( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
العلماء ورثة الأنبياء , وهم الذين أُمِرنا عند التنازع برد الأمر إليهم , ولله الحمد لا زالوا متوافرون , ومنهم من قضى نحبه رحمهم الله وجمعنا بهم , ولازال الخير في الأمة , ولا زال الناس يعرفون قدرهم ومكانتهم ,,,, وهذه سلسلة منالفتاوى الصوتية , لمجموعة من علمائنا الإجلاء , حول الأحداث الثي تمر بها الأمةالآن , أسأل الله أن ينفع بها , والله الموفق .
عدم السمع والطاعة , والخروج على ولي الأمر هذا هو دين الخوارج .
معنى البيعة لولي الأمر
حمل ملف (( حفظ باسم))
حمل ملف( حفظ باسم)
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
يفصل القول في مسألة الحكم بغير ما أنزل الله، ويحذر من منهج الخوارج، ويبين معنى منابذة الحكام.
حمل ملف(( حفظ باسم))
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
مشكور أخي الراصد على الموضوع :)
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
غفر الله لك أخي الراصد موضوع في وقته لكن إن حجك وقال لك هؤلاء علماء سلاطين ولاأسمع لهم ستحتار في أمرهم.
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
أشكرك كتروس باحص على مرورك
مشكور استاذ habash1986 على اطلاعك للموضوع
شكراً لك استاذ أبو عبد الملك2
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
الأخ الكريم : ( أبو عبدالملك ) حفظك الله ..
هذه ليست حجّة ، هذا ظنّ سوء .. والدين لا يقوم على ظن السوء .. لأن الأصل في المسلم السلامة ..
ولو كنّا نعتبر كل من اتهم أحدا أنه صاحب حجة لما قامت الشريعة ولا الدين ولا حتى أمور الدين ، فقد اتهموا من قبل النبي صلى الله عليه وسلم .. فقالوا مجنون .. وشاعر .. وجميع أهل العلم من السلف والخلف اتهموهم بتهم باطلة .. لا وزن لها .
هؤلاء العلماء كما سمعنا وقرأنا يبنون فتواهم على الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح .
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله :
منهج أهل السنة والجماعة في السمع والطاعة للولاة
وشرح حديث (( إسمع وأطع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك ))
حمل الملف (( حفظ باسم ))
مقتطفات من كلام الشيخ حفظه الله :
(( ومثل هذه الأحاديث في السمع والطاعة ، والصبر على جور الأئمة ، هذه لا يؤمن بها الخوارج ولا المعتزلة الذين يرون أن الخروج على الأئمة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، هذه لا يؤمنون بها ، لأنها تخالف أصولهم كما هي حالهم في النصوص التي تخالف أصولهم ، فكل من له مذهب وتبناه وتأصل عنده فإنه يقف من النصوص المتعارضة لهذا المذهب ، إما الرد إن أمكن ، وإما التأويل ، وإما التفويض هذا شأن أهل البدع وأهل الأهواء ، وما لا يستطيعون دفعه ورده يضيقون به ويلتمسون له ضروب التحريف الذي يسمونه تأويلا .
وهكذا مثلا في هذا العصر الذين يتبنون أو يهوون الخروج على الولاة ، يجدون في صدورهم من هذه الأحاديث حرجا، فإما أن يكذبوا بها، وإما أن يتأولوها كما هو شأن أشباههم فيجب على المسلم أن يحكم شرع الله ، وإن خالف هواه ويجب أن يكون راضيا بحكم الله فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا , وإنما يؤتى الإنسان من ضعف إيمانه بالله ورسوله وبحكمة الله في تشريعه وهذا كله لا يمنع -وجوب السمع والطاعة وتحريم الخروج ووجوب النصيحة- كل هذا ما يمنع من المناصحة وإنكار المنكر بالطرق التي توصل إلى المطلوب ويرجى نفعها ويؤمن ضررها. ))
مشاركة: ( استمع إلى كلام العلماء في الأحداث )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل الراصد جزاك الله خيرا على هذا الجهد المبارك
الذي اسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتك , وان يرفع درجتك
في الجنة وان يجمعك مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن
اولئك رفيقا .