادم < ناس > هذي المرة - لكن أمنيتها لم تتحقق، فقد رأت مجموعه من الموتى الأحياء خلفها بالقرب من سيارتها -بعد إهني ؟ :bigeyes: - و راحت تركض مسرعة لا تعرف وجهتها و لسوء الحظ فقد ظهرت مجموعة أخرى أمامها، سدت كل المداخل أمامها و لم تجد طريقاً للهروب- لو قاعده أدرس حق الإمتحان مو كان أحسن ، إلحين شسوي ؟ - تسمع أصوات غريبة تصدر عنهم و ثم تتساقط أجسادهم واحدة تلوى الأخرى ، فرحت مايا لأنها نجت من الموت المحقق ، رأت رجلاً ضخماً يرتدي معطفاً طويلاً و يتجه ناحيتها ، قالت له -مشكووووور أخوي ، ودي لو ... - توقفت عن الكلام مما رأته من ذلك الغريب فقد كانت ملامحه لا تقل وحشية عن سابقه من الوحوش فقد كان وحش آخر قضى على غيره ليتفرد بوجبته ، عادت مايا بذعر للخلف- خلاص ، مو قلنا مشكور ، ماله داعي تخرب علي الوناسه
اصطدمت بالحائط الذي خلفها بينما اقترب منها الوحش أكثر فأكثر

بعد أن أنهت مايا المكالمة
رينوا : ليش سكرت التلفون ، شنو صار معاها ؟ - فجأة يتوقف سائق السيارة فجأة و يصطدم رأسها بظهر المقعد الأمامي ، استعادة توازنها- :argh: كومار ، شسالفتك إنت الثاني ؟ ، ليش وقفت جذي فجأة ؟
رد عليها : ماما هزا واحده نفر طايح على أرز <أرض> :nervous:
رينوا : لايكون دعمتها :icon11:
فقال لها : لا ماما ... و الله أنا ماكو دعم :11:

http://renoa79.jeeran.com/ME_DRIVER.jpg

رينوا : أخلص .. - نزلت من السيارة و اتجهت لترى المصدوم لكن توقفت في مكانها دون حراك و أطلقت شهقة رعب -شسويت !!؟ :Eyecrazy:، هذي وحده ميته !!! ... الدم حولها - تسمع صوت تحرك السيارة -كومار نهيييي :17: ، :أفكر: أقصد وين رحت ؟؟!! تعال إرجع!!:mad22: - ظهرت فجأة مجموعه من الحيوانات الغريبة تطير فوقها و اتجهت خلف السيارة ، وقفت مصعوقة مما رأت- شنو هذا ؟ - أمسكت تلك المرأة بقدمها و حاولت التهامها ، عادت رينوا للخلف و هي تحاول التخلص منها ثم ركلتها بقوة ثم ركضت مبتعدة عنها بخوف ، أحاط بها الضباب من كل جانب و بشكل غريب -هذا المكان يذكرني بأفلام الرعب ... لحظه ، مايا أكيد وصلت إهني و لهذا ما حبت تخوفني ... أكيد إهي بخطر
دخلت رينوا ذلك المكان الغريب بعد أن تركها سائق سيارتها و هرب مبتعداً عنها ، كانت تسير في أحد الممرات بخفة شديدة و هي تقول عندما ترى وحوشاً غريبة مخيفة الشكل أثناء سيرها
رينوا: :afraid:هدووووء .. ريلاكس .. ريلاكس ، هذا و لا شي ... و لا شي ... ما يخوف أبد ... أحم أحم :أفكر: ، أنا وين إلحين ؟- وقفت أمام لوحة كبيرة و هي خريطة للمدينة التي تتواجد فيها و قد أشير إلى مكان وجودها على الخريطة- يعني أنا إهني ، و لو راحت هناك راح أطلع مناك و لو طلعت من ذاك المكان راح أيي إهني و لو ... أنا شقاعده أقول !! :icon11: ... إلي يسمعني يقول إني فاهمه كل شي ... ما أدري وين الله قاطني ... وينج يا مايا ... :أفكر: يعني المفروض إتكونين قريبه من هذا المكان
تركت اللوحة و بدأت تسير في الشوارع الواسعة و الفارغة تماماً ، باغت ذلك السكون صوت هاتفها الخلوي فأخرجته و نظرت له
رينوا : هذا يطلع صوت من كيفه ؟؟!!!:confused: - سمعت أصوات رفرفة تقترب منها نظرت إلى مصدرها ثم بفزع - هذا شنو بعد ؟ :bigeyes: - اقترب ذلك الحيوان الطائر الغريب منها و أخرج مخالبه الضخمة و حاول الانقضاض عليها ، لكن سرعتها ساعدت على الإفلات منه ، سقطت على الأرض و رأت أمامها قضيب معدني ، فأمسكت به و رفعته أمامها و عندما عاود المحاولة رفعت القضيب و هوت بقوة على جسم الطائر فخر ميتاً بسرعة - صج أنا قويه ههه :cool: - وضعت القضيب على كتفها و مشت - ممكن أحتاج له ، و يكون أحسن من لا شئ
أكملت مسيرها و من جديد أصدر الهاتف صوتاً مرة أخرى ، تبع ذلك ظهور كلبين ضالين و يتضح عليهما إنها مسعوران و يقتربان إليها بسرعة ، و يقفز الأول لها فتضربه بقوة على رقبته و تحول نظرها إلى الآخر و تفعل الشيء ذاته
رينوا : ما شاء الله علي ^_^ - لكن يستعيدان توازنهما و يعودان إليها من جديد -لا قوة لا بطيخ ... أحسن لي أنحاش ...
أصبح القضيب عائقاً للهرب فألقت القضيب و أسرعت بالجري و الكلبين خلفها ، تلمح بالجوار باب منزل مفتوح فتركض إليه و تدخله ثم تغلق الباب ورائها بسرعة و تستند عليه و تلهث بشده ، تتمشى في المنزل قليلاً و تهتف
رينوا : السلااااااام ... أكو أحد إهني ...؟ هاااااااي ... - دخلت صالة المنزل و ألقت نظرة على المكان ، يصدر هاتفها صوتاً من جديد فنظرت إليه و بتعجب -هذا ... - قطع كلامها صوت ضحكة فتاة قريبة منها و فتح باب الصالة خلفها بقوة و ظهرت فتاة صغيرة غريبة الشكل لون بشرتها أبيض ناصع ، تضحك بجنون و ممسكة بسكين صغيرة حادة ، نظرت لها بتعجب - :أفكر: شنو هذا الإهبال ؟ - ركضت تلك الفتاة لها و عندما أصبحت تواجهها مدت السكين لتقتل بها رينوا فتحاشت تلك السكين و ركضت إلى الباب - إشتبي هذي ؟!!
خرجت من الصالة و اتجهت إلى غرفة المائدة ، نظرت من حولها تبحث عن وسيلة تمكنها من الدفاع عن نفسها ، فتح الباب بقوة من جديد و دخلت تلك الفتاة و هي لا تزال مستمرة في الضحك رأت على طاولة الطعام زهرية فأخذنها و انتظرت أقترب الفتاة منها ، ما أن وصلت لها ضربتها رينوا بقوة على رأسها و هي تصرخ ، و قفت تلهث و دقات قلبيها تتسارع بشده فركضت من الصالة و وقفت عند الباب و قالت و هي تضع يديها على ركبتيها
رينوا : مستحيل إني ذبحت بنت ... هذي مثل إلي بره ... مجرد وحش ، مو إنسان - رفعت رأسها إلى باب المنزل -ما راح أقعد إهني ... لازم أطلع .. - إتجهت إلى باب المنزل و أمسكت قبضته و أدارتها ، لكن الباب لم يفتح و راحت تحاول من جديد و لكن بلا فائدة - لا مو معقوله .. ليش ما يفتح ؟

~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ

جيسيكا و جستن : elain - claire

و قفت جيسيكا في وسط الجمهور مع أخوها الكبير جستن ، و كل في يده سلاحه الخاص ، فكنا يقفان أمام جمهور غريب ، أنه جمهور من وحوش الموتى الأحياء ، و كما هي العادة لكل وحش لابد أن يقترب من فريسته ليقضي على حياتها ثم يتفرد بوجبته لكن كما يبدو أن أحد منهم قد أخطأ هدفه ، اقترب أحد الموتى الأحياء من جيسيكا دون أن تدري من ورائها فصاح جستن ينبهها
جستن : انتبهي يا جيسي
نظرت جيسيكا ، بخوف للخلف و ابتعدت بسرعة عنهم ، لكن سرعان ما تحول هذا الخوف إلى غضب هادر ، فقد قام ذلك الوحش بإفساد تسريحة شعرها ، فأمسكت بمسدسها و أعادت تعبئته
جيسيكا : هذا آخر يوم في حياتك :mad:
و أطلقت عليه رصاصة وحده أصابت رأسه ، أما جستن فكان واقفاً ينظر لما حدث و قد عقد ساعديه أمام صدره
جستن : مسكين :o
شيء ما يقترب منهما ، صوت قرقعة غريبة في الجوار و أختفت الوحوش فجأة
جيسيكا : غريبة ؟!!!! وين الكل ؟ :bigeyes:
جستن : ما أدري ...
جيسيكا : أكيد خافوا مني :laugh:– تبدأ بالضحك بشده و تنظر إلى جستن لكنه قد أختفى فجأة أيضاً - :icon11: جستن !!
بدأت تسمع أصوات أقدام كثيرة و قد ارتفعت هذه الأصوات بشكل كبير تعلن عن اقترابها منها في مكان غامض قد تحول إلى السواد فجأة و أحاط بها من كل جانب ، أصبحت صوت الأقدام واضحة جداً و لها وقع مخيف .... اصبحت وحيدة و خائفه و بدأت تصرخ في مكانها بأسم أخيها ، لكن تسمع صوت غريباً آخر ، صوت أشبه بطرقات على باب ثم تبعه
.... : جيسي ... جيسي ، أنا راح أمشي ... قومي أنا بروح الدوام <العمل>
تفتح جيسيكا عينيها و تقوم من على سريرها ثم تضع يدها على رأسها
جيسيكا :وين رحت ؟ ... كنت أحلم !!! ... حلم غريب يخوف :bawling:
... : جيسي ، قمتي ؟ < استيقظي >
تنهض جيسيكا من النوم و تتجه إلى الباب و تفتح الباب فترى أخوها الأكبر جستن واقفاً عنده
جستن : صباح الخير يا ... يا أختي .. إحم :أفكر: ممممم ... الحلوة
جيسيكا : :vereymad: تطنز < تسخر مني ، الكل جذي <هكذا> أول ما يقعد من النوم
جستن : ليش تفهميني غلط ... و هذا جزائي لأني قلت يا حلوة ! :31: المهم أنا راح أمشي ، تبين شي ؟
جيسيكا : ليش قعدتني ؟ :confused:
جستن : :confused: إنت قلتي أقعدج قبل ما أروح الدوام حتى تدرسين ، عندج إمتحانات
جيسيكا : أووف .... مالي خلق أدرس
مشى جستن تاركاً جيسيكا
جستن : كيفج ، هذا مستقبلج
جيسيكا : توديني بيت خالتي ؟
جستن : :أفكر: توك قاعدة من النوم يعني راح تحتاجين ثلاث ساعات على الأقل حتى تخلصين على ما تعدلين شعرج و تختارين لج ملابس و ...
تقاطعه جيسيكا : عشر دقايق و أخلص :05: وعد
جستن : عندج عشر دقايق بس
دخلت جيسيكا الغرفة بينما نزل جستن الدرج إلى الدور الأرضي و جلس على الكنبة يقرأ جريدة ، و بعد ثلاث ساعات إلا عشر دقائق ، نزلت جيسيكا من الدرج
جيسيكا : خلصت ^_^
جستن : لاااا؟! باقي وقت ليش استعجلتي ؟
جيسيكا : :D لا تقول جذي يلا نمشي
مشت جيسيكا قبله و اتجهت إلى السيارة بعدها تنهدجستن و مشى خلفها . ركب الاثنين السيارة و غادرا المنزل ، في السيارة أخذت جيسيكا تبحث في حقيبتها ثم
جيسيكا : لاااا ، نسيت موبايلي ، أرجع البيت
جستن : آسف
جيسيكا : عطني موبايلك بأتصل بمايا
أعطاها هاتفه الخلوي ثم اتصلت برقم مايا و بعد لحظات
جيسيكا : غريبة !! ليش ما ترد ؟ - لم يرد عليها جستن بل بقى صامتاً –أووووف أكلم شنو ؟!! ماكو إلا أتصل – تضغط الأزرار – على خالتي و أشوفها – بعد أن اتصلت ، تحدثت مع خالتها –السلام عليكم ، إشلونج خالتي .... إي ... وين مايا ؟ ... صج ؟! ... خلاص ... مع السلامه – أغلقت الهاتف - :mad: هذي طلعت من البيت لرينوا ... و ما قالت لي ، أنا أعلمها بعدين
جستن : :أفكر: وإلحين ؟
جيسيكا : ودني السوق ^_^
جستن : يحليلج ... راح أرجعج < أعيدك > البيت
جيسيكا : :bawling: لااا .. أبي أطلع ، ودني السوق و راح أسوي لك إلي تبيه <أي شيء تريده >
جستن : ممممممممم :أفكر: ممممممممم
جيسيكا : أي شي :icon11:
جستن : إنزين لكن بعد ما أرجع
جيسيكا : ^_^ تعال حلمت حلم غريب ، أسمع

و بعد أن حدثته عن الحلم ، فتح جستن المذياع و كانت الأخبار عن الأحوال الجوية التي تتنبأ بهطول الأمطار ، و استمرت جيسيكا بالثرثرة و جستن يستمع لها إلى أن قال
جستن : صح ... ترى يمكنأتأخر على ما أرجع البيت لأني بروح < سأذهب> النادي ، لكن شوفي جنطتي < حقيبتي > مالت الكارايته موجودة ورا ؟ < موجودة في الخلف >
فتحت جيسيكا الحزام و اتجهت إلى الخلف و أخذت تبحث عن الحقيبة في هذا الوقت ، ظهرت أنوار غريبة أمام جستن فنظر لها بدهشة ثم برقت و أعمت بصره ففقد السيطرة على السيارة ، فصرخت جيسيكا من الخوف و عادت إلى مكانها
جيسيكا : إشفيك ؟! :umm2:
توقفت السيارة فجأة و وضع جستن يديه على عينيه
جستن : ما أدري ... ما شفتي النور الغريب ؟ :أفكر:
جيسيكا : جستن !!! أخوي ، إشفيك ؟:umm2: ماكو شي ، شفت الجنطة ورا و ما شفت لا نور و لا بطيخ ، كافي الدنيا كلها غيوم ... يمكن تحلم :أفكر:
فتح جستن عينيه بصعوبة
جستن: يمكن !! – نظر إلى مؤشرات السيارة -!!!!!!! ، ليش تسكرت السيارة ؟!!!
جيسيكا : يمكن خربانه :أفكر: أشتر وحده ثانيه
جستن : ما مداه تخترب ماكملت شهر !!! – فتح الباب و ترجل من السيارة –بشوف شسلافتها - بدأت زخات المطر بالهطول - .... ما أحب المطر great :أفكر:
و نزل من السيارة و اتجه لمقدمتها ثم نزلت جيسيكا من السيارة أيضاً و معها مظلة
جيسيكا : الحمد لله مظلتي معاي :umbrella:- بدأت تتفحص المكان - جستن ... وين رحنا ؟!
جستن : ما فيها شي !!!! ... ليش ما تشتغل ؟! :31:
يعود من جديد إلى داخل السيارة و يحاول فتحها من جديد
جيسيكا : :mad: مو قاعده أكلمك ؟- لكنه لم يكن يسمعها أصلاً – أحسن :mad: - مشت خطوات قليلة بعيدة عن السيارة و لاحظت بعض الحشائش تتحرك فاتجهت لها –شنو هذا ؟!
اقتربت جيسيكا أكثر من تلك الحشائش و عندما أرادت أن تكشف ما رائها ظهر شخص غريب فجأة أمامها ، ملابسه رثة ممزقة وجه شاحب ممتلئ بالجروح ، جسد نحيل تظهر عليه بوضوح معالم العظام و عينين تكسوها البياض ، كان وحشاً بشع مخيف و قذر يقترب منها ، عادت للخلف بسرعة و تعثرت بصخرة أوقعتها أرضاً و هي تصرخ ، نظر جستن من المرآة الجانبية بتعجب
جستن :جيسي ؟! :31:
لازلت على الوضع الذي هي عليه و من شدة الخوف صرخت بأعلى صوتها و لم تتحرك
جيسيكا :جستن
فنزل من السيارة بسرعة
جستن : :umm2: إشفيج ؟!
رأى ذلك الوحش يقترب منها ، فركض بأقصى سرعته لمساعدتها و علامات الغضب على وجهه

~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ

هذي الأجزاء الأولى ^^

طبعاً في أشياء نسيت أذكرها من البداية -_- ...

SORRY

* القصه هذي أنتهينا من تأليفها من زمان ، بس ودنا تشوفون طريقتنا و تعطونا رايكم بالقصة و بطريقتنا

* و نتمنى لو تنضمون لنا بمشاركاتكم بقصص ثانيه نتشارك بتأليفها مع بعض ^^ (( ريني راح تقولكم التفاصيل لو تحبون تشاركونا ))

بإنتظار ردودكم الغالية ^_^

مع السلامه :jester:

فكرة حلوة و امبين فيه شغل قوي صراحة لكن المشكلة اني ما احب اقرا الكلام الطويل :(

الصراحة القصه روعة ومع اني لا أحب القصص الطويله بس انا قريتها واعجبتني :p

واشوف ان المجهود كبير عليه ومتعوب عليه وبعد الرسومات روعه وشخصيات حلوه

وتتناسب بعدhttp://emprorgirl.jeeran.com/images/Luca-pro.jpg

وتعجبي صورته :biggthump

وتسلمون على قصتكم لاولى

ودمتم سالمين :reporter:

فعلا قصة جميلة ولكني لم اكملها بعد....قريت الرد الخامس فقط وكان رائع ومضحك...

ما شاء الله عليكم شغل شركتكم وايد حلو...استمروا والله يوفقكم...

اقتباس:

---

ليون سعيد كندي

---

هذا الاسم موتني من الضحك الله يقطع ابليسكم... :biggthump

السلام عليكم

أهلا بأعضائنا الكرام الأوائل الذين ردوا بالموضوع :biggthump

weldbayan :

شكرا أخوي على الرد :D ، و إذا ما قدرت أخوي تقرأ القصة بأكملها يمكنك أنك تلقط كلام منها تقرأ سطر و تترك سطر (( إقتراح :jester: ))


DraGonGreeN_Z :

أهلا بك أخوي ، و شكرا على قراءة القصة و نتمنى أنك تتابع معنا :biggthump


alamal13 : أهلا بكِ أختى الأمال ، و شكرا على ردك :biggthump ، و نأمل أنك تتابعين معنا الأحداث القادمة مع سعيد كندي و شلته الموقرة :jester:

نشكركم على تشجعيكم و تفاعلكم ;)

أخواتكم SCR

فور ماي لايف .. فور ماي هوم
ذيس إز ماي لاست شانس فور سرفايف
ذيس إس ماي لاست إسكيب ...

بعد أن تفرقت سيون عن صديقتها RPGgirl بعد الحادث المروع ، و بعد رفض مساعدة ذاك العجوز الغامض ، بدأت سيون بالبحث عن مركز الشرطة الذي أشار لها ليون عن موقعه ، بدأت المعركة من أجل البقاء ، و تلحق اختبار الرياضيات .
الشارع مظلم و الليل دامس و الجو بارد ، تتملك سيون شجاعتها و تكمل طريقها و في الطريق وجدت سيون بجانب أحد براميل القمامة فأس ملقى و وهو الفأس الذي يستخدم في حالة الطوارئ ، ألتقطه ، و أكملت طريقها ، و هي في ذلك الهدوء الساكن تصرخ سيون : أريد أن آكل !!! .
فجأة !!! الجو يتغير ، أصبح الجو مغيما كأنه ما بين الليل و النهار ، و المكان ممتلئ بالضباب !! سمعت سيون طلق ناري من بعيد.
قالت سيون : فرج الله جاء
جرت سيون لمصدر الصوت ،لكن فجأة تهتز الأرض و يحدث زلزال فانغلقت إحدى مداخل المدينة و أصبح حفرة كبيرة ..
لم تهتم أسرعت لمصدر الصوت اتجهت إلى محل لإصلاح السيارات ، لكن ضربة قوية من الخلف توجه لرأس سيون من قبل شخص مجهول ، تسود الدنيا في عينيها ، و بعد فترة تستيقظ .. إنها في مستشفى !!! مستشفى كتب على الباب المواجه لسرير المرضى ((مستشفى التل الصامت ))
تقول سيون: بسم الله !!! فين أنا إلحين ؟
فجأة .. يفتح باب الجانبي للغرفة و بعنف ، لكن تظهر ممرضة !! ممرضة جميلة في مقتبل العمر !!
سألتها سيون: من أنتِ؟؟
قالت لها : أنا أسمي أليسا !! و بدأت تذرف دموعها .
استعجبت سيون قالت لها : ما الخطب ؟
قالت: الدنيا مقلوبة الكل اختفى الكل راح ، لا يوجد ناس لا يوجد أحد ، أنا فقط أنا فقط
و تبكي و تحاول سيون تهدئتها لكن دون فائدة ..
فجأة تقف ، و دموعها تستمر ، و تخرج مسرعة من الباب دون أي سبب ، تاركة سيون ورائها.
فتناديها سيون : انتظريني أين أنا ؟؟؟
لكن تفتح سيون الباب !!! لا أحد!! لا توجد الممرضة !! كأن الأرض ابتلعتها.
قالت سيون: إش أسوي الحين حتى الفأس التي كانت معي اختفت ..
لكن فجأة رأسها يؤلمها و تشاهد أربيجي كالحلم و كأنها في ورطة و كأنها وقعت في حفرة و تريد شخصا أن ينقذها من ورطتها.
بعدها أطفأت الأنوار فخرجت مسرعة سيون من باب إلى باب إلى أن وجدت باب الخروج ، تخرج سيون من المستشفى ، لكن يظهر لها شخص بشكل مفاجئ لم تميز شكله و يقول لها : هلا
سيون يتملكها الرعب !!
قالت: إيش فيه ؟؟
لكن يظهر أن هذا الشخص هو سنيفر ، أختلف شكل سيون و أمتلئ غضبا و قالت : أنت مرة ثانية مالت على وجهك !!
فرد سنيفر عليها قائلا : هذا جزائي أشان جيت إلى هنا و تعبت ركبي اللي فيها رومتزم
قالت سيون : إش تبغى ؟؟
سنيفر : أتيت أشان أخبرك أن أربي جي جيرل محتاجة مساعدتك !!
فقالت سيون : وليش ما ساعدتها أنت ؟؟؟
قال سنيفر : ظهري كان يوجعني ..
قالت : طيب بأروح إلحين و أساعدها ، أين هي ؟
قال سنيفر : ما أعرف ؟
قالت سيون: طيب أوصف المكان ؟
قال سنيفر : ما أعرف ؟
قالت سيون : طيب إيش اسم الشارع ؟
قال سنيفر : عيوني ما تشوف مضيع نظارتي من شهر !!
قالت سيون: أجل إش تعرف ؟؟
قال سنيفر : أعرف أعد للعشرة .
فكانت ردة فعل سيون أنها ثارت مثل البركان
ثم قالت له : إش عندك أجل ؟
قال سنيفر : عندي جوال و مسدسين لقيتهم و أنا بألف من هنا ؟
قالت سيون : أعطيني واحد من المسدسين ! قال سنيفر :ما أعطيك
قلب وجه سيون إلى 180 درجة ، و القرون من رأسها بدأت تطلع ..
فقال سنيفر : طيب أعطيكِ هي ..بس بشرط أنا أختار المسدس
قالت : أمري لله
أخذت واحد من المسدسين ، بعد ما أخذ ما يروق له .
فقالت سيون : المسدسين وعرفنا .. لكن إش فائدة الجوال ؟؟
فقال سنيفر و هو يذرف دموعه : هذا جوالي اتفقت أنا وصديقي دراجون أنه يتصل بي إذا كان عنده معلومات، و لا جولي إلى الآن..
قالت سيون: جربت تتصل عليه ؟
قال سنيفر : أي جربت لكن الخطوط ما تشبك ، لأنه ما في شبكة هنا، و أنا ما قدمت جوال فضائي لساه ..
قالت سيون : طيب هذا مشكلتك ، مع السلامة LOL .
قال سنيفر : إذا شفتيه قولي له أنا في الحياة لساه منتظر جواله ، بس أقول إذا شفتي وحده دبة ما سكة ملعقة لا تقولي لها أنك شفتني .
مشيت سيون في الطريق ، و أكملت رحلتها للبحث عن مركز الشرطة المفقود و البحث عن اربي جي جيرل ..
يظهرفجأة زومبي من أحد السيارات المهشمة ، استعدت سيون للتصويب عليه ، لكن المسدس فارغ ، فعلمت أن العجوز سنيفر قد أفرغ المسدس من الرصاص و أخذه لنفسه
قالت سيون : عنده حركات قرعة و لا على قد سنه !!!
بدأت تجري سيون من الزومبي الذي كان يريد أن يملئ بطنه، بدأت تجري وهي لا تعرف ما هو الطريق الذي تجري فيه
وصلت إلى مبنى غير معلوم ، بوابته كبيرة ، دخلت من أحد البابين ، و بدأت تأخذ نفس من الهواء بعد سباق الماراثون التي خاضته !!!
قرأت اللوحة المعلقة فوق أحد الأبواب : أهلا بكم في مدرسة التل الصامت !! .
----

ماشاء الله عليكم مررررررررره حلوه وانا وين صورتي :(

لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا!!!!!!!!! :Eyecrazy: ليش أنا مو الرد الأول؟ >_< أحم أحم,, أنا اللي يرمز لي حرف الR في العنوان *متأخره كالعاده*

تعرفون, كانت قطوه سوداء في طريقي و...

المهم.. اللي يبغي يشارك يقول لي *بس بدون رسائل خاصه الله يعافيكم* :puppy_dog أنا اللي رسمت أحداث القصه *ولو أن الرسم يفشل الحين بس تحسنت* بالمناسبه سيون, كل صور البروفيلات طالعه روعه ;) خصوصاً أنا خخخ..

أتمنى أنه يعجبكم, و اللي حاب يشارك *بدون لا أعيد نفسي* يقول لي, باب المشاركات مفتوح للجميع :biglaugh:

بالتوفيق انشالله بقصتكم

ويسعدني بان اكون من رقائها ;)

شكراً للجميع على ردودهم الحلوة و المشجعه ^^

أهلين أنجوله ^^
نورتي الموضوع ... أكيد تقصدين القصة إلي مشاركة فيها :06: ؟!
هذي إنتاج ثاني :jester:
إحنا نخلص الأول و نبدى إنشاء الله بالثاني و نكمله ، بس خليج معانا ^^

DraGonGreeN_Z
مشكور أخوي ^^
إنشاء الله راح أنكملها و إنشاء الله تحوز على إعجابك و الجميع :jester:

العضو الثالث المفقود !!
آنسه ريني و ين رحتي !! :31:
أول ما حطيت الموضوع (( الرد الأول )) دزيت لج رساله :bigeyes: ... و لا تنتظرين السجاد الأحمر :jester: (( المفروض لي أنا )) إحم إحم ... @_@ مزحه بس

اليوم دوري في التكملة :jester:

المفروض هذه القصة من الأجزاء الأولى ، لكن كنت مستعجلة و نسيته >< و سيون ما ذكرتني ... (( غلطة سوسو :tongue2: مو أنا ))

هذي قصة سنفير و دراغون ، البداية أنا كتبتها و غيرت إشوي بأحداثها ... كلها جملتين بس ، حتى تمشي مع الأجزاء الثانيه أما الباقي فسنفير كاتبه
قصة سنفير و درغون : Sinver
أمام نافذة تطل على حديقة في المبنى الدراسي ، الجو الغائم يبشر بسقوط الأمطار بأي وقت ، كان هناك رجل يقف أمام النافذة بوجه مكتئب ، و يظهر بشكل مفاجئ رجل آخر خلفه اتضحت انعكاس صوته من على النافذة قال الأول
.... : وخر عني مالي خلق لك يا دروغن :31:
دراغون : ليش بس ؟! كل هذا بسبب إمتحان :cool: يا سنفير باجر تكبر و تنسى
سنفير : ما أعتقد :31:
دراغون : إشلون ما تعتقد و باجر عطله ... خلصنا دراسه :jester:
سنفير : و الله كلامك صحيح :jester: يلا نمشي من هنا
و بدأ الإثنين بالمشي خارج إلى خارج المبنى و هما يتحدثان ، بدأ سنفير حديثه
سنفير : تدري !!! هذه الأيام فيني شي !!!!!
دراغون : ليش ؟!
سنفير : ما أدري ... بس أخاف ما تصدقني @_@
دراغون : قول ... شنو ؟!
سنفير : ما أدري بس صار لي أكثر من أسبوع ... و أكو مخلوق غريب ... يخوف و بشع دايماً يطلع لي و يقول إن أهو يحبني ... و المشكلة يقول راح نلتقى بوقت قريب
دراغون : حلمان :o
سنفير : يمكن @_@
و تابع الإثنين حديثهما حتى وصلا إلى موقع لإقاف السيارات و أتجها إلى المكان الذي أوقفا دراجتهما النارية لكن يرى دراغون دراجته معطلة
دراغون : دبابي :wow: شنو صار فيه ... التاير خربان !!!
سنفير : مسكين :p
دراغون : ما أدري ليش أحس إنك السبب :12:
سنفير : ما عندك دليل :cool:
دراغون : بصماتك أكيد موجودة :12:
سنفير : كنت لابس دسوس < قفازات > :jester:
دراغون : سنفييييييييييييييييييير :aargh4: يا ويلك مني
و ركض سنفير هرباً من دراغون الغاضب و دخلا إلى أحد المباني ، اتجه سنفير إلى أحد الممرات الجانبية و أكمل ركضه لكن دراغون ما أن اتجه لذات الممر حتى اصتدم بعمود غريب سقط على أثره أرضاً
.... : ليش قاعد تلاحق حبيبي :mad: ابتعد عنه و إلا راح تندم
رفع دراغون رأسه ليرى المتحدث و إذ يرى أبشع مخلوق رأته عيناه
دراغون : أأأأأ ... أأ ... نعم ؟!
.... : تأدب و أنت تتكلم مع أجمل الفتياة على الأرض
دراغون : !!!!!
النمسيسه : المهم أنا راح أمشي و يا ويلك لو اقتربت منه :12:قول له حبيبتك النمسيسه دافعت عنك :08:
ذهب ذلك المخلوق الغريب تاركاً دراغون في حيرة من أمره ، عاد سنفير إليه و قال له
سنفير : إشفيك !!
دراغون : @_@ .... شكلي كنت أحلم
و يسقط فاقد الوعي ، في اليوم التالي
Sinver
بينما خرج سينفر من منزله وكانت حوالى الساعه التاسعه ليلا اراد الذهاب الى كبائن النخيل....وقد وعد صديقه دورغن بأنه راح يعدى عليه وياخذه معاه<<رايحين يتشمسون الاخوان :tongue2:
دق سينفر على دورغن جوال وقال:هلا دورغن اقلك ترانى تحت انزل بسرعه...قاله دورغن:خلاص انا مخلص ماراح اتأخر عليك....
المهم ...وراحو فطريقهم...قال سينفر: الحمد لله بكره مانداوم فى الجامعه...قال دورغن ايه والله خلنا الحين نرتاح فى الكبينه
وبكره الصبح من يوم مانصحى على البحر على طول....
المهم اخذا الأثنان يتحدثان....فشعروا بنعاس غريب ....ثم ناما ....صحى دورغن من النوم الا ولقى نفسه ممدد فى الشارع وسينفر بجانبه
والسياره....!!!... اختفت...قام قال دورغن:وين انا وش ها المكان الغريب...لازم اصحى سينفر....سينفر سينفر اصحى....لاحياة لمن تنادى الأخ رايح فى سابع نومه...
قام قال دورغن خلنى اقومه باالطريقه المعتاده....قام قرب من اذنه وقال آآآآآآآآآآآآآآآآ....الا وجاته نمسيسه عيونها منفخه قومها من نومها باالصرخه
وسينفر مايزال نائم.....قام قال دورغن ول وش هاالنمسيسه الدبه...ومن يوم ماقال دورغن هاالكلمه الا وسينفر قام من النوم كأنه واحد شافلك
كابوس ولا الكوابيس.....قامت قالت النمسيسه اوه حبيبى انت هنا معليش سامحنى ماحطيت ماكياج...ماكنت عارفه انى راح اشوفك تااانى....
قام قال دورغن : سينفر ....قال سينفر:مافى شى....أ..أصلى ...
قام يجرى من قلبه......وقال دورغن استنانييييييى.....وراه!!
واخيرا تعدوا ها المحنه....قال سينفر اخ تعبت..اقول دورغن وش هاالمكان اللى احنا فيه؟؟....قال دورغن: وانا وش درانى... قال سينفر:المشكله ماهم معلقين لافته علشان نعرف احنا فى اى حي....
قال دورغن:طيب الحين معاك جوالك صح؟؟ وانا معاى جوالى بعد....يصير خلى كل واحد فينا يروح من جهة ويحاول يلاقى معلومات...عن ها المكان
ومدام معنا جوال يصير ماراح نضيع عن بعض.....قال سينفر:طيب انا خايف انى اقابل الست نمسيسه ....لا لا ابى اقعد هنا!!
قال دورغن: مافى مشكله انا عندى الحل...شوف وش جبت معاى؟!....هذا شعر ابيض مستعار...وهذى ذقنه بيضا طويييله...وهذا حاجب لونه ابيض...
يصير خذهم علشان اذا قابلتك النمسيسه....تقول هذا عجوز ماعنده حله...:6
قال سينفر: يالله اسوى كل شى ولا اقابل الأخت:غضب: ...يلا عاد انشاالله القى معلومات تفيدنا....
وتفرقا الصديقان بحثا عن معلومات عن هذا المكان الغامض....

بأسمع إتهامات و خيانات علنية

اقتباس:

---

و سيون ما ذكرتني ... (( غلطة سوسو مو أنا ))

---

الشريرة أم بمبة ، أنا :mad: أنا بريئة :bigeyes:


----------------------------

تكملة اليوم :D :

---------------------------

فور ماي لايف فو ماي هوم
ذيز إز ماي لاست تايم تو وري بعض ناس شغلها
ذيز إس ماي لاست فرصة ..


بعد أن عرفت سيون أنها في مدرسة التل الصامت ، بدأت الوساوس و حديث النفس يطاول عقلها ، هل أنا في حلم ؟؟ هل جننت ؟؟ هل هل … ؟ و في وسط الأسئلة يسمع صوت يدوي بقوة من قبو المدرسة !!! ..
خرجت سيون من الباب الأول الذي يؤدي لدرج البدروم .. لكن تسمع همسات أطفال في الدور الثاني من المدرسة .. تترك سيون درج البدروم و تبدأ تتجه إلى أعلى .. و كلما صعدت درجة تزداد الهمسات و هي تردد اسم أربي جي ، لكن كانت الصدمة الصاعقة أطفال صغار لا يظهر من هم شيء مجرد ظل أسوديشيرون إلى باب كبير ملطخ بالدم ، سيون في رعب قاتل ، لكن فجأة يختفي ذاك المظهر من أمامها ، كان الباب مغلقا ، كان بجانبه معمل الكيمياء ، دخلت إلى الغرفة ، وجدت المفتاح فوق الطاولة، لكن المفاجئة !! يد مقتلعة من دون صاحبها ممسكة بالمفتاح.
سيون : إيش أسوي ؟؟ يا مصيبتي.
لكن فجأة تذكرت سيون درس الكيمياء الوحيد الذي لم تنام فيه، تذكرت أن باستخدام حمض قوي يمكن بواسطته أن يذيب الأجسام ، بسرعة هرعت سيون لأخذ علبة زجاجة كتب عليها (( حمض )).
فتحت الغطاء و بحذر سكبته فوق اليد المقطوعة و تمت العملية بنجاح و تمت فصل اليد ، أخذت المفتاح و هرعت إلى الباب، يظهر أنه مكتب لمديرة المدرسة، لأنها بعد دخولها رأت صورة للمديرة معلقة على الجدار و شهادتها بجانب الصورة ، كان اسمها الأول((نمسيسية)) ، و جدت مفتاح صغير آخر لكن لا يطابق أي فتحة في الغرفة .. بدأت سيون تتأمل في صورة المديرة ، و جدت فتحة شبه مخفية على صورة المديرة المعلقة الحائط في عينها اليمنى .. أدخلت سيون المفتاح في الفتحة ، ووجدت درج سري ، و كانت أول بشارة خير ، مسدس مع 14 رصاصة و مفتاح معلق في قلادة – ترا ماذا يفعل مسدس في المدرسة !! - ارتدت سيون المفتاح حول عنقها ، و وجدت أيضا خريطة مفصلة لحي المدرسة.
قررت سيون أن تتجه إلى أقرب مكان في الحي هذا .
كان يوجد محل لبيع الأغذية و كازينو و محل ليس واضحا لأنه كان مبقعا ببقعة من القهوة.
خرجت سيون من مبنى المدرسة ، و اتجهت لمحل الخضراوات ، سمعت أصوات غريبة ، كأنها كلاب ضالة تتغذى على شخص ما.
سيون : أتركهم أحسن لي ، هذول يحتاج لهم رشاش محترم و المكان الثاني مهدم و الثالث .. الكازينو يع

طرقت باب الكازينو- لأن المكان كان مغلق من الداخل - أملا في وجود أحد بداخله .
لكن تظهر إمرأة بشعة ، شعرها نصفه أصفر و نصفه أسود و خصلة حمره .. براطم مثل كفر السيارة .. بيضاء اللون .. حالقة حواجبها وراسمتها .
و تقول لسيون : شو ؟؟ مرحبا .. اليوم كتير مهضوم .. إنتي تاني ديفه تجي لعنا .
سيون : كيف ؟؟ كيف ؟؟ و من أنتي ؟
قالت: شو .. تفضلي لعنا بأدملك عصير برتأين
سيون : وش هذا المصاخة .. لا أنادي عليكِ الهيئة ألحين توريكِ الدلع حقك
قالت : أوووه نو نو .. أنتي أبدا مو مهضومة!!
سيون : ليش شايفتني علبة سردين و لا لحمة أشان تهضميني!!!
ثم قالت لها سيون : من هذا الضيف اللي غثيتيني فيه من أول ما دخلت ؟؟
قالت : واحد كده .. نحيف و معصعص و عنده لحيه طويلة بيضاء
سيون : أخ .. عرفته .. بس لو أمسكه أفرمه، و ينه مقصوف الرقبة؟
قالت لها : داه تلع بسرعة و آل بيدور على رفيأه
سيون: طيب .. أنا طالعة أحش رجوله حش وبعدي عني
و عندما خرجت سيون من الكازينو ، و ابتعدت عنه مقدار ليس بقصير ، إذ المكان يندلع فيه النيران و يحترق بسرعة و سوي بنيانه بالأرض ، و يختفي المبنى !! .
وقفت سيون مذهولة أمام المنظر الذي رأته ، و أثناء ذهولها ، بدأ أصدقائنا القدامى بالظهور ، ظهروا ثلاثة من تلك الكلاب ، استعدت سيون بالسلاح و صوبت عدة طلقات بعيدة لكي تفزعهم لكنهم يزدادون عددا
فقالت سيون : خوش مشكل .. فرسعي يا رجولي
و بدأت تجري سيون و الكلاب تلاحقها ، و أثناء ركضها إذ بسيارة جيب طائشة كادت أن تدهسها و كانت السيارة تترنح يمين و شمال ، لكن قفزت سيون في آخر لحظة متفادية السيارة ، و أكملت السيارة طريقها ، لكن السيارة كانت متجهة إلى طريق مقطوع و مسدود، لكن عادوا أصدقاء سيون الكلاب و بدؤوا يكملوا سباق المارثون .

بعد قطع مسافات طويلة ، لم تعد الكلاب تلاحقها ، لكن تعود سيون لنقطة الصفر ، ول كوم تو راكون سيتي .. تصرخ سيون بحرقة : تلك اللافتة اللعينة .

