رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
قمت بالتصويت على الخيار الثاني
سيصمد لكن الحصار لن يرفع
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
تم التصويت
واصوت لخيار الثاني ..,
شكرا لكم
==
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
شكرا جزيلا للمشاركات الطيبة.
لكن هل لي أن أسأل لم اخترتم هذا الخيار؟؟
على الرغم من أن الدول الأوروبية الآن تبدي موقفا أكثر ليونة تجاه الاتفاق، وكذلك فإن روسيا تنتقد الحصار...
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
السلام عليكم
الاختيار الاول لأسباب كثيره
منها تدخل السعودية وهي لها ثقل في العالم بشكل عام
ومنهاان الظروف التي تمر بها فلسطين تجعل منهم مراعاة الاتفاق
واعتقد ان العالم استقبل الاتفاق بشكل جيد
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
أنا أختار الخيار الثاني بسبب ما دامت حماس تترأس السلطة ولا تعترف بإسرائيل
فلن يرفع الحصار
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
الخيار الثاني
لأن الأمور بيد أمريكا و إسرائيل
وليس أوروبا
والسلام عليكم
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
أصوت للخيار الاول
وهذا املنا جميعا
لأن نقاط الاختلاف تقلصت
وحركة حماس ستدخل الاجتماع بأفكار جديدة وبصيغ ربما تكون مقبولة حول نقطتي الالتزام باتفاقيات السلام ومنصب وزير الداخلية الذي كان الخلاف حوله عائقا أمام تشكيل حكومة الوحدة.
وما يحدث على ارض فلسطين هو فى صالح اعدائنا ليس فى صالح الشعب العربى بأكمله
وان شاء الله يرفع الحصار
شكرا اخى
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
تم التصويت على الخيار الثالث
بالاضافه انه لن يتم رفع الحصار مادام يترأس الحكومه هنيه وذلك لعدم رغبة الولايات المتحده
والدول الاوربيه والتي تسمي حركتهم بالارهابيه
حيث ان هذه الحكومه والتي ترفض الاعتراف بأسرائيل مادامت لم تنسحب الى حدود 67 وتعترف بها
فهنا سيكون لاسرائيل والولايات المتحده دورهم في أشعال الفتن بين الحركتين وستضع العراقيل امام رفع الحصار والضحيه
هو الشعب الفلسطيني والذي انتخب حماس عن رغبه وأقتناع علما انها الحمومه الوحيده
المنتخبه في العالم العربي والتي لم تصيبها نسبة ال 99,9%
كان الله في عون حماس والشعب الفلسطيني وهو خير معين
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
صوت للخيار الثاني لانني أعتقد أن الحكومة الحالية لن تعترف بالكيان الصهيوني المسمى إسرائيل
رغم انني أتمنى الخيار الأول لكن الثاني يبدو الأقرب
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
اخترت الثالث
لكن مع أمل أن يحقق لنا الخيار الأول
سننتظر ما ستقوله الأيام
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
من الصعب جدا التكهن بما سيحدث ... فإتفاق مكه مبادره رائعه أتمني بالفعل ان تنتهي بالنجاح ولكن هناك العديد و العديد من العقبات ستواجهها وذلك لأن أساسيات الخلاف بين فتح وحماس ماتذال قائمه وان حدثت بعض الهدنات بينهما فهي غير كفيله بتغيير الوضع .
خيارات الإستفتاء جميعها ممكنه ولكنني أرجح الإختيار الأخير للأسف !!!
دمتم بود
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
رغم إن ذكرى أفغانستان لا تزال تروادني
فإني صوت للخيار الأول
شكرا على الدعوة الكريمة :)
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
أهلا وسهلا شيتا,كيف حالك؟
بالبدايه ما أأمله من الفصائل الفلسطينية كافة هي إحترام هذا الإتفاق وتطبيقه بكافة حذافيره وإذا حصل هذا فسيكون أول خطوات النصر بإذن الله فيد الله مع الجماعه.
