عرض للطباعة
السلام عليكم
هذه لعبة شبيه بالمناظرات الشعرية
يذكر عضو بيت شعر ويذكر إلي بعده بيت يبدأ
بنفس الحرف الذي انتهى عليه البيت إلي قبله
ملاحظة : لا يسمح بإستخدام أبيات الشعر من التأليف الخاص
نبدأ :
تبغي السلامة ولم تسلك مسالكها . . . . . إن السفينة لا تمشي على اليَبس ِ
إلي بعدي حرف السين
مشكوور على اللعبة
سأمت تكاليف الحياة و من يعش ثمانين حولا لا أبا لك يسأم
اللي بعدي حرف الميم ...........
وعليكم السلام والرحمه ^^
لعبه فظيعه عجبتني كثير مشكووور :D
مثـل النخيـل خلقـت أنـا وهــامـتي فــوق .. مـا تعودت أنـا أحنـي قـامــــتي إلا في صــلاتي
حرف الياء
((ي))
يامن بالدنيا إشتغل وغره طول الأمل . . . . . الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل
حرف اللام " ل "
لي فيك يا ليل اهات ارددها
اواه لو اجدت المحزون اواه
الهاء
هلا تركت لذي الدنيا معانقة . . . . . حــتى تعانق في الفردوس أبـكارا
إن كنت تبغي جنان الخلد تسكنها . . . . . فينبغي لك أن لا تأمن النارا
حرف الراء
رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته و من تخطئ يعمر فيهرم
الميم
من يتمن العـمـر فليدرع . . . . . صبرا على فقد أحبائه
ومن يعمر يلق في نفسه . . . . . مــا يتمناه لأعـــــدائه
الهاء
هم يحسدوني على موتي فواسفا حتى على الموت لا اخلو من الحسد
الدال
دع الأيام تفعل ما تشاء . . . . . وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي . . . . . فــــما لحوادث الدنـــيا بقـاء
الهمزة
ألا ايها الليل الطويل الا انجلي
بصبح و ما الاصباح منك بأ مثل
اللام
لئن كـــان ذنبي حـــــــب آل محمد . . . . . فذلك ذنـب لست عنه أتأأوب
هم شفعائي يوم حشري وموقفي . . . . . إذا ما بدت للناظرين خظوب
الباء
هلا وغلا بأبو معاذ ^^ ..
مشكور عاللعبه :) ..
بس ما اعرف بالشعر -_-" ..
:D ..
بالشام اهلي و بغداد الهوى و انا
بالرقمتين و بالفسطاط جيراني
النون
نعيب زمـــاننا والعيــب فينا . . . . . ومـــا لزماننا عيب ســوانا
وتهجو ذا الزمان بغير ذنب . . . . . ولو نطق الزمان لنا هجانا
النون ( لأن المدود الألف والواو والياء لا تحسب )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ToUaReG
مع السلامة
الظاهر أنك استسلمتي يا Arother moon
نريد حماس باللعبة وتحدي
في انتظار ردود الأعضاء
لاااااااااااا ما استسلمت
نبكي على الدنيا و ما من معشر
جمعتهم الدنيا فلم يتفرقوا
القاف
قبورنا تبنى ونحن ما تبنا . . . . . فياليتنا تبنا من قبل ما تبنى
النون
نروح و نغدو لحاجاتنا و حاجة من عاش لا تنقضي
يغطى بالسماحة كل عيب . . . . . وكم من عيب يغطيه السخاء
الهمزة أو الألف
الا ليت الشباب يعود يوما
فأخبره بما فعل المشيب
حرف البااء
بل إذاصاحبي بدا لي جفاه . . . . عدت بالود والوصال ليرضى
الألف
اعلمه الرماية كل يوم
فلما اشتد ساعده رماني
النوووون
نعيب زماننا و العيب فينا
و ما لزماننا عيب سوانا
ألف
:D
العز و المجد في الهندية القضب
لا في الرسائل و التنميق و الخطب
الباااء
بأسمائك الحسنى التي بعض وصفها . . . . . لعزتها يستغرق النثر والنظما
ما لي و للنجم يرعاني و ارعاه
امسى كلانا يخاف الغمض جفناه
الهاء
هلا تركت لذي الدنيا معانقة . . . . . حتى تعانق في الفردوس أبكارا
الراء
رب و امعتصماه انطلقت
ملئ افواه الصبايا اليتم
لامست اسماعهم لكنها
لم تلامس نخوة المعتصم
المييييييم
ما في المقام لذي غقل وذي أدب . . . . . من راحة فدع الأوطان واغترب
الباء
بحفظ الجسم تبقى النفس فيه
بقاء النار تحفظ بالوعاء
فباليأس الممض فلا تمتها
و لا تمدد لها طول الرجاء
الالف
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي . . . . . وأسمعت كلماتي من به صمم
الميم
من يحسن الظن بذي العرش جنى
حلو الجنى الرائق من شوك السفا
الفاء
فكم ضقت ذرعا بما هبته . . . . . فلم ير من ذاك قدر يهاب
الباء