لكن ينقشع الضباب من طرف المدينة و تقرأ على مبنى ((قسم شرطة راكون )) ، هذا أعطى الأمل لسيون لرؤية صديقتها أربي جي مرة أخرى ، أكملت سيون طريقها في أحد الشوارع الخلفية ، لكن يظهر صوت مدوي و وقوي و يظهر معه وحش ضخم الجثة ، ليس له عينين ، و بقيت سيون متسمرة تنظر إلى ذلك الوحش و لكن بدأت تجري هربا و خوفا ، فجأة يظهر شخص في منتصف الطريق .
. إنه شاب طويل القامة عريض المنكبين ، شعره أسود مائل إلى البني ، يلبس ملابس رسمية .
قال: هاتي يدك نبعد عن شر النمسيس
و من دون أن تسأل سيون عن حقيقة الشاب أكملت طريقها معه ، و بعد قطع عدة شوارع ، طلبت سيون أن تستريح و تجلس في الأرض لأنها تعبت من المشي والجري ، وهناك سألته سيون على اسمه
قال : أنا لوثر
سيون : أهلا أنا سيون
وبدأت تحكي له عن الأحداث التي مرت بها ، و ذكرت له عن أربي جي و السيارة الطائشة و الجد سنيفر و دراجون .. لكن فجأة يقف و يقبض حاجبيه
لوثر : ما الذي أتى بكم إلى هنا ، هناك خلل ما !!
استعجبت سيون من قول الغريب لها هذا الكلام
لكن سرعان ما غير ملامح وجه و ابتسم لها قائلا : سأوصلك إلى أين تسكنين ، و نأخذ زميلتك معنا ، هذا وعد مني
اطمأنت سيون من كلام الغريب الموجه لها
لوثر : لكن من أين لكي هذا المفتاح -المفتاح الذي كان حول عنقها –
سيون: أنه مفتاح التقطته من مكان في المدرسة
لوثر: كل هذا الوقت وهو موجود هناك !!! ، هيا يصير خير .
استكملا طريقهما, و في الطريق
لوثر: خلينا نلف من هنا في هنا محل لأسلحة .. هل تعرفين استخدام الأسلحة
سيون : شايفني رامبو .
لوثر: طيب
في طريقهما يظهر أحد أولئك الزومبي
سيون: هيا نهرب
لوثر: ما يحتاج
فتح إحدى جيوبه التي داخل معطفه ، وأخرج منه مسدس مصنوع من الفضة و بدأ يطلق عليه و بعد أن قضى عليه
لوثر:: هيا نكمل طريقنا.
أثناء وهم يمشون في أحد الحدائق الموصلة لطريق محل الأسلحة ، تسمع سيون صوت فتاة، كان صوت أربي جي
نادت سيون أربي جي: أربي جي فينك ؟؟ ما شفتك و حشتيني
و رأتها أربي جي جيرل لكن ظهر الأخ التايرانت وأفسد لقاء الصديقتين ، سحب لوثر سيون قبل ما يقبض عليها التايرانت
سيون: لا، لازم تساعد صديقتي
و كان لوثر يقول في صوت منخفض : ما الذي فكك من أسرك أيها الغبي
سيون تتعجب من كلامه !!
لوثر : أنتِ أذهبي لمركز الشرطة و خذي زميلتك معكِ و أنا أتصرف مع هذا المخلوق .
بدأ التايرانت يلاحق لوثر .. فقالت له سيون بصوت مرتفع : انتبه لنفسك ..
ثم ألتفت إلى جهة جلوس أربي جي لكن اختفت !!! سيون الآن وحيدة دون صديقتها أو ذاك الغريب و بدأ الظلام يحل و يزداد برودة
و سيون تقول في نفسها : مالت على مركز شرطة راكون .. الكل يبغى يجتمع هناك .

وهي تمشي و هي خائفة تصطدم بأنبوب لم تره بسبب عدم وضوح الرؤية فيغشى عليها ، تستيقظ سيون على همسات من نغمات جوال و قد تغير الجو و أصبح أكثر إضاءة من ذي قبل.
يقوى صوت النغمات في أذن سيون ، تقوم على رجليها و تتجه إلى مصدر ذلك الصوت ، يظهر لها هيئة جسد و لكن لا تستطيع تمييز وجهه بسبب المكان المظلم الذي كان فيه ..
فقالت سيون: أوقف و لا حضرب بالمليان .
......: هدي أعصابج يا بنيه
سيون: أنت مو زومبي !!! سيون في نفسها : ((هذا صوت فتاة !! ))
و بتذمر ترد الفتاة : يعني إلحين الزومبي راح يسمع كلامج و يوقف ؟!
سيون: إي والله !! أنا أسمي سيون .. ممكن تظهري و تعرفي باسمك !
تظهر إنها فتاة في مقتبل العمر لكن أكبر من سيون
فترد قائلة : أهلا أهلا .. أنا مايا .
سيون: كيف وصلتي هنا ؟
مايا : صراحة ما أدري و أنتِ ؟
سيون: مثلك ما أدري
مايا: أنا بروح أدور على رصاص حق هذا المسدس - أخرجت مسدسها - تنطريني إهني و لا تجي معاي مو معقوله إتظلين بروحج....
سيون: لا تخافي أنا أقدر أتصرف مع أي موقف ، راح أدور على أصدقائي ،سلام
سيون في نفسها : ما أقدر أثق في أحد خاصة في مكان مثل هذا !!

عادت سيون إلى الطرقات و حيدة
قالت : يا ليتني قعدت مع البنت و لا تلقفت و قلت لها روحي ..
استمرت بالمشي في شوارع المدينة الغريبة إلى أن دخلت إلى شارع خلفي مظلم لأن الشارع الرئيسي قد سدته الانهيارات !!
لكن فجأة شخص يسحبها من ملابسها بقوة , و تظن أن شخصا أتى لمساعدتها .. لكن تظهر المفاجأة , وحش(( مؤنثة )) طولها ناطحة سحاب ، جزمتها صفرة طويلة و لابسة فستان أحمر و تمسك ملعقة !!!
سيون تصرخ بكل قوتها : : أمييييييييييييييي !!!!!
لكن هي الأخرى صرخت !! : مامااااااااا !!! ..
لكن يتضح أن هذه ((الوحش )) حساسة ^^ و وحش ناطق !! .. فبدأت تبكي و قبل أن تلوذ سيون بالفرار حزنت سيون عليها و جلست و
سيون: وش المشكلة ؟؟
قالت : وااااع جيعانة
سيون : إي والله فكرتيني .. حتى أنا جيعانة.. إيش تحبي تاكلي ؟
قالت : بكل صراحة أنا النمسيسية ، أحب آكل أي شيء خاصة البشر، بعكس أخوي نمسيس يحب الزومبي بس يتسلى على الناس و يلعب بيهم كورة ..
سيون: بس.. مسكينة !! ((خليني أهرب قبل ما تاكلني ))
استعدت سيون لتفرسع قدميها
نمسيسية : و ين بتروحين .. ؟؟
سيون : بأدور لك على عشاء باااي

ضاعت سيون مرة أخرى في المدينة ، لكن فجأة في أحد البيوت المجاورة تسمع سيون طلق ناري ، تهرول سيون لموقع الصوت .. و تدخل البيت .. فلا تجد سوى زومبي قد قضي عليه ..
لاحظت سيون أوراق مبعثرة على الأرض ، و كان هناك دفتر مميز وسط الأوراق المبعثرة لونه أسود مصنوع من الجلد ،فتحت سيون الدفتر ،
و كان مكتوب : المشروع الذي سيهز العالم التقني !!
و كانت توجد صورة موضوعة داخله .. كانت الصورة للوثر و هو يسلم على أحد الأشخاص !!, كلاهما يلبسان معطف أبيض وكانت توجد كتابة تحت الصورة تقول : دكتور كيرك و السيد لوثر .. !!! تعجبت سيون و بدأت تبحث سيون أكثر بين الأوراق لكي تعرف عن هذا المشروع ، لكن لا محالة ، لا معلومات مفيدة ، أثناء ذلك لمحت سيون من النافذة شخص بشعر أبيض و ذقن طويلة بيضاء .. فعرفت سيون من هو (( أنه سنيفر )) قالت سيون في غضب : ما راح تسلم من يدي ...




:biggthump

تكملة قصة : مايا
اصطدمت مايا بالحائط بعد محاولة يائسة للهروب من الوحش الضخم ، و قالت في نفسها
مايا: لا بالله رحنا فيها :bawling:
ورفع قبضته العملاقة ليهوي بها على مايا التي أطلقت صرخة رعب في أعماقها و جثت على ركبتيها واضعة يدها على رأسها بخوف و انتظرت الضربة .. و فجأة سمعت صوت عيار ناري أصاب الوحش عدة مرات و كذلك مرة رصاصه بالقرب من أذنها . وضعت يدها على أذنها بعد أن قفزت مبتعدة عن الوحش الذي سقط أرضاً ، و نظرت للأمام فوجدت مبنى من طابقين يقف شخص غريب في سطحه و يلوح لها
مايا : الحمد لله ، أخيراً إنسان حي في هذا المكان المصرقع :bigeyes:
اتجهت للمبنى المقابل لتعرف الشخص الذي قام بإنقاذها ، فلقد كانت الظلمة التي تسود المكان حائلاً يمنعها من الرؤية ، أثناء سيرها إلى سمعت خلفها
...... : جررررررررررر .
مايا : الله صحبه جديده !!! .... يماااااا :Eyecrazy:
و أخذت تركض مسرعة إلى المبنى بعد أن ظهرت خلفها مجموعه من الكلاب المسعورة المخيفة ، راجية وجود مخرج للنجاة من المأزق و لكن لسوء الحظ ( الذي تتمتع به دائماً ) كان الباب من الجهة الخلفية فأخذت تجري في الطريق الجانبي الضيق و كانت الكلاب تقترب أكثر منها و أكثر ، رأت أنبوب صرف مياه الأمطار فقفزت إليه و بدأت تتسلقه مبتعدة عنهم ، قالت و هي ترى الكلاب تتقافز تحاول اللاحق بها مايا :mad: : الله ياخذكم إنشاء ، صرت جني < كأني > حراميه على هذي الحركه
و بعدها قامت تتسلق الأنبوب ، و عندما وصلت إلى السطح العلوي للمبنى ، جلست على الأرض تلتقط أنفاسها ، أخذت تلتفت باحثة عن الشخص الذي ساعدها لكنها لم تجد أحداً على المبنى
مايا : لأ لأ ... وينه ؟ :bigeyes: - سمعت صوت عيار ناري و أصوات أخرى من الأسفل فاتجهت إلى سور البناء - منو سعيد الحظ مثلي إلي قاعد إهني ؟
نظرت للأسفل فشاهدت الوحش يقوم من مكانه و كأنه لم يصب قبل قليل ، فنزلت إلى الأرض بسرعة لتختبئ ، ثم رفعت رأسها قليلاً لتختلس النظر إلى ذلك الوحش المرعب ، فرأته و كأنه يلتفت باحثاً عنها أو عن أي شخص آخر ، هبت رياح على المكان تسببت في إسقاط بعض الأعمدة و الخردة المتراكمة في السطح فأحدث ذلك ضجة كبيرة ، نظرت مايا إلى الوراء
مايا : هذا وقته إلحين ؟ :icon11:
عاودت النظر للوحش فرأته يتجه للمبنى الذي تتواجد فيه ، قامت من مكانها و عادت للوراء بسرعه
قالت : لو على الأقل معاي ، سلاح :icon11: أي شي - مشت قليلاً - شسوي ؟ لو نزلت راح يطلع بويهي و لو ظليت ماراح أستفيد ؟!!! كله مكن يا نيوتن :bawling:
تعثرت قدمها بشي على الأرض ، نظرت للأرض و فرحت بشده ... لقد وجدت مسدس ملقى على الأرض من نوع الماغنوم و جانبه مرسوم على أرض السقف شكل معين مكتوب عليه ( م . ش . م . ر ) ، أطرقت رأسها تفكير عن المعنى
قالت في نفسها : يعني شنو ؟ .. المهم عندي هذا ^_^ - قامت من على الأرض و أمسكت بالمسدس تتفحصه - و فيه رصاص ... ممتاز :laughing: - إقتربت من الباب - و لو فيه خير ، خل هذاك ....
و فجأة يفتح باب فجأة أمامها و يظهر الوحش فجأة قائلاً
النمسيس : سستارز
قالت مايا بحماس : يحليلك ... جئت إلى حتفك :cool:
و بدأت تطلق النار عليه ، و هو يقترب منها يرفع يده لضربها ، فتقفز مبتعدة عنها و تتابع إطلاق النار عليه . عندما وقفت على الأرض سقط الوحش على الأرض رفعت فوهة المسدس و نفخت على فوهته
قالت : هههاااا ، حاول مرة ثانيه :cool: .
ركضت إلى الباب و نزلت الدرج حتى وصلت إلى الطابق الأرضي
قالت و هي سعيده : الحمد لله ما طلع لي شي ، خل أروح إلحين أشوف منو بره < في الخارج >
خرجت من المبنى و عادت بحذر إلى الشارع الخلفي ألقت نظرة أولاً على الشارع ، فرأته فارغاً تماماً ، خرجت من مخبأها
قالت : ما كو أحد ؟؟؟!!!! :أفكر: ما كو إلا أروح السيارة راح يكون آمان أكثر
و بالفعل عادت إلى المكان الذي تركت فيه السيارة ، و عندما كانت المسافة الفاصلة بينها و بين السيارة مجرد أمتار قليلة ، أخرجت من جيبها مفاتيح السيارة الذي يحوي جهاز التحكم عن بعد و ضغت على الزر و لهول المفاجأة انفجرت السيارة ، وقفت مايا مذهولة لما رأت و انفعلت قائلة
مايا : :bawling: شنو صار ... جيبي الحبيب ... صار لي سنه و أكثر و أنا أطرك و بعدين تموت .. أقصد تتحطم جدامي : :mad: راح أنتقم ... راح أنتقم لك - ظهرت مجموعه من الكلاب المسعورة خلفها و كانت تطلق زمجرة قويه - حان وقت الإنتقام :12: ... بتخوفوني يعني ... و الله لأعلمكم
أخرجت مسدسها و بقوة وجهته إليهم و أطلقت أولى طلقاتها ، فأردت الأول جثة هامده ، عادت الكلاب للخلف و توقفت في مكانها
قالت بفخر : ما شفتوا شي من قوة المرأة ... إلحين الثاني ... :mad:
ثم ( تك ... تك ... تك .. ) إنتهى الرصاص من المسدس ، نظرت إلى المسدس و بتذمر
مايا :vereymad: : صج بخيل إلي خلى المسدس ... يعني ما تقدر تعطيني رصاص أكثر ؟!!
وقفت الكلاب من جديد: جرررررررررررررر
ضحكت مايا :p : حلو المقلب ... باي

و ركضت مايا بكل قوتها بلا هدف مقصود سوى النجاة ، و أثناء ركضها و جدت برميل ضخم جداً يحتوي كما هو واضح على الوقود عندما وصلت إليه وجدت ولاعة عليه ، فرحت لما رأته و دفعت البرميل باتجاه الكلاب بعد أن فتحت الغطاء ، و أثناء دفعه يسكب القليل منه على الأرض ، جلست على الأرض بعدها و تحاول فتح الولاعة بيدين ترتجفان .. سمعت أصوات الكلاب تقترب منها و هي لا تزال بنفس الوضع
قالت : هدوووء .. أقدر أفتحها و لو إني ما أدري إشلون :17: - أشعلت الولاعه - ممتاز ^_^ - هبت رياح خفيفة و أطفأت الشعله ،- بألم - لااااااااا :11: - حاولت من جديد فتمكنت من فتحها و أشعلت الوقود بسرعه و ركضت مسرعه تبتعد عن المكان فانفجرت الحاوية و اشتعلت النيران و رأت الكلاب تقفز من النيران ثم تسقط على الأرض ميته - الحمد لله
ألقت نظرة أخيرة عليهم و إستدارت تاركة المكان ، رفعت يدها و ألقت نظرة على الولاعه
مايا : يمكن أحتاج لها في المستقبل :o
ثم وضعتها في حقيبة تعلقها على ظهرها و بخطوات ثابته تابعت مسيرها .
مشت لمسافة أمتار قليله دون أن يحدث شيء جديد ، ثم شاهدت مبنى كبير مكتوب على لافتته ( مركز شرطة مدينة راكوون ) حدقت باللافته للحظات
مايا : إهاااا ، فهمت ( م.ش.م.ر.) <=> مركز شرطة مدينة راكون ، يعني إلي ساعدني راح يكون هناك ... نو بروبليم ، مشينا :jester:
أخذت تنظر لما حولها حيث الجثث المتساقطه في كل جانب
مايا : زين ... ميتين على ما يبدو :أفكر:
إنتظرت مايا المفاجأة ليقوم هؤلاء الموتى من جديد ، لكن لم يحدث ذلك
مايا ^_^ : الحمد لله ما صار شي .
أكملت مسيرها للمبنى مع ظهور ضباب خفيف من حولها ، و يزداد بكثافة غريبه كلما تقدمت
مايا : شسالفه ؟!!!! ما أشوف شي !!! - مدت ذراعها أمامها - لو كملت راح يطلع جدامي - تصتدم بعمود حديدي فتعود خطوة للخلف و تضع يدها على جبهتها و بألم - أيي ... دعمت بشنو ؟ السور ؟!! ><
بدأ الضباب ينقشع و يتلاشى شيئاً فشيئاً ، نظرت للأمام و قالت ببرود شديد
مايا: سايلنت هيل !!! عجيب ... - بتذمر - مو قبل إشوي براكوون >_<
نظرت عن يمينها و شمالها فرأت إنها في شارع فارغ تماماً و يمتد على جانبه منازل كثيره و لا يوجد أدنى أثر على مركز الشرطه ، ظهرت علامات !!!! على رأسها لكنها تحولت إلى ؟؟؟؟؟؟؟؟ بعد أن أظلمت الدنيا بشكل مفاجأ و أسدلت العتمة ستارها على المكان بغرابه ، وقفت مايا مندهشه و لا تستطيع أن ترى أمامها
مايا ^_^ : أدري نوري كافي ... :mad: وين الولاعه ؟ - أخذت حقبتها و بدأت تفتشها بحثاً عن الولاعه ، و عندما وجدتها أشعلت - هأ هأ :jester: عرفت إشلون أفتحها
لكن ما أن فتحت الولاعه و رفعت رأسها للأمام و رأت وحشاً مخيفاً أمامها ذو أنياب حادة و مخالب كبيرة و عيون حمراء غائرة مخيفه عادت بفزع للخلف لكنه لم يمهلها لتفعل شيئاً فقفز عليها و أسقطها أرضاً

أحسن :31: عشان تذكريني مرة ثانيه

سوسو >< انتظريني إشوي ...
أنا أكتب عن ثلاثة ، لهذا أتأخر لا تستبقين الأحداث :jester:

كملوا تراني اموت على شي اسمه قصص بسرررررررررررعه ادمن قصصك ياكلير ^_*

كلير : طيب طيب :bigeyes:

اقتباس:

---

ادمن قصصك ياكلير ^_*

---

و أنا :bigeyes: ؟ أمزح :tongue2:


----------------------

تكملة اليوم :


خرجت من البيت و كان ذاك العجوز يبتعد أكثر فأكثر ، انتهى به في محمية طبيعية للنباتات ، دخلت سيون إليها و هي فرحة تظن أنها قد قبضت على العجوز لكن يغلق الباب من ورائها ، المكان الذي فيه سيون كأنه غابة الأمازون، وجدت سيون قطعة من ملابس العجوز سنيفر فالتقطتها لعلها تنفعها ، بدأت تتوغل أكثر فأكثر داخل المكان ، لكن كل ما تحركت خطوة سمعت صوت خطوات ، فتمشي لكي تكمل طريقها يزداد صوت الخطوات ، و أصبحت كلما أكملت طريقها تزداد الخطوات شيئا فشيئا ، لكن بدأ الخوف يسيطر على سيون ، وبدأت تجري بأقصى سرعتها إلى أن ظهرلها ديناصور !! بدأ الديناصور يصرخ بأعلى صوته ، عندها لم تتوقف قدماها عن الجري ، إلى أن وصلت إلى غرفة التخزين ، لمحت من نافذته شخص يشبه الشخص الذي كان في الصورة التي رأتها منذ قليل ، دكتور كيرك .
سيون تصرخ: أنتظر أنتظر
لمح سيون لكن لم يعطها أي أهمية
سيون تنفجر من الغيظ : مالت على وجهك ..
لكن يظهر الديناصور مرة أخرى لكن هذه المرة هدفه لم يكن سيون بل كانت نافذة المخزن
سيون في فرحة : يستاهلك
لكن دكتور كيرك يوجه بندقيته باتجاه الديناصور و يهشم رأسه !! و سرعان ما هرب كيرك من باب آخر في غرفة التخزين .
سيون: أخ منك ، عنده أسلحة و لا يعطيني وجه ..
تدخل سيون الغرفة من النافذة المحطمة و تلحق بكيرك من الباب الذي خرج منه ، و عادت مرة أخرى إلى شوارع المدينة , لكن لا يوجد كيرك في أي ناحية من الشارع !!
لكن هناك ما أفرح سيون كثيرا , لقد وصلت أخيرا إلى مركز الشرطة , و بسرعة اتجهت إلى البوابة , لكن سيون تشاهد منظر غريب !! .
شاهدت ذلك الوحش الذي رأته في السابق و يشبه تلك المتوحشة نمسيسية , و يمسك برجل عليه رداء أصفر من الأعلى , و الأغرب من ذلك كان هناك امرأة بالخلف جميلة الشكل تقول للوحش الذي كان يطحن ذلك الرجل المسكين : أعصابك يا نمسيس براد ما كان وده يتقرب مني !!
سيون: شلة مجانين , لا أكون أنا الضحية التالية .
و بدأت تبتعد عن بوابة مركز الشرطة و هي ترجع إلى الخلف تصطدم بشيء , إنه لوثر .
لوثر: إيش قاعدة تسوي ؟؟
سيون: لالا ولاشي كنت بأتفرج فيلم رومانسي وحش يدافع عن صديقته !!
لوثر: شفتي زميلتك ؟
سيون: لا ما شفتها للأسف
لوثر: شفت في الطريق شرطي أشقر الشعر يهرب من الزومبي
سيون : أكيد ذاك الشرطي الأبله ليون ترك أربي جي جيرل لحالها ..
لوثر: أمشي ندور عليها لأني دخلت المركز و ما وجدت أحد ولا وجدت شيء مفيد .
استكملا طريقهما , و لا تدري سيون إلى أين يقودها هذا الغريب .
بدأت سيون بالثرثرة : من هذا دكتور كيرك
لوثر: ماذا ؟؟
قالت : ما هي علاقتك به ؟
فجأة تتغير ملامحه ، و يصفق وجهه
لوثر: لاشيء ، هيا نكمل طريقنا
سيون مستعجبة من تصرفاته الغريبة !!

يستكملا طريقهما لكن تسمع سيون صوت مرتفع ينادي باسمها .
سيون: هذا صوت أربي جي جيرل
فرحت سيون للغاية
فقال لها لوثر : هيا نأخذها معنا .
لكن بمسافة قصيرة قبل أن تتشابك أيادي الصديقتين المسكينتين يظهر دكتور كيرك و يسحب أربي جي وبقوة . و قيد يديها .
كيرك : هذه رهينتي ما تشوفوا شكلها إلى أن تعطوني إلي عنكم
سيون : لا !! على حظي !!
أربي جيرل الدموع تعلوا عينيها
سيون : إيش يبغى الأخ هذا ؟؟؟
وكل هذا و لوثر صامت ، و أخذ كيرك أربي جي وابتعدا.
سيون غاضبة وظهرت قرونها
قام قال لوثر مهدأ سيون : لا تخافي لن يصيبها أي ضرر سأرجعها .
سيون: يصير خير , لكن هيا بسرعة ننقذها .


سيون لم تقتنع بقول لوثر فتتوقف في الطريق
لوثر : إش فيه ؟؟
سيون : من هذا دكتور كيرك وش يبغى ؟؟
صمت لوثر فترة ، ثم أمسك سيون من كتفيها و أبتسم
لوثر: لا تقلقي, أنتِ المختارة
سيون: مسكين أخذ ضربة شمس

لكن تهتز الأرض بهزة خفيفة
لوثر: هذا ما يبشر بالخير, خذي هذه الخريطة و لا قيني في مقري ، ستكونين في أمان .
ترك لوثر سيون لوحدها في قارعة الطريق .
لكن تظهر تلك المتوحشة نمسيسية مرة أخرى لكي ترفه عن سيون , إتجهت لسيون
نمسيسية : وين سنيفر ؟؟ (( و عيناها يخرج منها الشر ))
قالت سيون في نفسها: حان وقت الإنتقام.
قالت سيون بكل براءه: هو كان في الحديقة الكبيرة هناك و خذي هذه قطعة من ملابسة طاحت و أنا كنت ألاحقه قالت نمسيسية : الله من ملابسه أعرف ريحته و أتتبعه و عمره ما يضيع مني
و ضعت سيون يدها على ظهر نمسيسة و قالت لها : بالتوفيق حبيبتي
(( سيون في نفسها : نفسي أشوف منظره هاها )) .

سيون الآن وحيدة و بدأت تتبع خطوات الخريطة إلي معها ، و صلت لنقطة مشار عليها في الخريطة و كأن فيها إشارة تحذيرية و في منطقة سكنية ، سمعت أصوات غريبة و كأن شخص ما يعبأ مسدس , فأمسكت سيون جذع شجرة قريبة منها و ذهبت خلف مصدر الصوت و ضربته على رأسه بجذع الشجرة .
سيون: أووه !! أنه إنسان !!
الفتى مستلقى على الأرض من الضربة و وهو يقول : سنيفر
سيون: و أنت ما لقيت غير هذا المكان توقف فيه
قال : وش أسوي بأدور على صديقي ..
سيون: أنت قلت سنيفر ؟ وش عرف ذاك العجوز بك ؟
قال : هذا صديقي و حنا أطفال
سيون في وثوق : دحين أمشي ورايا أوصلك لصديقك أصلا في تصفية حساب بينه و بيني
قال : إنشاء الله
سيون : أنا سيون و أنت ؟
قال: دراجون .
سيون: يا هلا بك معنا في مدينة الزومبي

ثم بعد ذلك ، دخل كلاهما البيت الغريب الذي كان مؤشر عليه في الخريطة , توجهت سيون للمكتب ووجدت فيه بعض الأوراق ، بدأ مع سيون صداع غريب و يبدأ يتهيأ لها أن الدرج ُيفتح ، و يختفي الصداع و اتجهت إلى الدرج لكي تفتحه لكنه كان مغلقا ، تطلب من دراجون فتح الدرج, يحاول كل من سيون و دراجون لفتح الدرج فقال دراجون : بعدي شوي
فيوجه دراجون ضربة كاراتيه على الدرج قالت
سيون : غريبة مو مثل صديقه عديم الفائدة

و جدت سيون دفتر آخر مصنوع من الجلد الأسود و بدأت بتصفحه ..
قرأت سيون في أحد القصاصات المأخوذة من جريدة مدينة راكون : لوثر عضو في منظمة أمبريلا ، عالم و ممول للشركة ، اختفى في ظروف غامضة ، لم يذكر صديقه في المعمل الدكتور كيرك شيئا عن إختفائه .
و أيضا وثيقة من أحد المهمين في شركة أمبريلا تأمر باغتيال لوثر بسبب الخيانة.
سيون : وش ذا الكلام ؟؟ ما أصدق !!
دراجون : من هذا لوثر ؟؟
سيون: شوف صورته هنا .. وش رأيك فيه ؟
دراجون : يعني @@!
دراجون : أنا شفته قبل كذا !! هذا جاء في محل الخوي إلي أنقذ حياتي وشفته و قال له أن يعطيه أحسن المسدسات التي عنده و البضاعة إلي طلبها !! وما شفت إيش هي البضاعة !!
سيون : هذا يزيد الأمور تعقيدا !!لازم أستفسر عن كل هذا لما أشوفه !!
لكن يظهر شخص يستقطع كلامهما و يقول : من أنتو يا معفنين ؟؟
سيون : شوف نفسك الأول
دراجون : من أنت يا أخ ؟؟
قال :لوسا و أنا من راح يكسر نافوخكم !!
و لكن من قبل أن يكمل كلامه تدفعه سيون بعيدا عنها , و يمسك دراجون به و تبدأ معركة بينهما وكانت نتيجتها أن دخل لوسا في إغماءه .
سيون لدراجون : أذهبي أنتِ و شوفي صديقي سنيفر و أنا أكون هنا بانتظاره ، و أوصيكِ إذا شفتي وحده أسمها نمسيسية لا تقولي لها وين أنا
سيون : شور مافي مشكل ..

تقدمت سيون في الطريق
سيون في نفسها : ماذا كان يقصد لوثر بكلامه بأني أنا المختارة ؟؟ و ما قصة المفتاح الذي معي .. و فين أربي جي .. أبغا أرجع البيت !!!.
لكن يظهر كيرك مرة أخرى، وهذه المرة لديه مسدس من نوع آخر
كيرك: لن أسمح لكِ ..
و قبل أن يكمل كلامه يظهر لوثر و يدفع سيون بعيدا عن الخطر و هرب الجبان كيرك .
لوثر: أنتي بخير .؟؟
سيون: نعم ..
لوثر: شفت أربي جي جيرل ، لكن ما قدرت أنقذها كانوا كلهم في ورطة
سيون من هم كلهم ؟؟بعدين إش هذا الكلام كله أبغا تفسير!!
قال: لا تقلقي ، كل شيء حأقلك عنه ، لكن إلحين خليني نروح مقري أفضل ، نروح قصري ..
قالت سيون : قصر!!! .
لوثر: هيا نتجه لقصري و سوف أحكي لكي قصتي بالكامل .
لكن عندما كان يسير لوثر في طريقه و سيون خلفه اصطدم بشخص ، و أتضح أن هذا الشخص هو سنيفر .

فعندما رأته سيون صرخت في وجهه: أنت مره ثانية ؟؟؟
و سنيفر يقول للوثر : أنت مرة ثانية ؟؟ جررر ..
و لوثر ثلج ينظر في أظافره يده و يشمق((يمط فمه )) مما زاد من غضب سنيفر
سيون : إش جابك هنا يا عجوز
سنيفر: مني عجوز:!!
و لوثر كأنه لا يسمع سنيفر لكن سنيفر يندفع إليه
سنيفر : هذا مجرم بغي يقطع رأسي .
لوثر : أشكر ربك إني أنقذتك و أرسلتك مع الأبله كيرك ، إبعد يدك عن بدلتي قذرت ملابسي .
سنيفر : إش تقول ؟؟ يا تنكة
لكن سيون استقطعتهما بضربة على رأس المسكين سنيفر ..
ثم قالت سيون لسنيفر : أبشر لقيت صديقك دراجون \
سنيفر : و الله .. حتى أنا لقيت أربي جي جيرل
سيون : فين هي ؟؟
سنيفر : تركتها مع الشرطي الأبله ليون
سيون في غضب : مادام أبله ليش تركتها معه ؟؟؟
لكن لوثر يستقطع حديثهما: كالعادة يا سعادة
سنيفر في قمة الغضب: سوف أريك
لوثر لم يقصر: أسكت يا أبو باروكة
ولم يلبثوا إلا أن عادوا إلى عراكهم ((يتطاقون )) .
سيون: كالعادة يا سعادة !!!.
ثم ما لبثت أن سيون تفجر براكينها على رأس لوثر و سنيفر : إنطموا ، وين أربي جي ؟؟
سنيفر : إي وين دروجن ؟؟
لوثر :هدوا شوي ، أنا أجيبها من كيرك الأبله ، لكن لوسا سيقف في طريقي.
سنيفر : ودراوجن ؟؟؟
لوثر : كم تعطيني أشان أنقذه (( في لهجة سخرية))
سنيفر : بوكس في وجهك .
بعد ذلك اتفقوا ثلاثتهم أن يكملوا طريقهم و يذهبوا إلى قصر لوثر ، وهناك سوف يضعون الخطة للبحث عن الباقيين .
و لوثر يقول لسيون : لا تخافي على صديقتك
و سنيفر كاد الغضب أن يفجر رأسه !!! .

اقتباس:

---

كملوا تراني اموت على شي اسمه قصص بسرررررررررررعه ادمن قصصك ياكلير ^_*

---

:ee2: .... ترى إلحين أصدق عاد :tongue2:

سوسو ... وين إلي بنطرني ؟! :31:

إلحين تكملت قصصي :jester: (( الحمد لله و الشكر ))




تكملة قصة رينوا : claire
قامت رينوا بسحب الباب بقوة مرات عديدة لفتحه لكن دون جدوى ، ضربت الباب بقبضتها و قالت بعصبية
رينوا :mad: : إشلون إنقفل و كان مفتوح بالكامل قبل إشوي .. - استدارت و نظرت حولها فوجدت خزناه لوضع الأحذية قالت في نفسها - (( أهااااا :D ، أكيد حاطين مفتاح في واحد من الجواتي <أحذية>... يعني بخشونه عني )) ( يخبأنه ) - ركضت إلى خزانة الأحذيه و بدأت تفتشها ، لكنها لم تتأخر في إيجاد المفتاح حيث إنها داخل أول حذاء مفتاح صغير - هذا المفتاح و لقيناه و إلحين إنروح نطلع من إهني . - اتجهت إلى الباب بفرح ، و مدت يدها إلى لتدخل المفتاح لكن - وين القفل ؟؟؟ - لم يكن هناك فتحة لإدخال المفتاح ، فقالت في نفسها وهي تنظر للمفتاح - (( هذا مفتاح شنو ؟ رأت على الباب حفر تكون نقش شكله غريب ))
http://clearmaya.jeeran.com/R,T,%20out.GIF
رينوا : ممكن ... ممكن لو حطيت الأشكال على هذا .... ^_^ ينفتح الباب - استدارت للخلف و رأت سلم يقود إلى الطابق الثاني - .... ما كو أمل ، دخلت البيت و لازم أكمل .
اتجهت إلى السلم و بقلق و ترقب و حذر صعدته ، ثم وصلت إلى الطابق الثاني فرأت هناك ممر يحتوي على ثلاث أبواب فاتجهت إلى أحدها و أمسكت قبضة الباب و أدارتها بخفه ، ثم دخلت و شاهدت ممر آخر يحتوي على ثلاث أبواب أخرى ، اتجهت إلى أول باب و فتحته ، رأت إن الغرفة مرتبه و يتضح من اللوحات المعلقة و لون ورق الجدران إنها لفتاة .. بدأت تفتش الغرفة ، لكنها لم تجد شيئاً ، عندما همت بالخروج من الغرفة لمحت وجود ورقة على الأرض ، إنحنت و أخذت تلك الورقه و ألقت نظرة عليها ، فوجدت صورة النقش و عبارة مكتوب عليها (( تومي ، رايكي ، OUT ))
رينوا :أفكر: : تومي ، رايكي ..... آوت ؟؟ ... وات إز ذا مينق أوف .... - قطع حبل أفكارها صوت هاتفها الخلوي فلمعت في ذهنه حقيقة قد غفلت عنها - فهمت ... فهمت ، كل ما يطلع لي وحش ، يرن الموبايل - سمعت صوت ضحكات مجنونة - مستحيل :bigeyes: - استدارت للخلف في الوقت الذي فتح الباب بعنف و ظهرت الفتاة الغريبة مرة أخرى مع سكينها الحاد ، عادت رينوا للخلف متعجبة ثم - إشلون إطلعت هذي بعد ؟ :bigeyes: - ركضت لها الفتاة و مدت السكين لها و كادت هذه المرة تصيبها إصابة مميتة لولا تحرك رينوا في اللحظات الأخيرة عنها و أثناء هذا لاحظت شيئاً يلمع على رقبتها لكنها لم تأبه له و غادرت الغرفه و أغلقت الباب و أمسكت بقبضته و كانت تلهث بشده ، قالت و هي تخرج المفتاح من جيبها - ممكن يقفله - و بالفعل تمكنت من إدخاله في الباب بعد محاولات قليلة و عادت للخلف بعد أن سمعت طرقات الباب من قبل تلك الفتاة . اتجهت إلى الباب الآخر و أمسكت قبضته و قالت بعد أن أخذت نفساً عميقاً - إنشاء الله ما يطلع شي - فتحت الباب ، وضعت يدها على شفتيها بخوف - شنو هذا ؟
...... : حححححااااااااااااااااااا
رأت وحشاً غريب الشكل معلقاً في سقف الغرفة ، لديه مخالب أمامية كبيرة جداً ، أنياب حاده له لسان طويل ولا يملك عينين (اللكر )
رينوا : مخيف :icon11: ... إشلون أتصرف معاه ؟؟؟
بقى الوحش معلقاً في مكانه و لم يهاجمها و هذا ما جعلها تتعجب منه ، رأت باب آخر في الغرفة فاتجهت له بخفه كي لا تصدر صوتاً ، وصلت إلى الباب و فتحته لكن كان الباب قديماً حيث أصدر صريراً قوياً جعل الوحش ينزل عن السقف و يقفز عالياً و هو يرفع يده ، غادرت رينوا الغرفة بسرعة و أغلقت بابها و ركضت بسرعة خوفاً منه ، وقفت على بعد مسافة أمتار قليلة عن الباب و أخذت تلهث من الخوف - فهمت إلحين ... الوحوش إلي ما ينسمع لها صوت يطلعه الموبايل ... و مثل إلي قبل شوي مايحتاج ... واضح إنه ما يسمع إلا الأصوات العاليه
نظرت حولها ثم أيقنت إنها في شرفة خارجية و كان الظلام دامساً جداً بالكاد تتمكن من الرؤية و السبب أنوار غرف المنزل ، مدت ببصرها للأمام فلاحظت وجود باب آخر فاتجهت له و أمسكت بالقبضة الباب و همت بالدخول لكن الباب كان مقفلاً جربت المفتاح ، فتمكنت من فتحه و عندما دخلت تفاجأة بعودتها إلى ذات الغرفة التي تركت فيها تلك الفتاة - :umm2: أنا رديت إهني ، وين البنت ؟ مو موجوده ... يا ربي ... - ذهبت للباب و حاولت فتح الباب لكنه كان مغلقاً ، لأنها أغلقته بالفتاح في السابق - ممم .. ما علينا ... إهيه إطلعت :icon11: لكن الله يعلم إشلون ... المفتاح - وضعت المفتاح لكنه لا يستجب لها - يحليله و الله بدى ينكت بعد :p - عادت من حيث أتت بخطوات خائفه أمسكت بمقبض الباب - بسم الله >_<
و فتحت الباب بقوة و أصدر صريراً عالياً جداً ، اختبأت خلف الباب فطار الوحش إلى جهة الباب و لكن ... سقط من الشرفة ، دخلت الغرفة من جديد و رأت إنها غرفة جلوس صغيره بوسط الغرفة طاولة صغيره .... عليها بقع من الدم ذهبت تنظر لها فهي لم تلاحظها سابقاً ، لكن فجأة تسقط جثة من السقف على الطاولة ، تعود رينوا للخلف بعد إن صرخت بفزع و سقطت أرضاً نظرت للسقف فلم تجد آثار محطمه - :icon11: هه..هه .. هه - قامت من على الأرض ، و نظرت إلى الجثة فوجدت حول رقبتها قلادة معلق عليها حرف T فمدت يدها إلى القلادة لتتفحصها أكثر لكن الجثة قامت من مكانها و مدت يدها لتمسك بها فعادت للخلف بسرعة ثم اتجهت إلى الباب و حاولت فتحه لكنه لم يستجب لها ، نظرت رينوا إلى الجثة بخوف و هي تقترب لها من الجهة اليمنى من الطاولة ، ركضت رينوا إلى الجهة اليسرى ثم بدأت تحدق بكل ركن في الغرفة تبحث عن شيء تدافع فيه عن نفسها حتى لمحت سيفاً قديماً خلف الجثة و منها لمعت فكرة في ذهنا ، وقفت تنتظر قدوم الجثة لها ، عندما وصلت ركضت إلى السيف بسرعة و استلته من غمده و عادت للجثة ثم هوت به على الجثة و هي تصرخ من الخوف . سقطت الجثة أرضاً دون حراك هذه المرة ، اقتربت منها بحذر ثم أخذت القلادة و أخرجت الورقة من جيبها ، فلاحظت إن T المعلق على القلادة يكون مطابقاً للنقش لو قلبته - أهااااا ^_^ ، راح أكمل الشكل و أحطه على الباب و بعدين راح أطلع ... تومي هذا و رايكي أكيد ذيك الهبله و ... - بحزن - و OUT شنو يطلع ؟ - أصدر هاتفها الخلوي صوتاً و بتذمر - ردينا :أفكر: < عدنا من جديد >
انتظرت قدوم تلك الفتاة أو أي وحش آخر لكنه لم يحدث ظهرت ؟؟؟؟ على رأسها فأخرجت هاتفها من جيبها و نظرت له بدهشة - مايا !!
http://www.geocities.com/renoa79/montada/me_mobile.jpg
فتحت الهاتف و قبل أن تقول شيئاً
(( رينوا ... كيف الحال معاج ؟ إنشاء الله إتكونين بخير ... و ما إتكونين في المكان المصرقع إلي أنا فيه ، بعد عشر دقايق .... راح ينتهي كل شي بينا ... من إلحين إقولها ... مع السلامه ))
إنقطع الإتصل بعدها و لم يتسنى لها الحديث معها

