للخطايا ثمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
للخطايا ثمن
مسلسل كويتي أثير حوله ضجة إعلامية في وطننا العربي وسبب ذلك تسليطه الضوء
على عادة زواج المتعة الذي تدين الرافضة بيه ؟!
وقد بلغنا أن المسلسل قد تم إيقاف بثه بعد هذه الضجة التي أثارها الرافضة على وجه التحديد
ولم أتوقع حقيقة أن يصل الأمر إلى إيقاف بث المسلسل بل ظننت أنها زوبعة رافضية في فنجال؟!
سوف تنتهي ويتم بثه رغم أنف الرافضة كما يحدث لنا نحن أهل السنة والجماعة.
ولكن دهشت حين قرأت من بعض الصحف أن المسلسل تم منع بثه؟!؟
على الرغم من أن مسلسل خالد بن الوليد رضي الله عنه سوف يواصل عرضه
خلال شهر رمضان وللعام الثاني على التوالي ؟؟!
وهذه قائمة بسيطة من المسلسلات التي تسيء للمذهب السني
1 – مسلسل خالد بن الوليد رضي الله عنه الجزء الأول
2 -مسلسل خالد بن الوليد رضي الله عنه الجزء الثاني
3 – مسلسل طاش ما طاش والذي أصدر ت بحقه فتوى بتحريم مشاهدته وعرضه
4 – مسلسل عمرو بن العاص رضي الله عنه والذي مثل دوره ( نور الشريف )
5 - مسلسل إيراني تعرض لسيرة عمرو بن العاص رضي الله عنه بالإساءة الفاضحة
ولم نرى ضجة حوله كما يحدث الآن؟!؟
لا من قبل الرافضة ولا من قبل السنة وإن كان هناك اعتراض من السنة فإنها لم
تبلغ ما بلغه مسلسل للخطايا ثمن؟!؟!
.
.
.
.
.
.
.
فالملاحظ أن هناك ازدواجية فاضحة في التعامل بين الطرف السني والرافضي
مسلسلات ذات أجزاء فيها مساس لخيرة من طلعت عليهم الشمس
ولا نرى تحرك ولا حتى استجابة من الإعلام؟!؟
الرافضة يسيئون لأهل السنة ولم نرى رد لا من الإعلام ولا من المتعقلين الرافضة
ولا مدعي النزاهة من السنة الذين هبوا مع الرافضة لمنع بث مسلسل للخطايا ثمن؟!
الإعلام يسيء لأهل السنة ولم نرى رد فعّال كما حضي بيه الرافضة
.
.
.
.
.
.
.
أما حين يكون الحديث عن أمر ديني رافضي مسلم بيه عند الرافضة
تقوم والدنيا وتقعد وهو واقع ممارس في الأوساط الرافضية!!!!!!!!!!!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ما لكم إلا الدعاء يا أهل السنة عسى الله يفرجها علينا ونكون أهل مواقف
حقيقية وفعّاله لا مدعين لها وإن كنت أرى ذلك بعيد.
مع تمنياتي القلبية بمتابعة (ماتعة) مع مسلسل خالد بن الوليد الجزء الثاني
هههههههههه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
من يذكر هذا الجزء من الفيلم الذي أنتجه الإيرانيين؟!؟!
http://www.youtube.com/watch?v=lnxp8wYwWKU
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
:ds011:
.
.
.
.
.
.
.
.