ومن المعلوم أن وقوع الحصار ماحصل الا من خلال الفرقه الحاليه إلا أنني أرى من بوادر هذا الإتفاق إضمحلال هذا الشيء بإذن الله.
وأيضا كما أسلفتم من أننا نرى بعض التعاطف من المجتمع الدولي تجاه القضيه.
لذلك سيكون خياري هو الأول متفائلا بقدرة الله عز وجل.
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
لا نعرف ...... ماذا نقول ؟؟؟
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
حالياً أصوت للثاني ...
الصراع بين الحركتين كان قوياً , والإتفاق لطف الجو وبنى قرارات ضخمة
وهذه القرارات ما تزال حبر على ورق وأقوال تحتاج وقت لتتحول إلى أفعال حقيقية
فإن تحولت إن شاء الله ..
سنصوت للأول بثقة ......
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
سيصمُد الإتِّفاق ،ويُرفع الحِصار ،وتنجلي الغُمَّة بِإذن الله ،لِذلِك أنا مع الخيار الأول ،لِأنَّ إستمرار الحِصار ليس من مصلحة الكيان الصهيوني ومن خلفِه الولايات المُتَّحِدة ،فإستمراره يعني "ثورة" فلسطينية جديدة ،بِالإضافة إلى وجود "تخالُف" بين موقف روسيا ومعها الدول الأوروبية وبين الموقف الأمريكي .
شُكراً .
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
الشكر الجزيل لمشاركاتكم الطيبة يا إخوة.
قد تقدم الوضع قليلا أمس باستقالة الحكومة السابقة وتكليف هنية بالحكومة الجديدة، ونأمل من الله تعالى أن تكون فاتحة خير...
===
أهلا بك أخي الحبيب ابن الحرية آمل أن تكون على خير حال.
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
السلام عليكم
"المشكلة هي في تعنت حماس واصرارها على افكار غير مقبولة لدى العالم الحر"
هذا ما تراه اسرائيل و امريكا وبعض الدول الاوروبية
وما دامت هذه الدول ضد حكومة حماس " وافكارها الغير مقبوله"
( من منظورهم طبعاً ) فلا مبرر ولا حماس في هذه الدول لرفع الحصار
فبالنسبة لهم افكار مثل عدم الاعتراف بسرائيل و فكرة الجهاد المسلح
لا يجب السكوت عنها وما داموا في حماس مصرين عليها فستكون هناك عواقب
منها العقوبات الاقتصادية الخانقة ..
ناهيك عن انها لديهم منظمة ارهابية
وعلى كل بالنسبة لنا افكار حماس عادية و طبيعية موجودة لدينا نحن
المسلمين فلا اظن ان احد يريد الاعتراف باسرائيل ..
ولكن الواقع صعب ففلسطين الان هي غزة و الضفة الغربية ,
وهي مناطق محاصرة داخل اسرائيل في جهات عدة
وهي تتتحكم بكل شاردة وواردة تصل داخل هذة المناظق
هذا من جهه
والجهه الاخرى ان الاقتصاد العالمي بيد امريكا ..
وامريكا ليست خاسرة بحصار فلسطين بل ربما تكسب
فذلك يرضي صديقتها المقربة اسرائل
ولذا اعتقد ان الخيار الثاني اقرب للواقع
اما الاختيار الاول فهو اقرب لما اريده واتمناه ..
دمت بخير وعافية " شيتا "
السلام عليكم
رد: اتفاق مكة... إلى أين؟
بارك الله فيك أخي الخلوق.
ما قلته صحيح مئة في المئة أخي الخلوق.
لكن لا يمكننا نسيان أن هذه الكيانات التي تقف في وجه حماس بحجة كونها "حركة إرهابية" هم نفسهم من تعامل مع منظمة التحرير من قبل رغم أن المنظمة كانت حينها "منظمة إرهابية".