صدمت رينوا من الكلام و صاحت : مايا! - نظرت إلى ساعة الهاتف - 10:00 بالضبط ... بس شنو قصدها ؟؟؟ لازم ألقاها بسرعه
عاد الهاتف مرة أخرى و أصدر صوتاً و ظهرت تلك الفتاة من جديد من الباب الخلفي و قفت وقفة استعداد و لاحظت القلادة التي حول عنقها
رينوا :12: : هذي المرة ما كو نحشه < هروب > و راح أخذ ذاك القلب - إقتربت الفتاة إلى رينوا كما تقدمت لها أيضاً بقوة و رفعت السيف و انهالت به بقوة على الفتاة لكن الفتاة صدت تلك الضربة بسكينها ، و إختفى السيف من يد رينوا فجأة - ما كان قصدي :icon11: - و ركضت لخارج الغرفة بسرعة ، استمر هاتفها بالرنين - عرفنا إنها وراي .... -غيرت نظامه إلى الصامت فاستمر الهاتف بإصدار نور فقط ، عندما خرجت من الغرفة لاحظت تغير أوضاع المنزل تماماً حيث إنها لم تجد الممر كما هو مفروض بل وجدت السلم الذي يقودها إلى الطابق الأرضي ، أكملت طريقها و الفتاة لا تزال تلاحقها مع ضحكاتها المجنونة ، دخلت رينوا بعد أن وصلت إلى الطابق المطلوب إلى الصالة و اندهشت عندما رأت إنها تغيرت أيضاً ، رأت مسدساً من طراز Ebony ، أمسكت بالمسدس و انتظرت قدوم الفتاة ، فتح الباب بقوة و دخلت الفتاة و لكنها أوقفت ضحكاتها و تحولت إلى صراخ مرعب أسوء من وحش كاسر و هي ترى الطلقات تنطلق من مسدس رينوا باتجاهها ، ثم تلاشت فجأة و كأن شيئاً لم يكن . سقطت القلادة على الأرض مع اختفائها فالتقطتها رينوا و اتجهت إلى باب المنزل ، وضعت حرف T بوضع مقلوب ثم أدخلت حرف R ثم و بأسى - و حرف O من وين أييبه ؟ :cray: <أحضره>
تنهدت بأسى و أنزلت رأسها و ألقت نظرة على هاتفا ثم نظرة أخرى على المسدس الذي بحوزتها ثم حدقت للحرف المنقوش ، وضعت فوهة المسدس على الحرف و للدهشة ، فتح الباب بعدها .
على الرغم من الظلام الدامس الذي يسيطر على المكان لم يمنعها من إطلاق ضحكات فرح بالنجاة
رينوا : :laughing: الحمدلله ، أخيراً طلعت - لاحظت الهاتف فوجدت إنه يصدر نوراً ، وقفت وقفة استعداد - OK حياكم
إقترب منها وحشين فأطلقت عليهما و ماتا مباشرة
رينوا :icon6: : وناااااسه منو قدي إلحين ؟؟؟ ، آآآآآ .... إشلون أشوف طريقي إلحين ؟ :أفكر: - رأت منزلين على بعد خمسة منازل من مكانها أنوارهما مضاءة فوقفت تفكر - أروح ؟.... و لا ما أروح ؟ ... أروح أحسن . - ذهبت رينوا و هي تمشي بصعوبة لعدم قدرتها على الرؤية بشكل واضح ، عندما وصلت إلى المنزلين و قفت تفكر - أي واحد أدخل ..... إحساس يقولي ... أروح اليمين - دخلت إلى المنزل و هي تمسك المسدس بحذر تحسباً لأي موقف ، لكن المنزل كان فارغاً ، فأخذت تتجول بالمنزل حتى و جدت قنينة مياه بالقرب من نافذه - أخيراً ... ماي ، أنا عطشانه - إتجهت إلى النافذة و أمسكت بالقنينه و الكأس و بدأت تسكب الماء فيه و هي تفكر - وين راحت ؟؟؟ - جلست على النافذة - تواعدنا إن نروح مطعم أول ما توصلين ... - تنهدت وهي تنظر لساعة هاتفها - 10:09 أتوقع إني كنت أتخيل لما كلمتني
أصدر الهاتف أنواراً من جديد فتركت الهاتف و أمسكت بمسدسها و انتظرت بترقب لكن لم يحدث شي ، تعجبت رينوا ثم أخذت الكأس لتشرب الماء و قبل أن توصله إلى شفتيها رأت نور خافت من الحديقة الخارجية ، فنظرت للخارج جيداً ، و اتسعت عينيها من الدهشة
رينوا : مايا !!! :bigeyes:
ويسقط الكأس من يدها و يتحول إلى أجزاء صغيره ....
كانت مايا واقفة في مكان مظلم جداً و الدماء تنزف من رأسها محاولةً الهروب من وحش كان خلفها ، تتعثر قدمها و تسقط أرضاً و عندما تحاول النهوض من جديد يقفز ذلك الوحش و يغرس أنيابه الحادة في ظهرها فتسقط أرضاً .... و لا تتحرك

تكملة قصة جيسيكا و جستن : Claire & elian

يقفز جستن في الهواء و بحركة كاراتيه مذهلة يحول ذلك الشخص إلى قسمين
جيسيكا : شنو هذا ؟؟؟ :umm2:
يرفع جستن مسدساً على الأرض كان بيد الجثه
جستن : هذا زومبي :31:
جيسيكا : أدري :mad: لكن ما كنت أقصد هذا
جستن : المهم ... ما أحب هذي الأشياء ... إستخدميه إنتي
يسلمها المسدس لكنها لا تأخذه منه
جيسيكا : أنا أستخدم هذا ؟؟؟ وسخ :confused:
جستن : كيفج - يسمع صوت إنفجار خلف التل الذي يقف أمامه مع جيسيكا - شنو هذا ؟؟ :أفكر: - صعد جستن التله - دقيقه و أرجع ، قعدي داخل السيارة
أنتظرت جيسيكا داخل السيارة حتى يرجع جستن و عندما عاد كانت علامات الغضب على وجهه
جيسيكا : :15: إشفيك ؟
جستن : شفت جيب مايا :12: أنا متأكد ... و كان هناك واحد جنبه
جيسيكا : مايا :bigeyes: ... شتسوي إهني ؟؟؟ <ماذا تفعل هنا >
جستن : ما أدري :أفكر: - نظر إلى السيارة - أعتقد إن لازم نروح نشوف شنو صاير معاها
جيسيكا : -_- يلا ...
جستن : المشكلة إني ما أعرف أتحرك بملابس رمية مثل هذي
جيسيكا : :confused2
عاد جستن إلى السيارة و أخذ حقيبة الكاراتيه ثم في أقل من دقيقة
جستن : :rambo: إلحين جاهز
جيسيكا : صج فاضي لبست بدلة الكاراتيه حق شنو ؟ :أفكر:
جستن : بتروحين معاي ؟ :o
جيسيكا : أنا لابسه كعب و ملابسي ما تساعدني
جستن : ألف مرة أقول لا تلبسي كعب مو زين لكن منو يسمع ؟-_-
جيسيكا : أمس كانوا مليون :D
جستن : -_- إمشي ... أكو مدينة هناك و يمكن نلقى محل تشترين ملابس
بلا تردد و بفرح و سعادة
جيسيكا :biglaugh: : مادام السالفه فيها سوق .... وراي ... ولا أقول لا تمشي جنبي و تفشلني بهذي الملابس :o ... خل مسافه كبيرة بيني و بينك
مشت جيسيكا و من بعدها جستن إلى التل ثم ساعدها على اجتياز التل إلى أحد الشوارع في تلك المدينة ثم اتجهت جيسيكا بسرعة و بسعادة إلى أحد الأسواق لكن لم تمضي ثوان قليلة حتى عادت إلى جستن و أمسكت بذراعه بقوة و مشت معه جنباً لجنب
جستن : مو قبل إشوي قلتي لا تمشي جنبي :confused: ؟!! ليش تمسكيني جذي ، أنا ما أحب أحد يمسكني جذي ، وخري عني
جيسيكا : ما تحب ! ... أنت ما تشوف المكان و شلون صاير :afraid: !! و أنت أخوي الحبيب و العزيز ... إشلون تبي أبعد عنك :17:
ا

وصلا إلى الشارع الرئيسي حيث تقبع سيارة مايا و عندما وقفا بالقرب منها و لم يجدا أحد بقربها أمسكت جيسيكا بمقبض الباب لتفتحه لكن السيارة مغلقة
جيسيكا : :mad: ما أدري منو راح ياخذها
اتجه جستن إلى مقدمة السيارة و رأى حفرة كبيرة أمامها
جستن : غريبة ! شنو هذا ؟.. - شهقت جيسيكا بصوت مرتفع أخذ جستن يلتفت حوله بوضعية الأستعداد - شنو ؟؟؟ وين ؟!
جيسيكا : :jester: السوق
جستن : -_- حسبي الله عليج ، أمشي
كان المجمع التجاري محطماً و الخرب يعم أرجائه لكن استمرت جيسيكا في البحث عن الملابس فالشوق يبقى شوقاً بالنسبة لها
جيسيكا :^_^ إهني راح ألقى ملابس ... إمش جستن
جستن : هذا إلي أسويه :أفكر: - دخلا إلى أحد المحلات و جلس جستن على كرسي و أخذ يتابع جيسيكا - يلا المكان فاضي أخذي راحتج
جيسيكا : من صجك جذي قاعده أبوق < سرقة > و الحرامي يا جستن :o الله يوديه النار ، ولا تنسى امي و ابوي يعرفون عدل مصروفنا واذا انصرف منه شي راح يبين لكنا ما صرفنا شي ، و راح تسألني من وينلج هالهدوم ؟ :أفكر:
جستن : لا تخافين هذا مو بوق < سرقه > ، بالله حق منو راح تدفعين :أفكر: ؟! ثم على أمي و أبوي عن الملابس أنا راح أتصرف
جيسيكا: الجذاب الله يوديه النار ، و لازم ندفع لأن إحنا في سوق :أفكر:
جستن: -_- إلحين أمشي عنج ، و حطي فلوسج في أي مكان تبينه
جيسيكا: انزيين
و بعد أن أنهت جيسيكا من استبدال ملابسها و ارتدت فستاناً أزرق اللون ، خرج جستن من المحل و من المجمع كله لحقت به جيسيكا
جيسيكا : إشرايك ؟! :D
لمح جستن مبنى كبير له سور حديدي فخم ، رفع رأسه إلى أعلى المبنى فوجد إنه مركز الشرطة
جستن : :أفكر: إمشي نروح - تشتعل جيسيكا من الغضب بينما ، ينزل جستن إلى وسط الحفرة التي أمام السيارة و بدأ يتسلق الناحية الأخرى - هناك المخفر < مركز الشرطة >
اتجهت جيسيكا إلى الحفرة لكي تلحق بجستن لك وحش أخضر اللون بطول قامتها له مخالب طويلة مدماة يقف أمامها ((الهنتر )) ، فتصرخ من الخوف و تسقط على الأرض و هي ترفع المسدس باتجاه الوحش ، يصل جستن إلى الجهة المقابلة و يرى حال جيسيكا
جستن : جيسي - ينزل للأرض و يرفع صخرة متوسطة في الحجم و يلقيها عليه ، فتؤذيه و ينظر الوحش لجستن و يترك جيسيكا - هاي ... تعاي إلحقني
جيسيكا : جستن .. :bawling:
قفز ذلك الوحش بخفة ورشاقة إلى جهة جستن و عندما وصل ركض إليه و هو يرفع مخالبه الضخمة ليغرسها في صدره لكن جستن يقفز مبتعداً عنه و لكن يظهر وحش آخر من نفس الفصيلة و يقف خلفه
جستن : ماكو فايدة ... - ينظر لجيسيكا - حطي بالج على نفسج < انتبهى لنفسك > ... راح نلتقى
و يركض ليبعد الخطر عن أخته
جيسيكا : لا ... جستن ، و أنا :bawling:
قفز وحشاً جديد إليها فركضت جيسيكا إلى الجهة المعاكسة هرباً منه ، لكنها تتعثر و تسقط أرضاً يقف الوحش فوقها و مد مخالبه لها لكنها بدأت تطلق الرصاص من مسدسها بسرعة بخوف و تردد فيتأثر ذلك الوحش من الطلقات فيسط أرضاً ، قامت من مكانها و ركضت من جديد و هي خائفة ثم توقفت بعد أن أحست بالأمان و أخذت تلتقط أنفاسها رفعت رأسها فترى رجل من بعيد
جيسيكا : أكيد هذا جستن ^^ - اتجهت له لكن كان ذلك أحد الموتى الأحياء ، فبدأت تطلق النار عليه حتى خر صريعاً ، لكن يظهر خمسة بدلاً منه يتقدمون نحوها فتتراجع للخلف حتى اصطدمت بباب لأحد المحال المنتشرة في الشارع فدخلت منه و وقفت تنظر للمحل لكن يوجه أحد مسدسه إلى رأسها - أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
......: منو إنتي ؟
جيسيكا : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
.....: أقوللج منو أنتي ؟
جيسيكا : إإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإ
..... : يعني بتردين و لا إشلون ؟ :أفكر:
جيسيكا : يعني شتشوف ( ماذا ترى ) ؟؟؟ أنا وحده ضايعه عن أخوي
أنزل مسدسه
.... : بعد ؟!!! :confused: مممم ... آسف إذا خوفتج ...<أخفتك>
تنفست جيسيكا الصعداء ثم
جيسيكا : أبي مكان أغسل إيدي فيه لو تسمح
... : روحي المكان إلي تبينه
نظرت جيسيكا له و كان معطياً ظهره لها فرأت إنه رجل طويل القامة ، شعره أسود مائل إلى البني ، يلبس ملابس رسمية

موضوع رائع جداَ......


و استانست أول ما شفت هصورة ^^ :
http://emprorgirl.jeeran.com/images/Luca-pro.jpg

لأنها من suikoden و آنه أمووووووووت فيه ^^

ونتمنى لكم التقدم الدائم ان شاء الله :)

yuri7h20
مشكورة حبيبتي على الرد ^^
طلع لوسا (( ما أدري إذا إسمه الحقيقي و لا لأ )) عنده معجبين :09:
زورينا مرة ثانية ^^ و تابعينا


وقفت رينوا أمام امرأة غريبة ، لها شعر قصير أشقر ترتدي معطف الأطباء
رينوا : أعتذر مرة ثانيه ، ماكان قصدي إني أقتلك ... حسبت إنك واحد من الوحوش يهاجم صديقتي
http://www.geocities.com/renoa79/montada/anette.jpg
.... : لأ عادي ، المهم إتيبين < تحضرين > إلي وصيتج عليه
رينوا : إنشاء راح أييبها ، أسرع ما يمكن ... العلبه قلتي موجوده في غرفة التمريض في المدرسه ، لكن إنت متأكده في المدرسه ؟؟؟!!
... : نعم و حتى الرصاص إلي قلتي تبينه عشان مسدسها راح يكون موجود
كانت رينوا متعجه جداً من كلامها أشد العجب و قالت في نفسها
رينوا : (( يعني معقوله مستشفى كامل مافي الدوا < الدواء> إلى راح يعالج مايا إلا في مدرسه ؟؟؟ و لأ رصاص في مدرسه ؟!!!!وين صار هذا الكلام :أفكر: ))
... : إذا كنت خايفه و ما تبين تساعدين صديقتج ... فهذا يعود لج
غضبت رينوا من كلامها لكنها كظمت غيظها و ابتسمت
رينوا : لأ طبعاً راح أروح إلحين
تركتها الطبيبة و اختفت بين الضباب الكثيف
رينوا مفكرتاً : شنو قالت أسمها ؟ ..... إي :أفكر: صح .. إلين ، لكن إشلون أخلي مايا في المستشفى و ماكو أحد معاها ؟ ... إنشاء الله ما يصير لها شي :(
و اتجهت رينوا في طريقها إلى المدرسة ، أثناء ذهابها إلى المدرسة كانت تقابل العديد من الوحوش لكنها لا تتركهم أو تكون صيداً سهلاً لهم ، و عندما شارفت للوصول إلى المدرسة سمعت
...... : لالالالاللالالااا ...لاااالاااا
رينوا :umm2: : منو هذا إلي مستانس لي هذي الدرجه ؟ - ‘اقترب الصوت أكثر و أكثر و أصبح خشناً لا يطاق سماعه و أصوات أقدام القادم الغريب تقوى أكثر فأكثر و كأن الأرض ستهتز من ثقله ، رفعت رينوا مسدسها و أعادت تعبئته عندما رأت ظلال القادم الضخم - :bigeyes: هذا شنو ؟!
كان القادم الغريب ما هو إلا و حش ضخم بملابس غريبة مضحكة
النمسيسه : أنا اليوم مستانسه حييييل ^_^ - تنتبه لوجود رينوا و التي كانت واقفه تعلوها الدهشه - ضيف جديد ، أهلاً و سهلاً :D
رينوا : :confused2 إنت ... إنت شنو ؟!
النمسيسه : مالج دخل و خري عن طريجي <طريقي>
نظرت رينوا إلى يدها و رأت إنها تمتلك مسدس من نوع Ivory
رينوا: :bigeyes: وااااو ... من ويلك هذا المسدس ؟ -راحت النمسيسه تبكي بحرارة و بصوت يصم الآذان ، أغلقت رينوا أذنيها - ليش تبجين ؟ ><
النمسيسه : :17: هذا مسدس حبيبي سنيفر طايح منه و أنا لقيته و ودي أشوفه ...وااااااعععع
و أكملت بكائها ، لمعت فكرة عبقرية في ذهن رينوا فابتسمت بخبث
رينوا : إشرايج نعقد صفقه .. :6147:
النمسيسه ، بعد أن توقفت عن البكاء : شنو إهي ؟ :02:
رينوا : شوفي ... صديقتي فاقده الوعي في ذاك المستشفى - أشارت حيث مكان المشفى - إذا قعدتي عندها تحرسينها عن الوحوش و عطيتيني المسدس إلي عندج ، راح أدورعلى حبيبج ، شنو قلتي ؟
دفعت النمسيسه رينوا بقوة و هي تعطيها المسدس : إخذيه - سقطت من على الأرض - بس لازم تلقينه لي بسرعه
قالت رينوا بألم و هي تضع يدها على ظهرها و تقوم واقفه من جديد
رينوا :nervous: : لا تخافين راح ألقاه ... وعد
بدأت النمسيسه تقفز بجنون من السعاده : هاه هاه راح اشوف سنيفوري
رينوا : -_- ماتدرين وين مدرسة سايلنت هيل ؟
النمسيسه : بعيييييييييده من هني
رينوا: ما تعرفين إشلون أروح ؟
النمسيسه بفخر : :cool: أكيد انا أدل كل شبر في هذا المكان الحلو ... شوفي أول شي إتكملين طريجك بعدين إتيي لك لفه على اليمين إترحون معاها بعدين على الشمال تتركينها و الثانيه إلى بعدها مباشرة تدخلينها و بعدين إتكملين سيده < للأمام > و بعدين إتلفين يسار و بعدها إتكملين سيده و بعدين إتلفين يسار مرة ثانيه و راح ترجعين إلى هذي النقطه - تشير إلى يمين الشارع - و هذي إهيه المدرسه :jester:
رينوا :confused: : ليش أدور هذي الدوره كلها مادام المدرسه يمي ؟
النمسيسه : :mad: كيفي !، سوي إلي قلتلج عليه ... و صج نسيت ، راح يتغير هذا المكان و يرجع الظلام مرة ثانيه ، أنصحك ... دوري على مصدر نور حتى تقدرين إتشوفين ... باي ..لاااالالاالااااللللااااا - بدأت تغني و تهرول بفرح من جديد- سنيفر سنيفور لالالاااالالاااا
تنهدت رينوا : الحمد لله و الشكر- بعد أن غادرت النمسيسه إلى المستشفى ، نظرت رينوا للمدرسة و مشت لها وهي تردد ترى الوحوش المرعبه -:afraid: ريلاكس ... ريلاكس ... هدووووء هدووووء ، مايخوف شي - و تطلق النار على أحد الوحوش اللذين حاولو مهاجمتها و خر صريعاً . رأت بالقرب منه خوذة يستخدمها عمال البناء و كانت تحتوي على مصباح في وسطها الخارجي ، أمسكت الخوذه - حلينا مشكلة الإضاءه ....و إلحين ... إلى المدرسة

في هذا الوقت ، تفتح مايا عينيها بخوف و تقوم من مكانها بقلق و فزع و هي تلهث بشده ، أخذت تتنفس بعمق قبل أن تحدث نفسها
مايا: أي ... راسي - تضع يدها على رأسها فتشعر بوجود رباط طبي حوله - منو حط لي هذا ؟ - تحاول ان تستعيد ما حدث لها من مواقف قبل أن تفقد الوعي { بعد أن قفز ذلك الوحش عليها عندما أشعلت الولاعة شل حركتها تماماً و انطفأ نور الولاعة و بعد مدة ابتعد عنها دون أن يسبب لها الأذى ، قامت من على الأرض و راحت تركض بسرعة ، تسقط على الأرض أكثر من مرة و تصطدم بأشياء عديدة لأنها لم تكن قادرة على الرؤية ، شاهدت من بعيد منزل تضيء فيه الأنوار فاتجهت له و عندما وصلت رأت إن هناك ظلال من النافذة فخافت أن يكون وحشاً جديد فأدارت ظهرها لتترك المكان لكن أحست بشي يسيل من رأسها ففتحت الولاعة و وضعت يدها على رأسها و هي تشعر بدوار شديد ثم رأتها و الدماء تسيل من رأسها ، و فجأة يضع أحد يده على كتفها فتستدر بفزع و يزداد الدوار و لا تلاحظ سوى معطف أبيض اللون و تسقط بعدها فاقدة الوعي - منو إلي ساعدني هذي المرة ؟ - تنظر إلى النافذة فترى نوراً خفيفاً يختفي خلف الضباب - رد النور ... - قامت من السرير و أخذت حقيبتها و بدأت تفتشها - المسدس موجود و الولاعه بعد ...المشكله ما أدري وين أروح إلحين :( - اتجهت إلى الباب و هي تضع حقيبتها على كتفها وقبل أن تصل إلى الباب يفتح بقوة و تظهر النمسيسه أمامها ، تعود مايا خطوة إلى الخلف و تقول بفزع - [COLOR=crimson :bigeyes: ]ستارز !!! [/COLOR]
تعجبت النمسيسه : نعم ؟! - عادت مايا للخلف و حاولت ان تخرج مسدسها لكن النمسيسه أمسكت بمعصمها و رفعتها إليها - وين بتروحين ؟ :umm2:
مايا: و خر عني ... نزلني :argh:
النمسيسه : شكلج <كما يبدو إنك > تعبانه للحين :umm2: لا إنت نايمه أكيد - بدأت تهز مايا بقوة - قومي قومي من النوم ... تسمعيني ؟ ، أنا إسمي نمسيسه و أنا أنثى ناعمه حلوه مثل ما إتشوفيني ، ملكة جمال :05:
أنزلت مايا للأرض التي بدأت تتمايل و تشعر بدوار من فعل الهزة ثم تسقط أرضاً فتقول لها و هي تشعر بدوار
مايا : إنت إشتبين مني ... أنا قاعده مو نايمه ، عورتيني
النمسيسه بتذمر : هذا جزائي عشان أساعدج :12: - تقترب من مايا و وتمسك بذراعها - لازم نمشي من إهني
أحست مايا بدوار فظيع
مايا: وين بروح ؟ و ليش ؟
النمسيسه : عقدت صفقه و لازم أوديج لمكان ثاني :jester: حتى لا يصير شي فيج و بعدين ألقى سنفوري
http://www.geocities.com/renoa79/mon...h_ohsinver.jpg
حملت النمسيسه مايا على كتفها ر : عن شنو قاعده تتكلمين ؟ ... نزليني - لم ترد عليها النمسيسه بل تابعت مسيرها و هي تحمل مايا على كتفها و تغني ، وضعت مايا يديها على أذنيها و قالت بغضب - :mad: إنزين نزليني عشان أمشي ، بدل مو شايلتني <تحمليني > مثل الخروف
النمسيسه : ما أبي أتأخر
شعرت مايا برغبة كبيرة بالنوم لا يمكنها المقاومة أغلقت جفونها و راحت في نوم عميق ، بعد فترة زمنية فتحت مايا عينيها و وجدت نفسها جالسة على كرسي مكتب و يتضح إنه مكتب لشرطي أو ما شابه ، جلست باعتدال
مايا: أنا إلحين وين ؟ :s: - قامت من على الكرسي و تجولت في الغرفة ثم وقفت أمام لوحه - شرطة مدينة راكوون .... رديت حق مدينة راكوون :bigeyes: !!! - تسمع أصوات عيار ناري في الخارج - أكو أحد برة ، يحتاج مساعده - ركضت إلى الباب ثم وقفت أمامه - إلي يسمع إلحين يقول إني ما أحتاج مساعده ... بروح أساعد و أنا ما عندي رصاص و لا شي :no: ... المهم خل أطلع و أشوف - خرجت مايا من الغرفة فرأت فتاة أصغر منها ترتدي ملابس المدرسة اصطدمت بها و فقدت الوعي - :bigeyes: و الله ما سويت شي - تمسك بها قبل أن تسقط أرضاً - إشفيج ؟!!! قومي - تنزلها للأرض بخفة ، ثم قالت بتذمر - :confused: و الله مشكلة ، أنا أبي أحد يساعدني أطلع ...- تسمع صوتاً غريباً و كان أشبه بصوت شيء يصطدم بجدار حديدي ، تركت الفتاة للحظات و اتجهت إلى مصدر الصوت ، فرأت باباً حديدياً من النوع الإلكتروني و سمعت أصواتاً لأشخاص يتحدثون ، حدثت نفسها - (( واحد من الأصوات مو غريب علي !!! )) - صاحت و هي تضع أذنها على الباب - منو هناك ؟!
يصلها الرد
.... : منو ؟!! ... مايا ؟
حدثت نفسها : (( إشلون عرف أسمي )) - رفعت صوتها - منو أنت ؟!
كان يتنفس بصعوبة و صوته متقطع يصعب عليه الكلام
جستن : هذا ... أنا جستن ... تقدرين تفتحين... هذا الباب ؟!
مايا : جستن ؟!!! - تبتعد عن الباب و تحاول إيجاد طريقة لفتحه - ما أدري شلون ينفتح ؟! ... أنت شفيك ؟ - تسمع صوتاً مخيفاً عنده ، بفزع - جستن ؟!
جستن : هذا الباب ما ينفتح جذي ، لازم كومبيوتر أو لوحة تحكم قريبة منه حتى ينفتح ... إذا تقدرين تفتحين هذا الباب ، فتحيه و لا ترجعين
مايا : راح أحاول ... بس ليش ما أرجع ... :icon11: - لم يجيبها - جستن ... شنو صار ؟! - تقوم من مكانها و تعود من نفس الطريق حيث تركت الفتاة - و إلحين شسوي ؟؟!!!... أحسن حل آخذ رصاص من أي مكان و أرجع له - يرن هاتفها و هي تقترب من الفتاة فتنزل حقيبتها من على كتفها و تخرج الهاتف و تنظر إلى المتصل - جيسيكا ؟!! :06:
تسمع صوت فتاة يأمرها
.... : أوقف و لا حضرب بالمليان .
مايا : هدي أعصابج يا بنيه :icon11:
.... : أنت مو زومبي !!!
فقالت مايا بتذمر : :confused: يعني إلحين الزومبي راح يسمع كلامج و يوقف ؟!
... : إي والله !! أنا أسمي سيون .. ممكن تظهري و تعرفي باسمك !
تظهر لها مايا و ترى الفتاة
فترد قائلة : أهلا أهلا .. أنا مايا
سيون: كيف وصلتي هنا ؟
مايا : صراحة ما أدري و أنتِ ؟
سيون: مثلك ما أدري
مايا: أنا بروح أدور على رصاص حق هذا المسدس - أخرجت مسدسها - تنطريني إهني و لا تجي معاي مو معقوله إتظلين بروحج ....
سيون: لا تخافي أنا أقدر أتصرف مع أي موقف ، راح أدور على أصدقائي ، سلام
وقفت مايا تنظر لها و هي تترك المكان
مايا : غريبة ؟! ... بنت في المدرسة بمكان مثل هذا ... -_- ، لازم أروح آخذ رصاص و أرجع لجستن و أشوف شنو صار ... أعتقد في الغرفة فيها شي يساعدني
و عادت بعدها إلى الغرفة مرة أخرى

شفنه من قبل :) بس باقراه ثانيه و ثالثه *أشيك التغييرات*

مرحبا

ما شاء الله
رووعة .. تسلمووو على كل شيء

:bigeyes: أنا ضد التفرقه العنصريه! ليش تخلينها شاميه اللهجه؟ بس أقول, ما قدرت استحمل, هذي صورتها خخخ

السلام عليكم

ماجهزت جزئي أشان كذه ما حطيت :31: بأحطه قريب ;)

akane : أهلا بأختي و شكرا على مشاركتك ;)

اقتباس:

---

أنا ضد التفرقه العنصريه! ليش تخلينها شاميه اللهجه؟ بس أقول, ما قدرت استحمل, هذي صورتها خخخ

---

سنيفر اللي كان مسويها لبنانية :tongue2: ، لكن الوصف ما كان كذه (( يعني نسيتي كلمة :tongue2: )) ، لو سويتيها مثل النمسيسية :tongue2: رسمة حلوة :biggthump ودنا نشوف أكثر :D

سلام :biggthump

رينوا كلير سيون اذا تبون مساعده بالقصه او اي شي يتعلق بالقصص انا جاهزه وراح اكون سعيده اذا قدمت المساعده ارجوكم ابي اكتب اي شي ابي اكتب ولو نقطه ^_*

السلاااام عليكم ... أكيد إشتقوتو لي :09: (( ما أدري منو إلي راح يشتاق لي :tongue2: ))

من زمان كان ودي أرد أو أكمل ، لكن الحالة النفسية زفت هذ الأيام -_- ، لكن الحمدلله تعدلت الحالة :jester:

راح أكمل أجزائي باجر إنشاء الله للحين ما خلصت تنسيق الألوان و السمايلات :jester:

هلا akane
شكراً على المشاركة الحلوه ^_^

ريني
رديتي ترسمين :jester: ، حلوه الرسمه (( ذكرتيني أيام قبل :09: )) بس ما تبين معاي عدل ، ألوان الشاشه خربانه (( ما أدري متى أصلحها :jester: ))

من ناحية التغييرات ففي تعديلات كثيرة :jester:

أم الشر سوسو
يلا كملي ، أنا حطيت أجزاء جديده فيها لو .. كح .. كح ... تعرفين أسمه ثقيل على قلبي :tongue2:

أنجوله
مشكورة حياتي على مشاركتج ، سوري ما انتبهت على سالفة التقييم من قبل >< ، بس أشكرج وااااااااااااااااااااااااااااااااااايد ^_^ ، ترفعين معنويات الواحد مشكوووورة واايد
تبين تشاركين مثلاً بقصة قصيرة جانبة تشمل الشخصيات القصة تقدرين ، لأن مثل ما قلت قبل هذي مكتوبة و خالصة بس نعيدها مع الصور و التعديلات ^_^
كنت كاتبة قصص قصيرة للقصة ، إذا تبين أحطها و تشوفينها ؟

كملوا تكفون كملوا :bawling:
:rant: واحد يكمل ابي التكمله والله ادمنت على هذي القصه

عشانج بكمل أنجل ، مع إني قلت ما راح أكمل إلحين

المشكلة و أنا أراجع القصة لقيت جزء كامل مو موجود !! :06: ، لازم أعيد طباعته -_- ، إلى ذلك الوقت أتمنى هذا يعجبكم -_- ...

اتجهت جيسيكا إلى دورة المياه و أخذت تحدث نفسها و هي تنظر إلى المرآة
جيسيكا : (( وين جستن ؟ ...شنو يطلع هذا المكان ؟ ... و هذي المايا أنا أعلمها أول ما أشوفها راح أذبحها :mad: )) – تخرج من دورة المياه و ترى الرجل أمام حاسوب و هو يضغط على أزرار لوحة التحكم ، ثم يتنهد –(( شسالفه ؟ )) – بصوت مرتفع – لو سمحت ، أنا وين بالضبط ؟
نظر لها الرجل و رد عليه بهدوء
.... : أنت في راكون ستي في محل لبيع الأجهزة الكهربائية و الإلكترونية
سكتت جيسيكا و لم تتكلم لثوان ثم
جيسيكا : مممم ... ما شفت ريال طويل ، عريض ، يلبس بدلة كاراتيه ، يحط شريطة حمرا على راسه ؟
.... : لأ
جيسيكا : ... إنزين ، ما شفت بنت طويلة ، شعرها بني ... المشكلة ما أدري شنو لابسة اليوم ... دايماً تشيل جنطة رياضية على كتفها وين ما راحت ... سيارتها بره
..... : لأ
بدأت جيسيكا تتفحص المكان ثم
جيسيكا : شنو صاير بهذا المكان ؟ ... أبي أرجع البيت ... ما أعرف إشلون حتى أشوف أخوي
.... : راح أرد على كل أسإلتج ، لكن عطيني فرصة أخلص إلي عندي
حدثت جيسيكا نفسها : (( ياريت < ليتني > سمعت كلام جستن و أنثبرت بالبيت أدرس ... :bawling: ))
نظر الرجل الغريب لها و قال
..... : ممكن تقدرين تساعديني في هذا - أعطاها ورقة و تسلمتها و نظرت لها ، و كان مكتوب عليها ((10011110)) - هذي أرقام حتى تفتح الخزنة هذي – يشير لها – و أدخل الرقم بالكمبيوتر و بعدها تنفتح ، لكن الكود هنا من ثلاث أرقام و في الورقة 8 أرقام
جيسيكا : هذي مو كأنها لغة الكمبيوتر ؟!
أخذ الرجل الورقة منها مجدداً و نظر لها
.... : ممكن ... توني أخذت هذي الورقة و ما فكرت عدل فيها ... حتى لو كانت فعلاً مثل ما قلتي ... أنا ما أعرف -_- ... أهو رقم ...
جيسيكا : أنا أعرف ، جستن علمني مرة إشلون أحول هذا إلى ...
قبل أن تكمل كلامها ، يقتحم المحل وحش ضخم و مخيف ، اختبأت جيسيكا و هي تصرخ من الخوف قرب الطاولة ، بينما وقف الرجل و أخرج مسدسه الفضي و أطلق النار على الوحش ، و دارت معركة بينه و بين الوحش ، ثم بدأ الهدوء يسود المكان ، أخرجت جيسيكا نفسها من مخبئها و نظرت حولها
جيسيكا : راحو ؟!! <ذهبوا>
يدخل إلى أرض الغرفة شخص ما ، فتختبئ جيسيكا و هي تشهق خائفة
.... : من هناك ؟! – تسمع جيسيكا صوت تعبئة مسدس – لوثر ؟!!!
صاحت جيسيكا في مكانها
جيسيكا : أنا جيسيكا ، مالي ذنب بإلي صار
.... : لا تخافين طلعي – تظهر جيسيكا فترى إمرأة أمامها تبتسم لها ابتسامة جذابة – آسفه لأني خوفتج < أخفتج >
جيسيكا : شنو صار قبل إشوي ؟
.... : كان واحد محتال قاعد إهني ، المحل هذا لي و حاول يسرق مني شي في الخزنة لكن الحمد لله أكو وحش هاجمه ... :o
تقاطعها جيسيكا : تقولين هذا الكلام و كأن الوحوش شي عادي هنا ؟! شنو صار بهذا المكان ؟! :أفكر:
.... : ما أقدر أفهمج صراحه لأنه يحتاج وقت طويل ، لازم أخذ شيء مهم من الخزنة و أطلع قبل ما يرجع
تجلس المرأة على الحاسوب و تنظر إلى ورقة بيدها
جيسيكا : ما عرفتج بنفسي ، أنا جيسيكا
د.ألين : أنا د.ألين ، عالمة بيولوجي ... أعتقد إنج للحين بثانوية ؟!
جيسيكا : صح ، المفروض اليوم أقعد أدرس ، لكن طلعت مع أخوي حتى أشوف بنت خالتي ...
د.ألين : مشكله ... ما أعرف إشلون أحط الكود
جيسيكا : ما قلتي هذا المحل لج ؟ :أفكر:
ابتسمت لها بتردد : صح ، لكن زوجي إلي حط الكود ... و أعطاني هذي الورقة
أخذت جيسيكا الورقة : هذي مثل الورقة إلي كانت مع الريال قبل إشوي
قالت د.ألين بفزع : لا تقولين إن أخذه ؟!
جيسيكا : ما قدر يفتحه ،لأن ما يعرف شلون يحول هذي الأرقام للرقم الصحيح
د.ألين : و أنا بعد -_-
جيسيكا : أنا أعرف إشلون أخوي معلمني ، عندج قلم ؟
أخرجت د.ألين قلماً من معطفها ثم
د.ألين : أخوج ؟!
أخذت جيسيكا القلم و الرقمة و بدأت تحسب
جيسيكا : إي أخوي ، مهندس
د.ألين : تعدى 17 سنه يعني ؟!
جيسيكا : أكيد ، أقولج مهندس كمبيوتر ... أهو صار شايب ، عمره 24 سنه ... لكن ليش تسألين ؟ :أفكر:
د.ألين : لا بس جذي ، طلعتي الرقم ؟ :D
تعيد جيسيكا القلم لها
جيسيكا : [COLOR=indigo]237[/magenta] - يدخل الوحش مرة أخرى إلى المكان ، تراجعت للخلف بخوف شديد – رجع الوحش
تظهر علامات الرعب على وجه د.ألين
د.ألين : أهربي بسرعه و أنا أتصرف معاه - تركض جيسيكا و تهرب من المكان تاركةً د.ألين وحدها مع لكنها تنظر للوحش و تعقد يديها أمام صدرها و يقف الوحش خلفها و تبتسم ابتسامة خبيثة – الهرم لي ... خسرت يا لوثر – تجلس على كرسي و تضغط الأرقام 237 فتصدر الخزينة صوتاً دل على الاستجابة

كان جستن يقف أمام جثتي الوحشين اللذان لحقا به و يمسك بقضيب معدني غليظ بيده اليمنى ، مسح العرق الذي بدأ يتصبب من على جبينه
جستن : لازم أرجع و أشوف شنو صار مع جيسي
و قبل أن يخطو أولى خطواته سمع صوتاً لرجل
.... : ما توقعت إنك تنجو منهم – أخذ جستن يلتفت حوله باحثاً عن مصدر الصوت و صاحبه – إلي يدخل هذا المكان و أتكفل بقتله مستحيل يبقى حي !
جستن : منو إلي قاعد يتكلم ؟! ... ليش تبي تقتلني ؟!
.... : مالك شغل ، كلفوني بهذا ... مو بس أنت ... في غيرك بعد ...
جستن : من تقصد ؟ ... شنو صار مع جيسيكا ... و البنت صاحبة الجيب ؟!
تتجمع الكلاب المتوحشة و تحاصر جستن من كل جانب
.... : برد < سأجيبك > عليك قبل ما تموت – يحاول جستن أن يجد مخرجاً – جيسيكا بأمان مع أحد الأشخاص ... البنت أم الوردي داخل مركز الشرطة ... راح أشوف طريقة معاهم ... أخليك إلحين ... سلااااام
جستن : لحظة .... – تبدأ الكلاب بالقفز إلى جستن و هو يبعدها عنه بوساطة القضيب الذي يحمله لكن لكثرة عددهم و تقافزهم بوقت واحد عليه يسقط أرضاً و يتجمعون عليه و هو يحاول إبعادهم عنه لكن دون جدوى لكن ينطلق عيار ناري باتجاه الكلاب فتتوقف عن الحركة و يتخذها جستن فرصة للنجاة فيقف منتصباً و هو يضرب الكلاب بالقضيب المعدني ثم يرفع بصره إلى الشخص الذي ساعده – شرطي ؟!
..... : تحرك من أمامهم
يركض جستن حتى اقترب منه و وقف إلى جانبه و هو يلهث
جستن : مشكور ...
..... : مو وقته إلحين – ينظر إلى الكلاب المتوحشة – لازم نتحرك و نسوي شي لهم - وقف جستن بجانبه متخذاً وضع الاستعداد للقتال ، فنظر له – شنو بتسوي ؟
جستن : ماراح تقتلهم ؟ :أفكر:
.... : لأ ... أكو طريقة أسهل
جستن : و هي ؟ :06:
..... : الهروووووووووووووووووووووووب :cool:
و يركض الشرطي و جستن لم يستوعب الأمر في البداية لكن بعد ثوان قليلة
جستن : لحظة ... :bigeyes: – و يركض خلفه حتى وصل له و ركض جنباً لجنب معه – يالها من أفكار نيرة يا ...
ليون : أنا ليون ... ما له داعي تعجب بأفكاري العبقرية :jester:
كان الأثنين يركضان في شارع واسع و الأبنية تنتشر على جانبيه و المركز الشرطة أصبح قريباً منهما ، و كانا ملاحقين من أنواع مختلفة من الوحوش
جستن : أسمع .. أحسن حل نفترق ، راح أدخل المركز و أنت روح من جهة ثانية
ليون : كنت بقول هذا :o
اتجه جستن إلى مركز الشرطة و دخله من بابه الخلفي و قد لحقت الوحوش بليون و تركت جستن ، ألقى جستن بجسده المنهك على الأرض و استند على الحائط و هو يلهث من التعب ، فجأة يسمع صوت صرخة نسائية قريبة منه
جستن : !!! يمكن مايا – ينهض من مكانه و يتجه إلى مصدر الصوت فيجد امرأة شقراء أسفل باب ضخم قد وقع عليها ، اتجه لها – سلامات ... بساعدج
نظرت المرأة له : مشكور
وضع القضيب بين صخرة أحضرها معه و الباب و بدأ يضغط عليها ليرتفع الباب حتى تكونت فتحة تساعد المرأة على الخروج
جستن : إذا تقدرين طلعي بسرعه
أخرجت المرأة نفسها بسرعه و وقفت منتصبة و كأن لم تصب بأذى ثم أسقط الباب أرضاً
.... : مشكور على مساعدتك ... – تنظر له فترى أنه مصاب ، و هناك بعض الجروح النازفة – شكلك تعرضت لهجوم من الوحوش ...
قاطعها : :أفكر: ما شفتي بنت إهني ... بهذا المركز ؟
أومأت رأسها نافية : :confused: توني دخلت المركز ... كنت أهرب من وحش
جستن : أعتقد إن الشخص إلي كلمني أهو من بعثه لك ...
..... : مممم ... ما أدري... يمكن تقصد لوسا ... هذا ما يبي إلا الفلوس ... – نظرت له – ما أدري لكن كأني شفت أحد فيه شبه منك ... أحد كان معاك هنا ؟
جستن : يمكن تقصدين أختي جيسيكا !
ابتسمت ابتسامة خبيثة : أهاا ... أنت جستن أخوها – نظر لها بتعجب – أنا التقيت فيها قبل إشوي ...
يقطع حديثهما ظهور وحش ضخم نحيل الجسد له أقدام طويلة و عيون ضخمة أشبه بعيون النحل و قفص صدري واضحة عظامه و هي شبيه بصدر الإنسان ، ذراعان ضخمان جداً لهما مخالب عملاقة و أنياب طويلة من فمه المخيم الكبير
جستن : هذا أكبر وحش شفته ... أكيد لوسا دزه < بعثه > لنا - و كانت المرأة أمام الوحش مباشرة ، رفع الوحش ذراعه ، فدفع جستن المرأة بعيداً عن الوحش – انتبهي – قام الوحش بمعاودة الهجوم و رفع ذراعه لجستن ، فأمسك القضيب و ضرب به يد الوحش لكن الوحش أمسك بالقضيب و رفع جستن و رمى به باب حديدي ثم سقط أرضاً و قبل أن يتحرك من مكانه تلقى ضربة قوية على رأسه و لما نظر لصاحب الضربة فوجأ بأنها المرأة - ... ليش ... ليش سويتي هذا ؟! :12:
.... : لأني بحاجه لشخص قوي و كبير في السن حتى أجري عليه تجاربي ؟!
تعجب جستن و قال : شنو تقصدين ؟ - نظر للوحش الذي كان يقف خلفها دون حراك – إنتي ... :06:
قاطعته : أنا د.ألين ، سمعت عنك من أختك و حبيت أجرب عليك عقار من زمان ودي لو ألقى أحد أجري عليه التجربة ... طبعاً ما راح تصير مثل إلي وراي ... لكن ما أضمن لك إلي بصير
جستن : هذا جزاء إلي ينقذج ؟!
د.ألين : ما طلبت منك المساعده – تترك المكان و تحدث الوحش – راح أرجع ، لا يتحرك من مكانه ، أبي أرجع و هو مكانه ، مفهوم ؟!
شعر جستن بالغضب الشديد لما حدث و عندما حاول أن يتحرك ألقى نظرة على الباب الذي خلفه و حدث نفسه
جستن : (( هذا ... باب ... لو كان ... ))
يقطع حبل أفكاره
.... : منو هناك ؟!
يحدث نفسه : (( كأنه صوت مايا )) - ينظر للوحش ثم يرد - منو ؟!! ... مايا ؟
... : منو أنت ؟!
كان يتنفس بصعوبة و صوته متقطع يصعب عليه الكلام
جستن : هذا ... أنا جستن ... تقدرين تفتحين... هذا الباب ؟!
مايا : جستن ؟!!! .... ما أدري شلون ينفتح ؟! ... أنت شفيك ؟ - يقترب الوحش من جستن و هو يطلق صوتاً مخيفاً - جستن ؟!
جستن : هذا الباب ما ينفتح جذي ، لازم كومبيوتر أو لوحة تحكم قريبة منه حتى ينفتح ... إذا تقدرين تفتحين هذا الباب ، فتحيه و لا ترجعين
مايا : راح أحاول ... بس ليش ما أرجع ...
تعود د.ألين إليه و قالت بغضب ، لكن بصوت منخفض
د.ألين : تحاول تهرب
نظر جستن له و إذ يراها تسدد مسدس أبيض اللون صغير الحجم مزود بكاتم الصوت إليه و قد أطلقت طلقه منه عليه
مايا : جستن شنو صار ؟

أمسكت رينوا بمقبض الباب الخارجي للمدرسة ثم تقوم بفتحه بهدوء ثم تدخل بخفة إلى أرض المدرسة ، تكون تيار هوائي خفيف تسبب بإغلاق الباب بقوة و تنقلب حال المكان فتتحول المدرسة الهادئة إلى مكان موحش ، مخيف و مظلم
رينوا : الحمد لله الخوذه معاي ^_^
و تشعل ضوء الخوذة لينير لها الطريق ، و تسير في أرجاء المدرسة للبحث عن غرفة التمريض التي تحدثت عنها د. إلين ، و أثناء بحثها يصدر هاتفها رنيناً متصاعداً فتقف وقفة إستعداد
رينوا : أهلاً و سهلاً :12:
و يظهر بين الظلال وحوش قصيرة القامه تحمل سكاكين تركض لها محاولة قتلها لكن رينوا تقضي عليهم قبل أن يصلو لها ، ثم تتابع سيرها و تتعمق في أرجاء المدرسة إلى أن أنتهت من الطابق الأول و عادت إلى نقطة البدايه
رينوا : قالت لي إني راح ألقاه في الطابق الأول ؟؟؟!!! :أفكر:
تجد سلما يقودها إلى الطابق الثاني فتتجه له و تصعد درجاته إلى المجهول





عادت مايا من حيث أتت و أخذت تبحث في الغرفة و تفتش أدراج المكاتب و الخزائن إلى أن وجدت اثني عشر رصاصه لمسدسها و كذلك مفتاح مكتوب عليه (( المكتبة )) و خريطة ، وضعتهم في حقيبتها ثم عبأت المسدس وخرجت من الغرفة و تعود أدراجها إلى المكان الذي سمعت منه صوت جستن ، تقترب من الباب فلا تسمع صوتاً
مايا : غريبة :06: ماكو إلا أدور على كمبيوتر مثل ما قال و أرجع – اتجهت إلى الجهة الأخرى من الممر و وصلت إلى باب و خرجت منه و كانت في الطابق الثاني و يتواجد في الطابق الأول حاسوباً على طاولة في منتصف القاعة الرئيسية – زين لقيته ... لكن إشلون أنزل ؟ – أخرجت الخريطة من الحقيبة – هذي للطابق الثاني - تنظر إلى الخريطة بتعمق - المكتبه في الطابق الثاني ... لها بابين ، و واحد منهم ينزلني للكمبيوتر
تتجه إلى باب في الطابق الثاني الذي يقود إلى المكتبة و الذي كان مفتوحاً من قبل و تدخل منه للغرفة التالية لكنها تسمع وقع أقدام للموتى الأحياء ، فترفع مسدسها و تطلق النار على من أمامها ، بعد أن مشت في المركز و قطعت العديد من الممرات و الغرف ، تصل إلى المدخل الخلفي للمكتبة و تفتح الباب بالمفتاح الذي معها و تتجول فيها ثم رأت باب كبير و هو الذي يقود إلى الطابق الأول ، فركضت له و حاولت فتحه لكن تبين إنه مقفل بقفل إلكتروني ، بدأت تتجول من جديد و و صلت إلى خزانة تحتوي على مجموعة من الكتب و في أحد رفوفها يحتوي على صف من الكتب الحمراء و في منتصفها تماماً كتاب أزرق اللون ، شد انتباهها هذا الكتاب كثيراً فسحبته من مكانه ، ففوجئت و هي ترى الكتب تحاول أن تنطبق كي تكون صفاً واحداً من جديد ، ثم يصدر المكان أصوات آلية مزعجة جداً ، فتعيد الكتاب لمكانه و يعود كل شي كما كان
مايا : أتوقع إن الكتاب وراه شي :أفكر: ، يمكن لو لقيت كتاب مثله و حطيته مكانه راح يصير شي ... إلى البحث
و تبدأ بالبحث عن الكتاب ، فوجدت كتاب قديم يشبهه تقريباً بالحجم و المساحة ، فعادت إلى الخزانة و سحبت الكتاب الأزرق و وضعت الكتاب الثاني ، لكن أصدر المكان صوت أزيز مزعج جداً يصم الآذان ، في هذا الوقت تسقط ورقة على الأرض و أعادت كل شي كما كان
مايا : لازم ألقى الكتاب و أكيد راح يصير شي – نظرت للأرض وانتبهت للورقة فالتقطتها – هذي شنو ... كأنها خريطة ثانية ... أتوقع هذي عشان الكتاب ...

تكملة اليوم : سيون :

اكمل الثلاثة طريقهم ، لكنهم سمعوا صوت قوي يدب في الأرض !!! إنها النمسيسية !!! .

لوثر وبكل برود: إش هذا !!!
سيون: أوه آسفة...اصلها اليوم قابلتني كانت تدور على سنيفر وأنا عاد يعنى هههه أبى انتقم من سنيفر ، قمت أعطيتها قطعه من ملابسه أشان تشم ريحته وتعرف مكانه....أبى انتقم يعني
سينفر:غبية الحين كيف نفتك منها
لوثر:عن ايش تتكلمون يا ساده ((ماهو بداري عن الدنيه الأخ))
قهرت سيون من سنيفر لأنه مدعي البراءة و يتهم سيون بالبلاهة ، ودارت محادثة قوية بين نمسيسة و سنيفر :
نمسيسه:انت ياحبيبى بتكزب ليه...الحين هاالخدع ماتيجي معايا خلاس عرفت حكاية الباروكه بتاعتك...
لوثر:أنا أصلا عارف انها باروكة لو كنت منك انزعها بقوه وأكشف القناع عنه المااااكر...
نمسيسه:ماانا راح انزعها الحين...وأوريك هاالمره لا مجال للهروب
سينفر:خلاص كذا عاجبك يا أخ لوثر؟؟
سيون:أنا مش فاهمة أي حاجة بتسير هنا !!!
نمسيسه:يااااااااااء<<افترت فى الولد
سينفر:لا لا بلاش انتي… انا رح اخلعها بنفسي…
خلع سينفر اللحيه والباروكه…
نمسيسه:اوه ماي دير …كل يوم يزيد جمالك ياأمير احلامي….
سيون: أنت..أنت العجوز!!
لوثر:كح كح مثل ما قلت لكم اصلي كنت عارف…
نمسيسه:انتم الاثنين كنتم بتخطفوه مني غرررررر
سينفر:..لا أنتي فاهمه غلط…..
غضبت النمسيسه معتقده بأن سيون ولوثر أرادا اختطاف سينفر، فضربت النمسيسه سيون و أوقعتها أرضا.
سينفر و لوثر: سيون!!!
لوثر:سينفر خذ سيون واهرب بها أنا أتولى أمرها…
سينفر:لكن…
لوثر: هيا خذها بسرعة أنا الحقكم .
سيون:...لوثر...أبى لوثر.... ما أبيك أنت أبى لوثر...
اخذ سينفر سيون ولكنها لا تزال تصرخ لأنها تريد مرافقة لوثر فطمأنها سينفر و أخبرها عن صديقتها أربي جي وبأنها كانت معه ،حتى راود سيون النعاس فنامت .
سيون في حلم غريب، تستيقظ في غرفة نوم واسعة من الطراز الفخم ، تخرج سيون من تلك الغرفة التي كانت شبه مظلمة ، و تدخل في ممر شديد الظلمة.
سيون تحدث نفسها : هذا حلم غريب !!
بدأت تمشي و الممر يزداد طولا لكن في نهايته يوجد ظل غريب يتحرك ، تتبعته سيون و بدأت تمشي وراءه و في نهاية الممر يختفي الظل ، فجأة يظهر رجل يمشي في روية يلبس ملابس معروفة و يمسك عصا سوداء اللون مثل الطراز البريطاني ، ويقف فجأة و ينظر لسيون ، كانت الظلمة تخيم على المكان ، لكن تظهر شرارة من البرق من النافذة القريبة منه ، و أظهرت وجهه لوهلة.، يتضح أنه لوثر ، و لكن يختفي ما رأته سيون .

تكمل طريقها و هي حذرة، و تدخل من غرفة إلى غرفة لا تدري أين يؤدي بها هذا الطريق ، المكان واسع ، و الغرف تثير الكثير من الرعب ، لكن تصل إلى ممر يشبه الأول لكن هذه المرة تغلق جميع الطرق في وجهها !! ، لكن في نهاية المطاف يظهر ظل لوثر مرة أخرى ، مكبلة أياديه وراء ظهره و هو جالس في الأرض والدماء تغطي وجهه ، لوهلة يبدو الحزن في وجهه ، لكن فجأة يرفع رأسه و يبتسم ابتسامة شيطانية ، و فجأة يظهر وحش مرعب من خلف سيون ، إنه وحش من وحوش الهانتر ذات المخالب القاتلة ، تلتفت سيون في خوف للوراء و ما لبثت أن أرجعت رأسها سريعا للأمام لكن لا يوجد لوثر في مكانه ، لكن الوحش مازال هناك و هاهو يأتي للانقضاض عليها !!! ، لكن فجأة تستيقظ سيون في ذعر من نومها .

تعود لعالم الواقع، و من يوجد لاستقبالها !! إنه سنيفر ، نهضت سيون سريعا
سنيفر : شو أخبارك ؟؟
فبادرته سيون بسؤال آخر : أين نحن ؟؟
سنيفر : إش دراني !! علمي علمك !!
سيون : وليش أتعب حالي و أسئل ناس ما يفهموا ، يعني مالقا لوثر إلا يختارك أنت !!

سنيفر مجيبا سريعا : من عدالته
سيون : أشكر ربك أنه أنقذك من نمسيسية وشكلها .
سنيفر : ولا أنتي محسبة نفسك أم المقالب تسوي علي مقلب في نمسيسية
سيون يحمر وجهها غضبا ، و تشمر أكمامها لخوض معركة معه ثم عادت حالة السلم بينهما بعد رفع الرايات البيضاء .
سيون : المهم ، كيف حال أربي جي ؟؟
سنيفر: والله ذاك الشرطي يرفع الضغط .
سيون : دحين إش دخلنا في الشرطي هذاك ؟؟؟
سنيفر : هو الذي معها .
التفتت سيون إلى يمينها و شمالها
سيون: إحنا في صحراء !!وين المدينة ..
سنيفر : صح النوم !!
سيون في حزم : أنا لن أموت هنا سأكمل طريقي ..
سنيفر : أنتظريني !!
أكمل الاثنين طريقهم ، لكن يظهر من بعيد قرية صغيرة ، تظهر لوحة في بداية المكان مكتوب عليها : موجافا ديزرت
سنيفر : أشوى ما في زومبي إلحين
لكن يظهر فجأة أحد الأحصنة المتوحشة !!
سيون : ما تعرف تسكت !!!
و ماهو المتوقع منهم !! طبعا الهروب الفوري ، جرى كل من سيون و سنيفر بكل ما أوتيا من قوة، لكن يظهر رجل غريب مع كلب له و يطلق النار على ذلك الوحش .
سنيفر : ضربة موفقة
سيون : عادي .

لكن يستقطعهما الرجل قائلا : من أنتم ؟
ردت عليه سيون سريعا : أنا سيون وهذا العجوز سنيفر
الرجل : أنا دوجلاس ، و ما يأتي لنا ضيوف كثير في هذه المنطقة!!
سنيفر : أصلا باين مثل عين الشمس .
سيون : جعت !!
دوجلاس : أصلا بادي عليكم التعب ، هيا تعالوا معي
سيون مبتهجة للغاية ، و بعدما أكلوا ما يسد جوعهم دخلوا إلى غرفة دوجلاس الخاصة .
سنيفر عند دخوله : ما أجمل هذه المجموعة من الأسلحة !! .
سيون : مسوي حاله الأخ جيمس بوند .
دوجلاس : إياك تمسك حاجة !!!
سيون : أنا طفشانة و زهقانة أبغا أستريح !!
سنيفر لدوجلاس : أبي أجلس معاك شوي عم دوجلاس أشوف الأسلحة حقتك !!!
سيون : إلحين صار عمك
دوجلاس : خذي المفتاح ، و الرقم المطابق على المفتاح هو الشقة المعطاة ، يوجد هناك غرفة نظيفة استريحي فيها ، و فلينت يذهب معك
سيون : من فلنت ؟؟
دوجلاس : الكلب حقي
سيون : أخاف من الكلاب !!! ، بس أمري لله ، مع السلامة عجايز

مشت سيون وفلنت معها ، و هي تخشى أن يهاجمها وحش في لحظة غفلة ، لكن و صلت أخيرا بسلام للغرفة التي كانت في الطابق الثاني ، دخلت فيها ، و اتجهت مسرعة إلى السرير ، و دخلت في سابع نومة .

تستيقظ سيون من النوم ، لقد حل الظلام ، الغرفة تغيرت قذرة في فوضى عارمة !! ، خرجت سيون من الغرفة و اكتشفت أنها قد عادت مرة ثانية إلى المدينة !!!
في وسط هذه الدهشة ، رأت سيون بالأسفل أربي جي جيرل ، هذه أول بشائر الخير ، و لكن أين ذهب سنيفر و دوجلاس و تلك الصحراء !!! .

ياااااااااااااااهوه كملوا كملوا^_^

:NMSSH IS gHATHAH KAL3ADAH...

:bawling: :bawling: كملوا تكفون كملوا

دوري ؟!

في الوقت الذي كانت فيه مايا تسير في ممرات مركز الشرطة متجهة إلى الغرفة المشار لها بالخريطة التي وجدتها على أرض المكتبة ، كانت مدينة سايلنت هيل يسودها الهدوء و الظلمة الشديدة إلا من مكان واحد ، حيث مدرسة سايلنت هيل ، التي تعمها الفوضى في كل مكان و الأصوات الغريبة تنطلق منها .
كانت رينوا في هذا الوقت تركض في ممرات المدرسة و هي تطلق النار على الوحوش التي

دوري ؟!

في الوقت الذي كانت فيه مايا تسير في ممرات مركز الشرطة متجهة إلى الغرفة المشار لها بالخريطة التي وجدتها على أرض المكتبة ، كانت مدينة سايلنت هيل يسودها الهدوء و الظلمة الشديدة إلا من مكان واحد ، حيث مدرسة سايلنت هيل ، التي تعمها الفوضى في كل مكان و الأصوات الغريبة تنطلق منها .
كانت رينوا في هذا الوقت تركض في ممرات المدرسة و هي تطلق النار على الوحوش التي تعترض طريقها و رنين هاتفها لا يتوقف عن تحذيرها ، تقول بقلق في الطابق الثاني لتلك المدرسة
رينوا : هذي قالت إن الغرفة في الطابق الأول ... رحت لها و ما لقيت شي ...، أنا درت المدرسة بالكامل حتى القى غرفة ثانية و لا لقيت شي - تجد سلماً يقودها إلى السطح فتتوقف و تنظر له - باقي فوق السطح ؟!!! بس معقولة تكون الغرفة هناك ؟؟ توقع غير المتوقع في هذا المكان -_- - تتوقف فجأة عن الحركة ، صوت الهاتف توقف ، المكان ازدادت ظلمته و زاد الهدوء و عم المكان مجدداً بطريقة غريبة ، لكن هناك صوت غريب مسموع - شنو هذا ؟!!! - صوت أحد أبواب المدرسة يفتح بقوة في الطابق الأول و يصل لها صوت تحطمه ، تختبئ و تلتصق رينوا بحائط الدرج و هي تسترق النظر من وراء الحائط إلى الباب المقابل لها بخوف و قلق - هذا صوت شي يمشي لهني ... من ذيك <تلك> الجهة - صوت باب آخر يتحطم بفعل قوة الضربة ، أصوات أقدام لخطوات ثقيلة تعلن عن صعود شخص ما من الدرج الآخر لنفس الممر الذي هي به ، تعيد رينوا تعبئة مسدسها و تمسكه بقوة و دقات قلبها تتسارع أكثر فأكثر ، يتحطم الباب المقابل و يسقط لمسافة بعيدة حتى يصطدم بحائط الدرج ، فتدخل رأسها و تختبئ من جديد ، تحدث نفسها - (( مهما صار ... أنا عندي سلاح و أقدر أهرب من الباب هذا )) - تنظر إلى الباب الذي أمامها ، و هي ترتجف خوفاً و قلبها يكاد يخرج من صدرها ، تغمض عينيها بقوة - (( ما أبي أموت إهني )) - تسمع صوت زفرات مخيفة و الممر يهتز بفعل ثقل القادم ، فتشجع نفسها- (( أنا مو خايفه )) - بعزم - (( ما راح أنتظر لما يوصل لي و يقتلني )) - و تنطلق رينوا من مكانها و هي تسدد مسدسيها إلى القادم المخيف و قبل أن تطلق النار عليه تقف و قد علتها الدهشة - هه .. هذا ؟؟!!! ....
في هذا الوقت كانت مايا في ذلك الوقت واقفة في غرفة تحتوي على عدد كبير من اللوحات ، و كانت هذه اللوحات لشخص يدعى باتريك مع حصانه الأسود .
كانت اللوحات مرتبة على الشكل التالي :
1- تحتوي هذه اللوحة على الرجل يرتدي ملابس عاديه يستند على سور خشبي و خلف السور الحصان الأسود
2- يركب الرجل الحصان الأسود و هو يرتدي زياً عسكرياً و خلفه عدد من الجند يركبون أحصنة
3- يصطف الرجل بين الجنود و هو يركب الحصان الأسود
4- للرجل و هو يرتدي ملابس مزرية و يقف و هو يحمل مكنسة مع سطل و ينظر إلى الحصان الأسود داخل حظيرة
5- تحتوي على عدد كبير من الجند و يتضح وجود الرجل أمام رجال كبار في السن يرتدون الملابس العسكرية
و اللوحة الأخيرة كانت كبيره الحجم و بها رجل يرتدي زياً عسكرياً غير الزي باللوحات كلها و عدد قليل من جنود من نفس لباسه العسكري تخفي ملامحهم أشعة الشمس التي تبدأ بالمغيب ، و رجل لا يتضح منه شيئاً إلا ظلاله يقف على حافة وادي ، و ترتسم في السماء صورة الحصان التي شكلتها السحب
و أسفل كل لوحة يوجد زر غريب .
و من جانب آخر تتواجد خزانة من الكتب تشبه الخزانة الموجودة المكتبة و في منتصف الخزانة كتب زرقاء و في منتصف تلك الكتب ، كتاب أحمر . تنحني مايا إلى مستوى الكتب و تقرأ .
مايا : إذا أردت أن تحصل على المعرفة ، فيجب عليك أن تتوصل إلى الحصان البري و كيف قفز في سنة واحدة !!! - نظرت إلى اللوحات - قفز ؟؟؟!!! :أفكر: كل اللوحات فيها حصان لكن ... ولا واحده فيها الحصان يقفز !!! - جلست على الأرض و أخذت تفكر بعمق - أعتقد ... أعتقد إنهم يقصدون شي ثاني .... و إذا إلي أفكر فيه صح ، راح أخذ الكتاب ...
قامت مايا من على الأرض و اتجهت إلى اللوحة الأولى ثم إلى اللوحة الثالثة ثم تذهب إلى اللوحة الثانية بعدها تضغط زر اللوحة الخامسة و من ثم الرابعة ، بعدها تذهب إلى اللوحة الكبيرة
مايا : [COLOR=crimson]يارب يطلع صح :15: /COLOR] - و تضغط زر اللوحة ، و أصدر المكان صوتاً يدل على الإستجابه ثم تنظر إلى الخزانة و ترى الكتاب يخرج من بين الكتب شيئاً فشيئاً ثم تقول بسرعة - من الواضح إن الحصان البري لقب للرجل إلي إسمه باتريك و حسب معلوماتي البسيطه و السطحيه عن الأحصنه البريه إنها حيوانات شرسه و عنيده و صعبة الترويض و كما يبدو إن باتريك كان جندي عادي في الجيش و أصبح في مدة قصيره شخص له رتبه عاليه بالجيش و اللوحة الأخيرة و إلي قبلها تبين إنه كان مأسور بعد أحد المعارك و فضل إن ينتحر على أن يبقى بالاسر و جنود العدو تلحقه قبل أن ينتحر و هو على حافة الوادي - تستدير بثقة بعد أن تسمع صوت ارتطام الكتاب بالأرض - و الكتاب صار حقي
رفعت الكتاب عن الأرض و صعقت عندما قرأت عنوانه

أما عند رينوا ،
رينوا : جذبت <كذبت> علي !!! :mad: - نطقتها رينوا بغضب هادر و هي تسمع لكلام من يقف أمامها و سبب لها الخوف و الرعب ، و هو لم يكن إلا النمسيسه - أنا قلت إن وراها شي .. و ما إرتحت لها :mad:
النمسيسه : إهيه تشتغل لحساب داليا :o
رينوا : ليش تسوي فيني ؟!!! إحنا ما سوينا لها شي
النمسيسه : لأ .. إنت ما فاهمه السالفه ... سمعي ، داليا عمرها فوق المليون سنه و إهي تحب ترجع شباب و هذا الشي يصير لو أخذت دم وحده للحين شباب و بالكامل
رينوا : بالكامل ... يعني أنا و مايا الضحايا :icon11:
النمسيسه : يب ;) ... هذا إلي أعرفه و د.إلين دايماً تقوله لي ، :أفكر: أكو سالفه بينهم و بصراحه ما عرفها ، لكن إلين تلحق مايا و تقتلها و أنا أقتلج إنت
عادت رينوا خطوة للوراء
رينوا : إنت مو قاعدة تتكلمين جد ... صح ؟ :icon11:
النمسيسه : بلى ... أنا أتكلم جد :D
و تغيرت ملامح النمسيسه إلى وحش مخيف جداً و بدأت رينوا تفكر بسرعه لتنقذ نفسها من هذا الموقف ، ثم خطرت على بالها فكرة
رينوا : لحظه .. لحظه ... :bawling: مادام إنك راح تذبحيني إلحين ، خليني أسإلج كم سؤال ...
النمسيسه : مو مشكله :31:
رينوا : لكن تجاوبين علي قبل ما أوصل للعدد 3
النمسيسه : ماشي ، يالله إبدي
أخذت رينوا نفساً عميقاً
رينوا :12: : إنتي مو قلتي أدورلج على سنيفر ، صح و لا لأ ... 1 , 2...
النمسيسه : بلى :(
رينوا :12: : و صح إني قلت لج راح ألقاه لج .. 1 , 2
النمسيسه : صح :icon11:
رينوا :12: : سؤال ثاني ، إنت إتحبين سنيفر و ودك إتشوفينه.. 1 , 2 ..
النمسيسه : بلى ، بلى ، بلى
:bawling: رينوا : ما تحلمين بيوم العرس و إنت لابسه النفنوف الأبيض واح ..
النمسيسه :12: : ما أحب الأبيض أبي أسود
رينوا : المهم
النمسيسه :" : أكيد
رينوا : خلاص ... خليني أدور على سنيفر و راح ألقاه لج ... شقلتي ؟ - بدأت النمسيسه بالتفكير بالعرض الجديد بينما تقف رينوا بقلق شديد - سنيفر :icon11: - تستمر النمسيسه بالتفكير - سنيفور - و تفكر النمسيسه أكثر و أكثر - سنيفي - و تتعمق بالتفكير ، بينما تقولرينوا بإنفعال شديد - سوسو :cray:
إبتسمت النمسيسه إبتسامة عريضة و قالت بفرح شديد
النمسيسه : ^_^ خلاص .. راح أخليج و لازم تدورين على سنيفر و تلقينه حقي و ... و إذا ما لقيته ، ما فيها شي لو دورت على دراغون ... يعني مالقيته أخلي الثاني إحتياط
رينوا ^_^ : لا تخافين راح ألقاهم أهم الأثنين ، آمري بس ، إشتبين بعد ، بس قولي لي و ين مايا ؟

النمسيسه : إهيه في راكوون ستي إلحين
رينوا : و إشلون أروح لها ؟
النمسيسه : أنا راح أروح إلحين راكوون سيتي ، تبين أقول له شي ؟
رينوا : قولي لها تحط بالها ( تحترس ) من د . إلين أو إتيبينها إهني .. و لا ، ليش ما تاخذيني لها ؟ :jester:
النمسيسه : لأ ما راح أخذج لها أنت دبري عمرج ... مع السلامه
و تتركها النمسيسه و هي تهرول بفرح و تغني الأغاني بإسم سنيفر
رينوا : صج نحيسه :eviltongu ... المهم ، الحمد لله إفتكيت من هذي البلوه ...
تسمع بعدها أصوات كثيره لتحطم اشياء متعدد من الخارج ، فتتجه إلى نافذة و تجد شخصاً يركض و خلفه وحش ضخم يشبه النمسيسه
تقف رينوا أمام النافذة و تقول : يمكن مايا ... لازم أطلع و أساعدها
قبل أن تركض تشاهد إن الشخص قد وقع أرضاً و الوحش ينقض عليه ليقتله ، فتكسر النافذة و تطلق رصاصاً على الوحش من مكانها ، فيقوم الشخص من مكانه و يركض إلى باب المدرسة
رينوا : إنشاء الله تكون إهي
و تركض رينوا إلى الباب أيضاً و عندما تصل ، ترتسم على ملامحها علامات الأسى و الإحباط
.... : شكراً جزيلاً على المساعده
رينوا : لا ما له داعي ، هذا واجب
زيلي : أعرفج على نفسي أنا زيلي .. أخيراً لقيت أحد في هذا المكان :jester:
رينوا : يا هلا ، أنا رينوا ... أدور على صديقتي ، ما شفتها ؟ :(
بدأ زيلي يفكر ثم قال : كنت ألمح بنت تحوس <تتحرك بكثرة في > براكوون ستي ، و ساعدتها مرة ما أدري إذا هذي ...
قطع كلامه صوت صرخة مرعبة من ذلك الوحش ، قالت رينوا برعب
رينوا : شنو هذا الصوت ؟
زيلي :mad: : هذا النمسيس ... للحين حي
رينوا : النمسيس ؟؟؟!!! أكو بعد نمسيس !!!
زيلي : أكو نمسيس و تايرنت و مصايب بعد ... سمعي إنت أكيد تبين إتروحين حق صديقتج
بفرح رينوا : بلى ... بس إشلون ؟
زيلي : شوفي قبل إشوي كنت في مركز الشرطه ، و هناك سمعت صوت رصاص ، يمكن تكون هناك ... أنا دخلت إهناك لأني أدور على خريطه ، هذي الخريطه - أخرج الخريطه - تربط بين مناطق مختلفه و و هذي فيها راكوون سيتي و كيف تدخلين سايلنت هيل
يسمعان وقع أقدام النمسيس تقترب
رينوا : يعني أقدر أروح راكوون سيتي .. :06:
زيلي : أتوقع إنك تقدرين تروحين راكوون سيتي عن طريق ممر في الساحة الخلفية .. وينفتح باب الممر بهذا - أخرج لها حجراً دائري الشكل - حصلت عليه بعد ما حليت لغز ...
يظهر الوحش لهم و يمشي لهم بخطواته الثقيلة إليهم ، ترفع رينوا مسدسيها و تحاول إطلاق النار عليه لكن هذه المرة لا تنجح لأنهما فارغين
و هي تنظر إلى المسدسين
رينوا : مصيبه ... ما عندي رصاص :bigeyes:
زيلي : إنت روحي و خليه علي
وقفت رينوا في مكانها تفكر لكنها ركضت مبتعدة عن المكان و زيلي يواجه النمسيس وحده ، وصلت رينوا إلى الساحة الخلفية للمدرسة و هناك بدأت تبحث عن الممر السري ، إلى أن وجدت برجاً به باب و بجانب البرج حفرة لوضع الحجر ، وضعت الحجر به ثم فتح الباب فدخلت منه إلى الممر السري المظلم ، حتى وصلت إلى الجهة المقابله و كان هناك سلماً يقود إلى الأعلى فصعدته و عندما وصلت إلى نهايته فتحت الغطاء الذي يسد الطريق
رينوا : هذي راكون ستي ؟؟؟ - تسمع أصوات بالقرب منها ، تخرج من الفتحة ، و تتساءل في نفسها - منو هناك ؟؟

-------------------
قصة : soin001
مشت إلى مصدر الصوت و رأت فتاتان تجلسان على الأرض و هما (( تحشان على راحتهم ))
فخشيت رينوا أن تكون خدعة ما فرفعت مسدسها (( على الرغم من إنه فارغ ))
رينوا : هاندس أب !!!
....... (( التكملة مع سيون ))
------------------

في ذلك الوقت كانت مايا تسير و هي غاضبة إلى المكتبة داخل مبنى مركز شرطة مدينة راكون ، ما إن وصلت إلى الباب ، فتحته بقوة
مايا : [COLOR=crimson :mad: ]كل هذا التعب على و مشي الطريج و آخر شي يطلع كتاب عن قوانين نيوتن ، ما أفتك منه ... [/COLOR] - يظهر أحد الموتى الأحياء أمامها فجأة - :mad: ما لي خلقك إنت الثاني
و تطلق رصاصه إلى رأس الوحش ، تسحب مايا الكتاب ، لكن هذه المرة لا يصدر المكان صوتاً و تخرج الكتاب الأحمر من حقيبتها ثم تحاول وضعه مكان الكتاب الأزرق لكنه لا يدخل إذ إن الفتحة أصبحت أضيق
مايا : لأ ... مستحيل ، ما لي خلق أرجع و أحط الكتاب الأزرق هناك ... مالي خلق ، المكان بعيد ...
لكنها استسلمت للواقع و عادت مجدداً إلى غرفة اللوحات .

اقتباس:

---

:NMSSH IS gHATHAH KAL3ADAH...

---

ما فهمت إلا is و كالعادة ....

شنو كاتبه ؟ @_@

أنجل عطينا رايج ... ماكو غيرج :09:

اقتباس:

---

NMSSH IS gHATHAH KAL3ADAH...

---

@@

اقتباس:

---

كملوا تكفون كملوا

---

أمرك يا باشا :biggthump


=========================

تكملة اليوم : سيون :


خرجت سيون من باب الشقة ، فلمحت في الأسفل صديقتها أربي جي جيرل .
سيون : أربي جيييييي ..أنا هنا
أربي جي : سيووووون !!
نزلت سيون مسرعة من درج الطوارىء ، و أخيرا التقت الصديقتان
سيون : و ينك من زمان ما شفتك !!
أربي جي : مي تو
في وسط دموع الفرح
سيون : وينهم إلي معاكي إلي مافي فايدة منهم ..
أربي جي : ليون الخبل ما أدري وين راح
سيون : أصلهم كلهم مافي فايدة منهم .. تاركين بنتين ناعمتين ضايعين في المدينة
أربي جي : فكينا إلحين من سيرتهم
و في وسط حديث الفتاتين يستقطعهما صوت نسائي ثالث
مجهولة : أرفعوا أياديكم لفوق
سيون و أربي جي : خير >< ؟؟؟
التفت كلا الفتاتين للوراء .. !! و تظهر أنها فتاة شابة
الفتاة : وش جابكم هنا ؟!
الفتاتان : وااااء ما ندري
الفتاة : أنا كمان أبي صديقتي
سيون الملقوفة : أنا سيون و هذه أربي جي و أنتِ ؟؟
الفتاة : اسمي رينوا
سيون : ياهلا و مرحبا شرفتينا ..
أربي جي : من هي صديقتك ؟؟

رينوا : اسمها مايا ، قطع الخط بيني و بينها ومعد شفتها ..
سيون : شلة بنات ضايعين في مدينة
أربي جي : يماه .. فكرة مرعبة
سيون : بالله أمشي، أنا مبسوطة في هذا الحال
أربي جي : أي أشان مو أنتي اللي قاعد يجري وراكي تراينت واقع في غرامك
سيون : يعني إش قصدك يعني
دخلت الإثنان في مناقشة حادة طوييييلة
رينوا : وات إيفر
سيون : المهم إلحين نلاقي مكان نحتمي فيه، نلقى فيه سنيفر و لوثر أصلا أكيد نزلوا في بعض مضاربة لو شافوا بعضهم ..
أربي جي : وليون كمان
رينوا : ما أحد شاف فيكم مايا ؟؟
سيون : أنا أنا
رينوا : فينها ؟؟
سيون : كان شكلها معصب أشان كذه دقيت السلف و هربت منها ..
رينوا : أهم شي أنها بخير ..
أربي جي : يالله نمشي ..
لكن فجأة يسمع صوت التراينت يريد أن يلاحق أربي جي
رينوا و سيون و أربي جي : إلحقونااااا ..
جرت الفتيات و خلفهم التراينت و لكنهم في نهاية الأمر وقعوا في بلاعة كبيرة لم يروها لسرعة عدوهم
سيون : طحنا في بيارة ، إلحين وش يطلعنا
رينوا : إلي طيحنا يرجعنا
أربي جي : واااء ما لقا غير التراينت يختارني
سيون تخفف عن صديقتها : اشكري ربك يماما أشوى من نمسيسية اللي لاصقة على سنيفر
رينوا : خلونا في المهم .. البلاعة ما فيها سلم ، أشان كذه لازم نكمل طريقنا في المجاري ..
سيون و أربي جي : يع
و بدأت مغامرة المجاري ، الرائحة نتنة ، الدنيا شبه مظلمة و المكان مليء بالحشرات و الجرذان تسرح و تمرح ، مشوا الفتيات دون هداة ولا سبيل ، لكن يستقطع الفتيات نقطة تقاطع ، بها ثلاث اتجاهات ، جهة من اليمين و الأخرى من اليسار و الأخيرة من الأمام.
سيون : إلحين وش نسوي ؟؟
رينوا : وش رايكم كل وحده تاخذ طريق ؟؟
سيون و أربي جي : فكرة مرفوضة قطعيا
أربي جي : وش رايكم كلنا ندش الثلاثة طريق و نجربه عرفنا رجعنا و جربنا غيره
رينوا : فكرة ممتازة
الطريق الأول به وحش متمدد يأخذ استراحة يسد طريقهم ، الطريق الثاني رائحته الكريهة لا تشجع على دخوله ، و آخر مخرج هو الأيمن كان الأمل الوحيد ، مشوا به ووجدوا فيه سلم
رينوا : أخيرا فرج الله
سيون : أنا قلتلكم من الأول ناخذ يمين
أربي جي : سيون سكتي @@
فتحوا غطاء البلاعة و أخيرا عودة الهواء العليل مرة أخرى ، لكن كان في استقبالهم زومبي المدينة ، و طبعا كالمعتاد الهروب ، و بعد جريهم للمرة الألف توقفت أرجلهم في برج الساعة الذي يوجد في مدينة راكون
سيون : أكيد بنلاقي الأمان هناك
اتجهوا رأسيا إلى المكان ، لكن المكان يسوده الهدوء ، في داخل المبنى اتجهوا إلى غرفة لم يصيبها الضرر و قرروا أن يرتاحوا فيها قليلا (( برج الساعة في ريزدنت إيفل 3 – الغرفة التي بها لوح شطرنج ))
و في الغرفة :
سيون : فين لوثر و الباقيين ؟
أربي جي : تخيلي أنه العيال هربوا و تركونا لحالنا
رينوا : من هذا لوثر ؟
أربي جي : واحد غامض
سيون: و أنتِ وش عرفك به ؟
أربي جي : شفته مع كيرك لما قبض علي و على سنيفر
سيون : مع كيرك ؟؟!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Renoa Heartilly

:NMSSH IS gHATHAH KAL3ADAH...

---

:p قلت أن النمسسيسه غثه كالعاده, بس الكابس عندي كان مضغوط >_<

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Renoa Heartilly

:p قلت أن النمسسيسه غثه كالعاده, بس الكابس عندي كان مضغوط >_<

---

إلحين في معلوم :tongue2:

شوي و أحط تكملتي :D

من جد حرررررركة .. اكثر ما اعجبني الرسومات .. مرررة مضبوطة .. ومن جد اهنيكم على عمل زي كذا .. شوي اتخيلها افلام كرتون .. وشوي لعبة بلاي ستيشن .. بس احسن ما فيها انها بالعامي .. طالع شييييييييييي .. ^_^

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة evil 2

من جد حرررررركة .. اكثر ما اعجبني الرسومات .. مرررة مضبوطة .. ومن جد اهنيكم على عمل زي كذا .. شوي اتخيلها افلام كرتون .. وشوي لعبة بلاي ستيشن .. بس احسن ما فيها انها بالعامي .. طالع شييييييييييي .. ^_^

---

:09: مشكور !

روووووووووووووووووعه كملوا^_*

مشكوووورة إيفي ^^
زين عجبتج :jester:

هلا أنجوله ^^
إنشاء الله راح نكمل لكن المشكلة ما أضمن لج إلحين :33:

كود:

---

قلت أن النمسسيسه غثه كالعاده

---

ليش محد يحب النمسيسه غيري @@ .. مسكينة ، أنا أحبها :tongue2:

كليييييييييييير متى التكمله والله قاعده انطر

السلاااااااااام ^_^

أعتذر لزملاء العمل :jester: و الأعضاء لأني تأخرت

الصورة إلي تحت تشرح إلي صار :tongue2:
عندي لابتوب :31: لكن ما أرتاح في استخدامه مثل الكمبيوتر العادي :jester: <<< عكس الناس :09:
لما يتصلح إنشاء الله أكمل

سوسو ... ليش ما كملتي ؟! :bigeyes:

هلا :D

نأسف على التأخر في وضع الأجزاء ، لكن عندي أختبارات إلحين فما أقدر أحط ولا شيء :31:

إنشاء الله لما أخلص بأحط الجزء :biggthump

ولا تؤاخذونا :tongue2:

سلام ;)

السلااااااااااااااام :jester:

سوري على التأخير ... الأسباب مذكورة في الأعلى

المشكلة إني مو ذاكرة وين واصلة @@ ... إنشاء الله صح التكملة ... ><

تركت رينوا الفتاتين و إتجهت إلى أحد غرف المبنى و منه قادها إلى ممر آخر في نهايته باب ، و ضعت رينوا يدها على مقبض الباب لكنه لم يتحرك
رينوا : مسكر ... <مغلق>- قبل أن تترك المكان - شنو هذا ؟ :06:
و جدت على الجدار لوح حديدي مكتوب عليه

---------------------------------

الشجرة الخضراء ترينا نجوم الحياة *** نأخذ منها الــعــظات و العبر
أنـــوار العـــــــرس تضيء ليـــلتنا *** و القـــمر يضــحك لـبهــجتنـا
الشــمس تعــطي النــور بـلا كـلــل *** كيد السخــاء تهب و لا تمــل
إفـــتـــــح بـــــــــــاب الأمـــــــــــل *** و طر إلى الأصحاب بلا عجل

---------------------------------

و أسفل الكلام ثلاث حفر مربعة الشكل
رينوا : واضح من آخر بيت إن الباب ينفتح بعد ما أحل الأبيات إلي قبلها .... يمكن هذا لغز و أحط الأشكال مثل ما سويت قبل لما عطاني زيلي الصخرة - تركت رينوا ذلك المكان و بدأت تفكر في لغز البيت الأول - البيت الأول يتعلق بالشجر و النجوم .... يمكن يقصد شجرة الكرسميس ... بس ليش مكتوب ناخذ منها العظات و العبر ؟؟؟ - تفكر بعمق ثم تدخل إلى غرفة و تجلس على كرسي - ما أعتقد يقصدونها :أفكر:- تجد في الغرفة مجسم كبير لرجل يمد قبضته ، فذهبت إلى المجسم و دققت النظر في قبضته - في إيده شكل مربع عليها صورة شمس ... هذا حل للبيت الثالث - تحاول عبثاً فتح القبضه - ما أقدر أفتحها ... المهم إني عرفت الطريقه ... صورة النجوم راح إتكون حل البيت الأول و راح إتكون مرسومه على الحجر و البيت الثاني عن عرس و قمر ، الصورة راح تكون قمر بس وين ألقاهم ...-_- - و تخرج رينوا من الغرفه و تأخذ جولة في المكان ، و وقفت أمام باب مكتوب عليه اصالة أفراح - صالة ؟!... أحسن لي أروح مكان ثاني - بعد إن أستدارت لتذهب إلى مكان آخر - لا أكيد راح ألقى حجر القمر فيها :bigeyes: - دخلت رينوا و وجدت طاولة عليها حجر القمر ، فأخذته - لقيت الأول ^^ - عادت إلى الباب السري و وضعت حجر القمر في مكانه فسمعت صوتاً قريباً منها - إعتقد إنه صار شي ... -إتجهت رينوا إلى الغرفة التي تحتوي على مجسم و شاهدت إن المجسم قد حرك أصبعيه الخنصر و البنصر - >_< كمل معروفك و إفتح إيدك كلها .... أكيد راح تنفتح لو لقيت الحجر الأول ... - جلست رينوا تفكر في لغز البيت الأول ثم قامت من مكانها -أقوم أدور أحسن لي - و بدأت تبحث في المكان حتى صادفت أربيجي غيرل - هاااااي :ciao: ما لقيتي شجر بطريقك
أربيجي غيرل : شجر ؟؟؟ لأ ما شفت بس أكيد بره راح تلقين شجر وااايد بره
رينوا : صح ... أشوفك بعدين
و تركتها و إتجهت إلى الباب الخارجي و منه قادها إلى خارج المبنى- ليش طلعت بره البرج ، كان علي أنثبر <أقعد> في مكاني داخل - بعدها تسمع أصوات ذئاب ، فتعود ركضاً إلى البرج بفزع -أرد أحسن - و تهاجمها مجموعة من الغربان ، فتظطر إلى تغير مسارها و تدخل المبنى من باب آخر ، فتجد نفسها في غرفة نوم - :jester: سريييييييييير ، ودي أنام .... بس مو وقته :sad2: لازم أدور على الحجر حتى أقدر أطلع من ذاك الباب - تجد مكتبة صغيرة تحتوي على كتب ، فتتفحص الكتب ومن بينها كتاب مكتوب عليه (( العائلة )) ، تذهب إلى السرير و تنام عليه و تقول و هي تتثائب - ما يأثر لو نمت ربع ساعة ...
ثم يبدأ دماغها بالتفكير دون إرادتها ، (( نجوم الحياة ... العظات و العبر ... كتاب العائله ... نجوم ... العائله ... )) فتنهض من السرير بسرعه

أخيراًً!! :biggthump

توقعت إن سيون راح تكمل ...

ما راح أقدر أكمل أكثر إلا لما تكمل سيون لأن الأجزاء إلحين مترابطة بعضها ...

يلا يا سوسو :jester: كملي حتى أنشوف النهاية :bawling:

-------------------------------------------------------------
رينوا : فهمت السالفه ... :bigeyes:
تقوم من مكانها و تتجه إلى المكتبة و تسحب كتاب (( العائلة )) فتقرأ العنوان بصوت مرتفع
رينوا: العائلة .. نجوم الحياة نستخلص منهم العظات و العبر - تفتح الكتاب فتجد حجر النجوم في وسطه فتفرح - أخيراً لقيته ... – تنظر إلى السرير و بحزن - آه السرير كان مريح و دافي ... عوامل الراحة كلها فيه .... - تفكر قليلاً و هي تقترب من السرير – خمس دقايق بس و بعدين أكمل .... :sad2: لا ... لازم أروح و أدور على كلير قبل ما إلين تلقاها - تمشي خطوتين مبتعدة عن السرير ثم تعود إليه بسرعه – ما راح أقدر أتحرك و أفكر إذا أنا تعبانه ... خمس دقايق راحه و بعدين أكمل ^^ - تنظر إلى الساعه - جدامي وقت
ثم تغط رينوا في نوم عميق في الوقت الذي كانت فيه مايا تسير عائدة إلى المكتبة بعد أن وضعت الكتاب الأزرق في مكانه ، وقفت و هي تستند على الحائط من التعب
مايا : تعبت .... :bawling: ودي لو أنام و ما أقعد إلا بعد شهر ... و ودي لو آكل ... شنو آكل ؟!! :hmmmm: أي شي المهم آكل -_- - تتخيل إنها في مطعم و تتناول العديد من الأطعمة ، لكن تعود للواقع فتقف منتصبة و تتابع سيرها - أحلام ما لها فايده -_-
تكمل مايا سيرها حتى تصل إلى تقاطع ممرين ، وتنعطف لتذهب إلى المكتبة ، لكن يصطدم بها أحد من الخلف
مايا و .... : يماااا
.... : إنتي مرة ثانية ؟؟؟
مايا : سيون؟!
---------

النكملة مع سيون ...

السلام عليكم

هذه هي التكملة ، و لا تزعلوا مني يا أخوات :31: عندي إختبارات ما أقدر أدخل ، بس هذه هي التكملة :biggthump

سيون :

رينوا : هل تعتقدوا أنه في واحد فيهم شاف مايا !!
سيون : الله يعلم
أربي جي تغير الموضوع : إلحين وش قصة المكان هذا ؟؟
رينوا : : تعالوا نفترق في هذا المكان ونشوف أي طريق يوصلنا
أربي جي و سيون : طيب
تختار كلا منهن طريقا لكي تتحرى عنه و قبل أن تتفرقا سيون و أربي جي :
سيون : أربي جي مهما يسير لا تبتعدي عني
أربي جي : لا تخافي كلها كم دقيقة و نرجع كلنا مع بعض
رينوا : راح نلتقي هنا مرة ثانية ، مفهوم
رينوا و أربي جي : حاضر يا حضرة القائد ><
سيون تبدأ رحلتها و تتجه إلى الممر الذي أدى بها إلى غرفة غريبة ، لقد كان بها لغز غريب ، و الباب الآخر للغرفة كان مغلقا ، الغرفة بها ثلاث لوحات و من أسفلها مكان لوضع أداة ، و في اللوحة الوسطية كان بها ساعة ، و عن مسافة من تلك اللوحات يوجد ثلاث تماثيل بها ثلاث حجرات قابلة للنزع .
سيون : لو أحط الأحجار في اللوحات وش يسير .
كانت الساعة تشير إلى السابعة ، و ضعت سيون الحجرة الصفراء و السوداء و البيضاء في اللوحات التي كانت أوانها الطاغية توافق لون الحجرات و فجأة بدأت تدور عقارب الساعة عكس اتجاهها و سمع صوت فتح قفل لأحد الأبواب ، اتجهت سيون للباب المغلق ووجدت أنه قد فتح ، خرجت سيون من ذلك الباب و لكن يقفل خلفها و لم تعد تستطيع أن تفتحه ، و سوين الآن خارج المبنى .
سيون : وش أسوي >< يا ويلي ويلاه !!
فكرت سيون: لو أخذت اللفة حول المبنى يمكن أرجع للباب الرئيسي
كان المشفى يقع على يسارها و لكنها أهملته و أخذت الطريق الأيمن أكملت طريقها، بعد أن عبرت سيون البوابة اكتشفت أنها في منطقة جديدة.
أكملت سيون طريقها بين الحدائق التي كانت تملئ المكان ، لكن في طريقها تصطدم بأحد الأشخاص و تقع في الأرض ..
سيون : أخ .. أنت ما تشوف !!!
لوثر: أنا ماشي في سلام الله
سيون : هلا هلا أنت لوثر
لوثر: أنا سعيد أنك بخير
سيون : و الله !! شكرا :D ، لكن أنت إش تسوي هنا ؟
لوثر: كنت مع سنيفر و الشرطي..
سيون : مع بعض !! أكيد سويتو مصيبة .
لوثر: : بأدور على أي شيء أشان أخرج سنيفر من الورطة إلي فيها
سيون : طلع كلامي صدق @@ لكن إش السبب ؟؟
لوثر: ^^ قاعد يتهاوش معي ، و الشرطي الأبله قاعد يناقر مرة معي ومره مع سنيفر ، و في الطريق كانت توجد فتحة و قع فيها سنيفر و إلحين بنخرجه منها
سيون : أنا ضايعة ، خذني معك
لوثر: طبعا
و عندما و صلوا إلى مكان الحادث :
ليون : هلا هلا
سيون : ليش ما أخذت بالك من أربي جي يا أبله !!!
سنيفر: هذا مو بوقته طلعوني من هنا
بعد أن أخرج سنيفر من الحفرة بمساعدة لوثر .
سيون لسنيفر : و ين رحت جررر !!؟؟
لكن تسمع خطوات أقدام معروفة جدا ، لقد أتت نمسيسة لكي تكمل المجموعة ، و لكن كان يتبعها الدكتور كيرك
كيرك : مثل ما قلتلك ، لقيتلك هم
نمسيسة : مشكوووور كثير تستاهل حضنة كبيرة
كيرك : و فيريها المرة الجاية ><
سيون و سنيفر و ليون : هذا يوم المنى ><
نمسيسة : حظي اليوم حلو ، ثلاث سكاكر مرة وحدة ((لوثر و سنيفر و ليون ))
لكن فجأة تقف نمسيسة أمام سيون و وجهها يشتعل غضبا: وش جابك أنت هنا !!!!!!
سيون : تبيهم خذيهم كلهم @@
كيرك للوثر: أيها الخائن ، و لوثر صامت
سنيفر: يا أخ أنت وش جابك و البلوة هذه معك
نمسيسية : أكيد يقصد سيون
كيرك : هيا لوثر تعال معي و سلم إلي معك أحسن لك و أحسن لأصدقائك المغفلين ..
ليون : أش بك كذه علينا ، خذ لوثر و فكنا
كيرك : هيا لا تضيع وقت
نمسيسية تدلوا بدلوها : كيرك يا عزيزي ليش ما ناخذ الصعلوكة هذه كرهينة
سيون : بنت أحترمي نفسك ، سكتنالك زاد حالك
لكن في وسط المشادات الكلامية تلك ترمى عليهم قنبلة يدوية ، و يمتلئ بغاز يكتشف أنه غاز مضحك (( يسبب حالة ضحك شديدة لمستنشقه )) ، و في وسط الدخان يدخل دراجون و يأمرهم بالهروب .
يبدأ سيون و لوثر بالهرب قبل أن يستنشقى ذلك الغاز لكن للأسف استنشقه كل من ليون و سنيفر و طبعا كيرك و نمسيسة :
كيرك : هاها أنتبهي هاها يا نمسيسية هاها لا يهربوا
نمسيسية : لا لا هاها سنفور هاها
لكن يتمكن دراجون من ضرب رأس كريك و نمسيسة بعد كل صعوبة للوصول إلى رأسها عن طريق عصا كانت معه .
بعد الهروب :
سنيفر: هاها صديقي هاها أخيرا شفتك هاها
دراجون : و حشتني كثير
ليون : هاها منظر محزن هاها
سيون : !!
لوثر: كلها نصف ساعة و يروح تأثير الغاز
بعد زوال مفعول الغاز عن سنيفر و ليون :
لوثر: هيا نمشي ما عندنا وقت نضيعه
سنيفر لإغاظة لوثر : أنتظروا خلينا هنا شوي ، و إلي يبي يروح مع السلامة
لوثر يتغير وجهه و يمتلئ بالغضب

لوثر : ما يكفي كل هذا للحين ، كل شوي نشوف شخص جديد ، من بقي ما شفناه !! و أنت قاعد تستخف دمك
سنيفر : إش بك علي !! ناوي شر ؟؟
دراجون : هدي أعصابك سنيفر واحد ما يستاهل
سيون : مضاربة عيال مالي دخل بها @@
و ليون لا يفعل شيء و يقف متفرجا
لوثر: الحق علي إني ألحق وراكم ، كل من يشوف طريقه ، أصلا من يوم ما شفتكم ما تعرض إلا للمشاكل ، عندي مشاريع لازم أخلصها
سنيفر : أحسن أقلب وجهك ، ما نحتاجك
سيون في صدمة من كلمات لوثر القاسية التي وجهها إليهم ، و نظر إلى سيون في نظرة حزينة و ذهب في طريقه مبتعدا عنهم ، و لم تتفوه سيون بأي كلمة .
سنيفر : هيا نمشي و طز فيه
دراجون : إشبك صرت عصبي كذه ، ما هي من عوايدك
ليون : و أنت وش عرفك ، هذا أكثر عصبي شفته في حياتي
سنيفر : لو ما تنطمون لأرسلكم مع الأبله هذاك أشان يقعد يهزأ فيكم
بدؤا بالمشي ، و سيون ما زالت صامته لا تتكلم
بعد فترة من المشي بدأ دراجون يتذمر من التعب و أنه يريد مكانا لكي يرتاح فيه ، فتوقفوا عند أحد الشوارع الآمنة ، و سيون أرادت أن تبحث عن مكان لتجلس فيه لكن سنيفر قال لها :
سنيفر : أعرف أنك تعزي اللوثر هذاك بس...
سيون : ما يهم ، أصلا هو زودها شوي
سنيفر : خلاص إلحين ندور على أربي جي و ندور على المخرج من هذه المدينة
سيون : هي في برج الساعة مع رينوا
سنيفر : رينوا ؟!
سيون : إي ضائعة جديدة في المجموعة
سنيفر : هنا الكثير من الضحايا ضايعين
بعدها اتجهت سيون إلى رصيف بعيد و ذهب سنيفر لكي يتحدث مع صديقه ، و لكي يغيظا ليون قليلا ..
سيون بدأت تفكر و تقول : إش صار إلحين !! الحكاية ملخبطة شوي ، إش هذا المفتاح إلي معي ؟؟ ليش فجأة لوثر عصب وقلب وجهه علينا ، هو الوحيد إلي يقدر يخرجنا من هذا المكان ...
لكن فجأة يظهر ضوء خفيف بجانب سيون ، ضوء يتحرك من حولها ، تغيرت نظرات سيون و نهضت من مكانها و بدأت تلاحق ذلك الضوء دون إرادتها ، و سنيفر و دراجون و ليون لم يلاحظوا غياب سيون .
ابتعدت سيون جدا عن المكان الذي كانت فيه و دخلت في شوارع مظلمة ، و هناك ينتهي الطريق بها .
عودة إلى مشهد كيرك و نمسيسية :
كيرك يستيقظ من النوم و يقول : أف ذولاك الشياطين الصغار بس لأشوفهم أسحقهم مثل الذباب ، بس وين لوسا الغبي ما صاد البنت الثانية أو أي أحد، هذا جزاء الذي يعتمد على أغبية
نمسيسة : أولي على مصيبتي >< سنيفر طار من يدي ما أصدق ، و لا مصيبتي أكبر ضاع دراجون كمان وااااء
كيرك : إنكتمي لأعطيك شلوت و تعالي معي يا غبية ، إن ما وريتهم ما أكون الدكتور كيرك
نمسيسة : من فلاحتك وااااء
كريك : جرررر إش تقولي ؟؟!!
نمسيسة : لا سلامتك ولا شي ^^!
و أكملت نمسيسة طريقها و هي تقفز و تدندن و كيرك خلفها .
عودة إلى سيون :
سيون تستيقظ و تعود إلى وعيها
سيون : فين أنا ؟؟!! أنا ضعت !!! مني شايفة شيء !!
سيون تخرج من الطريق و هي تتحسسه ، لكن أخيرا بدأت أشعة الضوء بالظهور المستمدة من تلك السيارات المهشمة في الطريق العام .
دخلت سيون إلى مبنى كبير كانت بواباته مفتوحة الأبواب و كأنها تدعوها للدخول ، دخلت سيون إليه لكي تتلجأ فيه من وحوش المدينة .
بدأت سيون تترنح عن يمينها و شمالها لأنها كانت مصابة بصداع شديد ، و تصطدم في شخص كان معطيا ظهره ، و كلاهما في نفس الوقت : يماه !!
سيون : أنتِ مرة ثانية !!
فتاة : سيون !!
سيون تبحلق بقوة في عيون الفتاة و هي تترنح و تقول :
سيون : كأني شفتك ، أنتِ مايا صح ؟
مايا : إي هذه أنا ، وش بلاك ؟
سيون : شفت زميلتك رينوا
مايا : و الله !! و ينها ؟
لكن يتدخل زومبي و يقاطع حديث الفتاتين
مايا : مهو وقته إلحين ، يالا نهرب
سيون: هاهاهاها هذا زومبي غبي وبس (( ضربت الفيوزات ))
مايا : مجنونة أنتِ !! هيا تحركي
سيون : تبينا نلعب شرعت هاهاهاه
مايا : -خليني آخذها على قد عقلها- إي سيون هيا نجري
سيون : هيا نلعب
مايا تجري و الخوف يملئ قلبها و سيون تجري و هي تضح ، جروا إلى أن وصلوا إلى غرفة مفتوحة بابها و قفلت مايا باب الغرفة بكل قوة ، و أكملت سيون ضحكها ، ثم وقعت فجأة على يدي مايا و دخلت في سابع نومة ، و مايا في صدمة من تصرفات سيون الغريبة .
مايا : إلحين وش بلشني هذه البلشة ، مني قادرة أنقذ نفسي جات هذه على راسي !!
وضعت مايا سيون على أحد المقاعد ، و بدأت تتفحص الغرفة التي فيها عسى أن تجد شيئا ينفعها ، لمحت كتابا أحمرا مميزا ملقيا في الأرض ، فأخته و بدأت تتصفحه.
أثناء تصفحها و جدت صفحة معلمة عليها ، و بها صورة جميلة لأحد الفراشات المضيئة ، و شد انتباهها هذا الموضوع و بدأت تقرأ اسم هذه الفراشة و معلومات عنها ، و من بين تلك السطور قرأت أنها فراشة نادرة الوجود ، و لكن وصلت إلى فقرة أصابتها بصدمة كبيرة :
أنه هذه الحشرة إذا لدغت الإنسان يصيبه حاله عجيبة من الهذيان و الهلوسة و عندها يفقد الشخص التحكم في نفسه و يضحك بصورة عجيبة ، و إذا لم يعالج فيها المصاب خلال 24 ساعة يموت هذا الشخص لأنها حشرة سامة تسبب تلف الدماغ .
صعقت كلير و بدأت تشك في حالة سيون ، اقتربت من سيون و بدأت تبحث عن أثارلأي لدغة ..
و لكن صدقت شكوكها ووجدت أثر تلك اللدغة في يد سيون اليمنى !
ترى ماذا سوف يحدث لسيون ؟ و ماذا سوف تفعل مايا ؟ هل سوف تتركها تواجه مصيرها ..


-------

و إلحين نشوف موقف كلير :jester:

و أخيراً أشوف لو فيه شيء يخيلي مخيلتي تحكني بارسمه انشاء الله :) الله يعينك على الأختبارات سيون شان :)

جاء دوري >_<
أقول ... نخلص بسرعه حتى نشوف النهاية :jester:
------
و قفت مايا في مكانها بسبب الصدمه
مايا : صج مشكله -_- ... إلا مصيبة .... أنا شفهمني بهذي السوالف :sad2: أدويه و علاج !!!!.... لازم أهدي أعصابي جدامي وقت ... بس المشكله أنا ما أدري متى صار لها .... إشلون إلحين - أخرجت مايا الكتاب الذي وجدته مع أحد الموتى الأحياء و أخذت تتصفحه - ممكن ألقى شي فيه عن علاج سيون - ثم تسمع صوتاً مؤلوفاً لها يصدر من مكان قريب ، فاتجهت نحو مصدر الصوت - سمعت هذا الصوت من قبل :أفكر: ... صح الكتب ... إي >_< .. أنا بالمكتبه ، توني ألاحظ - عندما وصلت إلى خزانة الكتب رأت إن الكتب تحاول أن تكون صفاً واحداً كما حدث أول مرة - صوتهم مزعج :31: - أخرجت الكتاب الأحمر من حقيبتها و وضعته في مكانه - إلحين شنو أسوي مع سالفة سيون ؟ - سمعت صوتاً من جهة سيون - سيون ؟!! - لم تجدها في مكانها ففزعت - سيون .. وينج ؟؟ :bigeyes:
و يدخل الكتاب شيئاً فشيئاً إلى مكانه ، تمشي سيون على بخفة لتقف خلف مايا دون أن تشعر
سيون : بووووووو
شهقت مايا بخوف و نظرت ورائها بينما تضحك سيون بشده
مايا: ليش سيوتي جذي ؟؟؟ مو توج كنتي نايمه
سيون :p : خدعتك و سويت روحي نايمه ... كنت أبي أخرعج < أخيفك>
مايا: سمعيني حبيبتي .. هذا مو وقته .. إنت تعبانه و ...
سيون : لا منو قال ؟ انا أبي ألعب معاك ..
يدخل الكتاب في مكانه في الوقت الذي تقول فيه مايا
مايا: لا مو .... إلحيييييييييييييييي........
تفتح فتحة تحت قدمي مايا بمجرد دخول الكتاب في مكانه ، تنظر سيون من خلال الفتحة
سيون : مايا وين رحتي ؟ :06:
أثناء سقوطها
مايا : أنا ما رحت أنا أطيييييييييييييييح - و تصتدم يالأرض - أيي >_< ظهري - تستدير -الله ياخذك يا نيوتن .. كل هذا بسبب كتابك - تصرخ بمجرد سقوط شيء على ظهرها - آآآآييي
سيون :p : الله ونااااسه ... مايا خلينا إنعيدها مرة ثانيه
مايا و هي تتألم : -_- إنشاء الله حبيبتي بس مو إلحين ... >_< قومي عن ظهري
فتنهض سيون من على ظهر مايا وتقوم الأخيره من على الأرض و هي تضع يدها على ظهرها من الألم ، تمد سيون يدها إلى مايا
سيون : هذا الكتاب طاح <وقع> منك :D
أخذته مايا: مشكورة ، هذا الكتاب مهم ، سمعي يا سيون ... لازم ترتاحين و لا تتحركين واايد
سيون : مااااااابي :o <لا أريد>
مايا :mad:: سمعي الكلام
سيون :icon11:: خلاص خلاص ، راح أسمع الكلام
مايا : لازم العين الحمرة :12: ... لكن ... إحنا وين ؟

تلقي مايا نظرة على المكان ، أنهما في غرفة مربعة الشكل و متوسطة المساحة ، الظلمة تحيط بها من كل جانب و ضوء خفيف في منتصف الغرفة لا يضئ إلا لمسافة صغيرة جداً
سيون : مايا تعالي ... أكو شي إهني
تمشي مايا إلى المكان الذي تشير له سيون
مايا: :33: صح أكو شي مكتوب ... لكن ظلمه
تخرج الولاعه من حقيبتها بينما تركض سيون لجهة معاكسه
سيون: أكو شي يتحرك إهناك
تتنهد مايا: مسكينة بدت تهذي .. - بصوت مرتفع - لا تبعدين خليج قريبه مني
سيون : إنشاء الله
تفتح مايا الولاعه ثم تقرأ بصوت خافت
مايا : إذا أردت أن تقتل الوحش و تخرج من الظلمة إلى النور ، فعليك أن تقضي على أكثر الأماكن ظلمة في الغرفة ، بطلقة واحده ..... :أفكر: أصلاً ما عندي إلا رصاصه وحده ... وحش ؟!!! :icon11: أكو وحش إهني ؟؟!!
سيون: هلاااا ... ليش قاعد إهني بروحك ؟ تبي تلعب معاي ؟ :ciao:
مايا : سيون ... قاعدة تكلمين منو ؟؟ :أفكر:
تمشي مايا لها ، لأن المكان الذي تجلس فيه سيون كان مظلماً جداً يصعب عليها رؤيته
سيون : ما أدري ما قالي شنو أسمه ... أنت شسمك ؟؟؟ :09:
فتسمع مايا صوتاً مرعباً ، و عندما تقترب ترى وحشاً مخيفاً و سيون واقفة امامه تماماً ، فتركض لها
مايا: سيون و خري بسرعه :bigeyes:
يفتح الوحش فمه العملاق
سيون : لا يا مايا... يبي يحبني أنا أحبك بعد ... راح أسميك.. أممممم .... بوبي :p
مايا : سيييون :shock22:
و قبل أن يلتهمها الوحش تقفز مايا و تبعد سيون عن الوحش
سيون :bawling: : ليش ؟؟؟ يبي يحبني و إنت ... صح :eviltongu تغارين مني

مايا: إذا قعدتي و ما سويتي شي راح أقولج على مفاجأة حلوه :jester:
سيون بأدب : صحيح ؟؟؟ :05: إنشاء الله راح أقعد و لا راح اتحرك
تفتح مايا الولاعه : هاي .. هاي ، تعال وراي
و تبتعد مايا عن سيون ثم
سيون : و تركض مايا و خلفها بوبي .. ليش ؟ ... الله يعلم دعونا نتابع التفاصيل :reporter:
مايا: هذا و قته ؟؟؟ :icon11: ما عندي إلا رصاصه وحده
سيون : مايا في وهقةٍ < ورطه> كبيرة ، و ما تعلم شنو تسوي ، و بوبي للحين خلفها و هي ملتصقه على الطوفه... صج مايا شنو إهيه المفاجأة :jester:
مايا: إذا قعدتي و ما تحركتي ، راح أقولج .... :bigeyes:
سيون : تقفز مايا و هي تنحاش عن بوبي ... و تركض إلى الطوفه المجاوره و بوبي حبيبي .... :bigeyes: وراها ؟ إشلون تتخلى عني ؟؟؟ مستحيل ، يا خاين يا غشاش :bawling:
مايا: : سيون إهدي إشوي أبي أفكر >_< ... و ين أكثر الأماكن ظلمة إهني ؟؟ ما عندي إلا رصاصه وحدة
سيون : من يدري .. لمزيداً من التفاصيل يرجى الإتصال على الرقم التالي و إذا كانت الخطوط مشغولة يرجى إعادة الإتصال ، رضاؤكم هو هدفنا إتصل بنا الآن :jester: .... نعود لكم يترى هل ستتمكن مايا من النجاة من بوبي الغشاش ؟؟ تابعمونا
مايا: بس سكتي إشوي :12:
يرفع الوحش ذيله الضخم و يضرب به مايا فتسقط أرضاً و هي تتألم و يطير مسدسها بعيداً عنها ، فتقف سيون و هي تقترب من دائرة الضوء
سيون : كونتينيو ... 10 ... 4.... 9 :reporter: - تحاول مايا النهوض من مكانها ، بينما تكمل سيون مسيرها و تلمح مسدس مايا فتتجه له و تلتقطه عن الأرض - ... 8 ... 6 ... 5
يستدير الوحش إلى سيون ، فتنهض مايا بصعوبه
مايا: ... لأ ... سيون :ouch:
و يضربها الوحش بذيله من جديد ، فتصتدم بالحائط أخرى
سيون: هذا مسدسج يا مايا... أوو نسيت :أفكر: وين وصلت 1...2....3
يقترب الوحش من سيون ، و تفعل سيون الشي ذاته
مايا: لا سيون وخري عنه <ابتعدي>
سيون: بوبي ... 0 ... غيم أوفر مايا :o
و يفتح الوحش فمه الضخم ، فتصرخ مايا
مايا: سيييييييون
و تنطلق رصاصة من مسدس مايا إلى فم الوحش المفتوح ، فيسقط الوحش ميتاً
سيون :bawling: : إشفيه ؟؟؟
مايا: أكثر الأماكن ظلمه :06: ... جوف الوحش ... إييي صح ^^ - تركض إلى سيون بصعوبه - ... سيون - تحتضنها بعد أن تصل لها - يا عبقريه
سيون و هي تضحك بشده : ما قلتي شي جديد :laughing:
و فجأة يظهر ضوء ساطع أعمى بصر كلاً من مايا و سيون
مايا: شنو هذا >_< !!!- بعد ثوان ، تستيقظ مايا - شنو صار ؟ - نظرت بخوف باحثة عن سيون - سيون ؟؟ - فترى سيون نائمة على الأرض بالقرب منها بهدوء - الحمد لله - نظرت حولها - سايلنت هيل هوسبيتال ... زين ، ممكن القى علاج لسيون - ثم تحمل سيون على ظهرها و تتجه بها إلى المستشفى ، و هناك تدخل أول غرفة تجدها أمامها فتقف في مكانها و هي مصدومة - :bigeyes: معقوله ! ... رجعت ؟؟ كنت إهني قبل !!
سيون : مييييياااااووو

تنهدت مايا: مسكينه ... :31: - تتجه مايا إلى السرير و تضع سيون عليه ، و تجلس على كرسي بالقرب منها و تقول في نفسها - مشكله ... أنا قلت لازم اطلع من هذا المكان قبل ما توصل رينوا المكان ... صج ... سيون قالت إنها شافت رينوا !!! وين شافتها ؟؟ :hmmmm2: - تفتح حقيبتها فتجد ورقة كبيرة بداخلها - إشلون يت هذي لجنطتي ؟ ... - تتفحص الورقة - خريطه !!! ... - تأخذ كتاب الفراشة - أكيد طاحت منه ... - تقوم بقراءة الكتاب - ..... صيدلية المعارف حلكم الوحيد للعلاج هاهاهاه ... أتبع الخريطه و ستصل إلينا ... لا تنسى الفلوس بجيبك - بتذمر - هذا شسالفته ؟!!!! :confused: المهم ... لازم أطلع و أدور على ... - تنظر إلى سيون - أخاف أخليها تطلع من المستشفى و أضيعها ... أقفل الباب ؟؟؟ لاااا أخاف تقط روحها من الدريشه < تلقي بنفسها من النافذة > - تفكر قليلاً ثم تبتسم - عرفت ^^ - و بعد دقائق تخرج من المستشفى و تقف أمامها في منتصف الشارع ، و تنظر إلى الخريطة بغضب و تديرها أكثر من مرة - :mad: بالله إشلون يقرون الخرايط ؟؟ - تدير الخريطة مرة أخرى - ما أفهم ... ماكو شي يبين إن هذي خريطة سايلنت هيل !!!
تسمع صوتاً خلفها
..... : أهلاً مايا... كنت أدور عليج
تعجبت مايا مما تسمع لأن الصوت لم يكن مألوفاً لها استدارت للخلف و قالت بجديه بعد أن رأت امرأة غريبة خلفها و هي تمسك بمدفع آلي صغير
مايا : تعرفيني ؟
تشير د. إلين إلى رأسها بإصبعها و تقول
د. إلين : أنا إلي عالجت إصابتج
تضع مايا يدها على رأسها و تبتسم لها
مايا: فهمت ، إنت ساعدتيني ... مشكورة :)
د. ألين : هذا شي عادي جداً ... أنا إلين .. تعالي معاي راح أساعدج
مايا: آسفه لازم أروح أساعد صديقتي
د . إلين : ما تقدرين إتروحين ... ما كو فايده لأن ما تقدرين إتشوفينها أبداً
مايا: :06: إنتي منو تقصدين ؟
د. إلين : أقصد رينوا
صدمت مايا: رينوا !!! :bigeyes: إهي دخلت هذا المكان ؟
د. إلين : من زماااااان
مايا: صح تذكرت سيون قالت إنها شافت رينوا :sorry: ... و أنا كنت أحاول أطلع من هذا المكان بسرعه حتى أحذرها قبل ما تدخل ... بس إنت شنو تقصدين بكلامج ؟
د. إلين و بلامبالاة : رينوا ماتت .. قبل كم ساعه أكو وحش قتلها
مايا: مو معقوله ... إحساس يقولي عكس هذا :icon11:
د. إلين : أعرف إن هذا الشي صعب ... بس هذا الواقع و الحياة لازم تستمر ... إنت تعبانه ، تعالي معاي
بكت مايا لكنها سرعان ما توقفت و مسحت دموعها
مايا: لأ ... سيون تعبانه و لازم أنقذها .. إهيه بخطر - تستدير مايا و تمشي خطوتين - مشكورة و مع السلامه

د. إلين : و لا حركه - نظرت مايا للوراء فرأتها ترفع مدفعها الآلي باتجاهها - تعالي معاي يا مايا
مايا: ؟؟؟ شسالفه ؟؟؟؟ :confused:
د. إلين : قتلج تعالي معاي
وقفت مايا و هي تنظر لها بغضب و قالت في نفسها
مايا: شسوي إلحين ؟
د. إلين بحزم : مايا
مايا: إنزين >_<
و قبل أن تمشي مايا لها
.... : هاي إفري ون
مايا: هذي ستارز بس الأنثى ~_~
د. إلين : نمسيسه ... زين إنج يتي ...
قاطعتها النمسيسه : لا تعبي حالج ... أنا ما يت أساعدج <لم آت لمساعدتك>، يت أنفذ أمر أحد ... و آخذ مايا معاي
مايا: طلعت من مصيبه و دخلت في ثانيه :confused:
د.إلين : :mad: شنو هذا الكلام ؟ المفروض تنفذين ال...
النمسيسه : أنا أنفذ الكلام إلي أبيه :cool:
و انقلب الأمر إلى مشادة كلامية بين النمسيسه و د. إلين فقالت مايا في نفسها
مايا: هذي فرصتي ... الجوله لصالحي هذي المرة ... - تمشي على أطراف أصابعها - :creep: الهروب الشامل
و بعد أن تبتعد عنهم ، تركض مايا بسرعه عنهم ، فتصرخ د. إلين و هي ترقع المدفع الآلي
د. إلين : وين رايح ...
تمسك النمسيسه بالمدفع و تأخذه منها و تدفعها لتسقط أرضاً
النمسيسه : قلت لج لا تتدخلين - ثم تركض وراء مايا - لحظه لا تركضين
فقالت د. إلين بغضب : أنا أعرف إشلون أتصرف معاكم
أما مايا فكانت تركض بأقصى ما تملكه من قوة في حقل غريب و النمسيسه خلفها تهتف باسمها و تأمرها بالوقوف ، تزداد طول الأعشاب حتى تصل إلى مستوى طول مايا
مايا: ما أشوف شي :icon11:
النمسيسه : لا إتكملين يا الهبله -_-
غضبت مايا و وقفت في مكانها و رفعت مسدسها
مايا: أنا هبله :mad:
و انتظرت وصول النمسيسه التي نظرت لها و قالت باستهزاء
النمسيسه : يعني طالعه فيها و بتخوفيني ... ما عندك رصاص :cool:
نظرت مايا إلى المسدس و ابتسمت ابتسامه عريضة
مايا: :D صح آخر رصاصه إستخدمتها سيون ....
اقتربت النمسيسه من مايا فتراجعت للخلف
النمسيسه : لا ترج ... - تصرخ مايا - مو قلت لج لا ترجعي ورا :squint: - كانت مايا واقفة على حافة وادي سحيق ، و عندما عادت للوراء سقطت منه لكنها تمسكت بصخره - ليش ما سمعتي الكلام ؟
مايا: >_< بدل هذا الكلام يا ستارز ، ساعديني .. أنا إشعرفني إني بطيح ؟
النمسيسه : إسمي نمسيسه ... نمسيسه ... المهم تعالي إلحين
مايا بامتعاض : يا ذكيه ، إشلون ؟ ... ساعديني >_<
النمسيسه : :أفكر: صح - مدت لها يدها - مسكي إيدي
حاولت مايا الوصول إلى يد النمسيسه لكنها لم تتمكن
مايا: ما أقدر
النمسيسه : بنزل لج إلحين - نزلت النمسيسه إلى مايا و لكنها أسقطت بعض الصخور و اصطدمت بقوة بيد مايا فهوت إلى قعر الوادي و هي تصرخ - أوف على دلع البنات :tired: - و قبل أن تصل مايا للأرض تستقبلها النمسيسه بين ذراعيها - تراااا
باندهاش تقول مايا: ما توقعت إنك سريعه و بتساعديني :bawling:
النمسيسه :mad: : أنا رشيقه و خفيفه و سريعه و قلبي طيب - ألقت مايا أرضاً - إنت ما إتشوفين ؟
مايا: خلاص آسفه مو قصدي ، حقج علي :blackeye:
النمسيسه و كانت سعيدة : تعرفين إحنا في أحلى مكان ... حيث الطبيعة الخلابة الخضراء , الحيوانات الأليفه و اللطيفه ...
مايا: ^_^ صج ؟؟ أكو حيوانات أليفه .. يعني أرانب و حصن و ....
النمسيسه : لا ، هذولي ما يساوون شي ... طعم الحيوانات إلي إهني أحلى
مايا بغضب : إشلون تاكلين الحيوانات الأليفه .. إنت شريره
النمسيسه : ما راح أرد عليج ... - تمشي النمسيسه - بروح أدور على واحد منها :cool:
تلاحظ مايا و جود سلاح د . إلين بين يدي النمسيسه
مايا: لحظه - تمشي بمحاذاتها - عطيني ...
النمسيسه : ما عندي وقت ، لازم أروح أطبخ الغدا حق حبيبي
و تركض النمسيسه و تترك مايا خلفها ، فتحاول مايا اللحاق بها
مايا: لحظه .. ابي أسإلك ... نطري ... - تختفي النمسيسه تماماً - >_< أوف ... وين أروح عشان ألقى دوا لسيون ؟ - تتعثر بذع شجرة و تسقط أرضاً - أيي ... كله منك يا نيوتن >____< - ثم تلاحظ مخالب كبيرة أمامها ثم صوت تنفس مخيف- :afraid: شنو هذا ؟ - ترفع رأسها ، بخوف - دي.. دين.... دينصور !!! - و أطلق الدينصور صيحة مخيفة جعلت مايا تقفز من مكانها و تركض - هذي الحيوانات اللطيفه إلي تتكلمين عنهم ؟؟!!!>_< أي لطيفه أي أليفه أي بطيخ

النمسيسه : ههيييييهاااا ، أشكرك يا مايا لقيتي لي واحد منهم :biggthump
تنظر مايا لها بتعجب فقد كانت النمسيسه على ظهر الدينصور و كأنها من رعاة البقر بينما يحاول الدينصور التخلص منها
و بعد هذا ...
كانت مايا جالسة على الأرض بعيدة عن النمسيسه و تغلق عينيها و أذنيها
مايا: >_< كافي الله يخليج ... قولي لي وين أروح و صدقيني ما راح إتشوفين ويهي مرة ثانيه
النمسيسه : لو تفتحين عيونج و أذونج و تطالعيني و تسمعين إلي أعلمج ياه و أنا أطبخ راح أقولج :05:
تفتح مايا عينيها : لو توقفين عن الطبخ المخيف إلي تتكلمين عنه و إتقولي لي يكون أحسن - تطير حشرة أمامها فتقف وبخوف- :icon11: وخريها عني
أمسكت النمسيسه الحشرة ثم أمسكت بذراع مايا و وضعت الحشرة أمامها
النمسيسه : بنات آخر زمن ، تعلمي عشان تطبخين حق ريلج في المستقبل ، تتوقعين سنفور ليش يحبني ؟ ... هذي أستخدمها للحلويات إهو يحبها - تنظر إلى مايا بتعجب - مايا!!- تسقط مايا أرضاً فاقدة الوعي - كيفج :o
تقوم سيون في ذلك الوقت من النوم و تمد ذراعيها بالهواء و تنظر حولها ثم تبدأ بالضحك
سيون : أر بي جي غيرل ... لوثر ... سنيفر ؟؟؟ !! مايا؟؟؟ وين رحتوا ؟؟؟؟ - تقوم من السرير- تبون أدور عليكم ؟ - و قبل أن تذهب إلى أي مكان تجد على الطاولة الجانبية هاتف مايا الخلوي - موبايل ... وناسه ، لحظه ... ^_^ صورة دب ... مكتوب شي ؟؟؟ ههههه نسيت إشلون يقرون ... لا هههه تذكرت ... أنا إسمي دبدوب و أنا أحبج ... لا تطلعين من الغرفة و قعدي لعبي معاي ... دبدوب ^_^ هههه ما راح أطلع ...
بعد مرور ساعات ، تنهض رينوا من السرير و هي تتثاءب
رينوا : كم الساعه ؟ - تنظر للساعه المجاورة لها - ساعتين و نص و أنا نايمه !!! - تقوم من السرير بسرعه -معقوله ... خمس دقايق ... صاروا ساعتين و نص - تخرج من الغرفة و تتجه إلى الباب السري و تضع الحجر في مكانه ثم تعود مجدداً إلى المجسم وتأخذ الحجر الأخير و تضعه على اللوح ، يصدر الباب صوتاً ، فتفتحه رينوا فرأت ساحه كبيرة خلفه ، مشت عدة خطوات ثم - وااااو ... هليكوبتر - تركض إلى الطائرة المروحية - صح مثل ما قالو لتطير إلى دنيا ... مو ذاكرة ... المهم - تركب إلى الداخل - هذي طريقة أسرع حتى ألقى مايا و أحذرها من إلين ... لكن سيون و أر بي جي ... راح أرد مرة ثانيه لهم
و تحلق بالطائرة

كأني حطيت وايد ؟!!

:D نخلي شي لباجر ، بالتوفيق سيون ^^ ...

و أنا معاج بعد -_- ..

:ciao:

:D

http://renoa79.jeeran.com/sion_nmssh.jpg

http://renoa79.jeeran.com/clear_sion.jpg

روعه ... دايماً صور مايا الأحلى :09:

نبي بعد @@

-------------------

في ذلك الوقت تفتح مايا عينيها و بقلق و خوف
مايا: الحشرة ؟ - تنظر إلى مكان النمسيسه فترى جثة الدينصور ، فتدير مايا وجهها بسرعه - وين راحت ؟ :icon11:
النمسيسه : هاي
مايا: بسم الله الرحمن الرحيم ...
النمسيسه : إنشا لله نمت براحه ... ترى طولت... ساعه و إشوي و إنت نايمه ... تقريباً
مايا: و خليتيني بروحي ؟؟
النمسيسه : المهم راح أمشي إلحين
مايا: لا إخذيني معاج :(
النمسيسه : تعالي
تمشي النمسيسه و من خلفها مايا الخائفة
مايا: ما راح يطلع شي لنا ؟
النمسيسه : لا ... ما أدري ليش ينحاشون مني ؟!!! :06:
مايا: أنا أعرف السبب -_- - تتذكر أمر السلاح - عطيني الرشاش
النمسيسه : الرشاش ؟ .... إخذيه
استدارت النمسيسه لتعطي مايا السلاح لكنها تتعثر بصخرة و تسقط أرضاً و يسقط السلاح بعيداً جداً عنهما
مايا: آخر شي توقعته إنك إنج إطيحين .... و السبب صخرة !!
النمسيسه : قولي ما شاء الله لا يصير فيني شي ولا ليش سنيفر معجب فيني ؟
مايا: سنيفر ؟! منو هذا ؟
النمسيسه : مالج شغل
مايا: أحسن - تتجه إلى مكان سقوط السلاح و كان بعد منحدر ، تجثي على ركبتيها - أكيد سنفير واحد من الوحوش ...
النمسيسه : شنو قلتي ؟
مايا: سلامتج ... إلحين إشلون أييب الرشاش
النمسيسه : بسيطه :biggthump
تركل النمسيسه ظهر مايا فتسقط من أعلى المنحدر إلى الأرض
مايا: خوش فكرة ...>_< - تتذكر سيون في تلك اللحظة فتقوم من على الأرض - لازم أقوم عشان أدور الدوا ... - تشاهد و جود شيء ممدد على الأرض - شنو هذا ؟ - تقترب أكثر فتجد رجلاً نائماً على الأرض - :أفكر: أحد ينام إهني ... مايخاف من الدينصورات- تلتفت حولها بخوف - و لا لأن هذا سهل فما ماكو دينصورات ؟ ... -_- إشلون أقعده ؟؟؟ أخليه و امشي ؟ - تلاحظ السلاح بين ذراعيه - هذا رشاشي .. :bigeyes: - بصوت مرتفع - هايي يا الأخو قوم
..... : شنو ؟ وين ؟ .. لحظه ؟ ....
مايا: السلام
يرفع الرجل المدفع لها دون وعي منه
مايا: لحظه .. لحظه
.... : ؟؟؟؟ آآآ ؟؟؟ إنتي !!! حسبتك شي ثاني
مايا: قول بعد دينصور :mad:... ممكن تعطيني الرشاش
.... : رشاش ؟؟؟ من وين لي رشاش ؟
مايا: بين إيدك
.... : :06: .... أها ، و أنا أمشي شفت شي يطير بالهوا بسرعه باتجاهي ، بس ما إستوعبت السالفه إلا إلحين
مايا: آسفه ، طاح من وحده ... و شكلها قويه لدرجه طيرته لي إهني ... -_-
.... : أكيد تبينه ؟ أنا ما عندي إلا رصاص بدون مسدس :icon11:
مايا: أنا عندي مسدس بدون رصاص
و أخرجت مسدسها له
... : هذا الماغنوم زين ، لأن الرصاص إلي عندي حقه ... إخذي هذي رصاصتين حقه
مايا: رصاصتين بمقابل رشاش ... ميخالف عطني :confused:
زيللي : إسمي زيلي و لا تخافين أنا راح أكون مسؤول عنج ، كافي إني أنقذتج قبل
مايا: متى صار هذا ؟
زيلي : تذكرين لما رحتي حق جيبج ... قبل ما توصلين له إنفجر ...
قاطعته مايا بغضب
مايا: إنت فجرت جيبي يا شرير :vereymad:
زيلي : هدي أعصابج أنا ما فجرته
و يسكت الاثنين فجأة
مايا: تسمع ؟؟
زيلي : :أفكر: بلى ... صوت هليكوبتر ..
مايا >_< : لا الدينصورات وراك
زيلي : ركضي إبسرعه :bigeyes:
لكن خطوات قليله و يصبح الاثنين محاصرين من قبل دينصورات كثيرة
مايا: و إلحين ؟
زيلي : لا تخافين راح نلقى حل
تحدث الدينصورات
مايا: لا تعصبون ... حبايبي أنتوا :05:
زيلي : !!! :umm2: !!!
مايا: عندك حل غيره ؟ >_<
زيلي و هو يرفع سلاحه في الهواء
زيلي : أكيد ... إنحاشي و خليهم لي
تركض مايا لكن يعترض طريقها أحد الدينصورات و عندما أرادت أن تخرج مسدسها قفز الدينصور لها فتعود للوراء و تسقط أرضاً و تغلق عينيها بانتظار ما سيحدث ، لكن يحدث إنفجار يبعد الدينصورات عنهما
مايا: شنو صار ؟ :06:
زيلي : Yes^^ قلت أكو صوت هليكوبتر
ترفع مايا رأسها و إذ بطائرة مروحية تحلق فوقهم
مايا: فهمت
رينوا : مايا
تنظر مايا بعد أن سمعت صوت رينوا من الطائرة و تفرح بشده
مايا ^_^ : ريني
رينوا : الدينصورات بدت تتكاثر حولكم ... راح أنزل و إبسرعه صعدو
مايا و زيلي : ok
و تنزل الطائرة المروحية و يذهب كلاً من مايا و زيلي إلى الطائرة بصعوبه
رينوا : يالله بسرعه
و بعد أن يصعدا تلحق الطائرة في الجو من جديد ، تركض مايالرينوا و تحتضنها أثناء قيادتها للطائرة
مايا: ^_^ رينوا إنت بخير
رينوا : أخيراً ... خفت عليج ^_^
زيلي : عفواً بس هذا مو وقته
مايا و رينوا : نعم ؟
زيلي : لا .. أقصد ، شوفو جدامكم

تنظر مايا و رينوا للأمام فتجدان سرباً من الدينصورات الطائرة أمامهم
رينوا : لاااااا
مايا : :icon11: انتبهي يا ريني لا تدعمين بواحد منهم
رينوا : :icon11: شكلهم راح يهاجمونا
يشير زيلي إلى الأرض
زيلي : ذاك المكان ... أحسن مكان ننزل و بعدين نتصرف
اتجهت رينوا إلى أرض مستوية و هبطت عليها كما قال زيلي ، و بعدها نزل الثلاثة من الطائرة المروحية
مايا : شوفو هناك
فينظر الاثنان إلى المكان الذي أشارت له
زيلي : قطار صغير - ينظر إلى خريطته بتمعن - هذا القطار راح ياخذنا إلى راكون ستي
مايا : لكن لازم أساعد سيون
رينوا : سيون ؟! إشفيها ؟
زيلي : بعد ما ندخل القطار تكلمو على راحتكم
دخلوا القطار ثم سردت مايا تفاصيل ما حدث لسيون
رينوا : :( مسكينه ... لما شفتها كانت زينه و ما ...
قاطعتها مايا : متى كان هذا بالضبط
رينوا : ممممم أعتقد قبل ... ثلاث ساعات
زيلي : يعني جدامج وقت كبير ... هذا كتابج - أخذت الكتاب منه - و المهم إلحين نصلح القطار
مايا : :cool: خلو هذا الشي علي ... و لا ليش أنا دخلت هندسه - تعطي رينوا حقيبتها - مسكي الجنطه
رينوا ^_^ : يالله يا مايا
زيلي : ورينا شطارتج :grumble:
و بعد أن تفحصت حجرة القيادة
مايا : إحم إحم إحم .... :o
رينوا ^_^ : قاعدين نسمع
مايا : أنا مهندسه... :icon11: لكن تخصصي مو مكانيك
ضربت رينوا مايا بالحقيبه
رينوا >_< : مالت عليج
زيلي : خلوا هذا لأصحابه :cool:
و بدأ يتفحص حجرة القيادة و بعدها
زيلي : نحتاج لشوية وايرات و بانزين و ... المهم ، راح أخذهم من الهليكوبتر ، و مفتاح لنفتح هذا القطار
رينوا ^_^ : يحيا زيلي
مايا : لا تعليق :grumble:
رينوا: المهم أنا و مايا ندور على المفتاح إنت صلح القطار
زيلي : أنا المفروض أصدر الأوامر :o
مايا و رينوا : !!!!!!
مايا : و ليش ؟
زيلي : يعني أنا أقترح ...
مايا و رينوا : عرفنا شنو راح إتقول و إقتراحك مرفوض قبل أن يقترح ... هذا إلي ناقص ، شوف شغلك
ثم خرجتا من القطار
زيلي : راح يي < يأتي > الوقت إلي راح إتنادوني ... :mad:
مايا و رينوا : زيلي
و يتعجب مما سمع ثم تعود مايا إلى القطار و خلفها رينوا و تقفان خلف زيلي
مايا : خلاص إنت القائد
رينوا : وافقنا بالإجماع
زيلي : إكتشفتوا إنكم تحتاجون لي :laughing: - يسمع صوتاً من الخارج و يهتز القطار - سمعتو شي ؟ :أفكر:
مايا : إنت القائد ...
رينوا : تصرف
ثم تدفعانه خارج القطار فيسقط على الأرض
زيلي : شسالفه ؟ :icon11:

فتحت رينوا نافذة ^_^ : شوف وراك
مايا ^_^ : تصرف عدل
ينظر للخلف فيجد دينصوراً ضخماً
زيلي : يا ويلي :Eyecrazy: - و يركض و خلفه الدينصور حول القطار - شنو هذا أنا قلت قائد بس ما تسوون فيني جذي
مايا ^_^ : يحيا زيلي ورنا شطارتك
رينوا : و هذا رشاشك ... شد إنتباهه عنا عشان نطلع من القطار
مايا : يعني إحنا ندري إن الأعمار بيد الله ، لكن ... حاول قد ما تقدر إنك تنجو منه ، لأني ما أعرف أصلح قطارات
رينوا : مايا بعد هذي الدورة نطلع
زيلي : :7: إنتو من صجكم !!!
رينوا : 1 ....2...3 ركضي - و تركضان من القطار أقصى ما تملكانه من قوة و بعد أن تبتعدان تتوقفان للإستراحه ثم - مايا ، أحسن نفترق إلحين و نلتقي عند زيلي
مايا : مسكين ... الله يعينه ، بس سمعي يا رينوا يمكن أطول لأني راح أدور على دوا سيون
رينوا : مو مشكله راح ننتظرج
و مشت كلاً منها في إتجاه للبحث عن المفتاح
مايا : إشلون راح نلقى المفتاح بهذا المكان ؟!!!!
تمشي مايا لمسافة قليلة ثم تجد مصنعاً فتتجه له و تدخله ، ثم تجد غرفة مكتوب عليها (( المعمل الكيميائي ))
مايا ^_^ : ممكن ألقى شي إهني - تنظر مايا حولها بعد أن دخلت المعمل فترا العديد من المحاليل و الأدوات المخبر يه - خوش مكان لكن ما راح أستفيد مادام إني ما أعرف الدوا إلي يشفي سيون - ترتسم صورة د. ألين في مخيلتها - :icon11: شنو راح يصير لو راحت الدكتوره لسيون ؟!! ... المفروض ما أخليها ... لكن إشلون راح أدور عن الدوا و إهي معاي ؟ ... لا إشلون إلحين ؟؟!! - تسمع صوت خطوات تقف خلفها - :bigeyes: لا يكون إهي !!
..... : شتسوين إهني ؟
تدور مايا بسرعه وترفع المسدس لكن الشخص الغريب يمسك بيدها و تطلق مايا رصاصه عليه لكنه يبعدها و يدفعها للأرض و يأخذ المسدس منها
...... : ليش سويتي هذا ؟؟ لو احد غيري لكان قتلتيه
ترفع مايا رأسها و إذ برجل غريب واقف أمامها
مايا : :icon11: آسفه ... كنت متوتره
أعطاها المسدس
..... : حصل خير تفضلي
مايا : مشكور
..... : ما يستحسن تظلين إهني ... روحي مكان ثاني
مايا : أنا قاعده أدور علاج لصديقتي
..... : علاج ؟!!
مايا : أقصد دوا ... - تخرج الكتاب - هذا راح يفهمك ... أرجوك ساعدني
أخذ الكتاب منها و بدأ يقرأ المكتوب ثم قال
..... : معقول !!!
مايا : تعرف علاج هذا المرض ؟
..... : بلى ... لكن ....!!!! 24 ساعه ؟؟؟ منو قال ؟ ... - نظر لمايا - متى لسعت الحشرة صديقتج ؟
مايا : ما أدري بالضبط ... لكن ... يمكن ثلاث ساعات و نص ... ليش ؟
..... : بعد خمس ساعات يموت الشخص أو على حسب قدرته على مقاومة المرض ... لكن ما يظل حي لفترة قصيره هذا الكاتب يبدو إنه لسعته و ألف كلام ما له معنى ...
مايا : لااااا سيون
.... : سيون ؟! سيون إلي صار لها جذي ؟!!
مايا : إي !! إنت تعرفها ؟
.... : لحقيني إلحين ، لازم نتحرك بسرعه

خرج الرجل من المعمل و ركض إلى الطابق الثاني و دخل إحدى الغرف و خلفه مايا ، و إتجه إلى أحد الخزائن ثم قال
..... : هذي الإبرة تعطينها ...
تقاطعه مايا : إشلون أروح لها ؟ إهيه في مستشفى سايلنت هيل
..... : .... .... لقيتها ... أكو قطار صغير قريب من إهني لكني ما أدله
مايا : أنا أعرف الطريق ... لكن ما يشتغل بدون مفتاح
.... : المفتاح معاي ، يالله نروح بسرعه
و عادت مايا إلى القطار و معها الرجل الغريب و عندما وصلت
مايا : زيلي :o ... زيلي ؟!!! وينه ؟؟؟ :icon11: لايكون مات !!
.... : لازم نمشي بسرعه
و صعد القطار أما مايا وقفت عند الباب
مايا : لكن رينوا و زيلي ما وصلو ... مستحيل إنخليهم
..... : و مستحيل نخلي سيون تموت
مايا : خلاص الأبرة معاك و روح إنت لسيون ... ما أقدر أمشي من هذا المكان بروحي
.... : يا آنسه ، هذا القطار راح يودينا لراكون سيتي و أنا أعرف طريق سايلنت هيل ، لكن ما أدل طريق المستشفى
مايا : و منو قال أنا أدلها ؟ :31:
..... : لو رحنا مع بعض يمكن نوصل أسرع
أنزلت مايا رأسها : القطار خربان
أدخل الرجل المفتاح في مكانه و فتح القطار
..... : واضح إن أحد صلحه ... كان خربان
مايا ^_^ : الحمد لله .... و زيلي ما مات ، أكيد أهو إلي صلح القطار
.... : و إلحين ؟
قالت في نفسها : آسفة ريني . . زيلي - تصعد القطار - يلا نمشي
..... : مشينا
تجلس مايا على المقعد و تنظر من خلال النافذة إلى الخارج و القطار يتحرك
مايا : ريني ... زيلي تعالو بسرعه ..
و يدخل القطار بعد دقائق إلى وسط ضباب كثيف ، فتقوم مايا
مايا : متى نوصل ؟
.... : إلحين
تقف أمام النافذة الأمامية و ينقشع الضباب فتصيح مايا فجأة
مايا : وقف :shocked:
فيوقف الرجل القطار بسرعه بعد صيحة مايا
..... : !!!! - ينظر للأمام بينما تنزل مايا من القطار - جيب !! الحمد لله إني و قفت قبل ما أدعمه
أما مايا فكانت سعيدة جداً عندما رأت السيارة
مايا : ما أصدق !!!! هذا جيبي - تفتح الباب و تدخل السيارة - بلى هذا جيبي ... - تفتح المحرك - إشتغل ^_^ ، ما أصدق .... :bawling: ليش الجامات ( النوافذ ) متكسره ؟ :غضب: أكيد هذا بسبب زيلي الشرير
..... : راح نوصل بسرعه للمستشفى - ينظر للشارع ، فيجد حفرة كبيرة على بعد مسافة صغيرة من السيارة - هذي الحفرة تكونت بسبب إنفجار قنبله !! لو كان الجيب أقرب لكان من أخوات كان
يفتح باب السيارة كي يدخل لكن مايا تنظر له بغضب
مايا : :أفكر: نعم ؟
.... : بصعد معاج
مايا : أنا ما أخلي أي أحد يركب معاي لكن إنت حاله إستثنائيه ، راح أخليك تركب لكن أول شي أفصخ جوتيك <اخلع حذائك >
.... : لكن ...
قاطعته مايا : تبي تركب السيارة ؟ بدون جوتي ... :أفكر: و لا حضرتك تبي توسخ السيارة ؟
خلع الرجل حذاؤه و دخل السيارة و هو ممسك بهما
.... : أمري لله
مايا : وين أروح ؟
.... : رجعي هذا الشارع
مايا : سيون ثلاث دقايق و أكون عندج
و إنطلقت بالسيارة بسرعه و بعد دقيقه ، أشار لها إلى منعطف
.... : روحي من إهني
مايا : لكن أكو ضباب ما أشوف عدل
.... : لا تخافين ما راح يصير شي
و بعد أن أكملت طريقها و انقشع الضباب ظهرت لوحة على جانب الطريق تدل على المناطق في التل الصامت
مايا : المستشفى قريب
.... : إنتبهي :bigeyes:
و تنظر مايا للأمام و تتجنب وحشاً طائراً بإتجاه السيارة و يلاحقهما و معه عدد من الفصيلة ذاتها من الوحوش
مايا : من وين إطلعو ؟ :icon11:
نظر الرجل عن طريق المرآة الجانبية إلى الوحوش
.... : إنت كملي و أنا راح أقتلهم ، أأأأ إنت ما قلتي لي أسمج
مايا : إسمي مايا
لوثر : و أنا لوثر ... خلينا نوصل خلال ربع ساعه يا مايا
مايا : مو مشكله .... دقيقه و إحنا واصلين إنشاء الله - تغير من مسار السيارة ، فيصتدم رأس لوثر و فكه بالهيكل الداخلي للسيارة - آسفه طلعو جدامي فجأه
و تابع لوثر إطلاق النار على الوحوش و مايا تتحاشاهم و تتابع طريقها إلى المستشفى .
و بعد دقيقه ...
أوقفت السيارة أمام المستشفى
مايا : ^_^ وصلت بالضبط ... - نظرت إلى لوثر - عطني الإبرة
أخرج لوثر الحقنة من حقيبة صغيرة و سلمها لمايا ، فنزلت ممن السيارة و كذلك لوثر لكنه كان مشغولاً في قتل الوحوش ، أما مايا فركضت إلى غرفة سيون
مايا : سيون ... سيون - دخلت الغرفة - سيون ... وصلت يا سيون ^_^
كانت سيون نائمة على السرير و كانت تتنفس بصعوبة و تتصبب عرقاً و قد احمرت و جنتيها
سيون : منو ؟؟ كلي... مايا !!
مايا : لا تخافين يبت الإبرة إلي راح تشفيج إنشالله
سيون : مايا ... ورا ...
تقاطعها مايا : مو مهم ... - أخرجت الحقنة و أمسكت بذراع سيون و كانت مايا ترتجف من الخوف و سيون من المرض - لأ .. ما أقدر ... أخاف
سمعت صوتاً من ورائها
..... : تبين مساعده ؟
نظرت مايا للوراء و إذ بد . ألين تقف خلف الباب و هي تغلقه و ترفع مسدسها باتجاهها

السلااااااااااام عليكم :ciao:

شحالكم رينوا وكلير وسيون ^^

انا RPGgirl ^^

والله فرحت لما شفت الموضوع ^^

رجعتولي ذكريات هذاك الموضوع والله وناسة ^^

آسفه والله ما تابعتكم لانه كانت عندي اشغااااال حدي ><

يالله راوونا التكملات ^^

وياريت ما تنسوني ابغي اشارك وياكم ^^

سايونارا .

السلام عليكم

بعد شوي بأرد عليكم كلكم ، مستعجلة إلحين :blackeye:

بعد مرور فترة زمنية من الوقت تستيقظ سيون من النوم و تمد ذراعيها بالهواء و تنظر حولها ثم تبدأ بالضحك
سيون : أر بي جي غيرل ... لوثر ... سنيفر ؟؟؟ !! مايا؟؟؟ فين رحتوا ؟؟؟؟
تقوم من السرير
سيون : تبغوني أدور عليكم ؟
و قبل أن تذهب إلى أي مكان تجد على الطاولة الجانبية هاتف مايا الخلوي
سيون : جوال !! يا فرحة ، لحظه ، ^_^ صورة لعبة ، مكتوب شي ؟؟؟ ههههه نسيت كيف يقرأون ، لا هههه تذكرت ، أنا إسمي دبدوب و أنا أحبك، لا تطلعي من الغرفة و أقعدي ألعبي معي ... دبدوب ^_^ هههه ما راح أطلع .... هاهاها فينك يا بوبي العزيز ...
ثم أغشي على سيون مرة أخرى ...
بعدها بقليل وقفت سيارة أمام المستشفى و نزل منها مايا و لوثر !
أعطى لوثر حقنة لمايا ، و اتجهت هي إلى المستشفى و لم يرافقها لوثر لأن كان يتخلص من بعض الوحوش المزعجة .
مايا :سيون ... وصلت يا سيون ^_^
كانت سيون نائمة على السرير و كانت تتنفس بصعوبة و تتصبب عرقاً و قد احمرت و جنتيها
سيون : منو ؟؟ ما... مايا !!
مايا : لا تخافين يبت الإبرة إلي راح تشفيج إنشالله
سيون : مايا ... ورا ...
تقاطعها مايا : مو مهم ...
أخرجت الحقنة و أمسكت بذراع سيون و كانت مايا ترتجف من الخوف و سيون من المرض
مايا : لأ .. ما أقدر ... أخاف
سمعت صوتاً من ورائها
..... : تبين مساعده ؟
نظرت مايا للوراء و إذ د. ألين تقف خلف الباب و هي تغلقه و ترفع مسدسها باتجاهها
د.ألين : تحسبين أنك بتفلتي من قبضتي !!
مايا: وش البلشة هذه ، إلحين وش جابك ؟!!
سيون : من ؟؟ بوبي ؟!!
ألين : أتركي إلي في يدك و تعالي معي
مايا في نفسها: وش أسوي إلحين الوقتراح يفوت !!!
سيون : بوبيييي
تقفز سيون سريعا من السرير متجهة إلى د.إلين ، و من شدة الصدمة وقفت د.ألين دون حراك من شدة دهشتها من حركة سيون الغريبة !!
بعد قفز سيون على ألين أوقعتها هي والمسدس
تصرخ ألين : آآه بعدوا هذه المجنونة عني
فاستغلت كلير الفرصة و ألتقطت المسدس الذي فقدته ألين ، و سيون مازالت في أحضان ألين لأنها تعتقد أنه ذلك الجرو بوبي
مايا: هه يا دكتورة ألين الموقف مهو بصالحك
دفعت دكتورة ألين سيون بقوة بعيدا عنها و بدأت سيون بالبكاء ووقفت ألين بحزم و هي تقول
د. ألين : هيا أطلقي علي النار يا الشجاعة ..
مايا مترددة في إطلاق النار على ألين ، و كانت ألين تقف خلف باب المخرج ، لكن فجأة و بقوة يفتح لوثر ذلك الباب و تسقط د.ألين مغشي عليها مع صرخة عالية .
لوثر : إش صار!
كلير: فيو .. ولاشي
لوثر : سيون !!
مايا:هي هنا
و كانت سيون على وشك أن تفقد حياتها ، و بدأت تتنفس بصعوبة شديدة وضربات قلبها سريعة ..
أخذ لوثر الحقنة من يد مايا و بسرعة حقن بها سيون ..
مايا : سيون
لوثر صامت كعادته لكن تعلوه علامات رجاء ، لكن بعد مرور لحظات يعود تنفس سيون إلى طبيعته و بدأت تعود إلى حالتها المعتادة .
مايا: الحمدلله .. لكن ليش ما صحيت ؟؟
لوثر: اصبري كلها كم ساعة و تستيقظ ..
مايا : طيب ، أنا أشغل السيارة و أحمل سيون معك و نخرج من هذا المكان ، أصلا ظهري يوجعني شوي من المغامرات التي قمت بها ><
خرجت مايا لكي تشغل السيارة ، و حمل لوثر سيون لكي يخرج من الغرفة ، و قبل أن يخرج نظر إلى د. إلين التي كانت مغشي عليها و قال لها:
لوثر : هه لن تنتصري علي ، أنتِ ولا غيرك ..
وخرج من الغرفة و ابتسامة صفراء تعلو شفتيه ! .

وفي سيارة مايا ، وضع لوثر سيون في المقاعد الخلفية من السيارة ، و كان متجها ببراءة لركوب السيارة ، لكن مايا مستقطعته :
مايا : أنا وش قلتلك أول ؟؟!!
لوثر: !!!
مايا : جررر ، أخلع جزمتك ...
لوثر : يا إلهي أرحمني

بعد ذلك تابعوا سيرهم و في منتصف الطريق :
لوثر : إحنا فين رايحين ؟
مايا : نروح لمكان زيلي و ريني
لوثر: زيلي و ريني وبعدها مين ؟؟ ميني و ميكي
مايا : وش تقول جرررر !!!
لوثر و بكل برودة : طالعي قدامك و شوفي نمسيسية
مايا :وي نمسيسية !! وش نسوي !!!
أوقفت مايا السيارة و ألتفت بالسيارة إلى الاتجاه المعاكس ، و سيون مسكينة في الخلف تتخبط يمين و شمال و لا أحد يسئل عنها .

مايا: يما .. هي سريعة بالمرة بتجري ورانا ..
لوثر بكل برود: لو جبت سلحفة تسبقك ..
مايا: وشبك علي !! أول كنت رجال محترم وش قلب وجهك علي
لوثر: خليني أنا أسوق
مايا : الماكينة ما تستحمل أكثر ، الأخ زيلي قضى على سيارتي
من خلفهم نمسيسة و هي تردد : سنيفر سنيفر (( على وزن ستارز ستارز ))
بسرعة بدلوا الأماكن داخل السيارة ، و استلم لوثر القيادة ، و ضغط على البنزين بكل قوته و ابتعدوا عن الخطر .
مايا: شوي شوي على السيارة
لوثر: إذا صار لها أي شي بأعطيكي غيرها
مايا: أقول لا تستعرض عضلاتك علي ، إلحين حنا ماشيين عكس مكان وجود رينوا
لوثر: أنا أعرف طريق يوصل لهناك ، بس قوليلي الموقع
مايا: إذا وصلنا هناك في هوليكبتر يمكن ترجعنا لبلدنا ..
لوثر و تغيرت ملامح: هوليكابتر !! هه مادام جيتوا هنا عمركم ما تخرجوا من هنا ..
مايا : !! وش تقصد !!
يوقف لوثر السيارة
لوثر: هنا نلقى العلاج الثاني أشان تستعيد سيون وعيها
مايا: بأكلمك ليش ما ترد !!! يا أخ رد علي
لوثر: أسمعي .. هذه دوامة ما راح تخرجوا منها إلا بطريقة واحدة ، و باب واحد فهمتي ..
مايا: و أنت تعرف الطريق ؟؟
لوثر: أنا الوحيد إلي يعرفه و أنهي الموضوع لو سمحتي ..
مايا صامته ..
يدخل كلا من كلير و لوثر الصيدلية و يخرج لوثر زجاجة طبية من وسط الفوضى العارمة و يتجه إلى السيارة لسيون.
لوثر بكل أدب: ممكن أدخل بجزمتي^^ ؟؟
مايا : جررر هذه المرة فقط
تستنشق سيون الدواء ، و تعود إلى و عيها شيئا فشيئا ..
تسيقظ سيون و تجد مايا و لوثر في وجهها و مبتسمين لها.
سيون : إش بكم تطالعون في كذه كأني مت و لاشي ؟؟
لوثر: عادت حليمة لعادتها القديمة ^^
اتجهت مايا لسيون
مايا : يا حبيبتي ثاني مرة لما تشوفين فراشة لا تجرين وراها .. أوكي
سيون : مني طفلة أشان تكلميني مثل كذه
لوثر: لازم تشكريها أشان أنقذتك من محنتك يا سيون
سيون : ليش إيش صار !!@@ عموما مشكورة يا مايا
مايا: العفو ، رغم أنها متأخرة
سيون : وين أربي جي جيرل ؟؟؟
مايا: أنا ودي أشوف رينوا !!!!

سيون : وين الباقيين !!!!
مايا: أي كمان زيلي سان !!

سيون و كلير في وقت واحد : ودي أرجع البيت
لوثر: أنا إش ذنبي تطيح كل المشاكل فوق راسي ><



----------

التكملة عند كلير :jester:

سلام :biggthump

O_O أربيجي؟ *بوس بوس* وينك من زمان؟ اشتقتلك... و البنات بعد يجون و يرسلون القصه, ما فيه نقاش و لا ضحك زي أول...

سووووووري على التأخير .... اليوم كان عندي مدتيرم :jester: ... أدعو لي آخذ فيه درجة عاليه
المهم ...
أربيجي :ciao: يا هلا فيج ، وين إختفيتي ^^
مكانج محفوظ


سيون .. خليتي د.إلين تكون بوبي :jester:


المهم ...

و في السيارة
http://clearmaya.jeeran.com/sion_luther_clear[1].jpg
مايا : أنا أختلف معاك في هاذي النقطه ، منو قال إن ما نقدر نطلع ، إنشالله راح نطلع شئت ذلك أم أبيت
لوثر : ما قلت لأ لكن أنا أخبر منكم بهذا المكان و لهذا إذا راح تطلعون بيكون الأمر صعب جداً
مايا : إسمح لي أقول إنك مغرور و شايف نفسك
لوثر : إسمحي لي أقول أنك معقده
مايا : ممكن تسمح و تقول لي سبب إفترائك الباطل
لوثر : هناك أمثله تبين هذا ... مثال ، ما تخلينا نلبس جزمنا و إحنا بالسيارة و نظفتي السكان ( المقود ) بعد ما أنا أخذت السيارة , ممكن تسمحين لي و تقولين لي سبب إفترائج الباطل
مايا : لأنك تتكلم بطريقه تبين إنك مغرور ...
لوثر : إسمحي لي أقول إنك غلطانه
مايا : إسمح لي أقول إنك غلطان فسيارتي يديه و ما بها تتوسخ
سيون: إسمحو لي إنتو الإثنينه و بسكم هواش :mad:
مايا : إسمحي لي أقول إنج غلطانه يا سيون
لوثر : إسمحي لي أقول هذي المرة الأولى التي أوافق فيها على كلام مايا
مايا : إسمحي لي أقول إني كنت أعبر عن وجهة نظري و لو ..كح ..كح ... إسمه ثقيل على اللسان و القلب ... إن إهو يهذر على الفاضي
لوثر : إسمحي لي أقول إني أعترض على كلام مايا كالعادة و مايا تهذر على الفاضي
سيون: لا حول ولا قوة إلا بالله
مايا : المهم ... جدامنا جسر .... كبير جداً
لوثر : هذا الجسر ياخذنا إلى المكان إلي تبونه ... هو ينفتح بالوسط لكن من زمان ما إشتغل .. :أفكر:
تنطر مايا من المرآة الجانبيه
مايا : هاذي الدكتورة ...
سيون : :bigeyes: و معاها وحوش كثيره
لوثر : هذه أول مرة أشوفهم :bigeyes:
يشعر الثلاثة بحركة الجسر
مايا : فتحت الجسر :06:
و من الخلف تتحدث الدكتورة إلين بمكبر للصوت
د.إلين : هروبكم مني يعتبر حلم ...
لوثر : مايا ... راح ينقسم الجسر إلى قسمين واحد يرتفع و الثاني ينزل و بعدين ينسحبون للداخل ، أكو فرصة إن ننجو منها
مايا : إتقول حلم !!!! :أفكر: .... حلم إن تمسكنا - تضغط على الوقود و تسرع بالسيارة - زمن دلال الجيب ولى و خلص
سيون : يووووبييي أخيراً ، يعني راح ألبس جزمتي و أنا بالسيارة ؟ :D
مايا : في الحقيقة ما حددت أي دلال راح أمنعه عن الجيب :31:
لوثر : ماكو فايده :31:

من جهة أخرى
في الوقت الذي تحرك فيه القطار كانت رينوا في طريقها إليه و عندما سمعت الصوت تحركه
رينوا : هذا القطار ؟؟؟ - تركض إلى القطار و إذ به يختفي في وسط الضباب - لا... إشلون تحرك ؟؟!! و منو حركه ؟؟؟ مستحيل مايا ... يعني زيللي ؟! لا ما بي أحكم إلحين ... أدور عليهم أحسن
و بدأت رحلة رينوا في البحث عن مايا و زيللي و بعد مرور بعض الوقت و تصل إلى أحد الطرقات المتفرعه زيللي أمامها يلهث بشدة و يتضح إنه متعب
رينوا : زيلي - ينتبه زيللي لها فيحمر وجه من الغضب - :icon11: ... مسكين شكله معصب ... له حق يعصب...أخاف يذبحني ... - يقترب منها - لا عرفت شنو أسوي ^^
زيللي : رينوا :mad:
ترفع يدها : أهلاً بالقائد ... كيف الأحوال ؟ :ciao:
زيللي : و تسإليني كيف الأحوال ؟؟!!
رينوا : خلنا نتكلم بشكل حضاري و بعيداً عن العنف أو العصبيه :o
زيللي : لو كنت رجل ... إنت و مايا لشفتي شسوي فيكم
رينوا : ماشفت مايا ؟
زيللي : مايا ؟؟.... لأ
رينوا : بروح أدور عليها ...
زيللي : وين راحت ؟؟؟ يمكن في القطار
رينوا : القطار أصلاً مشى :أفكر: لهذا بدور عليها
زيللي : إشلون ؟ أنا صلحته لا يكون إهيه راحت بدونا :bigeyes:
رينوا : أكيد لأ ... أنا بروح أدور عليها
و مشت رينوا فلحق بها
زيللي : لا يمكن تمشين لوحدك - يمشي بمحذاتها - أبي أسإلج سؤال ... إشلون يتي إهني و ليش ؟
رينوا : بإختصار كنت رايحه لمكان حتى أنتظر مايا لأنها ماتدل مدينتي عدل و دخلت مدينه إسمها سايلنت هيل و صار إلي صار ... و إنت ؟
زيللي : أنا راح أقولج القصة من البدايه :o
رينوا : تفضل ... فكلي آذان صاغيه
زيللي : أمس الله يسلمج تحدوني ربعي آخذ سيارة ابوي ... هذي السيارة أبوي يحبها وايد و لهذا قولو لي إن مستحيل آخذها بإذنه لهذا قررت آخذها و هو نايم و ما يدري و بالفعل صار إلي صار ... و طبعاً رجعت بسرعه حتى ما يكشفني و لكن ... تجري الرياح بما لا تشتهي السفن :o
رينوا : و أكيد رجعت و لقيت أبوك عند الباب .... :p ما لا داعي تذكر عبارات الحب إلي قالها لك بذاك الوقت ... بعدين ؟
زيللي : نعم ... نعم :D اليوم الصبح ... المفروض عندي إمتحان ... و أقولج بصراحه الوالد طال عمره عاقبني إن ما أركب سيارة أبداً لكن كسرت خاطره بعد ما ترجيته و وصلني بنفسه

كان زيللي مع والده في السيارة و يجاهد نفسه حتى يفتح عينيه
والد زيللي بغضب : حل كل الأسئله ، لا إتخلي أي سؤال
يجيبه و هو شبه نائم
زيللي : إنشاء الله يا يبا
والد زيللي : لا يكون أشوفك راكب سيارة أحد حتى يوصلك ... فهمت
زيللي : أمرك يبا ... لو تسمح لي أقعد ورا حتى أراجع
والد زيللي : إي حبيبي أقعد و راجع ... لكن لا تراجع وايد حتى لا تضيع أفكارك - و جلس في الخلف بينما تابع والده قيادة السيارة لكن تتوقف السيارة فجأة - خير إنشاء الله ... - و نزل من السيارة و بدأ يتفحص المحرك و عندما رأى إنه سيتأخر في تصليحها ذهب إلى زيللي - زيلي يا ولدي ....
زيللي : :sleep:
والد زيللي : :mad: هذا إلي براجع ، قم يالله
زيللي : الشخير ... الشخير عملية يقوم بها الإنسان بسبب إنسداد الأوعيه الدمويه في القنوات الهلاليه التي تتواجد في الركبه :31:
فيحصل على ضربة قوية على رأسه
والد زيللي : :mad: القنوات الهلاليه في الركبه يا ولد !! ... تنام و عندك إمتحان إلحين
زيللي : من كثر ما أراجع تلخبط و ... و أنا مو نايم ... أنا قاعد أطبق عملي حتى ما أنسى :jester:
والد زيللي : قوم إلحين و روح الأمتحان إبروحك
زيللي : إنت قلت بتروح من طريق مختصر و راح توصلني
والد زيللي : مايخالف يا ولدي السيارة خربانه و ما راح يمديك توصل ... توكل على الله و الله يوفقك إنشاء الله
سلم زيللي على والده ثم مشى في طريقه إلى الإمتحان
زيللي : لو نايم إلحين جان أحسن ... - ثم لفت إنتباه أصوات غريبه من حديقة قريبة منه و بدأ الصوت يزداد وضوحاً - أروح أشوف ؟؟ :33: لا عندي إمتحان ... لا لا ما يأثر دقيقه وحده :أفكر: - و ترك زيللي طريق المدرسه و يدخل في وسط حديقة كبيرة و غريبة و أصبح الصوت واضحاً جداً بعد شجرات أمامه ، جلس زيللي وسط الشجيرات التي أمامه و شاهد وحش النمسيس و معه النمسيسه - :bigeyes: هذولي شنو ؟

النمسيس : ووووااااععع
النمسيسه : ووااع
النمسيس : وااااع ، وااااع ، وااااع
تضرب النمسيسه رأس النمسيس بقوة
النمسيسه : كم مرة قلت لك بسك تفكير بجيل ؟؟؟ صير ريال و لا تلاحقها و خلها تلحقك مثل ما أنا أسوي مع حبيبي
عاد زيللي للوراء : أحسن لي أروح الإمتحان :icon11:
لكنه يتعثر و يسقط على الأرض
فيركض النمسيس و النمسيسه له و يقفان فوقه
النمسيسه : شتسوي عندك ؟ :31:
زيللي : أنا ... أنا ... :afraid:
النمسيسه : ما تدري التجسس عيب و يعاقب عليه قانون الوحوش أمثال أخوي النمسيس و أنا الفتاة اللطيفه الرقيقه النمسيسه ؟
زيللي : رقيقه ؟ :06:
النمسيسه : راح تعاقب ... نمسيس ... عليك به يا أخي :cool:
النمسيس : ستااارز
زيللي : يا ويلي - و يركض زيللي بسرعة و يلحق به النمسيس حتى وصل إلى مدينة غريبة وقف و هو ينظر لما حوله بتعجب - من وين إطلعت هاذي المدينه ؟؟؟ - يسمع صوت النمسيس - يمكن ألقى أحد يساعدني - و تابع الركض حتى وصل إلى الشارع الرئيسي ، فرأى المباني قديمة و نوافذها محطمة و الفوضى تعم في الشارع من سيارات محطمة و جثث ملقاة على الأرض - !!!!!!!!! شسالفه ؟؟؟؟؟
النمسيس : وووووواااااااا
نظر للخلف فوجد النمسيس قريب منه ، فعاد للخلف خطوات قليله ثم سقط على الأرض بسبب أحد الجثث الملقاة على الأرض ، نظر إلى الجثة جيداً فرأى مسدسين في الجيبين المخصص لهما على تلك الجثة
زيللي : هذا إلي أحتاجه
و مد يده ليأخذ المسدس لكن الجثة ترفع رأسها محاولة قضم يده لكنه يعود للخلف بسرعة بينما تقوم الجثة و تقف على قدميها و تقترب منه ببطأ و يسقط المسدسين منها ، يعود للخلف ثم يقفز- هاذي فرصتي آخذهم
لكن النمسيس يدفع الجثة بقوة حتى فتحولت إلى أشلاء صغيرة - ما كو فايده :icon11:
و يركض مبتعداً عن النمسيس الذي أطلق صيحة غضب عالية جداً و ركض خلف زيللي و رفع قبضته حتى يضرب زيللي الذي قفز مبتعداً عنه إلى ممر جانبي ، و تابع الركض حتى رأى على الأرض سلاحاً فتاكاً يستخدم لقذف الصواريخ الصغيرة (( القاذف الرباعي )) - ما أصدق ... :bigeyes:
النمسيس : ستااارز
زيللي : هذاي آخر أيامك يا النمسيس :cool: لكن من الجهة المقابلة ل زيللي تظهر فتاة تحدث النمسيس
.... : تعال ... وين رايح ؟ :05:
النمسيس : ستارز :jester:
و يترك زيللي و يلحق بالفتاة
زيللي : الحمد لله و الشكر ... يمكن هذي جيل إلي تكلمو عنها

مشكورين جميعاً ...
sion001
· RPGgirl
· claire ........>>> " عبقوره " ..لاتنسي اللقب ;)
· Sinver
· DAURAGON
صراحه ما كملت الموضوع لأن الردود كثيره ...أتمنى البقيه في موضوع ثاني أفضل ... :)
وأيضاً الرسم ...مره كوول ... :)

اقتباس:

---

آسفه والله ما تابعتكم لانه كانت عندي اشغااااال حدي ><

---

ولكم باك ...وينج صار لج فتره طويله عن منتدى فاينل ...أتمنى أن ترجعين للكتابه معنا ...أميره الـ RPG .... ياله المفروض الحين موضوع كامل على اللقب ;)

~~ Yuna

السلام عليكم

Magical Dreamer : هلا بك أختي مرة ثانية :D

و لا تقطعين نبي نشوف مشاركاتك :09:

اقتباس:

---

سيون .. خليتي د.إلين تكون بوبي

---

قلت أحلى و مرتبطة بالموضوع أكثر :jester:

رينوا نبي نشوف رسومات أكثر ما تبخلي علينا :09:

FFX-YUNA

مشكورة أختي على الرد :D

اقتباس:

---

...أتمنى البقيه في موضوع ثاني أفضل

---

كيف يعني :31: مهو مرتب الموضوع :jester: أختي عادي نبغى أراء المشاهدين لكي نضم راحتهم :biggthump


التكملة قريبا جدا لأني عندي إختبارات نهائية :31:
سلام :biggthump

عفواً على المديح *ما صدقت* أنا أحاول أرسم بس أني مشغوله هالأيام مع الكليه... جايه توني و منبطه جبدي ما طلعت الا 2 الظهر... >_< الله يعينك سيونه حبيبتي :) و شكراً يوني و ابريجي و أميره الحيال :)

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Renoa Heartilly

O_O أربيجي؟ *بوس بوس* وينك من زمان؟ اشتقتلك... و البنات بعد يجون و يرسلون القصه, ما فيه نقاش و لا ضحك زي أول...

---

هلا حبيبتي ^^

انا اشتقت لكم اكثر ^^

اي والله ما في فرفشه مثل اول ممممم يمكن عشانهم مشغولات ولا شي

كلير :

هلا كلير ^^

مشكوووورة حبيبتي ويالله كملي لنا القصه ^^

يونا :

هلااا والله يونا ^^

شحالج ؟ ^^

مشكورة اختي على ترحيبج لي وان شاء الله تشوفين مني اللي تبينه ^^

اقتباس:

---

Magical Dreamer : هلا بك أختي مرة ثانية

و لا تقطعين نبي نشوف مشاركاتك

---

شكرا سيون ^^

ان شاء الله بشوف رسوماتج اليديده بالجاليري ^_^

وان شاء الله ارسم شي يديد ><

قصة عن جد جميلة :wow:
وأحلى شخصية عجبتني شخصية لوثر
بس :أفكر:


أحس ان شخصيته ما تناسبه أي
تقولون قليل الكلام
بس اني ما اشوفه جذي

اقتباس:

---

الله يعينك سيونه حبيبتي

---

آمين يا رب

اقتباس:

---

وان شاء الله ارسم شي يديد ><

---

و نحن في الإنتظار :biggthump

اقتباس:

---

وأحلى شخصية عجبتني شخصية لوثر

---

إحم .. شكرا على الإطراء :cool: (( كأنه أنا :jester: )) بس أنا لا أقبل المنافسة :tongue2: أمزح معك أختي :D

اقتباس:

---

تقولون قليل الكلام

---

أشان يقول جمل مفيدة و ما يكثر كلام :D ، بس ما يهم غلطة مطبعية

أرجو أنك تتابعين القصة معنا :biggthump

و إنشاء الله بعد الإختبارات النهائية بأكمل القصة :sad2:

سلام :ciao:

السلام عليكم إفري ون :tongue2:

و سوري ما رديت عليكم بالرسايل أو بهذا الموضوع ... -_- عندي ظروف

المهم ...

FFX-YUNA

مشكورة على المرور ^^ ....

للحين ما نسيتي !! ^_^" ...

اقتباس:

---

أتمنى البقيه في موضوع ثاني أفضل ...

---

أخيراً أحد يوافقني الرأي -_- ...

Magical Dreamer

أهلين ^^ ... التكملة مع سيون ، إنشاء الله تخلص و أنا وراها

و خليج معانا :jester:

Ater ALmahaba

هلا حبيبتي ^^

مشكوره على مرورج



يا فرحتج يا سوسو :09:

اقتباس:

---

أشان يقول جمل مفيدة و ما يكثر كلام

---

إي ... صح و أنا أشهد :jester: ... لا تصدقين كل كلمة أقولها عنه :jester:

أحلة مقطع أسمح لي و اسمحيلي :) مشكورين الجميع على المرور.. أعذروني على المرات القليله اللي أمر فيها مع أني من صانعي الموضوع *مو أهمهم, لكن منهم* لكن عندي أختبارات و الكليه كل يوم يا منتسبات تعالا شوفوا يا منتسبات روحوا شوفوا... أحمم, إا الأمام جميعاً :)

بعد في تعليقات المفروض ما يقولها




:D
بس الصراحة قصة عجيبببببة انتظر التكملة

اقتباس:

---

كيف يعني :31: مهو مرتب الموضوع :jester: أختي عادي نبغى أراء المشاهدين لكي نضم راحتهم :biggthump

---

أفضل يكون مترابط مايفصله ردود الأعضاء بس :)
وفي حال الأضافه تكون في موضوع ثاني...بس مو تحطون عشرين موضوع بعدين يصير منتدى الأنمي منتدى قصص :bigeyes:

اقتباس:

---

و شكراً يوني و ابريجي و أميره الحيال :)

---

عفواً اختي !! ...وإن شاء الله نشوف أشياء ثانيه من عندج ^^

اقتباس:

---

مشكورة اختي على ترحيبج لي وان شاء الله تشوفين مني اللي تبينه ^^

---

عفواً اختي ...واحنا في الأنتظار ...بس مو انتظار طويل ^^

اقتباس:

---

مشكورة على المرور ^^ ....

للحين ما نسيتي !! ^_^" ...

---

العفو ...لأ ...ليش اللقب انتين اخترتيه ^^

سلااااااااام ^_^

اقتباس:

---

أحلة مقطع أسمح لي و اسمحيلي

---

على آخر لحظه قلت بحذفه و أكتب شي بداله أحسن :33: بس خليته و قلت مالي خلق أغير شي -_- ... زين ، أحد أعجبه شي من إلي أكتبه :09:

Ater ALmahaba

أهلين أختي ^^ ...

إذا في أي تعليقات فقوليها حتى نستفيد

للحين سيون ما خلصت على ما أعتقد ... يمكن أنا أقدر أكمل جزء بسيط :33: و لا تبين أجزاء إلي يطلع فيها لوثر :tongue2:

FFX-YUNA
أهلين يونا ^^

اقتباس:

---

العفو ...لأ ...ليش اللقب انتين اخترتيه ^^

---

والله العظيم كانت هذه المزحه البحته :jester: أي عبقريه أي بطيخ

شكراً على النصايح ^_^ ..

السلاااام ... لأي أحد يقرا -_- ...
المهم ...
بكمل إشوي ... كم وحده قالت لي أكمل ... على ما نخلص من الإمتحانات أنا و سيون :jester:


زيللي : للأسف ما قتلته بهذا السلاح ... - ينظر للأمام فيجد سيارة - حظي حلو :cool: - يمشي إلى السيارة و يحاول فتحها - :mad: منو الغبي إلي قافل السيارة و بهذا المكان بعد ؟!!!! راح أكسر الجامه <النافذة>
رينوا : مسكين راحت عليه
زيللي : من هاذي الناحية فعلاً راحت عليه ... كان جيب جديد و ...
رينوا: جيب .... و جديد .... لونه فضي ؟ :أفكر:
زيللي : صح .... لا يكون مالج ؟:icon11:
رينوا >_< : لأ مال كلير .. لا يكون كسرت الجامه ، راح تسوي سالفه كبيرة
زيللي : لأ ... ما مداني ، المهم

رفع زيللي القاذف حتى يكسر النافذة لكن تظهر مجموعة من الكلاب المتوحشة
زيللي : حرام أضيع الصاروخ على كلاب ..... أرجع و آخذ المسدسين أحسن - و عندما تهاجمه الكلاب ، يترك زيللي القاذف بجانب السيارة و ينطلق بسرعة إلى المكان الذي وجد فيه المسدسين و بعد أن وصل ، قتل الكلاب المتوحشه التي لحقت به - هذا المكان شكله رهيب ^^

رينوا >_< : إنت مستانس يعني ؟؟؟
زيللي : أنا واحد أحب المغامرات ... المهم ، رجعت للجيب لكن كان هناك شوية زومبيز و كلاب متوحشة ... لكني سحقتهم:6147:
رينوا -_- : و بعدين ؟

تهتز الأرض تحت قدمي زيللي بشكل مفاجأ و تظهر دودة عملاقه متوحشه ، ثم انقضت على زيللي الذي قفز مبتعداً عنها و أخذ القاذف من جانب السيارة و مشى إلى الدودة ، لكن الدودة تدخل الأرض و تتجه إلى مكان آخر ، و عندما ينظر زيللي إلى مسارها يجد فتاة تمشي باتجاه الدودة

زيللي : كانت هاذي كلير :33: و أنا بذاك الوقت واقف ورا الجيب و أعتقد إنها ما شافتني و لا شافت الدودة أو حست فيها ... ف... أطلقت الصاروخ على الدودة و ... سحقتها :6147:
رينوا : أشكرك نيابة عنها :)
زيللي : هذا شي عادي يا رينوا :أفكر: و كلير تعتقد إني خربت الجيب مع إني ما سويت له شي
رينوا : أنا متأكدة إنها ما شافت و لا شي ، لهذا حكمت عليك بأنك شرير و خربت الجيب :p
زيللي : صح .. هذا إلي صار ... المهم سمعت من جهتها صوت رصاصه وحده ... و بعدين صوت كلاب متوحشة ، و بعدين هدوء ... أهو كان في ضباب يمنع الرؤيه

تفقد زيللي السيارة و الحفرة التي تكونت بسبب الانفجار
زيللي : ماكو فايدة ، لا أقدر ألحق البنت أو أستعمل الجيب ، أروح من طريق ثاني أحسن و أسرع - مشى زيللي و وجد مطعماً بالقرب منه ، دخل المطعم و أعطى نظرات سريعه على المكان حتى وجد باب آخر فاتجه له لكن الباب كان مغلقاً بقفل حديدي له أرقام سريه بالإضافة إلى وجود نقش في وسط الباب - كل شي مقفل "-_-
و عندما مشى و جد على الطاولة القريبة منه خريطة للمدينه و توجد إشارة "X" على أحد الأماكن
زيللي : أعتقد إن لازم أروح ذاك المكان ... - يشير إلى "X" و يدرس الخريطه - أوكي ... هذا المطعم ... المسافه كبيرة - بعد فترة زمنية يصل زيللي إلى المكان المطلوب ، الذي كان منزلاً بسيطاً له حديقة جميلة ، و من الداخل كان مرتباً - أنا وصلت ... لكن أدور على شنو ؟؟؟ - يجلس على كرسي و يضع قدمه على الأخرى فوق طاولة أمامه و يشبك أصابعه و يضع يديه خلف رأسه و يستند عليهما
http://www.geocities.com/renoa79/montada/zelly_yawn.jpg
زيللي : بعدين أشوف .... - يشعر بوجود شي بجانب قدمه - شنو هذا ؟؟ ريموت تلفزيون ؟ - ينظر للتلفاز الذي أمامه - ماكو شغل :31: ....
يفتح التلفاز فتظهر له صورة لخريطة تنقسم إلى ثلاثة أقسام ، و بعدها صورة مفتاح غريب ثم صورة مجسم صغير على شكل هرم مزخرف و بعدها صورة باب حديدي عملاق و صورة المفتاح قريب منه ثم الهرم و باب إلكتروني ثم تحولت الشاشة إلى اللون الأسود
زيللي : :confused: شسالفه ؟! - اتجه إلى التلفاز فوجد مذكرة فوقه و فتح صفحة و قرأ إسم صاحبها - إلين فوسترز
رينوا : إلين ؟؟؟ إهي دكتورة أو شي جذي ؟ :أفكر:
زيللي : أعتقد من الكلام المكتوب إنها عالمه ... كانت تتكلم عن نفسها و قدرتها على التفوق على مجموعه نسيت أسمائهم ... يتعلق بمجال الوحوش و قوتها ... من الصفحات إلي قريتها كانت تتكلم عن وحش قوي جداً ... نسيت إسمه بعد ، و ... إنها تقوم بتهجين البشر مع الحيوانات و الدينصورات لتكوين وحوش قويه ... أشياء كثير ... و لقيت صفحه ساعدتني أكثر حتى اطلع من باب المطعم
رينوا : عندك المذكرة ؟
يخرج زيللي المذكرة من جيبه : تفضلي
رينوا : مشكور بعدين راح أقراها ... كمل
بعد أن قرأ زيللي صفحات الكتاب وصل إلى صفحة كانت تحتوي على صورة باب المطعم المقفل و أسفلها فقرة صغيرة

" عيد ميلادي في شهر فبراير ، ولد قبلي ولدان ، و بعدي ولدت بنت في شهر أغسطس ، و تزوج أخي الأكبر في مارس و أخي الثاني لديه أربع أولاد من زوجة قد ولدت في شهر يونيو "

كتب زيلي في المذكرة (( 2 3 8 3 4 6 ))
زيللي : أعتقد إن هذي الأرقام هي الرقم السري للقفل ... يعني راح أرجع :cray: - وجد بجانب التلفاز سلاح لقذف الأسهم الناريه - و هاذي الأسهم بعد ... عشرة ناريه و ثلاثين عاديه ... حظي فعلاً حلو اليوم :D
بعد أن وصل زيللي إلى المطعم وجد إن للقفل أربع خانات لإدخل الرقم فقط
زيللي : يمكن بس أرقام الأشهر ... - فأدخل (( 2 8 3 6 )) لكن الباب لم يفتح - إما أنا أو إنت :vereymad:
و جرب زيللي عدة طرق لوضع الأرقام الصحيحة على القفل لكنه لم يفتح ، وقف ينظر للباب - باقي آخر حل و هو ...
..... : ووووااااااااااااااا
زيللي : :afraid: هذا النمسيس ... شنو آخر حل ... نسيت ...
النمسيس : ستارز
زيللي : تذكر يا زيللي ... تذكر ... تذكرت ...ترتيب إخوانها و عدد أطفالهم - فأدخل الرقم (( 1 3 2 4 )) و فتح القفل- ما شاء الله علي

يدخل النمسيس المطعم
النمسيس : ووواااااااااا
زيللي : حاول مرة أخرى ... باب صغير عليك و ما راح تقدر تلحقني ... سلام - و دخل زيللي إلى ممر طويل في نهايته باب مشابه تماماً للأول لكنه يحتوي في وسطه على حجر لا يتزحزح من مكانه ، نظر للقفل - أكيد الحل هو الأشهر - و أدخل (( 2 8 3 6 )) و فتح الباب و سقط الحجر على الأرض - نحتفظ فيه للذكرى ..
و أخذ الحجر من الأرض و فتح الباب الثاني و كان خلفه سلماً حديدياً يأخذه للأعلى و صعد منه و فتح الغطاء الذي يسد الفتحة و أخرج رأسه فوجد نفسه على سطح بناء
زيللي : أخيراً ... لكن - يسمع أصوات الموتى الأحياء يتجهون له و عددهم كبير - شسوي إلحين "-_-... - خرج من مكانه و إتجه سور البناء ، فوجد البناء الثاني أقل ارتفاعاً من الذي هو عليه - ما كو حل غيره - عاد للخلف قليلاً ثم ركض بكل قوته و قفز إلى البناء المجاور و بعد وصوله وقف - تم بحمد الله - وجد جثة شرطي على الأرض - الشرطي برنارد ... الكود لفتح الأبواب الإلكترونية ... 2 1 6 8
اتجه إلى الباب ليدخل المبنى ، و بعد دقائق كان زيللي في الصالة الرئيسة للبناء
زيللي : مركز شرطة راكون ستي ... - إتجه إلى حاسوب و وجد عليه كلمة ERROR - "أدخل الرقم السري لفتح الأبواب" ... عندي الرقم ...- نظر إلى الأرقام و ضغط أزرار الحاسوب ، و بعد ثوان أصدر الحاسب صوتاً دل على الإستجابة مع صوراً تدل على الأبواب التي فتحت ، أمعن النظر بالصور ثم ترك المكان لكنه يجد خريطتين بجانب الحاسوب فأخذ إحداهما - هذي الخريطة تشبه الخريطة إلي شفتها بالتلفزيون ... - يسمع صوتاً خلفه فيستدير بسرعه - :bigeyes: زومبيز ... - و يطلق النار على مجموعة منهم كانوا خلفه و ينتهي الرصاص في المسدسين فيستخدم القاذف بأسهم عادي التي تنتهي هي الأخرى و بعد أن قتلهم سمع صوت وقع أقدام تقترب منه من أحد الأبواب القريبة - ما راح أستخدم الأسهم الناريه إلا للنمسيس ... لازم أمشي بسرعه - اجبر زيللي بسبب كثرة الموتى الأحياء حوله إلى الإتجاه لأحد الأبواب ، فتح باباً حديدياً و وقف ينظر إلى المنظر الغريب - :bigeyes: منوكان هنا ؟!!! المكان كله دم - يتفحص الحائط و الأرضيات - ... و فوق هذا ... أن الدم لونه أحمر للحين ... - يسمع صوت الوحوش خلفه - >_< و أنا شكو إلحين - يركض مجدداً و يجد باباً حديدياً آخر مخلوع على الأرض و إلى جانبه قضيب معدني تغطيه الدماء ثم وجد باباً أمامه و خرج منه إلى خارج المركز و منه إلى الشارع الرئيسي ثم بدأ الضباب من حولة يتكون بسرعة مدهشة و غريبة - غريبه ، من وين طلع الضباب ؟ - يسمع النمسيس يقترب منه - وش يبي هذا !!! :shock22:- ركض زيللي دون أن يتمكن من رؤية ما أمامه فقد تحول الضباب إلى ظلام دامس - مستحيل ... شنو هذا المكان ؟؟!!!
يقترب النمسيس من زيللي بسرعه مستغلاً بطأ حركته ، إصتدم زيللي بجدار قليل الإرتفاع و حاول أن يجد مخرجاً لكنه لم يتمكن و وقف النمسيس أمامه
النمسيس : ستاااارز
إلتصق زيللي بالحائط و أخرج القاذف و إستخدم الأسهم الناريه و النمسيس تتحترق ملابسه و بعد السهم الرابع سقط النمسيس على الأرض و النيران تشتعل فيه فأخذ زيلي شعلة منها و ترك المكان
زيللي : الحمدلله مرت السالفة بخير ... - يلمح من بعيد نور خافت - أخيراً ضوء ... - و بعد مدة تمكن زيللي من الوصل إلى ذلك الضوء الذي لم يكن سوى عامود إنارة وحيد يضيء المكان ، أخرج زيللي الخريطة التي معه و كذلك الحجر و جلس على الأرض بعد أن أطفأ الشعله - مممم ... أعتقد و الله أعلم .... إن هذي الخريطة للأرض إلي أنا فيها و ليست خريطه عادية .... سايلنت هيل و داينو وولد و منطقه يديه غير موضحه ... أنا متأكد إن الخريطتين الباقيتين راح يكملونها بعوالم أكثر ... و أماكن الربط بين العوالم تكون موضحه بشكل أكبر ... موجود إهني أن مدرسه !!! ... تربط سايلنت هيل بداينو وولد و مكان ثاني عن طريق برجين و عليهم - ينظر إلى الحجر - هاذي العلامه - يسمع أصوات إطلاق رصاص بالقرب منه - شنو هذا ؟؟؟!!!!
النمسيس : ستااارز
زيللي : مستحيل شلون رد ؟؟!!! حسبت إنه مات !!!! ... إشلون أنحش منه إلحين ؟ و الشعلة طفيتها ؟؟؟!!!!:bawling: - يسمع أصوات إطلاق الرصاص - ما كو غير إني أتبع صوت الرصاص ... - ينهض من على الأرض و يرى ظلال النمسيس - وصل !؟ :afraid:
فيركض زيللي معتمداً على صوت إطلاق الرصاص و على الرغم من سقوطه الدائم و تعثره على الأرض إلا إنه لم يستسلم و تابع طريقه ، و توقف صوت إطلاق الرصاص فحاول إن يكمل بمفرده عله يجد مخرجاً للنجاة من المأزق ، لكن النمسيس يصل إليه يضربه من خلف ظهره فيطير إلى مسافة بعيدة و يسقط على الأرض ، و عندما إقترب النمسيس ليقتله تتحطم إحدى نوافذ المبنى و يطلق أحدهم النار على النمسيس

رينوا : و بعدين عطيتني الصخرة و رحت لمنطقه غريبة ، صراحه ما عرفها ، شنو صار معاك بعد ما خليتك ؟
زيللي : راح أكمل ، النمسيس قوي بشكل مو طبيعي ، أطلقت عليه أسهم نارية الباقيه و صار له نفس أول مرة و إحترقت جثة النمسيس فأخذت بسرعه خشبه و أشعلت لي شعله و لحقتج لكن الباب إلي رحتي منه ما إنفتح فرحت للبرج الثاني بعد ما أخت الصخرة و حطيتها على باب البرج الثاني و إنفتح الباب لي و وصلت للداينو وولد و لقيت مخيم مهجور دخلت لوحدة من الخيم و عليها رصاصتين لكن لمسدس الماغنوم إلي تستعمله كلير و ... نمت :D
رينوا : :icon11: أحد ينام في مكان متروس دينصورات !!!
زيللي : :D النوم سلطان ، لكن المهم بعد ما قمت طلعت من المخيم و بعد مسافة طوييييلة ... طاح على راسي رشاش بسبب صاحبتك كلير
رينوا : وينج إلحين يا كلير
و يتوقف الإثنين في أعلى تل صغير
زيللي : إنتي إتدورين على إبرة في كومة قش
و لكن يسمعون صوت منبه سيارة فيلتفت الإثنان خلفهما
رينوا : :bigeyes:

زين حطيتي التكمله
لاني جيت بنسى القصه :D

التكملة :

سيون: يعني إلحين يا كلير بتسوين نفسك جيمس بوند ؟؟
لوثر: لا تستبعدي أي شيء يصدر من مايا
مايا: يعني وش قصدكم إنتوا الإثنين لو ما سكتوا أطردكم برة السيارة ..
سيون: يعني بتصدقي علينا يا اختي ..
لوثر صامت لكن وجه مليء بالسخرية ..
و الدكتورة خلفهم
ألين : وقفي أحسن لكي يا مايا مافي طريق غيره ..
سيون: إش به هذه قاعدة تزعق في مكبر الصوت المخردع إلي معاها ..
لكن مايا تدعس بكل قوتها على البنزين ، و ترتفع السيارة على الجهة المرفوعة
سيون: يا أمييييييييييي ألحقينيييي
كلير: وهووووووووو
لوثر لا يقول و لا كلمة لكن ابتسامته ظاهرة من أول وجه إلى أخره، و في آخر لحظة تهبط السيارة على جانب الجهة الثانية ، و أكملت السيارة طريقها
سيون وضربة على راس مايا : أشوفك مرة ثانية تسوي، كذه طيحتي قلبي في رجولي ..
لوثر: عمل ممتاز يا فتاة
مايا: إلحين تقولي هذا الكلام
سيون : يعني إنت إلحين معها ..
لوثر : خليها تفرح شوي
مايا : @@
نعود لدكتور ألين : اللعنة ، عليكم هربتوا من يدي ، راح أضطر أفكر الجسر مرة ثانية
عودة للسيارة :
سيون : جيعانة أبغى آكل ..
مايا: أنا ودي كمان
لوثر: أنا كنت أعرف هنا في مركز تجاري قريب من هنا، فأنتوا و حظكم إذا أتفجر و لا صار له أي شي ..
مايا: نجرب حظنا .. من وين ؟
لوثر: لفي يمين من أول تقاطع شارع و اطلعي قدام تلقيه ..
سيون: إلحين ما نقدر نخرج من البلدة بالسيارة هذي
لوثر وكلير لا يردان
سيون في نفسها : والله صرت ملطشة ، إلحين أوريهم العيون الحمره ..
وصلوا إلا المكان المطلوب ، نصف المكان محترق و مهدوم ، و النصف الثاني على البركة
و بعد أن لبسوا أحذيتهم خرجوا من السيارة
و في طريق النزول
لوثر: ممكن سؤال يامايا ؟؟
مايا سعيدة تظن أنه يريد أن تسامحه
مايا : إتفضل ^^
لوثر: إش معنا إنك أنت تلبسي جزمتك في السيارة و إحنا لا ؟؟ ترا شرابي غالي ما أبغاه يتوسخ
كلير: هذا إلي كنت تبيه ؟؟؟؟
سيون مقاطعة حديثهم: وين المطعم يا لوثر^^
لوثر: ما أعرف وين بالضبط
مايا : قال شرابه قال و سيارتي تروح فيها
سيون: طيب أنا أروح هذه الجهة و أنت روح مع مايا الجهة الثانية
مايا : و ليش العمل البطولي و تروحي لوحدك
سيون : كذه أشان آكل قبلك و أسبقك ^^ سلام
مايا : تعالي هنا جرررر
سيون بدأت تبحث ما بين عنوانين المحلات و لكنها وجدت أن الطريق الرئيسي قد تهدم فوجدت متجر للملابس عن طريق بابه الآخر تستطيع الوصول للجهة الأخرى .
تدخل سيون المتجر ، لكن فجأة داخل المتجر الواسع تسمع سيون ضحكات فتاة مألوفة ! ، تقترب سيون من مصدر ذلك الصوت ، و الصوت يزداد قوة .
سيون : هذا صوت أربي جي جيرل !! بس وينها ؟؟
لكن الصوت يتحول من ضحكات إلى بكاء خفيف ، تشاهد ظلا !! تتبعه سيون و تدخل غرفةالتخزين التي كانت شبه مظلمة.
لكن فجأة يتوقف الظل و تشاهد فتاة صغيرة تجلس في الأرض وهي تبكي ،ووجها مفطى بكفيها ، توقفت سيون عن الحركة
سيون : كل مرة أجري ورا شي تحصل لي مصيبة .

نعود لمايا ولوثر و قد وجدوا المطعم أخيرا
لوثر: ما تشوفين أنه سيون تأخرت بالمرة !! و ينها !
مايا : قالت تبغى تسبقنا على المطعم !!
لوثر: طيب ، نتفرق و ندور عليها
مايا : السوسة هذيك ليش راحت من غيرنا ..
أدى طريق مايا إلى المتجر الذي كانت به سيون و قد أنقطع بها الطريق و من الباب الآخر المقابل من المتجر كان يقف لوثر لأنه هو الآخر إنقطع به الطريق
لوثر: يعني وين راحت ؟؟

نعود لسيون :
مازالت سيون واقفة أمام الفتاة التي مازالت تبكي ، لكن فجأة تتحرك الفتاة التي لم تبدو ملامحها لأن الإضاءة كانت خافتة ، و تمد يدها و هي باكية لسيون ، سيون إرتعبت من حركة الفتاة و تهيأ لها شكل أربي جي جيرل !!
سيون : أربي جي
و أسرعت ناحيتها ، لكن الأرضية كانت هشة فسقطت سيون في حفرة في مكان الذي كانت تجلس فيه الفتاة و كان يراقبها و هي تسقط وحش ملئ وجه بالدماء .

مايا :في صراخ من الجهة هذيك !
جرى كلا من مايا ولوثر لمكان الحادثة ، و دخلتمايا مسرعة للغرفة
مايا : سيوووووون
لكن لوثر سحب مايا بإتجاهه
مايا : ليش سحبتني .. سيون هناك ...
لوثر: شوفي أمامك تحت قدمك
تنظر مايا للأسفل و إذ بحفرة عميقة تخرق الغرفة
لوثر: لو ما سحبتك كنتِ رحتِ فيها.
مايا : كان الأرض أنشقت و بلعتها
لوثر: ما كنت أتوقع أنه الحكاية تصل إلى هنا
ووجه مليء بالغضب
مايا تنظر إلى وجه لوثر و تتساءل في نفسها ما الحكاية !

معليش التكملة بسيطة ، بس هذا إلى قدرت أكتبه :31: ، و إذا قدرت بأكمل عليه
هيا نشوفكم قريب ، بقي أسبوع و أخلص إنشاء الله :biggthump

و لا تآخذونا :afraid:

سلام :ciao:

Cooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooL
بصراحه القصه شكلين مرتبه و رائعه أظنها رائعه جدا جدا (( ماقريتها بس خزنتها كلها ^^ )) الا أن أقرها بعطيكم رائيي فيها بس متأكد 100/100 أنها بتعجبني مشكوووووووووووووووررررين أخواني تسلم أيديكم على الموضوع الرائع جدا ^^ .

السلام عليكم...
آخ قهر احب اقراء القصص تقريبا قرأت كل القصص الي في المنتدى كيف ما قرأت دي القصه وصلتوا بعيد شكلكم شكلها مرره حلوه ومتعوب عليها يعطيكم الف عافيه ...
المشكله دحين انا نعسانه بكره ان شاء الله حاقعدلها قعده مزبوطه واقرأها كلها ...
وشكرا..
مع تحياتيtumoi...

أول شى أحب أقول شكراً حق كل ساعدو في أنجاز هذي القصة الحلوة.....
بس وين التكملة؟
صح الفترة أمتحانات بس شوقتونا حق النهاية...

أن شالله أنشوفها بأسرع وقت....
(thanks)

السلام عليكم ^^

اقتباس:

---

بعطيكم رائيي فيها بس متأكد 100/100 أنها بتعجبني مشكوووووووووووووووررررين

---

اقتباس:

---

آخ قهر احب اقراء القصص تقريبا قرأت كل القصص الي في المنتدى

---

اقتباس:

---

أحب أقول شكراً حق كل ساعدو في أنجاز هذي القصة الحلوة

---

و الله مشكورين كثيرا يا أخواني و أخواتي على هذا التشجيع ورفع المعنويات :biggthump

و إنشاء الله بنلحق على القصة على قدر المستطاع لأنه كما تعرفوا الإختبارات و الظروف :31:

اقتباس:

---

أن شالله أنشوفها بأسرع وقت....

---

إنشاء الله :biggthump بس لا تخافوا تراها صارت مسلسل مدبلج :D


و اليوم بأحط تكملتي :biggthump

نعود إلى سيون :


تتابع سيون طريق السقوط إلى الأسفل في طريق كالنفق ، إلى أن انتهى بها الطريق إلى مسطح مائي، و غاصت سيون في أعماقها ، و هي لا تعرف السباحة ، قاومت لكي تطفو على السطح لكن لا محالة ، لقد بدأت تسود الدنيا و ظنت سيون أنها النهاية .
لكن فجأة تمد يد إلى نجدتها ، و تبدأ تعود إلى وعيها و لكن لم تميز وجه الشخص الذي أنقذها و سرعان ما ابتعد ذلك الشخص لكن لمحت طرفا من وجه و قد كان وجه لوثر ، تأخذ سيون أنفاسها و تفتح عينيها، لكن لايوجد أي أحد في ذلك المكان ! .
سيون الآن وحيدة في الظلمة والبرد و الليل الدامس الذي يشقه ضوء البدر بجانب مكان مليء بالأشجار و الحشائش ، تقف سيون على قدميها و تتابع هذا الطريق المجهول، لكن سيون تعرف أين هي من معالم المكان ، إنها في مقبرة كبيرة ! .
سيون بدأ الرعب يدب في قلبها و كثير من الأسئلة بدأت تطرحها على نفسها ، رفعت عينها للسماء و هي تقول :

سيون : ما في مبنى فوق رأسي و ما في غير السماء، فكيف سقطت من المكان الذي كنت فيه ؟؟ .

أثناء ما كانت تمشي سيون و هي تفكر بدأت تسمع صوتا خفيفا كأنه هناك شخص يبكي في حزن
اقتربت سيون من مصدر الصوت ، و كانت المفاجئة ، أربي جي مقيدة من جسدها في أحد الأشجار الضخمة و هي فاقدة و عيها .
و بسرعة اقتربت سيون من الشجرة، ثم توقفت و بدأت تبكي بجانب الشجرة و تقول:
سيون : إحنا إش دخلنا في هذا المكان ...
تمالكت سيون نفسها و بدأت تفك قيود أربي جي ، ثم سقطت على يديها ، و جلست سيون وهي تحضن أربي جي و هي تردد في صوت حزين :
سيون : أربي جي قومي أرجوكي ...
لكن فجأة يسلط نوركشاف قوي في وجه سيون
يظهر شخص أمام سيون ، يرفع المسدس موجها إلى سيون ، أنه شخص مؤلوف ، إنه دكتور كيرك.
كيرك : هل..يا هلا ، كنت أعرف أنني سألقاكِ هنا .
سيون: وش القصة مع الدكاترة .. مرة أنت ومرة دكتور ألين !!!
كيرك: ولا كلمة ..
خفضت سيون عينها و بدأت تنظر إلى وجه صديقتها الممدة بين يديها دون حراك.
كيرك : هه .. مسكينة .. واقعة في مشكلة أنت وصديقتك
سيون: جررر لا تجيب سيرة صديقتي على لسانك
لكن فجأة ينزل كيرك مسدسه و تغيرت نبرة صوت كيرك من النبرة الإستهزائية إلى الجادة
كيرك: تعال هنا سيون
سيون: هه!! إش تبغى ؟
كيرك: مهو بودك تنقذين صديقتك و ترجعون مع بعض
سيون : طيب أنت وش دخلك
كيرك: لا تخافي كلنا نعرف بعض من زمان ..
وكانت هذه الكلمات مثل الصاعقة على سيون ، فهي لم ترى من قبل هذه الأحداث الدكتور كيرك ، و ظهر الخوف على وجه سيون ..
كيرك: وشبك خايفة !!! أكيد هذاك اللوثر محرضك ضدي
سيون: بعد عني أنا و صديقتي
كيرك يقترب من سيون: لا تخافي
أمسك بيدها بطريقة لطيفة ، و أوقفها بعد أن كانت جالسة ، ثم قال لها:
كيرك : أنقذ صديقتك على شرط تعطيني هو !!
سيون: إش هو؟؟
كيرك: إلي لوثر عطاك إياه
سيون: ما عطاني شي !!
كيرك: سيون لا تكذبي علي
سيون: ماعطاني شي يعني ما عطاني شي ..
كيرك: طيب .. تعالي معي للمختبر حقي و نشوف دبره لصديقتك ..
سيون في حيرة هل تهرب من كيرك و تترك صديقتها في هذه الحالة أو تثق في كيرك و تتحمل العواقب، نظرت في أربي جي ثم قالت في حزن :
سيون : طيب راح أروح معك
كيرك: هذا هو القرار السليم ..

حمل كيرك أربي جي ، و بدؤوا بالمشي
سيون : فين المعمل ؟؟
كيرك: لا تخافي مهو بعيد ..
وقفوا عند ضريح أحد الأموات
سيون : وين يا أخ مودينا ؟؟؟
كيرك : هذا هو طريق المعمل .
سيون: هنا في القبر !!
كيرك أنزل أربي جي و فتح الضريح
كيرك: هذا هو الطريق ..
سيون: : مني نازلة هنا
كيرك : ماودك تنقذينها ؟؟
سيون مترددة لكن استسلمت و نزلت و نزل معها كيرك حاملا أربي جي جيرل .
لقد كان قبوا ذو ممر طويل ، شبه مظلم لا يضيئه إلا القليل من الأنوار الضعيفة التي كان موضوعه على جدران الممر.
دخلوا إلى معمل قديم أكل عليه الدهر وشرب ، وضع دكتور كيرك أربي جي جيرل على سرير العمليات المهترئ الممزق .
كيرك : راح أفحصها و أشوف علتها
سيون: لا تضيع الوقت و أبدأ ..
بدأ كيرك يبحث عن أدواته بين الفوضى التي كانت تعم المعمل .
سيون تبدأ تسأله : أنت قلت أننا كلنا نعرف بعض زمان !!! تعرفني أنا و أربي جيرل ؟؟؟
كيرك ترك أشياءه و اتجه إلى سيون التي كانت جالسة فوق أحد المنضدات و مسك كتفيها و قال :
كيرك : أنا أعرفك أنتي يا سيون ..
سيون في صدمة .
أشار كيرك إلى مكتب في المعمل وقال :
كيرك : هذا المكتب كان يجلس عليه لوثر ، كان هنا يعمل تجاربه و أبحاثه ..
سيون : هو كان عالم معكم!!! ؟؟؟
كيرك : هاهاهاهاها .. كان مجرد هاوي طائش كان يبحث عن شيء
سيون: إش هو هذا الشي ؟؟
كيرك : هه ، ماراح أقلك
سيون: طيب ليش معملكم في مكان غريب مثل هذا ؟؟
كيرك: هو أشار علينا أن نبني المعمل هنا ، ولد مجنون ، و قال لأنه أبوه ما كان يسمح له أن يشارك في مثل هذه التجارب فهذا احسن مكان .
سيون: همف ، أنا ما أصدق ولا كلمة إلي بتقولها
كيرك : هه ، طيب وش قالك عني يا عزيزتي
سيون: جررر روح شوف شغلك وفارقنا !!!
كيرك: هاهاااهاها
بدأت سيون تشعر بالندم لأنها رضيت أن تأتى مع هذا المجنون كيرك ، كما أنها بدأت تراودها الشكوك حول حقيقة لوثر وحول الموقف الذي هي فيه.
كيرك في استهزاء : هذه زميلتك من سوى فيها كذه ؟

يتدخل صوت رجل في وسط المحادثة :
رجل : هاهاها من فك هذه البنت أربي جي
سيون في غضب : أعرف هذا الصوت الغبي
و بدأت تظهر ملامح الرجل الذي كان واقفا على مدخل الباب المظلم ، و يظهر أنه لوسا ذلك الرجل الضخم.
لوسا : أنا علقت هذه الصغيرة في الشجرة مرة عنيدة ..
سيون: جررر أنت مسوي في صديقتي مثل كذه إلحين راح تندم
لوسا: بأشوف حفلة عندكم يا كيرك ليش ما عزمتنا .. ما بقي غير لوثر و بقية الأصحاب من البنت إلي لابسة بمبة و أبو باروكة عجوز و صديقه و...
سيون: لا تكمل ولا تجيب سيرتهم على لسانك
لوسا: ليش ما تسكت هذه المفعوصة إلي هناك ؟؟
سيون : أنا مفعوصة يا غوريلا
كيرك : سيون .. اهجدي

سيون في نفسها : ما باليد حيلة ، بعدين يؤذون أربي جي جيرل ..
أخرج كيرك علبة مميزة لونها أخضر فاقع و معلقا عليها ورقة بها رمز GV وبدأ يملأ بها الحقنة.
لوسا: ما قالت ألين لا تستعمل هذه العلبة إلا في وجودها ؟؟
كيرك: أسكت يا همجي
لوسا : أنا همجي !! بأوريك من هو الهمجي يا صايع
سيون: دكتورة ألين!!!
نهضت سيون و بسرعة لتمنع دخول الحقنة إلى جسدها، لكن قد فات الأوان .
سيون : لااااااااااا أربي جيي
لكن ما فتحت أربي جي عينيها و استيقظت
كيرك : هاهاها تحسبيني أقتلها
سيون :!!!
أربي جي جيرل : فين أنا ؟ سيون !!
و قبل أن تنطق سيون بأي كلمة
لوسا : هلا أربي جي كيف الحال ؟؟
و عينيه ممتلئة شرا
يقاطعه كيرك بقوله : لالا يا لوسا خلينا مؤدبين مع الضيوف إلي عندنا
سيون و أربي جي جيرل في دهشة من حديثهم
لوسا : هااههاه نجوتي يا صغيرة ..
سيون: جررر
كيرك : لازم يا سيون تنفذي إلي قلتلك عليه
سيون: وش تبغى مني ؟؟
كيرك: تروحي للوثر و تاخذي اللي عنده
سيون: أنا وش دراني وش عنده
كيرك: هو يقلك
سيون: تكلم عدل ولاتتكلم لغة الألغاز
أربي جي : ممكن تفهموني وش صار ؟؟
لوسا : خليكي في حالك يا صغيرة
أربي جي : جررر
كيرك : إلى الوقت المناسب بنحطكم في مكان خاص إلى أن توافقي على قلتلك هو
سيون: أية شي يا أخوية قلي ؟؟
لكن لوسا ماصدق على الله و أمسك سيون وأربي جي من قفاهم و ألقاهم في غرفة مثل غرف الدفن، و حيدتين في ذلك النور الخافت الذي تضيق به الصدور
سيون : إش الورطة هذي
أربي جي : إحنا لازم نلاقي حل
سيون: أهم شي أنتي بخير صديقتي ^^
أربيجي : أنت كمان ^^
سيون: أشياء غريبة تحصل كأننا في حلم
أربي جي : والله الحكاية صارت مرعبة
سيون: أبغا أفهم يعني وش دخلنا كلنا في هذه المدينة و المجانين هذولة؟؟
أربي جي : ولا هذا لوسا وكيرك إلي كل شوي يطلعوا في وجيهنا
سيون: ولوثر إلي كل شوي يختفي عننا !!
أربي جي : وإلا صحيح وين رنوا و سنيفر و الباقيين ؟
سيون: رنوا بعد ما تفرقنا ما شفتها ، سنيفر تم قطع الإتصال و شفت صحبة رنوا إلى اسمها مايا
أربي جي : كيف هي ؟
سيون:البنت دمها خفيف ، أنقذتني من محنة وقعت فيها ، و الأهم من هذا عندها سيارة
أربي جي : يعني تطلعنا برة المدينة
سيون: إي إنشاء الله ^^
لكن فجأة يستقطع ثرثرة سيون و أربي جي صوت وحش مخيف ، و أمسكت كلا الفتاتين بعضهما خوفا من هذا الصوت الذي يحمل الكثير من الريبة .




يتبع :jester:

السلام عليكم ...

أعتذر للجميع على التأخر في الرد عليكم ... بس مثل ما تعرفون فترة إمتحانات -_- بسرعه أرد على كم موضوع .... و حتى ما يمديني أعدل بالقصة فيه أغلاط مطبعيه :09: إنشاء الله ما تتكرر

Ater ALmahaba
أهلين أختي ، مشكورة واايد على ردج و متابعتج ^^
يلا تابعينا اليوم بعد ^^

john5
هلا أخوي ، مشكور وايد على ردك الحلو و المشجع ^^
لازم تعطينا رايك بصراحه بعد ما تقراها و تابعنا ^^

tumoi
و عليكم السلام
أهلين أختي ، مشكورة واايد على ردج الحلو و المشجع و طبعاً مثل الكلام إلي قلته لجون ^^ قولي لنا رايج بعد ما تخلصين القصة و تابعينا

Dark Mousy
هلا أخوي ، مشكور أخوي على متابعتك و ردك الحلو ^^
تعرفون إمتحانات إلحين ^_^" ، و طبعاً دكاترتنا ما يحبون إلا الأسئله المريخيه :jester: فلازم نستعد لها


سوسو .. إنتي مو قلتي عندج إمتحان صعب و ما تقدرين تدخلين :31:
فشلتيني >_< ... أشوه إن ماكو أحد قرا الرد قبل ما يتحرر :D


و الآن إلى التكملة :jester:

اقتباس:

---

لوثر: ما كنت أتوقع أنه الحكاية تصل إلى هنا
ووجه مليء بالغضب
مايا تنظر إلى وجه لوثر و تتساءل في نفسها ما الحكاية !

---

تجثي مايا على ركبتيها و تنظر إلى الفتحه
مايا: -_- سيييييون .... تطلع من مشكله و تطيح في ثانية - تنظر إلى لوثر الواقف خلفها و هو يفكر - و الحل ؟ :أفكر:
نظر لها لوثر : إبتعدي عن هذا المكان ، قلت لك لا تقربي منه :mad:
تبتعد مايا : إنزين ... ممكن تتفضل و تعطيني حل لهذي المشكله ؟.... أدور على سيون ولا على ريني و زيلي و لا أدور حل للمشكلة إلي أنا فيها إلحين !!!! :sad2:
لوثر : لا تخافين .... أنا راح أتصرف مع سيون ، خلينا نرجع إلى أصدقائك بسرعه
مايا: إنت راح تتصرف ؟ أعتمد عليك يعني ؟
لوثر : أكيد تتعتمدين :o أنا قلت كلمه و كلمة الر ...
تقاطعه مايا: المهم ، المهم ... :31: - تمشي مايا - لا تتأخر عليها .. أنت ألحقها و قولي لي على الطريق و أنا أروح لهم بدل ما نضيع وقت
لوثر : ok
خرج الإثنين من المحل و وصف لوثر الطريق لمايا
لوثر : فهمتي و لا لا ؟ :أفكر:
مايا: إي فهمت ... ما له داعي تهذر أكثر يا لو ... كح ...كح ، إسمك ثقيل على لساني كما تعرف ... و روح ساعد سيون بسرعه
و فتحت مايا السيارة
لوثر : :vereymad: - نظرت مايا له - :33: لا تخافين على سيون و روحي إنت
*****
بعد مرور ساعات من ذلك الموقف

اقتباس:

---

رينوا : وينج إلحين يا مايا
و يتوقف الإثنين في أعلى تل صغير
زيللي : إنتي إتدورين على إبرة في كومة قش
و لكن يسمعون صوت منبه سيارة فيلتفت الإثنان خلفهما
رينوا : :bigeyes:

---

رينوا : ماياااااا ^____^
مايا: رينوا ...
رينوا :أخيراً شفتك
نزلت مايا من السيارة و ركضت إلى رينوا بينما وقف زيللي يتابعهما ، و بعد عبارات التحية و الشوق و القلق و التساؤلات الكثيرة مشت رينوا و بجانبها مايا إلى السيارة و خلفهما زيللي ، فتحت مايا باب السيارة
مايا: طبعاً تعرفين القانون
رينوا : :أفكر: أدري
ثم ركبتا السيارة و نظرت مايا لزيللي
مايا : تبي توصيله ؟
زيللي : لو سمحتي :D
مايا: التوصيله بمقابل ركوبك بدون جوتي :o
زيللي : :bigeyes: غير حكم ... لكن موافق
و ركب السيارة بعد أن خلع حذاؤه ، و في داخل السيارة
مايا: شنو صار معاكم ؟
رينوا : زيلي كان قاعد يقول لي قصته
مايا: >_<حسافه <للأسف> ماسمعتها ... لكن لا إتقول إنك قلت قصتك مع الدينصور لما خليناك <تركناك>
زيللي : :أفكر: لأ ... ما قلتها و عناد راح أقولها
رينوا و مايا: و إحنا نبي نسمعها أصلاً :biggthump
زيللي : :mad: بعد هروبكما من أرض المعركة و خليتماني في مواجهة الدينصور

كان زيللي يدور حول القطار و خلفه الدينصور و بعد عدة دورات
زيللي : -_- الحمد لله و الشكر ... إلى متى راح أظل جذي ؟؟
و عندما أصبح زيللي بعيداً عن مرآ الدينصور نزل إلى أسفل القطار و ظل هادئاً ثم وقف الدينصور و عاد إلى وسط الغابه - -_- الحمد لله .... ما شاء الله علي ، القيادة الحكيمه من زيللي :cool: ... مايا... رينوا يا ويلكم مني :vereymad:

رينوا : مسكين صدق عمره :أفكر:
مايا : ما عليه خليه يكمل :أفكر:
زيللي : :D المهم رحت الهليكوبتر و أخذت إلي أبيه ... و لقيت فيها سهمين ناريين و صلحت القطار

بعد إن إنتهى زيللي من تصليح القطار ، جلس في الداخل ليستريح قليلاً حتى تعود رينوا و مايا لكن صوتاً يقطع تلك الراحه
النمسيس : ستاارز
عندما رفع النمسيس مدفعه ليضرب القطار ، أخرج زيللي مدفعه الآلي الذي أعطته مايا له و أخذ يطلق عليه وابل من الرصاص ، جلس النمسيس على الأرض بسبب الإصابه فخرج زيللي من القطار و تابع إطلاق الرصاص عليه لكن النمسيس نهض من جديد و مشى إلى زيللي
زيللي : لازم أبعده عن القطار ولا راح يخرب علي كل شي :mad: - و ركض زيلي عن القطار و لحق النمسيس به و دخل بين أشجار الغابه بينما صعب الأمر على النمسيس بسبب ضخامته لكنه مستمر بملاحقة زيللي ، وصل زيللي إلى على حافة وادي - لااااا :afraid: ... وين أروح ؟؟؟
يجد شجرة قريبة من حافة الوادي و يتسلقها ثم يصل النمسيس و ينظر حوله باحثاً عن زيللي ثم يتجه إلى الشجرة و قبل إن يترك المكان ظهر زيللي له فجأة و هو ممسك بغصن شجرة و ركل النمسيس بقوة حتى سقط إلى الوادي ، نزل زيللي إلى الأرض و نظر إلى الوادي و النمسيس يهوي فيه فلهث بشدة ثم عاد ركضاً إلى القطار .. لكن - -_- إشلون أعرف الطريق ؟؟!!! نسيته ...

زيللي : و طبعاً ضيعت الطريق :أفكر: ظليت أحوس و كل دقيقه دينصور جدامي و في النهاية لقيت رينوا و قالت إن القطار تحرك
رينوا : و إنتي شنو صار معاج يا مايا ؟
مايا : آسفه لكن أنا إلي أخذت القطار و رحت مع لو ...كح ..كح إسمه ثقيل على لساني رحنا نساعد سيون
زيللي : ؟؟؟؟؟؟
رينوا : و إشلونها إلحين :(
مايا : :( إنشاء الله إتكون بخير ... إحنا ساعدنها من ذاك المرض لكن ما أدري شنو صار لها إلحين و خليت الباقي على لو ..كح .. كح
زيللي : المهم مادام إنج أخذتي القطار لسبب إنساني ما عندي مانع :09:
رينوا : و أنا بعد :09:
مايا: هذا جزائي إني رديت لكم ... لو ظاله مع لو ... كح ..كح إسمه ثقيل ، و أساعد سيون شان أحسن ... المهم :o .... أنا رديت لكم إلحين
رينوا : منو هذا إلي أسمه ثقيل على لسانج ؟ :أفكر: أني وي ... أكو موضوع لازم نتكلم فيه إشوي
و بدأت رينوا تتحدث عن موضوع د.إلين و داليا
مايا: إلحين عرفت السالفه
زيللي : و هاذي مشكلة يديه
مايا: ريني ... تدرين ليش لحقتني إلين و لحقتج النمسيسه ؟ :أفكر:
تفكر رينوا : لأ ... ليش :06:
مايا: لأني أنا أحلى منج :jester:
رينوا : :mad: صج فاضيه ... سوقي <قودي السيارة >الله يعافيج
مايا: نعلم السادة الكرام بإنتهاء الرحله إلى هذا المكان - تتوقف بالسيارة - و نرجو لبس الأحذيه خارج السيارة و ليس بداخلها و شكراً :reporter:
نزل زيللي من السيارة و إرتدى حذاؤه في الخارج
زيللي : هذا جسر للمشاة يوصل للناحية الثانيه

رينوا : ههههههه مايا راح إتخلين جيبج إهني و تمشين عنه
مايا: -_- لااااااااااااااا ألم الفراق صعب
زيللي : :33: لو عندنا خريطه ....أعتقد إن لازم نروح إلحين
يتقدم الجميع إلى الجسر
رينوا و مايا : تفضل جدامنا أيها القائد المبجل :D
زيللي : :أفكر: إلحين صرت القائد مبجل ... لأ أنا أؤمن بمقولة شكسبير الليدز فيرست
مايا: إحنا ما علينا منه ... تفضل
مشى زيللي أولاً فوق الجسر بمفرده و بعد أن وصل إلى الجهة الثانية لوح لهما
زيللي : يلا تعالو لا تخافون
مشت رينوا و خالفها مايا فوق الجسر بحذر و عندما وصلتا إلى الجهة الثانيه
مايا: خوش قائد عندنا
رينوا : صح
زيللي : :cool: شكراً شكراً هذا شي عادي - تمشي مايا و رينوا عنه - و إنتو ما شفتو شي للأن و راح ....
صوت رينوا من بعيد
رينوا : مطول ؟؟؟ يلا راح نمشي عنك :31:
زيللي : لأ ... أنا وراكم إلحين ... - بصوت منخفض - ما أكون قائد إلا للمهمات الصعبه
و أثناء المشى
رينوا : خلونا نتكلم عن مشكلتنا
زيللي : أنا أعتقد إن أهم شي هو حصولنا على الخرايط الثلاثه و ذاك الهرم ... أهو مفتاح الحل لخروجنا من هذا المكان
مايا: من جهتي ما أقدر أعلق على أي شي ...-________- لأني يوعانه و بموت من اليوع
رينوا : me 2 :blackeye:
زيللي : me 3 :(
جلست مايا تحت جذع شجرة
مايا: تعبت ... ما أقدر أكمل ، كله منك يا نيوتن :vereymad:
رينوا : -_- أهوه شكو ؟!
مايا: :bigeyes: مطعم - تشير بسبابتها للأمام - مطعم
زيللي : وين ؟؟؟؟ :06:
تجلس رينوا بالقرب منها
رينوا : :31: مايا حبيبتي ، إنتي تتخيلين ماكو مطعم
مايا: بلى ، أكو ... - تنظر جيداً - لأ .. -____- ماكو ... زيلي تصرف مو إنت القائد ؟؟
زيللي : شتبون أسوي ؟ :bigeyes:
رينوا : إنت روح دور على أكل و إحنا ننطرك إهني
زيللي : حلفو بس :أفكر:
رينوا : إحنا تعبانين و مانقدر نتحرك
مايا : صح
زيللي : أنا أصغر منكم و ماتكلمت ... قومو .. قومو ، حتى ما عندكم أسلحه تدافعون فيها عن نفسكم
رينوا : منو قال ... أنا عندي ، لقيت رصاص لمسدساتي
مايا : ما عندي إلا رصاصه وحده و مسدس ذيك الدكتورة خليته و نسيت أخذه
زيللي : و أنا ما عندي إلا سهمين ناريين ... أغنى وحده فينا هي رينوا
رينوا : إنتو تحت حمايتي لا تخافون :cool:
و تابع الثلاثة سيرهم من جديد و توغلوا في المكان كثيراً لكن دون فائدة ، و بسبب التعب و الإنهاك جلست مايا من جديد على الأرض و بجانبها رينوا بينما ظل زيللي واقفاً و الجميع يلهث من التعب
مايا: أقترح نرجع الجيب و نروح راكون ستي
رينوا : إنتي إدلينها ؟
زيللي : :bigeyes: مطعم
مايا: حتى إنت ؟؟ -_-
رينوا : :bigeyes: مطعم
تنظر مايا للجهة التي تنظرون منها
مايا : ^______^ إي و الله مطعم
صاح الثلاثة و هم يتجهون للمطعم : أخيراً
و عندما وصلوا إلى الباب
زيللي : خلوني أدخل أول - دخل أولاً ليتفقد المطعم و قد كان المطعم من طابقين ، عاد لهما بعد أن تفقده و أن كل شيء على ما يرام - تفضلو يا آنسات
رينوا و مايا : شكراً
جلسوا على إحدى طاولات المطعم
زيللي : أرجو منكن يا آنسات تزهيب < تجهيز > الأكل بسرعه لأنني أموت من الجوع
مايا: :31: عرفت سر الذرابه إلي نزلت فجأة
رينوا : ما عليه ، راح نجهز الأكل ^_^
مايا: :أفكر: نجهز ؟؟!!!! هذا جمع و لا يتهيأ لي ؟
تسحبها رينوا إلى المطبخ
رينوا : إي جمع ، تعالي معاي - بعد دقائق - الأكل جاهز
زيللي : إنشاء الله مو محترق
مايا : شكلك ما تبي تاكل ^^
زيللي : كنت أضحك بس -_-

تضعان الأطباق على المائدة و تجلسان على الكراسي
زيللي : يلا بسم الله
مايا: نسينا العصير
تنظركلا من مايا و رينوا إلى زيللي
رينوا و مايا: :D :D
زيللي : شنو يعني؟ :31:
رينوا و مايا : تحرك و روح ييب شي واحد على الأقل مو كله إحنا
زيللي : كله أنا ... أنا الوحيد المظلوم فيكم
و قام زيللي من المائدة ليجلب العصير
مايا: مظلوم :أفكر: ؟!!! كسر خاطري
رينوا : أحسن شي إن يسمع الكلام
دخل زيللي المطبخ ، و رأى العصائر على طاولة في المطبخ و عندما أراد أن يأخذها و يعود إلى رينوا و مايا، رأى إن الباب الخلفي للمطبخ يفتح بخفة ثم ينغلق ، فاتجه إلى الباب ليستطلع الأمر فوجد نوع صغير من الدينصورات المفترسه يدخل إلى المطبخ ثم قام بمهاجمته فعاد زيللي للخلف و تابع الدينصور مهاجمته على الرغم من صغر حجمه ، إبتعد زيللي عنه ثم وجد مقلاة معلقه على الحائط فأخذها و ضرب الدينصور عندما هاجمه
زيللي : الحمد لله إنه واحد و لو كانوا مجموعه لكانت مصيبة - إتجه إلى الباب الخلفي - :bigeyes: شنو هذا ؟؟!!! - رأى مجموعة كبيرة من تلك الفصيلة و كذلك مجموعات مختلفه مفترسه بالجوار ، ركض إلى خارج المطبخ - رينوا ، مايا... لازم نطلع بسرعه
تقف مايا و رينوا
رينوا : شصاير ؟
زيللي : راح تهاجمنا الدينصورات ... عددها كبير و ما راح نقدر عليهم
مايا: راح يلحقونا لو خليناهم :afraid:
نظر زيللي إلى المطبخ ، زيللي وحده منكم إتشوف إذا أكو مطبخ فوق ولا لأ و الثانية تطلع
مايا : أنا أروح
و يدخل زيللي إلى المطبخ و تصعد مايا إلى الدور الثاني بينما تمسي رينوا بسرعه لتخرج ، لكنها تلمح بطاقة على إحدى الطاولات فتأخذها و تغادر . يخرج زيللي من المطبخ فيرى مايا تنزل الدرج
مايا: فيه مطبخ صغير
تحدث هزة خفيفه في المكان و تعو أصوات الدينوصورات المخيفة
زيللي : إذا في غاز فتحيه و إبسرعه - تصعد مايا الدرج ، و بعد ثوان قليلة تعود و تخرج من المطعم و خلفها زيللي و يقفون على مسافة بعيدة -وين المطبخ الثاني - أشارت مايا له بمكانه - :cool: خلاص ، بعدوا عن هذا المكان و الباقي علي - فتبتعدان عن المكان و يصوب زيللي بقاذف الأسهم إلى المطعم - السهم الأول - و ينطلق السهم إلى جهة قريبة من المطبخ - السهم الثاني
و بعد ثوان إشتعل المطعم بما فيه ، و ركض الثلاثة مبتعدين عنه
http://www.geocities.com/renoa79/mon...enoa_zelly.jpg

رينوا : ممتاز
زيللي : إحم .. إحم
مايا: ووووااااااااااااااوووو
زيللي : إحم ..إحم..إحم
يتابعون سيرهم ، زيللي في المقدمة و رينوا و مايا خلفه .
رينوا : :bigeyes: إشلون فكرت بهذي الفكرة
زيللي : إحم ..إحم..إحم .. إحم
مايا: :bigeyes: أكيد أكو سر
زيللي : إحم ..إحم..إحم .. إحم ... إحم
رينوا : إحنا عرفناه
زيللي : كافي يا جماعة إحرجتوني :09:
رينوا و مايا: إرهابي :bigeyes:
زيللي : :أفكر: طلع هذا إعتقادكم ... بلاش نتكلم في السياسه ولا تودوني في داهيه .... أنا يوعان
رينوا : رأفةً بكم ييبت معاي الفطاير قبل ما ننحاش
أخذهم زيللي منها
رينوا و مايا: مو كله حقك
زيللي : قولو أول شي زيلي قائد عبقري إمية مرة :o
رينوا : :sad2: ليش إتسوي فينا جذي ؟
مايا: إنت طيب و إحنا مساكين
زيللي : كنت أضخك معاكم -_-
أعطاهم الطعام
مايا: مسكين
رينوا : مو قتلج ... يسمع الكلام و بسرعة يصدق :p
زيللي : :vereymad: هذا يزاتي ؟؟؟!!! <جزائي>
تجلسان على الأرض
مايا: إلى الطعام ، و إنسى إلي قلناه ، نضحك معاك :p
و بعد إن إنتهوا من تناول الطعام
زيللي : الحمدلله ... أخيراً أكلنا
مايا: خلونا نرجع للجيب
زيللي : هذا همج -_-
http://www.geocities.com/renoa79/montada/me_clear.jpg
رينوا : صح .... مايا ، شوفي ... مو هذا يشبه عمج ؟
تنظر مايا إلى البطاقة التي حصلت عليها رينوا من المطعم
مايا: لأ ... عمي كيرك أحلى من هذا بواايد ، هذا جيكر <ليس جميلاً> ... فيه شبه بسيط ... حتى بالإسم :bigeyes:
رينوا : إحتفظي فيها له ذكرى و لما نطلع من هذا المكان راويه <أريه >الصورة
تدخل الصورة في حقيبة مايا و هي على ظهرها
مايا: -___- هذا إذا طلعنا
بعد دقائق قليله وصلوا إلى الجسر
رينوا و مايا: :D :D
زيللي : :أفكر: أكو غيري ؟؟؟
مشى زيللي أولاً و عندما وصل إلى الجهة المقابلة أشار إلى مايا و رينوا فمشت مايا على الجسر و خلفها رينوا مباشرة بحذر ، لكن يظهر فجأة من خلف السيارة رجل ضخم الجثة يرتدي رداء أخضر اللون و يمشي ببطأ إلى زيللي
رينوا و مايا: دير بالك ، شوف وراك :wow:
لكن ذلك الشخص الضخم كان الأسرع فأمسك بزيللي بقوة و شل حركته بعد أن رفعه عن الأرض ثم تظهر د.إلين أيضاً و هي تطلق ضحكات ساخره بيدها قاذف صواريخ
د.إلين : رجعت لكم ... قتلج يا مايا حلم إنكم تنحاشون مني ... راح أخذكم لتجاربي :p
مايا:تجارب !!!!!
رينوا : هذا هو السبب الحقيقي
زيللي : إنتو إنحاشو بسرعه ، ماعليكم مني
رينوا : هاذي صعبه :icon11:
مايا: شنو الحل ؟ :icon11:
د.إلين: ماكو أحد ينحاش مني أبداً :p
ترفع القاذف إلى الجهة المقابلة حيث دعامات الجسر
اتسعت عيون الجميع مما سيحدث ، و تطلق د.إلين إحد صواريخها ، فتتحطم الأعمدة و كذلك الجهة كلها ، يسقط الجسر إلى الجهة المقابله حيث د.إلين
مايا: مسكي الحبال
تخرج د.إلين مسدساً صغيراً و توجهه إلى زيللي بينما مايا و رينوا تمسكان بحبال الجسر
د.إلين محدثةً زيلي : إسمع ، راح ينزلك الماستر X ، لكن توقف في مكانك و لا حركه ... ماستر X نزله - ينزل زيللي أرضاً - إسحب الحبال و أمسك البنتين
و ترتفع رينوا و مايا إلى الأعلى بفعل الماستر X

السلام عليكم...
كل يوم اقراء شويه من القصه بصراحه مرره حلوه يعطيكم الف عافيه تحفه هههههههههههه.:D
وشكرا...
مع تحياتي:tumoi...

""تعرفون إمتحانات إلحين ^_^" ، و طبعاً دكاترتنا ما يحبون إلا الأسئله المريخيه""
أي مريخيه.. هذولا من مجره ثانية تماماً...

أنا متأخره كالعاده.. أحم.. أحب أشكر الجميع.. على المرور و القراءه, و لا تنسون أن لما تنتهي هذي القصه راح نكتب غيرها أن شاء الله, و راح يكون مفتوح فيها المشاركه سواء بالرسوم أو السيناريو أو المكياج و المكساج... قصدي الحوار خخخ

مشكورة tumoi على الرد ، و إنشاء الله تعجبج التكملة بعد ^^

ريني إنت تشاركيني الشعور من جهة الأسئلة :31: لكنها للحين مريخيه :jester:

اليوم راح أحط إشوي تكملة بعد ... إن لازم أنثبر و أدرس للإمتحانات -_-

أدعو لي :bawling:

أنا باجر عليه امتحان ويالسه أقرا قصة كله منكم ما خليتوها لين الإجازة عشان أنكملها علي راحتنا

هذا كله لأن القصة حلوة
(keep up the good work)

السلام عليكم ..
اهو , دا كلو وكمان تقوليلي ما عندك خبره بالقصص :D :D
لا ماشاءالله والله القصه جميله جدا وحماسيه , والله ضحكتوني وانا ما ابغا اضحك :jester:
بس ارجوكم وقفو شويه بس الين الاجازه عشان الامتحانات , او كملو عادي لو ما عندكم شي بس عن نفسي حاكمل القرايه
في الاجازه , لحسن حتى احنا اساتذتنا اسئلتهم مريخيه بقوه :p

يلا نشوفكم على خير ...

Dark Mousy
هلا أختي ...
لا تقولين جذي ... قعدي درسي و بشرينا بالنتايج الحلوه ... يلا لا تقرين إلا بعد ما تخلصين من الإمتحانات :jester: (( تنصح غيرها و لا تشوف روحها :09: ))

faye valentain
هلا أختي شرفتي الموضوع ^^
لا مو خبيرة :33: بس أحب أكتبب قصص :jester:

ماتبون قصة يديه في العطلة -_- ...

المهم بكمل بس إشوي اليوم :D

مايا : شنو تقصد تجارب ؟؟؟ يعني ... أصير مثل النمسيسه ؟!!!!! :icon11:
رينوا : :icon11: مو على كيفها ... لازم نلقى حل لهذي المشكلة
د.إلين ::p حل ... ما في حلول لهذي المسألة - تقترب د.إلين لتنظر لهما - أنا قررت و عندما أقرر و إتخذ القرار محد يمنعني عن تنفيذه
مايا : كلام ما له معنى :mad:
د.إلين : راح إنشوف منو كلامه إلي ماله معنى
يحدث زيللي نفسه : هذي فرصتي ...
و يركض لها بسرعه ، فتنتبه له و تصوب إليه لكنه يمسك يدها ليبعد المسدس عنه
رينوا :أفكر: : لازم نساعده
و تتسلق رينوا الحبال
د.إلين : :mad: ماستر X .... لااااا
و تمسك رينوا بقدم د.إلين و يتوقف الوحش فيه مكانه منتظراً الأمر من د.إلين
مايا : ^_^ لا تنسوني ... - تصعد مايا إلى الأعلى - مسكينه .. نجحنا للمرة الثانيه
أخذ زيللي المسدس منها و كذلك القاذف و دفعها أرضاً ، و ركضت مايا إلى السيارة أما رينوا فقامت بدفع الماستر X
http://www.geocities.com/renoa79/montada/me_kick_x.jpg
و سقط في الوادي ثم لحقت بمايا
زيللي :6147:: نصيحه ... لا تضيعين وقتج الثمين - تفتح مايا السيارة و تذهب إلى جوار زيللي - و تلاحقينا من مكان لمكان ، أعتقد عرفتي إن من الصعب التغلب علينا ... سلاااااااام
د.إلين بغضب هادر: ما شفتو شي مني
وتنظر لها مايا من النافذة
مايا : مع السلااامه
و تبقى د.إلين لوحدها فتنهض من الأرض بغضب
د.إلين : راح تندمون
مضى الوقت و الثلاثة في السيارة يسيطر الهدوء عليهم ، لكن يقطع هذا الهدوء بشكل مفاجأ
مايا : أكو أحد راكب بجوتيه ؟! :أفكر:
رينوا : لأ
مايا :أفكر:: أنا أعرفج ... لكن واحد ما تكلم
زيللي :confused: : أذيتينا مع سيارتج ... جنه <كأن>محد عنده سيارة يديده إلا إنت ... و فوق هذا إلي يشوف سيارتج إلحين يقول أكل عليها الدهر و شرب ... و مع هذا أنا مو لابسه حتى لاتسوي سالفه
مايا : ^_^ ريني ... شكل زيللي يحب الركض ورا السيارات ... ولا شتقولين ؟
رينوا :o : كيفج ... إنتي و ضميرج
زيللي -_- :أنا أحب الركض ورا سيارات قديمه و تلوع الكبد ... ما أعتقد هذي المواصفات تنطبق على جيبج
مايا : ^_^ خلاص .... - تحدث هزة خفيفه للسيارة و يسمع صوت أقدام متتابعه - -____-تفكرون بإلي أفكر فيه ؟
يزداد الصوت قوة و الإهتزاز أشد
رينوا : -____-أعتقد إن صحبة جديده راح تنضم لنا
تنطلق صيحة قوية بين الأشجار الضخمة و بعدها يظهر دينصور ضخماً خلفهم
زيللي : -____- أعتقد إن الجميع فكر بهذي الصحبه
مايا : أعتقد إن هذا التي ركس .... - تنطلق مايا بسرعه - وين إنروح بالضبط ؟
زيللي : لو عندنا خريطه جان عرفنا الطريق ...
تظهر أمامهم باوابة عملاقه و مغلقة
مايا : ماكو طريق ... يحليلنا ... رحنا فيها :p
رينوا : الحمد لله و الشكر ، صديقتي ينت < جنت > :bawling: إشلون إلحين روحي من طريق ثاني ... راح نموت
مايا :ماكو طريق ثاني
فتح زيللي النافذة القريبة منه و أخرج القاذف
زيللي : الطريق مفتوح
وتتكون فتحة في البوابه يمكن للسيارة العبور ، إنتقلوا من خلال تلك البوابة إلى مدينة التل الصامت من جديد
مايا :شنسوي إلحين ؟
رينوا : ما عندج خريطه أو شي ؟
مايا : ماظليت في هذا المكان لفترة طويله
زيللي : مايا وقفي بسرعه
توقفت السيارة
مايا : شسالفه ؟
زيللي : البيت إلي واقفين يمه <جنبه>يشبه البيت إلي لقيت مذكرة إلين و شفت فيه التلفزيون - ينزل من السيارة - بشوف شنو فيه و إنتو دوروا على أي شي في المدينه و رجعو لي بعدين
رينوا : إعتمد علينا
تنطلق مايا بعدها و يقف زيللي ينظر لهم لكن يشعر ببرودة في قدميه
زيللي :shocked: : لأ ... جوتيي ... لحظه ... وقفي - يلوح لمايا - رجعي ... مايا ... نسيت الجوتي ... مايا
http://www.geocities.com/renoa79/montada/zelly_shoe.jpg
مايا : إشفيه زيلي ؟
رينوا : ما أسمع شنو يقول
مايا : على العموم ... وين نروح ؟
رينوا : أهم شي إندور على مكان فيه أسلحه ....
مايا : مو مشكله ... لكن وين ؟
رينوا : ندور ... ما ورنا شي
مايا : ورانا وحوش -_-
تنظر رينوا من المرآة الجانبيه
رينوا : منو له خلق يقتل -_- .... عندي حل مايا إنخليهم يلحقونا و ما إنسوي شي .... و إنضيعهم ، ناخذ السالفه على لعب
مايا : ما عندي مانع ... نلعب شورانا ... دعي القيادة لنا و إستمتعي بالرحلة :cool:
بعد أن وقف زيللي يلوح لمايا كي تعود ، إتجه للمنزل وهو يحمل مسدس د.إلين معه

زيللي :vereymad: : أنا غير مسموع الأوامر و معزول الحذاء - دخل للمنزل بحذر - أنا متأكد راح ألقى شي إهني ... - بدأ يفتش المكان جيداً ثم وجد خريطة أخرى تكمل الخريطة التي معه - أخيراً ... هاذي خرطة راكون ستي مع سايلنت هيل ... - لكن يسمع صوتاً مألوفاً له و بغضب - مستحيل ... المفروض ميت
النمسيس : ستااااارز
ينظر زيللي لمسدسه : هذا المسدس ما ينفع معاه ... لازم أطلع - إتجه إلى الباب الرئيسي ، لكن صوت النمسيس أصبح أكثر وضوحاً - لأ ... مو معقولة وصل :scared1:
يفتح النمسيس الباب بقوة و يطلق صوتاً مخيفاً بعد أن تغير شكله تماماً بظهور أذرع جديده مخيفه إلى جانب الانابيب الكثيرة التي تغطي جسده ، عاد زيللي للخلف
زيللي : هذا النمسيس ؟؟!!! إختلف شكله -ثم تلتف أحد الأذرع حول قدم زيللي و يرفعه النمسيس للأعلى و يهوي به بقوة على الأرض لعدة مرات ثم ألقاه بعيداً إلى النافذة التي تحطمت و سقط زيللي إلى خارج المنزل - أخ ... - يحاول النهوض - و صار أقوى من قبل ..
قفز النمسيس إلى مكان زيللي
النمسيس : ستارز
زيللي :mad: : ما راح تقدر علي ... - نظر إلى خلف النمسيس و بفرح -هذا إلي أحتاج...
لكن النمسيس يقطع فرحته و يبدأ بمهاجمته بشراسه و هو يقاوم و يحاول إن يبتعد عنه أمسك النمسيس برقبة زيللي لكي يقتله هذه المرة لكن زيللي أخرج بسرعه مسدس د.إلين و أطلق طلقة واحده ، وحدث إنفجار كبير بالقرب منه .
توقفت مايا بالسيارة بعدما ظللت الوحوش الكثيرة التي لحقت بهما و تنزلان من السيارة
رينوا : ^_^ مايا ... مدينة ملاهي
مايا : ^_^ ..... لكن لازم ندور على أسلحه
رينوا : لقينا داخل مدرسة و مستشفى و أماكن كثيرة أسلحة و رصاص و أشياء .. تبين ما نلقى شي في المدينه ... إمشي إنروح
مايا : :icon11: لكن ما عندي سلاح
رينوا : إنتي تحت حمايتي
مشت مايا و خلفها رينوا
مايا ^^: إذا صار فيني شي إنتي تتحملين المسؤولية
رينوا : :umm2: يا ذكية إمشي يمي <جنبي> أو وراي مو جدامي
مايا : :jester: الوحش ما راح يعرف مكان معين حتى يطلع ... إي لعبه تبين نلعبها إلحين
رينوا : هذا الهدوء غريب ... أخاف يصير شي
تمران بقرب منزل صغير و قبل إن تتجاوزانه
و بشكل مفاجأ سقطت مايا أرضاً بعد أن تلقت ضربة على رأسها من شخص مجهول
رينوا :bigeyes: : ماااياااا
...... : سيون ... أنا قلت لك لا تستعجلي
سيون : :icon11: ما كنت أقصد ... ما كنت أقصد
تجلس رينوا بالقرب من مايا و ترفع رأسها و تضربها ضرباة خفيفه على خدها
http://www.geocities.com/renoa79/montada/girls.jpg
رينوا : مايا ... مايا ... ردي علي
تفتح مايا عينيها بصعوبة
مايا : أنا ... أنا ... وين ؟
...... : إشسويتي بالبنت ؟؟؟
سيون : أر بي جي ... سكتي ... ما كنت أقصد
رينوا : مايا ... قولي شي
أربيجي غيرل : إسئليها إنت أسئلة
رينوا : أأأأمممممم .... إنتي ... شنو إسمج ؟
مايا : الله يعلم
سيون : لااااا فقدت الذاكرة بسببي
رينوا : :scratchch لأ ... إحنا في الطريق الصحيح ... مممم ... قولي لي من أكثر واحد ودك تذبحينه ؟
مايا : فيثاغورث
سيون : صح الإجابة و لا لا؟ :(
أربيجي غيرل : ^_^ أتوقع صح
رينوا : -__- لأ الإجابة غلط ... مايا ... ركزي معاي ، أكثر شخص تبين تطلعينه من القبر و تذبحينه منو ؟
مايا : نييييووووتن
رينوا : :D بنات ... مايا مو فاقدة الذاكرة
سيون : الحمد لله
أربيحي غيرل : هذي إهي مايا ؟! :D
تضع مايا يدها على رأسها
مايا : :headache: راسي .... هذي إنتي سيون
سيون : آسفه ما كان قصدي
مايا : شنو تبين أسوي فيج ؟
سيون : أمممم ... أها :D أعرفك على صديقتي أر بي جي قيرل
مايا : أربيجي غيرل ؟! ... - تنظر للفتاة التي تقف بجوار سيون - أهلين ... تشرفنا
أربيجي غيرل : هلا مايا ^^ سيون كلم.... - يقطع كلامها صوت إنفجار قوي قريب - شنو هذا ؟!
رينوا : إحنا ما بعدنا عن البيت إلي خلينا فيه زيللي ... صح مايا ؟
مايا : صح ... تتوقعين هذا من البيت
رينوا : أعتقد
مايا : إنروح نتأكد أحسن
سيون : وين بتروحون ؟ :bigeyes:
رينوا : إنشاء الله ما نتأخر
عندما وصلت رينوا و مايا إلى السيارة
مايا :أفكر: : نسيت أسئل سيون عن أحوالها و شنو صار معاها
رينوا : إلحين تتذكرين ؟ خلينا نروح لزيللي بعدين لما نرجع سأليها
و أثناء قيادتها للسيارة
مايا : -_- لحظه .... وين البيت ؟
ترى رينوا دخاناً بالقرب منهم فتشير إليه
رينوا : مايا ، أكيد هناك
مايا : ok - و بعد أن تصل إلى المنزل - من هذي الجهة من البيت مافي شي
رينوا : ندخل و نشوف

^ claire ^]Dark Mousy
هلا أختي ...
لا تقولين جذي ... قعدي درسي و بشرينا بالنتايج الحلوه ... يلا لا تقرين إلا بعد ما تخلصين من الإمتحانات :jester: (( تنصح غيرها و لا تشوف روحها :09: ))

كيف تبيني ما اقرا القصة ما أقدر

بعدين بالمناسبة تري الأمتحان كان صعب

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^ claire ^

Dark Mousy


ماتبون قصة يديه في العطلة -_- ...

المهم بكمل بس إشوي اليوم :D

---

لا كملي
نبي وحده جديده في العطلة
:D

السلام عليكم

يعني أنا أخلص و أنتم تبدؤا :bigeyes: ما في فرصة نلتقي في واحد وقت :31:

يعني إلحين كيف أحط التكملة :afraid:

خلاص بأقعد أجهز الأجزاء لما تخلصوا بأحطها :D

الله يوفق الجميع إنشاء الله

لما نخلص هذه القصة بنسوي قصة جديدة :biggthump

بس تبوني أحط التكملة ولا :blackeye: ؟

سلام :ciao:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sion001

السلام عليكم

يعني أنا أخلص و أنتم تبدؤا :bigeyes: ما في فرصة نلتقي في واحد وقت :31:

يعني إلحين كيف أحط التكملة :afraid:

خلاص بأقعد أجهز الأجزاء لما تخلصوا بأحطها :D

الله يوفق الجميع إنشاء الله

لما نخلص هذه القصة بنسوي قصة جديدة :biggthump

بس تبوني أحط التكملة ولا :blackeye: ؟

سلام :ciao:

---

حطيها

انتظرها